logo
#

أحدث الأخبار مع #المركزالمصرىالفرنسى

متحف التحنيط بالأقصر يستضيف مؤتمر عرض أنشطة حفظ وترميم التراث فى مصر.. صور
متحف التحنيط بالأقصر يستضيف مؤتمر عرض أنشطة حفظ وترميم التراث فى مصر.. صور

اليوم السابع

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليوم السابع

متحف التحنيط بالأقصر يستضيف مؤتمر عرض أنشطة حفظ وترميم التراث فى مصر.. صور

استضاف متحف التحنيط بمحافظة الأقصر، فعاليات المؤتمر العلمى برعاية المركز المصرى الفرنسى الذى يعمل فى معابد الكرنك، بعنوان أنشطة وأعمال الترميم وحفظ التراث فى مصر، وبحضور مسئولى وقيادات الآثار وهم كل من الدكتور هشام الليثى رئيس الإدارة المركزية لتسجيل الآثار، والدكتور عبد الغفار وجدى مدير آثار الأقصر، والدكتور محمد عبد البديع رئيس الآثار المصرية اليونانية والرومانية بالمجلس الأعلى للآثار، وجيريمى هوردين من المركز المصرى الفرنسي. وتناولت المحاضرات إعادة بناء العديد من المبانى فى المتحف المفتوح بمعابد الكرنك، حيث تتكون آثار أمنحتب الأول على أكثر من 500 كتلة وقطع من الحجر الجيري، والترميم والتركيب فى الكرنك بواسطة المركز المصرى الفرنسى لدراسة معابد الكرنك (CFEETK)، وبرنامج الترميم بين عامى (2018-2023-2025)، وإنشاء البوابات الجنوبية للأخ مينو، وتاريخ مشروع الترميم فى مقبرة أمنحتب الثالث (KV-22)، وتم عرض فعاليات الأنشطة للأطفال للفخار وورش عمل مجتمعية للنساء احتفالا باليوم العالمى للمرأة التابع للأمم المتحدة. كما تم خلال المؤتمر العلمى برعاية المركز المصرى الفرنسي، عرض مشروعات مدينة ماضى فى الفيوم-وادى الريان-وادى الحيتان بالفيوم لأمنحتب الثالث وأمنحتب الرابع عصر الدولة الوسطي، حيث تمت الأعمال بها، وشملت أعمال الترميم كعنصر مهم فى الحفاظ على الموقع وإدارته، والقيمة التاريخية، الأهمية الثقافية، أهمية معمارية، جودة البناء، الحفاظ على الماضي، ومقابر النبلاء TT417/TT416، ومراحل الترميم التى شملت التوثيق وفحص الأثر، والتصوير الفوتوغرافي، واستخدام التنظيف الميكانيكي، واستخدام التنظيف الكيميائى تم بإستخدام التقوية فى الأماكن الضعيفة التى تحتاج لتقوية، واستخدام التقوية بالحقن فى المكان الفارغ من الداخل، وتركيب واستكمال الأحجار داخل المعابد. كما تمت إقامة العديد من المحاضرات العلمية والتى تناولت التصوير المساحى لنموذج ثلاثى الأبعاد وتحليل القطع الأثرية عن بعد، والتصوير المساحى للخرائط وإمكانية قراءة النقوش المحذوفة، والعوامل المؤثرة على متانة الطوب اللبن، وهى:- (العوامل الجوية فله تأثير ضار على الطوب اللبن - الإهمال فى المحافظة عليه وهو من العوامل الرئيسية لتدهور بقايا الطوب - -تدهور البيئة التحتية للطوب اللبن وأصبح لونها مائل للاصفرار فى بعض الكتل يكون لونها بنى ورمادى فاتح)، وطرق الصيانة وهى:- (تحديد المظهر الأصلى للمباني- تحليل الطوب اللبن وهو من أهم الآليات للتعرف على خصائص الطوب اللبن ذلك للتمكن من المحافظة عليه)، وعرض الرسم التخطيطى لمعبد خونسو، وتوثيق المعبد واختيار الطرق المناسبة لإجراء الترميم والصيانة المناسبة، وحالة الحفظ على المعبد تناول الشرح عن:- التأريخ المادى تدمير معبد أمنحتب الأول بفعل زلزال حوالى عام 1200 ق. م- إعادة اكتشاف الموقع فى أوائل القرن التاسع عشر، ومشروع الحفاظ على تمثالى «ممنون» ومعبد أمنحتب الثاني، والبحث والتنقيب الأثري-حفظ التماثيل- الحفاظ على العمارة-حفظ القطع الاثرية. مؤتمر للمركز الفرنسي لعرض أنشطة حفظ وترميم التراث في المعابد متحف التحنيط بالأقصر يستضيف مؤتمر للمركز الفرنسي

