logo
#

أحدث الأخبار مع #المكتبالوطنيللهيدروكاربوراتوالمعادن

كشف السر: عملاق بريطاني يهجر سواحل المغرب فجأة ؟
كشف السر: عملاق بريطاني يهجر سواحل المغرب فجأة ؟

أريفينو.نت

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

كشف السر: عملاق بريطاني يهجر سواحل المغرب فجأة ؟

أريفينو.نت/خاص أعلنت شركة النفط البريطانية 'جينيل إنرجي' (Genel Energy) عن قرارها بالانسحاب من المغرب، وإنهاء كافة أنشطتها الاستكشافية المتعلقة برخصة 'لكزيرة' البحرية، الواقعة جنوب مدينة سيدي إفني. وقد تم إضفاء الطابع الرسمي على هذا القرار ضمن التقرير التشغيلي للشركة للربع الأول من عام 2025، ويأتي بعد انتهاء فترة الاستكشاف الأولية دون التقدم بطلب لتمديدها إلى مرحلة إضافية. وأبلغت 'جينيل إنرجي' المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن (ONHYM) بقرارها عدم تمديد رخصة 'لكزيرة'، التي كانت قد حصلت عليها في عام 2023، إلى ما بعد الفترة الأولية، مما سيترتب عليه التخلي عن المشروع نهائياً في يونيو 2025. ولم تقدم الشركة أي تفسيرات رسمية حول الأسباب الكامنة وراء هذا الانسحاب المفاجئ. ومع ذلك، يُنظر إلى هذه الخطوة على أنها تندرج ضمن استراتيجية أوسع للشركة تهدف إلى إعادة توجيه استثماراتها نحو مناطق تعتبرها أكثر جدوى وربحية. وكانت رخصة 'لكزيرة'، الواقعة قبالة سواحل سيدي إفني، قد أثارت اهتمام 'جينيل إنرجي' منذ عام 2020 نظراً لاحتمالاتها النفطية الواعدة. يُذكر أن الشركة كانت قد اكتشفت النفط في عام 2014 على عمق 3000 متر في المنطقة البحرية لسيدي موسى. كما أن التحاليل السيزمية التي أُجريت في عام 2018 كانت قد حددت أكثر من 18 موقعاً محتملاً، مع احتياطيات تقديرية تُقدر بنحو 2.5 مليار برميل. ورغم هذه المؤشرات الإيجابية الأولية، يبدو أن نتائج عمليات الاستكشاف اللاحقة لم ترقَ إلى مستوى توقعات الشركة، مما أفضى إلى قرار الانسحاب. وبالتزامن مع مغادرتها للمغرب، تواصل 'جينيل إنرجي' تنفيذ استراتيجيتها الرامية إلى تنويع أنشطتها جغرافياً. فالشركة بصدد وضع اللمسات الأخيرة على دخولها إلى المربع 54 في سلطنة عمان، حيث من المتوقع صدور مرسوم سلطاني بهذا الشأن خلال الأسابيع القليلة المقبلة، مع التخطيط لبدء أنشطة استكشافية هناك خلال النصف الثاني من عام 2025. وفي الصومال، تواصل 'جينيل إنرجي' أعمالها في المربعين SL10B13 و'أودواين' (Odewayne)، مع إجراء دراسات حالية لتقييم إمكانيات هذه المناطق. وتندرج هذه المبادرات في إطار سعي الشركة لتعزيز وجودها في أقاليم توفر فرص نمو أكثر صلابة. ويُسلط انسحاب شركة 'جينيل إنرجي' من المغرب الضوء على التحديات التي يواجهها قطاع استكشاف النفط والغاز في البلاد. فعلى الرغم من الإمكانيات الجيولوجية المؤكدة، تظل الاستثمارات الأجنبية في مجال التنقيب حساسة للغاية لنتائج المراحل الأولى من عمليات المسح والاستكشاف.

