logo
#

أحدث الأخبار مع #المجلسالوطنيللثقافةوالفنونوالآداب

«قصة نجاح نماذج مشرقة للمرأة الكويتية»... كُتِبت في «المكتبة الوطنية»
«قصة نجاح نماذج مشرقة للمرأة الكويتية»... كُتِبت في «المكتبة الوطنية»

الرأي

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الرأي

«قصة نجاح نماذج مشرقة للمرأة الكويتية»... كُتِبت في «المكتبة الوطنية»

رَوَى المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب «قصة نجاح نماذج مشرقة للمرأة الكويتية»، وذلك عبر تكريم عدد من الشخصيات النسائية في مجالات فنية وثقافية ورياضية وعلمية شتى، صباح اليوم، في مكتبة الكويت الوطنية. وشهدت الاحتفالية، التي حضرتها الأمين العام المساعد لقطاع الثقافة في المجلس عائشة المحمود، تكريم الفنانة القديرة حياة الفهد لدورها في إثراء الساحة الفنية الكويتية والخليجية إلى جانب المخرجة رقية الكوت لجهودها البارزة في تطوير الحركة المسرحية، وأيضاً تكريم المغنية الأوبرالية أماني الحجي لإسهاماتها الفنية في تمثيل الكويت بالمحافل العالمية، وكذلك الإعلامية آية إبراهيم لدورها في تعزيز الثقافة الموسيقية. ولم ينتهِ الاحتفاء بهذا القدر من النماذج المشرقة، بل جرى أيضاً تكريم رئيسة المنظمة الدولية لتمكين المرأة وبناء القدرات ابتسام القعود لمساهمتها البارزة في خدمة قضايا المرأة والمجتمع، بالإضافة إلى نائب رئيس إدارة الجمعية الكويتية لتقنية المعلومات الدكتورة عبير العميري لدورها في تمكين المرأة في الحقول التقنية الحديثة. كما تم تكريم المخترعة في مجال الطب النووي الدكتورة نهى الميع لإسهاماتها في مجال ريادة الأعمال، وتكريم المخترعة حوراء شعبان لإنجازاتها في مجال الابتكار العلمي، وبطلة الرماية والجري من ذوي البصيرة شمايل الملا تقديراً لإنجازاتها الرياضية. «نساء مُلهمات» وللمناسبة، قالت الأمين العام المساعد لقطاع الثقافة في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب عائشة المحمود إن هذه الاحتفالية تأتي ضمن الاحتفالات الوطنية والثقافية بيوم المرأة الكويتية «16 مايو كل عام» وضمن أنشطة فعاليات «الكويت عاصمة الثقافة والإعلام العربي للعام 2025». وأشارت إلى أن الحفل لا يقتصر على التكريم فحسب، بل يهدف كذلك إلى تسليط الضوء على سير قصص نساء ملهمات في ميادين الطب والابتكار والفنون والآداب والإعلام إلى جانب الرياضة والتعليم والقيادة المجتمعية، مشيدة بدورهن في تحقيق الابداع والتنمية. وذكرت المحمود أن المجلس الوطني للثقافة من خلال مسؤوليته الثقافية والوطنية يؤمن بأن «تمكين المرأة لا يكون فقط عبر القوانين والسياسات، بل أيضاً عبر التقدير العلني لدورها وتوثيق عطائها وجعل قصتها مصدر إلهام للأجيال القادمة، وهذه الفعالية تؤكد دور المرأة الكويتية باعتبارها شريكاً أصيلاً في صناعة مستقبل الوطن». «تحية من القلب» من جانبها، عبّرت الفنانة القديرة حياة الفهد عن