أحدث الأخبار مع #المنتجات_السعودية


عكاظ
منذ 5 أيام
- أعمال
- عكاظ
السفير الصيني لـ«عكاظ»: التراث جسر لتعزيز العلاقات مع السعودية
تابعوا عكاظ على في إطار فعاليات العام الثقافي السعودي-الصيني، احتضنت العاصمة السعودية الرياض، ملتقى ثقافياً لمقاطعة «يوننان الصينية» تحت عنوان «هناك حياة تُسمى يوننان»، وذلك في قصر الثقافة بحي السفارات، بحضور عدد من المسؤولين السعوديين والدبلوماسيين. وأكد السفير الصيني لدى المملكة تشانغ هوا لـ«عكاظ» أن الفعالية تمثل "جسراً لتعزيز التفاهم المتبادل من خلال التراث المشترك"، مشيداً بتطور العلاقات السعودية الصينية، لاسيما مع الاحتفال بمرور 35 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. ويسلط الملتقى الضوء على ملامح التراث الطبيعي والثقافي لمقاطعة يوننان، بما في ذلك مواقعها المُدرجة على قائمة التراث العالمي لليونسكو، التي أُدرج بعضها ضمن القائمة خلال مؤتمر اليونسكو، الذي استضافته الرياض عام 2023، في إشارة إلى عمق الدور السعودي في دعم التراث العالمي. ومن جانب متصل، شهد المنتدى السعودي الصيني لتصدير المنتجات واستدامة القطاع الزراعي، المنعقد في العاصمة الصينية بكين، توقيع 57 اتفاقية ومذكرة تفاهم بين 36 جهة سعودية وصينية، باستثمارات تتجاوز 14 مليار ريال، بينها 26 اتفاقية تصدير للمنتجات السعودية إلى السوق الصينية، وجرى تنظيم المنتدى بحضور وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن الفضلي. يشار إلى أن حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ أكثر من 107 مليارات دولار، ما يمثل 18% من إجمالي تجارة المملكة الخارجية. أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 7 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
اتفاقيات بين الرياض وبكين لتصدير 20 منتجا غذائيا سعوديا إلى الأسواق الصينية
وقعت 36 جهة وشركة سعودية 57 اتفاقية ومذكرة تفاهم مع شركات صينية بإجمالي استثمارات تجاوزت 14 مليار ريال، تضمن بعضها إدخال أكثر من 20 منتجا غذائيا سعوديا إلى الأسواق الصينية، وفق بيان لـ"واس". جاءت هذه الاتفاقيات على هامش أعمال المنتدى السعودي - الصيني لتصدير المنتجات السعودية، واستدامة القطاع الزراعي، المقام في العاصمة بكين، وتضمنت 26 اتفاقية للتصدير للصين بهدف تعزيز التعاون في القطاعات الزراعية والمائية والبيئية. ويبلغ حجم التبادل التجاري بين السعودية، والصين أكثر من 107 مليارات دولار، حيث تعد الصين من أهم الشركاء التجاريين مع السعودية بنسبة 18% من إجمالي تجارتها الخارجية، وفقا لوزير البيئة والمياه والزراعة عبدالرحمن الفضلي الممثل للوفد السعودي خلال المنتدى. وقال الفضلي: "السوق الصينية كانت ولا تزال إحدى أهم الأسواق التي حرصت المملكة على بناء شراكات فيها، حيث توسع نطاق الصادرات ليشمل اليوم أكثر من 20 منتجا غذائيا سعوديا تدخل الأسواق الصينية". وأضاف الوزير أن "هناك مزيدا من المنتجات والفرص تشمل قطاعات المياه والسدود، وتربية الثروة الحيوانية المكثفة، والدواجن ومشتقاتها، والثروة السمكية، خاصة الاستزراع السمكي، إلى جانب الصناعات التحويلية، والتدوير الزراعي، والمخلفات، وتنمية الغطاء النباتي". وتشمل الاتفاقيات الموقعة عددًا من المشاريع في مجالات البيئة والمياه والزراعة وقطاع الثروة السمكية والحيوانية، أبرزها تبادل المعرفة في تدوير المياه، وتطوير برامج تنمية القدرات البشرية، وإنشاء محطات استزراع الطحالب البحرية، وإنتاج الوقود والأسمدة الحيوية، إلى جانب استخدام التقنيات المتقدمة مثل: الحوسبة السحابية في تحسين معالجة المياه. وشملت المنتجات السعودية المزمع تصديرها، التمور، والخضار والفواكه، والمياه المعبأة، إذ جرى توقيع عدد من العقود بين شركات من القطاع الخاص بالبلدين لتوريد وتوزيع هذه المنتجات داخل السوق الصينية.