متحف التحنيط بالأقصر يستضيف مؤتمر عرض أنشطة حفظ وترميم التراث فى مصر.. صور
متحف التحنيط بالأقصر يستضيف مؤتمر عرض أنشطة حفظ وترميم التراث فى مصر.. صور

مصرس

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصرس

متحف التحنيط بالأقصر يستضيف مؤتمر عرض أنشطة حفظ وترميم التراث فى مصر.. صور

استضاف متحف التحنيط بمحافظة الأقصر، فعاليات المؤتمر العلمى برعاية المركز المصرى الفرنسى الذى يعمل فى معابد الكرنك، بعنوان أنشطة وأعمال الترميم وحفظ التراث فى مصر، وبحضور مسئولى وقيادات الآثار وهم كل من الدكتور هشام الليثى رئيس الإدارة المركزية لتسجيل الآثار، والدكتور عبد الغفار وجدى مدير آثار الأقصر، والدكتور محمد عبد البديع رئيس الآثار المصرية اليونانية والرومانية بالمجلس الأعلى للآثار، وجيريمى هوردين من المركز المصرى الفرنسي. وتناولت المحاضرات إعادة بناء العديد من المبانى فى المتحف المفتوح بمعابد الكرنك، حيث تتكون آثار أمنحتب الأول على أكثر من 500 كتلة وقطع من الحجر الجيري، والترميم والتركيب فى الكرنك بواسطة المركز المصرى الفرنسى لدراسة معابد الكرنك (CFEETK)، وبرنامج الترميم بين عامى (2018-2023-2025)، وإنشاء البوابات الجنوبية للأخ مينو، وتاريخ مشروع الترميم فى مقبرة أمنحتب الثالث (KV-22)، وتم عرض فعاليات الأنشطة للأطفال للفخار وورش عمل مجتمعية للنساء احتفالا باليوم العالمى للمرأة التابع للأمم المتحدة.كما تم خلال المؤتمر العلمى برعاية المركز المصرى الفرنسي، عرض مشروعات مدينة ماضى فى الفيوم-وادى الريان-وادى الحيتان بالفيوم لأمنحتب الثالث وأمنحتب الرابع عصر الدولة الوسطي، حيث تمت الأعمال بها، وشملت أعمال الترميم كعنصر مهم فى الحفاظ على الموقع وإدارته، والقيمة التاريخية، الأهمية الثقافية، أهمية معمارية، جودة البناء، الحفاظ على الماضي، ومقابر النبلاء TT417/TT416، ومراحل الترميم التى شملت التوثيق وفحص الأثر، والتصوير الفوتوغرافي، واستخدام التنظيف الميكانيكي، واستخدام التنظيف الكيميائى تم بإستخدام التقوية فى الأماكن الضعيفة التى تحتاج لتقوية، واستخدام التقوية بالحقن فى المكان الفارغ من الداخل، وتركيب واستكمال الأحجار داخل المعابد.كما تمت إقامة العديد من المحاضرات العلمية والتى تناولت التصوير المساحى لنموذج ثلاثى الأبعاد وتحليل القطع الأثرية عن بعد، والتصوير المساحى للخرائط وإمكانية قراءة النقوش المحذوفة، والعوامل المؤثرة على متانة الطوب اللبن، وهى:- (العوامل الجوية فله تأثير ضار على الطوب اللبن - الإهمال فى المحافظة عليه وهو من العوامل الرئيسية لتدهور بقايا الطوب - -تدهور البيئة التحتية للطوب اللبن وأصبح لونها مائل للاصفرار فى بعض الكتل يكون لونها بنى ورمادى فاتح)، وطرق الصيانة وهى:- (تحديد المظهر الأصلى للمباني- تحليل الطوب اللبن وهو من أهم الآليات للتعرف على خصائص الطوب اللبن ذلك للتمكن من المحافظة عليه)، وعرض الرسم التخطيطى لمعبد خونسو، وتوثيق المعبد واختيار الطرق المناسبة لإجراء الترميم والصيانة المناسبة، وحالة الحفظ على المعبد تناول الشرح عن:- التأريخ المادى تدمير معبد أمنحتب الأول بفعل زلزال حوالى عام 1200 ق. م- إعادة اكتشاف الموقع فى أوائل القرن التاسع عشر، ومشروع الحفاظ على تمثالى «ممنون» ومعبد أمنحتب الثاني، والبحث والتنقيب الأثري-حفظ التماثيل- الحفاظ على العمارة-حفظ القطع الاثرية. أعمال مؤتمر للمركز الفرنسي لعرض أنشطة حفظ وترميم التراث في مصر مؤتمر للمركز الفرنسي لعرض أنشطة حفظ وترميم التراث في المعابد متحف التحنيط بالأقصر يستضيف مؤتمر للمركز الفرنسي فعاليات مؤتمر للمركز الفرنسي لعرض أنشطة حفظ وترميم التراث في مصر

