أحدث الأخبار مع #المنظمةالدوليةللكاكاو
24 القاهرة
منذ 4 أيام
- أعمال
- 24 القاهرة
تراجع جديد بإنتاج الكاكاو في غرب إفريقيا يُبقي على ارتفاع الأسعار عالميًا
تتجه مناطق غرب إفريقيا ، التي تضم أكبر منتجي الكاكاو عالميًا، نحو موسم حصاد ضعيف جديد، ما يُبقي الضغوط قائمة على الأسواق العالمية رغم تحسّن نسبي في الأحوال الجوية، ولا تزال مشكلات هيكلية مثل شيخوخة الأشجار وأمراض المحاصيل تقيد الإنتاج، مما يدفع الأسعار للبقاء عند مستويات مرتفعة. تراجع جديد بإنتاج الكاكاو في غرب إفريقيا يُبقي على ارتفاع الأسعار عالميًا وحسب بلومبرج، في ساحل العاج، أكبر منتج للكاكاو في العالم، يُقدّر المحصول الرئيسي لموسم أكتوبر–مارس بحوالي 1.4 مليون طن، وهو مستوى مماثل لإنتاج الموسم السابق. أما غانا، ثاني أكبر المنتجين، فتُظهر توقعات الموسم الحالي تراجعًا حادًا في الإنتاج إلى 620 ألف طن فقط، أي أقل بكثير من مستويات الذروة التاريخية للبلاد. ويعني هذا التراجع أن شح الإمدادات العالمية مستمر، رغم انخفاض نسبي في الطلب، مع تسجيل عجز في الإنتاج العالمي يُقدّر بنحو 40 ألف طن خلال العام الجاري، كما تشير بيانات المنظمة الدولية للكاكاو إلى أن نسبة المخزون إلى الاستهلاك تقترب من أدنى مستوياتها منذ عام 1981. بعد رد الصين على أمريكا.. أسعار الكاكاو والقهوة والسكر تسجل تراجعًا بنحو 3% عالميًا ارتفاع سعر الكاكاو عالميًا بأكثر من 4% مع تصاعد المخاوف بشأن المحصول في إفريقيا وتراجعت المخزونات الأمريكية من الكاكاو إلى ما دون متوسط العشر سنوات، وسط استمرار ضعف الاستثمار في القطاع. وقال أوران فان دورت، المحلل لدى "رابوبنك": "لا أتوقع تعافيًا كبيرًا في الإنتاج"، مشيرًا إلى أن الطاقة الإنتاجية في ساحل العاج وغانا تتراجع عامًا بعد عام. هذا الوضع يضع ضغوطًا إضافية على شركات تصنيع الشوكولاتة، في وقت ما تزال فيه الأسعار أعلى بكثير من متوسط السنوات الخمس الماضية، رغم تراجع العقود المستقبلية بنسبة 40% من ذروتها التاريخية التي بلغت نحو 13 ألف دولار للطن. ويتوقع بنك "جيه بي مورغان" بقاء الأسعار فوق 6 آلاف دولار للطن، فيما رجّح "سيتي" وصولها إلى 7 آلاف دولار خلال العام المقبل.
