أحدث الأخبار مع #المشاركة


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
جوائز كأس العالم للأندية 2025 تذهل الجميع.. أرقام فلكية ومليار دولار على المحك
تستعد النسخة الموسعة من بطولة كأس العالم للأندية 2025 إلى إحداث تحول جذري ليس فقط في شكل المنافسة، بل كذلك في حجم المكافآت المالية المقدمة للأندية المشاركة. ومع تخصيص فيفا لميزانية ضخمة تتجاوز المليار دولار للجوائز، تتجه الأنظار نحو كيفية توزيع هذه المبالغ القياسية وتأثيرها المحتمل في الأندية من مختلف القارات. الفائز بالبطولة يحصل على 125 مليون دولار في مفاجأة غير مسبوقة سيحصل الفائز بالنسخة القادمة من كأس العالم للأندية على جائزة مالية قدرها 125 مليون دولار أمريكي. هذا المبلغ الضخم، يعتبر مفاجأة بالنظر إلى الجوائز السابقة للبطولة، ومن شأنه أن يحدث نقلة نوعية في الموارد المالية للنادي المتوج باللقب، ما يفتح له آفاقاً واسعة لتعزيز صفوفه خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. فيفا يخصص مليار دولار جوائز.. كيف سيتم توزيعها على الأندية؟ كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» عن تخصيص مبلغ إجمالي قدره مليار دولار أمريكي كجوائز للأندية المشاركة في البطولة. ووضع مسؤولو فيفا خطة لتوزيع المبالغ بشكل تدريجي يستند إلى القارات، ثم مركز كل فريق عقب المشاركة في المونديال. كم سيحصل كل نادٍ في آسيا وإفريقيا؟ التفاصيل الكاملة لمكافآت المشاركة سيحصل كل نادٍ من قارتي آسيا وإفريقيا على مبلغ وقدره 9.55 مليون دولار أمريكي لمجرد التأهل والمشاركة في البطولة. هذا المبلغ يعتبر جزءاً من إجمالي الجوائز المخصصة للمشاركة والبالغة 525 مليون دولار، والتي سيتم توزيعها على جميع الأندية الـ 32 المشاركة. لذا فإن المبلغ المضمون لأندية آسيا وإفريقيا مقابل المشاركة هو 9.55 مليون دولار، مع إمكانية زيادة هذا المبلغ بناءً على النتائج التي يحققها الفريق في البطولة. جوائز مالية ضخمة للفوز والتعادل في دور المجموعات.. تعرف إلى القيم بالدولار هناك جوائز مالية أخرى تعتمد على الأداء في البطولة، حيث سيحصل كل فريق على: مليونا دولار أمريكي عن كل فوز في دور المجموعات. مليون دولار أمريكي عن كل تعادل في دور المجموعات. 7.5 مليون دولار أمريكي للتأهل إلى دور الـ 16. 13.125 مليون دولار أمريكي للتأهل إلى الدور ربع النهائي. 21.0 مليون دولار أمريكي للتأهل إلى الدور نصف النهائي. 30 مليون دولار أمريكي للوصول إلى المباراة النهائية. 40 مليون دولار أمريكي إضافية للفريق الفائز بالبطولة، ليصبح المجموع 125 مليون دولار للفائز شاملاً مكافآت الأداء. أندية أوروبا وأمريكا الجنوبية تتصدر قائمة المكافآت الأعلى أندية أوروبا لديها إمكانية الحصول على مكافأة مشاركة أعلى بكثير بناءً على تصنيفها، بينما تحصل أندية أمريكا الجنوبية على مبلغ مشاركة ثابت أعلى من أندية آسيا وإفريقيا. وتحصل أندية أوروبا على مبلغ يتراوح بين 12.81 مليون دولار أمريكي و38.19 مليون دولار أمريكي لكل فريق مقابل المشاركة، حيث يتم تحديد المبلغ الدقيق لكل فريق بناءً على تصنيف يعتمد على معايير رياضية وتجارية خاصة بالاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا». فيما ستحصل أندية أمريكا الجنوبية على مبلغ ثابت قدره 15.21 مليون دولار أمريكي لكل فريق مقابل المشاركة. إضافة إلى مكافآت المشاركة، ستنطبق عليهم نفس جوائز الأداء في دور المجموعات والأدوار الإقصائية المذكورة سابقاً.


