أحدث الأخبار مع #المرشد_الإيراني


LBCI
منذ 14 ساعات
- سياسة
- LBCI
المرشد الإيراني: لا أعتقد أن المفاوضات غير المباشرة مع واشنطن ستؤدي إلى نتيجة ولا نعلم ماذا سيحدث
المرشد الإيراني: لا أعتقد أن المفاوضات غير المباشرة مع واشنطن ستؤدي إلى نتيجة ولا نعلم ماذا سيحدث آخر الأخبار مشاهدات عالية شارك


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
وسائل إعلام إيرانية تنشر فيديو جديدا للحظة العثور على مروحية الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي
وبثت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية لأول مرة فيديو توضيحي لحطام المروحية التي سقطت وبداخلها الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية ومرافقوه. ويظهر الفيديو، الذي تم نشره، حطام المروحية بمنطقة الحادث وجهود فرق الإنقاذ في ظل الظروف الجوية الصعبة بمنطقة السقوط ولحظات اكتشاف الكارثة. جدير بالذكر أن مروحية رئيسي قد تعرضت لحادث في شهر مايو 2024، أدى إلى مقتله وجميع مرافقيه، عقب مشاركته في مراسم افتتاح سد "قيز قلعة سي" في أذربيجان وهو في طريق العودة إلى تبريز. وأصدرت لجنة التحقيق في أسباب سقوط مروحية الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، بيانا بعد الحادثة حددت فيه سبب سقوطها، موضحة أنها لم تتعرض إلى أي هجوم. وقد أقلت المروحية بالإضافة إلى رئيسي، وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وممثل المرشد الإيراني الأعلى في محافظة أذربيجان الشرقية محمد علي آل هاشم ومحافظ أذربيجان الشرقية مالك رحمتي بالإضافة للمرافقين وطاقم المروحية.المصدر: RT + وسائل إعلام إيرانية نفى مركز الاتصالات التابع لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية أي شكوك حول كيفية وسبب مقتل الرئيس السابق إبراهيم رئيسي ورفاقه، بحادث تحطم المروحية أصدرت لجنة التحقيق في أسباب سقوط مروحية الرئيس الايراني الراحل إبراهيم رئيسي اليوم الأحد، بيانا حددت فيه سبب سقوطها. زار وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، مرقد سلفه الراحل، حسين أمير عبد اللهيان، في العاصمة طهران اليوم السبت. اعتبرت جميلة علم الهدى أرملة الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي أن لدى الناس الرغبة والقدرة على إنهاء الحرب في قطاع غزة، لكن القليل منهم مستعدون للوقوف في وجه إسرائيل. نفت هيئة الأركان العامة الإيرانية تقرير وكالة "فارس" حول أسباب تحطم مروحية الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، ووصفت البيانات حول الوزن الزائد على متن المروحية بأنها كاذبة. ذكرت وكالة فارس الإيرانية، إن سقوط طائرة الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي كان بسبب الظروف الجوية وعدم القدرة على تحمل الوزن الزائد. قال المجلس الأعلى للتحقيق في إيران اليوم الأربعاء، إن احتمال أن يكون سقوط طائرة الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي ناجماً عن عمل تخريبي "أمر مستبعد". قال القائد السابق في الحرس الثوري والمسؤول الحالي في الحكومة الإيرانية إن الولايات المتحدة مسؤولة عن تحطم مروحية الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي بسبب عقوباتها وعدم وفائها بالتزاماتها.


