أحدث الأخبار مع #المسلمانى


البوابة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
أشرف عبد الباقي بمؤتمر مستقبل الدراما: لابد من توصيل رسائل الدراما وفقا لطرق وأساليب الجيل الجديد
أكد الفنان أشرف عبد الباقي على ضرورة مشاركة الشباب خلال اللجان الخاصة بمناقشة مستقل الدراما فى مصر، مشيرا إلى أن هناك أجيال لا تعرف بعض الفنانين، وأن وسيلة العرض اختلفت نتيجة لاختلاف الجمهور، ولابد من توصيل رسائل الدراما لذوق الشباب وفقا لطرقهم وأساليبهم، كما لابد من تمثيل الشباب في لجان مؤتمر الدراما المصرية بماسبيرو. جاء ذلك خلال مؤتمر مستقبل الدراما فى مصر الذى عقد أمس الثلاثاء بماسبيرو تحت رعاية الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام. تجدر الإشارة إلى أن منصة الجلسة الأولى من مؤتمر مستقبل الدراما فى مصر ضمت عدد من رموز الفن والإبداع وهم المخرج محمد فاضل، والفنان محمد صبحي والفنان محمود حميدة والسيناريست مدحت العدل والكاتب الكبير محمد جلال عبد القوي والكاتبة الصحفية ورئيس لجنة الدراما بالشركة المتحدة علا الشافعي والفنانين أشرف عبد الباقي وهاني رمزي والروائي الكبير إبراهيم عبد المجيد. تجدر الإشارة إلى ان الكاتب أحمد المسلمانى رئيس الهيئة الوطنية للإعلام رحب بكل ضيوف مؤتمر ماسبيرو للدراما الذى انطلقت جلسته الأولى أمس الثلاثاء بماسبيرو تحت عنوان 'الدراما المصرية الآن ومستقبلها' بحضور عدد كبير من الفنانين والكتاب والمخرجين. وأكد المسلمانى خلال كلمته بالمؤتمر قائلا: «إنه لمن دواعي سروري أن أشهد مع زملائي اليوم عودة نجوم مصر ونجماتها من صنّاع قوتنا الناعمة إلى ماسبيرو من جديد. لقد طال الانتظار، لكنّه تحقق أخيرًا، فأهلًا وسهلًا بحضراتكم في بيتكم الأول التليفزيون المصري». وتابع المسلمانى قائلا: «لقد شرفني الرئيس عبد الفتاح السيسي بتولّي المسئولية في الهيئة الوطنية للإعلام في هذه المرحلة الممتلئة بالتحديات، وإننا نعاهد سيادته على بذل قصارى جهدنا وإخلاصنا من أجل ماسبيرو، ومن أجل بلادنا». وأشار إلى أن السينما والدراما لا تخصّ أصحابها وحدهم، بل تخصّ مجتمعًا يزيد على المائة مليون إنسان، ومحيطًا عربيًا وإقليميًا يقارب نصف المليار نسمة. ولمّا كان الأمر كذلك.. فإنّه من الضروري أن يكون هناك حوار مجتمعي مستمر.. يضم المفكرين والأكاديميين ودوائر المثقفين.. من أجل تعزيز إبداعنا، وتصحيح مساراتنا، ودعم أهداف بلادنا.. في تحقيق الأمن والرخاء، وفي توسيع مساحة العقل والحرية، وترسيخ قيم العلم والبناء. وأضاف