logo
#

أحدث الأخبار مع #المعهدالعاليللفنالمسرحيوالتنشيطالثقافي

وفاة محمد الشوبي.. والملك محمد السادس يعزّي أسرته الفنية
وفاة محمد الشوبي.. والملك محمد السادس يعزّي أسرته الفنية

العين الإخبارية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

وفاة محمد الشوبي.. والملك محمد السادس يعزّي أسرته الفنية

بعث الملك محمد السادس برقية تعزية إلى أسرة الممثل المغربي الراحل محمد الشوبي، الذي توفي عن عمر ناهز 62 عاماً، بعد أكثر من 3 عقود من العطاء المتواصل في مجالات المسرح والتلفزيون والسينما. وجاء في البرقية الملكية التعبير عن مشاعر الأسى والتأثر العميق، حيث ورد فيها: "علمنا ببالغ التأثر نعي الممثل المرحوم محمد الشوبي، تغمده الله تعالى بواسع رحمته وغفرانه"، معبّراً عن تعازيه الحارة ومواساته الصادقة لأسرة الراحل، ولكل ذويه وأفراد أسرته الفنية وأصدقائه، مع الإشادة بمكانته كأحد الممثلين المغاربة المتميزين، الذين أغنوا الساحة الفنية بأدوار متعددة ومتنوعة على خشبة المسرح وشاشتي التلفزيون والسينما. وأضاف نص البرقية: "نشاطركم مشاعركم في هذا المصاب الأليم، ونسأل الله العلي القدير بأن يشمله بواسع كرمه ورضوانه، ويجزيه خير الجزاء عما قدمه لفنه ووطنه، وأن يعوضكم عن فراقه صبراً جميلاً وثواباً صادقاً". تأبين نقابي ورسمي من جانبها، أصدرت النقابة المغربية لمهنيي الفنون الدرامية بياناً رسمياً نعت فيه الشوبي، واصفةً إياه بالعضو المناضل والفنان المبدع، الذي ترك بصمة واضحة في المشهد الثقافي الوطني. واعتبرت النقابة أن مسيرته الغنية بالمشاركات المتنوعة جعلت من رحيله خسارة للفن المغربي كله، وليس فقط لأسرته وزملائه. أما وزارة الشباب والثقافة والاتصال، فقد نعت بدورها الفنان الراحل، مؤكدة وفاته بعد صراع طويل مع المرض، ومشددة على أن رحيله يمثل فقداناً لأحد أعمدة التمثيل المغربي. ووصفت الوزارة الشوبي بالإنسان النبيل، الملتزم في فنه، والمحب للجمهور والحياة، وهو ما جعله يحظى بمكانة خاصة في قلوب المغاربة. وُلد محمد الشوبي سنة 1963 بمدينة مراكش، وتخرج في المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي بالرباط. وبرز اسمه بداية من تسعينيات القرن الماضي، بفضل أدائه المميز وقدرته على تجسيد شخصيات درامية معقدة ومتنوعة، مما جعله من بين أكثر الفنانين المغاربة حضوراً وتأثيراً في الأعمال المسرحية والتلفزيونية. شارك الشوبي في مجموعة من المسرحيات، منها "صوت وضوء" من إخراج الطيب الصديقي، و"الحصار" للحسن إدريسي، و"الباب المسدود" ليوسف فاضل. كما خاض تجربة الإخراج المسرحي، وقدّم أعمالاً منها "ارتجال"، و"المدينة والبحر"، و"هستيريا"، و"حروف الكف"، وهو ما يعكس تنوع مسيرته وعمق تجربته الفنية. aXA6IDEwMy4yMjUuNTMuMTQ3IA== جزيرة ام اند امز AU

المغرب يودّع أحد رموزه الفنية.. محمد الشوبي يترجل بعد مسار طويل من الإبداع
المغرب يودّع أحد رموزه الفنية.. محمد الشوبي يترجل بعد مسار طويل من الإبداع

