أحدث الأخبار مع #المعهدالسويدي


البيان
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«مالمو للسينما العربية» يكرم أحمد حلمي
انطلق مهرجان مالمو للسينما العربية، بدورته الخامسة عشرة، الثلاثاء، بحضور عدد من الفنانين وصناع الأفلام، منهم الممثل السوري عبد الحكيم قطيفان، والممثلة اللبنانية تقلا شمعون، والناقد المصري طارق الشناوي. تأسس المهرجان عام 2011، بهدف الترويج للسينما العربية في السويد والدول الإسكندنافية، وأصبح بمرور السنوات من أبرز المهرجانات السينمائية العربية في أوروبا. وكرم المهرجان في الافتتاح، الذي أقيم بسينما رويال، الممثل المصري أحمد حلمي. يعرض المهرجان الممتد حتى الخامس من مايو، أكثر من 30 فيلماً، من بينها 12 ضمن مسابقة الأفلام الطويلة، و11 ضمن مسابقة الأفلام القصيرة. وعرض المهرجان في الافتتاح فيلم (أحلام عابرة)، للمخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي، وبطولة عادل أبو عايش وإميليا ماسو وأشرف برهوم. وأكد رئيس المهرجان، محمد قبلاوي، أن «مهرجان مالمو للسينما العربية، جاء ليكمل حلقة الحياة السينمائية في السويد»، مضيفاً أن الناطقين باللغة العربية، أو ما سماهم (السويديون الجدد) «باتوا جزءاً مهماً من الحياة الثقافية في السويد»، مبيناً أن «اللغة العربية باتت لغة أساسية في البلاد». وأكد قبلاوي أن مهرجان مالمو هو فعلياً «ليس للناطقين باللغة العربية، هو لكل السويديين والجمهور المهتم بالسينما، حتى يتعرفوا إلى الثقافة العربية من خلال الصورة، وهكذا يتعرف السويدي والأجنبي إلى جاره العربي، وهذا أحد أبواب الاندماج الذي تسعى له السويد، وتدعمه بشكل كامل». ولفت إلى أن الفيلم الفلسطيني أحلام عابرة، هو نموذج يعكس احترام السويد للثقافات المختلفة على أرضها، ودعمها لها، حيث أنتح الفيلم المعهد السويدي للأفلام، بشراكة مع فيلم سكونة. من جهتها، رأت الممثلة القديرة تقلا شمعون، أن مهرجان مالمو يقدم نخبة من الأعمال السينمائية لمخرجين وسينمائيين عربية مهمين. وعبّرت شمعون عن سعادتها باختيارها في لجنة التحكيم «لتقييم أعمال لمبدعين حقيقيين». وأبدت فرحتها بحضور جمهور عربي واسع، خاصة ممن ولدوا ونشؤوا في السويد، وما زالوا على تماس مع لغتهم، ولديهم حنين واهتمام بالثقافة العربية.