المسلمانى، «تعاني بلادنا موجاتٍ متقطعة من التطرف الديني، ومعاداة الفن والإبداع، كما تواجه حربًا شرسة على أبنائها من قبل بارونات المخدرات العالمية، حتى أصبحت بلادنا من بين أكبر دول العالم في المعاناة من خطر المخدرات، التي تمثل حربًا كيميائية على بلادنا. إنه سلاح دمار شامل يهدد أجيالنا في صمت». وأشار إلى أن الدولة تبذل جهودًا كبيرة لمواجهة ذلك الخطر الكبير، ومن الواجب أن يكون الإبداع شريكًا في الحرب والمواجهة. لا يجوز للمبدع أن يقف في الجانب الآخر من المعركة، كما تعاني مصر أيضًا شحًا في المياه، أدخلنا في دائرة الفقر المائي، تتوازي مع ذلك أخطار من جهة الجنوب تدعمها أيادٍ خارجية، تريد الضغط الدائم علينا، في مسألةٍ تهدد الحدود والوجود. وتابع: «ثم إن مصر تعاني حالةً من الاضطراب الثقافي لدى الأجيال الجديدة، وصعود الروافد الأجنبية على حساب الإبداع المصري والفكر الوطني. وتواجه مصر كذلك أزمات إقليمية عند حدودها، وفي قلب مجالها الحيوي، وهى أزمات لا تنتهي إلاّ لتبدأ ولا تبدأ حتى تواصلَ وتستمر.. ظلماتٌ بعضها فوق بعض. وسط ذلك كله تتبدّى أهمية ما تقومون به، وما يجب أن نعمل جميعًا للقيام به. فالحرب هى حرب الأفكار والسلوك، والخسارة فيها لمن يسيء، استخدام القوة الناعمة». وأكد المسلماني أن لدى مصر قوة ناعمة تمتد لآلاف السنين، حيث تعلّم كبارُ فلاسفة العالم في مدينتنا الرائعة الإسكندرية، ومن أبيدوس محافظة سوهاج أقدم عواصم الأرض.. خرجت قيم الدولة والقانون، وفنون الكتابة والإبداع. وأنه عبر آلاف السنين.. وعبر طبقات حضارتنا الشاهقة.. فرعونية وقبطية وعربية إسلامية.. وصولًا إلى عصر الحداثة المصري، الذي امتد مائتي عام قادت مصر قافلة الثقافة في مركز العالم القديم من جديد. كما أضاء عصر الحداثة المصري العالم العربي من المحيط إلى الخليج.. روايةً وموسيقى، فيلمًا ومسلسلًا.. برنامجًا ومقالًا. وأوضح أن قوتنا الناعمة اليوم عند مفترق الطرق.. إمّا التراجع في التنوير والتأثير، أو أنْ يكون المستقبل امتدادًا للماضي.. قوةً تضاف إلى قوة، وعطاء يضافُ إلى عطاء. لا خيار في الإجابة لدينا. لا تراجع أبدًا، بل صعودٌ مستمر.. دورٌ رائد.. وعطاء أبدىّ حتى نهاية التاريخ. واختتم المسلماني كلمته، قائلا: «مبدعات مصر ومبدعيها.. مثقفات مصر ومثقفيها.. أجدّد الترحيب بحضراتكم في بيتكم الأول ماسبيرو.. عنوان القوة الناعمة العربية.. عبر واحدٍ وتسعين عامًا من الإذاعة والتليفزيون والدراما والسينما.. متمنيًا لحضراتكم مؤتمرًا موفقًا.. وحوارًا خلاقًا».


