أحدث الأخبار مع #المعهدالإسباني


مراكش الإخبارية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مراكش الإخبارية
تقديم النسخة المزدوجة عربي/إسباني لكتاب « حكايات الضفتين » في مراكش
نظم المعهد الإسباني « سرفانتس » بمراكش بالتعاون مع « بيت المتوسط » (كازا ميديترانيو)، جلسة أدبية لتقديم النسخة المزدوجة عربي/إسباني لكتاب « حكايات الضفتين » (Cuentos de las dos orillas)، للكاتبة الإسبانية كونتشا لوبيز ساراسوا والمترجم المغربي مزوار الإدريسي. وعرف هذا اللقاء الثقافي، المنظم بمناسبة اليوم العالمي للكتاب، مشاركة آنا كريس بايدال، ابنة الكاتبة، وناتاليا مولينوس ممثلة « بيت المتوسط »، برفقة مدير المعهد الإسباني بمراكش ميغيل أنخيل سانخوسيه وأستاذ جامعي ومعلمين وطلاب سرفانتس. ويضم هذا العمل الأدبي تسع حكايات موجهة بالأساس إلى الأطفال، أبطالها أطفال من ضفتي البحر الأبيض المتوسط، يتقاطعون عبر روابط إنسانية وثقافية تنسجها الكاتبة بخيال خصب، وشخصيات أسطورية، وكائنات بحرية. ويهدف الكتاب إلى تعزيز التقارب بين شعوب شمال وجنوب المتوسط، مستحضرا رؤية الكاتبة التي عاشت لأكثر من عشرين سنة في المغرب، وكرست جزء كبيرا من أعمالها لهذا الحوار الثقافي بين الضفتين. وقد كرست كونتشا لوبيز ساراسوا (1932-2021) مسيرتها الأدبية للتعريف بالثقافة المغربية، وسعت من خلال أعمالها إلى تعزيز التفاهم بين إسبانيا والمغرب، مع اهتمام خاص بعالم الطفولة، ومن بين منشوراتها « نداء المؤذن »، « عن ماذا كنتم تبحثون في مراكش؟ »، « الخنجر التركي ».


مراكش الإخبارية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مراكش الإخبارية
الكاتب الإسباني مانويل كاهيتي والمترجمة المغربية سلمى متوكل يقدمان بمراكش كتاب « طريق وليلي »
يعقد المعهد الإسباني « سرفانتس » بمراكش، يوم الإثنين 14 أبريل الجاري، في إطار برنامج « الجامعة »، مختارات شعرية بعنوان « طريق وليلي » (Sentier de Volubilis) وترجمتها إلى اللغة العربية، خلال لقاء مع المؤلف الإسباني مانويل غهيتي والأستاذة والمترجمة المغربية سلمى متوكل. ويقدم كتاب « طريق وليلي »، الذي صدر في طبعة ثنائية اللغة عن دار « ديوان مايريت »، رحلة شعرية بين الأندلس والمغرب، تستكشف الذاكرة والهوية والثراء الثقافي المشترك. وعن مانويل غاهيتي (فوينتي أوبيجونا، 1957)، فهو شاعر وكاتب مقالات وأكاديمي ومؤلف شعر، فاز بالعديد من الجوائز الأدبية وترجمت أعماله إلى العديد من اللغات، حصل على درجة الدكتوراه في الفلسفة والآداب من جامعة قرطبة ودرجة الدكتوراه في العلوم التربوية من جامعة غرناطة، وهو نائب رئيس الأكاديمية الملكية في قرطبة ورئيس الجمعية الجامعية للكتاب الإسبان في الأندلس، وقد تم تكريم مسيرته الأدبية وعمله الثقافي بالميدالية الذهبية من أثينيوم قرطبة، وجائزة الشعر من مدينة كابرا، وجائزة آنا ماريا دي سوتو من وفد الدفاع الفرعي في قرطبة وجائزة ابن رشد دي أورو من مدينة قرطبة في الأدب. أما سلمى متوكل فهي أستاذة وباحثة ومترجمة، حصلت على شهادة الإجازة في فقه اللغة الإسبانية من جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس، وشهادة الدكتوراه في اللغة والأدب الإسباني من جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، وقد قامت بترجمة أعمال مؤلفين بارزين مثل إيدا فيتالي، ألفارو موتيس، خوسيه ساريا، فرناندو فالفيردي، مانويل غاهيتي، وغيرهم، وهي حاليا أستاذة في جامعة القاضي عياض بمراكش، ومعلمة اللغة الإسبانية في المدارس الثانوية العمومية المغربية، ومستشارة في مركز التربية والتكوين لافتتاح اليوسفية، ومتعاونة في معهد « سرفانتس » بمراكش.