سعادتها بهذا التكريم، قائلة: «تحية من القلب لكم جميعاً ومبروك للزميلات المكرمات، كما أتقدم بخالص التهاني والتبريكات لمقام حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الصباح، وإلى سمو ولي العهد الأمين الشيخ صباح الخالد الصباح (حفظهما الله ورعاهما)، وكذلك الشكر موصول إلى المجلس الوطني للثقافة وإلى أبناء الشعب الكويتي الكرام». ومضت تقول: «أتشرف بأن أكون ضمن السيدات الكويتيات المكرمات في هذا اليوم، وأراها فرصة جيدة بأن نقف جميعاً لنعبّر عن فخرنا واعتزازنا بالمرأة الكويتية، التي أثبتت قدرتها وكفاءتها في كل مجالات العلم والعمل». بدورها، تحدثت رئيسة المنظمة الدولية لتمكين المرأة وبناء القدرات ابتسام القعود، قائلة: «نُحيي اليوم المرأة الكويتية النابضة دوماً، ونفخر بها. فنحن عندما قدمنا للوطن لم نفكر بالمكافأة أو بالتكريم، ولكننا عملنا من القلب لأجله ولأجل بناء هذا المجتمع، ومازلنا نعمل، لنعطي براعمنا الصغار نماذج يظهر فيها الاحترام والتقدير لمَنْ سبقونا». أما المخرجة رقية الكوت، فقد أناب عنها بالحضور ابنها يوسف، الذي تحدّث قائلاً: «يشرفني أن أقف أمامكم بالنيابة عن والدتي بسبب عارض صحي حال دون تواجدها بهذه الاحتفالية، لأعبرعن امتنانها العميق بهذا التكريم». وأشار إلى أن تكريمها اليوم ليس احتفاء بشخصها فقط، بل هو احتفاء بريادة المرأة الكويتية عموماً، وتقديراً لدورها المؤثر في الفنون والثقافة والآداب في كويتنا الحبيبة. «دعم وتحفيز» من جانبها، قالت مغنية الأوبرا الكويتية أماني الحجي إن هذا التكريم لا يُمثل فقط قصص نجاحنا، بل هو دعم وتحفيز لكل امرأة تسعى للإبداع في وطنها. وفي السياق ذاته، أعربت نائب رئيس إدارة الجمعية الكويتية لتقنية المعلومات الدكتورة عبير العميري عن فرحتها لتكريمها بهذا الحفل، مثمنة وقوفها إلى جانب هذه الكوكبة من النساء المبدعات. فيما عبّرت المخترعة في مجال الطب النووي الدكتورة نهى الميع عن اعتزازها بالوقوف في هذا الصرح، «حاملة في قلبي مشاعر الفخر والامتنان». ولم تُخفِ الإعلامية آية إبراهيم سعادتها بهذا التكريم الذي اعتبرته احتفاء بالصوت النسائي، «الذي آمن بأن الثقافة رسالة والفن ذاكرة وطن». «3 أمنيات» ذكرت بطلة الرماية والجري من ذوي البصيرة شمايل الملا أنه تمنت في حياتها ثلاث أمنيات، أولاها أن تقوم بتمثيل المرأة الكويتية، وثانيها المرأة الكفيفة، وثالثها المرأة الرياضية. وأضافت «الحمدلله أنني حققت كل هذه الأحلام، وأصبحت بطلة العالم في الرماية والجري». تمثيل الكويت رَوَت المخترعة حوراء شعبان حكايتها في مجال الابتكار العلمي، وقالت إنه عندما سألوها عن حلمها في الطفولة، قالت إنها تسعى لتحقيق كل أحلامها من دون عائق. وأوضحت شعبان أنها عندما كبرت شاركت في المجالات العلمية والعملية كافة، ومثلت الكويت في العديد من المحافل، آخرها «جائزة أفضل ابتكار قابل للتطبيق على أرض الواقع».

قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط
قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط

صحيفة المواطن

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة المواطن

قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط

افتتح أمين عام المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الدكتور محمد خالد الجسار، صباح يوم الأحد 27 أبريل 2025 أعمال الندوة الفكرية'الثقافة في الكويت قبل النفط'، وذلك في قاعة البدع الكبرى – فندق موفنبيك البدع ، ضمن فعاليات 'الكويت عاصمة الثقافة والإعلام العربي 2025'، تحت رعاية عبدالرحمن المطيري وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب بالكويت، رئيس المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب. وفي كلمته الافتتاحية، رحّب الدكتور الجسار بالمشاركين من باحثين وأكاديميين ومثقفين، مؤكدًا أن هذه الندوة تشكّل فرصة ذهبية لاستعادة الذاكرة الثقافية الكويتية قبل الطفرة النفطية ، واستكشاف أبعادها الفكرية والاجتماعية والفنية. وأشار إلى أن دراسة مرحلة ما قبل النفط تتيح فهماً أعمق لجذور الهوية الوطنية ومسارات تطورها، قائلًا: 'لقد حرصنا على تسليط الضوء على الحقبة ما قبل النفط لأنها تمثل المرحلة التأسيسية التي شهدت ولادة الملامح الأولى للهوية الثقافية الكويتية بكل أبعادها، وكذلك العصر الذهبي للتفاعل المجتمعي العفوي الذي أبدع أشكالاً ثقافية أصيلة من ديوانيات ومجالس علم وأدب، وأيضًا الفترة التي تجسد قدرة الإنسان الكويتي على الإبداع رغم شح الموارد، مما يؤكد أن الثقافة كانت ولا تزال ثروتنا الحقيقية. واستكمل أن احتفال الكويت هذا العاًم بلقب عاصمة الثقافة العربية ليس مجرد حدث عابر، بل هو اعتراف بدورنا الريادي في المشهد الثقافي العربي. وتأتي هذه الندوة لتؤكد أن اختيار الكويت لم يأت من فراغ، بل هو تتويج لمسار ثقافي عريق بدأ قبل عقود من اكتشاف النفط. وقال إن دراسة هذه الحقبة التاريخية تكتسب أهمية مضاعفة اليوم لأنها توثق الذاكرة الثقافية الوطنية وتقدم نموذجاً للتواصل الحضاري وتسهم في تعزيز الانتماء لدى الأجيال الجديدة كما أنها تثري الحوار حول دور الثقافة في التنمية المستدامة. وتلت كلمة الافتتاح انطلاق الجلسة الأولى من جلسات الندوة الفكرية والتي أدارها الدكتور محمد خالد الجسار – الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب واشتملت على ثلاثة أوراق علمية، حسب التالي: 1- 'الجذور الثقافية في الكويت' للدكتورة نورية الرومي، 2- 'المشهد الثقافي في الكويت قبل النفط' للدكتور سليمان الشطي، 3- 'الواقع الاقتصادي والثقافة' للدكتور عبدالله النجدي. وتوالت بعد ذلك الجلسات على فترتين صباحية ومسائية ولمدة يومي الأحد 27 والأثنين 28 أبريل، بمحاور تناقش قضايا التنوير واللغة والمرأة والهوية الكويتية قبل التحولات الاقتصادية الكبرى ويشارك بها نخبة من الأكاديميين والمفكرين والمثقفين من الكويت والعالم العربي. معرض مصغر للحرف اليدوية كما صاحب الندوة الفكرية معرض مصغر للحرف اليدوية التقليدية لفترة ماقبل النفط مثل حرفة السدو وحرفة القلاف ( صناعة السفن ) وركن لمطبوعات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الدورية والخاصة ومجلة العربي ، كما اشتمل على عرض بعض المقتنيات من المطبوعات التراثية الخاصة بتلك الحقبة قدمها الأستاذ صالح المسباح . وفي الجلسة الختامية لأعمال الندوة الفكرية الثقافة في الكويت قبل النفط قدمت عائشة المحمود الأمين العام المساعد لقطاع الثقافة كلمة ختامية وقالت إن هذه الندوة شكلت محطة معرفية مهمة لاستكشاف ملامح الهوية الثقافية الكويتية في حقبة ما قبل التحول الاقتصادي. وتابعت: لقد أثرتنا هذه الندوة بما طُرح فيها من بحوث علمية رصينة، ونقاشات ثرية، سلطت الضوء على الجوانب الفكرية والاجتماعية والأدبية التي شكّلت البنية الثقافية للكويت قبل