logo
#

أحدث الأخبار مع #المحيبس

المحيبس لعبة تراثية تضفي على أمسيات رمضان في العراق حماسة وبهجة
المحيبس لعبة تراثية تضفي على أمسيات رمضان في العراق حماسة وبهجة

النهار

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

المحيبس لعبة تراثية تضفي على أمسيات رمضان في العراق حماسة وبهجة

داخل ملعب في بغداد، تتعانق هتافات المشجعين مع أصوات الطبول والأبواق... مشهد حماسي ليس مرتبطا بمباراة لكرة القدم، بل بمنافسة في لعبة "محيبس"، وهو تقليد تراثي عمره قرون يضفي البهجة على أمسيات رمضان في العراق. وتُعد المحيبس التي تستهوي خصوصا سكان العاصمة بغداد، منذ العهد العثماني من أبرز التقاليد التراثية الشعبية خلال أيام شهر الصوم لدى المسلمين في العراق، وتتواجه فيها فرق من مختلف مدن البلاد ومناطقها. واسم اللعبة تصغير لكلمة المحبس، أي الخاتم الذي تدور حوله تفاصيل المنافسات، إذ تنص قواعد اللعبة على فوز الفريق الذي ينجح لأطول وقت في منع لاعبي الخصم من اكتشاف اللاعب الذي يخفي المحبس داخل يده، بالاعتماد خصوصا على الخبرة وقدرات الفراسة. ويقول رئيس اتحاد المحيبس جاسم الأسود (71 عاما)، وهو من أشهر اللاعبين منذ عقود "انها لعبة تراثية، لعبة اجدادنا التي توحد كل العراقيين". خلال إحدى أمسيات شهر رمضان، يتجمهر حوالى 500 لاعب ومشجع على مقاعد ملعب رياضي مكشوف وسط بغداد يستضيف لعبتين، إحداهما بين فريق من الكاظمية ببغداد وآخر من مدينة الناصرية (جنوب)، والثانية بين البصرة (جنوب) وحي المشتل ببغداد. وقبل انطلاق المنافسات، يتجمع اعضاء فريق منهما يضم 45 لاعبا خلف ستارة لإخفاء خطوات اختيار اللاعب الذي سيحمل "المحبس". ويجلس اللاعبون بعدها في صفوف، أغلبهم على الارض وآخرون على كراس، مغلقين قبضاتهم، ويراقبون بحرص شديد رئيس الفريق الخصم الذي يتقدم لتفقد اللاعبين الواحد تلو الاخر، في مهمة ترمي لتحديد حامل المحبس خلال عشر دقائق فقط. وإذا فشل في إيجاد المحبس، يحصل الفريق الأخر على نقطة. في هذه الاثناء، تعلو اصوات قرع الطبول وإطلاق الأبواق لتختلط بهتافات المشجعين الآتين من البعيد لدعم فريقهم. بين أبرز اللاعبين المشاركين في المنافسات، رئيس فريق الكاظمية باقر الكاظمي (51 عاما) الذي تعلم اللعبة على يد والده منذ كان عمره 11 عاما. ويقول الكاظمي الذي يرتدي دشداشة تقليدية سوداء، لوكالة فرانس برس إن "العراقيين يحبون كرة القدم أكثر من أي