طنجة نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • طنجة نيوز

المغرب يودّع أحد رموزه الفنية.. محمد الشوبي يترجل بعد مسار طويل من الإبداع

المغرب يودّع أحد رموزه الفنية.. محمد الشوبي يترجل بعد مسار طويل من الإبداع فارق الحياة فجر اليوم الجمعة بمدينة الرباط، الفنان المغربي محمد الشوبي، عن سن ناهز 63 عاماً، وذلك بعد صراع طويل مع المرض، وفق ما أفادت به النقابة المغربية لمهنيي الفنون الدرامية. ويُعد الراحل من الوجوه البارزة في الساحة الفنية الوطنية، إذ وُلد بمدينة مراكش سنة 1963، وتخرج من المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي بالرباط، ليشق طريقه في عالم المسرح والتلفزيون والسينما على مدى عقود من العطاء. بصم محمد الشوبي على مسار غني في المسرح من خلال مشاركته في أعمال شهيرة مثل 'صوت وضوء' للطيب الصديقي، و'الحصار' لمولاي الحسن الإدريسي، و'خربوشة' لحبيب لصفر، و'الباب المسدود' ليوسف فاضل، كما خاض تجربة الإخراج المسرحي بأعمال منها 'ارتجال'، 'هستيريا'، 'المدينة والبحر'، و'حروف الكف'. وعلى مستوى التلفزيون، تألق الراحل في عدد من المسلسلات والأفلام، أبرزها 'محمد الحياني'، 'مسحوق الشيطان'، 'المجدوب'، 'علام الخيل'، 'مول لمليح'، و'هاينة'. أما في السينما، فشارك محمد الشوبي في أفلام بارزة نالت استحسان الجمهور والنقاد، من قبيل 'ألف شهر'، 'ملاك'، 'موت للبيع'، 'دقات القدر'، 'السمفونية المغربية'، 'طريق العيالات'، و'جوق العميين'. وقد خلف خبر وفاته حزناً كبيراً في الأوساط الفنية والثقافية، لما كان يمثله الراحل من قيمة إبداعية وإنسانية.

وفاة الفنان محمد الشوبي بعد صراع مع المرض
وفاة الفنان محمد الشوبي بعد صراع مع المرض

كش 24

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • كش 24

وفاة الفنان محمد الشوبي بعد صراع مع المرض

توفي فجر اليوم الجمعة، الفنان المغربي محمد الشوبي، خريج المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، عن سن يناهز 63 سنة، بعد صراع طويل مع مرض عضال، بحسب ما أكده مقربون من الراحل. ويُعد الشوبي، وهو من مواليد مراكش عام 1963، أحد الأسماء البارزة في الساحة الفنية المغربية، حيث قدّم العديد من الأعمال المسرحية والسينمائية والتلفزيونية. وقد خلف خبر وفاته حزناً في الأوساط الفنية ، إذ نعاه عدد من زملائه، ومن ضمنهم الممثلة لطيفة أحرار، مديرة المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي. وقالت أحرار في تدوينة مؤثرة على حسابها بفيسبوك: 'رحم الله الفنان والمثقف الكبير، خريج المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، الفنان محمد الشوبي… الله يرحمك صديقي العزيز، تعازي الحارة لزوجتك عزيزة وأبنائك، لعائلتك الصغيرة ولكل محبيك'. ومثل محمد الشوبي طيلة مساره الفني في العديد من المسرحيات منها 'صوت وضوء ' للطيب الصديقي، و 'الحصار' لمولاي الحسن إدريسي، و'خربوشة' لحبيب لصفر، و 'الباب المسدود ' ليوسف فاضل. وأخرج أعمال مسرحية منها 'ارتجال' و'هستيريا' و'المدينة والبحر' و'حروف الكف'. كما شارك الراحل في مسلسلات وأفلام تلفزيونية من أبرزها 'محمد الحياني'، و'مسحوق الشيطان' و'المجدوب'، و' علام الخيل'، و'مول لمليح'، و'هاينة'. وفي السينما، أدى محمد الشوبي أدوارا في العديد من الأفلام، منها 'ملاك'، و'موت للبيع' و'ألف شهر'، و'دقات القدر'، و'طريق العيالات'، و'السمفونية المغربية'، و'جوق العميين'.

