logo
#

أحدث الأخبار مع #المعهدالملكيللفنون

إختتام دورة المقامات الصوتية بالرياض
إختتام دورة المقامات الصوتية بالرياض

الزمان

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • الزمان

إختتام دورة المقامات الصوتية بالرياض

اختُتمت دورة 'المقامات الصوتية' التي أقيمت في 'ورث' – المعهد الملكي للفنون التقليدية بالرياض، والتي امتدت على مدار أربعة أيام من 11 إلى 14 ايار، يوميًا من الساعة الرابعة عصرًا حتى الثامنة مساءً. وقدّم الدورة المدرب المعتمد صابر المضحي، حيث تناولت الجوانب النظرية والتطبيقية لفنون المقام العربي، مع التركيز على الأداء الصوتي الأصيل في القصائد والموشحات، وكيفية توظيف المقامات الصوتية في تلاوة القرآن الكريم.وشهدت الدورة حضورًا لافتًا من المهتمين بالموسيقى التقليدية، وتخللتها نقاشات ثرية وتفاعلات مميزة. وكان من أبرز لحظاتها زيارة الدكتور سمير بن عبد الرحمن الضامر، الباحث في الدراسات الثقافية وعميد كلية الفنون الأدائية، والذي أضفى بحضوره دعمًا معنويًا كبيرًا للمشاركين. وقد تميّز المشاركون في هذه الدورة بخلفياتهم الفنية الثرية، إذ ضمّت القائمة مبدعين حازوا مراكز متقدمة في الفنون الأدائية، ومشاركين في MBC Academy، ومذيعين، وأصحاب فرق موسيقية، وفنانين يمتلكون تجارب حقيقية في المشهد الثقافي.وقد شكّل هذا التنوع بيئة حوارية متعمقة، وساهم في رفع مستوى التطبيق الفني والنقاشات داخل الورشة. وعبّر الأستاذ صابر المضحي عن سعادته بنجاح الدورة، مؤكدًا أن التفاعل الإيجابي من المشاركين يعكس شغفهم بالفنون التقليدية، ومشيرًا إلى أهمية مثل هذه البرامج في تعزيز الوعي الفني والحفاظ على التراث الموسيقي العربي.تأتي هذه الدورة ضمن برامج التعليم المستمر التي يقدمها المعهد الملكي للفنون التقليدية، بهدف إثراء المشهد الثقافي والفني في المملكة، وتوفير منصات تعليمية تفاعلية للمواهب الشابة والمهتمين بالفنون التقليدية.

«ورث» الهوية وجذور العطاء
«ورث» الهوية وجذور العطاء

الوطن

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الوطن

«ورث» الهوية وجذور العطاء

الحفاظ على هوية البلد يعد من المواضيع المهمة في سياقات عدة، سواء ثقافية، اجتماعية أو سياسية. تتعدد الطرق والسبل التي يمكن من خلالها الحفاظ على الهوية الوطنية، وهي تتعلق بعدة جوانب أساسية مثل الثقافة، اللغة، التاريخ، والقيم الاجتماعية. فاللغة التي تعد من أحد أعمق وأهم أوجه الهوية الوطنية. الحفاظ على اللغة الوطنية، وتطويرها، وتعليمها للأجيال القادمة تعد خطوات أساسية للحفاظ على الهوية الثقافية. إضافة إلى الثقافة والتراث والفن، وذلك من خلال الحفاظ على العادات والتقاليد، والفنون الشعبية، والموسيقى، والطبخ التقليدي، يساعد في إبراز الهوية الوطنية. وكذلك التاريخ فمن الضروري أيضًا الحفاظ على الذاكرة التاريخية للأمة، سواء كان ذلك من خلال التعليم، أو المتاحف، أو الاحتفالات الوطنية التي تذكر باللحظات المهمة في تاريخ البلد. هذا وإن القيم الوطنية وتعزيز الهوية الوطنية وترسيخها في الأذهان من أهم ملامح تعزيز الهوية. المملكة العربية السعودية تبذل جهوداً كبيرة وعظيمة للحفاظ على هويتها الوطنية، وهو ما يتجسد في عديد من المبادرات والأنشطة التي تستهدف الحفاظ على الثقافة، التراث، والهوية العربية والإسلامية. هذه الجهود تتراوح بين مجالات التعليم، الثقافة، الاقتصاد، والإعلام، فما بين الحفاظ على المواقع التراثية والتاريخية في المملكة، بما في ذلك المواقع المدرجة في قائمة التراث العالمي مثل الدرعية والحي التاريخي في جدة. وترميم وحفظ المواقع الأثرية المهمة مثل موقع مدائن صالح العلا. والعديد من النشاطات والمبادرات التي تشمل الحفاظ على اللغة العربية في التعليم وتمكين المراكز الثقافية وإدراج تاريخ المملكة في المناهج الدراسية حيث التركيز في المناهج الدراسية على تعليم الأجيال الجديدة تاريخ المملكة، وتستعرض ملاحم البطولات الوطنية من توحيد المملكة على يد الملك عبدالعزيز آل سعود حتى العهد الحالي. يوم الوطن والتأسيس والعلم وغيرها من المناسبات تضاف إلى رصيد الجهود الحثيثة لتعزيز هذه الهوية لجميع الأجيال. ومع تكامل هذه الجهود العظيم أتى المعهد الملكي للفنون التقليدية، المعروف باسم «ورث»، الذي يعد من أبرز المؤسسات السعودية التي تسهم في الحفاظ على الهوية الوطنية من خلال إحياء وتعزيز الفنون التقليدية ليكمل جمالية الجهود والمشهد. إضافة جمال على جمال بإحياء الحرف اليدوية التقليدية والتعاون مع المؤسسات التعليمية من خلال تقديم ورش الحرف اليدوية والتعاون مع الجهات الحكومية من خلال توقيع مذكرات تفاهم عديده مثل اتفاقية هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية، بهدف تعزيز التعاون في مجالات دعم الفنون التقليدية والحفاظ على التراث الثقافي للمملكة كذلك استخدام التقنية في الحفاظ على التراث. فشكراً لكل الجهود التي تسعى للمحافظة على هويتنا وماضينا لتستمر رحلة النجاحات والخطوات المتجذرة في عمق هذا الوطن المعطاء.