التحقيق فى كسر حجر أثرى يزن 26 طنا بمعابد الكرنك خلال نقله.. صور
التحقيق فى كسر حجر أثرى يزن 26 طنا بمعابد الكرنك خلال نقله.. صور

اليوم السابع

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • اليوم السابع

التحقيق فى كسر حجر أثرى يزن 26 طنا بمعابد الكرنك خلال نقله.. صور

فتحت منطقة آثار الأقصر بقيادة الدكتور وجدى عبد الغفار، التحقيقات مع المفتشين الأثريين ومسئولى البعثة الفرنسي عقب اكتشاف واقعة كسر حجر أثرى يزن حوالى 26 طنا داخل معابد الكرنك، خلال نقله من موقعه بواسطة الونش المخصص لذلك بتعليمات من أحد النحاتين الفرنسيين الذي يعملون في المركز المصرى الفرنسى بالكرنك. وكشفت مصادر أثرية داخل معابد الكرنك ، إنه بعد واقعة كسر أحد الأحجار داخل مجموعة معابد الكرنك، تقرر وقف كافة أعمال النقل للأحجار تماماً لحين انتهاء التحقيق فى تلك الواقعة، ومعرفة مدى الخسائر التى تعرض لها ذلك الحجر خلال نقله بتعليمات أثرى فرنسى أشرف على واقعة نقله وتعرض الحجر للكسر، وجارى معرفة كافة تفاصيل العمل فى تلك المنطقة بالمعبد وسبب نقل الحجر قبل الحصول على موافقة اللجنة الدائمة بالمجلس الأعلى للأثار. يذكر أن المركز المصرى الفرنسى موجود داخل معابد الكرنك، منذ 51 عامًا، ويعتبر تكريسًا للاهتمام الفرنسى بالكرنك، الذى بدأ مبكرًا جدًا منذ قدوم جان فرانسوا شامبليون عام 1828م، حين أبدى انبهاره الشديد بعظمة الكرنك قائلاً عنه: "هنا تجلت العظمة الفرعونية بكامل مجدها، فهذا أكبر وأعظم ما تخيله ونفذه الإنسان"، كان ذلك حين قام بتسجيل نصوص المعابد أثناء تواجده بصعيد مصر. تم إنشاء المركز المصرى الفرنسى لدراسة معابد الكرنك فى 31 يوليو عام 1967 بناء على البروتوكول الموقع بين كل من ثروت عكاشة وزير الثقافة المصرى آنذاك، ونظيره الفرنسى أندريه مالرو، حيث كان الكرنك محل اهتمام الطرفين، وفى عام 1857م، تم إنشاء مصلحة الآثار برئاسة أوجست مارييت، وبعدها أنشأت إدارة مشاريع الكرنك، حينئذ سطع اسم كل من علماء الآثار الفرنسيين جورج لجران، موريس بييه، وهنرى شفرييه، من خلال ما قاموا به من أنشطة ملحوظة بالمعبد، ومن هنا يتضح أن تاريخ الشغف الفرنسى بالكرنك موغل فى القدم لفترة تقارب المائتى عام، وكان المركز المصرى الفرنسى لدراسة معابد الكرنك أحد ثمار هذا الاهتمام بواحد من أكبر وأهم المواقع الأثرية العالمية. جانب-من-كسر-حجر-أثرى-يزن-28-طن-في-معابد-الكرنك كسر-حجر-أثرى-يزن-28-طن-في-معابد-الكرنك-خلال-نقله واقعة-كسر-حجر-أثرى-يزن-28-طن-في-معابد-الكرنك

التحقيق فى كسر حجر أثرى يزن 26 طنا بمعابد الكرنك خلال نقله.. صور
التحقيق فى كسر حجر أثرى يزن 26 طنا بمعابد الكرنك خلال نقله.. صور

الاقباط اليوم

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الاقباط اليوم

التحقيق فى كسر حجر أثرى يزن 26 طنا بمعابد الكرنك خلال نقله.. صور

فتحت منطقة آثار الأقصر بقيادة الدكتور وجدى عبد الغفار، التحقيقات مع المفتشين الأثريين ومسئولى البعثة الفرنسي عقب اكتشاف واقعة كسر حجر أثرى يزن حوالى 26 طنا داخل معابد الكرنك، خلال نقله من موقعه بواسطة الونش المخصص لذلك بتعليمات من أحد النحاتين الفرنسيين الذي يعملون في المركز المصرى الفرنسى بالكرنك. وكشفت مصادر أثرية داخل معابد الكرنك، إنه بعد واقعة كسر أحد الأحجار داخل مجموعة معابد الكرنك، تقرر وقف كافة أعمال النقل للأحجار تماماً لحين انتهاء التحقيق فى تلك الواقعة، ومعرفة مدى الخسائر التى تعرض لها ذلك الحجر خلال نقله بتعليمات أثرى فرنسى أشرف على واقعة نقله وتعرض الحجر للكسر، وجارى معرفة كافة تفاصيل العمل فى تلك المنطقة بالمعبد وسبب نقل الحجر قبل الحصول على موافقة اللجنة الدائمة بالمجلس الأعلى للأثار. يذكر أن المركز المصرى الفرنسى موجود داخل معابد الكرنك، منذ 51 عامًا، ويعتبر تكريسًا للاهتمام الفرنسى بالكرنك، الذى بدأ مبكرًا جدًا منذ قدوم جان فرانسوا شامبليون عام 1828م، حين أبدى انبهاره الشديد بعظمة الكرنك قائلاً عنه: "هنا تجلت العظمة الفرعونية بكامل مجدها، فهذا أكبر وأعظم ما تخيله ونفذه الإنسان"، كان ذلك حين قام بتسجيل نصوص المعابد أثناء تواجده بصعيد مصر. تم إنشاء المركز المصرى الفرنسى لدراسة معابد الكرنك فى 31 يوليو عام 1967 بناء على البروتوكول الموقع بين كل من ثروت عكاشة وزير الثقافة المصرى آنذاك، ونظيره الفرنسى أندريه مالرو، حيث كان الكرنك محل اهتمام الطرفين، وفى عام 1857م، تم إنشاء مصلحة الآثار برئاسة أوجست مارييت، وبعدها أنشأت إدارة مشاريع الكرنك، حينئذ سطع اسم كل من علماء الآثار الفرنسيين جورج لجران، موريس بييه، وهنرى شفرييه، من خلال ما قاموا به من أنشطة ملحوظة بالمعبد، ومن هنا يتضح أن تاريخ الشغف الفرنسى بالكرنك موغل فى القدم لفترة تقارب المائتى عام، وكان المركز المصرى الفرنسى لدراسة معابد الكرنك أحد ثمار هذا الاهتمام بواحد من أكبر وأهم المواقع الأثرية العالمية.

