أحدث الأخبار مع #المركز_الوطني_للبحوث_الزراعية


رؤيا نيوز
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- رؤيا نيوز
مركز البحوث الزراعية: تنفيذ 11 ألف تلقيحة اصطناعية في محطة الخناصري
تفقد مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية إبراهيم الرواشدة، محطة الخناصري لبحوث الثروة الحيوانية والمراعي، واطّلع خلال الزيارة على المشاريع البحثية المنفذة فيها. وأشار خلال لقائه الكوادر البحثية والإدارية إلى أن المحطة نفذت، منذ مطلع عام 2025، نحو 11 ألف تلقيحة اصطناعية للأغنام والماعز، استفاد منها 250 مزارعًا من مختلف المناطق، وذلك من خلال كوادر فنية متخصصة. وأكد أن محطة الخناصري تُعد من المحطات الرائدة في مجال التلقيح الاصطناعي، بفضل مختبرها المتطور والمجهز بكافة الإمكانات اللازمة. وفي إطار رؤية التحديث الاقتصادي، وضمن الخطة الوطنية للتنمية المستدامة، وبتوجيهات من وزير الزراعة خالد الحنيفات، أشار الرواشدة إلى أنه سيتم تطوير مختبر التلقيح الاصطناعي في المحطة ليصبح مركزًا وطنيًا وإقليميًا متخصصًا يخدم مختلف المناطق، ويُعد مرجعًا متقدمًا في هذا المجال من حيث التجهيزات الفنية والكوادر البشرية المؤهلة. وبيّن الرواشدة أن المركز المستهدف سيقدّم حزمة شاملة من الخدمات، كما سيتم تنفيذ برامج تدريب وتأهيل للكوادر البيطرية والفنية في القطاعين العام والخاص، تشمل تقنيات التلقيح، والتجميد، والنقل، والفحص التشخيصي. ودعا الرواشدة الباحثين إلى تعزيز الجهود البحثية في مجال الثروة الحيوانية، وإعداد برامج لتحسين الصفات الوراثية، بما يسهم في رفع إنتاجية اللحوم والحليب، وتحسين جودة السلالات المحلية. كما شدد على أهمية تقديم الاستشارات الفنية للمزارعين والمربين في مجالات إدارة القطيع، والتغذية، والصحة التناسلية. وأكد الرواشدة أن تطوير مختبر التلقيح الاصطناعي يشكل نقطة تحوّل استراتيجية في دعم قطاع الثروة الحيوانية، ويسهم في مواكبة التوجهات الحديثة لاستخدام التقنيات الحيوية، بما يعزز الكفاءة الإنتاجية، ويحقق الاستدامة، ويسهم في رفع دخل المزارعين، خصوصًا في المناطق الريفية.


