logo
#

أحدث الأخبار مع #المنظمةالدوليةللطاقةالذرية

نضال أبوزيد: إيران ستقبل التفاوض مع أمريكا على نسب تخصيب اليورانيوم
نضال أبوزيد: إيران ستقبل التفاوض مع أمريكا على نسب تخصيب اليورانيوم

الدستور

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

نضال أبوزيد: إيران ستقبل التفاوض مع أمريكا على نسب تخصيب اليورانيوم

قال د. نضال أبوزيد، الخبير العسكري، إن إيران تتبع تكتيك خطوة مقابل خطوة بمعنى أنها لن تقدم على تقديم أي تنازلات دون أن تستشعر أن الجانب الأمريكي سيقدم مقابل ذلك تنازلات أيضًا، لأن ثلاثية إيران في هذه المفاوضات هي القوة والمنطق وعدم الثقة، وبالتالي إيران لا تريد أن تعيد نموذج 2018 عندما انسحب ترامب في إدارته الأولى من الاتفاق معرفة بـ5 زائد واحد الذي وقع عام 2015. وأضاف أبوزيد، اليوم السبت، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إيران ذاهبة باتجاه محاولة إرغام الجانب الأمريكي على العودة لتوقيع نفس الاتفاق السابق أو ما عرف بـ5 زاد واحد 2015، بمعنى أنها تريد أن تخرج بانتصارًا تفاوضيًا بإرجاع الولايات المتحدة الأمريكية إلى نفس شروط التفاوض السابقة، ولن تقبل التفاوض على الصواريخ الباليستية قد تقبل التفاوض على نسبة تخصيب اليورانيوم في هذه المفاوضات. وأوضح أن الجانب الأمريكي يريد أن يجبر إيران على التفاوض على الصواريخ الباليستية وعلى الملف الباليستي، لأن إيران ترفض ذلك، مشيرًا إلى أن إيران ستقبل التفاوض على ثلاث نقاط رئيسية خاصة في هذه المفاوضات الفنية بنسب التخصيب من اليورانيوم والعودة من نسبة 60 % إلى نسبة 3.76 وهذا وقد تقبل به إيران، وقد تقبل أيضًا بالتفاوض على تخزين اليورانيوم المخصب في أي منطقة، وقد تقبل على إشراف المنظمة الدولية للطاقة الذرية على بعض المفاعلات النووية.

لقاء إيراني - أميركي ثانٍ في عُمان على وقع طبول الحرب
لقاء إيراني - أميركي ثانٍ في عُمان على وقع طبول الحرب

