أحدث الأخبار مع #المدرسةالوطنيةالعلياللمهندسين

تورس
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- تورس
عاجل/ الانطلاق في تعميم هذا النظام للتحقّق من مصداقية الشهائد العلمية
وأضاف منذر بلعيد في كلمته خلال اليوم الاعلامي والدراسي، الذي نظمته اليوم الجمعة « الالكسو » حول استخدام هذا النظام، أنه تم وضع النظام العربي الموحّد للتحقق من مصداقية الشهائد العلمية باستخدام تكنولوجيا « البلوكتشين » المتطورة و الآمنة والفعّالة. وأبرز وزير التعليم العالي، أن هذا النظام، الذي سيمكّن الطلبة والمؤسسات من التحقق من الشهادات العلمية بكيفية سهلة وسريعة عبر رموز الاستجابة السريعة و دون الحاجة إلى العودة إلى مقر الجامعات، سيعتمد على منصة إلكترونية تتيح للجامعات والمؤسسات التعليمية تسجيل الشهادات العلمية بشكل آمن وموثوق. وشدد، على أن هذا النظام العربي الموحّد سيساهم في تعزيز الثقة بين الجامعات والطلبة وأصحاب المؤسسات وسيساعد على تسهيل تنقل الطلبة بين الجامعات على المستوى العالمي وتبسيط عمليات التوظيف. وذكر بلعيد أن وزارة التعليم العالي أجرت بالتعاون مع مركز الحساب الخوارزمي 3 تجارب نموذجية في استخدام تكنولوجيا « البلوكتشين » للتحقق من مصداقية الشهائد العلمية شملت كل من المدرسة الوطنية العليا للمهندسين بتونس و المعهد العالي للدراسات التكنولوجية في المواصلات بتونس وإحدى المؤسسات التعليمية الجامعية الخاصة، كلّلت حسب تقديره بنجاح كبير. وأكد أن تزوير الشهادات العلمية يمثل مشكلة حقيقية تهدد مصداقية شهادات التعليم العالي على مستوى العالم، بما في ذلك الدول العربية، إذ أن انتشار الشهادات المزيفة عبر الجامعات الوهمية والتقنيات الرقمية يضر بمنظومة التعليم العالي بشكل عام ويقلص من ضمان جودته بالأخص. ومن جانبه قال المدير العام لمنظمة « الالكسو » إن تطبيق هذا النظام العربي الموحّد سيُحدث نقلة نوعية في مجال التعليم العالي العربي من خلال مكافحة تزوير الشهادات العلمية بما يعزز من مصداقية المؤسسات التعليمية العربية ويسهل حركة الطلاب بين الجامعات العربية عبر الاعتراف المتبادل والسريع بالشهادات، فضلا عن تعزيز ثقة أصحاب العمل في كفاءة الخريجين ورفع مستوى الشفافية في العمليات الأكاديمية والإدارية. واشار الى أن الهدف من تنظيم هذا اليوم الدراسي هو التعريف بالنظام العربي الموحّد للتحقق من مصداقية الشهادات العلمية وتقديمه لرؤساء الجامعات و مؤسسات التعليم العالي التونسية من أجل مناقشة آليات تبنيه وتطبيقه و تعزيز الوعي بأهمية استخدامه. جدير بالذكر ان توقيع اتفاقية التعاون بين « الألكسو » ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي التونسية في نوفمبر 2024 جاء على هامش انعقاد المؤتمر التاسع عشر لوزراء التعليم العالي والبحث العلمي بأبو ظبي، الذي أوصى بتعميم النظام العربي الموحد على جميع الجامعات العربية، تأكيدا على أهميته في تعزيز مصداقية التعليم العالي وحمايته من التزوير.