الرياض
منذ 7 أيام
- أعمال
- الرياض
توقيع 57 اتفاقية سعودية صينية في الزراعة والمياه والبيئة بقيمة تتجاوز 14 مليار ريال
شهد المنتدى السعودي - الصيني لتصدير المنتجات واستدامة القطاع الزراعي، توقيع (57) اتفاقية ومذكرة تفاهم, وذلك بين 36 جهة وشركة سعودية ونظيراتها من الصين، بإجمالي استثمارات تجاوزت (14) مليار ريال، منها (26) اتفاقية للتصدير للصين, في خطوة لتعزيز التعاون في القطاعات الزراعية والمائية والبيئية. وعُقدت أعمال المنتدى السعودي - الصيني لتصدير المنتجات السعودية، واستدامة القطاع الزراعي في العاصمة الصينية بكين، خلال الفترة من 12 إلى 14 مايو الجاري، بحضور معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي, على رأس وفد يضم معالي محافظ الهيئة العامة للأمن الغذائي المهندس أحمد بن عبدالعزيز الفارس، ومعالي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية الصين الشعبية الأستاذ عبدالرحمن الحربي، وعددًا من المختصين في قطاعات منظومة البيئة بالمملكة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمستثمرين في القطاع الزراعي والغذائي من كلا البلدين. وأوضح معالي وزير البيئة والمياه والزراعة، خلال كلمته في افتتاح أعمال المنتدى على هامش زيارته الرسمية للصين، أن حجم التبادل التجاري بين المملكة العربية السعودية، وجمهورية الصين الشعبية بلغ أكثر من (107) مليارات دولار، مما يجسّد ذلك متانة العلاقات بين البلدين وأهميتها الاقتصادية، مشيرًا إلى أن الصين تُعد من أهم الشركاء التجاريين للمملكة, بنسبة 18% من إجمالي تجارتها الخارجية. وقال: "إن رؤية المملكة 2030 وضعت في صميم أهدافها تعزيز الميزان التجاري وزيادة الصادرات غير النفطية، والسوق الصيني كان ولا يزال أحد أهم الأسواق التي حرصت المملكة على بناء شراكات فيها، حيث توسع نطاق الصادرات ليشمل اليوم أكثر من 20 منتجًا غذائيًا سعوديًا تدخل الأسواق الصينية". وأبان معاليه أن هناك المزيد من المنتجات والفرص تشمل قطاعات المياه والسدود، وتربية الثروة الحيوانية المكثفة، والدواجن ومشتقاتها، والثروة السمكية، وبخاصة الاستزراع السمكي، إلى جانب الصناعات التحويلية، والتدوير الزراعي، والمخلفات، وتنمية الغطاء النباتي، متطلعًا إلى أن يزور المملكة المستثمرون المهتمون بالقطاعات الزراعية، والبيئية، والمائية بجمهورية الصين الشعبية، للاطّلاع عن كثب على الفرص الاستثمارية المتاحة. ونوّه بالجهود الكبيرة التي بذلتها سفارة المملكة في الصين وإسهامها في بناء جسور تواصل فعّالة مع القطاع الخاص، وتقديم التسهيلات والبيانات التي يحتاجها المستثمرون؛ مما ساعد في تسريع الخطوات العملية للتعاون والشراكة، مؤكدًا أهمية تعزيز العلاقات