أحدث الأخبار مع #المنظمةالدوليةللفرنكوفونية،


ساحة التحرير
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ساحة التحرير
من المساعدات إلى الهجرة.. الجزائر تُعيد ترتيب المعادلة مع فرنسا!إدريس آيات
#جيوسياسية/ من المساعدات إلى الهجرة.. الجزائر تُعيد ترتيب المعادلة مع فرنسا! إدريس آيات في خطوة تعكس اتجاهًا متصاعدًا نحو فك الارتباط مع الهيمنة الثقافية الفرنسية، قررت الجزائر تعليق كل المساعدات الفرنسية الموجهة للمدارس الخاصة الجزائرية، والتي كانت تُمنح تحت غطاء تشجيع تعليم اللغة الفرنسية. هذا القرار يأتي متماشيًا مع التوجه العام في البلاد نحو تعزيز مكانة اللغة الإنجليزية، وهو ما أكده تصريح السفير البريطاني في الجزائر حول دعم لندن لتطوير تعليم الإنجليزية في النظام التعليمي الجزائري. لكن الجزائر ليست وحدها في هذا المسار، فقد أعلنت كل من النيجر ومالي وبوركينا فاسو انسحابها من المنظمة الدولية للفرنكوفونية، في رسالة واضحة بأن الفرنسية لم تعد لغة 'النفوذ' كما كانت، بل أصبحت رمزًا لهيمنة استعمارية تحاول إفريقيا التخلص منها. توترات متزايدة بين الطرفين جدير بالذكر أنّ وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، قد جدّد تهديده قبل أيام بالتراجع عن اتفاق الهجرة لعام 1968 الموقع بين بلاده والجزائر، والذي يمنح الجزائريين امتيازات خاصة في الإقامة والعمل بفرنسا. هذا التصعيد يأتي بعد اتهام باريس لمواطن فرنسي-جزائري بتقديم معلومات استخباراتية عن معارضين جزائريين في فرنسا لصالح المخابرات الجزائرية، ما أثار موجة من الجدل السياسي داخل الأوساط الفرنسية. لم يكن روتايو وحده في هذا التوجه، فقبل أيام فقط، هدد رئيس الحكومة فرانسوا بايرو رسميًا بطلب إلغاء الاتفاق، في حال لم تستجب الجزائر لاستقبال مواطنيها غير الشرعيين المقيمين في فرنسا، مانحًا إياها مهلة ستة أسابيع. هذا التصعيد يعكس تنامي الخطاب اليميني المتطرف داخل المؤسسة السياسية الفرنسية، حيث يلتقي روتايو وبايرو مع شخصيات بارزة في اليمين واليمين المتطرف، مثل مارين لوبان، إيريك سيوتي، إضافة إلى رؤساء الحكومات السابقين، إدوار فيليب، غابريال أتال، مانويل فالس، وأليزابيت بورن. الجزائر تفتح ملف عقارات فرنسا.. امتيازات تاريخية تحت المجهر مقابل التهديدات الفرنسية، وفي تطور لافت يعكس إعادة ترتيب المعادلة الدبلوماسية بين الجزائر وفرنسا، استدعت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية في وقتٍ مضى؛ السفير الفرنسي ستيفان روماتي لمراجعة ملف العقارات التي وضعتها الجزائر تحت تصرف باريس بعد الاستقلال، وهو ملف يكشف – بحسب مصادر جزائرية – عن اختلال صارخ في المعاملة بين البلدين. وبحسب وكالة الأنباء الجزائرية، فإن فرنسا تشغل 61 عقارًا على الأراضي الجزائرية مقابل إيجارات زهيدة لا تتناسب مع قيمتها الحقيقية. أبرز هذه الأملاك، مقر السفارة الفرنسية في الجزائر، الذي يمتد على 14 هكتارًا (140,000 متر مربع) في أعالي العاصمة، مقابل إيجار لا يكاد يغطي حتى تكلفة غرفة خدم في باريس. أما إقامة السفير الفرنسي، المعروفة بـ'ليزوليفيي' (أشجار الزيتون)، فهي مبنية على مساحة 4 هكتارات (40,000 متر مربع)، وتُؤجَّر بمبلغ رمزي لم يتغير منذ 1962 حتى أغسطس 2023، وهو امتياز لم يسبق أن منحته فرنسا للجزائر على أراضيها. لكن العقارات ليست سوى جزء صغير من الامتيازات