البوابة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
المسلمانى: اليوم عودة نجوم مصر ونجماتها من صنّاع قوتنا الناعمة إلى ماسبيرو من جديد
رحب الكاتب أحمد المسلمانى رئيس الهيئة الوطنية للإعلام بكل ضيوف مؤتمر ماسبيرو للدراما الذى انطلقت جلسته الأولى منذ قليل بماسبيرو تحت عنوان 'الدراما المصرية الآن ومستقبلها' بحضور عدد كبير من الفنانين والكتاب والمخرجين منهم المخرج الكبير محمد فاضل ومحمد صبحى والكاتب محمد جلال عبد القوى والفنان محمود حميدة ومحمد العدل والفنان اشرف عبد الباقى وهانى رمزى وجاءت كلمة المسلماني كالتالي باسم الهيئة الوطنية للإعلام في جمهورية مصر العربية، يطيب لي أن أرحب بحضراتكم في هذا الملتقى المهم، والذي يطرح للنقاش والحوار - الآن ودائمًا - مستقبل الدراما في مصر. وإنه لمن دواعي سروري أن أشهد مع زملائي اليوم عودة نجوم مصر ونجماتها من صنّاع قوتنا الناعمة إلى ماسبيرو من جديد. لقد طال الانتظار، لكنّه تحقق أخيرًا، فأهلاً وسهلاً بحضراتكم في بيتكم الأول التليفزيون المصري. وتابع المسلمانى قائلا لقد شرفني الرئيس عبد الفتاح السيسي بتولّي المسئولية في الهيئة الوطنية للإعلام في هذه المرحلة الممتلئة بالتحديات، وإننا نعاهد سيادته على بذل قصارى جهدنا وإخلاصنا من أجل ماسبيرو، ومن أجل بلادنا. وأشار إلى إن السينما والدراما لا تخصّ أصحابها وحدهم، بل تخصّ مجتمعًا يزيد على المائة مليون إنسان، ومحيطًا عربيًا وإقليميًا يقارب نصف المليار نسمة. ولمّا كان الأمر كذلك.. فإنّه من الضروري أن يكون هناك حوار مجتمعي مستمر.. يضم المفكرين والأكاديميين ودوائر المثقفين.. من أجل تعزيز إبداعنا، وتصحيح مساراتنا، ودعم أهداف بلادنا.. في تحقيق الأمن والرخاء، وفي توسيع مساحة العقل والحرية، وترسيخ قيم العلم والبناء. واضاف المسلمانى تعاني بلادنا موجاتٍ متقطعة من التطرف الديني، ومعاداة الفن والإبداع، كما تواجه حربًا شرسة على أبنائها من قبل بارونات المخدرات العالمية، حتى أصبحت بلادنا من بين أكبر دول العالم في المعاناة من خطر المخدرات، التي تمثل حربًا كيميائية على بلادنا. إنه سلاح دمار شامل يهدد أجيالنا في صمت. تبذل الدولة جهودًا كبيرة لمواجهة ذلك الخطر الكبير، ومن الواجب أن يكون الإبداع شريكًا في الحرب والمواجهة. لا يجوز للمبدع أن يقف في الجانب الآخر من المعركة. تعاني مصر أيضًا شحًا في المياه، أدخلنا في دائرة الفقر المائي، تتوازي مع ذلك أخطار من جهة الجنوب تدعمها أيادٍ خارجية، تريد الضغط الدائم علينا، في مسألةٍ تهدد الحدود والوجود. ثم إن مصر تعاني حالةً من الاضطراب الثقافي لدى الأجيال الجديدة، وصعود الروافد الأجنبية على حساب الإبداع المصري والفكر الوطني. تواجه مصر كذلك أزمات إقليمية عند حدودها، وفي قلب مجالها الحيوي، وهى أزمات لا تنتهي إلاّ لتبدأ ولا تبدأ حتى تواصلَ وتستمر.. ظلماتٌ بعضها فوق بعض. وسط ذلك كله تتبدّى أهمية ما تقومون به، وما يجب أن نعمل جميعًا للقيام به. فالحرب هى حرب الأفكار والسلوك، والخسارة فيها لمن يسئ، استخدام القوة الناعمة. وأكد المسلمانى أن لدى مصر قوة ناعمة تمتد لآلاف السنين، حيث تعلّم كبارُ فلاسفة العالم في مدينتنا الرائعة الإسكندرية، ومن أبيدوس محافظة سوهاج أقدم عواصم الأرض.. خرجت قيم الدولة والقانون، وفنون الكتابة والإبداع. وعبر آلاف السنين.. وعبر طبقات حضارتنا الشاهقة.. فرعونية وقبطية وعربية إسلامية.. وصولاً إلى عصر الحداثة المصري، الذي امتد مائتي عام قادت مصر قافلة الثقافة في مركز العالم القديم من جديد. لقد أضاء عصر الحداثة المصري العالم العربي من المحيط إلى الخليج.. روايةً وموسيقى، فيلمًا ومسلسلاً.. برنامجًا ومقالاً. إن قوتنا الناعمة اليوم عند مفترق الطرق.. إمّا التراجع في التنوير والتأثير، أو أنْ يكون المستقبل امتدادًا للماضي.. قوةً تضاف إلى قوة، وعطاء يضافُ إلى عطاء. لا خيار في الإجابة لدينا. لا تراجع أبدًا، بل صعودٌ مستمر.. دورٌ رائد.. وعطاء أبدىّ حتى نهاية التاريخ. واختتم المسلماني كلمته قائلا مبدعات مصر ومبدعيها.. مثقفات مصر ومثقفيها.. أجدّد الترحيب بحضراتكم في بيتكم الأول ماسبيرو.. عنوان القوة الناعمة العربية.. عبر واحدٍ وتسعين عامًا من الإذاعة والتليفزيون والدراما والسينما.. متمنيًا لحضراتكم مؤتمرًا موفقًا.. وحوارًا خلاقًا.


