أحدث الأخبار مع #الملاك


الدستور
منذ 6 ساعات
- منوعات
- الدستور
أبرز الأنشطة الرعوية بالكنيسة خلال فترة الخماسين المقدسة
شهدت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية خلال مطلع الأسبوع الجاري،عدة أنشطة رعوية مكثفة بالتزامن مع استمرار فترة الخماسين المقدسة والتي تنتهي ببدء صوم الرسل. قداس بكنيسة "الملاك" في برايتون نظمت كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل في برايتون، إنجلترا، اليوم الأحد احتفالية بمناسبة أجواء فترة الخماسين المقدسة، بدأتها بالقداس الإلهي الذي صلاه نيافة الأنبا أنتوني أسقف أيرلندا واسكتلندا وشمال شرقي إنجلترا، حيث شارك في الصلاة القس يوسف، إلى جانب القمص شنودة نوار كاهن الكنيسة. التقى نيافته عقب انتهاء القداس مع أبناء الكنيسة، ثم بدأت فقرات الحفل، الذي رنم خلاله القس موسى رشدي عددًا من الترانيم. 'أ-ب تنمية'.. حفل تخرج كورس خدمة الأنبا إبرام بالمنصورة نظّمت خدمة الأنبا إبرام بالمنصورة حفل تخرج كورس 'أ-ب تنمية' في كنيسة الأنبا إبرام بالمنصورة، بحضور نيافة الأنبا أكسيوس أسقف إيبارشية المنصورة وتوابعها. وخلال الحفل، قام نيافته بتوزيع شهادات التخرج على المشاركين الذين اجتازوا الكورس بنجاح، كما قام بتكريم الآباء الكهنة والخدام القائمين على تنظيم الكورس على مستوى الإيبارشية، تقديرًا لمجهوداتهم في إعداد وتنمية المشاركين في سياق متصل،أقيمت أمس السبت، في كنيسة البشارة بالناصرة، التابعة للكرسي الأورشليمي، صلوات تجنيز الراهب القمص سدراك الأنطوني كاهن الكنيسة ذاتها. وشيخ كهنة الكرسي الأورشليمي، الذي رقد في الرب بشيخوخة صالحة يوم الخميس الماضي، بعد حياة رهبانية امتدت لأكثر من ٥٤ سنة، قضى منها ٥٣ سنة كاهنًا لكنيسة البشارة بأورشليم. صلى صلوات التجنيز صاحبا النيافة الأنبا أنطونيوس مطران الكرسى الأورشليمي والشرق الأدنى والأنبا ثيؤدوسيوس أسقف وسط الجيزة. وحضر ممثلون عن الكنائس المختلفة بالناصرة والمدن المجاورة وكذلك عدد من كبار المسئولين ورجال الدولة ورجال الدين الإسلامي. قداسة البابا تواضروس الثاني يتقدم بخالص العزاء لنيافة الأنبا أنطونيوس مطران إيبارشية الكرسي الأورشليمي والشرق الأدنى، ولمجمع كهنة الإيبارشية، كما يتقدم بالتعزية لنيافة الأنبا يسطس أسقف ورئيس دير القديس الأنبا أنطونيوس بالبحر الأحمر، ولمجمع رهبان الدير، في نياحة الأب المبارك الراهب القمص سدراك الأنطوني طالبًا لنفسه البارة النياح والراحة النصيب والميراث في مجمع الأبكار.