التي تستفيد منها فرنسا في الجزائر، فوفقًا للوكالة الجزائرية، هناك اتفاقيات ثنائية تمنح باريس مزايا ضخمة، من بينها اتفاقية 1968 التي تنظم وضع الجزائريين في فرنسا، والتي لا تتوقف باريس عن التنديد بها، رغم أنها تجني منها فوائد اقتصادية هائلة، أبرزها اليد العاملة الجزائرية التي ساهمت في إعادة بناء فرنسا بعد الحرب العالمية الثانية. إعادة التوازن.. أفريقيا تقلب الطاولة ما يحدث اليوم في الجزائر والساحل الإفريقي هو جزء من مشهد أوسع يعكس تراجع النفوذ الفرنسي، ليس فقط ثقافيًا، بل سياسيًا وعسكريًا. فبينما تفقد باريس قواعدها العسكرية ونفوذها السياسي، ها هي تفقد آخر حصونها الناعمة، أي اللغة والثقافة، في قارة كانت ترى فيها امتدادًا طبيعيًا لها. لكن في العمق، مانُشاهده راهنًا، هو إعادة ضبط لميزان المصالح بين البلدين. فأفريقيا لم تعد تقبل بالمعادلات غير المتكافئة التي رسّختها عقود ما بعد الاستقلال، وفرنسا، التي لطالما تعاملت مع أفريقيا كحديقتها الخلفية، باتت اليوم تواجه واقعًا مختلفًا، حيث لم يعد بإمكانها الاحتفاظ بامتيازاتها القديمة دون مساءلة. 2025-03-22 The post من المساعدات إلى الهجرة.. الجزائر تُعيد ترتيب المعادلة مع فرنسا!إدريس آيات first appeared on ساحة التحرير.


أكادير 24
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أكادير 24
النيجر تعلن انسحابها النهائي من المنظمة الدولية للفرنكوفونية
أكادير24 | Agadir24/ومع أعلنت النيجر، الاثنين 17 مارس 2025، انسحابها رسميًا من المنظمة الدولية للفرنكوفونية، في خطوة تعكس تصعيدًا في التوترات السياسية التي تشهدها البلاد منذ انقلاب يوليو 2023. جاء هذا القرار بعد أن علقت المنظمة عضوية النيجر من جميع هيئاتها، ردًا على التطورات السياسية الأخيرة. وأكد الكاتب العام لوزارة الشؤون الخارجية النيجرية، لاوالي لابو، في رسالة وجهها إلى سفراء البلاد، أن 'الحكومة قررت بشكل سيادي الانسحاب من المنظمة الدولية للفرنكوفونية'، مشيرًا إلى أن القرار يأتي في إطار تأكيد النيجر على سيادتها واستقلاليتها في صنع القرار. وكانت العلاقات بين النيجر وفرنسا، الدولة التي تتخذ منها المنظمة مقرًا لها، قد شهدت تدهورًا ملحوظًا في الفترة الأخيرة. حيث أوقفت النيجر التعاون العسكري مع باريس، وأجبرت القوات الفرنسية المتمركزة على أراضيها على المغادرة. كما تبنت حكومة نيامي سياسات أكثر تشددًا تجاه استغلال الموارد الوطنية، مما أدى إلى سحب تراخيص التعدين من عدد من الشركات الأجنبية، بما في ذلك الشركات الفرنسية. وتضم المنظمة الدولية للفرنكوفونية، التي تأسست لتعزيز اللغة الفرنسية والتنوع الثقافي واللغوي، 93 دولة وحكومة. ويأتي انسحاب النيجر في وقت تشهد فيه العلاقات بين الدول الفرنكوفونية في إفريقيا تحولات كبيرة، خاصة مع تصاعد الدعوات إلى تقليل الاعتماد على فرنسا وتعزيز السيادة الوطنية. يُذكر أن النيجر، إحدى دول الساحل الإفريقي، تمر بمرحلة سياسية حرجة منذ الانقلاب العسكري الذي أطاح بالحكومة المنتخبة في يوليو الماضي. وقد أثارت هذه التطورات ردود فعل دولية واسعة، لا سيما من جانب المنظمات الدولية والدول الفرنكوفونية. هذا القرار يضع النيجر خارج إطار واحدة من أكبر المنظمات الدولية التي تعنى باللغة الفرنسية والثقافات الناطقة بها، مما قد يكون له تداعيات على علاقاتها الإقليمية والدولية في المستقبل.