الزراعية بين البلدين. وكان حفل برنامج المنتدى، قد بدأ باستعراض فرص التعاون المشترك بين البلدين، والجهود التي تبذلها المملكة في تطوير منظومة الزراعة الذكية، وتعزيز الأمن الغذائي من خلال التوسع في الأسواق الدولية، لاسيما السوق الصينية التي تُعد من أهم الشركاء التجاريين للمملكة، إذ يُعد المنتدى منصة مهمة لتعزيز التعاون الثنائي بين المملكة العربية السعودية، وجمهورية الصين الشعبية في مجالات الزراعة والتجارة، عبر دعم تصدير المنتجات الزراعية السعودية، وبحث آفاق استدامة هذا القطاع الحيوي في ظل التحديات البيئية والاقتصادية. وتضمن المنتدى كلمتين لممثل مجلس تنمية التجارة الدولية الصيني (CCPIT)، وممثّل اتحاد الغرف السعودية، عبّرا خلالها عن رغبة الجانبين في تعزيز التبادل التجاري والاستثماري، وأكدا أهمية بناء علاقات طويلة المدى تخدم مصالح القطاع الخاص، كما شمل المنتدى معرضًا سعوديًا للمنتجات التي تم اعتمادها للدخول إلى الأسواق الصينية. وتشمل الاتفاقيات الموقعة عددًا من المشاريع في مجالات البيئة والمياه والزراعة وقطاع الثروة السمكية والحيوانية، أبرزها تبادل المعرفة في تدوير المياه، وتطوير برامج تنمية القدرات البشرية، وإنشاء محطات استزراع الطحالب البحرية، وإنتاج الوقود والأسمدة الحيوية، إلى جانب استخدام التقنيات المتقدمة مثل: الحوسبة السحابية في تحسين معالجة المياه. كما شملت الاتفاقيات الموقعة بين عددٍ من الجهات في القطاعين الحكومي والخاص في كلا البلدين تطوير مدينة ذكية للأمن الغذائي بالمملكة، تضم مصانع، ومعامل، وخدمات لوجستية متكاملة، إضافة إلى العمل المشترك لإنشاء مدينة متكاملة للصناعات الأساسية والتحويلية في منطقة جازان، بما يعزز سلاسل الإمداد، ويفتح آفاقًا جديدة للاستثمار الصناعي المرتبط بالزراعة. وفي قطاع الإنتاج الحيواني، جرى التفاهم بين عددٍ من شركات القطاع الخاص بالبلدين حول مشاريع لإنشاء مزارع دواجن حديثة، وتطوير قطاع الأغنام، والتوسع في التدوير البيئي, من خلال استخدام مخلفات النحل والصوف، إضافة إلى مشاريع تطوير جيني متقدم لسلالات الروبيان والزراعة العمودية. ومن أبرز المحاور التي حظيت باهتمام كبير بين الجانبين، التوافق والتعاون في تعزيز مجال تصدير المنتجات السعودية للأسواق الصينية، خصوصًا التمور، والخضار والفواكه، والمياه المعبأة، وجرى توقيع عددٍ من العقود بين شركات من القطاع الخاص بالبلدين لتوريد وتوزيع هذه المنتجات داخل السوق الصيني. يذكر أن حجم ونوع الاتفاقيات يعكس عمق الشراكة بين المملكة والصين، وحرص الجانبين على بناء نموذج للتعاون الذكي في مجالات الأمن الغذائي واستدامة الموارد، بما يخدم مصالح البلدين ويدعم أهداف رؤية المملكة 2030.