الجزيرة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
بوادر انفراج في أزمة الكاكاو من غرب أفريقيا سنة 2025
شهدت أسواق الكاكاو العالمية خلال الأشهر الماضية اضطرابات حادة رفعت أسعاره إلى مستويات غير مسبوقة، وأثارت قلقا واسعا في أوساط شركات الشوكولاتة والمستهلكين حول العالم. ومع ذلك، بدأت مؤشرات مشجعة تظهر من قلب مناطق الإنتاج الرئيسية في غرب أفريقيا، مما يبعث الأمل بحدوث انفراج محتمل في عام 2025. ووفقا لتقرير نشره موقع "ترندينغ فيو"، فإن موسم الحصاد الجديد في دول مثل كوت ديفوار وغانا -اللتين تمثلان معا أكثر من نصف إنتاج الكاكاو العالمي- يُظهر تحسنا نسبيا مقارنة بالموسم الماضي، الذي شهد تراجعا حادا نتيجة الظروف المناخية القاسية وانتشار أمراض نباتية مثل "فيروس البراعم المتورمة"، الذي ألحق أضرارا جسيمة بالمحاصيل. وتشير توقعات المنظمة الدولية للكاكاو إلى احتمال تسجيل فائض في الإنتاج خلال موسم 2025/2024، مما قد يسهم في التخفيف من حدة الأزمة المستمرة منذ أكثر من عامين. غرب أفريقيا: ركيزة السوق العالمي تُعد دول غرب أفريقيا، وعلى رأسها كوت ديفوار (38% من الإنتاج العالمي) وغانا (12%)، حجر الأساس في سوق الكاكاو العالمي. كما تساهم نيجيريا والكاميرون بحصة ملحوظة، مما يجعل المنطقة مسؤولة عن نحو 65% من الإنتاج العالمي لهذا المحصول الحيوي. لكن هذا الاعتماد الكبير على منطقة واحدة يجعل السوق شديد الحساسية تجاه أي صدمات مناخية أو صحية أو لوجيستية، وهو ما أكدته بيانات منصة "ستاتسيتا"، التي أشارت إلى أن آثار هذه التحديات لا تقتصر على الدول المنتجة، بل تمتد إلى الاقتصادات المستهلكة أيضا. على الجانب الآخر من سلسلة التوريد، يُعد الاتحاد الأوروبي أكبر مستورد لحبوب الكاكاو، يليه كل من الولايات المتحدة وكندا. وتعتمد هذه الدول بشكل شبه كامل على واردات الكاكاو من غرب أفريقيا، مما يجعلها عرضة لتقلبات السوق إن انخفض الإنتاج أو تعطلت سلاسل الإمداد. تحديات مستمرة وفرص واعدة رغم التفاؤل الحذر بتحسّن الحصاد المقبل، لا تزال تحديات كبيرة تهدد مستقبل إنتاج الكاكاو، مثل تغير المناخ، وتدهور خصوبة التربة، وانتشار الأمراض النباتية. لكن في المقابل، تتيح هذه الأزمة فرصة لإعادة التفكير في سلاسل الإمداد العالمية، وتشجيع الاستثمار في الزراعة الذكية، وتقديم دعم مستدام لصغار المزارعين.
أخبار مصر
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
2.6 مليار جنيه تمويلات للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر في قنا خلال 11 عاما
أكد باسل رحمي، الرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات، التزام الجهاز بتنفيذ توجيهات القيادة السياسية لدعم شباب الصعيد وتشجيعهم على ريادة الأعمال من خلال إنشاء مشروعات متوسطة وصغيرة ومتناهية الصغر، تساهم في توفير مستقبل واعد لهم وتعزز التنمية الاقتصادية في محافظات الصعيد. شدد رحمي على أهمية توسيع نطاق التمويل والخدمات غير المالية التي يقدمها الجهاز، لضمان شمول المزيد من المشروعات في مختلف القطاعات، وتعزيز التعاون مع الجهات المحلية