أحدث الأخبار مع #المعهدالوطنيللاستهلاك


تونس الرقمية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- تونس الرقمية
يتفاقم في رمضان: التبذير يكلف 5% من ميزانية الإنفاق الغذائي
تكشفت البيانات الاحصائية أن تبذير الطعام يزداد خلال شهر رمضان، حيث تقتني العائلات التونسية أكثر من حاجياتها من المواد الغذائية، ثم تضطر لرمي كميات كبيرة منها، رغم تقلب الأسعار وأهمية التحديات الاقتصادية في البلاد. ويكلف التبذير التونسيين 5 بالمائة من ميزانية الإنفاق الغذائي حيث تقدر قيمة الأغذية المهدورة من الأسر سنويا أموالا طائلة. وتؤكد الأرقام الصادرة عن معهد الوطني للاستهلاك، تنامي ظاهرة تبذير المأكولات في سلوك المواطنين، خاصة خلال شهر رمضان. ومن بين هذه المأكولات، الخبز الذي يأتي على رأس قائمة المواد التي تلقى في القمامة، بنسبة 46 بالمائة. مؤشرات محورية وفق التقرير الخاص بمؤشرات هدر الغذاء الذي يصدره البرنامج البيئي للأمم المتحدة، تأتي تونس في المرتبة الثالثة أفريقيًا في هدر الطعام، بمعدل 172 كلغ من الطعام المهدور سنويًا لكل فرد، وبمعدل عام للبلاد يُقدَّر بـ 12 مليون طن سنويًا، وهو ما يكلف البلاد أكثر من نصف مليار دينار سنويًا (185 مليون دولار). وتسبق تونس في مستوى الإهدار الفردي للغذاء بلداناً تفوقها مساحتها بعدة أضعاف على مستوى القارة وذلك في سياق تعلق الأمر بسلوك متوارث وثقافة غير سليمة في التعامل مع الغذاء والمنتجات التي تستعمل في إعداد الطعام. ولهذه الظاهرة تداعيات عديدة وذلك بالخصوص على الموارد الطبيعية المتاحة، ولا سيما منها المائية التي باتت شحيحة في البلاد خصوصا ان التبذير يشمل الأسر وأيضاً المطاعم والمنشآت السياحية. هذا ولهدر الخبز والغذاء في رمضان، على نحو خاص، تأثير سلبي كبير الموارد المائية، اذ يكلف هدر 900 ألف خبزة يوميًا خلال شهر واحد 11.2 مليار لتر من المياه الافتراضية، فيما تشهد البلاد شح المياه الناجم عن سنوات الجفاف وذلك وسط تأكيد المعهد الوطني للاستهلاك تخلص المواطنين يوميًا الخبز في الحاويات على امتداد شهر الصيام. حملات توعية حسب المؤشرات الاحصائية، يصل إهدار الخبز في شهر رمضان إلى أكثر من 27 مليون خبزة، في وقت يحتاج فيه إنتاج كلغ واحد من الخبز قرابة 1600 لتر من الماء. ويأتي الخبز في صدارة الغذاء الذي يهدره المواطنون على مدار السنة، لا سيما في شهر رمضان، الذي يزيد فيه عرض أصناف الخبز خارج الأصناف المدعومة. وترى هيئات كمنظمة إرشاد المستهلك أن رداءة نوعية الخبز من أبرز أسباب الهدر باعتبار ان النوعية الجيدة للخبز تساعد على إعادة رسكلته وتعدد استعمالاته خصوصا أن الخبز في تونس لم يكتسب بعد مقومات الجودة الكافية، وهو ما يفسر إلقاءه في المزابل. وتشير المنظمة في سياق متصل إلى أن تأخير خطة تحسين نوعية الخبز عبر تعزيز مكوناته بالألياف يفاقم مظاهر الهدر المضاعف لمصادر مختلفة من الطاقة، من بينها الماء والكهرباء، فضلًا عن تحمّل خزينة الدولة خسائر ناجمة عن دعم الخبز. كما تشدد على أهمية معالجة أسباب هدر الخبز للحد من الخسائر وتطوير السلوك الغذائي للتونسيين. وكشفت بيانات رسمية للمعهد الوطني للاستهلاك، أن تبذير المواطن التونسي في الأكلات المطبوخة يرتفع في شهر رمضان أكثر من الأيام العادية بنسبة 66.6%، وفي مادة الخبز بنسبة 46%، والغلال بنسبة 31.7%، فيما يصل مستوى التبذير في الحلويات إلى 20.2%، واللحوم إلى 19.2%. ويشغل هدر الغذاء والإسراف على موائد رمضان في تونس المؤسسات الرسمية للدولة ومنظمات الدفاع عن المستهلك، بسبب تأثيرات التبذير على النفقات الأسرية ومنظومة الإنتاج عمومًا، في وقت تواجه فيه البلاد تحديات اقتصادية وشح مائي حاد. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس

