#أحدث الأخبار مع #المنجأونةاليوم السابع٢٠-٠٤-٢٠٢٥ترفيهاليوم السابعالمنجأونة.. الحلوى البورسعيدية التى خطفت الأضواء فى شم النسيم.. من وصفة إيطالية إلى تقليد شعبى ينتظره أهالى بورسعيد كل عام.. الشيف معتز عاطف يكشف سر الإقبال وطريقة التطوير.. صورمع اقتراب احتفالات شم النسيم ، تتجه أنظار أهالي بورسعيد إلى واحدة من أشهر الحلويات الموسمية التي ارتبطت بطقوس هذا العيد وهي "المنجأونة". هذه الحلوى التي تعود أصولها إلى المطبخ الإيطالي، اندمجت مع الثقافة البورسعيدية بمرور الوقت، وأصبحت عنصرًا أساسيًا لا غنى عنه في الاحتفال، إلى جانب الفسيخ والرنجة والبيض الملون. رغم أصولها الأوروبية، فإن المنجأونة اكتسبت طابعًا محليًا خالصًا، واحتضنها المطبخ البورسعيدي، لتصبح حلوى شعبية تُنتظر كل عام في مثل هذا التوقيت، ويُرجع عدد من صانعيها ذلك إلى تأثير الجالية الإيطالية التي سكنت المدينة الساحلية منذ عقود، مما ساهم في إدخال هذه الحلوى للمجتمع البورسعيدي، قبل أن يتم تطويرها لتناسب الذوق المصري المعاصر. تُقدَّم المنجأونة اليوم بنكهات وصوصات فاخرة جعلتها تنافس أشهر الحلويات الغربية، ومن أبرز النكهات: النوتيلا، البستاشيو، الكيندر، الأوريو، واللوتس، وتبدأ أسعارها من 150 جنيهًا للكيلو وقد تصل إلى 400 جنيه، تبعًا لنوع الصوص والإضافات. وأشار عدد من أصحاب المخابز إلى أن الإقبال على المنجأونة يزداد بشكل ملحوظ مع قدوم شم النسيم، وأصبحت تُقدَّم كهدايا موسمية في شكل عبوات فاخرة تناسب جميع الأذواق. أكد الشيف معتز عاطف، أحد صانعي حلوى المنجأونة في بورسعيد، أن الحلوى تحولت من مجرد وصفة قديمة إلى منتج عصري بلمسة محلية، وقال: "المنجأونة بقت رمز من رموز شم النسيم في بورسعيد، ومفيش بيت دلوقتي بيستغنى عنها في الاحتفال. وأشار إلى أن أصلها إيطالي ولكن تم تطويرها بشكل يناسب الذوق المصري، وخصوصًا البورسعيدي، ونستخدم خامات عالية الجودة، والصوصات الجديدة مثل النوتيلا والبستاشيو أضافت لها طابع عصري جذب الشباب بشكل كبير . ومن جانبه، قال الشيف محمد موسى، أحد المتخصصين في صناعة المخبوزات: "المنجأونة بقت منافس قوي للحلويات الشرقية والغربية، وده بيرجع لتنوع نكهاتها وسهولة تقديمها في تجمعات العيلة، كمان حجمها المناسب وتغليفها الجذاب خلوها اختيار مثالي كهدية موسمية في شم النسيم." تحوّلت المنجأونة من مجرد حلوى موسمية إلى علامة مميزة من علامات التراث الشعبي البورسعيدي، تعكس التنوع الثقافي واندماج الحضارات داخل المدينة، وما زالت تتطوّر عامًا بعد عام، لتحتفظ بمكانتها في قلوب البورسعيدية، وتظل واحدة من أبرز معالم الاحتفال بشم النسيم. بستاشيو بستاشيو-شكولاتت ساده_1 سكر-وسكولاته شوكولاته-منحاونه لوتس نوتسلا يالصوص_1
اليوم السابع٢٠-٠٤-٢٠٢٥ترفيهاليوم السابعالمنجأونة.. الحلوى البورسعيدية التى خطفت الأضواء فى شم النسيم.. من وصفة إيطالية إلى تقليد شعبى ينتظره أهالى بورسعيد كل عام.. الشيف معتز عاطف يكشف سر الإقبال وطريقة التطوير.. صورمع اقتراب احتفالات شم النسيم ، تتجه أنظار أهالي بورسعيد إلى واحدة من أشهر الحلويات الموسمية التي ارتبطت بطقوس هذا العيد وهي "المنجأونة". هذه الحلوى التي تعود أصولها إلى المطبخ الإيطالي، اندمجت مع الثقافة البورسعيدية بمرور الوقت، وأصبحت عنصرًا أساسيًا لا غنى عنه في الاحتفال، إلى جانب الفسيخ والرنجة والبيض الملون. رغم أصولها الأوروبية، فإن المنجأونة اكتسبت طابعًا محليًا خالصًا، واحتضنها المطبخ البورسعيدي، لتصبح حلوى شعبية تُنتظر كل عام في مثل هذا التوقيت، ويُرجع عدد من صانعيها ذلك إلى تأثير الجالية الإيطالية التي سكنت المدينة الساحلية منذ عقود، مما ساهم في إدخال هذه الحلوى للمجتمع البورسعيدي، قبل أن يتم تطويرها لتناسب الذوق المصري المعاصر. تُقدَّم المنجأونة اليوم بنكهات وصوصات فاخرة جعلتها تنافس أشهر الحلويات الغربية، ومن أبرز النكهات: النوتيلا، البستاشيو، الكيندر، الأوريو، واللوتس، وتبدأ أسعارها من 150 جنيهًا للكيلو وقد تصل إلى 400 جنيه، تبعًا لنوع الصوص والإضافات. وأشار عدد من أصحاب المخابز إلى أن الإقبال على المنجأونة يزداد بشكل ملحوظ مع قدوم شم النسيم، وأصبحت تُقدَّم كهدايا موسمية في شكل عبوات فاخرة تناسب جميع الأذواق. أكد الشيف معتز عاطف، أحد صانعي حلوى المنجأونة في بورسعيد، أن الحلوى تحولت من مجرد وصفة قديمة إلى منتج عصري بلمسة محلية، وقال: "المنجأونة بقت رمز من رموز شم النسيم في بورسعيد، ومفيش بيت دلوقتي بيستغنى عنها في الاحتفال. وأشار إلى أن أصلها إيطالي ولكن تم تطويرها بشكل يناسب الذوق المصري، وخصوصًا البورسعيدي، ونستخدم خامات عالية الجودة، والصوصات الجديدة مثل النوتيلا والبستاشيو أضافت لها طابع عصري جذب الشباب بشكل كبير . ومن جانبه، قال الشيف محمد موسى، أحد المتخصصين في صناعة المخبوزات: "المنجأونة بقت منافس قوي للحلويات الشرقية والغربية، وده بيرجع لتنوع نكهاتها وسهولة تقديمها في تجمعات العيلة، كمان حجمها المناسب وتغليفها الجذاب خلوها اختيار مثالي كهدية موسمية في شم النسيم." تحوّلت المنجأونة من مجرد حلوى موسمية إلى علامة مميزة من علامات التراث الشعبي البورسعيدي، تعكس التنوع الثقافي واندماج الحضارات داخل المدينة، وما زالت تتطوّر عامًا بعد عام، لتحتفظ بمكانتها في قلوب البورسعيدية، وتظل واحدة من أبرز معالم الاحتفال بشم النسيم. بستاشيو بستاشيو-شكولاتت ساده_1 سكر-وسكولاته شوكولاته-منحاونه لوتس نوتسلا يالصوص_1