#أحدث الأخبار مع #المستثمرون_الأفرادالعربيةمنذ 5 أيامأعمالالعربيةالمؤسسات الكبرى اختارت التراجع والبيع تحت وطأة المخاوففي مفارقة لافتة، قلب المستثمرون الأفراد الطاولة على كبار اللاعبين في وول ستريت خلال الأسابيع الماضية، مسجلين أداءً لافتاً فاق التوقعات، في وقت كانت فيه صناديق التحوط - المعروفة بما يُطلق عليه "الأموال الذكية" - تتخلص من الأسهم عقب فرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب رسوماً جمركية جديدة الشهر الماضي. فبينما اختارت المؤسسات الكبرى التراجع والبيع تحت وطأة المخاوف، قرر الأفراد أن تكون هذه اللحظة هي "وقت الشراء لا وقت الاختباء"، حيث ضخ المستثمرون الأفراد سيولة قياسية في السوق، محققين عوائد بلغت نحو 15% منذ 8 أبريل. وسجل الأفراد صافي شراء للأسهم الأميركية على مدار 22 أسبوعاً متتالياً، بإجمالي قدره 50 مليار دولار، وهي أطول سلسلة شراء متواصلة على الإطلاق. أسواق المال وول ستريت وول ستريت تسجل خسارة أسبوعية قبيل محادثات بين أميركا والصين ورغم التقلبات الحادة والعناوين المقلقة التي هيمنت على المشهد، فإن الأفراد أظهروا ثقة غير مسبوقة، مستغلين الانخفاضات لزيادة مراكزهم، في استراتيجية "الشراء عند التراجع – Buy the Dip"، والتي أثمرت لاحقاً مع انتعاش السوق. هذه التحركات تعيد طرح التساؤلات حول من يملك فعلياً "الحدس الصحيح" في الأسواق: هل ما زالت "الأموال الذكية" هي المعيار؟ أم أن "الأموال الغبية" أصبحت أكثر مرونة وجرأة في اقتناص الفرص؟.
العربيةمنذ 5 أيامأعمالالعربيةالمؤسسات الكبرى اختارت التراجع والبيع تحت وطأة المخاوففي مفارقة لافتة، قلب المستثمرون الأفراد الطاولة على كبار اللاعبين في وول ستريت خلال الأسابيع الماضية، مسجلين أداءً لافتاً فاق التوقعات، في وقت كانت فيه صناديق التحوط - المعروفة بما يُطلق عليه "الأموال الذكية" - تتخلص من الأسهم عقب فرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب رسوماً جمركية جديدة الشهر الماضي. فبينما اختارت المؤسسات الكبرى التراجع والبيع تحت وطأة المخاوف، قرر الأفراد أن تكون هذه اللحظة هي "وقت الشراء لا وقت الاختباء"، حيث ضخ المستثمرون الأفراد سيولة قياسية في السوق، محققين عوائد بلغت نحو 15% منذ 8 أبريل. وسجل الأفراد صافي شراء للأسهم الأميركية على مدار 22 أسبوعاً متتالياً، بإجمالي قدره 50 مليار دولار، وهي أطول سلسلة شراء متواصلة على الإطلاق. أسواق المال وول ستريت وول ستريت تسجل خسارة أسبوعية قبيل محادثات بين أميركا والصين ورغم التقلبات الحادة والعناوين المقلقة التي هيمنت على المشهد، فإن الأفراد أظهروا ثقة غير مسبوقة، مستغلين الانخفاضات لزيادة مراكزهم، في استراتيجية "الشراء عند التراجع – Buy the Dip"، والتي أثمرت لاحقاً مع انتعاش السوق. هذه التحركات تعيد طرح التساؤلات حول من يملك فعلياً "الحدس الصحيح" في الأسواق: هل ما زالت "الأموال الذكية" هي المعيار؟ أم أن "الأموال الغبية" أصبحت أكثر مرونة وجرأة في اقتناص الفرص؟.