تورس
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- تورس
كلفته تفوق نصف مليار دينار.. ذروة تبذير الغذاء في رمضان
وتسبق تونس في مستوى الإهدار الفردي للغذاء بلداناً تفوقها مساحة بثلاثة أضعاف على مستوى القارة وذلك في سياق تعلق الأمر يتعلّق بسلوك متوارث وثقافة غير سليمة في التعامل مع الغذاء والمنتجات التي تستعمل في إعداد الطعام. ولهذه الظاهرة تداعيات عديدة على الموارد الطبيعية المتاحة، ولا سيما منها المائية التي باتت شحيحة في البلاد خصوصا ان التبذير يشمل الأسر وأيضاً المطاعم والمنشآت السياحية. ويكلف هدر 900 ألف خبزة يوميًا خلال شهر واحد تونس 11.2 مليار لتر من المياه الافتراضية. هذا ولهدر الخبز والغذاء في رمضان، على نحو خاص، تأثير سلبي كبير الموارد المائية، فيما تشهد البلاد شح المياه الناجم عن سنوات الجفاف وذلك وسط تأكيد المعهد الوطني للاستهلاك تخلص المواطنين يوميًا من 900 ألف خبزة في الحاويات على امتداد شهر الصيام، وهو ما يعني فقدان أكثر من 11 مليار ليتر من المياه، وفق المؤشرات الاحصائية. وحسب المعهد، يصل إهدار الخبز في شهر رمضان إلى أكثر من 27 مليون خبزة، في وقت يحتاج فيه إنتاج كلغ واحد من الخبز قرابة 1600 لتر من الماء. ويأتي الخبز في صدارة الغذاء الذي يهدره المواطنون على مدار السنة، لا سيما في شهر رمضان، الذي يزيد فيه عرض أصناف الخبز خارج الأصناف المدعومة. ورغم فرض البلاد إجراءات استثنائية للتصرف في الموارد المائية منذ مارس 2023، جرى بموجبها تقليص المساحات الزراعية المروية، لم يكتسب عدد من المواطنين القدر الكافي من سلوكيات الحفاظ على الماء عبر تجنب هدر الطعام. ويكثر إهدار الطعام في تونس خلال شهر رمضان، إذ تذهب كميات كبيرة من الأكل إلى حاويات الفضلات، وهو ما يزيد الضغط على الموارد الطبيعية التي باتت شحيحة مع تواصل تهديدات التغيرات المناخية. هذا وتكشف البيانات الإحصائية ان كل قطعة خبز مهدرة تكلف تونس 353 لترًا من المياه الافتراضية، بحسب مؤشرات قياس البصمة المائية للأطعمة التي يصدرها موقع "ووتر برنت" المتخصص". ويعد القطاع الفلاحي المنتج لغذاء التونسيين هو المستهلك الأول للماء بنسبة تصل إلى 80% من مجموع الموارد المستهلكة، ما يجعل هدر الغذاء هدرًا غير مباشر للماء. وترى هيئات كمنظمة إرشاد المستهلك أن رداءة نوعية الخبز من أبرز أسباب الهدر باعتبار ان النوعية الجيدة للخبز تساعد على إعادة رسكلته وتعدد استعمالاته خصوصا أن الخبز في تونس لم يكتسب بعد مقومات الجودة الكافية، وهو ما يفسر إلقاءه في المزابل. وتشير المنظمة في سياق متصل إلى أن تأخير خطة تحسين نوعية الخبز عبر تعزيز مكوناته بالألياف يفاقم مظاهر الهدر المضاعف لمصادر مختلفة من الطاقة، من بينها الماء والكهرباء، فضلًا عن تحمّل خزينة الدولة خسائر ناجمة عن دعم الخبز. كما تشدد على أهمية معالجة أسباب هدر الخبز للحد من الخسائر وتطوير السلوك الغذائي للتونسيين. وكشفت بيانات رسمية للمعهد الوطني للاستهلاك، أن تبذير المواطن التونسي في الأكلات المطبوخة يرتفع في شهر رمضان أكثر من الأيام العادية بنسبة 66.6%، وفي مادة الخبز بنسبة 46%، والغلال بنسبة 31.7%، فيما يصل مستوى التبذير في الحلويات إلى 20.2%، واللحوم إلى 19.2%. ويشغل هدر الغذاء والإسراف على موائد رمضان في تونس المؤسسات الرسمية للدولة ومنظمات الدفاع عن المستهلك، بسبب تأثيرات التبذير على النفقات الأسرية ومنظومة الإنتاج عمومًا، في وقت تواجه فيه البلاد تحديات اقتصادية وشح مائي حاد.