اليوم السابع
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
تتوالى المقترحات لخروج مشروع القانون من "عُنق الزجاجة".. برلماني
رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "جولات الحسم في معركة الإيجار القديم.. تتوالى المقترحات لخروج مشروع القانون من عُنق الزجاجة"، استعرض خلاله 4 مقترحات من المُلاك أبرزها إنشاء صندوق لدعم للمستأجرين غير القادرين، فلازالت المقترحات تأتى من هنا ومن هناك حول تعديلات قانون الايجار القديم، خاصة وأن حرب تعديلات قانون الإيجار القديم بدأت منذ عدة أيام، وتحديداً منذ عرض مواد مشروعي القانونين المقدّمين من الحكومة إلى مجلس النواب بشأن الإيجارات القديمة، واللذين أحيلا إلى لجنة مشتركة من لجنة الإسكان والمرافق العامة والتعمير، ولجنتي الإدارة المحلية والشئون الدستورية والتشريعية. فقد بدأت اللجنة المشتركة مناقشتهما من حيث المبدأ في أولى اجتماعاتها، وذلك في ضوء الحوار المجتمعي الذي يعكف عليه مجلس النواب خلال الفترة الحالية، وسط تأكيدات على أن القانون في صورته النهائية سيكون متوازنًا، دون انحياز لطرف على حساب آخر، وكان أبرز تلك المقترحات الإخلاء والطرد بعد مرور 5 سنوات والتي آثارت جدلاً واسعاً. في التقرير التالى، نلقى الضوء على مقترح مُقدم من المؤجرين بالحلول للمستأجرين غير القادرين بدعم الدولة، وفى الحقيقة قانون الإيجار القديم عمره عشرات السنين، وكان معمول في وقت كانت فيه الظروف الاقتصادية والاجتماعية مختلفة تمامًا، واليوم تغير الواقع، فالإيجارات مازالت ثابتة، لكن الأسعار ارتفعت، والنتيجة إن آلاف المُلاك ليسوا قادرين من الإستفادة بملكهم، كما أن آلاف المستأجرين يروا إن القانون الجديد سيطردهم من بيوتهم التي عاشوا فيها عُمرهم منذ الصغر، الأمر الذى يطرح معه ضرورة أن يكون الحل عادل دون أن يكون هناك ظلم جديد يعالج ظلم قديم، حيث أن المالك عنده كل الحق في أن يملك ويتصرف، لكن المستأجر أيضاً لديه الحق في الاستقرار والسكن الآمن. برلمانى


جريدة المال
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
المستشار القانوني لرابطة مستأجري الإيجار القديم: نرفض المساس بقيم إيجار التجاري
كشف أيمن عصام، المستشار القانوني لرابطة مستأجري الإيجار القديم، تفاصيل مطالب ممثلي الإيجار القديم المقرر طرحها غدًا في جلسة استماع البرلمان، قائلاً: 'نحن نستند إلى حكم المحكمة الدستورية، ونحترم أحكام القضاء، خاصةً الحكم المتعلق بالقانون رقم 136 لسنة 1981، والذي تطرق إلى فقرتين واضحتين، كلتاهما تتحدث عن تنظيم الأجرة بالنسبة للوحدات السكنية فقط، ولم يتطرق الحكم إلى المحال التجارية أو تحرير العلاقة الإيجارية بشأنها'. وحول اعتراضات بعض الملاك على الفترة الانتقالية المحددة للمحال التجارية، وزيادة القيمة الإيجارية إلى خمسة أمثال، بحجة أن بعض المحال لا تزال تدفع 20 أو 30 جنيهًا، نفى عصام ذلك خلال مداخلة مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج 'كلمة أخيرة' عبر قناة أون، قائلاً: 'مافيش الكلام ده من بعد قانون 1997، أقل محل في منطقة شعبية بيدفع ألف جنيه'. وتابع: 'لا يوجد داعٍ لمظلومية الملاك المستمرة. ونطالب بالحديث عن الملاك الجدد، وهم من اشتروا عقارات بها مستأجرون، وهم على علم كامل بظروف هؤلاء المستأجرين داخل العقارات، لا يصح أن يشتري أحدهم العقار، ثم بعد خمس أو ست سنوات يقول: الإيجار مش عاجبني. أنت اشتريت وأنت عارف إن العقار فيه مستأجرين'. وحول مطالب الملاك بوضع حد أدنى للقيمة الإيجارية، مثل 2000 جنيه للوحدات في المناطق الشعبية، و4000 في المتوسطة، و8000 في الراقية، علّق قائلًا: 'هذه الأسعار أرقام لم يُنزل الله بها من سلطان.. زمان كانوا يقولوا نقول 1000، فلو نزلت لـ500 يبقى كويس، وهكذا. استكمل قوله: لازم نعرف أن المستأجرين دول شاركوا في حرب أكتوبر، وشالوا البلد على أكتافهم، وأعمارهم الآن تتراوح بين 60 و75 سنة، ومعاشاتهم محدودة، ونرفض هذه القيم المجحفة سواء من قبل الملاك أو مشروع اقلانون ويجب أن يكون القانون قاصر فقط على السكني ولايتطرق للتجاري '.


