أحدث الأخبار مع #المعملالمركزيلبحوثالنخيل


عالم المال
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عالم المال
اللجنة الفنية الزراعية المصرية التونسية تبحث تعزيز التعاون
عقدت اللجنة الفنية القطاعية الزراعية المصرية التونسية المشتركة اجتماعا عبر الفيديو كونفراس برئاسة د. سعد موسى المشرف على العلاقات الزراعية الخارجية، وبحضور الدكتور احمد عبد المجيد مدير معهد بحوث وقاية النباتات، والدكتوره هند عبد اللاه مدير المعمل المركزي لمتبقيات المبيدات، والدكتور عز الدين جادالله مدير المعمل المركزي لبحوث النخيل والدكتور ياسر الحيمرى مدير معهد بحوث الارشاد الزراعي وممثل عن الحجر الزراعي من الجانب المصري. وذلك في إطار تعزيز التعاون مع دولة تونس الشقيقة وتنفيذاً لتكليفات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وفي إطار مذكرة التفاهم الموقعة بين الجانبين عام ٢٠٢٢ على هامش اجتماعات اللجنة العليا المشتركة بالعاصمة التونسية. وترأست الاجتماع من الجانب التونسي أمينة الهيشري المدير العام للتعاون الدولي بوزارة الفلاحة التونسية ،حيث تم مناقشة عدد من الموضوعات الفنية ذات الاهتمام المشترك ومنها الاستفادة بالخبرة المصرية في تطبيق كارت الفلاح، وتعزيز انسياب السلع الزراعية بين البلدين، وتبادل الخبرات في مجالات تحليل متبقيات المبيدات وانتاج التقاوي، والتعاون في مجال سلاسل القيمة في التمور ومكافحة سوسة النخيل، فضلا عن التعاون في مجال الزراعة العضوية، والثروة السمكية بالاضافة الى التغيرات المناخية. تفعيل التعاون في المجالات الزراعية بين البلدين وقال 'موسى' إن الاجتماع شهد تبادل وجهات النظر ازاء تفعيل التعاون في المجالات الزراعية بين البلدين وبعد المناقشات، إنتهى الاجتماع الى الاتفاق على وضع خطة عمل لتبادل الخبرات حول تطبيق كارت الفلاح، والانتهاء من دراسة الملفات الفنية الخاصة بتصدير الموالح والمانجو المصرية تمهيداً للسماح بتصدير تلك المنتجات الى تونس، كما تم الاتفاق ايضا على وضع خطة عمل للاستفادة بخبرات البلدين في مجال تحليل متبقيات المبيدات، وتقديم الدعم الفني للمخبر التونسي لإرساء نظام الجودة، وايضا وضع الية عمل لتبادل الخبرات في مجال التغيرات المناخية وزراعة وانتاج النخيل وانتاج التقاوي، والاستفادة من التجربة المصرية في تبنى الممارسات الزراعية الجيدة والتأقلم مع التغيرات المناخية ومن مبادرة حياة كريمة، بالاضافة الى التعاون في بناء القدرات في مجال الزراعة العضوية وتبادل الابحاث التطبيقية، والعمل على فتح السوق التونسي امام تصدير الخيول العربية الأصيلة من مصر الى تونس.