تورس
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- تورس
دون احتساب اللّحوم: 140 دينارا تكلفة قفة العائلة التونسية أسبوعيا
تقدر كلفة القفة النموذجية الأسبوعية للمستهلك، بالأسعار الحالية، ب 140 دينار وذلك دون احتساب اللحوم حيث تم اعتماد مكونات القفة استنادا إلى أطباق يومية وشربة وسلاطة لأسرة متوسطة الدخل تتكون من 4 أفراد وذلك حسب معايير المعهد الوطني للاستهلاك. ويجري احتساب أسعار الخضر والغلال بالرجوع إلى معدلها بأسواق إقليم ...


العين الإخبارية
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
انفلات أسعار الغذاء في تونس خلال رمضان 2025.. آمال في الرقابة والتثبيت
تم تحديثه السبت 2025/3/1 03:45 م بتوقيت أبوظبي يعاني التونسيون من تداعيات التضخم على معيشتهم اليومية، حيث تظهر آثار الإرهاق على جيوبهم أكثر في شهر رمضان، الذي يسجل زيادة في الإنفاق الأسري على الغذاء. وانطلقت العائلات التونسية في تحضيرات استقبال شهر رمضان، بالرغم من تدني قدرتها الشرائية. وعلى الرغم من تراجع التضخم في يناير/كانون الثاني الماضي إلى 6%، مقابل 6.2% خلال ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وفق بيانات المعهد الوطني للإحصاء، فإن نسق أسعار مجموعة المواد الغذائية تطوّر خلال يناير/ كانون الثاني الماضي ليصل إلى 7.1%. ويعود ذلك إلى ارتفاع أسعار لحم الضأن بنسبة 22.7%، وأسعار الخضر الطازجة بنسبة 18%، وأسعار الفاكهة الجافة بنسبة 15.1%، وأسعار الأسماك الطازجة بنسبة 13.7%، وأسعار الدواجن بنسبة 11.2%. جهود حكومية لكبح الأسعار ولكبح جماح التضخم وتدني القدرة الشرائية للتونسيين، أعلنت وزارة التجارة التونسية تثبيت أسعار أهم المواد الأساسية، وتزويد السوق بالمزيد من السلع لاستيعاب الطلب المرتفع خلال شهر رمضان. وأكدت الوزارة وضع سقف لأسعار اللحوم البيضاء خلال شهر رمضان، وتحديد أسعارها بثلاثة دولارات للكيلوغرام الواحد، مضيفةً أن شركة اللحوم ستوفر مخزونًا إضافيًا لتلبية حاجيات السوق من لحوم الأبقار المحلية ولحوم الضأن. وقالت ربة منزل تونسية تُدعى سليمة الشاهد، التقتها "العين الإخبارية" في السوق المركزية بالعاصمة، إن أسعار الخضر والغلال والأسماك مرتفعة جدًا، إضافة إلى أن أسعار اللحوم الحمراء، بالرغم من تخفيضها وتسقيفها، ما زالت باهظة مقارنة برواتب الموظفين. وأكدت أنها "كانت في السابق تخزن مؤونة رمضان، لكن بفعل الغلاء أصبحت تشتري فقط ما يلزمها حسب حاجتها اليومية"، موضحةً أنها "تكتفي بشراء كميات قليلة من البهارات والمواد الأساسية، لأن الأسعار غالية جدًا". 200 فريق رقابي وللتصدي لانفلات الأسعار في الأسواق التونسية خلال شهر رمضان، أفاد زهير بوزيان مدير إدارة المراقبة والأبحاث الاقتصادية بوزارة التجارة، ، بأنه تم تخصيص أكثر من 200 فريق رقابي سيتمكن من تغطية أغلب مناطق البلاد ومراقبة معظم الأسواق والمتاجر الكبرى. وأكد بوزيان لـ"العين الإخبارية" أن الاستعدادات لهذا الشهر قد انطلقت منذ أسبوعين من خلال مراقبة الأسواق، موضحًا أن وتيرة الاستهلاك خلال الأيام الأولى من شهر الصيام ترتفع بنسق كبير، حيث تصل في بعض المنتجات إلى 200% مقارنة بالأيام العادية. وأفاد بأن شهر رمضان يمثل شهرًا استهلاكيًا بامتياز، إذ ترتفع فيه مشتريات