التلفزيون الجزائري
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- التلفزيون الجزائري
صناعة صيدلانية: وضع حجر الأساس لمشروع وحدة للعلاج بالخلايا قريبا – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
أعلن وزير الصناعة الصيدلانية، وسيم قويدري، اليوم الإثنين، أنه سيتم قريبا وضع حجر الأساس لتجسيد مشروع وحدة للعلاج بالخلايا من شأنه التكفل بالمرضى أصحاب الحالات المستعصية على غرار المصابين بالسرطانات والجلطات الدماغية. وأوضح قويدري في لقاء مع الإذاعة الجزائرية، أن هذا المشروع الذي سينجزه مجمع 'صيدال' بالشراكة مع المعهد السويدي 'كارولينسكا'، سيسمح بإدخال هذه التكنولوجيا الحديثة في العلاج والتي ظهرت في العالم قبل 18 سنة فقط. وبالموازاة مع إنجاز هذا المشروع، سيتم تكييف الإطار القانوني ليشمل هذا النوع المبتكر من العلاج والذي يسمح بمعالجة 86 إلى 90 مرض مستعصي، نصفها سرطانات بما في ذلك سرطان الدم، حسب الشروح التي قدمها الوزير. وسيمكن هذا المشروع مجمع صيدال من أن يصبح 'رائدا في هذا المجال على المستوى القاري'، يقول وزير الصناعات الصيدلانية. من جهة أخرى، كشف الوزير عن مشروع قيد الدراسة لإقامة وحدة إنتاج صيدلانية، على مستوى ولاية تمنراست، أو أحد الولايات الجنوبية الأخرى، لصناعة الأدوية الخاصة بعدد من الأمراض الاستوائية، ما سيمكن من التحكم 'الفوري والفعال' لهذه الأمراض فور تسجيل أولى الحالات. وحول تصنيع أقلام الأنسولين محليا، لفت قويدري أن شركتين ستشرعان قريبا في مرحلة الإنتاج، ليرتفع عدد الشركات الناشطة في هذا المجال إلى أربعة، مشيرا إلى أن بعضها قام بعمليات تصديرية. وفي هذا السياق، لفت الوزير إلى أن الإنتاج الصيدلاني الوطني يمثل حوالي 79 بالمائة من الاحتياجات الوطنية من الأدوية، داعيا بالمناسبة المتعاملين الاقتصاديين للاستثمار في المواد الأولية وكذا المستلزمات الطبية التي يتم استيراد حوالي 98 بالمائة منها. وأضاف بأن الجزائر قطعت 'أشواطا كبيرة' في مجال الإنتاج الصيدلاني، فمن ضمنة 600 مصنع دواء في إفريقيا تتواجد 218 منها في الجزائر، ما يمثل 30 بالمائة من الصناعة الصيدلانية الإفريقية.


البلاد البحرينية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
الفلسطيني "أحلام عابرة" يفتتح مهرجان مالمو للسينما العربية
أعلن مهرجان مالمو للسينما العربية عن اختيار الفيلم الفلسطيني "أحلام عابرة" للمخرج رشيد مشهراوي ليكون فيلم افتتاح الدورة الخامسة عشرة من المهرجان، والتي ستقام في الفترة من29أبريل إلى 5 مايو 2025 في مدينة مالمو السويدية الفيلم، الذي تم إنتاجه بشراكة بين فلسطين، السويد، السعودية، وفرنسا، يأخذنا في رحلة سينمائية تمتد ليومٍ وليلة، حيث يسافر الفتى سامي، البالغ من العمر 12 عامًا، برفقة خاله وابنة خاله بحثًا عن حمامته الزاجلة المفقودة. الرحلة تنطلق من مخيم لاجئين في الضفة الغربية، مرورًا بالعديد من المدن مثل بيت لحم، القدس القديمة، وحيفا، ليكشف الفيلم من خلال هذه الرحلة عبث الواقع وتأثيره على علاقة الشخص بوطنه وهويته يُذكر أن "أحلام عابرة" قد سبق وعُرض في افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الـ45، وسينطلق عرضه في مهرجان مالمو خلال حفل الافتتاح يوم 29 أبريل 2025 في سينما رويال بمدينة مالمو، بحضور المخرج وفريق العمل من جانبه، أعرب المخرج رشيد مشهراوي عن سعادته بهذا الاختيار، مشددًا على أهمية عرض الأفلام التي تعكس الواقع الفلسطيني وتجسد الهوية والثقافة والتاريخ الفلسطيني، خاصة في هذه المرحلة الحساسة وأكد محمد قبلاوي، مؤسس ورئيس مهرجان مالمو للسينما العربية، أن اختيار "أحلام عابرة" للافتتاح يأتي في إطار دعم المهرجان المستمر للشراكات السينمائية بين صناع السينما في السويد والعالم