الجريدة

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

لقاء إيراني - أميركي ثانٍ في عُمان على وقع طبول الحرب

على وقع تعزيزات أميركية عسكرية جديدة إلى المنطقة، واستعدادات إيرانية للرد على أي ضربة، كشف مصدر في المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني لـ «الجريدة»، عن لقاء ثان غير رسمي، جمع وفدين إيرانياً وأميركياً في العاصمة العُمانية مسقط، أمس الأول، بعد اللقاء الذي جرى الأسبوع الماضي، وانفردت «الجريدة» بالكشف عنه. ووفقاً للمصدر المطلع على محادثات الثلاثاء، فإن إدارة ترامب لا تزال تقترح اتفاقاً ثنائياً بين الجانبين مع التخلي عن الاتفاق الموقع عام 2015، على أن يتضمن الاتفاق الجديد نظاماً حازماً لتفتيش البرنامح النووي الإيراني يسمح لمفتشين أميركيين وأمميين بالتأكد بكل الطرق الممكنة من سلميته وذلك تحت مظلة اتفاقية توقعها إيران مع المنظمة الدولية للطاقة الذرية. ومن ضمن الشروط الأميركية، أن تقوم إيران بخفض تخصيب اليورانيوم الموجود لديها إلى نسبة 3.67 في المئة المنصوص عليها في الاتفاق النووي السابق، أو تصديره إلى الخارج، بإشراف الوكالة الذرية. وأضاف أن الجانب الأميركي لا يزال مصمماً على ضرورة ألا تقتصر المحادثات على البرنامج النووي، وأن تتطرق إلى المشاكل الأخرى التي تسمم العلاقات الأميركية ـ الإيرانية بطريقة تسمح بعودة العلاقات الدبلوماسية والتجارية الطبيعية بين البلدين. .related-article-inside-body{min-width: 300px;float: right;padding: 10px 0px 20px 20px;margin-top: 20px;} . .related-article-inside-body .widgetTitle{margin-bottom: 15px;} .related-article-inside-body .widgetTitle .title{font-size: 16px;} .related-article-inside-body .flexDiv{display:flex;align-items:flex-start;justify-content:space-between;} .related-article-inside-body .flexDiv .articleBox{position: relative;} .related-article-inside-body . .articleBox{width:31%} .related-article-inside-body . .articleBox{width:48%} .related-article-inside-body . .articleBox{width:300px} .related-article-inside-body .layout-ratio{ padding-bottom: 60%;} .related-article-inside-body .layout-ratio img{ height: 100%;} .related-article-inside-body 700;font-size: 17px;line-height: 25px;padding: 10px 0px;display: block;text-decoration: none;color: #000;} .related-article-inside-body .date{font-weight: 400;font-size: 13px;line-height: 18px;color: #9E9E9E;} .related-article-inside-body .defaultView{margin-top: 20px;width: 100%;text-align: center;min-height: 250px;background-color: #D8D8D8;color: #919191;font-size: 18px;font-weight: 800;line-height: 250px;} @media screen and (max-width: 992px) { .related-article-inside-body{width: 100%;float: none;padding: 10px 0px;} .related-article-inside-body . .articleBox{width:100%} .related-article-inside-body 14px;line-height: 22px;} .related-article-inside-body .date{font-size: 12px;} } @media screen and (max-width: 768px) { .related-article-inside-body .flexDiv{flex-direction: column;} .related-article-inside-body .flexDiv .articleBox{margin-bottom:20px;} .related-article-inside-body . .articleBox{width:100%} .related-article-inside-body . .articleBox{width:100%} .related-article-inside-body . .articleBox{width:100%} } وحسب المصدر، فقد أبلغ الوفد الأميركي نظيره الإيراني بأن واشنطن تتفهم البيئة الأمنية المعقدة التي توجد فيها إيران، وبالتالي مشروعية بعض مخاوفها الأمنية، إلا أن على طهران وقف تهديد إسرائيل بالطرق المباشرة وغير المباشرة، وفي الوقت نفسه فإن واشنطن لا تشترط على إيران - أسوة بكل الدول الإسلامية والعربية الأخرى - أن تعترف بإسرائيل. ولفت إلى أن الجانب الأميركي أبدى تفهمه لما يمكن وصفه بـ «نفوذ إقليمي تاريخي لإيران بين شعوب المنطقة»، لكنه شدد على أن تحويل هذا النفوذ إلى سياسات وإجراءات معادية للمصالح الأميركية في المنطقة ولإسرائيل يجب أن يتوقف. في الوقت نفسه، حرص الوفد الأميركي على إبلاغ الإيرانيين بأن إدارة الرئيس دونالد ترامب غير مستعدة للدخول في مفاوضات لا تنتهي، وهي تريد تحديد أطر زمنية للمحادثات، التي يفترض أن تنتهي بتوقيع اتفاق في لقاء قمة إيراني ـ أميركي يجري لاحقاً تصديقه وفق الأطر القانونية والدستورية في البلدين. وذكر أن المفاوضين الأميركيين تحدثوا عن رفع تدريجي للعقوبات وفقاً لمسار المفاوضات، وأنهم يعتقدون أن المفاوضات المباشرة قد تكون أكثر فعالية لتبادل الرسائل بوضوح، كما أنه من المفضل تمرير أي اتفاق في فترة سيطرة الجمهوريين على الكونغرس، أي قبل الانتخابات النصفية المقررة العام المقبل. وبينما تحدث الرئيس ترامب عن لقاءات تجري بالفعل بين «مسؤولين من الجانبين» دون تقديم أي إيضاحات، أفاد موقع «أكسيوس» الأميركي بأن البيت الأبيض يدرس بجدية مقترحاً إيرانياً للعودة إلى المحادثات النووية غير مباشرة التي كانت طهران وإدارة الرئيس السابق جو بايدن عقدتا عدة جولات منها. جاء ذلك في وقت عززت الولايات المتحدة قواتها في المنطقة بما يوحي بأنها تفرض طوقاً عسكرياً بالقرب من إيران مع إعلان «البنتاغون»، أمس الأول، إرسال قوات إضافية وسرب جوي وانضمام حاملة الطائرات «كارل فينسون» إلى حاملة الطائرات «هاري ترومان» من أجل توفير خيارات إذا أراد ترامب شن ضربة عسكرية في حال قرر أن الوقت قد نفد، بعد أن قالت طهران إنها مستعدة لدخول مفاوضات غير مباشرة بشأن برنامجها النووي المثير للقلق. وفي حين حذرت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، تامي بروس من أن «الولايات المتحدة عازمة على ضمان عدم حصول إيران على أي سلاح نووي، وأن البدائل ستكون سيئة جداً بالنسبة لطهران إذا لم يرغب نظامها في التوصل إلى اتفاق»، جدد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي تأكيد بلاده أنها لن تسعى إلى البحث أو إنتاج أو امتلاك السلاح النووي تحت أي ظرف من الظروف غداة تلويح مستشار المرشد علي لاريجاني باحتمال تغيير العقيدة النووية. إلى ذلك، نقلت الرئاسة الإيرانية عن رئيس دولة الإمارات محمد بن زايد أنه أعرب خلال مكالمة هاتفية أجراها معه نظيره الإيراني مسعود بزشكيان، عن اهتمامه بزيارة الجمهورية الإسلامية في أقرب وقت. وفي إشارة إلى ارتفاع مقلق في مستوى التوتر، عقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اجتماعاً استثنائياً لمجلس الدفاع، بحضور الوزراء الرئيسيين والخبراء الأمنيين، رداً على تزايد قلق باريس وحلفائها الأوروبيين بشأن احتمال شن هجوم جوي أميركي أو إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية.