التحقيق فى كسر حجر أثرى يزن 26 طنا بمعابد الكرنك خلال نقله
التحقيق فى كسر حجر أثرى يزن 26 طنا بمعابد الكرنك خلال نقله

الصباح العربي

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الصباح العربي

التحقيق فى كسر حجر أثرى يزن 26 طنا بمعابد الكرنك خلال نقله

فتحت منطقة آثار الأقصر بقيادة الدكتور وجدى عبد الغفار، التحقيقات مع المفتشين الأثريين ومسئولى البعثة الفرنسي عقب اكتشاف واقعة كسر حجر أثرى يزن حوالى 26 طنا داخل معابد الكرنك، خلال نقله من موقعه بواسطة الونش المخصص لذلك بتعليمات من أحد النحاتين الفرنسيين الذي يعملون في المركز المصرى الفرنسى بالكرنك. وكشفت مصادر أثرية داخل معابد الكرنك، إنه بعد واقعة كسر أحد الأحجار داخل مجموعة معابد الكرنك، تقرر وقف كافة أعمال النقل للأحجار تماماً لحين انتهاء التحقيق فى تلك الواقعة، ومعرفة مدى الخسائر التى تعرض لها ذلك الحجر خلال نقله بتعليمات أثرى فرنسى أشرف على واقعة نقله وتعرض الحجر للكسر، وجارى معرفة كافة تفاصيل العمل فى تلك المنطقة بالمعبد وسبب نقل الحجر قبل الحصول على موافقة اللجنة الدائمة بالمجلس الأعلى للأثار. يذكر أن المركز المصرى الفرنسى موجود داخل معابد الكرنك، منذ 51 عامًا، ويعتبر تكريسًا للاهتمام الفرنسى بالكرنك، الذى بدأ مبكرًا جدًا منذ قدوم جان فرانسوا شامبليون عام 1828م، حين أبدى انبهاره الشديد بعظمة الكرنك قائلاً عنه: "هنا تجلت العظمة الفرعونية بكامل مجدها، فهذا أكبر وأعظم ما تخيله ونفذه الإنسان"، كان ذلك حين قام بتسجيل نصوص المعابد أثناء تواجده بصعيد مصر. تم إنشاء المركز المصرى الفرنسى لدراسة معابد الكرنك فى 31 يوليو عام 1967 بناء على البروتوكول الموقع بين كل من ثروت عكاشة وزير الثقافة المصرى آنذاك، ونظيره الفرنسى أندريه مالرو، حيث كان الكرنك محل اهتمام الطرفين، وفى عام 1857م، تم إنشاء مصلحة الآثار برئاسة أوجست مارييت، وبعدها أنشأت إدارة مشاريع الكرنك، حينئذ سطع اسم كل من علماء الآثار الفرنسيين جورج لجران، موريس بييه، وهنرى شفرييه، من خلال ما قاموا به من أنشطة ملحوظة بالمعبد، ومن هنا يتضح أن تاريخ الشغف الفرنسى بالكرنك موغل فى القدم لفترة تقارب المائتى عام، وكان المركز المصرى الفرنسى لدراسة معابد الكرنك أحد ثمار هذا الاهتمام بواحد من أكبر وأهم المواقع الأثرية العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store