العربي، وهو أحد الأهداف الرئيسية للمهرجان منذ تأسيسه. كما أن الفيلم حصل على منحة إنتاج من المعهد السويدي للأفلام، وشراكة مع "فيلم في سكونة"، بالإضافة إلى تعاون مع شركة كنانة فيلم لصاحبها باسل مولوي، حيث شارك في إنتاجه فنانين وفنيين من السويد والعالم العربي المخرج رشيد مشهراوي، أحد أبرز المخرجين الفلسطينيين، يتميز بأسلوبه السينمائي الذي يرصد الحياة اليومية في فلسطين بروح ساخرة وواقعية. وقد حصدت أفلامه العديد من الجوائز وعُرضت في مهرجانات سينمائية عالمية. في عام 1996، أسس مشهراوي مركز الإنتاج والتوزيع السينمائي في رام الله، بهدف تدريب جيل جديد من صناع السينما الفلسطينيين وتطوير السينما الفلسطينية هذا ويعتبر مهرجان مالمو المهرجان السينمائي العربي الأكبر والأكثر شهرة في أوروبا، حيث قطع منذ تأسيسه عام 2011 خطوات واسعة نحو تشكيل إطلالة على الأوضاع الاجتماعية والسياسية العربية، وإدارة حوارات بناءة تهم الجمهور والمختصين بحكم موقع المهرجان في السويد التي تضم العديد من الثقافات المتنوعة والمتعايشة على أرضها، لتصبح وظيفة المهرجان بناء الجسور بين تلك الثقافات اعتمادًا على الفيلم بصفته لغة بصرية عالمية، قادرة على محاكاة البعد الإنساني على تنوعه


ويبدو
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- ويبدو
سفارة السويد في تونس توضح سبب إلغاء منحة 'المهنيون الدوليون' للطلبة التونسيين
عقب الإعلان عن استبعاد الطلاب التونسيين من برنامج المنح الدراسية "المهنيون الدوليون" التابع للمعهد السويدي لعام 2025، قدّمت السفارة السويدية في تونس توضيحات بشأن هذا القرار، وذلك ردًا على المقال الذي نشرته ويبدو والذي تناول استبعاد التونسيين من هذه المنحة بالذات. وأوضحت السفارة السويدية أن هذا القرار، الذي اتخذه المعهد السويدي، يأتي في إطار إعادة تقييم شاملة لبرنامج المنح الدراسية، بهدف جعله أكثر كفاءة واستهدافًا. وجاء في توضيح السفارة: "عند مراجعة كيفية تحسين فعالية برنامج المنح الدراسية "SI Scholarships for Global Professionals"، تم تعديل قائمة الدول المستفيدة من البرنامج. ويعود هذا التغيير إلى مستوى اهتمام المتقدمين من مختلف الدول وكذلك إلى مستوى تأهيلهم". وأضافت السفارة: "في عام 2024، لاحظ المعهد السويدي انخفاضًا عامًا في عدد طلبات الالتحاق بالجامعات السويدية، وبالتالي تراجع عدد المتقدمين لبرنامج المنح الدراسية. ومن تونس، تلقينا 14 طلبًا فقط للبرنامج في عام 2024، ولم يستوفِ سوى ثلاثة منها معايير الأهلية. وبسبب المنافسة مع المتقدمين من دول أخرى، لم يتم اختيار أي من هؤلاء الـ 14 مرشحًا لبرنامج 2024". وكان هذا الاستبعاد قد أثار استياء العديد من الطلاب التونسيين، حيث اعتُبر فقدان هذه الفرصة الأكاديمية خسارة كبيرة، خاصة في ظل استمرار دول أفريقية أخرى، مثل مصر والمغرب، في الاستفادة من البرنامج. إلا أن السفارة السويدية شددت على أن هذا القرار لا يستهدف الطلاب التونسيين بشكل خاص، بل هو نتيجة لانخفاض المشاركة وضعف التنافسية في البرنامج. كما أكدت أن السويد لم تغلق الباب أمام أشكال أخرى من الدعم للطلاب التونسيين، مشيرةً إلى استمرار تقديم فرص أخرى مهمة، مثل برنامج "SheEntrepreneurs" المخصص لرائدات الأعمال التونسيات. وقد حقق هذا البرنامج نجاحًا كبيرًا ونال استحسان المشاركات التونسيات، مما يعكس التزام السويد بدعم ريادة الأعمال النسائية في تونس. وهكذا، رغم أن تونس لم تعد مؤهلة للاستفادة من منح "Global Professionals" لعام 2025، إلا أن فرصًا أخرى لا تزال متاحة. وقد دعت السفارة الطلاب التونسيين إلى استكشاف هذه البدائل ومتابعة الفرص المستقبلية التي تقدمها السويد، مع التركيز على أهمية التنافسية والإعداد الجيد للطلبات في البرامج المقبلة.