كواليس "انقلاب خامنئي" على التفاوض مع ترامب.. صحيفة تكشف نفاصيل ما حصل
كواليس "انقلاب خامنئي" على التفاوض مع ترامب.. صحيفة تكشف نفاصيل ما حصل

ليبانون 24

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

كواليس "انقلاب خامنئي" على التفاوض مع ترامب.. صحيفة تكشف نفاصيل ما حصل

كشفت صحيفة "الجريدة" الكويتية عن كواليس انقلاب المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، على المفاوضات مع الولايات المتحدة، بعد إعلان إدارة دونالد ترامب استئناف حملة الضغط الأقصى على طهران، بهدف منعها من تصدير النفط وفرض عقوبات على شبكة دولية تنقل ملايين البراميل إلى الصين. وبحسب الصحيفة، جاء هذا التحول بعد أيام من تسريبات تفيد بمنح خامنئي الضوء الأخضر للحكومة الإيرانية بقيادة مسعود بزشكيان لاستئناف المفاوضات، حتى لو تطلب الأمر عقد لقاءات مباشرة مع واشنطن، ما أدى إلى تهديد بزشكيان بالاستقالة قبل أن يتراجع عنها. وأشارت "الجريدة" إلى أن هجوم خامنئي على المفاوضات، واعتبارها غير ذكية ولا حكيمة ولا مشرفة، جاء بعد تلقيه رسالة تحمل مطالب ترامب للتوصل إلى اتفاق جديد، يشمل جميع الخلافات بين البلدين، وعلى رأسها البرنامج النووي الإيراني. وأكدت أن هذه المطالب أثارت غضب خامنئي واعتبرها بمثابة صك استسلام، مضيفة أن "مساعد الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية محمد جواد ظريف، تلقى في بغداد، على هامش مشاركته في مؤتمر ديني، الجمعة، غداة إعلان إدارة ترامب استئناف حملة "الضغط الأقصى"، لائحة مطالب أميركية عبر الوسيط العراقي، يرغب ترامب في مناقشتها إذا قبلت طهران اقتراحه المعلن للقاء بزشكيان". وحصلت "الجريدة" على لائحة تضم أبرز 11 مطلبا أميركيا من إيران، وهي: وقف تخصيب اليورانيوم بشكل كامل، والسماح لفريق من المنظمة الدولية للطاقة الذرية برئاسة مفتش أميركي بتفتيش كل المنشآت النووية وغير النووية الإيرانية بشكل مستمر ومفاجئ، وأن تلتزم طهران بالتخلص من مخزون اليورانيوم المخصب لديها بنسب أعلى من 3.67 في المئة. وتشمل المطالب الأميركية، تقييد برامج إنتاج وتطوير الصواريخ البالستية بعيدة المدى والفرط صوتية، ووضع قيود على إنتاج وتصدير المسيّرات بعيدة المدى والشبحية والفرط صوتية، ووقف تزويد أعداء الولايات المتحدة بالأسلحة، والمساهمة في حل كل المجموعات التابعة لطهران في المنطقة وتحويلها إلى تنظيمات سياسية، وخفض التعاون مع روسيا والصين. وتطالب واشنطن أيضا بوقف التهديد بتدمير إسرائيل وتهديد المصالح الأميركية في المنطقة، والتدقيق من جانب لجنة أميركية إيرانية على مشاريع التنمية في الجمهورية الإسلامية، وتجميد التعاون في مشروع خط الشمال - جنوب، من روسيا إلى الخليج، وخط شرق - غرب (الحزام والطريق الصيني). كما تطالب بإنهاء الخطابات المعادية للولايات المتحدة واستئناف العلاقات الدبلوماسية، إلى جانب التأكيد أن هناك نقاطاً يجب بحثها على المستوى الرئاسي في لقاء مباشر بين ترامب وبزشكيان. وبحسب الصحيفة الكويتية، إذا وافقت إيران على هذه المطالب فستعلق الحكومة الأميركية تنفيذ العقوبات حتى التوصل إلى اتفاق بين الرئيسين يوافق عليه خامنئي، ثم تسقط العقوبات تدريجيا حسب جدول يتفق عليه الطرفان، وتتعهد واشنطن عبر عقود استثمار طويلة الأمد بالمساهمة في تغيير الاقتصاد الإيراني لجعله اقتصاداً فعالاً وناجحاً. وأشارت الصحيفة إلى أن خامنئي اعتبر، بعد تلقيه المطالب، أن ترامب لا يريد مفاوضات بل يريد توقيع إيران على صك استسلام كأنها هُزمت فعلاً، ووجّه بزشكيان بوقف أي تحرك متعلق بالتفاوض وإبلاغ الوساطات أن الشروط الأمريكية غير مقبولة جملة وتفصيلاً. (عربي21)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store