LBCI
منذ 3 أيام
- سياسة
- LBCI
بري في نداء للجنوبيين عشية الانتخابات: اقترعوا بكثافة تأكيدًا على لبنانية الأرض
عشية المرحلة الأخيرة من الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظتي الجنوب والنبطية، وجّه رئيس مجلس النواب نبيه بري نداءً إلى الجنوبيين دعاهم فيه إلى المشاركة الكثيفة في الاقتراع تأكيداً على لبنانية الأرض، ورفضاً لتحويلها إلى شريط عازل رغم التضحيات. وقال بري: "أيها اللبنانيون، أيها الجنوبيون، يا جوهر البدايات في الحزن والفرح والألم والأمل... يا أبناء الإمام الصدر، إن المشاركة في كل ما يصنع حياة الدولة هي الطريق إلى الحرية والعدالة والتنمية". وتوجه بندائه إلى ذوي الشهداء، لا سيما الذين ارتقوا خلال العدوان الإسرائيلي، قائلاً: "يا كل الأوفياء، الصامدين المقاومين، أنتم مدعوون في 24 أيار إلى تجسيد مشهد العودة والوفاء عبر صناديق الاقتراع".


الأنباء
منذ 6 أيام
- سياسة
- الأنباء
ختام المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية ومشاركة مقبولة في بيروت
اتجهت الانظار في ختام اليوم الانتخابي الطويل، الى نسبة المشاركة في المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية، في محطتها بالعاصمة بيروت ومحافظتي البقاع وبعلبك. ونقلت قناة «mtv» التلفزيونية اللبنانية «ان عدد المقترعين في بيروت بلغ نحو 105243 ناخبا، فيما بلغت نسبة الاقتراع 20.47 %»، وهذا رقم مقبول نسبة الى الظروف التي تمر بها البلاد. وجاءت نسب الاقتراع في الأقضية: بيروت: 19.91%، زحلة: 44.57%، البقاع الغربي: 41.11%، راشيا: 37.70%، الهرمل: 34.15%، وبعلبك: 47.88%. وكانت انتخابات بيروت البلدية والاختيارية حملت تحديا أساسيا هو رفع نسبة المشاركة في الاقتراع، خصوصا أن نسبة كبيرة من أبناء العاصمة اللبنانية وفي طليعتهم عدد من المسيحيين قد هاجروا، فيما ثمة لا مبالاة من آخرين. وتحدي المشاركة بالاقتراع هو من أجل الحفاظ على المناصفة الطائفية بين المسيحيين والمسلمين، علما أن المجلس البلدي لبيروت يتألف من 24 عضوا يتوزعون عرفا لا قانونا بين 12 للمسلمين و12 للمسيحيين. وللحفاظ على هذا التوازن الطائفي تآلفت الأحزاب المسيحية والمسلمة وشكلت لائحة واحدة تحت اسم «بيروت بتجمعنا» بالرغم من اختلافها الكبير في الخط السياسي، ضمت اللائحة «التيار الوطني الحر» وحركة «أمل» و«حزب الله» و«القوات اللبنانية» و«الكتائب» و«جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية» والنائب فؤاد مخزومي. وفي مواجهة هذه اللائحة، كانت هناك 5 لوائح من بينها لائحة «بيروت مدينتي» للمجتمع المدني الذي حرص بدوره على المناصفة الطائفية في لائحته. وبطبيعة الحال، كانت الدعوات الملحة من الأحزاب كافة لمناصريها إلى عدم التشطيب وإنزال اللائحة كاملة في الصناديق حرصا على المناصفة. يذكر أن «تيار المستقبل» الذي يتمتع بأعلى نسبة من المؤيدين في الشارع السني، كان يحرص دوما في السابق على المناصفة الطائفية، إلا أنه هذه المرة وقف تقريبا على الحياد، وشارك