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
خامنئي: ترمب «يكذب» عندما يقول إنه يسعى للسلام
هوَّن المرشد الإيراني علي خامنئي، السبت، من تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب في المنطقة، متهماً إياه بـ«الكذب» بشأن سعيه لإحلال السلام في المنطقة، مضيفاً أن على الولايات المتحدة «أن تغادر المنطقة، وستغادرها». وذكر ترمب للصحافيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية بعد مغادرته الإمارات، أمس (الجمعة)، أن على إيران أن تتحرَّك سريعاً بشأن اقتراح أميركي لاتفاق نووي، وإلا «سيحدث ما لا تُحمد عقباه». وقال خامنئي إن تصريحات ترمب «لا تستحق عناء الرد». وأضاف أنها «إحراج للمتحدث (خامنئي) وللشعب الأميركي». ونقل موقع خامنئي الرسمي قوله، لمجموعة من أنصاره، إن تصريحات ترمب عن بلاده خلال زيارته لمنطقة الخليج «لا تستحق الرد عليها». وأضاف خامنئي أن ترمب «كذب عندما قال إنه يريد السلام»، في إشارة إلى تصريحات ترمب بأن على إيران الإسراع في قبول مقترح أميركي متعلق ببرنامجها النووي، وإلا «سيحدث ما لا تُحمد عقباه». وتأتي تصريحاته في الوقت الذي تجري فيه واشنطن وطهران مباحثات بوساطة عُمانية، منذ 12 أبريل (نيسان)؛ سعياً إلى اتفاق جديد بشأن برنامج طهران النووي، يحل بدلاً من اتفاق دولي أُبرم قبل عقد. وهذه المباحثات هي الأعلى مستوى بين البلدين منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني في 2018. وكان ترمب انتقد، الثلاثاء، المسؤولين في إيران، ودورها الإقليمي خلال زيارته إلى المنطقة. وقال: «إن قادة إيران ركزوا على سرقة ثروات شعبهم لتمويل الإرهاب وإراقة الدماء في الخارج». وأكد أن واشنطن وطهران تقتربان من التوصُّل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني. وحضَّ إيران على «التحرك» بشأن هذه القضية «وإلا سيحدث شيء سيئ». وقال خامنئي، السبت، إن تصريحات ترمب «تعدُّ مصدر خزي لقائلها، ومصدر خزي للشعب الأميركي»، بحسب «إرنا». وقال خامنئي: «بعزم من دول المنطقة، يجب على أميركا أن تغادر هذه المنطقة، وستغادرها»، متهماً الولايات المتحدة بالسعي وراء «فرض نموذج تابع على الدول يكرِّس التبعية الدائمة لها». ورفض خامنئي تقديم تنازلات في المجالين العسكري والنووي، قائلاً إن بلاده «ستزداد قوةً وستحقِّق تقدماً مضاعفاً ليصاب الأعداء بالعمى من حسرتهم». وذكر موقع خامنئي أنه وصف جزءاً من تصريحات ترمب «التي ادعى فيها أنه يريد استخدام القوة لتحقيق السلام» بأنها «كذب مفضوح». وأضاف: «لقد سخَّر هو والمسؤولون الأميركيون والإدارات الأميركية المتعاقبة قوتهم لدعم المجازر في غزة، وإشعال فتيل الحرب أينما استطاعوا، ولتقديم الدعم لمرتزقتهم». ووصف خامنئي إسرائيل بأنها «ورم سرطاني خطير ومميت في المنطقة»، ويجب استئصاله من جذوره. ونقلت وسائل إعلام رسمية عنه قوله: «لا شك أن مصدر الفساد والحرب والصراع في هذه المنطقة هو النظام الصهيوني، وهو ورم سرطاني خطير ومميت في المنطقة، ويجب استئصاله من جذوره، وسيُستأصل»، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قال، في وقت سابق اليوم، إن ترمب يتحدَّث عن السلام والتهديد في آن واحد. وتساءل في خطاب أمام القوات البحرية التابعة للجيش الإيراني في طهران: «أيهما نصدق؟... من جهة، يتحدَّث عن السلام، ومن جهة أخرى، يهدِّد بأحدث وسائل القتل الجماعي» حسب «رويترز». أما الرئاسة الإيرانية، فقد نقلت عن بزشكيان قوله في هذا الصدد: «ما أسَّسه ترمب في المنطقة هو نشر التهديد، وعدم الاستقرار، والازدواجية؛ فهو يتحدَّث عن السلام من جهة، ويقدِّم من جهة أخرى أدوات يزعم أنها تمتلك قوةً تدميريةً مرعبةً على مستوى العالم». وتابع: «لقد نطق ترمب في المنطقة بكلام لا يستطيع أحدٌ تصديقه سواه! فأي كلام للرئيس الأميركي نصدقه؟ هل نصدق رسالته عن السلام، أم رسالته عن القتل وتدمير البشر؟!». كما اتهم بزشكيان القوى الغربية بـ«التناقض»، قائلاً: «لا يمكنك أن تدعي السلام وتدافع في الوقت نفسه عن أدوات القتل. أن يعلن رئيسٌ أنه صنع سلاحاً لديه قدرة تدميرية، فهذا يتعارض مع رسالة السلام والأمن العالميَّين». في الوقت نفسه، قال: «نحن عازمون على أن نرفع بلدنا إلى قمم لا يتخيلها الأعداء حتى في أحلامهم. هذه الإرادة تنبع من إيماننا بالشعب، وثقتنا بقدراتنا، واعتمادنا على التلاحم الوطني». ومع ذلك، قال إن طهران ستواصل المحادثات النووية مع الولايات المتحدة، لكنها لا تخشى التهديدات قائلاً: «نحن لا نسعى إلى الحرب». وفي الوقت الذي تحدَّث فيه ترمب عن أن إيران لديها المقترح الأميركي، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في منشور على «إكس»، إن طهران لم تتلقَّ أي اقتراح من هذا القبيل. وأوضح: «لا يوجد سيناريو تتخلى فيه إيران عن حقها الذي اكتسبته بشق الأنفس في الإنجازات العسكرية، والتخصيب (اليورانيوم) للأغراض السلمية». ونقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن عراقجي تحذيره، اليوم (السبت)، من أن تغيير واشنطن المستمر لموقفها يطيل أمد المحادثات النووية. وذكر التلفزيون أن عراقجي قال: «من غير المقبول على الإطلاق أن تحدِّد أميركا مراراً إطاراً جديداً للمفاوضات مما يطيل أمد العملية». وقال بزشكيان إن إيران لن «تتراجع عن حقوقها المشروعة، ولن نقبل الخضوع للإذلال والقوة الغاشمة». وأضاف: «لأننا نرفض الرضوخ للترهيب، يقولون إننا مصدر عدم الاستقرار في المنطقة». وأضاف: «نحن نؤمن بالمفاوضات وسنفاوض، لكننا لن نرتعب من التهديدات أبداً. أوهام الأعداء بأنهم يستطيعون بالضغط والترهيب حرمان الشعب الإيراني من حقوقه المشروعة والإنسانية ليست سوى سراب». وانتهت جولة رابعة من المحادثات الإيرانية - الأميركية في سلطنة عمان، الأسبوع الماضي، دون تحديد موعد جولة جديدة بعد. وأشار بزشكيان إلى اغتيال علماء نوويين في إيران قبل سنوات، وعدَّ ذلك «دليلاً على زيف ادعاءات مَن يتشدَّقون بحقوق الإنسان»، وقال: «يغتالون علماءنا ومفكرينا، ثم يقلبون الحقائق ويتهمون إيران بزعزعة الأمن في المنطقة، بينما سبب غضبهم الحقيقي هو صمود الشعب الإيراني في وجه هيمنتهم». وقال بزشكيان: «الأعداء يسعون إلى بث اليأس في المجتمع»، مضيفاً: «كل جهودهم تتركز على غرس فكرة العجز في أذهان الناس، ومن ناحية أخرى، يعملون على تدمير الوحدة الداخلية عبر إذكاء الخلافات والفوضى». وشدَّد بزشكيان على ضرورة نبذ الخلافات، وتعزيز دور الوحدة الوطنية في تجاوز التحديات، قائلاً: «ما تَشكَّل اليوم في البلاد هو صورة غير مسبوقة من التماسك والتعاطف والتنسيق، الذي أثمر بفضل توجيهات المرشد، وهو يتعزَّز يوماً بعد يوم». وقال بزشكيان: «في بلادنا، تتقوى الوحدة والتماسك يوماً بعد يوم، وفي تعاملنا مع جيراننا، نتبع بجدية طريق الأخوة والصداقة والمودة».


