أحدث الأخبار مع #المشرق_العربي


الغد
منذ 2 ساعات
- سياسة
- الغد
كيف سيتعامل النواب مع مشروع "الإدارة المحلية" الجديد؟
جهاد المنسي اضافة اعلان عمّان- أثار قرار الحكومة بحل المجالس البلدية ومجالس المحافظات، إضافة إلى مجلس أمانة عمان، وتعيين مجالس مؤقتة، اعتراضات برلمانية واسعة، تم التعبير عنها من خلال كتل نيابية ونواب منفردين، حيث اعتبروا الخطوة (تعطيلاً لإرادة الناخبين)، وطالبوا الحكومة بالإسراع بإقرار قانون جديدة للإدارة المحلية وتحويله للمجلس لإقراره.وفي المقابل، فإن الحكومة من خلال وزارة الإدارة المحلية تدافع عما جرى وتعتبره جزءا من رؤبتها الإصلاحية لإقرار قانون جديد للإدارة المحلية وفق رؤية (حديث الإدارة المحلية والإصلاح والتطوير).وكانت الحكومة أعلنت، مطلع تموز (يوليو) حل جميع المجالس المحلية المنتخبة، وتكليف لجان مؤقتة لإدارة شؤون البلديات إلى حين إقرار قانون جديد وتنظيم انتخابات محلية، ما وُصف بأنه "إجراء إصلاحي لمعالجة اختلالات في الأداء المالي والخدمي".ويتوقع أن تدفع الحكومة خلال الثلث الأول من عمر الدورة العادية الثانية لمجلس الأمة التي يتوقع أن تبدأ مطلع تشرين الأول (أكتوبر) المقبل، بمشروع قانون الإدارة المحلية، والذي يرجح أن يفتح نقاشا موسعا وشاملا بين النواب بهدف الخروج بمشروع قانون يلبي طموحات الجميع.مبررات القرارويأتي القرار، وفق ما أشارت له الحكومة؛ لتحديث حزمة التشريعات والأنظمة الخاصة بالإدارة المحلية والعمل البلدي، إنفاذاً والتزاماً بما تعهدت به في بيانها الوزاري، حيث بدأت الحوار بهذا الشأن مطلع شهر حزيران (يونيو) الماضي من خلال عقد اجتماعات متتالية لمناقشة توصيات اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية حول الإدارة المحلية، وستستمر هذه الاجتماعات والحوارات خلال الفترة المقبلة.وتركّزت الاجتماعات على مقترحات تشريعيَّة لتجويد العمل البلدي والمحلي، وتعزيز الشفافية والحوكمة المالية والإداريَّة، ومواجهة التحدِّيات التي تعترض العمل البلدي، وترسيخ مبدأ الحوكمة الرشيدة بهدف تطويرالخدمات المقدَّمة للمواطنين.كتل ونواب: قرار متعجلبدورها، اعتبرت كتل نيابية ونواب قرار الحكومة متعجلا، حيث قال رئيس كتلة إرادة والوطني الإسلامي النائب خميس عطية، أن قرار الحل جاء في وقت لم يتم فيه إقرار أو تجهيز قانون الإدارة المحلية الجديد، ما يفتح الباب أمام فراغ ديمقراطي وإداري طويل قد يمتد لأكثر من سبعة أشهر وربما يزيد، معتبرا ذلك خطوة إلى الوراء في مسار الإصلاح السياسي والإداري الذي أشار إليه جلالة الملك عبدالله الثاني في مناسبات مختلفة، ويأتي في وقت نحن بأمسّ الحاجة فيه إلى تعزيز الثقة مع المواطن عبر توسيع قاعدة المشاركة.وأضاف عطية بأن القول إن "القرار يأتي في إطار تعزيز الحيادية هو قول يحتاج لمراجعة، خاصة أننا على بعد أشهر طويلة من إجراء الانتخابات؛ كما أن وجود هيئات الرقابة المختلفة كديوان المحاسبة ومؤسسات أخرى كفيل بتوفير حيادية مطلوبة، منوها بأن غياب المجالس البلدية المنتخبة فترة طويلة إنما هو تغييب لصوت المواطن وإرادته.