النهار المصرية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار المصرية
انعقاد اللجنة الفنية الزراعية المصرية التونسية المشتركة.. وموسى: لتعزيز التعاون والاستفادة من الخبرة المصرية
عقدت اللجنة الفنية القطاعية الزراعية المصرية- التونسية المشتركة، اجتماعا عبر الفيديو كونفراس برئاسة الدكتور سعد موسى المشرف على العلاقات الزراعية الخارجية، وبحضور الدكتور أحمد عبد المجيد مدير معهد بحوث وقاية النباتات، والدكتوره هند عبد اللاه مدير المعمل المركزي لمتبقيات المبيدات، والدكتور عز الدين جادالله مدير المعمل المركزي لبحوث النخيل والدكتور ياسر الحيمرى مدير معهد بحوث الارشاد الزراعي وممثل عن الحجر الزراعي من الجانب المصري. وترأست الاجتماع من الجانب التونسي السيدة أمينة الهيشري المدير العام للتعاون الدولي بوزارة الفلاحة التونسية، حيث تم مناقشة عدد من الموضوعات الفنية ذات الاهتمام المشترك ومنها الاستفادة بالخبرة المصرية في تطبيق كارت الفلاح، وتعزيز انسياب السلع الزراعية بين البلدين، وتبادل الخبرات في مجالات تحليل متبقيات المبيدات وانتاج التقاوي، والتعاون في مجال سلاسل القيمة في التمور ومكافحة سوسة النخيل، فضلا عن التعاون في مجال الزراعة العضوية، والثروة السمكية بالاضافة الى التغيرات المناخية. من جانبه، قال الدكتور سعد موسى، إن الاجتماع شهد تبادل وجهات النظر إزاء تفعيل التعاون في المجالات الزراعية بين البلدين وبعد المناقشات، موضحا أنه تم الاتفاق على وضع خطة عمل لتبادل الخبرات حول تطبيق كارت الفلاح، والانتهاء من دراسة الملفات الفنية الخاصة بتصدير الموالح والمانجو المصرية تمهيداً للسماح بتصدير تلك المنتجات الى تونس. وأضاف موسى، أنه تم الاتفاق ايضا على وضع خطة عمل للاستفادة بخبرات البلدين في مجال تحليل متبقيات المبيدات، وتقديم الدعم الفني للمخبر التونسي لإرساء نظام الجودة، وأيضا وضع الية عمل لتبادل الخبرات في مجال التغيرات المناخية وزراعة وانتاج النخيل وإنتاج التقاوي، والاستفادة من التجربة المصرية في تبنى الممارسات الزراعية الجيدة والتأقلم مع التغيرات المناخية ومن مبادرة حياة كريمة، بالاضافة الى التعاون في بناء القدرات في مجال الزراعة العضوية وتبادل الابحاث التطبيقية، والعمل على فتح السوق التونسي أمام تصدير الخيول العربية الأصيلة من مصر إلى تونس. يذكر أن اللجنة الفنية القطاعية الزراعية المصرية- التونسية المشتركة، تعقد في إطار مذكرة التفاهم الموقعة بين الجانبين عام ٢٠٢٢ على هامش اجتماعات اللجنة العليا المشتركة بالعاصمة التونسية، وتنفيذاً لتكليفات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي.


الدستور
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
"البحوث الزراعية" يكشف إجراءات حماية نخيل التمر من التغيرات الحرارية
صرح الدكتورعبدالرحمن متولي، رئيس قسم بحوث الوقاية والأمراض بالمعمل المركزي لبحوث النخيل بمركز البحوث الزراعية، بأهمية اتباع مجموعة من الإجراءات الأساسية لحماية أشجار نخيل التمر من التغيرات الحرارية والصدمات المناخية. وأوضح الدكتور متولي، أن من أبرز هذه الإجراءات أنه أثناء عملية الفصل والشتل ينبغي العناية بتعقيم الفسائل باستخدام المبيدات المناسبة، مع الحرص على ريها بطريقة معتدلة وكافية لتعويض فقدان الرطوبة الناتج عن التبخر، خاصةً في ظل غياب الجذور أثناء الشتل، لضمان وصول الماء عبر الملامسة، وحماية الفسائل من الجفاف، كما يوصى بتغطية الفسائل بالقماش (الكياب) وربط القلب بالجريد المحيط بها، وذلك لتفادي جفافها بسبب التيارات الهوائية الحارة. وحول العناية بالنخيل المنتج، قال إنه خلال مرحلة تكوين الأزهار، يُفضل إجراء التلقيح في الصباح الباكر أو بعد العصر، مع تجنب فترات الظهيرة، كما ينبغي الاهتمام بالري والتسميد بعناصر الزنك، الكالسيوم، والبورون. وأضاف أنه بعد عملية التلقيح، يُستحسن إعادة التلقيح عدة مرات، خصوصًا في الأصناف مثل البرحي والخلاص، حيث لا تتفتح الأزهار دفعة واحدة، كما يجب اختيار اللقاح ذي الصفات الجيدة وأنابيب الإنبات الرفيعة لضمان نجاح التلقيح. واوضح رئيس قسم بحوث الوقاية والأمراض بالمعمل المركزي، أن البوتاسيوم يعتبرعنصرًا أساسيًا في هذه المرحلة لمنع جفاف أعناق الأزهار وتقليل تساقط العقد الحديثة نتيجة الموجات الحرارية. وكان أكد الدكتور عز الدين جاد الله العباسي، رئيس المعمل المركزي لبحوث النخيل بوزاره الزراعة واستصلاح الأراضي، أنه جاري إعداد أكثر من 20 مليون نخلة لعملية الإنتاج للموسم الجديد، حيث أن مصر لديها حوالي 24 مليون نخلة، منهم 20 مليون نخلة مثمرة، و3.5 إلى 4 مليون نخلة ذكور، حيث يجري حاليًا إعداد النخيل لعمليات التلقيح، وجاري إضافة السماد البلدي وسماد السوبر فوسفات حول جذور النخيل من خلال حفرة حول جذور النخيل.