وشركاء التنمية لتهيئة بيئة أعمال مناسبة للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر. 2.6 مليار جنيه تمويلات للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر في قنا خلال 11 عاماً وجه الرئيس التنفيذي للجهاز تهنئة لمحافظ قنا ولشبابها وعملاء جهاز تنمية المشروعات بالمحافظة بمناسبة الاحتفال بالعيد القومي لمحافظة قنا، مؤكداً حرص الجهاز علي الاستمرار في توفير التمويلات اللازمة لإقامة المزيد من المشروعات الصغيرة أو دعمها بالخدمات غير المالية. أشار إلى أن الجهاز قد قام بضخ تمويلات قدرها 2.6 مليار جنيه في الفترة من يوليو 2014 وحتى ديسمبر 2024 تم خلالها تمويل ما يزيد عن 95 ألف مشروع صغير ومتناهي ووفرت ما يزيد على 142 ألف فرصة عمل. توفير بيئة داعمة للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر نوه إلى أنه يتم التنسيق بشكل مستمر مع محافظة قنا ومختلف الجهات المعنية بهدف توفير بيئة داعمة للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر والعمل على الاستفادة من إمكانات وموارد المحافظة الطبيعية لتشجيع المواطنين على إقامة مشروعات صغيرة جديدة أو التوسع في مشروعاتهم القائمة وتيسير حصولهم على الدعم التمويلي والفني بأيسر الطرق الممكنة. اقرأ أيضاً.. المنظمة الدولية للكاكاو تتوقع فائضًا قدره 142 ألف طن مع ارتفاع الأسعار أفاد رحمي، أن جهاز تنمية المشروعات مستمر في التوسع بتقديم الخدمات التمويلية والفنية، إلى جانب تيسير إجراءات تأسيس المشروعات، بهدف تشجيع رواد الأعمال على الاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة في مختلف المحافظات. أشار إلى الدور الحيوي الذي يلعبه الجهاز في تقديم الخدمات غير المالية، موضحًا أنه في محافظة قنا خلال الفترة من يوليو 2014 وحتى نهاية عام 2024، تم استخراج أكثر من 7 آلاف رخصة نهائية لمشروعات جديدة، و7889 رخصة مؤقتة. بالإضافة إلى إصدار أكثر من 5300 شهادة تصنيف ومزايا، مما يتيح للمشروعات الاستفادة من التيسيرات التي يوفرها قانون 152/2020. مساهمة رواد الأعمال لتحقيق التنمية الاقتصادية أكد الرئيس التنفيذي للجهاز على إيمان الجهاز بقدرات رواد الأعمال كونهم يمتلكون القدرة والطاقة اللازمة للمساهمة في تحقيق التنمية الاقتصادية. مشيراً إلى دعم الجهاز لهم في كل خطوة على هذا الطريق حيث يسعى الجهاز لتمكينهم وتزويدهم بالأدوات والموارد التي يحتاجونها لتحويل أفكارهم إلى واقع ملموس، ولتحقيق النجاح والنمو المستدام لمشروعاتهم. جدير بالذكر أن مواطني محافظة قنا يمكنهم التعرف على مختلف خدمات الجهاز والخدمات التي يقدمها بالتوجه لفرع الجهاز بالمحافظة وعنوانه برج النيل شارع كوبرى دندرة.
البورصة
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
المنظمة الدولية للكاكاو: الإمدادات تتجاوز الطلب بسبب ارتفاع الأسعار وعدم الإقبال