انتخابا على صعيد المخاتير لا المجلس البلدي. وقد تابع رئيس الجمهورية العماد جوزف عون مسار المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية من العاصمة الإيطالية روما، حيث شارك في مراسم تنصيب بابا الفاتيكان الجديد. وتلقى رئيس الجمهورية تقارير من وزارتي الداخلية والبلديات والدفاع وقيادة الجيش، حول الإجراءات والتدابير المتخذة لتأمين حسن سير العملية الانتخابية من النواحي الأمنية والإدارية واللوجستية. وأعرب الرئيس عون عن أمله في ان يقبل أبناء البقاع وبيروت على صناديق الاقتراع ليختاروا ممثليهم في المجالس البلدية والهيئات الاختيارية «عن قناعة وحرية ومسؤولية، لاسيما أنهم لا ينتخبون أشخاصا بل صناع مستقبل بلداتهم ومدنهم وقراهم، لأن المجالس البلدية هي أشبه بالحكومات المصغرة التي تتولى إدارة هذه البلدات والمدن». ودعا رئيس الجمهورية «إلى ان تكون نسب الاقتراع مرتفعة من خلال المشاركة الواسعة، لان ذلك يعني المشاركة في التغيير وصنع المستقبل». رئيس الحكومة نواف سلام شارك مقترعا في قلم النفوس المسجل اسمه فيه في منطقة بئر حسن. ثم جال في مراكز الاقتراع في مدرسة الفرير بالجميزة، في القسم الشرقي من العاصمة، وتفقد سير العملية الانتخابية. وتمنى الرئيس سلام ردا على سؤال ان «ترتفع نسبة الاقتراع المنخفضة، فهذه الفرصة الوحيدة لدى أهالي بيروت كي يعبروا عن خياراتهم الإنمائية»، وناشدهم «الإقبال على التصويت بكثافة، فبيروت بحاحة إلى إنماء في كل ما يتعلق بأمورها الحياتية». وأشار الرئيس سلام إلى أن «تاريخ المدينة يحافظ على التنوع». وقال ان ما يهمه «ان يتمثل الجميع في المجلس البلدي كما يجب»، معتبرا «بيروت حاضنة للجميع وستبقى كذلك». وأشار إلى انه «بعد انتهاء الانتخابات، يجب إعادة النظر في كل آلية انتخابات البلدية». وفي سبيل المناصفة، دعا الرئيس نبيه بري والنائب جبران باسيل في بيانين منفصلين، مناصريهما إلى الالتزام الكامل باللائحة. ومن بيروت إلى محافظة البقاع التي شهدت معركتين أساسيتين، الأولى في مدينة زحلة التي يتألف مجلسها البلدي من 21 عضوا، حيث طابع المعركة سياسي، وقد وقف حزب «القوات اللبنانية» الذي له حضوره الأوسع في المدينة، بمفرده في مواجهة لائحة منافسة مدعومة من قوى سياسية من بينها «الكتائب» والنائب ميشال ضاهر و«الكتلة الشعبية» وعدد من النواب السابقين إلى مناصرين للثنائي «الشيعي»، فيما ترك «التيار الوطني الحر» لمؤيديه حرية الاقتراع لمن يريدون. أما المعركة الثانية فكانت في مدينة بعلبك، حيث تألفت لائحة من المجتمع المدني لإثبات حضورها ودورها في هذه المدينة، في مواجهة لائحة الثنائي. وكان المجتمع المدني قارع في مرات سابقة لائحة «الثنائي»، ففشل مرات ونجح مرة واحدة في إيصال مجلس بلدي. وقد لوحظ في الأيام القليلة الماضية تمزيق عدد من اللافتات والصور للائحة المجتمع المدني في مدينة بعلبك من قبل مجهولين. في القرى الشيعية في محافظة بعلبك - الهرمل، حصل في بعضها نوع من التزكية لصالح لائحة «الثنائي»، وثمة من تحدث عن ضغوط