ودعا الحكومة إلى التعجيل بإقرار قانون الإدارة المحلية بصيغته الإصلاحية التشاركية، بما يضمن إجراء الانتخابات في أسرع وقت ممكن، ليعيد الحياة الديمقراطية إلى المجالس المحلية.كما انتقدت كتلة العمل الإسلامي عبر رئيسها صالح العرموطي القرار، وهو ما أشار إليه نواب من كتل مختلفة، حيث طالبوا الحكومة بالكشف عن الأُسس التي استندت إليها في اتخاذ القرار، رافضين تعيين لجان مؤقتة من خارج البلديات، ومعتبرين ذلك خطوة غير ديمقراطية تقطع الصلة بين المواطن والإدارة المحلية.وعبّر نواب ومراقبون عن قلقهم من احتمال تأجيل الانتخابات المحلية لأكثر من عام ونصف العام، في ظل غياب جدول زمني واضح لعودة المجالس المنتخبة، معتبرين أن استمرار عمل اللجان المؤقتة فترات طويلة يضعف ثقة المواطنين بالمشاركة السياسية ويعيد إنتاج المركزية في اتخاذ القرار.وشدد النواب، محمد الطهراوي، وآية الله فريحات وغيرهم، على أهمية فتح حوار شامل حول مستقبل الإدارة المحلية، وضرورة الحفاظ على استقلالية البلديات وتفعيل الرقابة الشعبية، بعيدًا عن الحلول الإدارية المؤقتة، والاستعجال في إقرار قانون الإدارة المحلية وارساله لمجلس النواب.رأي الحكومةمن جهته يؤكد وزير الإدارة المحلية وليد المصري عبر تصريحات صحفية، أن القرار جاء وفقًا لأحكام المادة 34 من قانون الإدارة المحلية، وأن مشروع القانون الجديد سيُعرض للحوار الوطني خلال الأسابيع المقبلة تمهيدًا لإرساله إلى مجلس النواب، منوها بأن اللجان المؤقتة للبلديات ومجالس المحافظات التي تم تشكيلها تتمتع بصلاحيات كاملة ومماثلة لتلك الممنوحة للمجالس المنتخبة وفقا لأحكام قانون الإدارة المحلية المعمول به.وأضاف المصري إن مهام اللجان تشمل إدامة العمل البلدي وإعداد الموازنات وتنفيذ المشاريع، وتحسين مستوى الخدمات بما يضمن استمرارية الأداء بفاعلية ملموسة لدى المواطنين، وإن الوزارة ستجري تقييما شهريا لأداء اللجان سواء في البلديات أو في مجالس المحافظات، إلى جانب متابعة مستمرة لمدى كفاءة الخدمات المقدمة وعدالتها وجودتها.


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الشرق الأوسط
السينما الآيرلندية وكبير مخرجيها في ضيافة مهرجان عمّان السينمائي الدولي
لا تفتح السينما باباً على الحلم فحسب، بل هي في حدّ ذاتها نافذةٌ على البعيد، على الآخَر الذي نظنّه غريباً، ليتّضح بعد أن نشاهد حكاياته أنه يشبهنا، وإن اختلفت الأماكن واللغات. تدخل هذه القناعة في صلب فعاليات مهرجان عمّان السينمائي الدولي، والذي يخصص مساحةً للأفلام غير العربية. أما جديد هذه السنة، فاختيار آيرلندا كبلد ضيف الشرف في الدورة السادسة من المهرجان. هذه المبادرة هي باكورة تقليدٍ سيصبح سنوياً، وفق ما تؤكّد مديرة البرمجة في المهرجان المخرجة الفلسطينية عريب زعيتر في حديث مع «الشرق الأوسط». على أن يستضيف الحدث السينمائي الأردني في