#أحدث الأخبار مع #المشاركة_الخصوصيةالرجلمنذ 16 ساعاتترفيهالرجلتغيير تاريخي في استخدام إنستجرام.. الرسائل الخاصة تتفوّق على المنشورات العامة لأول مرةقال آدم موسيري، رئيس تطبيق إنستجرام، إن سلوك المستخدمين يشهد تحولًا كبيرًا، يتمثل في ابتعادهم التدريجي عن النشر العام في "الفييد" لصالح المشاركة الخاصة عبر الرسائل والقصص. وأضاف موسيري، خلال لقاء إعلامي، أن المنصة تشهد اليوم معدلات مشاركة أعلى بكثير في الرسائل المباشرة مقارنة بالقصص، وفي القصص مقارنة بالنشر العام، مؤكدًا أن هذا التغيّر بات ملموسًا على مستوى الصناعة بأكملها، وفقا لما نشره موقع "Business Insider". مشاركة أكثر... تفاعل أقل علنًا أشار موسيري إلى أن هذا التوجه لا يعني تراجع استخدام المنصة، بل هو تعبير عن حاجات المستخدمين للتواصل بطريقة أكثر خصوصية، موضحًا أن أغلب الناس يفضلون مشاركة محتوى شخصي مع الأصدقاء المقربين بدلًا من عرضه أمام جمهور واسع. واعتبر أن الخوارزميات أصبحت ضرورية في ظل انخفاض عدد المنشورات العلنية، إذ تساعد في ترشيح محتوى جذاب من خارج دائرة المتابعة المباشرة، للحفاظ على التفاعل. كيف يؤثر هذا التحوّل على نموذج أعمال إنستجرام؟ تغيير تاريخي في استخدام إنستجرام.. الرسائل الخاصة تتفوّق على المنشورات العامة لأول مرة - shutterstock رغم أن الرسائل الخاصة يصعب تحقيق الدخل المباشر منها، يؤكد موسيري أن إنستجرام استطاع دمجها في سلسلة تفاعل تغذي الخدمات الربحية الأخرى مثل القصص والإعلانات. فالمستخدم الذي يرسل "ريلز" لصديق قد يعود لتصفح المحتوى أو مشاهدة إعلانات ضمن القصص. وأوضح أن هذا النموذج المبني على دائرة مغلقة من التفاعل يساعد إنستجرام في البقاء اجتماعيًا، دون أن يفقد قدرته على التوسع كمشروع ربحي. اقرأ أيضًا: إنستجرام ينافس CapCut بإطلاق تطبيق Edits لتحرير الفيديو من "Textagram" إلى Threads.. قصة ولادة جديدة تطرق موسيري إلى قصة ولادة تطبيق Threads، موضحًا أنه بدأ كفكرة لميزة نصية داخل إنستجرام، أُطلق عليها اسم "Textagram" ساخرًا، لكن مارك زوكربيرج شجعه على بناء تطبيق مستقل بالكامل يكون قادرًا على استيعاب الحوارات العامة، لا سيما مع تراجع تويتر حينها. واختتم موسيري حديثه بالقول إن إنستجرام سيواصل تعزيز المحتوى الخاص وتطوير أدوات الرسائل، بما ينسجم مع تطور تفضيلات المستخدمين حول العالم.
الرجلمنذ 16 ساعاتترفيهالرجلتغيير تاريخي في استخدام إنستجرام.. الرسائل الخاصة تتفوّق على المنشورات العامة لأول مرةقال آدم موسيري، رئيس تطبيق إنستجرام، إن سلوك المستخدمين يشهد تحولًا كبيرًا، يتمثل في ابتعادهم التدريجي عن النشر العام في "الفييد" لصالح المشاركة الخاصة عبر الرسائل والقصص. وأضاف موسيري، خلال لقاء إعلامي، أن المنصة تشهد اليوم معدلات مشاركة أعلى بكثير في الرسائل المباشرة مقارنة بالقصص، وفي القصص مقارنة بالنشر العام، مؤكدًا أن هذا التغيّر بات ملموسًا على مستوى الصناعة بأكملها، وفقا لما نشره موقع "Business Insider". مشاركة أكثر... تفاعل أقل علنًا أشار موسيري إلى أن هذا التوجه لا يعني تراجع استخدام المنصة، بل هو تعبير عن حاجات المستخدمين للتواصل بطريقة أكثر خصوصية، موضحًا أن أغلب الناس يفضلون مشاركة محتوى شخصي مع الأصدقاء المقربين بدلًا من عرضه أمام جمهور واسع. واعتبر أن الخوارزميات أصبحت ضرورية في ظل انخفاض عدد المنشورات العلنية، إذ تساعد في ترشيح محتوى جذاب من خارج دائرة المتابعة المباشرة، للحفاظ على التفاعل. كيف يؤثر هذا التحوّل على نموذج أعمال إنستجرام؟ تغيير تاريخي في استخدام إنستجرام.. الرسائل الخاصة تتفوّق على المنشورات العامة لأول مرة - shutterstock رغم أن الرسائل الخاصة يصعب تحقيق الدخل المباشر منها، يؤكد موسيري أن إنستجرام استطاع دمجها في سلسلة تفاعل تغذي الخدمات الربحية الأخرى مثل القصص والإعلانات. فالمستخدم الذي يرسل "ريلز" لصديق قد يعود لتصفح المحتوى أو مشاهدة إعلانات ضمن القصص. وأوضح أن هذا النموذج المبني على دائرة مغلقة من التفاعل يساعد إنستجرام في البقاء اجتماعيًا، دون أن يفقد قدرته على التوسع كمشروع ربحي. اقرأ أيضًا: إنستجرام ينافس CapCut بإطلاق تطبيق Edits لتحرير الفيديو من "Textagram" إلى Threads.. قصة ولادة جديدة تطرق موسيري إلى قصة ولادة تطبيق Threads، موضحًا أنه بدأ كفكرة لميزة نصية داخل إنستجرام، أُطلق عليها اسم "Textagram" ساخرًا، لكن مارك زوكربيرج شجعه على بناء تطبيق مستقل بالكامل يكون قادرًا على استيعاب الحوارات العامة، لا سيما مع تراجع تويتر حينها. واختتم موسيري حديثه بالقول إن إنستجرام سيواصل تعزيز المحتوى الخاص وتطوير أدوات الرسائل، بما ينسجم مع تطور تفضيلات المستخدمين حول العالم.