logo
المغرب على خريطة المعادن الإستراتيجية: ثروة طبيعية هائلة في قلب المنافسة العالمية

المغرب على خريطة المعادن الإستراتيجية: ثروة طبيعية هائلة في قلب المنافسة العالمية

عبّر١١-٠٤-٢٠٢٥

أكثر من 70 معدنًا إستراتيجيًا يضع المغرب في موقع متقدم ضمن سلاسل الإمداد العالمية
في خضم السباق العالمي على تأمين الموارد المعدنية الحيوية، يبرز المغرب كمصدر واعد بفضل ثرواته غير المستغلة بعد، خاصةً في مجال المعادن الإستراتيجية التي تُعد حجر الزاوية في الصناعات التكنولوجية الحديثة، من السيارات الكهربائية إلى الطاقات المتجددة.
المغرب ينافس الصين وأستراليا بمعادن حيوية: الليثيوم، الكوبالت، الزنك والنيوبيوم
رغم هيمنة الصين وأستراليا على سوق المعادن الأرضية النادرة، يخطو المغرب بثبات إلى جانب جنوب أفريقيا نحو مكانة متقدمة، مدعومًا باحتياطات مهمة من الليثيوم، الزنك، الكوبالت والنيوبيوم، وهي معادن أساسية في صناعة البطاريات والتقنيات النظيفة.
تنوع جيولوجي فريد ومشاريع استكشاف طموحة في 2024
تؤكد هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أن المغرب يمتلك تنوعًا جيولوجيًا فريدًا، ما يمنحه إمكانيات ضخمة لإنتاج المعادن الإستراتيجية، خصوصًا عبر الصخور الكربوناتية والتشكيلات النادرة.
وفي هذا الإطار، أطلق المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن سنة 2024 ما لا يقل عن 44 مشروعًا استكشافيًا، استهدفت معادن استراتيجية في مناطق مثل بئر المامي، تيزي نوشين، تارغة، المريجة، وأمان تازوغارت.
إصلاحات قانونية منتظرة لجذب الاستثمارات الأجنبية وتطوير الصناعات التحويلية
بحسب منصتي ' أتالايار ' و'الطاقة'، فإن تحويل هذه الإمكانات إلى مكاسب اقتصادية يتطلب تسريع وتيرة إصلاح الإطار القانوني لقطاع المعادن، مع توفير حوافز تنظيمية تستقطب الاستثمارات الأجنبية وتدعم بناء سلسلة قيمة متكاملة تشمل الاستخراج، التصنيع، وإعادة التدوير.
استثمارات صينية كبرى تؤكد جاذبية السوق المغربية
تعكس الاستثمارات الصينية المتزايدة في مجال تصنيع البطاريات ومكوناتها – عبر شركات كبرى أنشأت فروعًا لها في المملكة – مدى جاذبية المغرب في السوق العالمية للمعادن الإستراتيجية، ما يؤكد مكانته كـ فاعل صاعد في الاقتصاد الصناعي الأخضر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

معادن ورزازات: اكتشاف ثروة بـ60 مليار دولار يعيد رسم مستقبل المنطقة
معادن ورزازات: اكتشاف ثروة بـ60 مليار دولار يعيد رسم مستقبل المنطقة