الجزيرة
منذ 6 أيام
- سياسة
- الجزيرة
شمخاني: مستعدون للتخلي عن اليورانيوم عالي التخصيب مقابل رفع العقوبات
قال علي شمخاني مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي إن بلاده مستعدة للتخلص من مخزوناتها من اليورانيوم مع الولايات المتحدة مقابل رفع العقوبات الاقتصادية، موازاة مع إعراب الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن أمله في التوصل إلى اتفاق مع إيران. وذكر شمخاني، في مقابلة مع شبكة "إن بي سي نيوز" الأميركية، نشرت تفاصيلها في وقت مبكر اليوم الخميس، أن إيران ستلتزم بعدم تصنيع أسلحة نووية مطلقا، والتخلص من مخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب، والموافقة على تخصيب اليورانيوم فقط إلى المستويات الأدنى اللازمة للاستخدام المدني، والسماح بإشراف مفتشين دوليين على العملية. وقال شمخاني إن إيران تشترط في المقابل "الرفع الفوري لجميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على بلاده". واعتمدت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب سياسة "الضغوط القصوى" تجاه إيران وفرضت عليها عقوبات جديدة، لكنها بالمقابل تجري مفاوضات مع المسؤولين الإيرانيين الساعين لرفع هذه العقوبات. وردا على سؤال عما إذا كانت إيران جاهزة لتوقيع اتفاق اليوم إذا ما تمّت تلبية مطالبها، أجاب شمخاني "نعم". وأضاف أن "الأمر لا يزال ممكنا.. إذا نفذ الأميركيون ما يقولونه، فسنتمكن بالتأكيد من إقامة علاقات أفضل"، وهو ما "سيحسّن الوضع في المستقبل القريب". إعلان ودعا ترامب أمس الأربعاء إلى تطبيق صارم للعقوبات الأميركية على إيران، مؤكدا في الوقت نفسه أمله في التوصل إلى اتفاق نووي. وأجرت إدارة ترامب أربع جولات من المفاوضات مع طهران سعيا لإبرام اتفاق جديد بشأن برنامجها النووي، بعدما حض الرئيس الأميركي إيران على التفاوض، ملوحا بقصفها في حال لم يتم التوصل إلى تسوية في هذا المجال. وفي الأسابيع الأخيرة، فرضت إدارة ترامب عقوبات على مجموعة من الكيانات والأفراد المرتبطين بصناعة النفط الإيرانية وببرنامجيها الصاروخي والنووي. وفي 2018، سحب ترامب خلال ولايته الأولى بلاده من الاتفاق الدولي المبرم مع طهران عام 2015 بشأن برنامجها النووي، وأعاد فرض عقوبات على طهران، بما في ذلك إجراءات ثانوية تستهدف الدول التي تشتري النفط الإيراني.


صحيفة الخليج
منذ 6 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
إيران مستعدة للتخلي عن اليورانيوم عالي التخصيب مقابل اتفاق
أعلن علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي، الأربعاء أنّ طهران مستعدة لإبرام اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات عنها فوراً. وذكر شمخاني أن إيران ستلتزم بعدم تصنيع أسلحة نووية مطلقاً، والتخلص من مخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب، والموافقة على تخصيب اليورانيوم فقط إلى المستويات الأدنى اللازمة للاستخدام المدني، والسماح بإشراف مفتشين دوليين على العملية. واعتمدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سياسة «الضغوط القصوى» تجاه إيران وفرضت عليها عقوبات جديدة، لكنها بالمقابل تجري مفاوضات مع المسؤولين الإيرانيين الساعين لرفع هذه العقوبات التي تخنق اقتصاد بلدهم. ورداً على سؤال عمّا إذا كانت إيران جاهزة لتوقيع اتفاق اليوم إذا ما تمّت تلبية مطالبها، قال شمخاني «نعم». وأضاف، بحسب ما نقلت عنه الشبكة التلفزيونية، أنّ «الأمر لا يزال ممكناً. إذا نفذ الأمريكيون ما يقولونه، فسنتمكن بالتأكيد من إقامة علاقات أفضل»، وهو ما «سيحسّن الوضع في المستقبل القريب». ودعا ترامب الأربعاء إلى تطبيق صارم للعقوبات الأمريكية على إيران، مؤكداً في الوقت نفسه أمله في التوصل إلى اتفاق نووي. وأجرت إدارة ترامب أربع جولات من المفاوضات مع طهران سعياً لإبرام اتفاق جديد بشأن برنامجها النووي، بعدما حضّ الرئيس الأمريكي إيران على التفاوض، ملوّحاً بقصفها في حال لم يتم التوصل إلى تسوية في هذا المجال. وفي الأسابيع الأخيرة، فرضت إدارة ترامب عقوبات على مجموعة من الكيانات والأفراد المرتبطين بصناعة النفط الإيرانية وببرنامجيها الصاروخي والنووي. وفي 2018، سحب ترامب خلال ولايته الأولى بلاده من الاتفاق الدولي المبرم مع طهران عام 2015 بشأن برنامجها النووي، وأعاد فرض عقوبات على الجمهورية الإسلامية، بما في ذلك إجراءات ثانوية تستهدف الدول التي تشتري النفط الإيراني.