كندا قريبة من العثور على كنز كبير في المغرب؟
كندا قريبة من العثور على كنز كبير في المغرب؟

أريفينو.نت

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

كندا قريبة من العثور على كنز كبير في المغرب؟

أريفينو.نت/خاص أعلنت شركة التنقيب الكندية 'ستيلار أفريكا غولد' (Stellar AfricaGold)، المدرجة في بورصة TSX Venture، عن تحقيق تقدم ملموس في أعمالها الاستكشافية للبحث عن الذهب بمشروع 'تيشكا شرق' الواقع بمنطقة الأطلس الكبير الغربي، على بعد حوالي 90 كيلومتراً جنوب مدينة مراكش. وأكدت الشركة، في تحديث لأنشطتها بتاريخ 5 مايو، أن عمليات الاستكشاف تسير وفقاً للجدول الزمني والميزانية المحددة، مع التركيز حالياً على 'المنطقة ب' (Zone B) التي أظهرت وجود تمعدن رئيسي للذهب حتى الآن. وقد أسفرت حملات حفر الخنادق الميكانيكية واليدوية في هذه المنطقة عن نتائج وصفت بالواعدة جداً، حيث أظهرت العينات نسباً مهمة من الذهب (مثل 3.5 جرام/طن على امتداد 155.7 متر، و 4.56 جرام/طن على امتداد 15 متر)، وذلك ضمن محيط يناهز كيلومتراً مربعاً واحداً فقط من إجمالي مساحة المشروع البالغة 82 كيلومتراً مربعاً والموزعة على سبعة تراخيص، والتي لا يزال جزء كبير منها غير مستكشف. ويتم تنفيذ المشروع بالشراكة مع المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن (ONHYM)، الذي يمتلك حصة مشاركة مجانية بنسبة 15% وإتاوة بنسبة 3% على الإنتاج. وتحضيراً لحملة الحفر الماسي المقررة في صيف أو الربع الثالث من عام 2025، تقوم 'ستيلار' حالياً بتأهيل طريق وصول بطول 8.5 كم، وفتح طرق جديدة لمناطق أخرى، وتوسيع برنامج المسح ورسم الخرائط وأخذ العينات، بالإضافة إلى إجراء مسح طبوغرافي عالي الدقة لتحديد مواقع الحفر المثلى. كما استعانت الشركة بخبرة الجيولوجي ديفيد سيلي لإجراء تقييم هيكلي معمق للموقع، والذي بدأ عمله الميداني في 4 مايو للمساهمة في تحديث النموذج الجيولوجي للمشروع. وتهدف حملة الحفر القادمة إلى اختبار النموذج الهيكلي الجديد وتعميق استكشاف المناطق الواعدة، بهدف توسيع نطاق التمعدن المحدد والوصول في نهاية المطاف إلى تحديد مورد قابل للاستغلال اقتصادياً. وتراهن الشركة، ذات القيمة السوقية المتواضعة نسبياً ولكن بإدارة ذات خبرة، على قوة الشراكة مع المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن وعلى الإمكانات الجيولوجية للمغرب التي تعتبرها لا تزال غير مقدرة بشكل كافٍ.

Merija Mining تفوز بعقد استغلال منجم "نا ور" باستثمار يفوق 230 مليون درهم
Merija Mining تفوز بعقد استغلال منجم "نا ور" باستثمار يفوق 230 مليون درهم