عالم المال
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- عالم المال
ندوة تدريبية عن تلقيح النخيل بالوادى الجديد
أعلن عماد بحر مدير عام صندوق مكافحة آفات النخيل بالوادى الجديد، عن عقد ندوة تدريبية علي تلقيح النخيل واستخدام العفارة، فى حضور الدكتور صلاح جميل أستاذ وقاية النبات مدير المحطة الاقليمة للبحوث الزراعة، والدكتور يوسف دياب المعمل المركزي لأبحاث النخيل، والمهندس سيد مدني مدير الإدارة الزراعية بموط ولفيف من المزارعين والمهندسين والمشرفين الزراعيين. افتتح الندوة الدكتور مجد المرسى مدير عام الزراعة بالمحافظة، مؤكدًا اهتمام المحافظة بأشجار النخيل وكيفية الوصول لأعلى إنتاجية وأعلى عائد اقتصادي، ووضع حلول لجميع المعوقات إن وجدت، خاصة المتعلقة بالمزارع والعمل على توفير فرص عمل للشباب لدي المستثمرين وتخريج نخالين متميزين لسوق العمل لكل عملية من عمليات النخيل حتي الحصاد. خلق أجيال مدربة من النخالين لسوق العمل وأضاف أن الندوة تهدف إلى خلق أجيال مدربة من النخالين لسوق العمل، حيث يعد برنامج التلقيح الآلي هو البرنامج الأول في المنظومة، مشيرًا إلى أن الندوة استعرضت عملية التلقيح وأهميتها ومواصفات الفحل الجيد، وطريقة تجفيف واستخلاص حبوب اللقاح وتخزينها، وطرق التلقيح المختلفة، واستخدام التلقيح الآلي بالتعفير في مزارع النخيل الصعيدي باستخدام العفارة، والاحتياطات الواجب مراعاتها عند استخدام العفارة. أضاف المرسى أن من مميزات التلقيح بالتعفير توفير تكاليف العمالة، توفيرالوقت والجهد، وتوفير حبوب اللقاح، واختتمت الندوة فعالياتها بتنفيذ تدريب عملي في الحقل. الجدير بالذكر أن الدكتور عزالدين جاد الله العباسي، رئيس المعمل المركزي لبحوث النخيل بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، أكد أن مصر تحتل المرتبة الأولى عالميًا في إنتاج التمور، والمرتبة السادسة في تصديرها، مشيرًا إلى أنه تم تصدير نحو 67 ألف طن من التمور خلال العام الماضي، بقيمة 88 مليون دولار، شملت تمورًا طازجة ومصنعة. وأضاف أن مصر تحقق تقدمًا ملحوظًا في تصدير تمور 'المجدول'، التي أسهمت في رفع قيمة الصادرات الزراعية، حيث ارتفع سعر الطن من التمور الصعيدي والسيوي، الذي كان يُباع بنحو ألف دولار، إلى ما يتراوح بين 6 و10 آلاف دولار للطن من تمور المجدول، ما يعكس الطلب العالمي المتزايد على هذا الصنف المتميز. وأكد 'جاد الله' أن هناك استعدادات مكثفة لبدء موسم إنتاج التمور، حيث يجرى حاليًا تجهيز أكثر من 20 مليون نخلة مثمرة للإنتاج، من إجمالي نحو 24 مليون نخلة في مصر، تشمل أيضًا 3.5 إلى 4 ملايين نخلة ذكور.