بوابة الأهرام
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
«الوطنية للإعلام» تعقد مؤتمرا حول «مستقبل الدراما»
أعلنت الهيئة الوطنية للإعلام، برئاسة الكاتب أحمد المسلمانى، انطلاق مؤتمر «مستقبل الدراما فى مصر» 22 أبريل الحالى بمقر الهيئة بمبنى الإذاعة والتليفزيون فى ماسبيرو. وقال المسلمانى: إن عقد المؤتمر يأتى استجابة لرؤية السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى التى طرحها فى حديثه بحفل إفطار القوات المسلحة فى شهر رمضان الماضى التى تقضى بضرورة تعزيز القيم، ومواجهة موجات: العنف والجريمة وتعاطى المخدرات، وإشعال الصراع المجتمعى، وترويج الابتذال اللفظى والانحراف السلوكى، وتدمير قيم العائلة. وأضاف رئيس الهيئة الوطنية للإعلام أن المؤتمر سيتضمن دعوة الكتّاب والمخرجين والمنتجين وعلماء النفس والاجتماع والسياسة والاقتصاد، وسيتم رفع توصيات المؤتمر للمؤسسات المعنية.


الجمهورية
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الجمهورية
وزير الدولة للإنتاج الحربي يستقبل رئيس الهيئة الوطنية للإعلام
في بداية اللقاء رحب الوزير " محمد صلاح " برئيس الهيئة الوطنية للإعلام، مؤكدا على تقديره للدور الوطنى الهام الذي تقوم به مختلف الوسائل الإعلامية لتعزيز الوعي المجتمعي ونشر المعرفة لدى المواطنين خاصة في ظل هذه الظروف الدقيقة التى يمر بها المجتمع العربى والدولى وذلك من خلال تناولها لمختلف القضايا وعلى رأسها القضايا التي ترتبط بمصالح الوطن داخلياً وخارجياً . وأشاد وزير الدولة للإنتاج الحربى، بالدور المحوري للهيئة الوطنية للإعلام والذي تضطلع به في تنظيم عمل المؤسسات الإعلامية المملوكة للدولة، بما يضمن الالتزام بأخلاقيات المهنة وتحقيق التنوع وجودة المحتوى ، كما أثنى الوزيرعلى جهود الهيئة في تطبيق معايير تقييم شفافة للمضمون والجودة الفنية، مؤكدًا حرصها على تعزيز الشفافية وحماية المصالح القومية ورفع مستوى الوعي المجتمعي. وخلال اللقاء استعرض الوزير "محمد صلاح" أبرز جهود وزارة الإنتاج الحربي لدعم مجال الصناعة بالدولة ال مصر ية، حيث أكد على أن المهمة الرئيسية لوزارة الإنتاج الحربي هي تلبية مطالب القوات المسلحة و الشرطة من مختلف الذخائر والأسلحة والمعدات والأنظمة الإلكترونية المتطورة ، مشيرا في ذلك الصدد إلى أحدث وأبرز المنتجات العسكرية التي تم تصنيعها مؤخرا وهى راجمة الصواريخ "رعد 200" والمركبة المدرعة "سينا 200" والصلب المدرع، مضيفا أنه يتم الاستفادة من فائض الطاقات الإنتاجية بالشركات التابعة للوزارة لتصنيع منتجات مدنية بجودة عالية وأسعار تنافسية تلبي احتياجات المواطنين وكذا