شيء، لكن المحيبس تأتي في المرتبة الثانبة"، مضيفا "انها في دمنا". وفي بلد أنهكته عقود من الصراعات، تراجعت ممارسة هذه اللعبة خلال سنين العنف الطائفي التي بلغت ذروتها بين عامي 2006 و 2008 وتخللتها هجمات انتحارية و عمليات اختطاف. لكن اللعبة حافظت مع ذلك على وجودها، و"رغم العنف الطائفي، كنا نلعب في المقاهي"، وفق الكاظمي الذي يوضح أن جائحة كوفيد وحدها هي التي أجبرت لاعبي المحيبس على التوقف عن ممارسة هوايتهم. ويستذكر مباراة خاضها فريقه الكاظمية، ذات الأغلبية الشيعية، مع الأعظمية، ذات الغالبية السنية، فوق جسر يربط المنطقتين اللتين فقدتا لحد كبير التواصل في ما بينها على مدى سنوات. ويقول بفخر "اجتمعنا سنة وشيعة ولعبنا فوق الجسر". ويوضح الباحث في التراث الشعبي العراقي عادل العرداوي، رئيس صحيفة "صوت العراق" المحلية التابعة لأمانة بغداد، لوكالة فرانس برس أن لعبة المحيبس الرمضانية يعود تاريخ ممارستها في العراق الى منتصف القرن السادس عشر، خلال الاحتلال العثماني للعراق. ويلفت العرداوي إلى "التقاليد الاجتماعية المهمة لهذه اللعبة كونها تساهم عند إقامتها بين منطقة واخرى في طي أي خلافات أو نزاعات في حال وجودها". لعبة "سيخلّدها التاريخ بدوره، يستذكر أحمد المعلا (30 عاما) رئيس فريق البصرة، إحدى المنافسات مع أحد فرق بغداد، والتي أستمرت طوال الليل. ويشير هذا الشاب إلى أنه تعلّم اللعبة من خلال ممارستها "مع الأصدقاء والعائلة"، مضيفا "المحيبس سيخلدها التاريخ لجماهيرها الكبيرة من عموم العراق". ويقول أبو الحسن الوجاني (27 عاما)، وهو أقدم لاعب في فريق الناصرية ويلعب المحيبس منذ 15 عاما، لوكالة فرانس برس إن المحيبس "لعبتنا التراثية التي سنحافظ عليها". ويبدي مدير قسم الأنشطة الرياضية في وزارة الشباب والرياضة نجم عبد مطشر طموحه بأن يتمكن العراق من نشر اللعبة "عربيا ثم عالميا". وبسبب الولع الكبير بهذه اللعبة، تحدثُ احيانا خلافات حادة تصل الى حد الضرب. ويشارك نحو 400 فريق في عموم محافظات العراق في منافسات تسبق التصفيات النهائية التي يخوض منافستها النهائية 40 فريقا، عشرة من بغداد والبقية من سائر محافظات البلاد. ويقول جاسم الأسود إنها لعبة "تُلعب منذ 300 أو 400" سنة، مؤكداً أنها عائدة للعهد العثماني و"تضم كلمات من (اللغة) التركية". ويعرب عن أمله بأن "ينقل العراقيون اللعبة الى العالم كما نقلت البرازيل كرة القدم إلى العالم".