كلٍّ من دوراته المقبلة إحدى الدول كضيفة شرف، ويعرض أفلامها التي شكّلت علامة فارقة في عالم الفن السابع. A post shared by Amman Int'l Film Festival - Awal Film (@ammanfilm) آيرلندا والعرب... تاريخٌ متشابه لم يقع الاختيار على آيرلندا عبثاً، فإضافةً إلى ثراء تجربته السينمائية، يتلاقى البلد مع المشرق العربي في معاناتهما الإنسانية التي تسببت بها صراعات الإخوة وحروب الآخرين، فانبثق عنها فنٌّ يُحاكي الإنسانية. توضح زعيتر أن «ثمة قواسم مشتركة بين ماضي آيرلندا وحاضرنا، فهم واجهوا قمع الإنسان كما يحصل في منطقتنا، وبيننا تاريخ من الاستعمار المشترك». من هنا، تتلاقى التجربتان السينمائيتان الآيرلندية والعربية في طريقة معالجتهما المواضيع الإنسانية، خصوصاً تلك المعنيّة بقضايا الهوية والذاكرة. يتيح المهرجان أمام ضيوفه وجمهوره العربي والمحلّي أن يقترب أكثر من السينما الآيرلندية، وذلك من خلال عرض 5 من أبرز أفلامها. في طليعتها، «My Left Foot» (قدَمي اليسرى)، و«In the Name of the Father» (باسم الأب) للمخرج الآيرلندي العالمي جيم شيريدان الذي يحلّ ضيف شرفٍ على المهرجان. ودائماً في إطار الإضاءة على السينما الآيرلندية، تُعرَض أفلام «مايكل كولينز» لنيل جوردن، و«الريح التي تهزّ الشعير» لكين لوتش، و«جنّيات إنيشيرين» لمارتن ماكدونا. أفلام شيريدان ضمن مجموعة الأفلام الآيرلندية التي يستضيفها المهرجان (موقع المهرجان) تقول زعيتر، التي أشرفت على انتقاء الأفلام، إن الخيار وقع على تلك الأعمال تحديداً لما «تصوّر من ظلمٍ يعكس واقعنا في هذه المنطقة. هي قصص منبثقة من واقع المجتمع القاسي، لكنها تحمل في الوقت ذاته اللمسة الإنسانية في وجه شراسة الواقع والسياسة». تشدّد زعيتر على أن «هذه المبادرة ثقافية قبل كل شيء، فالسينما فن يخاطب جميع الحواس، والهدف أن يلتقط المتلقّي العربي الإشارات ويكمل دوره مستلهماً من تجربة الآيرلنديين للوصول إلى مكان أفضل». شيريدان يدير الممثّلين بالحبّ بخبرته السينمائية الممتدة لأكثر من 36 عاماً والتي أثمرت أفلاماً دخلت التاريخ وترشحت إلى الأوسكار، حطّ المخرج الآيرلندي جيم شيريدان رحاله في عمّان. عبّر عن سروره بتنشّق الهواء العربي، هو المتزوّج من سيدة مغربية والراغب في تقريب ابنته من ثقافة المشرق. شيريدان مع زوجته المغربية وابنتهما على هامش اللقاء (إدارة المهرجان) حمل شيريدان إلى اللقاء الذي جمعه بجمهور المهرجان، موروثاته العائلية والثقافية والقوميّة. بعفويةٍ كبيرة وبصَدرٍ رحب، باح المخرج المخضرم بتفاصيل عن طفولته وعلاقته بأبوَيه وكيف انعكست على أعماله السينمائية. في الحوار الذي أداره المخرج المصري يسري نصر الله، ضمن قسم «الأول والأحدث» في المهرجان، استشهد شيريدان بكثيرٍ من الشعر وبمخزونه المسرحيّ. فهو لم يدخل عالم السينما سوى في سن الأربعين، بعد أن بدأ مسيرته مخرجاً على الخشبة. على إيقاع مقتطفات من أبرز أفلامه، سار اللقاء الذي عُقد في «الهيئة الملكية الأردنية