لوحات "ورث السعودية" تروي قصة الحِرف الوطنية عبر طرقات البلاد
لوحات "ورث السعودية" تروي قصة الحِرف الوطنية عبر طرقات البلاد

العربية

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العربية

لوحات "ورث السعودية" تروي قصة الحِرف الوطنية عبر طرقات البلاد

تروي السعودية قصة فنونها التراثية وجماليات حرفها اليدوية عبر مبادرة "ورث السعودية"، إذ تمنح المبادرة المسافرين عبر الطرقات السريعة بمختلف مناطق البلاد فرصة التعرف على الحِرف الوطنية الأصيلة. بالتعاون مع @RGAsaudi ، عبر الطرق السريعة! 🇸🇦 انطلاق مبادرة لوحات " #وِرث السعوديّة" لتعريف المسافرين بالفنون التقليديّة في كلّ منطقة #عام_الحرف_اليدوية_2025 — وِرث (@wrth_ksa) April 5, 2025 من 4 ضمن سياق ثقافي بصري معاصر، تستعرض مبادرة "وِرث السعوديّة" الفنون التقليديّة لكلّ منطقة، قبل وصول المسافر إليها، مثل: حرفة صناعة الأبواب النجديّة، وحرفة البناء بالطين، وحرفة المنجور والزخارف الخشبية، وحرفة البشت، وبدأت المرحلة الأولى على 3 طرق رئيسية؛ تتمثل في طريق "الرياض- الدمام" وطريق الهجرة "مكة المكرمة - المدينة المنورة"، وطريق الرياض القصيم، على أن تشمل بقية المراحل المستقبليّة عددًا من الطرق الحيويّة. من جهته، يقول المعهد الملكي للفنون التقليدية"ورث" إن "إطلاق مبادرة لوحات "ورث السعودية" من شأنه تعريف المسافرين بالفنون التقليدية في كل منطقة"، فيما أشار المعهد إلى أن المبادرة تبرز 4 فنون تقليدية على نحو 2224 كيلومترا من طرقات البلاد بنحو 18 لوحة تعريفية". إلى ذلك، تعد المبادرة جزءاً من الشراكة بين الهيئة العامة للطرق والمعهد الملكي للفنون التقليديّة "وِرث"، وذلك في إطار استثمار ما تتمتع به شبكة طرق المملكة التي تعد الأولى على مستوى العالم في الترابط، ما يمنح فرصة استعراض الإرث الثقافي للسعودية عبر استعراض الحِرف السعودية. ويبرز المعهد الملكي للفنون التقليدية (وِرث) الهوية الوطنية، فضلاً عن إثراء الفنون التقليدية السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحية، وروّاد الأعمال في هذا المجال، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.