البيان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
مهرجان المرموم.. ملحمة سنوية تجسد الأصالة الإماراتية
يُعد مهرجان المرموم التراثي للهجن، الذي ينظمه نادي دبي لسباقات الهجن، من أبرز الفعاليات السنوية في دولة الإمارات، التي تجسد رؤية القيادة الرشيدة في الحفاظ على الموروث الشعبي، وتعزز مكانة الإبل كرمز تاريخي وثقافي يلقي الضوء على حياة الآباء والأجداد. وشهد عام 2008 تشييد مضمار خاص لسباقات الهجن في منطقة المرموم، ومنذ ذلك الحين، أصبحت المنطقة تُعرف بمدينة دبي لسباقات الهجن، وتحولت إلى وجهة متكاملة تجمع بين الرياضة والتراث والسياحة. ويقع ميدان المرموم في منطقة سيح السلم بدبي، ويُعد من أكبر ميادين سباقات الهجن في المنطقة، ويضم مضامير متعددة تتراوح أطوالها بين 4 و15 كيلومتراً، إلى جانب مضامير تدريب وأخرى للسباقات الرسمية، كما يحتضن مستشفى دبي للجمال، الذي افتُتح عام 2007، ويُعد أول مستشفى من نوعه في العالم متعدد التخصصات لعلاج الإبل. مرافق ويشتمل الميدان على مرافق متكاملة للضيوف والملاك والمضمرين، ومركز إعلامي متطور، ومختبرات متخصصة للكشف عن المنشطات وتحليل الحمض النووي، بما يضمن أعلى درجات الشفافية والعدالة في نتائج السباقات، كما تم تزويده بتقنيات متابعة دقيقة تشمل كاميرات «الفوتو فينيش» لتحديد الفائزين بفارق أجزاء من الثانية، وعربات تتبع ذكية لمرافقة المطايا أثناء السباقات. ويُعد مهرجان المرموم التراثي للهجن من أكثر الفعاليات جماهيرية، إذ يستقطب سنوياً نخبة الملاك والمضمرين من الإمارات ودول الخليج، الذين يتنافسون على جوائز ضخمة، تشمل سيارات فارهة وجوائز نقدية كبيرة، فضلاً عن الرموز الذهبية والفضية المرموقة مثل «سيف ولي عهد دبي»، وكؤوس الأبكار والجعدان، وألقاب الأشواط المفتوحة والمحلية. وتُقام فعاليات المهرجان في قلب محمية المرموم الصحراوية، التي تعد أكبر محمية طبيعية غير مسوّرة في الدولة، وتمتد على 10 % من مساحة دبي، وتشتهر ببحيراتها وأراضيها الرطبة، مثل بحيرات القدرة، ما يضفي بُعداً بيئياً وسياحياً فريداً على المهرجان. ويمثل المهرجان نافذة حيّة على التراث الإماراتي، ويعزز وعي الأجيال الجديدة بأهمية الإبل ودورها في تاريخ المجتمع، كما يُوفر منصة للتواصل بين الثقافات، عبر أجواء تراثية تتكامل مع الأسواق الشعبية، وعروض الحرف اليدوية، والمأكولات الإماراتية، ما يمنحه طابعاً مجتمعياً وإنسانياً مميزاً. مكانة من جهته، أكد علي سعيد بن سرود، المدير التنفيذي لنادي دبي لسباقات الهجن، أن مهرجان المرموم يواصل ترسيخ مكانته كإحدى أبرز المحطات في روزنامة السباقات الخليجية، مشيراً إلى أن الدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة، وتزايد الاهتمام من الملاك