للأفلام». يلتقط الحضور أنفاسهم لذاك المشهد المستعاد من فيلم «My Left Foot» عام 1989، ممسكاً بالطبشورة بين أصابع قدمه اليسرى، وهي العضو الوحيد غير المعطّل في جسده، يكتب البطل «كريستي براون» أرضاً كلمة «أمّي». المخرج المصري يسري نصر الله محاوراً شيريدان (إدارة المهرجان) «لعبت والدتي دوراً كبيراً في حياتي ومسيرتي»، يخبر شيريدان. لطالما شعر بالذنب تجاهها، هي التي ماتت والدتها في اللحظة التي أنجبتها: «ورثت شعورها بالذنب تجاه أمها منذ كنت في أحشائها، شعرت بذُعرها، وكان لا بدّ من أن أكرّمها وجدّتي من خلال أفلامي». أطلعَ شيريدان الجمهور كذلك على الأثر الذي تركته وفاة شقيقه فرانكي المبكرة على عمله، وتحديداً على «My Left Foot». أما علاقته المعقّدة مع والده «المتسلّط» فتجلّت كذلك من خلال أعماله السينمائية، لا سيما عبر «In the Name of the Father». لا غرابة إذن في أن تكون أفلام شيريدان بلغت ذاك المستوى المتقدّم من الإنسانية والحساسية، نظراً لما لديه من مخزونٍ نفسيّ وعاطفي ضاربٍ في الموروث العائلي وتاريخ بلده. واللافت في المخرج المشرف على ثمانينه، أنه لا يخجل من البُعد العاطفي الذي يُثري به أفلامه. حتى إدارة الممثلين بالنسبة إليه هي عملية نابعة من الحب. «لا تحتاج إلا إلى الحب لإدارة الممثلين. التقنيات شيء والحب شيء آخر». يوضح شيريدان: «إما أن يكون المخرج طاغية وإما أن يكون محباً، لا حل وسطاً، وأنا من الفئة الثانية». جانب من الحضور المشارك في اللقاء مع شيريدان (إدارة المهرجان) مهرجان عمّان... نافذة على العالم لا تُختصَر إطلالة مهرجان عمّان السينمائي على العالم باستضافة شيريدان وبالأفلام الآتية من آيرلندا. فقد استحدث المهرجان جائزة خاصة بالأفلام غير العربية، بعد أن كانت تلك الفئة خارج المنافسة خلال الدورات السابقة. يخبر الناقد السينمائي اللبناني ومسؤول برمجة الأفلام غير العربية في المهرجان، شفيق طبارة، «الشرق الأوسط» أنّ «دخول الأفلام الأجنبية إطار المنافسة في مهرجان عربي كمهرجان عمّان أمر مهم جداً، لأن الجمهور العربي بحاجة إلى الاطلاع على الأفلام التي لا تُعرض عادةً في صالاته». تكمن الأهمية كذلك في تقريب المشاهدين العرب من قصص وقضايا قد تتلاقى ومشاغلَهم وحكاياتهم. يعلّق طبارة: «الانفتاح على ثقافة الآخر من الرسائل الأساسية للمهرجان». استحدث المهرجان في دورته هذه جائزة للأفلام غير العربية (موقع المهرجان) أما في عمليه اختياره الأفلام، فقد أخذ في الاعتبار جهوزية الجمهور المتلقّي: «هي أفلام من المفترض أن تُخرجهم من منطقة الأمان من دون أن تتسبب لهم بالنفور». تتنافس في المهرجان 7 أفلام روائية طويلة من حول العالم، هي: «Armand» من النرويج، و«Happyend» من اليابان، و«Dog on Trial» من سويسرا، و«Aisha's Story» من كندا، و«All We Imagine as Light» من الهند، و«Familiar Touch» من الولايات المتحدة الأميركية، و«Tales from the Magic Garden» وهو إنتاج تشيكي - فرنسي مشترك.