تونس الرقمية
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- تونس الرقمية
تونس تنطلق في تعميم النّظام العربي المُوحّد للتحّقق من مصداقيّة الشّهائد العلميّة
أفاد، وزير التعليم العالي والبحث العلمي منذر بالعيد، اليوم الجمعة، أن تونس تنطلق بصفة فعلية في تعميم النّظام العربي الموحّد للتّحقق من مصداقية الشهائد العلمية باعتماد تكنولوجيا 'البلوكتشين'، على كامل مؤسّسات التّعليم العالي، بعد أن وقعت خلال نوفمبر الماضي اتفاقية تعاون في الغرض مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم 'الألكسو'. وأضاف منذر بلعيد في كلمته خلال اليوم الإعلامي والدراسي، الذي نظمته 'الألكسو' حول استخدام هذا النّظام، أنّه تمّ وضع النّظام العربي الموحّد للتّحقق من مصداقية الشّهائد العلمية باستخدام تكنولوجيا 'البلوكتشين' المتطورة والآمنة والفعّالة. وأبرز، أنّ هذا النّظام، الذّي سيمكّن الطّلبة والمؤسّسات من التّحقق من الشّهادات العلمية بكيفية سهلة وسريعة عبر رموز الاستجابة السّريعة و دون الحاجة إلى العودة إلى مقرّ الجامعات، سيعتمد على منصّة إلكترونية تتيح للجامعات والمؤسّسات التّعليمية تسجيل الشّهادات العلمية بشكل آمن وموثوق. وذكر بلعيد أن وزارة التعليم العالي أجرت بالتعاون مع مركز الحساب الخوارزمي 3 تجارب نموذجية في استخدام تكنولوجيا 'البلوكتشين' للتحقق من مصداقية الشهائد العلمية شملت كل من المدرسة الوطنية العليا للمهندسين بتونس والمعهد العالي للدراسات التكنولوجية في المواصلات بتونس وإحدى المؤسسات التعليمية الجامعية الخاصة، كلّلت حسب تقديره بنجاح كبير. وأكّد أنّ تزوير الشهادات العلمية يمثل مشكلة حقيقية تهدد مصداقية شهادات التعليم العالي على مستوى العالم. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس


ديوان
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- ديوان
تونس تنطلق في تعميم النظام العربي الموحّد للتحقق من مصداقية الشهائد العلمية
وأضاف منذر بلعيد في كلمته خلال اليوم الاعلامي والدراسي، الذي نظمته اليوم الجمعة « الالكسو » حول استخدام هذا النظام، أنه تم وضع النظام العربي الموحّد للتحقق من مصداقية الشهائد العلمية باستخدام تكنولوجيا « البلوكتشين » المتطورة و الآمنة والفعّالة. وأبرز وزير التعليم العالي، أن هذا النظام، الذي سيمكّن الطلبة والمؤسسات من التحقق من الشهادات العلمية بكيفية سهلة وسريعة عبر رموز الاستجابة السريعة و دون الحاجة إلى العودة إلى مقر الجامعات، سيعتمد على منصة إلكترونية تتيح للجامعات والمؤسسات التعليمية تسجيل الشهادات العلمية بشكل آمن وموثوق. وشدد، على أن هذا النظام العربي الموحّد سيساهم في تعزيز الثقة بين الجامعات والطلبة وأصحاب المؤسسات وسيساعد على تسهيل تنقل الطلبة بين الجامعات على المستوى العالمي وتبسيط عمليات التوظيف. وذكر بلعيد أن وزارة التعليم العالي أجرت بالتعاون مع مركز الحساب الخوارزمي 3 تجارب نموذجية في استخدام تكنولوجيا « البلوكتشين » للتحقق من مصداقية الشهائد العلمية شملت كل من المدرسة الوطنية العليا للمهندسين بتونس و المعهد العالي للدراسات التكنولوجية في المواصلات بتونس وإحدى المؤسسات التعليمية الجامعية الخاصة، كلّلت حسب تقديره بنجاح كبير. وأكد أن تزوير الشهادات العلمية يمثل مشكلة حقيقية تهدد مصداقية شهادات التعليم العالي على مستوى العالم، بما في ذلك الدول العربية، إذ أن انتشار الشهادات المزيفة عبر الجامعات الوهمية والتقنيات الرقمية يضر بمنظومة التعليم العالي بشكل عام ويقلص من ضمان جودته بالأخص. ومن جانبه قال المدير العام لمنظمة « الالكسو » إن تطبيق هذا النظام العربي الموحّد سيُحدث نقلة نوعية في مجال التعليم العالي العربي من خلال مكافحة تزوير الشهادات العلمية بما يعزز من مصداقية المؤسسات التعليمية العربية ويسهل حركة الطلاب بين الجامعات العربية عبر الاعتراف المتبادل والسريع بالشهادات، فضلا عن تعزيز ثقة أصحاب العمل في كفاءة الخريجين ورفع مستوى الشفافية في العمليات الأكاديمية والإدارية. واشار الى أن الهدف من تنظيم هذا اليوم الدراسي هو التعريف بالنظام العربي الموحّد للتحقق من مصداقية الشهادات العلمية وتقديمه لرؤساء الجامعات و مؤسسات التعليم العالي التونسية من أجل مناقشة آليات تبنيه وتطبيقه و تعزيز الوعي بأهمية استخدامه. جدير بالذكر ان توقيع اتفاقية التعاون بين « الألكسو » ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي التونسية في نوفمبر 2024 جاء على هامش انعقاد المؤتمر التاسع عشر لوزراء التعليم العالي والبحث العلمي بأبو ظبي، الذي أوصى بتعميم النظام العربي الموحد على جميع الجامعات العربية، تأكيدا على أهميته في تعزيز مصداقية التعليم العالي وحمايته من التزوير.