اكتشاف النفط، وأعادت إلى الذاكرة إرثاً ثرياً يستحق التقدير والعناية والتوثيق، وإننا في المجلس الوطني، نؤمن بأهمية تسليط الضوء على هذه المراحل التاريخية المفصلية، ليس فقط لأنها تمثل جذور هويتنا الثقافية، بل لأنها تؤكد أيضاً أن الكويت كانت، وستظل، منارة للعلم والتنوير والثقافة. كما وجهت الشكر للباحثين الأفاضل على جهودهم المتميزة وأبحاثهم القيمة، التي أضافت عمقاً معرفياً وساهمت في إنجاح هذه الفعالية، وأوضحت أنه سوف يتم استثمار نتاج هذه الندوة في مبادرات وبرامج قادمة ، متمنية أن تكون هذه الفعالية خطوة أولى ضمن سلسلة من المبادرات التي تكرّس الاهتمام بالموروث الثقافي الكويتي، وتعمّق الوعي به في الأوساط الأكاديمية والثقافية. وقدمت بعدها فوزية جاسم العلي رئيس لجنة الصياغة التوصيات الصادرة عن ندوة 'الثقافة في الكويت قبل النفط'، حيث أشارت إلى أن اللجنة استقبلت عددا من التوصيات من المشاركين والباحثين في الندوة وقامت بتنقيحها وإعادة صياغتها وجاءت التوصيات على النحو التالي: 14 توصية 1. توثيق التراث الثقافي والاجتماعي والفني الكويتي قبل النفط: العمل على توثيق التراث الشفوي والمادي بمختلف أشكاله، ورقمنته، مع إتاحة الأرشيف الوطني القديم للباحثين، بما يشمل الرسائلوالمخطوطات والصور والسجلات الثقافية. 2. تعزيز البحث والدراسات الأكاديمية: تشجيع البحوث الميدانية والدراساتالأكاديمية حول الثقافة والمجتمع الكويتي قبل النفط، مع إفساح المجال للباحثين الشباب،والتعاون مع المؤسسات الأكاديمية وخاصة جامعة الكويت. 3. النشر الثقافي وإحياء الصحافةالثقافية: دعم إعادة إصدار ودراسة المجلات والصحفالقديمة التي ساهمت في تشكيل الوعيالثقافي الكويتي، ودمجها ضمن المناهج الأكاديمية. 4. الاهتمام بإسهامات المرأة: إبراز دور المرأة في الحياة الاجتماعية والثقافيةخلال مرحلة ما قبل النفط ضمن الدراسات والخطاب الثقافي. 5. تطوير المناهج الدراسية في مختلفالمراحل وربط التراث بالتنمية: تحديث المناهج التعليمية لتشمل موضوعاتالثقافة والفنون الكويتية قبل النفط، وربطالموروث الثقافي بمشاريع التنمية المجتمعيةلتعزيز الهوية الوطنية والمواطنة الصالحة. 6. إنشاء مركز متخصص في الكويتللفنون الشعبية: تأسيس مركز متخصص يهتم بالغناء الشعبي،والأزياء التراثية، وتوثيق الفنون الشعبيةالكويتية. 7. تنشيط الثقافة الغنائية الشعبية: إلزام الفنانين بإدراج أغنية تراثية واحدة على الأقل ضمن حفلاتهم الغنائية دعماً لإحياءالتراث الشعبي ونشره بين الأجيال 8. تنظيم تجمعات فكرية دورية: الدعوة إلى تنظيم ندوات ومؤتمرات علمية وفكرية دورية، يتبناها المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، لتعزيز الوعي الثقافي وربط الماضي بالحاضر. 9. تعزيز التعاون الثقافي الخليجي والعربي: تفعيل آليات التعاون مع المؤسسات الخليجيةوالعربية لتبادل الخبرات في مجال البحث الثقافي حول المراحل التاريخية السابقة للتحولات الاقتصادية. 10. تبني استراتيجية وطنية للثقافة: صياغة استراتيجية وطنية شاملة تحدد أهدافًا وبرامج واضحة لتعزيز الثقافة الكويتية والنهوض بها محليًا وعالميًا. 11. تشكيل لجنة مصغرة تتولى إعداد تصورشامل لتحديد الآليات والأدوات المناسبة لنقلالقيم السامية إلى أبنائنا في المدارس، وذلك بالتنسيق مع وزارة التربية. 12. تنظيم ندوة متخصصة تُعنى بأسس بناءالمجتمع الكويتي وآليات تعزيزها، مع تحديد جلسات تتناول البنيان الاقتصادي، التكوين التعليمي، إضافة إلى رصد التأثيرات الثقافية العربية والعالمية على المجتمع. ١٣. تركيز الاتجاه نحو استثمار الإرث الثقافي الكويتي نحو العالم العربي امتداداً للريادة الثقافية تاريخياً.. لاستشراف مستقبل الحضارةالرقمية ومحاولة توجيهها وقيادتها والتأثير فيها. 14. التركيز على الإعلام والاتصال بوصفهما القسيم الثاني مع الثقافة في مناسبة الاحتفاء بالكويت عاصمة الثقافة والإعلام العربي ٢٠٢٥م.