الاقتصادية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
السعودية تبحث مع بكين تسهيل إجراءات تصدير منتجات المملكة إلى الأسواق الصينية
توجه وفد سعودي رفيع المستوى إلى الصين اليوم لبحث فرص تسويق المنتجات السعودية في الأسواق الصينية، وزيادة الصادرات، وتعزيز التعاون في قطاعات البيئة والمياه والإنتاج الغذائي. ويناقش وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبدالرحمن الفضلي، خلال الزيارة الرسمية إلى بكين مع الجانب الصيني عدة ملفات أبرزها، تطوير التعاون في مجالات البيئة والمياه والزراعة، وتسهيل إجراءات تصدير المنتجات السعودية إلى الأسواق الصينية، إضافة إلى إدخال منتجات غذائية جديدة لأكثر من 20 منتجا محليا ستقوم الشركات السعودية بتصديرها إلى الصين. ومن المقرر أن يعقد الفضلي لقاءات ثنائية مع نظرائه الوزراء وعددٍ من المسؤولين ورؤساء كبرى الشركات الصينية في عددٍ من القطاعات الحيوية؛ لبحث آفاق الشراكة المستقبلية، ونقل التقنيات الحديثة، وفتح فرص جديدة في السوق السعودية. ويشارك وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي خلال الزيارة في أعمال المنتدى السعودي - الصيني لتصدير المنتجات السعودية واستدامة القطاع الزراعي، بحضور كبار المسؤولين وممثلي القطاعين الحكومي والخاص في البلدين، بمشاركة أكثر من 80 من رجال الأعمال والمستثمرين السعوديين. يذكر أن السعودية تسعى لجذب الاستثمارات النوعية إلى البلاد، والبحث عن فرص استثمارية متبادلة في قطاعات البيئة والمياه والإنتاج الزراعي والحيواني.


مباشر
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
وزير البيئة يبدأ زيارة إلى الصين لاستكشاف فرص تسويق وتصدير المنتجات السعودية
القاهرة- مباشر: بدأ وزير البيئة والمياه والزراعة عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، زيارة رسمية إلى جمهورية الصين الشعبية، على رأس وفد رفيع المستوى؛ لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين في قطاعات البيئة والمياه والإنتاج الغذائي، وبحث الفرص المتاحة لزيادة الصادرات، وتسويق المنتجات السعودية في الأسواق الصينية. وتهدف الزيارة الرسمية إلى تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين المملكة والصين، ودعم جهود تطوير التعاون المشترك في مجالات البيئة والمياه والزراعة، وتسهيل إجراءات تصدير المنتجات السعودية إلى الأسواق الصينية، وإدخال منتجات غذائية جديدة لأكثر من 20 منتجًا محليًا ستقوم الشركات السعودية بتصديره إلى الصين، إضافة إلى تبادل التجارب والخبرات، بما يسهم في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين، وتحقيق التنمية المستدامة. ومن المقرر أن يعقد ه لقاءات ثنائية مع نظرائه الوزراء وعددٍ من المسؤولين ورؤساء كبرى الشركات الصينية في عددٍ من القطاعات الحيوية؛ لبحث آفاق الشراكة المستقبلية، ونقل التقنيات الحديثة، وفتح فرص جديدة في السوق السعودية. ويشارك المهندس الفضلي على هامش الزيارة في أعمال المنتدى السعودي الصيني لتصدير المنتجات السعودية واستدامة القطاع الزراعي، بحضور كبار المسؤولين وممثلي القطاعين الحكومي والخاص في البلدين، وبمشاركة أكثر من 80 من رجال الأعمال والمستثمرين السعوديين. وتأتي الزيارة الرسمية لوزير "البيئة" إلى جمهورية الصين الشعبية، في إطار تعزيز الروابط الثنائية، وجذب الاستثمارات النوعية إلى المملكة، والبحث عن فرص استثمارية متبادلة في قطاعات البيئة والمياه والإنتاج الزراعي والحيواني. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا