أحدث الأخبار مع #الملكعبداللهالحضاري


عكاظ
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
أمير المنطقة الشرقية: البيئة الاستثمارية في المملكة جاذبة بفضل متانة الاقتصاد والرؤية الطموحة
أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أن القيادة الرشيدة تولي الاستثمار اهتماماً بالغاً باعتباره ممكّناً رئيسياً لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، مشيراً إلى أن البيئة الاستثمارية جاذبة للمزيد من المستثمرين إلى السوق السعودية، للاستفادة من حجم ومتانة الاقتصاد الوطني، وثبات السياسات والرؤية الاقتصادية طويلة الأجل، وكذلك الاستفادة من الموقع الإستراتيجي للمملكة الذي يُعد قناة للوصول إلى فرص النمو في جميع أنحاء الشرق الأوسط وخارجه. جاء ذلك خلال افتتاح أمير المنطقة الشرقية، مساء أمس (الأحد)، فعاليات «منتدى الجبيل للاستثمار 2025»، الذي تُنظمه غرفة الشرقية بالتعاون مع الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وبالشراكة مع وزارة الاستثمار، بمركز الملك عبدالله الحضاري في مدينة الجبيل، وسط مشاركة واسعة من الجهات الحكومية والهيئات المعنية بالاستثمار. وأضاف أمير المنطقة الشرقية أن منتدى الجبيل للاستثمار يُعد فرصة سانحة لتبادل الخبرات بين الحضور، كما أن إقامته في الجبيل تمنحه زخماً كبيراً، كون المدينة من أكبر القلاع الصناعية في المملكة، التي تتوفر بها فرص استثمارية واعدة، مؤكداً أهمية تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، والاستفادة من الإمكانات الاقتصادية التي تمتلكها المنطقة الشرقية، مشيراً إلى أن العمل التكاملي بين الجهات ذات العلاقة يذلل العقبات أمام المستثمرين، ويساهم في تقديم التسهيلات اللازمة لجذب وتنمية الاستثمارات، لافتاً إلى أن المنطقة الشرقية تتميز بمقومات استثمارية هائلة في العديد من القطاعات الحيوية. وقام أمير المنطقة الشرقية بجولة في المعرض المصاحب للمنتدى، حيث استمع إلى شرح حول أهداف المعرض، وأبرز الجهات المشاركة، والخدمات المقدمة من خلال الأجنحة المختلفة. كما كرم وزير الاستثمار، ورئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، إضافة إلى الرعاة والداعمين للمنتدى. من جانبه، قدم وزير الاستثمار، المهندس خالد الفالح، الشكر والتقدير لأمير المنطقة الشرقية على دعمه الدائم للمشهد الاستثماري في المنطقة، وحثه المستمر على عقد العديد من المؤتمرات والمنتديات الاستثمارية، ورعايته الشخصية لها. وأكد وزير الاستثمار أن المنطقة الشرقية تتمتع بالعديد من المزايا الإستراتيجية والتنافسية، التي تشمل موقعها الجغرافي الذي يربطها بستّ دولٍ شقيقةٍ مجاورة، وتوفر الموارد الطبيعية، بما في ذلك وفرة الطاقة الأحفورية والمتجددة، ووسائل ومرافق النقل والخدمات اللوجستية، وتكامل بنيتها التحتية، والقوى العاملة الوطنية الشابة والطموحة، فضلاً عن امتلاك المنطقة عناصر ومقومات تجعل منها حاضنة للابتكار بمعايير عالمية، إضافة إلى أحد أهم عناصر التقدم الاقتصادي، وهو منظومة القطاع الخاص المتميزة في المنطقة. وأشار إلى أن هذه المزايا الإستراتيجية انعكست على المؤشرات الاستثمارية للمنطقة، إذ جاءت في المرتبة الأولى