عبّر

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • عبّر

معادن ورزازات: اكتشاف ثروة بـ60 مليار دولار يعيد رسم مستقبل المنطقة

في خطوة قد تُغير ملامح إقليم ورزازات اقتصاديًا واجتماعيًا، أعلنت شركة كندية متخصصة في التنقيب عن المعادن عن اكتشاف احتياطي ضخم من معادن الكروم والنيكل والكوبالت بمنطقة أماسين، جنوب شرق المغرب. اكتشاف وُصف من قبل الفاعلين المحليين بـ'الاستراتيجي'، نظرًا لقيمته المالية المقدّرة بـأزيد من 60 مليار دولار، وباعتباره نقطة تحوّل في تاريخ المنطقة التي طالما عانت من الهشاشة والبطالة والهجرة. فرصة تنموية… ومسؤولية اجتماعية يرى عدد من الفاعلين الجمعويين أن هذا الاكتشاف ليس فقط خبرا اقتصاديا، بل فرصة تنموية حقيقية قد تفتح الباب أمام تحسين مؤشرات التنمية المحلية، من خلال توفير مناصب الشغل، وتطوير البنية التحتية، والحد من نزيف الهجرة نحو المدن الكبرى. ويطالب هؤلاء بأن تمنح الأولوية لشباب الإقليم في التوظيف والتكوين المهني، خصوصا في المجالات المرتبطة بالصناعات المعدنية، داعين إلى إحداث مراكز للتأهيل التقني والإدماج المهني موجهة خصيصا لساكنة ورزازات والمناطق المجاورة. احتياطي استراتيجي في زمن الانتقال الطاقي المعادن المكتشفة — خصوصًا الكوبالت والنيكل — تعد من الركائز الحيوية في الصناعات الحديثة، وعلى رأسها البطاريات الكهربائية، ما يجعل هذا المشروع المغربي محل اهتمام عالمي، وسط سباق دولي محموم على الموارد الطبيعية النادرة. ويرى خبراء أن المغرب، من خلال هذا الاكتشاف، يعزز موقعه كفاعل رئيسي في سلاسل التوريد الخضراء، ويُثبت مرة أخرى قدرته على الجمع بين الاستغلال المستدام للثروات المعدنية والانخراط في التحول البيئي العالمي. دعوات لضمان الشفافية وإدماج الساكنة ومع تصاعد الزخم حول هذا المشروع المعدني الواعد، ترتفع الأصوات الداعية إلى ضمان العدالة المجالية وحماية حقوق السكان الأصليين، من خلال إشراكهم في القرارات المتعلقة بالاستغلال، ومراقبة مدى احترام الشركة الكندية للمعايير البيئية والاجتماعية، خاصة في ظل تجارب سابقة خلّفت الكثير من الجدل في مناطق مماثلة. يمثل هذا الاكتشاف نقطة تحوّل حاسمة لإقليم ورزازات، إذ من شأنه أن ينقله من هامش الخريطة الاقتصادية إلى مركزها، بشرط توجيه الاستثمارات بالشكل الأمثل، وتفعيل العدالة التوزيعية لعائدات الثروات.

كنـز بـ6000 مليار في المغرب يُشعـل صراعـاً صامتـاً في قمـة الـدولـة.. هل يُخفـي فضيحـة كبـرى؟
كنـز بـ6000 مليار في المغرب يُشعـل صراعـاً صامتـاً في قمـة الـدولـة.. هل يُخفـي فضيحـة كبـرى؟

أريفينو.نت

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أريفينو.نت

كنـز بـ6000 مليار في المغرب يُشعـل صراعـاً صامتـاً في قمـة الـدولـة.. هل يُخفـي فضيحـة كبـرى؟

أريفينو.نت/خاص كنز مدفون في جبال سيروا: إعلان بقيمة 60 مليار دولار في قلب الجدل، تقف شركة 'كاتاليست ماينز إنك' الكندية، التي أعلنت عن نتائج وصفتها بـ'الاستثنائية' في منطقة سيروا الجبلية، الواقعة بين ورزازات وتاليوين على مشارف الأطلس الكبير. تؤكد الشركة أنها عثرت على مكامن ضخمة لمعادن الكروم والنيكل والكوبالت، وهي ثلاثة معادن استراتيجية بالغة الأهمية لمسيرة التحول الطاقي العالمي. القيمة المحتملة لهذه الثروات؟ رقم فلكي يقدر بـ 60 مليار دولار. منذ ذلك الحين، انتشرت التكهنات كالنار في الهشيم، وتحرك المنتخبون المحليون، بينما يطرح السكان تساؤلات مشروعة. على الأرض، ذاع الخبر بسرعة، غذته وسائل التواصل الاجتماعي وتقارير إعلامية متخصصة تتحدث عن 'اكتشاف تعديني ذي بعد قاري'. صمت حكومي مريب وتحرك برلماني لافت في المقابل، التزمت الحكومة المغربية صمتًا مطبقًا، وهو ما دفع النائب البرلماني عدي الشجري، عن حزب التقدم والاشتراكية، إلى كسر هذا الصمت. تقدم الشجري بسؤال كتابي في البرلمان، موجهًا إلى وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، يطالب فيه بـ'توضيحات عاجلة'. وأشار النائب في رسالته إلى 'معلومات متواترة تتناقلها وسائل الإعلام والسكان المحليون' بخصوص هذا الاكتشاف الجيولوجي المزعوم. وتساءل عما إذا كانت الحكومة تؤكد وجود هذه المكامن، وعن الاستراتيجية التي يعتزم الجهاز التنفيذي تبنيها للاستفادة منها، سواء لتعزيز السيادة التعدينية الوطنية أو لتحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية لمنطقة عانت التهميش طويلاً. وقد صرح الشجري للصحافة البرلمانية قائلاً: 'لا يمكننا أن ندع مثل هذا الإعلان يتحول إلى سراب، أو أسوأ من ذلك، إلى مضاربات تخدم مصالح خاصة. على الحكومة إطلاع المغاربة على حقيقة الأمر وضمان الشفافية في هذا الملف الاستراتيجي'. وكانت شركة 'كاتاليست ماينز إنك'، وهي شركة كندية لا تزال غير معروفة بشكل واسع لدى الجمهور المغربي، قد أعلنت من تورونتو في 25 أبريل الماضي عن تحديد 'تركيزات ملحوظة من الكروم' في رخصة التعدين الخاصة بها بمنطقة 'أماسين' في سيروا. الأمر الأكثر إثارة للقلق بالنسبة للسلطات المغربية هو إشارة الشركة أيضًا إلى 'مؤشرات مهمة على وجود الكوبالت والنيكل'، وهما معدنان لا غنى عنهما اليوم في صناعة البطاريات والمركبات الكهربائية والطاقات المتجددة. وفي بيان نقلته عدة وسائل إعلام كندية، أشادت إدارة 'كاتاليست ماينز' بـ'الإمكانات الهائلة' للموقع، مؤكدة أن هذا المزيج من المعادن يمكن أن يضع المغرب ضمن العمالقة الأفارقة المستقبليين في مجال المواد الأولية الاستراتيجية، إلى جانب جمهورية الكونغو الديمقراطية بالنسبة للكوبالت وجنوب أفريقيا بالنسبة للكروم. الحكومة تراوغ والخبراء يحذرون من الغموض حتى هذه اللحظة، لم يصدر أي تأكيد رسمي من السلطات المغربية. واكتفى مصدر من وزارة الانتقال الطاقي، عند الاتصال به، بالقول إن الوزارة تتابع 'باهتمام تطور رخص التعدين في هذه المنطقة'، وأن تقييمًا 'علميًا وتنظيميًا' يجري حاليًا. هذا الغموض يثير حفيظة بعض المراقبين. يحلل متخصص في قطاع التعدين المغربي، فضل عدم الكشف عن هويته، قائلاً: 'للحكومة مصلحة كاملة في رفع الحجاب بسرعة عن هذه القضية. فاكتشاف بهذا الحجم لا يمكن أن يبقى طويلاً دون إطار سياسي واقتصادي واضح'. ويُذكّر بأن الاستغلال التعديني يخضع لإطار قانوني صارم في المغرب، وأن أي شركة أجنبية يجب أن تمتثل لمتطلبات المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن (ONHYM) والسلطات المحلية. سيروا: بين مطرقة التهميش وسندان آمال التنمية تقع منطقة سيروا في منطقة قاحلة ومتواضعة النمو، وتكافح منذ عقود للخروج من عزلتها. ورغم شهرتها بزراعة الزعفران وحرفها الأمازيغية التقليدية، إلا أنها تظل واحدة من أكثر المناطق حرماناً في الجنوب الشرقي المغربي. البنية التحتية محدودة، والفرص الاقتصادية نادرة، والشباب المحلي غالبًا ما يضطر إلى الهجرة نحو المدن الكبرى أو الخارج. بالنسبة لمنتخبي المنطقة، يمكن أن يشكل استغلال تعديني مسؤول فرصة تاريخية للنهوض. لكن الوعود السابقة تدعو إلى قدر من الحذر. يحذر منتخب محلي من إقليم ورزازات: 'لقد شهدنا الكثير من الإعلانات التي لم تر النور. هذه المرة، يجب على السلطات إشراك السكان، وضمان عائد اقتصادي محلي، وتجنب رحيل الموارد دون مقابل للسكان'. هل يصبح كنز سيروا رافعة استراتيجية للمغرب؟ بعيدًا عن الرهان الإقليمي، يمكن لهذا الاكتشاف، إذا تم تأكيده، أن يعزز الاستراتيجية التعدينية للمغرب، الذي يتمتع بالفعل بمكانة جيدة على الساحة العالمية بفضل احتياطياته من الفوسفاط. المملكة، التي تسعى إلى تنويع مواردها الاستراتيجية، لا سيما في المعادن الحيوية للصناعات المستقبلية، سترى في سيروا رافعة إضافية لسيادتها الصناعية. وفي مذكرة داخلية تم الاطلاع عليها، يؤكد مستشار وزاري أن 'الكروم والكوبالت والنيكل هي أعمدة سلسلة القيمة لبطاريات السيارات الكهربائية، وهو قطاع يعتزم المغرب تطويره ليصبح مركزًا صناعيًا أفريقيًا وأورو-متوسطيًا'. التحديات البيئية والاجتماعية: مخاوف مشروعة تبقى قضية التأثير الاجتماعي والبيئي لمثل هذا المشروع حساسة. فمنظمات المجتمع المدني المحلية وجمعيات حماية البيئة تعرب بالفعل عن قلقها من مخاطر استغلال غير منضبط، على غرار الجدل الذي هز مواقع تعدينية أخرى في المغرب في السنوات الأخيرة. تلوث الفرشة المائية، تدمير المناظر الطبيعية، وغياب الفوائد الملموسة للمجتمعات المحلية: الانتقادات جاهزة سلفًا. أمام هذه التحديات، تجد الوزيرة ليلى بنعلي، التي تتعرض أصلًا لانتقادات بشأن إدارة خط أنابيب الغاز النيجيري-المغربي واستراتيجية الطاقة للمملكة، ملفًا حساسًا جديدًا يُضاف إلى جدول أعمالها. ولم يستبعد النائب الشجري المطالبة بجلسة استماع برلمانية إذا تأخرت ردود الوزارة. وفي البرلمان، يرى البعض في هذه القضية اختبارًا لشفافية الجهاز التنفيذي، في سياق يطالب فيه المجتمع المدني والمنتخبون الإقليميون بمزيد من المشاركة والإنصاف في إدارة الموارد الطبيعية.