«المحيبس» تضفي البهجة على أمسيات رمضان
«المحيبس» تضفي البهجة على أمسيات رمضان

الإمارات اليوم

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الإمارات اليوم

«المحيبس» تضفي البهجة على أمسيات رمضان

داخل ملعب في بغداد تتعانق هتافات المشجعين مع أصوات الطبول والأبواق، في مشهد حماسي ليس مرتبطاً بمباراة لكرة القدم، بل بمنافسة في لعبة «محيبس»، وهو تقليد تراثي عمره قرون، يضفي البهجة على أمسيات رمضان في العراق. وتُعدّ «المحيبس»، التي تستهوي خصوصاً سكان العاصمة بغداد، منذ العهد العثماني، من أبرز التقاليد التراثية الشعبية خلال أيام شهر الصيام في العراق، وتتواجه فيها فِرَق من مختلف مدن البلاد ومناطقها. واسم اللعبة تصغير لكلمة «المحبس»، أي الخاتم الذي تدور حوله تفاصيل المنافسات، إذ تنص قواعد اللعبة على فوز الفريق الذي ينجح لأطول وقت في منع لاعبي الخصم من اكتشاف اللاعب الذي يخفي المحبس داخل يده، بالاعتماد على الخبرة وقدرات الفراسة. وقال رئيس اتحاد المحيبس جاسم الأسود (71 عاماً)، وهو من أشهر اللاعبين منذ عقود «إنها لعبة تراثية، لعبة أجدادنا التي توحد كل العراقيين». وخلال إحدى أمسيات شهر رمضان، يتجمهر نحو 500 لاعب ومشجع على مقاعد ملعب رياضي مكشوف وسط بغداد، يستضيف لعبتين، إحداهما بين فريق من الكاظمية ببغداد وآخر من مدينة الناصرية، والثانية بين البصرة وحي المشتل ببغداد. وقبل انطلاق المنافسات، يتجمع أعضاء فريق منهما يضم 45 لاعباً خلف ستارة لإخفاء خطوات اختيار اللاعب الذي سيحمل «المحبس». ويجلس اللاعبون بعدها في صفوف، معظمهم على الأرض وآخرون على كراسي، مغلقين قبضاتهم، ويراقبون بحرص شديد رئيس الفريق الخصم الذي يتقدم لتفقد اللاعبين الواحد تلو الآخر، في مهمة ترمي لتحديد حامل المحبس خلال 10 دقائق فقط. وإذا فشل في إيجاد المحبس، يحصل الفريق الآخر على نقطة. وفي هذه الأثناء، تعلو أصوات قرع الطبول وإطلاق الأبواق لتختلط بهتافات المشجعين الآتين من البعيد لدعم فريقهم. وبين أبرز اللاعبين المشاركين في المنافسات، رئيس فريق الكاظمية باقر الكاظمي (51 عاماً) الذي تعلم اللعبة على يد والده منذ كان عمره 11 عاماً. ويقول الكاظمي إن «العراقيين يحبون كرة القدم أكثر من أي شيء، لكن (المحيبس) تأتي في المرتبة الثانبة»، مضيفاً: «إنها في دمنا». من جهته، أوضح الباحث في التراث الشعبي العراقي، عادل العرداوي، رئيس صحيفة «صوت العراق» المحلية التابعة لأمانة بغداد، أن لعبة المحيبس الرمضانية يعود تاريخ ممارستها في العراق إلى منتصف القرن الـ16، خلال الاحتلال العثماني للعراق. وأشار إلى «التقاليد الاجتماعية المهمة لهذه اللعبة، كونها تسهم عند إقامتها بين منطقة وأخرى في طي أي خلافات أو نزاعات في حال وجودها». بدوره، يستذكر أحمد المعلا (30 عاماً) رئيس فريق البصرة، إحدى المنافسات مع أحد فرق بغداد، والتي استمرت طوال الليل، مشيراً إلى أنه تعلّم اللعبة من خلال ممارستها «مع الأصدقاء والعائلة»، مضيفاً: «المحيبس سيخلدها التاريخ لجماهيرها الكبيرة من عموم العراق». بينما قال أبوالحسن الوجاني (27 عاماً)، وهو أقدم لاعب في فريق الناصرية ويلعب «المحيبس» منذ 15 عاماً، إن «المحيبس لعبتنا التراثية التي سنحافظ عليها». نقل اللعبة إلى العالم يشارك نحو 400 فريق بعموم محافظات العراق في منافسات تسبق التصفيات التي يخوض منافستها النهائية 40 فريقاً، 10 من بغداد والبقية من سائر المحافظات في بطولة «المحيبس». وقال جاسم الأسود إنها «تُلعب منذ 300 أو 400 سنة»، مؤكداً أنها عائدة للعهد العثماني و«تضم كلمات من اللغة التركية»، معرباً عن أمله بأن «ينقل العراقيون اللعبة إلى العالم كما نقلت البرازيل كرة القدم إلى العالم». جاسم الأسود: • «المحيبس» لعبة أجدادنا التي توحد كل العراقيين.