فتح باب التقديم للدورة الثامنة من جائزة «الملتقى» للقصة القصيرة العربية
فتح باب التقديم للدورة الثامنة من جائزة «الملتقى» للقصة القصيرة العربية

الوسط

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

فتح باب التقديم للدورة الثامنة من جائزة «الملتقى» للقصة القصيرة العربية

أعلنت جائزة «الملتقى» للقصة القصيرة العربية، ومقرها دولة الكويت، عن فتح باب الترشح لدورتها الثامنة (2025 -2026)، وذلك ابتداءً من اليوم الخميس، الأول من مايو، برعاية المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب. وتركز الجائزة على المجاميع القصصية المنشورة ورقياً فقط، حيث يجب أن تكون صادرة خلال الفترة من يناير 2024 وحتى 30 يونيو 2025، عن دور نشر معروفة وتحمل رقماً معيارياً دولياً (ISBN)، مع استبعاد المجاميع الصادرة بشكل شخصي أو التي شارك أكثر من كاتب في تأليفها. ويحق لكل كاتب الترشح بمجموعة واحدة، فيما يمكن للناشرين الترشح بعملين كحد أقصى. - - وتشترط إدارة الجائزة استقبال الأعمال بصيغة رقمية (PDF) فقط، دون قبول النسخ الورقية، أو تلك التي سبق ترشيحها في دورات سابقة. القائمة الطويلة ولجنة التحكيم ومن المقرر أن تُعلن قائمة طويلة تضم عشرة أعمال في نهاية نوفمبر 2025، يليها إعلان القائمة القصيرة في نهاية ديسمبر من العام نفسه، على أن يجري إعلان الفائز وتكريمه في احتفالية ختامية بالكويت في يناير 2026. كما ستُعلن أسماء لجنة التحكيم مع إغلاق باب الترشح.. وتُعد جائزة «الملتقى» منذ تأسيسها العام 2015، من أبرز الجوائز الأدبية المتخصصة، حيث كرّست مكانتها في المشهد الثقافي العربي، وارتبط اسمها بأبرز الأصوات القصصية الجديدة في العالم العربي.

خلال البيان المشترك لأعمال الدورة الثالثة للجنة المشتركة للتعاون بين حكومتي البلدين
خلال البيان المشترك لأعمال الدورة الثالثة للجنة المشتركة للتعاون بين حكومتي البلدين

الأنباء

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء

خلال البيان المشترك لأعمال الدورة الثالثة للجنة المشتركة للتعاون بين حكومتي البلدين