كشف السر: عملاق بريطاني يهجر سواحل المغرب فجأة ؟
كشف السر: عملاق بريطاني يهجر سواحل المغرب فجأة ؟

أريفينو.نت

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أريفينو.نت

كشف السر: عملاق بريطاني يهجر سواحل المغرب فجأة ؟

أريفينو.نت/خاص أعلنت شركة النفط البريطانية 'جينيل إنرجي' (Genel Energy) عن قرارها بالانسحاب من المغرب، وإنهاء كافة أنشطتها الاستكشافية المتعلقة برخصة 'لكزيرة' البحرية، الواقعة جنوب مدينة سيدي إفني. وقد تم إضفاء الطابع الرسمي على هذا القرار ضمن التقرير التشغيلي للشركة للربع الأول من عام 2025، ويأتي بعد انتهاء فترة الاستكشاف الأولية دون التقدم بطلب لتمديدها إلى مرحلة إضافية. وأبلغت 'جينيل إنرجي' المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن (ONHYM) بقرارها عدم تمديد رخصة 'لكزيرة'، التي كانت قد حصلت عليها في عام 2023، إلى ما بعد الفترة الأولية، مما سيترتب عليه التخلي عن المشروع نهائياً في يونيو 2025. ولم تقدم الشركة أي تفسيرات رسمية حول الأسباب الكامنة وراء هذا الانسحاب المفاجئ. ومع ذلك، يُنظر إلى هذه الخطوة على أنها تندرج ضمن استراتيجية أوسع للشركة تهدف إلى إعادة توجيه استثماراتها نحو مناطق تعتبرها أكثر جدوى وربحية. وكانت رخصة 'لكزيرة'، الواقعة قبالة سواحل سيدي إفني، قد أثارت اهتمام 'جينيل إنرجي' منذ عام 2020 نظراً لاحتمالاتها النفطية الواعدة. يُذكر أن الشركة كانت قد اكتشفت النفط في عام 2014 على عمق 3000 متر في المنطقة البحرية لسيدي موسى. كما أن التحاليل السيزمية التي أُجريت في عام 2018 كانت قد حددت أكثر من 18 موقعاً محتملاً، مع احتياطيات تقديرية تُقدر بنحو 2.5 مليار برميل. ورغم هذه المؤشرات الإيجابية الأولية، يبدو أن نتائج عمليات الاستكشاف اللاحقة لم ترقَ إلى مستوى توقعات الشركة، مما أفضى إلى قرار الانسحاب. وبالتزامن مع مغادرتها للمغرب، تواصل 'جينيل إنرجي' تنفيذ استراتيجيتها الرامية إلى تنويع أنشطتها جغرافياً. فالشركة بصدد وضع اللمسات الأخيرة على دخولها إلى المربع 54 في سلطنة عمان، حيث من المتوقع صدور مرسوم سلطاني بهذا الشأن خلال الأسابيع القليلة المقبلة، مع التخطيط لبدء أنشطة استكشافية هناك خلال النصف الثاني من عام 2025. وفي الصومال، تواصل 'جينيل إنرجي' أعمالها في المربعين SL10B13 و'أودواين' (Odewayne)، مع إجراء دراسات حالية لتقييم إمكانيات هذه المناطق. وتندرج هذه المبادرات في إطار سعي الشركة لتعزيز وجودها في أقاليم توفر فرص نمو أكثر صلابة. ويُسلط انسحاب شركة 'جينيل إنرجي' من المغرب الضوء على التحديات التي يواجهها قطاع استكشاف النفط والغاز في البلاد. فعلى الرغم من الإمكانيات الجيولوجية المؤكدة، تظل الاستثمارات الأجنبية في مجال التنقيب حساسة للغاية لنتائج المراحل الأولى من عمليات المسح والاستكشاف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store