المساهمة في تنفيذ المشروعات القومية والتنموية بالدولة. وخلال اللقاء أشار وزير الدولة للإنتاج الحربي إلى أن الفترة الماضية شهدت تنفيذ عدة مشروعات استثمارية لتطوير ورفع كفاءة خطوط الإنتاج بعدة مصانع وتوفير ماكينات جديدة متطورة لتحقيق مختلف متطلبات الإنتاج والتطوير، مضيفا أن الوزارة تعمل دائما على التحديث والتطوير المستمر وتوطين التكنولوجيات الحديثة بشركات الإنتاج الحربي. ومن ناحية أخرى أشار وزير الدولة للإنتاج الحربى إلى حرص الوزارة على تنفيذ توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بالعمل دوما على عقد شراكات إستراتيجية للتكامل مع مختلف المؤسسات بالدولة وخصوصا القطاع الخاص ، وفي هذا الصدد استعرض الوزير " محمد صلاح " جهود الوزارة في المشروعات التى تم تنفيذها مؤخرا فى مجال منظومة إدارة المخلفات البلدية الصلبة ومجال النقل الأخضر وكذلك جهود الوزارة في المشاركة بكافة المبادرات الرئاسية والتى من شأنها العمل علي تحسين الحياة اليومية للمواطنين. " المسلمانى " : الإعلام أداة فاعلة فى مواجهة التحديات الداخلية والأزمات الخارجية من جانبه، عبّر الكاتب أحمد المسلماني، عن سعادته بهذا اللقاء ، مثمنا الدور الوطنى لوزارة الإنتاج الحربي كركيزة أساسية للتصنيع العسكري ب مصر وأحد أهم الأذرع الصناعية بالدولة وذلك من خلال الاستفادة المثلى من فائض الطاقات الإنتاجية بشركاتها التابعة ودورها في تصنيع منتجات تلبي احتياجات السوق وترفع العبء عن المواطنين، مشيدا بحرص الوزارة على مد جسور التواصل مع مختلف الوسائل الإعلامية في ضوء الإيمان بدورها التنويري الهام وما تمثله من قنوات اتصال مفتوحة بين الحكومة والمواطنين. وأكد " المسلمانى " أنه سيبذل قصارى جهده لتحقيق آمال الشعب ال مصر ي في مجال الإعلام، وتقديم رسالة إعلامية جادة وهادفة تتواكب مع إنجازات الدولة ال مصر ية وتواجه تحدياتها ، مشيراً إلى أن الهيئة الوطنية للإعلام تعمل على تطوير أدواتها التكنولوجية لتواكب التطورات العالمية، مع بناء منصات جديدة على وسائل التواصل الاجتماعي لزيادة تأثير المحتوى الإعلامي والوصول إلى الجمهور المستهدف. كما شدد رئيس الهيئة الوطنية للإعلام على أن الإعلام الوطني يجب أن يكون أداة فاعلة في مواجهة التحديات الداخلية والأزمات الخارجية، مع تقديم رسالة إعلامية تبرز حجم المشروعات القومية والتنموية في مصر ، وتعزز وعي المواطن بمردود هذه المشروعات على مستقبل البلاد. وفي نهاية اللقاء اتفق الجانبان على أهمية تعزيز التعاون بين وزارة الإنتاج الحربى والهيئة الوطنية للإعلام في المرحلة المقبلة، بما يسهم في دعم الجهود المشتركة لتحقيق الأهداف الوطنية