يا بلادي

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يا بلادي

Merija Mining تفوز بعقد استغلال منجم "نا ور" باستثمار يفوق 230 مليون درهم

أعلنت شركة Merija Mining، الفرع التعديني التابع لـ Africorp Mining، عن فوزها بطلب عروض دولي أطلقه المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن (ONHYM) لاستغلال منجم "نا ور" بإقليم بني ملال، في صفقة استثمارية تتجاوز 230 مليون درهم، تشمل 200 مليون درهم لتطوير المشروع و30 مليون درهم للحصول على رخصة الاستغلال. ويمثل هذا المشروع الجديد خطوة استراتيجية في مسار توسع Merija Mining، بعد نجاح تجربتها الأولى في معالجة خام النحاس بمنطقة بوعرفة (تالسينت) سنة 2019. ويُتوقع أن يحقق منجم "نا ور"، الذي يضم موارد تقدّر بـ1.5 مليون طن بتركيز متوسط 1.5% من النحاس، رقم معاملات يناهز 250 مليون درهم بحلول سنة 2027. وأبرز محمد لزعر، رئيس Africorp Mining، أن المشروع يُعد تتويجاً لتجربة ميدانية ناجحة، ويفتح آفاقاً واعدة لمشاريع مستقبلية. من جهته، أكد حسن بن جرفي، نائب رئيس Africorp Consortium، أن هذا الإنجاز يندرج ضمن رؤية المجموعة لبناء شركات رائدة تُساهم في التنمية المحلية المستدامة. وتواصل Merija Mining تعزيز موقعها ضمن الدينامية الوطنية لتطوير القطاع المعدني، عبر التزامها بالاستثمار المسؤول والمبادرات الاجتماعية، من بينها تشغيل اليد العاملة المحلية، وتجهيز القرى بمضخات شمسية، ودعم خدمات القرب.

المغرب على خريطة المعادن الإستراتيجية: ثروة طبيعية هائلة في قلب المنافسة العالمية
المغرب على خريطة المعادن الإستراتيجية: ثروة طبيعية هائلة في قلب المنافسة العالمية

عبّر

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عبّر

المغرب على خريطة المعادن الإستراتيجية: ثروة طبيعية هائلة في قلب المنافسة العالمية

أكثر من 70 معدنًا إستراتيجيًا يضع المغرب في موقع متقدم ضمن سلاسل الإمداد العالمية في خضم السباق العالمي على تأمين الموارد المعدنية الحيوية، يبرز المغرب كمصدر واعد بفضل ثرواته غير المستغلة بعد، خاصةً في مجال المعادن الإستراتيجية التي تُعد حجر الزاوية في الصناعات التكنولوجية الحديثة، من السيارات الكهربائية إلى الطاقات المتجددة. المغرب ينافس الصين وأستراليا بمعادن حيوية: الليثيوم، الكوبالت، الزنك والنيوبيوم رغم هيمنة الصين وأستراليا على سوق المعادن الأرضية النادرة، يخطو المغرب بثبات إلى جانب جنوب أفريقيا نحو مكانة متقدمة، مدعومًا باحتياطات مهمة من الليثيوم، الزنك، الكوبالت والنيوبيوم، وهي معادن أساسية في صناعة البطاريات والتقنيات النظيفة. تنوع جيولوجي فريد ومشاريع استكشاف طموحة في 2024 تؤكد هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أن المغرب يمتلك تنوعًا جيولوجيًا فريدًا، ما يمنحه إمكانيات ضخمة لإنتاج المعادن الإستراتيجية، خصوصًا عبر الصخور الكربوناتية والتشكيلات النادرة. وفي هذا الإطار، أطلق المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن سنة 2024 ما لا يقل عن 44 مشروعًا استكشافيًا، استهدفت معادن استراتيجية في مناطق مثل بئر المامي، تيزي نوشين، تارغة، المريجة، وأمان تازوغارت. إصلاحات قانونية منتظرة لجذب الاستثمارات الأجنبية وتطوير الصناعات التحويلية بحسب منصتي ' أتالايار ' و'الطاقة'، فإن تحويل هذه الإمكانات إلى مكاسب اقتصادية يتطلب تسريع وتيرة إصلاح الإطار القانوني لقطاع المعادن، مع توفير حوافز تنظيمية تستقطب الاستثمارات الأجنبية وتدعم بناء سلسلة قيمة متكاملة تشمل الاستخراج، التصنيع، وإعادة التدوير. استثمارات صينية كبرى تؤكد جاذبية السوق المغربية تعكس الاستثمارات الصينية المتزايدة في مجال تصنيع البطاريات ومكوناتها – عبر شركات كبرى أنشأت فروعًا لها في المملكة – مدى جاذبية المغرب في السوق العالمية للمعادن الإستراتيجية، ما يؤكد مكانته كـ فاعل صاعد في الاقتصاد الصناعي الأخضر.