النهار
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- النهار
مديرة المعهد الفرنسي في لبنان لـ"النهار": الفرنكوفونية ليست قضية خاسرة
في ظل التحولات الثقافية واللغوية التي يشهدها العالم، تثار تساؤلات حول موقع الفرنكوفونية اليوم، خاصةً في لبنان، حيث تتداخل العربية والفرنسية والإنكليزية في نسيج تعليمي ثقافي. وبينما يرى البعض أن الفرنسية تصيب تراجعاً لصالح الإنكليزية، يؤكد آخرون أن التعددية اللغوية رصيد لا غنى عنه. في هذا الحوار، تتحدث سابين سكيورتينو، مديرة المعهد الفرنسي في لبنان، لـ"النهار" عن أهمية الحفاظ على اللغة الفرنسية، ودورها في التعددية الثقافية، إضافةً إلى الجهود المبذولة لتعزيزها بين الشباب، وعمّا إذا كانت "القوة الناعمة" الفرنسية لا تزال مؤثرة في عالم سريع التغيّر. يرى البعض في الفرنكوفونية "قضية خاسرة" بمواجهة الإنكليزية. ما ردّكِ على ذلك؟ برأيي، لا ينبغي وضع اللغات في مواجهة بعضها البعض. فاللغة الإنكليزية اليوم هي لغة التواصل الدولي، وهذا واقع لا يمكن إنكاره. لقد أصبحت ضرورية، لا سيما في عالم الأعمال، ومن الطبيعي أن يزداد الإقبال على تعلمها. لكن ما يصنع الفارق حقاً هو التعددية اللغوية. إتقان لغات عدّة يُعدّ ثروة حقيقية، إذ يمنح كلّ لسان منظوراً مختلفاً لفهم العالم والتفاعل معه. إنها نافذة على ثقافات أخرى وميزة حقيقية في سوق العمل. وهذه التعددية اللغوية تحديداً هي بصمة لبنان الفريدة، التي تميّزه عن باقي دول المنطقة. بفضل خيار السلطات اللبنانية اعتماد نظام تعليمي ثنائي اللغة، لا تزال الفرنسية لغة حيّة وديناميكية، إلى جانب العربية والإنكليزية. إنها جزء لا يتجزأ من الهوية اللبنانية، وميزة أساسية ينبغي الحفاظ عليها. في عالم يزداد عولمة، ما أبرز مقومات الفرنكوفونية، لا سيما من حيث التنوع الثقافي والتأثير الجيوسياسي والتعاون الدولي؟ الفرنسية اليوم هي خامس أكثر لغة تحدثاً في العالم، وهي منتشرة في القارات جميعها. ووفقاً لبيانات المنظمة الدولية للفرنكوفونية، يبلغ عدد الناطقين بالفرنسية 321 مليون شخص حول العالم. كما أنها اللغة الرسمية في 29 دولة، إلى جانب كونها معتمدة في العديد من المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة، وحلف شمال الأطلسي (الناتو)، والاتحاد الأوروبي. إضافة إلى ذلك، تحظى الفرنسية بحضور قوي في الهيئات القضائية الدولية، ما يجعلها بحقّ لغة عالمية بكل المقاييس. هل ثمّة فكرة مغلوطة عن الفرنكوفونية في لبنان يجب تصحيحها؟ بدلًا من الحديث عن فكرة مغلوطة أو اعتقاد سائد، أودّ الإشارة إلى اختزال شائع يتمثل في الاعتقاد بأنّ الفرنكوفونية حكر على فرنسا. في الواقع، الفرنكوفونية هي مجتمع عالمي يجمع أفراداً يتقاسمون ليس فقط لغة مشتركة، بل أيضاً رؤية معينة للعالم وقيماً موحدة. يعدّ لبنان فاعلاً رئيسياً في هذا الفضاء الفرنكوفوني، ليس فقط من خلال دوره الثقافي والتعليمي، بل أيضاً عبر انتشار جاليته في مختلف القارات، من أفريقيا إلى الأميركيتين وأوروبا. وتزخر الأدبيات اللبنانية الفرنكوفونية بغنى استثنائي، كما يتجلى في المكانة المرموقة التي يحتلها أمين معلوف، الذي عُيّن مؤخراً أميناً دائماً للأكاديمية الفرنسية. وهناك العديد من الأسماء البارزة الأخرى، مثل جورج شحادة وإيتيل عدنان، إلى جانب كتّاب معاصرين مثل شريف مجدلاني وزينة أبي راشد. كما أنني معجبة بالابتكار اللغوي الذي يميّز الفرنسية المستخدمة في لبنان، والتي، بفعل تعدد المؤثرات، أفرزت مصطلحات وتعبيرات جديدة، مثل كلمة "بونجورين" (bonjoureïn) التي تعكس تفاعل اللغة مع البيئة الثقافية المحلية. ما التحديات الرئيسية التي يواجهها المعهد الفرنسي في لبنان للحفاظ على الفرنكوفونية وتعزيزها؟ أحد التحديات الرئيسية يتعلق بالحفاظ على جودة اللغة الفرنسية. فمع الأزمة التي يمر بها البلد منذ أكثر من خمس سنوات، اختار العديد من المعلمين مغادرة لبنان. لذا، يصبح من الضروري التأكّد من أن الأجيال الجديدة من المعلمين ستكون مدربة بشكل جيد، سواء على المستوى اللغوي أو على مستوى الأساليب التربوية في تعليم الفرنسية التي تشهد تطوراً مستمراً. لذلك، يعمل المعهد الفرنسي مع المركز الوطني للبحوث والإنماء التابع لوزارة التربية والتعليم العالي في هذه المواضيع. نحن نتبادل بشكل دوري مع العديد من كليات التربية وعلوم التعليم، خاصة في الجامعة اللبنانية وجامعة القديس يوسف. كما نقوم بأنشطة تعاون مباشرة في المدارس الشريكة على الأرض. لبنان يتمتع، على سبيل المثال، بأكبر شبكة مدارس معتمدة في العالم التي تطبق البرامج الدراسية الفرنسية، إذ يضمّ 64 مؤسسة تعليمية تضم نحو 63 ألف طالب. كما نتعاون مع أكثر من مئة مدرسة لبنانية ناطقة بالفرنسية أو مدارس لبنانية ناطقة بالإنكليزية ترغب في تعزيز اللغة الفرنسية، وقد منحناها شهادة تقدير تعترف بتميز التعليم باللغة الفرنسية. نحن نرافقهم في تعزيز مهارات المعلمين اللغوية وتطوير الأنشطة الثقافية باللغة الفرنسية لطلابهم. ألا ينبغي أن تتطور الفرنكوفونية نحو رؤية أكثر تعددية - ثقافياً ولغوياً - لجذب الأجيال الشابة؟ لا يمكنني تصور الفرنكوفونية إلا ضمن إطار ثراء التعددية اللغوية وقوتها. لجذب الأجيال الشابة، يبقى الدافع هو العنصر الأهم. والسؤال الجوهري الذي يجب طرحه هو "لماذا نتعلم لغة أخرى في الأساس؟"، فاللغة ليست غاية بحدّ ذاتها، بل وسيلة يجب أن تمنح شعوراً بالرضا وتفتح آفاقاً جديدة. العمل على تغيير التصورات أمر أساسي. أستشهد غالباً بمثال اللغة اليابانية أو الكورية، إذ يزداد عدد الشباب الراغبين في تعلمهما بسبب اهتمامهم بالـ"مانغا" أو موسيقى الـ" الكي بوب". جعل اللغة الفرنسية جذابة للأجيال الجديدة يعني توفير منافذ إليها عبر قنوات أخرى غير التعلم التقليدي الذي قد يبدو جافاً بسبب القواعد النحوية المعقّدة. لهذا السبب، يعمل المعهد الفرنسي في لبنان على تطوير برامج مبتكرة متعددة، تشمل الموسيقى، والرياضة، والسينما، والتكنولوجيا الرقمية، وحتى المشاركة المدنية، حيث تُمارَس الفرنسية كلغة حية وملموسة، لا كمجرّد مفهوم نظري بحت. هل لا يزال بإمكاننا الحديث عن "قوة ناعمة" فرنسية من خلال اللغة والثقافة؟ نحن محظوظون بامتلاكنا أكبر شبكة ثقافية في العالم، وهي منظومة فريدة تضم 137 جهازاً للتعاون والعمل الثقافي، و100 معهد فرنسي، و830 تحالفاً فرنسياً، إضافةً إلى أكبر شبكة تعليمية تتألف من 600 مؤسسة مدرسية تستقبل ما يقارب 398 ألف طالب في 139 دولة. لا يوجد أي نظير لهذه المنظومة على مستوى العالم! من خلال هذه الشبكة، نلمس يومياً مدى الاهتمام الكبير باللغة الفرنسية والثقافة الفرنسية. وأعتقد أنّ ذلك يعود إلى أهمية الفرنسية في المجال المهني، كما سبق أن أوضحت، وأيضاً إلى كون فرنسا لا تزال مرجعاً عالمياً في مجالات الفن، والأدب، والسينما، والموضة، وفن الطهو. وبالتالي، لا تزال "القوة الناعمة" الفرنسية حاضرة وبقوة. كيف يمكن للفرنكوفونية أن تتكيف وتتطور في عالم يهيمن عليه الذكاء الاصطناعي، خاصةً من حيث الحفاظ على اللغة والثقافة والتواصل؟ يشكل التطور السريع للذكاء الاصطناعي، ولا سيما الذكاء الاصطناعي التوليدي، مصدر قلق كبير، إذ إنه يُحدث تحولات جذرية في حياتنا اليومية. ويعتبره البعض تهديداً للتنوع اللغوي بسبب هيمنة اللغة الإنكليزية. لكن يمكن أيضاً تحويله إلى فرصة إذا استُخدم بشكل صحيح. ومن هنا تكمن أهمية العمل على تطوير الخوارزميات ونماذج الذكاء الاصطناعي لضمان عدم توليدها لتحيزات تؤثر على تمثيل اللغات والثقافات. فالذكاء الاصطناعي المُتحكَّم به - وهو ما يتطلب تكوين الأفراد وتأهيلهم - يمكن أن يوسّع الآفاق من خلال تعزيز الإبداع، وتحسين الإنتاجية، وتسهيل الوصول إلى المحتوى، وإثرائه بشكل مستمر، بما في ذلك المحتوى الفرنكوفوني.