الغد
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- الغد
"حاويات العقبة" يسجل أعلى حجم مناولة بالنصف الأول من عام 2025
أحمد الرواشدة العقبة - أعلنت شركة ميناء حاويات العقبة، بوابة العالم إلى الأردن والمشرق العربي، عن نتائج تشغيلية استثنائية سجلتها خلال النصف الأول من العام الجاري 2025، مما يعكس نمواً قوياً عبر جميع مؤشرات الأداء الرئيسية. اضافة اعلان وتأتي هذه النتائج بفضل الأداء العالي والمتميز الذي استطاعت الشركة الحفاظ عليه خلال الأشهر الستة الأولى من العام؛ حيث تمت مناولة 468,062 حاوية نمطية، وذلك بزيادة قدرها 24% مقارنة مع 377,456 حاوية نمطية خلال نفس الفترة من عام 2024. وقد استمر هذا الأداء القوي بنفس الزخم في شهر حزيران 2025؛ حيث تمت مناولة 80,172 حاوية نمطية، بزيادة نسبتها 14.9% مقارنة بما قدره 69,759 حاوية نمطية خلال حزيران 2024. ولم يقتصر تميز الأداء التشغيلي لدى الشركة خلال النصف الأول من العام على حجم مناولة الحاويات فقط، لكنه امتد للتميز في خدمة السفن؛ إذ قامت الشركة بخدمة 293 سفينة خلال النصف الأول بكفاءة كبيرة، وذلك مقارنةً بـ 200 سفينة خلال نفس الفترة من العام الماضي، إلى جانب معالجة 281,585 حركة شاحنة، مقابل 216,071 حركة في نفس الفترة من العام 2024، مما ساهم في تعزيز انسيابية تدفق البضائع من وإلى الأردن والدول المجاورة. ونواصل الشركة رصد اتجاهات إيجابية في حركة وحجم مناولة البضائع العابرة مقارنة بالعام الماضي وفقاً للبيانات. ويؤكد هذا النمو المطرد المتواصل على الدور الكبير المتزايد الذي تضطلع به شركة ميناء حاويات العقبة كمركز لوجستي إقليمي يخدم منطقة المشرق العربي، ويعزز ربط الأردن بشبكات التجارة الإقليمية الأوسع، مما يرسخ مكانة الشركة ويعززها كبوابة مفضلة للمنطقة." وفي تعليق له على هذه النتائج، قال الرئيس التنفيذي لشركة ميناء حاويات العقبة، هارالد نايهوف: "لا تعكس هذه النتائج قوة المكانة التجارية التي يحظى بها الأردن فقط، بل إنها تبرهن على مدى التفاني الاستثنائي لفريق عمل شركة ميناء حاويات العقبة وكافة طواقمها. وفي هذا السياق، فإنني أتوجه بالشكر من جميع الموظفين والموظفات على ما بذلوه من جهد معزز بالالتزام الدؤوب تجاه التميز التشغيلي، حيث أن مساهماتهم كانت وستظل أساسية في تحقيقنا لأرقامنا القياسية وتعزيز مكانتنا كبوابة مفضلة في المنطقة." وشدد نايهوف على الأهمية الاستراتيجية التي تنطوي عليها هذه النتائج، قائلاً: "إن النمو البالغة نسبته 24% في أدائنا خلال النصف الأول من العام، يعكس الأهمية والمكانة المحورية للشركة كمركز إقليمي. نواصل التزامنا بدعم النمو الاقتصادي في الأردن وتعزيز سلاسل التوريد في منطقة المشرق العربي من خلال الاستثمار المستدام في البنية التحتية والكوادر المؤهلة." هذا وتواصل شركة ميناء حاويات العقبة تركيزها على تقديم خدمات موثوقة، وتعزيز سلاسل التوريد، ودعم التجارة الوطنية والإقليمية من خلال التميز التشغيلي والاستثمار الاستراتيجي في البنية التحتية. ويبرز هذا الأداء القوي قدرة ميناء الحاويات على مواكبة توسع التجارة الإقليمية، بالتوازي مع الحفاظ على التميز في الخدمة والمساهمة الفاعلة في دعم التنمية الاقتصادية في الأردن والمنطقة الأوسع.