"المحيبس".. لعبة رمضان التي يجتمع عليها العراقيون (صور)
"المحيبس".. لعبة رمضان التي يجتمع عليها العراقيون (صور)

شفق نيوز

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • شفق نيوز

"المحيبس".. لعبة رمضان التي يجتمع عليها العراقيون (صور)

شفق نيوز/ تنتعش لعبة المحيبس (إخفاء الخاتم)، وهي لعبة شعبية عراقية تراثية، خلال شهر رمضان خصوصاً في كل عام، وتثير اللعبة الحماسة والتشويق لدى الحاضرين بسبب ما تشهده من طقوس خاصة، كما أنها تجمع شرائح المجتمع المختلفة، وتقوي أواصر النسيج الاجتماعي بين المحافظات على اختلاف مذاهبها وأديانها. وعادة ما تبدأ طقوس تلك اللعبة بعد وقت الإفطار، أو صلاة التراويح، حيث يتوجه الرجال قاصدين المقاهي الشعبية، للسمر، أو ما يسمونه محلياً "تعلولة"، حيث تبدأ هناك المباراة التي يترقبها الجميع. وأصل كلمة محيبس هي تصغير لكلمة "محبس"، التي تعني الخاتم الذي يتم البحث عنه من خلال اللعبة، ولهذه اللعبة اسم آخر وهو "بات" ويعني "مبيت المحبس في أيدي اللاعبين"، ويقال: "يلعبون بات". وتتلخص فكرة اللعبة في تنافس فريقين على الاحتفاظ بالمحبس أو "الخاتم" وغالباً يكون من فضة أو ذهب، والفائز هو الفريق الذي يسجل أعلى عدد من النقاط. ويحصل الفريق الفائز دائماً على أطباق كبيرة من الحلويات الشعبية مثل "الزلابية" و"البقلاوة" وسط هتافات وتشجيع الحاضرين. منافسة محتدمة تواصلت منافسات بطولة المحيبس التراثية في محافظة بابل، التي تقام في كوفي الريان بتنظيم من ليث فليح، حيث شهدت البطولة التي تمتد منذ 6 سنوات، مشاركة واسعة من فرق محلية ومن مختلف المحافظات العراقية، مثل الديوانية ومدن القاسم والهاشمية والسياحي والحلة والحمزة. اللعبة، التي يعود تاريخها إلى أجيال سابقة وتُمارس خلال ليالي رمضان، تعتمد على الذكاء والحدس، حيث يسعى 'النزّال' إلى كشف حامل المحبس وسط فريق مكون من 30 لاعبًا. وتُلعب البطولة وفق نظام التسقيط الزوجي، إذ تبدأ الفرق الـ16 بالتنافس حتى يتأهل 8 منها إلى الأدوار المتقدمة. في واحدة من أقوى المباريات، استمرت المواجهة حتى الثالثة فجرًا بين فريق السياحي وفريق حسين گرعاوي، حيث انتهت المباراة بالتعادل 10-10 قبل أن يحسمها فريق حسين گرعاوي في اللحظات الأخيرة. ويتم احتساب الفوز بعد تحقيق 11 نقطة، وتستمر كل جولة لمدة 7 دقائق، مع إضافة دقيقتين إضافيتين في حال بقاء ثلاثة لاعبين دون كشف المحبس. دور الحكام لضمان سير المباريات بشكل عادل، يتفق الفريقان المتنافسان على الحكام قبل بدء اللعب. ويقوم الحكم الرئيسي، مثل عباس، بالإشراف على 'النزّال' وتصحيح أخطائه، مثل عدم رفع رأسه أو عدم إبراز اللاعب بشكل صحيح. إقبال واسع وتشهد البطولة حضورًا جماهيريًا كبيرًا، حيث يتابع عشاق اللعبة النزالات بحماس، وسط مشاركة نخبة من أمهر لاعبي المحيبس في بابل. ويتطلب النجاح في اللعبة مزيجًا من الخبرة، الذكاء، وقوة الشخصية، إذ يعتمد بعض اللاعبين على مهاراتهم في التمويه، بينما يكشف آخرون أنفسهم بالارتباك. ومع استمرار البطولة، يترقب الجمهور مواجهات أكثر إثارة، حيث يطمح كل فريق إلى تحقيق اللقب وإثبات مهاراته في واحدة من أقدم الألعاب التراثية العراقية. وكان مدير عام التربية البدنية والرياضية في وزارة الشباب والرياضة، موفق عبد الوهاب، قد أعلن يوم الأحد الماضي، انطلاق بطولة العراق المركزية للعبة "المحيبس"، بمشاركة 16 فريقا، في مجمع الشعب الرياضي.