في الذكرى الثامنة للبيعة.. المرأة السعودية من التمكين إلى الريادة
في الذكرى الثامنة للبيعة.. المرأة السعودية من التمكين إلى الريادة

الوئام

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوئام

في الذكرى الثامنة للبيعة.. المرأة السعودية من التمكين إلى الريادة

على مدار ثماني سنوات، شهدت السعودية تحولاً نوعيًا في مختلف القطاعات لاسيما تمكين المرأة الذي أولت إلقه القيادة اهتمامًا كبيرًا بمشاركتها الفاعلة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية. ومع حلول الذكرى الثامنة للبيعة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان، برزت المرأة السعودية كشريك رئيسي في النهضة الشاملة التي تشهدها البلاد، مستفيدة من الفرص التي أتاحتها رؤية السعودية 2030. نجاحات مشهودة في تمكين المرأة خلال السنوات الثماني الماضية، سجلت المرأة السعودية إنجازات غير مسبوقة في شتى المجالات، مؤكدة قدرتها على العطاء والمنافسة متى ما أتيحت لها الفرصة المناسبة. وأطلقت المملكة سلسلة من الإصلاحات والمبادرات التي عززت حضور المرأة في سوق العمل، وأسهمت في ارتفاع نسبة مشاركتها إلى 36%، متجاوزة بذلك المستهدفات المحددة ضمن رؤية 2030. ولم تقتصر هذه الإصلاحات على توفير فرص التوظيف، بل شملت أيضًا تسهيل بيئة العمل، حيث أطلقت المملكة برامج داعمة مثل 'قرة' لضيافة أطفال المرأة العاملة، و'وصول' لتخفيف أعباء التنقل، مما ساعد العديد من النساء على تحقيق التوازن بين الحياة المهنية والأسرية. المرأة في ميادين القيادة والاقتصاد لقد لعبت المرأة السعودية دورًا بارزًا في تنشيط الاقتصاد، حيث ارتفع عدد السجلات التجارية النسائية إلى 46.8% من إجمالي السجلات الجديدة، مما يعكس تنامي ريادة الأعمال بين السعوديات. وعززت الدولة فرص صعود المرأة إلى مواقع قيادية في مختلف القطاعات، حيث شغلت مناصب مؤثرة في صنع القرار، مثل تعيين الدكتورة حنان الأحمدي مساعدًا لرئيس مجلس الشورى، والدكتورة إيمان المطيري نائبًا لوزير التجارة، إضافة إلى تعيين سعوديات في مناصب دبلوماسية رفيعة، مثل إيناس الشهوان سفيرة للمملكة، وآمال المعلمي سفيرة لدى النرويج. حضور قوي في الأمن والسياحة والصناعة وفي المجال الأمني، أثبتت المرأة السعودية جدارتها في قطاع الأمن السيبراني، حيث حصلت على تدريبات متقدمة ساعدتها في تعزيز قدرات المملكة الرقمية، فيما شهد القطاع العسكري انخراط المرأة في صفوف وزارة الدفاع برتب متعددة، مع تخريج أول دفعة نسائية من مركز تدريب القوات المسلحة. أما قطاع السياحة، فقد ساهمت المملكة في تأهيل مئات السعوديات للعمل كمرشدات سياحيات، مما عزز دور المرأة في تنمية السياحة المستدامة، بينما شهد القطاع الصناعي مبادرات داعمة للاستثمارات النسائية، مثل إنشاء واحات صناعية متخصصة، وتوفير حاضنات أعمال لرواد الأعمال السعوديات. المرأة في الثقافة والرياضة لم يكن المجال الثقافي بعيدًا عن نجاحات المرأة السعودية، حيث تولت الدكتورة سوزان اليحيى إدارة المعهد الملكي للفنون التقليدية، وأسهمت أحلام ينكصار في تمثيل المملكة في الأمم المتحدة، فيما نجحت الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز آل مقرن في تسجيل 'حياكة السدو' ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. أما في الرياضة، فقد برزت أضواء العريفي كوكيلة لوزارة الرياضة للتخطيط الاستراتيجي والاستثمار، وأسهمت في تعزيز الرياضة النسائية، وتمكين المرأة من المشاركة في البطولات الدولية. آفاق المستقبل مع استمرار المملكة في تحقيق مستهدفات رؤية 2030، يزداد دور المرأة السعودية في التنمية المستدامة، حيث باتت عنصرًا أساسيًا في دفع عجلة النمو الاقتصادي، وتعزيز جودة الحياة، ورفع مستوى المعيشة للأسر السعودية. لقد أثبتت المرأة السعودية أنها قادرة على تحمل المسؤولية والمساهمة بفاعلية في مسيرة التقدم، لتواصل المملكة مسيرتها نحو مستقبل أكثر إشراقًا، يعكس ريادتها في تمكين المرأة على المستوى الإقليمي والعالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store