قالت المنظمة الدولية للكاكاو – في أول توقعاتها للموسم الحالي 2024/2025 الذي يمتد حتى شهر سبتمبر المقبل – إن إمدادات الكاكاو ستتجاوز الطلب بـ 142 ألف طن، بسبب ارتفاع الأسعار الذي عزز الإنتاج وأضر بالطلب. وأشارت أنه من المقرر أن ينحسر النقص العالمي في الكاكاو للموسم الجاري ليكون هناك فائضا صغيرا بعد ثلاث سنوات من النقص، ما يوفر راحة محدودة للمخزونات المتأزمة. وأوضحت المنظمة الدولية – في بيان أوردته شبكة 'بلومبيرج' – أن أسعار الكاكاو المرتفعة التي سادت على مدى السنوات العديدة الماضية حفزت المزارعين على بذل المزيد من الجهود وتخصيص الموارد في زراعة الكاكاو على الرغم من التحديات التي يواجهونها. غير أنها لفتت أن الأمر سيكون على العكس، حيث إنه من المتوقع انخفاض الطلب بسبب ارتفاع تكلفة المواد الخام لمستخدمي الكاكاو. وتقدر منظمة الكاكاو الدولية أن يرتفع الإنتاج بنسبة 7.8٪ ليصل إلى 4.84 مليون طن في عام 2024-2025، ومن المتوقع أن ينخفض الطحن للاستهلاك بنسبة 4.8٪. ومع ذلك، قد لا تكون الزيادة كافية لتجديد المخزونات المنخفضة بعد العجز القياسي الذي جرى خلال العام الماضي، كما ترى الجهات الفاعلة في السوق إمكانية لمزيد من الضيق، حيث جاء ذلك العجز نتيجة انخفاض الإمداد عن الطلب في موسم 2023-2024 بمقدار 441 ألف طن. وكانت العقود الآجلة للكاكاو ارتفعت إلى مستوى قياسي تجاوز الـ 12 ألف دولار للطن في بورصة نيويورك خلال شهر ديسمبر الماضي، مدفوعة بمخاوف العرض المتجددة في دولتي ساحل العاج وغانا، حيث يُزرع بهما غالبية المحصول. ومع ذلك، انخفضت أسعار الكاكاو بنحو 16٪ خلال شهر فبراير الماضي حيث أدت احتمالات ارتفاع أسعار الشوكولاتة إلى الإضرار بالطلب.
العين الإخبارية
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
تقلبات أسواق الكاكاو تهدد سوق الشوكولاتة الأوروبية
تستحوذ أوروبا وحدها على نحو نصف واردات الكاكاو العالمية، لتُغذي هذه الإمدادات سوق الشوكولاتة التي تقدر قيمتها بـ50 مليار دولار. تُعد سويسرا وألمانيا من أكبر الدول استهلاكًا للشوكولاتة، حيث يتناول الفرد فيهما أكثر من 9.1 كجم سنويًا، معظمها مستورد من غرب إفريقيا، غير أن هذه المنطقة تعاني من تأثير الظروف المناخية القاسية والآفات الزراعية، ما أدى إلى انخفاض المحاصيل، بحسب تقرير لبلومبرغ. في موسم 2023-2024، سجلت السوق عجزًا في الإمدادات بلغ 478 ألف طن، وهو الأكبر منذ ثمانينيات القرن الماضي، وفقًا لتقديرات المنظمة الدولية للكاكاو. نتيجة لذلك، قفزت أسعار الكاكاو ثلاثة أضعاف خلال العام الماضي، لتقترب من 13 ألف دولار للطن، ما فرض ضغوطًا شديدة على منتجي الشوكولاتة. لمواجهة الأزمة، عمدت بعض الشركات الكبرى إلى رفع الأسعار أو تقليل استخدام الكاكاو في منتجاتها. على سبيل المثال، قامت "نستله" بإضافة المزيد من البسكويت والويفر إلى بعض أصناف الشوكولاتة لتقليل استهلاك الكاكاو. وتؤكد مورييل كورتر، المديرة العامة لرابطة صناعات الشوكولاتة والبسكويت والحلويات في أوروبا، أن الشركات الصغيرة تجد صعوبة في استيعاب هذه التكاليف المتزايدة. إفلاس متاجر الشوكولاتة العريقة لم تتمكن بعض الشركات من الصمود أمام هذه الأزمة. ففي نوفمبر/تشرين الأول الماضي، أُغلقت شركة "ليزيفر" الألمانية، التي اشتهرت بإنتاج البرالين الفاخر لأكثر من قرن، بعد إعلان إفلاسها