والمضمرين، يعززان من قيمة الحدث عاماً بعد عام، وأوضح: ما يشهده المهرجان من تطور مستمر في المشاركة والبنية التنظيمية يشكل دافعاً لتقديم نسخة نوعية تواكب تطلعات جمهور الرياضة وملاك الهجن من داخل الدولة وخارجها. وأضاف المدير التنفيذي لنادي دبي لسباقات الهجن: نسخة 2025 شهدت إضافة جديدة تعزز من قيمة التنافس، من خلال تخصيص دروع لأصحاب المركزين الثاني والثالث في شوطي سيف الإمارات للحول المفتوح، سواء لهجن أصحاب السمو الشيوخ أو لهجن أبناء القبائل، دعماً لقيم التميز وتقديراً لكل إنجاز. بدوره، قال مطر علي بن هويدن، عضو اتحاد الإمارات لسباقات الهجن، إن المهرجان يعد إحدى أبرز الفعاليات التراثية في المنطقة، إذ أصبح وجهة سنوية لعشاق الأصالة، وميداناً تتنافس فيه أقوى المطايا على الرموز، مضيفاً أن المشاركة في المهرجان تمثل بحد ذاتها إنجازاً وناموساً يفتخر به أصحاب الهجن. وأكد عبدالله أحمد فرج، مدير إدارة الإعلام والتسويق والفعاليات وعلاقات الشركاء في النادي، أن الرعاة والداعمين يمثلون ركيزة أساسية في نجاح المهرجان، مشيداً بعمق الشراكات الاستراتيجية التي تعكس الثقة المتبادلة في رسالته، وحرص الجميع على دعم رياضة الهجن، موضحاً أن الفعاليات تشهد تنافساً على 44 رمزاً تمثل ذروة التحدي، بواقع 16 رمزاً لهجن أصحاب السمو الشيوخ، و28 رمزاً لهجن أبناء القبائل، موزعة على الفئات العمرية المختلفة.


البيان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
مهرجان المرموم.. ملحمة سنوية تُجسد الأصالة الإماراتية
يُعد مهرجان المرموم التراثي للهجن، الذي يُنظمه نادي دبي لسباقات الهجن، من أبرز الفعاليات السنوية في دولة الإمارات، التي تجسد رؤية القيادة الرشيدة في الحفاظ على الموروث الشعبي، وتعزز مكانة الإبل كرمز تاريخي وثقافي يلقي الضوء على حياة الآباء والأجداد. وشهد عام 2008 تشييد مضمار خاص لسباقات الهجن في منطقة المرموم، ومنذ ذلك الحين، أصبحت المنطقة تُعرف بمدينة دبي لسباقات الهجن، وتحولت إلى وجهة متكاملة تجمع بين الرياضة والتراث والسياحة. ويقع ميدان المرموم في منطقة سيح السلم بدبي، ويُعد من أكبر ميادين سباقات الهجن في المنطقة، ويضم مضامير متعددة تتراوح أطوالها بين 4 و15 كيلومتراً، إلى جانب مضامير تدريب وأخرى للسباقات الرسمية، كما يحتضن مستشفى دبي للجمال، الذي افتُتح عام 2007، ويُعد أول مستشفى من نوعه في العالم متعدد التخصصات لعلاج الإبل. ويشتمل الميدان على مرافق متكاملة للضيوف والملاك والمضمرين، ومركز إعلامي متطور، ومختبرات متخصصة للكشف عن المنشطات وتحليل الحمض النووي، بما يضمن أعلى درجات الشفافية والعدالة في نتائج السباقات، كما تم تزويده بتقنيات متابعة دقيقة تشمل كاميرات "الفوتو فينيش" لتحديد الفائزين بفارق