رؤيا نيوز
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
'البحوث الزراعية' يبتكر حلولاً بحثية لتحويل النفايات إلى بروتين حيواني ومكافحة سوسة النخيل
قال مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية، الدكتور إبراهيم الرواشدة، إن المركز يبتكر حلولاً بحثية لتحويل النفايات إلى بروتين حيواني ومكافحة سوسة النخيل في إطار تعزيز الابتكار الزراعي وتحقيق الأمن الغذائي من خلال البحث العلمي. جاء ذلك خلال اطلاعه اليوم الاثنين، حسب بيان للمركز، على المحطات البحثية لدير علا و الكرامة ومحطة شرحبيل بن حسنة، ومشاريعها الابتكارية المنفذة، وإعلان نتائج دراسة علمية متقدمة حول تحويل النفايات العضوية إلى بروتين حيواني باستخدام يرقات ذبابة الجندي الأسود، نُفذت بالتعاون مع المركز الإقليمي للإصلاح الزراعي والتنمية الريفية في الشرق الأدنى، وبتمويل من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية. وهدفت الدراسة إلى تحسين كفاءة تحويل النفايات من خلال اختبار تركيبات متنوعة من المخلفات الزراعية والغذائية لتغذية اليرقات، وقياس أثرها على معدلات النمو وكفاءة التحويل الحيوي. وأظهرت النتائج أن مخلفات البطاطا والبندورة وسعف النخيل وأوراق الموز، تُسهم بشكل ملموس في تحسين معدلات النمو والتحويل الحيوي لليرقات، مما يفتح المجال أمام استخدام هذه التقنية كمصدر بديل وآمن للبروتين الحيواني، ويُعزز إدارة النفايات العضوية، ويدعم التوجّه نحو الاقتصاد الدائري. وأشار الرواشدة إلى أنه جرى تجهيز مختبر بحثي متكامل لإجراء كافة التحاليل المتعلقة بهذه الحشرة، بالإضافة إلى إنشاء وحدة متخصصة في مركز دير علا لتربية وإكثار الحشرة، وتجهيز المواد الغذائية اللازمة لليرقات، ومراقبة دورة حياتها. وأوضح أن التجارب بينت أن خلط المخلفات الزراعية ومتبقيات الطعام الناجمة عن المنازل والفنادق والمطاعم يُحسن من تحويل هذه الفضلات إلى بروتين ودهون داخل أجسام اليرقات، لافتا إلى أن التحاليل أظهرت أن مخلفات اليرقات تحتوي على مواد عضوية ونيتروجين، إلا أنها تتطلب تخميرًا هوائيًا قبل استخدامها كسماد عضوي آمن. وأوضح الرواشدة أن حشرة الجندي الأسود تُعد من الحشرات النافعة، إذ لا تلسع ولا تضر الإنسان خلال فترة حياتها التي تمتد لنحو شهر، وتُستخدم عالميًا في تحويل النفايات إلى بروتين. كما أُجري مسح علمي للحشرة في الأردن، وتم توثيقها باسم Jordanone ضمن قاعدة بيانات NCBI، وتُنفذ كافة الأبحاث في هذا المجال على العينة الأردنية. وفي سياق متصل، وجّه الرواشدة الفرق البحثية إلى تكثيف الجهود العلمية والتطبيقية لمكافحة سوسة النخيل الحمراء، نظرًا لخطورتها المتزايدة على أحد أبرز المحاصيل الاستراتيجية في الأردن والمنطقة. كما دعا إلى تعزيز مجمع الصبّار والحمضيات والنخيل، من خلال إدخال أصناف ذات جدوى اقتصادية وتسويقية، مثل: السكري، المبروم، الصقعي، عجوة المدينة، العنبر، الصفاوي، نبتة علي، الخضراوي، والشيشي. وقال الرواشدة: 'علينا أن نستثمر في البحث العلمي ليس فقط لإنتاج الغذاء، بل لحمايته. تحويل النفايات إلى بروتين، ومكافحة سوسة النخيل، هما وجهان لرؤية واحدة نحو زراعة آمنة ومستدامة'.


رؤيا نيوز
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
'الوطني للبحوث الزراعية' يعتزم إنشاء مجمّع وراثي في مركز المشقر
أعلن مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية، الدكتور إبراهيم الرواشدة، عن توجه المركز لإنشاء مجمّع وراثي للقمح والشعير والبقوليات في مركز المشقر للبحوث الزراعية، بهدف دعم البحث العلمي الزراعي، وخدمة المزارعين، وتعزيز الأمن الغذائي الوطني. وقال الرواشدة خلال زيارته مركز المشقر واطلاعه على النشاطات البحثية والأعمال الجارية فيه إن المجمع الوراثي سيُقام بإشراف نخبة من الباحثين في المركز، وسيجري فيه زراعة أصناف متنوعة من المحاصيل تتسم بقدرتها على التحمّل في ظل التحديات البيئية، مثل التغيرات المناخية وشح الأمطار. وشدد على أهمية دراسة وتحليل مختلف الجوانب المتعلقة بهذه المحاصيل الاستراتيجية، بهدف تحسين الإنتاجية وتطوير أصناف جديدة، إلى جانب تحسين جودة المنتجات الزراعية، إضافة إلى أهمية دراسة تأثير العوامل البيئية، مثل نوعية التربة ووفرة المياه والتقنيات الزراعية، على جودة المحاصيل، فضلاً عن تطوير وسائل فعّالة لمقاومة الأمراض والآفات، ورفع قدرة المحاصيل على التكيف مع التغيرات المناخية. ودعا الرواشدة الباحثين إلى تقديم مقترحات لمشاريع بحثية ريادية تُحاكي الواقع الزراعي في المحافظة، من خلال دراسة الاحتياجات الزراعية، مبينا أهمية الالتزام بمدوّنة السلوك الوظيفي، والحفاظ على المال العام، وترشيد النفقات، وتطبيق الحوكمة الرشيدة في اتخاذ القرارات، وتحقيق العدالة بين المراكز والمحطات.


رؤيا نيوز
٠١-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
الرواشدة يوجه بإنشاء مجمع وراثي للفستق الحلبي والتين والزيتون في الطفيلة
تفقد مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية، الدكتور إبراهيم محمد الرواشدة، اليوم الأحد، مركز الطفيلة للبحوث الزراعية للاطّلاع على الأعمال والنشاطات البحثية في المركز. وأكد التوجه لإنشاء مجمّع وراثي للفستق الحلبي والتين والزيتون، خدمةً لأغراض البحث العلمي الزراعي ولمصلحة المزارعين، من خلال زراعة أصناف مختلفة تتحمّل تحدّيات المنطقة من تغيّرات مناخية وشُحّ في الأمطار، مثل صنف الزيتون 'ماوي استانبولي' المتحمّل للجفاف. وأشار إلى أهمية دراسة خصائص التربة والبكتيريا والفطريات التي تساعد جذور النباتات على الانتشار، كما هو الحال في نبات البَطْم، أحد أصول الفستق الحلبي، إضافةً إلى توظيف التقنيات الحيوية في نقل صفات التحمّل للتحدّيات المناخية، وتعزيز فرص الحصاد المائي في إقليم الجنوب. ودعا الرواشدة الباحثين، خلال لقائه الكوادر البحثية والإدارية في مركز الطفيلة، إلى تقديم مقترحات لمشاريع بحثية ريادية تُحاكي الواقع الزراعي في المحافظة، من خلال دراسة الاحتياجات الزراعية. كما أكّد أهمية الالتزام بمدوّنة السلوك الوظيفي، والحفاظ على المال العام، وترشيد النفقات، وتطبيق الحوكمة الرشيدة في اتخاذ القرارات، وتحقيق العدالة بين المراكز والمحطات، والحفاظ على الوحدة الوطنية والنسيج الاجتماعي الأردني.


صحيفة الخليج
٢٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
مركز بحثي لمواجهة التحديات المناخية جنوبي الأردن
عمّان: «الخليج» تدرس الجهات المعنية الأردنية إنشاء مركز بحثي متطور يسهم في مواجهة التحديات المناخية المتعلقة بالبيئة الطبيعية والنباتات جنوبي المملكة. وأكد د. إبراهيم الرواشدة، مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية إجراء دراسة جادة لإنشاء المركز البحثي في محافظة معان مطلع العام المقبل في إطار مواجهة التحديات المناخية خاصة في مناطق جيوب الفقر في الجنوب. وأشار خلال جولة في مركز الشوبك للبحوث الزراعية إلى أن التوجه الجديد هدفه إعداد مقترحات تنموية تخدم قطاع الجنوب من خلال مشاريع الحصاد المائي ودراسة النباتات المتحملة للظروف المناخية الحرجة من شح المياه وارتفاع درجات الحرارة ضمن استراتيجية مواجهة تحديات التغير المناخي وتراجع المصادر المائية وتبني أحدث التقنيات لتعزيز تخزين المياه واستدامة الموارد. ولفت إلى مواصلة البحوث حول تطبيق تقنيات الحصاد المائي مثل بناء السدود الصغيرة والخزانات الجوفية وتركيب أنظمة تجمع مياه الأمطار وتعزيز قدرة المجتمعات المحلية على مواجهة الجفاف.