البوابة
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
وسط تحقيقات سويدية في الادعاءات.. الحكومة البريطانية تنفي تمويل شبكة النفوذ الإيرانية
نفت وزارة الخارجية البريطانية تمويلها لشبكة النفوذ الإيرانية في الدول الغربية، وذلك رداً على تصريحات باحث سويدي-إيراني؛ قال إن مشاركته في هذه المبادرة كانت بدعم من الحكومة البريطانية. وذكرت وزارة الخارجية البريطانية في ردها على استفسار من شبكة إيران إنترناشيونال، حول تمويل مبادرة خبراء إيران (IEI)، وهي شبكة مرتبطة بوزارة الخارجية الإيرانية: 'ليس لدينا أي سجل لتمويل IEI أو أي تعاون رسمي بيننا وبينهم'. تحقيقات حول النفوذ الإيراني في الغرب في أواخر يناير، كشف تقرير لقناة TV4 السويدية عن تورط روزبه بارسي، مدير برنامج الشرق الأوسط في المعهد السويدي للشؤون الدولية، في شبكة IEI، التي أنشأتها طهران لتوسيع نفوذها في الغرب. ورغم ذلك، نفى 'بارسي' أي تعاون مع الحكومة الإيرانية، مشيراً إلى أن مشاركته في المبادرة المدعومة من إيران جاءت بتمويل من الحكومة البريطانية. وكتب 'بارسي' في رد نشرته صحيفة إكسبريسن السويدية في 31 يناير: "كنت أعمل لصالح وزارة الخارجية البريطانية؛ بالنسبة لوزارة الخارجية البريطانية، التي مولت مشاركتنا، وحكومات غربية أخرى، كان الأمر يتعلق بتعزيز مواقفها قبيل المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني." وجاء تحقيق وسائل الإعلام السويدية، استنادًا إلى رسائل بريد إلكتروني حصلت عليها إيران إنترناشيونال، بعد تقرير استقصائي مشترك نُشر عام 2023 من قبل إيران إنترناشيونال وسمافور، كشف عن جهود طهران لتوطيد علاقاتها مع الأكاديميين والمحللين في الخارج لتعزيز نفوذها الناعم. التحقيق في الادعاءات في عام 2023، قال متحدث باسم المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية (ECFR) لـ إيران إنترناشيونال: "إن مبادرة خبراء إيران كانت مبادرة مدعومة من حكومات أوروبية، وكان بعض موظفي المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية يشاركون فيها أحيانًا، لكنهم لم يكونوا المسؤولين عنها." ورفض المتحدث تسمية الحكومة الأوروبية التي زعُم أنها دعمت هذه المبادرة. وفي عام 2024، استشهد الصحفي ستيف كليمونز من سمافور بمصدر في الحكومة البريطانية قال إن التمويل جاء من لندن. من جانبها، أعلنت وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمير ستينيرغارد، يوم الخميس، أن السويد أطلقت تحقيقًا في الادعاءات بشأن تورط روزبه بارسي في الشبكة الإيرانية التي تهدف إلى التأثير على السياسات الغربية. وقالت ستينيرغارد إن الحكومة السويدية تواصلت مع المعهد السويدي للشؤون الدولية للحصول على مزيد من المعلومات، واصفة هذه الادعاءات بـ "الخطيرة للغاية." كما حذرت من أن إيران، إلى جانب روسيا والصين، تنفذ عمليات استخباراتية واسعة النطاق داخل السويد.