اكتشاف ضخم للغاز والهيليوم في المغرب.. والمفاجأة غير متوقعة
اكتشاف ضخم للغاز والهيليوم في المغرب.. والمفاجأة غير متوقعة

عبّر

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عبّر

اكتشاف ضخم للغاز والهيليوم في المغرب.. والمفاجأة غير متوقعة

اكتشاف كميات هائلة من الغاز في بئر 'MOU-5' بجرسيف كشفت منصة 'الطاقة' عن اكتشاف كميات كبيرة من الغاز والهيليوم في المغرب، بعد نجاح شركة 'بريداتور أويل آند غاز' البريطانية في عمليات التنقيب في بئر 'MOU-5' بمنطقة جرسيف. فرص جديدة في قطاع الطاقة المغربي يعزز هذا الاكتشاف الآمال في استغلال موارد طاقية غير متوقعة، حيث تم العثور على تكوينات جيولوجية نادرة قد تفتح آفاقًا جديدة في مجال التنقيب عن النفط والغاز. وأكدت الشركة البريطانية وجود رواسب هامة من الحجر الجيري ورمال الكثبان الرملية، مما يشير إلى احتياطي محتمل من الغاز والنفط يمكن أن يشكل نقلة نوعية في القطاع الطاقي المغربي. طبقات جيولوجية غير مسبوقة تعزز فرص الإنتاج تمكنت عملية الحفر من الوصول إلى تكوين كربونات دوميريان، وهي الطبقة المستهدفة في البحث، والتي اكتُشفت على عمق كبير بفضل وجود الملح المتحرك، مما ساهم في زيادة سماكة الطبقة العازلة الضرورية لاحتجاز النفط والغـاز. كما كشفت عمليات التنقيب عن طبقة رملية عالية الجودة بسمك 30 مترًا تحت تكوين الكربونات، وهي ظاهرة جيولوجية غير مسبوقة في المنطقة، ما يعزز من فرص استخراج الغـاز بكميات تجارية. تعليق مؤقت للحفر لمزيد من التقييمات التقنية قررت ' بريداتور أويل آند غاز ' تعليق عمليات الحفر مؤقتًا لإجراء مزيد من التقييمات التقنية والزلزالية بهدف دراسة الاكتشاف بدقة وتحديد جدواه الاقتصادية. تمتلك الشركة البريطانية 75% من حقوق استغلال بئر كرسيف، بينما يحتفظ المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن (ONHYM) بنسبة 25%، ضمن ترخيص يشمل أربعة تصاريح استكشاف تغطي مساحة 4,301 كيلومتر مربع، مع فترة امتياز تمتد لتسع سنوات، حيث تمت الموافقة على التمديد الأول حتى عام 2026. خطوة استراتيجية نحو الأمن الطاقي المغربي يُعد هذا الاكتشاف خطوة هامة نحو تعزيز الأمن الطاقي في المغرب وتقليل الاعتماد على واردات الطاقة، مما يفتح المجال أمام استثمارات أجنبية جديدة في قطاع التنقيب عن الغاز والنفط. كما يعكس هذا التطور تحولًا كبيرًا في استراتيجية الطاقة الوطنية، ويدعم جهود المغرب في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الموارد الطاقية وتعزيز موقعه كلاعب رئيسي في قطاع الطاقة على المستوى الإقليمي والدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store