المعهد العالي للفن المسرحي يطلق مجلة 'رؤى مسارح'
المعهد العالي للفن المسرحي يطلق مجلة 'رؤى مسارح'

لكم

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • لكم

المعهد العالي للفن المسرحي يطلق مجلة 'رؤى مسارح'

أعلن المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، بمناسبة اليوم العالمي للمسرح، عن إطلاقه لمجلة 'رؤى مسارح'، وهي مجلة علمية متخصصة في الممارسة المسرحية. وأوضح بلاغ للمعهد أن هذه الدورية المحكمة تهدف إلى التفكير في الإنتاج الفني المعاصر، مع الأخذ بعين الاعتبار مساهمة الإرثين الثقافي والفني في الإبداع، وأيضا العوامل المجتمعية التي تحرك المبدعين. وأشار إلى أن هذه المجلة التي ستصدر باللغتين العربية والفرنسية وعلى دعامتين ورقية وإلكترونية، تراهن على خلق مساحة للقاء والتفكير بين الباحثين في فنون الفرجة، وفي المسرح بالخصوص، والرؤى التي يمكن أن تجسدها الممارسة خارج الحدود الجغرافية والتخصص. وتسعى هذه المقاربة بالأساس، يضيف المعهد، إلى إنشاء جسور بين البحث الأكاديمي والمفاهيم الفنية كما يفكر فيها المبدعون، مشيرا إلى أن الحاجة إلى هذه المقاربة تبدو ملحة في الساحة المهنية لإدراك المفاهيم والمقاربات الفنية ومساءلتها. وفي هذا السياق، اختارت مجلة 'رؤى مسارح' أن تخصص ملف هذا العدد لموضوع 'تدريس المسرح: مناهج ومقاربات' لعدة أسباب: أولها أن هذا المشروع العلمي والبحثي تم تأسيسه داخل فضاء أكاديمي ينتمي لمؤسسة عليا متخصصة في التدريس المسرحي، وهي المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي. ويكمن السبب الثاني في راهنية الموضوع وبقلة الأبحاث الرصينة والمحكمة في هذا المجال، فيما يتعلق الثالث بالرغبة في تخصيص فضاء علمي جديد لتعميق التفكير في أسئلة تدريس المسرح لبلورة تصورات بيداغوجية فعالة تساهم في الرقي بفن التلقين المسرحي بشكل عام وأثره الفعلي على الممارسة المسرحية. وخلص البلاغ إلى أن معايير الانتقاء التي تعتمدها المجلة، المنشورة من طرف المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط والثقافي بدعم من مؤسسة أصدقاء المعهد، ستستند إلى الملخصات التي يتم تلقيها، حيث تمت دعوة الباحثين لإرسال مقالاتهم قصد تقييمها من قبل اللجنة العلمية للمجلة، والتي تهدف إلى ضمان الجودة العلمية للمقالات المختارة.

الممثلة عالية الركاب تنتقد تكرار نفس الوجوه في جميع البرامج الرمضانية
الممثلة عالية الركاب تنتقد تكرار نفس الوجوه في جميع البرامج الرمضانية