من حيث الرصيد التراكمي للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة، بنسبة تُقدّر بنحو 42%، وبقيمة تبلغ 366 مليار ريال. أخبار ذات صلة وأوضح أن الوزارة تعمل بشكل مستمر مع القطاعات ذات العلاقة لحصر وتطوير فرص استثمارية جديدة في المنطقة، إذ يمكن الآن الاستفادة من أكثر من 700 فرصة استثمارية مدرجة على موقع «استثمر في السعودية»، بقيمة إجمالية تتجاوز 330 مليار ريال، وتعمل الوزارة على تسويقها في المؤتمرات المحلية والعالمية، وجذب المستثمرين المحليين والدوليين وتوفيقهم، كما تعمل بالتعاون مع الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار على استقطاب الاستثمارات. وأشار إلى أن عدد التراخيص الاستثمارية الأجنبية النشطة في المنطقة الشرقية التي أصدرتها الوزارة حتى مطلع 2025 بلغ 5456 ترخيصاً، أسهمت في توظيف ما يزيد على 53 ألف شخص، بنسبة توطين بلغت 36%، كما اتخذت 34 شركة عالمية قرارها بافتتاح مقراتها الإقليمية في المنطقة ضمن برنامج جذب المقرات الإقليمية الذي تقوده الوزارة. من جهته، أكد رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، المهندس خالد السالم، أن من أبرز مؤشرات تميز مدن الهيئة حصولها على العديد من الجوائز المحلية والدولية، منها جائزة «ندلب» لعام 2024 كأكثر الجهات جذباً للاستثمارات في المملكة، وجائزة السلامة الدولية لعام 2025 من مجلس السلامة البريطاني، إضافة إلى جائزتين نوعيتين في مجالَي البيئة والبنية التحتية ضمن تصنيف (ESG)، ما يعكس التزامها الراسخ بتطبيق أفضل معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية. وفي كلمته، ثمّن رئيس غرفة الشرقية، بدر الرزيزاء، رعاية وتشريف أمير المنطقة الشرقية للمنتدى، مؤكداً أن هذه الرعاية تُعزز دعم أنشطة الغرفة ومبادراتها، وتمنحها الزخم اللازم لمواصلة تنظيم واستضافة المنتديات الداعمة لرؤية المملكة ومستهدفاتها، مشيراً إلى أن المنتدى يُشكل منصة فعّالة للتواصل، وتبادل الخبرات، واستكشاف الفرص، ورصد الآراء والمقترحات التي تدعم مسيرة النمو والتطور المتسارع التي تشهدها المنطقة، وخصوصاً مدينة الجبيل. وأضاف أن الحكومة الرشيدة نجحت في تهيئة بيئة استثمارية تتسم بالثقة والاستقرار، ما حفّز قطاع الأعمال على ضخ الاستثمارات في مختلف الأنشطة الاقتصادية، باعتبار الاستثمار خياراً إستراتيجياً وطنياً للاستغلال الأمثل للموارد المتاحة. وأشار إلى أهمية مدينة الجبيل الصناعية باعتبارها من أبرز مدن المنطقة الشرقية، وقال إن تنظيم هذا المنتدى يأتي إدراكاً من غرفة الشرقية لما تتمتع به الجبيل من بنية تحتية متطورة وميزات استثمارية تنافسية، ويفتح آفاقاً جديدة نحو التنمية الاقتصادية والاستثمارية، ويبرز الدور الاقتصادي للمنطقة الشرقية التي أصبحت منطقة عالية الجذب للاستثمار في ظل ما تشهده من مشاريع في مختلف المجالات. يُذكر أن المنتدى يهدف إلى إبراز دور المنطقة الشرقية، وخصوصاً مدينة الجبيل الصناعية، في تحقيق رؤية السعودية 2030، وتعزيز جاذبية البيئة الاستثمارية في المنطقة، وتسليط الضوء على جهود المملكة في تطوير بيئة الأعمال، والحوافز المقدمة للمستثمرين، فضلاً عن دعم وتسريع التنمية السياحية في المنطقة.