مورست لسحب بعض الترشيحات والوصول إلى تزكية تجنب التشنجات على الأرض. وفي البقاع الأوسط حيث الحضور الأساسي للطائفة السنية، ساد إرباك بفعل وقوف «تيار المستقبل» على الحياد، وقد اتخذ الصراع طابعا عائليا. ولوحظ أن مؤيدين لقوى سياسية متحالفة في هذه اللائحة أو تلك تنافسوا للوصول إلى المجالس البلدية. وقد حجبت المرحلة الثالثة، قبل الأخيرة، من الانتخابات البلدية والاختيارية الاهتمام عما عداها من قضايا وملفات. ولفت الحضور اللبناني في الخارج، سواء من خلال تحرك رئيس الجمهورية من الفاتيكان وإيطاليا، واللقاءات التي أجراها مع المسؤولين هناك. وكذلك مشاركة رئيس الحكومة في القمتين العربية والتنموية ببغداد، حيث لقي الطرح اللبناني الذي عبر عنه الرئيس سلام دعما، لافتا من الدول العربية إلى مسيرة لبنان في بسط سلطته على كامل أراضيه. توازيا، بقي موضوع استكمال الإصلاحات موضع مراوحة، خصوصا في المجال الاقتصادي، نتيجة تحفظ صندوق النقد الدولي على الآليات المطروحة فيما يتعلق بالمصارف وكيفية تسديد أموال المودعين. وفي المقابل، فإن معالجة ملف السلاح تبقى من المواضيع المطروحة دائما على طاولة البحث والنقاش، وتحظى باهتمام عربي ودولي وستكون محور النقاش خلال الأيام المقبلة. ويتوقع ان تستفيد السلطة اللبنانية وتحزم أمرها في كثير من الأمور بعد جرعات الدعم الخارجية التي تلقتها. في يوميات الاعتداءات الإسرائيلية في الجنوب، استهداف لسيارة في بيت ياحون قرب حاجز للجيش اللبناني. وتحدثت معلومات عن سقوط جرحى بينهم جندي من الجيش.


الأنباء
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
دلالات سياسية وخدماتية عميقة وراء تراجع المشاركة في الانتخابات البلدية والاختيارية شمالاً
أنجزت المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية والاختيارية في لبنان في محافظتي الشمال وعكار، في ظل ظروف سياسية واجتماعية متشابكة، ليسجل خلالها تراجع لافت في نسب المشاركة الشعبية مقارنة بالمرحلة الأولى التي جرت في جبل لبنان. فقد أظهرت الأرقام الرسمية أن نسبة الاقتراع بلغت نحو 33% في محافظة الشمال و44% في محافظة عكار، أي ما يعادل تراجعا بحدود 10% عن المرحلة السابقة، ما يطرح جملة من الأسئلة حول طبيعة هذا الانكفاء الشعبي، وأبعاده السياسية والخدماتية، خصوصا في ظل التحديات التي تواجهها هذه المناطق. وقال مرجع سياسي شمالي لـ«الأنباء»: «يأتي هذا التراجع في سياق أزمة ثقة متراكمة بين المواطنين والدولة بمؤسساتها كافة، ومن ضمنها البلديات التي من المفترض أن تكون الحاضنة الأقرب إلى حاجات الناس اليومية، والضمانة المباشرة لحسن إدارة الشؤون المحلية من نظافة وبنى تحتية وخدمات عامة وتنمية اقتصادية. غير أن الواقع، خصوصا في الشمال وعكار، يظهر عكس ذلك تماما، إذ تفتقر غالبية البلديات في هذه المحافظات إلى الحد الأدنى من القدرة المالية والإدارية، وتعاني من ترهل مزمن، وارتباطها في معظم الأحيان بزعامات سياسية محلية جعل منها أدوات نفوذ بدل أن تكون مؤسسات منتجة». وأضاف المرجع: «السياسيون الذين خاضوا المعركة الانتخابية لم ينجحوا في تحفيز الناخبين كما كان مأمولا. فالمواطنون الذين أنهكوا بأزمات الكهرباء والماء والصحة والتعليم، والذين يعيشون تحت وطأة التهميش والفقر، وجدوا أن صناديق الاقتراع لا تحمل معهم وعدا بالتغيير. بل على العكس، فقد اعتبرت الانتخابات مناسبة لتكريس الزعامات والخيارات التقليدية، خصوصا في غياب الرؤية التنموية والبرامج الواقعية، ما أدى إلى شبه قطيعة بين الناس وصناديق الاقتراع». وأوضح المرجع: «نسبة المشاركة المتدنية تشير إلى فقدان الإحساس بفعالية الصوت الانتخابي، وكأن المواطن بات مقتنعا أن نتائج الانتخابات لن تؤثر في تحسين الواقع القائم. هذا الإحباط ينعكس بوضوح في المناطق التي تعاني من الحرمان، مثل عكار، التي وعلى رغم أنها سجلت نسبة مشاركة أعلى نسبيا من الشمال، إلا أن هذه النسبة تبقى دون التوقعات في منطقة لطالما افتخرت بالحماسة السياسية والانخراط في الاستحقاقات الانتخابية. أما في طرابلس والمدن الكبرى في الشمال، فقد بدا العزوف أكثر وضوحا، مع ارتفاع نسبة المقاطعة، وغياب الدينامية التقليدية التي كانت تميز المعارك الانتخابية فيها». ورأى المرجع ان «هذا الواقع لا يمكن فصله عن السياق السياسي العام الذي يعيشه لبنان، على رغم انتخاب رئيس للجمهورية هو العماد جوزف عون وتشكيل حكومة جديدة برئاسة نواف سلام، اذ لاتزال العلاقة بين الدولة والمواطنين مشوبة بفقدان الثقة، نتيجة تراكمات الأعوام الماضية من فراغ سياسي وشلل مؤسساتي. فالانتخابات البلدية، وعلى رغم طابعها المحلي، كانت دائما انعكاسا للخيارات الوطنية، ومؤشرا على الاتجاهات السياسية العامة. أما اليوم، فقد تحولت إلى استحقاق باهت، يكاد يمر من دون تأثير فعلي، سواء على مستوى إعادة إنتاج النخب المحلية، أو على مستوى تغيير المعادلات الخدماتية والتنموية». وأكد المرجع «ان تراجع نسب الاقتراع في الشمال وعكار يجب ألا يقرأ فقط كحدث انتخابي عابر، بل كإنذار متجدد من عمق الأزمة اللبنانية. فالمواطن الذي يعرض عن المشاركة في أبسط أشكال الحياة الديموقراطية، هو مواطن فقد ثقته بدولته وبآليات التغيير، وبدأ يبحث عن خلاصه بوسائل أخرى، من الهجرة إلى الانكفاء الذاتي وحتى السلبية المطلقة. وإذا لم تتدارك القوى السياسية هذا الواقع، وتعمل على إعادة وصل ما انقطع بينها وبين الناس، فإن القادم من الاستحقاقات، سواء على مستوى الانتخابات النيابية أو البلدية المقبلة، سيكون أشد قتامة».


الغد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الغد
الفيصلي يستعد للمشاركة في نشاط كرة السلة
عمان - الغد - أكد رئيس اللجنة المؤقتة للنادي الفيصلي أحمد الوريكات، قطعهم شوطا كبيرا لاتمام إجراءات المشاركة في دوري السلة الممتاز للموسم الجديد. اضافة اعلان وقال وريكات في حديثه عبر برنامج عالم الرياضة على إذاعة الأمن العام: "خاطبنا الاتحاد لتشكيل فئتين عمريتين والمشاركة بالدوري الممتاز، وننتظر قرارهم النهائي بعد دراسته من قبل مجلس الإدارة في اجتماعهم المقبل".