اليوم 24

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم 24

الممثلة عالية الركاب تنتقد تكرار نفس الوجوه في جميع البرامج الرمضانية

عبرت الممثلة المغربية عالية الركاب عن استياءها من الأعمال الرمضانية المغربية التي تعتمد نفس الوجوه الفنية، ولا تعطي الفرص الكافية لأسماء أخرى، حيث تحرمها من الاشتغال وإظهار موهبتها في التمثيل. وخرجت الركاب عن صمتها بنشر مقطع فيديو عبر قناتها على « يوتيو » تكشف من خلاله استنتاجها لاحتكار نفس الأسماء في جميع المسلسلات والأفلام سواء الدرامية أو الكوميدية ،في الوقت الذي يعاني بعض الفنانين من التهميش والإقصاء سواء في صنف الشباب أو الرواد. وقالت الفنانة عالية في تصريحها: الأعمال الفنية التي سيتم عرضها في رمضان ممركزة على مجموعة من الفنانين دون سواهم »، الوجوه نفسها تتكرر بشكل سنوي، ما أصبح أمرًا شبه عادي، إذ إن هناك فنانين معينين لديهم مسلسلات كثيرة جدًا وتواجدهم كاسح، ما يجعل المتفرج خلال تنقله بين القنوات يشاهد الوجوه نفسها، كأن ليس هناك ممثلين آخرين ». وعبرت الركاب عن غضبها من الوضعية الفنية الراهنة، قائلة: « أصبحنا نشاهد جميع البرامج الرمضانية بنفس الوجوه سواء في الأعمال الدرامية أو الكوميدية والإعلانية أيضا، ولم يتبقى لكم سوى وضعها في النشرة الإخبارية.. » واشارت الممثلة إلى أن « المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي الذي افتتح منذ سنة 1992، يتخرج منه بين 25 و 30 طالبًا بشكل سنوي، وفي مجموعة من التخصصات، بينهم التنشيط الثقافي والأداء الدرامي، والاخراج وغيرهم.. » وأضافت عالية في تصريحها أنه « إضافة إلى المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط القافي هناك معهد الفنون بالبيضاء الذي تتخرج منه مواهب عديدة جدا، إلا المشاهد المغربي يشاهد باستمرار عشرة وجوه تتكرر كل سنة وفي جل الأعمال، بينما الباقون يتم إقصاؤهم »، وشددت المتحدثة أن « مجموعة من الفنانين يسيطرون على الإنتاجات التلفزيونية كأنه لا بديل لهم، بينما الشباب يظلون في عاقة الانتظار إلى أن يمر عليهم قطار الحياة ويدخلون في سن الخمسينات وستينات دون اشتغال، فيتم وضعهم بكل بساطة في سلة المهملات.. حيث أن هناك مواهب جميلة جدا لا يظهر أمامها هؤلاء الفنانين الذين نراهم اليوم، إلا أنهم انسحبو بكل روح رياضية، بعض طول الانتظار ». وأشارت المتحدثة أنها لا تلقي اللوم على الأسماء الفنية التي تشتغل باستمرار، ولم تخرج لمهاجمتهم، لأن الذنب ليس ذنبهم، وإنما تُلقي اللوم على المسؤولين الذين يُعطون أكثر من 4 أعمال لنفس الوجوه، دون رقيب ولا حسيب، أو إبدال جُهد للبحث عن أخرى، وقالت: « لأنني بكل صراحة إن كنتُ مكان تلك الأسماء فلن أرفض العمل، لأنه من لا يحب كسب المال والشهرة ». وقالت الفنانة المغربية أنها تكن كل الاحترام والتقدير للمعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي بالرباط، الذي تكونت فيه أكاديميًا وقضت فيه أجمل أيام عمرها لأنها درست فيه ما تحب، لكنها تعاتب الأساتذة لأنهم لم يخبروا الطلبة بأنه بعد أربع سنوات من التكوين ستكون الطريق شاقة جدًا من أجل الحصول على عمل في ظل الاحتكار الجاري والحظوظ القليلة جدًا » حيث قالت: « أتمنى أن يتم قولها في السنوات المقبلة لعدم الوقوع في صدمة الواقع ». وأفادت عالية الركاب أن رؤية نفس الوجوه في جميع الأعمال هو « مشكل حقيقي لا نجده في الدول العربية الشقيقة، لأنها تعتمد قانون منع النجوم من الاشتغال في أكثر من دور بطولي لإنتاج الدعم العمومي. » وأكدت الركاب أنه أكبر خطأ قامت به في حياتها هو اختيار مجال التمثيل وأنها لو كانت تعلم بالواقع الذي نعيشه منذ البداية لم تدرسه من الأساس وكانت توجهت إلى مجال آخر، لأنها تشعر بالندم الحقيقي، حيث قالت: « اللهم إن هذا منكر، يجب على أصحاب المناصب تقوى الله والحرص على التوزيع العادل للعمل، لأنهم سيحاسبون على ذلك، وسنرى نتيجة ما يقومون به من توزيعات غير عادلة ». ووجهت الممثلة رسالة للشباب الذين توجهوا إلى دراسة التمثيل قائلة: « أعلم أنني الوحيدة التي أقوم بتعرية الواقع الذي يعيشها هذا المجال لأنني لا أملك شيئا لخسارته، لأنني اشتغلت في وقت من الأوقات لكنني الان توقفت لظروف شخصية، وأتعاطف من الشباب الآخرين ولا أستطيع فعل شيء سوا الخروج والتحدث ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store