أجزاء من الثانية، وعربات تتبع ذكية لمرافقة المطايا أثناء السباقات. ويُعد مهرجان المرموم التراثي للهجن من أكثر الفعاليات جماهيرية، إذ يستقطب سنوياً نخبة الملاك والمضمرين من الإمارات ودول الخليج، الذين يتنافسون على جوائز ضخمة، تشمل سيارات فارهة وجوائز نقدية كبيرة، فضلاً عن الرموز الذهبية والفضية المرموقة مثل "سيف ولي عهد دبي"، وكؤوس الأبكار والجعدان، وألقاب الأشواط المفتوحة والمحلية. وتُقام فعاليات المهرجان في قلب محمية المرموم الصحراوية، التي تعد أكبر محمية طبيعية غير مسوّرة في الدولة، وتمتد على 10% من مساحة دبي، وتشتهر ببحيراتها وأراضيها الرطبة، مثل بحيرات القدرة، ما يضفي بُعداً بيئياً وسياحياً فريداً على المهرجان. ويمثل المهرجان نافذة حيّة على التراث الإماراتي، ويعزز وعي الأجيال الجديدة بأهمية الإبل ودورها في تاريخ المجتمع، كما يُوفر منصة للتواصل بين الثقافات، عبر أجواء تراثية تتكامل مع الأسواق الشعبية، وعروض الحرف اليدوية، والمأكولات الإماراتية، ما يمنحه طابعاً مجتمعياً وإنسانياً مميزاً. وأكد علي سعيد بن سرود، المدير التنفيذي لنادي دبي لسباقات الهجن، أن مهرجان المرموم يواصل ترسيخ مكانته كإحدى أبرز المحطات في روزنامة السباقات الخليجية، مشيراً إلى أن الدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة، وتزايد الاهتمام من الملاك والمضمرين، يعززان من قيمة الحدث عاماً بعد عام. وقال إن ما يشهده المهرجان من تطور مستمر في المشاركة والبنية التنظيمية يشكل دافعا لتقديم نسخة نوعية تواكب تطلعات جمهور الرياضة وملاك الهجن من داخل الدولة وخارجها. وأضاف أن نسخة 2025 تشهد إضافة جديدة تعزز من قيمة التنافس، من خلال تخصيص دروع لأصحاب المركزين الثاني والثالث في شوطي سيف الإمارات للحول المفتوح، سواء لهجن أصحاب السمو الشيوخ أو لهجن أبناء القبائل، دعماً لقيم التميز وتقديراً لكل إنجاز. بدوره، قال مطر علي بن هويدن، عضو اتحاد الإمارات لسباقات الهجن، إن المهرجان يعد أحد أبرز الفعاليات التراثية في المنطقة، إذ أصبح وجهة سنوية لعشاق الأصالة، وميداناً تتنافس فيه أقوى المطايا على الرموز، مضيفا أن المشاركة في المهرجان تمثل بحد ذاتها إنجازاً وناموساً يفتخر به أصحاب الهجن. من جانبه، أكد عبد الله أحمد فرج، مدير إدارة الإعلام والتسويق والفعاليات وعلاقات الشركاء في النادي، أن الرعاة والداعمين يمثلون ركيزة أساسية في نجاح المهرجان، مشيداً بعمق الشراكات الإستراتيجية التي تعكس الثقة المتبادلة في رسالته، وحرص الجميع على دعم رياضة الهجن. وأوضح أن الفعاليات تشهد تنافساً على 44 رمزاً تمثل ذروة التحدي، بواقع 16 رمزاً لهجن أصحاب السمو الشيوخ، و28 رمزاً لهجن أبناء القبائل، موزعة على الفئات العمرية المختلفة.