توقيع 4 وثائق رسمية للتعاون الزراعي والرياضي والثقافي والسياحي ومحضر أعمال اللجنة المشتركة أهمية احترام مبادئ السيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية والعمل على تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة أكدت كل من دولة الكويت وجمهورية أذربيجان الحرص المشترك على تطوير العلاقات الثنائية في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية بما يعكس تطلعات قيادتي وشعبي البلدين نحو شراكة متينة ومستدامة. جاء ذلك في البيان المشترك لأعمال الدورة الثالثة للجنة المشتركة للتعاون بين حكومتي البلدين التي عقدت أمس الأربعاء في دولة الكويت وحضور عدد من كبار المسؤولين وممثلي الجهات الحكومية من الجانبين وذلك في إطار العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين. وأكد الجانبان خلال الاجتماعات على عمق العلاقات التي تربط البلدين منذ إقامتها عام 1994 وعلى الحرص المشترك على تطويرها في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية بما يعكس تطلعات قيادتي وشعبي البلدين نحو شراكة متينة ومستدامة. وشهدت أعمال اللجنة استعراض مخرجات مجموعات العمل المشتركة في مجالات الدفاع والطاقة والتجارة والاستثمار والتعليم والصحة والسياحة والثقافة والإعلام والزراعة والأمن الغذائي والنقل والاتصالات حيث تم الاتفاق على جملة من التوصيات لتعزيز التعاون العملي وتوسيع مجالاته. كما تم خلال الدورة توقيع عدد من الوثائق الرسمية شملت: 1 - خطة العمل للتعاون في المجال الزراعي بين حكومة دولة الكويت وحكومة جمهورية أذربيجان. 2 - البرنامج التنفيذي بين الهيئة العامة للرياضة في دولة الكويت ووزارة الشباب والرياضة في جمهورية أذربيجان في المجال الرياضي للأعوام 2025 - 2028. 3 - البرنامج التنفيذي بين المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في دولة الكويت ووزارة الثقافة في جمهورية أذربيجان للتعاون الثقافي للأعوام 2025 - 2027. 4 - البرنامج التنفيذي بين وزارة الإعلام في دولة الكويت ووكالة الدولة للسياحة في جمهورية أذربيجان بشأن التعاون في مجال السياحة للأعوام 2025 - 2027. 5 - محضر أعمال الدورة الثالثة للجنة المشتركة. وناقش الجانبان أيضا عددا من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك وشددا على أهمية احترام مبادئ السيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية والعمل على تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة. وأشادا بنجاح جمهورية أذربيجان في استضافة مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29) في العاصمة باكو في نوفمبر 2024 معتبرين ذلك محطة دولية بارزة تعكس الحضور المتنامي لأذربيجان على الساحة الدولية. وأعرب الطرفان في ختام الاجتماعات عن ارتياحهما لما تحقق من نتائج ملموسة واتفقا على عقد الدورة الرابعة للجنة المشتركة في جمهورية أذربيجان عام 2027 مؤكدين التزامهما بمواصلة العمل المشترك لتعزيز أطر التعاون الثنائي في مختلف المجالات.

اختتام معرض 'الربيع التشكيلي' في الكويت
اختتام معرض 'الربيع التشكيلي' في الكويت

جفرا نيوز

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جفرا نيوز

اختتام معرض 'الربيع التشكيلي' في الكويت

جفرا نيوز - بحضور الأمين العام المساعد لقطاع الفنون في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، السيد مساعد محمد الزامل، اختُتم مساء الاثنين 21 أبريل 2025 في متحف الفن الحديث بالكويت معرض "الربيع التشكيلي'، الذي جاء ضمن احتفاليات اختيار الكويت عاصمة للثقافة والإعلام العربي لعام 2025. وقد جاء تنظيم المعرض انطلاقاً من استراتيجية المجلس الوطني الرامية إلى تعزيز مكانة الحركة التشكيلية في الكويت، ودعم تفاعلها مع التجارب الفنية العربية والدولية. تولّى المجلس الإشراف الكامل على الجوانب اللوجستية والفنية والإعلامية، واختار مجموعة متميزة من الفنانين التشكيليين من داخل الكويت وخارجها، قدّموا أعمالاً تنوّعت بين الرسم، النحت، والفنون المعاصرة. وشهد المعرض كذلك تقديم ورش تفاعلية وعروض حيّة، أتاح خلالها الفنانون للزوار فرصة المشاركة المباشرة، والتعرّف عن قرب على تقنيات وأساليب التشكيل الفني. كما نظّم المجلس ضمن الفعالية أربع جلسات حوارية ناقشت محاور مهمة، أبرزها: دور الفن في صياغة الهوية الوطنية والعربية، تأثير التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي على الإبداع البصري، إضافة إلى دور الفن في رفع الوعي المجتمعي ومساندة القضايا الإنسانية. وقد لاقى المعرض إقبالاً كبيراً من الجمهور والمهتمين، مما يعكس حيوية المشهد الفني الكويتي وعمق التفاعل الثقافي في البلاد. ويؤكد المجلس الوطني من خلال هذه الفعالية التزامه المستمر بدعم الإبداع والابتكار، وتعزيز الحوار بين الفنانين والجمهور والمؤسسات الثقافية. وفي ختام المعرض، أعلن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب أن "الربيع التشكيلي' يشكّل انطلاقة لسلسلة من الفعاليات الفنية والثقافية التي ستُقام على مدار عام 2025، احتفاءً بلقب "الكويت عاصمة الثقافة والإعلام العربي'، وترسيخاً لدور الكويت كمنصة ثقافية رائدة في العالم العربي، وحرصاً على تمكين المبدعين وتوسيع دائرة التفاعل مع الفنون والإبداع

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store