عام 2022 بسبب ارتفاع تكاليف المواد الخام والطاقة. كما أغلقت "سالزبورغ شوكولاتة" النمساوية مصنعها، الذي كان ينتج 57 مليون قطعة شوكولاتة سنويًا، متأثرةً بالارتفاع الحاد في الأسعار. أما متجر "آ لا مير دو فاميي"، فقد اضطر إلى رفع أسعاره بنسبة 8%، في خطوة مشابهة لما قامت به العديد من الشركات الأخرى للحفاظ على هامش الربح. كذلك، أعلنت شركة "فرانز هاوسويرث" النمساوية إفلاسها في نوفمبر/تشرين ثاني الماضي، بعدما تسببت الأسعار المرتفعة في تراجع الطلب على منتجاتها الشهيرة، مثل "أرنب عيد الفصح" المصنوع من الشوكولاتة. هل تصبح الشوكولاتة رفاهية؟ يخشى أصحاب المتاجر الصغيرة من أن يؤدي ارتفاع الأسعار إلى دفع المستهلكين للانتقال إلى العلامات التجارية الكبرى، التي تتمتع بإنتاج واسع النطاق وأسعار تنافسية. خلال مؤتمر "مجموعة محللي المستهلك" في نيويورك، أكدت شركتا "هيرشي" و"مونديليز إنترناشيونال" أن المستهلكين سيواجهون "الوضع الطبيعي الجديد"، حيث أصبحت الشوكولاتة أغلى بنسبة تتراوح بين 40% و50% مقارنةً بالماضي. يقول ستيف واتريدج، رئيس الأبحاث في "تروبيكال ريسيرش سيرفيسز"، إن السوق باتت تنافسية بشكل غير مسبوق، مع تحول المستهلكين نحو الخيارات الأرخص، مضيفًا: "نشهد إغلاق شركات لم تعد قادرة على تحمل التكاليف. الوضع في الصناعة هش للغاية". تشير بيانات طحن الكاكاو إلى أن الإنتاج الأوروبي سجل أدنى مستوياته منذ عام 2020، ما يعكس تراجعًا في الاستهلاك العالمي استجابةً للارتفاع القياسي في الأسعار. هل هناك بدائل للكاكاو؟ تحاول الشركات الكبرى تقليل اعتمادها على الكاكاو عبر إيجاد بدائل، مثل استخدام زبدة الشيا بدلاً من زبدة الكاكاو، أو إضافة زيت عباد الشمس وزيت النخيل لتقليل التكاليف. لكن الشركات الصغيرة ترفض هذه التعديلات، متمسكة بوصفاتها التقليدية. نتيجة لأزمة الإمدادات في ساحل العاج وغانا، بدأ بعض المنتجين في البحث عن مصادر بديلة للكاكاو، متجهين إلى أمريكا اللاتينية. في بلجيكا، حيث تعد الشوكولاتة جزءًا من التراث الثقافي، يعتمد متجر "شوكولاتييه دومون" في مدينة بروج على الكاكاو المستورد من المكسيك وكولومبيا، بدلاً من غرب إفريقيا. يقول مالك المتجر، ييله ديكامبس: "المحاصيل الأفريقية تأثرت بتغير المناخ، لذلك بدأنا في التحول إلى أمريكا اللاتينية". مستقبل سوق الشوكولاتة يتوقع محللو "جيه بي مورغان تشيس" أن يكون العجز في الإمدادات لهذا الموسم أقل مما كان متوقعًا، حيث خفضوا تقديراتهم من 108 آلاف طن إلى 40 ألف طن، وذلك نتيجة لتراجع الطلب بسبب الأسعار المرتفعة. مع ذلك، فإن استقرار الأسعار سيعتمد على مدى تحسن المحاصيل في غرب أفريقيا خلال السنوات المقبلة. بالنسبة للشركات الصغيرة، لا يزال المستقبل ضبابيًا. في باريس، تشعر عائلة دولفي بالقلق من أن استمرار ارتفاع الأسعار قد يؤدي إلى اختفاء المتاجر العائلية التقليدية. يقول الأخوان دولفي في رسالة عبر البريد الإلكتروني: "المؤسف في هذه الأزمة هو فقدان الوصفات والمهارات التقليدية التي تُنقل شفهيًا من جيل إلى آخر". aXA6IDE5MS45Ni4yNTUuMTUwIA== جزيرة ام اند امز US