ET بالعربي
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
عصام النجار يحقق رقماً قياسياً عربياً بـأغنية "حضلّ أحبّك"
إنجازاً فنياً جديداً حققه عصام النجار ، بعدما تجاوزت أغنيته "حضلّ أحبّك" حاجز الـ100 مليون استماع على منصة Spotify، لتُصبح بذلك أول أغنية في المشرق العربي تسجّل هذا الرقم على المنصة العالمية. إنجاز غير مسبوق في المشرق العربي.. 100 مليون استماع عصام النجار : "هذه الأغنية غيّرت حياتي" وفي تعليق له على هذا الإنجاز، عبّر عصام عن سعادته الكبيرة قائلاً: "إنّ تحقيق 'حضلّ أحبّك' أكثر من مئة مليون استماع على Spotify هو لحظة مُميّزة جداً في مشواري الفني، بخاصّة أنّ هذه الأغنية، وهي أوّل إصدار فنيّ لي في العام 2021، غيّرت مجرى حياتي إنسانياً وفنياً وساهمت في توسيع أفق الموسيقى العربيّة الشبابيّة لتصل إلى العالميّة". وأضاف: "أشكر الجمهور الذي استمع إلى الأغنية وشاركها وأحبّها، ولا شكّ أنّهم السبب في هذا النجاح". مشاريع جديدة قريباً يتزامن هذا الإنجاز مع تحضيرات النجار لإطلاق مشاريع موسيقية جديدة وعد بها جمهوره، مؤكداً أن الأغنيات المقبلة ستعكس تطوّره الفني وأسلوبه الموسيقي الخاص. ويُذكر أنّه في شهر شباط/ فبراير من هذا العام، شارك عصام النجار منشوراً على إنستغرام تضمن مجموعة صور ومقاطع من داخل الاستوديو، وكتب معلقاً: ""اشتقتلكم، وآخر سلايد تلميح 👀"، حيث ظهر في المقطع الأخير وهو يُغني، ما اعتبره المتابعون تلميحاً لأغنية أو ألبوم جديد قادم. تقرير سابق من ET بالعربي: عصام النجار يتكلم عن علاقته العاطفية في "وراي"

ET بالعربي
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
عصام النجار يحقق رقماً قياسياً عربياً بأغنية "حضلّ أحبّك"
إنجازاً فنياً جديداً حققه عصام النجار ، بعدما تجاوزت أغنيته "حضلّ أحبّك" حاجز الـ100 مليون استماع على منصة Spotify، لتُصبح بذلك أول أغنية في المشرق العربي تسجّل هذا الرقم على المنصة العالمية. إنجاز غير مسبوق في المشرق العربي.. 100 مليون استماع عصام النجار : "هذه الأغنية غيّرت حياتي" وفي تعليق له على هذا الإنجاز، عبّر عصام عن سعادته الكبيرة قائلاً: "إنّ تحقيق 'حضلّ أحبّك' أكثر من مئة مليون استماع على Spotify هو لحظة مُميّزة جداً في مشواري الفني، بخاصّة أنّ هذه الأغنية، وهي أوّل إصدار فنيّ لي في العام 2021، غيّرت مجرى حياتي إنسانياً وفنياً وساهمت في توسيع أفق الموسيقى العربيّة الشبابيّة لتصل إلى العالميّة". وأضاف: "أشكر الجمهور الذي استمع إلى الأغنية وشاركها وأحبّها، ولا شكّ أنّهم السبب في هذا النجاح". مشاريع جديدة قريباً يتزامن هذا الإنجاز مع تحضيرات النجار لإطلاق مشاريع موسيقية جديدة وعد بها جمهوره، مؤكداً أن الأغنيات المقبلة ستعكس تطوّره الفني وأسلوبه الموسيقي الخاص. ويُذكر أنّه في شهر شباط/ فبراير من هذا العام، شارك عصام النجار منشوراً على إنستغرام تضمن مجموعة صور ومقاطع من داخل الاستوديو، وكتب معلقاً: ""اشتقتلكم، وآخر سلايد تلميح 👀"، حيث ظهر في المقطع الأخير وهو يُغني، ما اعتبره المتابعون تلميحاً لأغنية أو ألبوم جديد قادم. تقرير سابق من ET بالعربي: عصام النجار يتكلم عن علاقته العاطفية في "وراي"