الرياض
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
افتتح "منتدى الجبيل للاستثمار 2025م"...أمير الشرقية: البيئة الاستثمارية في المملكة جاذبة بفضل متانة الاقتصاد والرؤية الطموحة
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، أن القيادة الرشيدة – أيدها الله – تولي الاستثمار اهتمامًا بالغًا باعتباره ممكنًا رئيسًا لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، مشيرًا إلى أن البيئة الاستثمارية جاذبة للمزيد من المستثمرين إلى السوق السعودية، للاستفادة من حجم ومتانة الاقتصاد الوطني، وثبات السياسات والرؤية الاقتصادية طويلة الأجل، وكذلك الاستفادة من الموقع الإستراتيجي للمملكة الذي يُعد قناة للوصول إلى فرص النمو في جميع أنحاء الشرق الأوسط وخارجه. جاء ذلك خلال افتتاح سمو أمير المنطقة الشرقية ، مساء اليوم الأحد، فعاليات منتدى 'الجبيل للاستثمار 2025م'، الذي تُنظمه غرفة الشرقية بالتعاون مع الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وبالشراكة مع وزارة الاستثمار، وذلك بمركز الملك عبدالله الحضاري في مدينة الجبيل، وسط مشاركة واسعة من الجهات الحكومية والهيئات المعنية بالاستثمار. وأضاف سمو أمير المنطقة الشرقية أن منتدى الجبيل للاستثمار يُعد فرصة سانحة لتبادل الخبرات بين الحضور، كما أن إقامته في الجبيل تمنحه زخمًا كبيرًا، كون المدينة من أكبر القلاع الصناعية في المملكة، التي تتوفر بها فرص استثمارية واعدة ، مؤكداً أهمية تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، والاستفادة من الإمكانات الاقتصادية التي تمتلكها المنطقة الشرقية، مشيرًا إلى العمل التكاملي بين الجهات ذات العلاقة يذلل العقبات أمام المستثمرين، ويساهم في تقديم التسهيلات اللازمة لجذب وتنمية الاستثمارات، لافتًا إلى أن المنطقة الشرقية تتميز بمقومات استثمارية هائلة في العديد من القطاعات الحيوية. وقام سمو أمير المنطقة الشرقية بجولة في المعرض المصاحب للمنتدى، حيث استمع إلى شرح حول أهداف المعرض، وأبرز الجهات المشاركة، والخدمات المقدمة من خلال الأجنحة المختلفة. كما كرم سموه معالي وزير الاستثمار، ومعالي رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، بالإضافة إلى الرعاة والداعمين للمنتدى. من جانبه، قدم معالي وزير الاستثمار، المهندس خالد الفالح، الشكر والتقدير لسمو أمير المنطقة الشرقية على دعمه الدائم للمشهد الاستثماري في المنطقة، وحثه المستمر على عقد العديد من المؤتمرات والمنتديات الاستثمارية، ورعايته الشخصية لها. وأكد وزير الاستثمار أن المنطقة الشرقية تتمتع بالعديد من المزايا الإستراتيجية والتنافسية، التي تشمل موقعها الجغرافي الذي يربطها بست دولٍ شقيقةٍ مجاورة، وتوفر الموارد الطبيعية، بما في ذلك وفرة الطاقة الأحفورية والمتجددة، ووسائل ومرافق النقل والخدمات اللوجستية، وتكامل بنيتها التحتية، والقوى العاملة الوطنية الشابة والطموحة، فضلاً عن امتلاك المنطقة عناصر ومقومات تجعل منها حاضنةً للابتكار بمعايير عالمية، بالإضافة إلى أحد أهم عناصر التقدم الاقتصادي، وهو منظومة القطاع الخاص المتميزة في المنطقة. وأشار إلى أن هذه المزايا الاستراتيجية انعكست على المؤشرات الاستثمارية للمنطقة، حيث جاءت في المرتبة الأولى من حيث الرصيد التراكمي للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة، بنسبة تُقدّر بنحو 42%، وبقيمة تبلغ 366 مليار ريال. وأوضح أن الوزارة تعمل بشكل مستمر مع القطاعات ذات العلاقة لحصر وتطوير فرص استثمارية جديدة في المنطقة، حيث يمكن الآن الاستفادة من أكثر من 700 فرصة استثمارية مدرجة على موقع 'استثمر في السعودية'، بقيمة إجمالية تتجاوز 330 مليار ريال، وتعمل الوزارة على تسويقها في المؤتمرات المحلية والعالمية، وجذب المستثمرين المحليين والدوليين وتوفيقهم، كما تعمل بالتعاون مع الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار على استقطاب الاستثمارات. وأشار إلى أن عدد التراخيص الاستثمارية الأجنبية النشطة في المنطقة الشرقية التي أصدرتها الوزارة حتى مطلع عام 2025م بلغ (5456) ترخيصًا، أسهمت في توظيف ما يزيد على 53 ألف شخص، بنسبة توطين بلغت 36%، كما اتخذت 34 شركة عالمية قرارها بافتتاح مقراتها الإقليمية في المنطقة ضمن برنامج جذب المقرات الإقليمية الذي تقوده الوزارة. من