التونسيين بشكل لافت مقارنة ببقية أشهر السنة. ترشيد الاستهلاك من جهته، دعا لطفي الرياحي رئيس المنظمة التونسية لإرشاد المستهلك (مستقلة)، التونسيين إلى ترشيد الاستهلاك والعمل على تعزيز وعي المستهلك. وأكد لـ"العين الإخبارية" أن الاستهلاك خلال شهر رمضان يزيد بنسبة 30%. وأفاد بأن كلفة سلة المواطن التونسي خلال شهر رمضان يمكن أن تقدر بـ40 دينارًا، ما يعادل 13 دولارًا يوميًا، بالنسبة إلى عائلة تتكون من 6 أفراد، وذلك من دون احتساب الكلفة اليومية للحوم الحمراء المرتفعة، في حين أن رواتب التونسيين لم ترتفع منذ سنوات. وأشار إلى أن النقطة الإيجابية خلال هذه السنة هي تحديد سعر لحم الضأن المبرد (المستورد) بـ38 دينارًا، ولحم البقر (المستورد) بـ35 دينارًا للكيلوغرام، داعيًا وزارة التجارة إلى تسعير اللحوم الحمراء كما فعلت سابقًا، لتكون الأسعار متقاربة مع اللحوم المبردة المستوردة. وكشفت بيانات صادرة عن المعهد الوطني للاستهلاك في تونس (حكومي)، أن هدر الطعام يزداد خلال شهر رمضان، حيث تقتني العائلات أكثر من حاجتها من المواد الغذائية خوفًا من فقدانها في الأسواق، ثم تضطر إلى رمي كميات كبيرة منها. ويكلف الهدر التونسيين 5 % من ميزانية الإنفاق الغذائي. كما تقدر قيمة الأغذية المهدورة من الأسر سنويًا بنحو 576 مليون دينار (184.74 مليون دولار)، وفق المعهد الوطني للاستهلاك. aXA6IDQ1LjM5LjcyLjQg جزيرة ام اند امز SG


إذاعة المنستير
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- إذاعة المنستير
معهد الاستهلاك: قيمة التبذير الغذائي الأسري تمثل 5 بالمائة من إجمالي الإنفاق الغذائي.
الاخبار : اخبار اقتصادية قال مدير عام المعهد الوطني للاستهلاك محمد شكري، إن قيمة التبذير الغذائي الأسري تمثل 5 بالمائة من إجمالي الإنفاق الغذائي، مشيرا إلى أن التونسيين يبذرون 900 ألف خبزة يوميا بمعدل 42 كلغ لكل عائلة سنويا. بقية الأخبار والي المنستير يؤدي زيارة ميدانية إلى منطقة بئر الوادي بمدينة بنّان ◔ 10:54 01.03.2025 أدّى والي المنستير عيسى موسى زيارة ميدانية إلى منطقة بئر الوادي بمدينة بنّان، للقاء عدد من المواطنين من مالكي الأراضي المجاورة لمسار مشروع حماية مدينتي بنّان وقصيبة من خطر الفياضانات […] وزارة التجارة: توفر كميات كافية من مختلف المنتوجات الاستهلاكية والتي تلبّي حاجيات المستهلك. ◔ 10:31 01.03.2025 أكدت وزارة التجارة وتنمية الصادرات توفر كميات كافية من مختلف المنتوجات الاستهلاكية من الخضر والغلال ومنتوجات أخرى (اللحوم الحمراء والبيضاء والقهوة والأرز والسكر والحليب…)، والتي تلبي حاجيات المستهلك خلال شهر […] « موديز » ترفّع تصنيف تونس إلى CAA1 مع افاق مستقبلية. ◔ 09:53 01.03.2025 ورد في أخر إصدار لوكالة التصنيف الائتماني الدولي « موديز »،انه تم ترفيع تصنيف تونس إلى CAA1 مع نظرة مستقبلية مستقرة. وتعتبر هذه المرة الأولى التي ترفع فيها الوكالة تونس إلى هذا […] معهد الاستهلاك: قيمة التبذير الغذائي الأسري تمثل 5 بالمائة من إجمالي الإنفاق الغذائي. ◔ 09:38 01.03.2025 قال مدير عام المعهد الوطني للاستهلاك محمد شكري، إن قيمة التبذير الغذائي الأسري تمثل 5 بالمائة من إجمالي الإنفاق الغذائي، مشيرا إلى أن التونسيين يبذرون 900 ألف خبزة يوميا بمعدل […]