المحيبس، أبرز الألعاب في العراق خلال شهر رمضان
المحيبس، أبرز الألعاب في العراق خلال شهر رمضان

مصرس

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

المحيبس، أبرز الألعاب في العراق خلال شهر رمضان

مع دخول شهر رمضان المبارك، تعيش المقاهي والصالات الرياضية في العراق خلال هذا الشهر، أجواء فريدة وغير شائعة في البلدان العربية الأخرى، حيث يتجمع عشرات أو مئات وأحيانا آلاف الرجال من مختلف الأعمار، للعب "المحيبس". لعبة المحيبس في العراقوتجدر الإشارة إلى أن اسم لعبة المحبيس هو مشتق من تصغير اسم "المحبس"، وهو خاتم الأصبع، حيث يخفيه أحد أعضاء الفريق الأول، بإحدى يديه، ويتوجب على قائد الفريق الثاني العثور عليه من بين باقي أعضاء الفريق، معتمدا على الفراسة فقط.بقرار رسمي، العراق يمنع المجاهرة بالإفطار خلال رمضان ويهدد الوافدين بالترحيل فوراولكن ذلك الوصف لا يعكس أجواء الحماسة التي يعيشها اللاعبون؛ وهو ما يدفع عشاق اللعبة الكثر في العراق، إلى التوجه إلى مكان اللعبة المتفق عليه، بعد إفطار يوم الصيام.إذا يفضل عشاق المحيبس في العراق، لعبتهم الشعبية على عروض الدراما التلفزيونية والمحتوى الهائل والمتجدد لمواقع التواصل الاجتماعي في هواتفهم.وتشهد اللعبة حماسًا خلال تنقل الكشاف، وهو قائد الفريق الذي يتوجب عله تمييز لاعب الفريق الآخر الذي يخفي الخاتم بيديه.يعتمد الكشاف على رصد أعراض الخوف والقلق التي تظهر على حامل المحبس، خشية اكتشاف ما في يده، وخسارة فريقه. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

المحيبس، أبرز الألعاب في العراق خلال شهر رمضان
المحيبس، أبرز الألعاب في العراق خلال شهر رمضان

فيتو

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

المحيبس، أبرز الألعاب في العراق خلال شهر رمضان

مع دخول شهر رمضان المبارك، تعيش المقاهي والصالات الرياضية في العراق خلال هذا الشهر، أجواء فريدة وغير شائعة في البلدان العربية الأخرى، حيث يتجمع عشرات أو مئات وأحيانا آلاف الرجال من مختلف الأعمار، للعب "المحيبس". لعبة المحيبس في العراق وتجدر الإشارة إلى أن اسم لعبة المحبيس هو مشتق من تصغير اسم "المحبس"، وهو خاتم الأصبع، حيث يخفيه أحد أعضاء الفريق الأول، بإحدى يديه، ويتوجب على قائد الفريق الثاني العثور عليه من بين باقي أعضاء الفريق، معتمدا على الفراسة فقط. ولكن ذلك الوصف لا يعكس أجواء الحماسة التي يعيشها اللاعبون؛ وهو ما يدفع عشاق اللعبة الكثر في العراق، إلى التوجه إلى مكان اللعبة المتفق عليه، بعد إفطار يوم الصيام. إذا يفضل عشاق المحيبس في العراق، لعبتهم الشعبية على عروض الدراما التلفزيونية والمحتوى الهائل والمتجدد لمواقع التواصل الاجتماعي في هواتفهم. وتشهد اللعبة حماسًا خلال تنقل الكشاف، وهو قائد الفريق الذي يتوجب عله تمييز لاعب الفريق الآخر الذي يخفي الخاتم بيديه. يعتمد الكشاف على رصد أعراض الخوف والقلق التي تظهر على حامل المحبس، خشية اكتشاف ما في يده، وخسارة فريقه. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store