جهته، أكد معالي رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، المهندس خالد السالم، أن من أبرز مؤشرات تميز مدن الهيئة حصولها على العديد من الجوائز المحلية والدولية، منها جائزة ندلب لعام 2024 كأكثر الجهات جذبًا للاستثمارات في المملكة، وجائزة السلامة الدولية لعام 2025 من مجلس السلامة البريطاني، بالإضافة إلى جائزتين نوعيتين في مجالي البيئة والبنية التحتية ضمن تصنيف (ESG)، مما يعكس التزامها الراسخ بتطبيق أفضل معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية. وفي كلمته، ثمّن رئيس غرفة الشرقية، بدر الرزيزاء، رعاية وتشريف سمو أمير المنطقة الشرقية للمنتدى، مؤكدًا أن هذه الرعاية تُعزز دعم أنشطة الغرفة ومبادراتها، وتمنحها الزخم اللازم لمواصلة تنظيم واستضافة المنتديات الداعمة لرؤية المملكة ومستهدفاتها، مشيرًا إلى أن المنتدى يُشكل منصة فعّالة للتواصل، وتبادل الخبرات، واستكشاف الفرص، ورصد الآراء والمقترحات التي تدعم مسيرة النمو والتطور المتسارع التي تشهدها المنطقة، وخصوصًا مدينة الجبيل. وأضاف أن الحكومة الرشيدة نجحت في تهيئة بيئة استثمارية تتسم بالثقة والاستقرار، مما حفّز قطاع الأعمال على ضخ الاستثمارات في مختلف الأنشطة الاقتصادية، باعتبار الاستثمار خيارًا استراتيجيًا وطنيًا للاستغلال الأمثل للموارد المتاحة. وأشار إلى أهمية مدينة الجبيل الصناعية باعتبارها من أبرز مدن المنطقة الشرقية، وقال إن تنظيم هذا المنتدى يأتي إدراكًا من غرفة الشرقية لما تتمتع به الجبيل من بنية تحتية متطورة وميزات استثمارية تنافسية، ويفتح آفاقًا جديدة نحو التنمية الاقتصادية والاستثمارية، ويبرز الدور الاقتصادي للمنطقة الشرقية التي أصبحت منطقة عالية الجذب للاستثمار في ظل ما تشهده من مشروعات في مختلف المجالات. يُذكر أن المنتدى يهدف إلى إبراز دور المنطقة الشرقية، وعلى وجه الخصوص مدينة الجبيل الصناعية، في تحقيق رؤية السعودية 2030، وتعزيز جاذبية البيئة الاستثمارية في المنطقة، وتسليط الضوء على جهود المملكة في تطوير بيئة الأعمال، والحوافز المقدمة للمستثمرين، فضلًا عن دعم وتسريع التنمية السياحية في المنطقة.


المدينة
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المدينة
الرزيزاء: منتدى الجبيل للاستثمار 2025 يسلط الضوء على الفرص الاستثمارية الواعدة
أكد رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية بدر بن سليمان الرزيزاء أن منتدى الجبيل للاستثمار 2025 يسعى من خلال خبراء مشاركون فيه الى استكشاف الفرص الاستثمارية ما ينعكس على حجم الاقتصاد الوطني مشيرا الى القوة الاقتصادية التي تتميز بها المنطقة الشرقية، مؤكدا على الممكنات والدعم اللامحدود التي توليه القيادة الرشيدة حفظها الله للقطاع الاقتصادي.وأبان الرزيزاء أن منتدى الجبيل للاستثمار 2025 الذي يُقام برعاية أمير المنطقة الشرقية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود يهدف إلى تسليط الضوء على المشاريع الواعدة والفرص الاستثمارية في المنطقة الشرقية، ويسعى إلى تشجيع الشراكات الاستراتيجية بين المستثمرين المحليين والدوليين، كجزء من دور الغرفة كمنصة تواصل وربط بين القطاعات الحكومية والتنموية، وقطاع الأعمال.وأشار الرزيزاء أن المنتدى الذي تطلقه غرفة الشرقية ممثلة بمركز الدراسات والاستثمار وبالتعاون مع الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وبالشراكة مع وزارة الاستثمار خلال الفترة من 27-28 أبريل الجاري بمركز الملك عبدالله الحضاري بالجبيل يسلط الضوء على جهود المملكة في تطوير بيئة ممارسة الأعمال والحوافز المقدمة لقطاع الاعمال، ليواصل ادواره التنموية، تحقيقاً لرؤية السعودية 2030.وتعتبر الجبيل واحدة من أهم المدن الصناعية في المملكة، حيث تتميز بمكانتها الاقتصادية الكبيرة، فهي منطقة غنية بالموارد الطبيعية، مما يسهل إنشاء الصناعاتالمختلفة، كما تضم العديد من المصانع والشركات الكبرى في مجالات البتروكيماويات، والأسمدة، والمواد الكيميائية، وتتمتع الجبيل ببنية تحتية متطورة تشمل الموانئ، وشبكات النقل، مما يسهل حركة البضائع والموارد، ما يجعلها بيئة اقتصادية تشجع على جذب الاستثمارات الأجنبية، مما يعزز النمو الاقتصادي ويخلق فرص العمل، وبالإضافة إلى الصناعة تساهم الأنشطة التجارية والخدمات في تعزيز الاقتصاد المحلي.