عالم المال
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- عالم المال
الزراعة: مصر تتصدر إنتاج التمور عالميًا وتحقق طفرة فى التصدير
أكد الدكتور عزالدين جاد الله العباسي، رئيس المعمل المركزي لبحوث النخيل بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، أن مصر تحتل المرتبة الأولى عالميًا في إنتاج التمور، والمرتبة السادسة في تصديرها، مشيرًا إلى أنه تم تصدير نحو 67 ألف طن من التمور خلال العام الماضي، بقيمة 88 مليون دولار، شملت تمورًا طازجة ومصنعة. وأضاف أن مصر تحقق تقدمًا ملحوظًا في تصدير تمور 'المجدول'، التي أسهمت في رفع قيمة الصادرات الزراعية، حيث ارتفع سعر الطن من التمور الصعيدي والسيوي، الذي كان يُباع بنحو ألف دولار، إلى ما يتراوح بين 6 و10 آلاف دولار للطن من تمور المجدول، ما يعكس الطلب العالمي المتزايد على هذا الصنف المتميز. وأكد 'جاد الله' أن هناك استعدادات مكثفة لبدء موسم إنتاج التمور، حيث يجرى حاليًا تجهيز أكثر من 20 مليون نخلة مثمرة للإنتاج، من إجمالي نحو 24 مليون نخلة في مصر، تشمل أيضًا 3.5 إلى 4 ملايين نخلة ذكور. وأوضح 'العباسي'، في تصريحات له، أنه يجرى حاليًا إعداد النخيل لعمليات التلقيح، التي تتم خلال الفترة بين 'الفاصلين'، مع إضافة السماد البلدي وسماد السوبر فوسفات حول جذور الأشجار من خلال حفر مخصصة، بهدف تعزيز الإنتاجية وتحسين جودة المحصول. وأشار رئيس المعمل المركزي لبحوث النخيل إلى أنه يتم تنفيذ عمليات التقليم لأشجار النخيل على مستوى الجمهورية، والتي تشمل نحو 24 مليون نخلة، مع إضافة المبيدات الخاصة بمكافحة سوسة النخيل الحمراء. التقليم في فصل الشتاء يلعب دورًا محوريًا في مكافحة سوسة النخيل الحمراء وأضاف أنه يتم تنفيذ الرش بالمبيدات الحشرية بعد التقليم، إلى جانب استخدام الكبريت لإحداث تشويش على الحشرة، ما يسهم في تقليل انتشارها والقضاء عليها بشكل فعال، مؤكدًا أن التقليم في فصل الشتاء يلعب دورًا محوريًا في مكافحة سوسة النخيل الحمراء، حيث يساعد على تقليل فرص تكاثرها وانتشارها. وفيما يخص موسم التلقيح، أوضح 'العباسي' أن الوزارة تعمل على تجهيز الشماريخ المستخدمة في تلقيح النخيل، من خلال تعريضها لأشعة الشمس في أماكن دافئة ذات درجة حرارة معتدلة، لاستخراج حبوب اللقاح منها وضمان كفاءتها. وأشار إلى أن التلقيح يتم عادةً في الأوقات الدافئة، ويفضل إجراؤه في العاشرة صباحًا باستخدام طريقة 'التعفير' ببودرة اللقاح، لافتًا إلى أن النخلة الذكرية الواحدة يمكنها تلقيح من 20 إلى 25 نخلة مؤنثة، ما يسهم في رفع إنتاجية المحصول. فتح آفاق جديدة أمام التوسع فى زراعة الأصناف عالية القيمة التصديرية وأشار إلى أن زراعة المجدول تتركز في عدة مناطق بمصر الوسطى، تشمل بني سويف والمنيا وأسوان، إضافة إلى الواحات البحرية، ما يعزز مكانة مصر في سوق التمور العالمية، ويفتح آفاقًا جديدة أمام التوسع في زراعة الأصناف عالية القيمة التصديرية.