logo
#

أحدث الأخبار مع #المهرجانات

محمد العلي يخوض بطولة فيلم قصير بعنوان "نداء"
محمد العلي يخوض بطولة فيلم قصير بعنوان "نداء"

في الفن

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • في الفن

محمد العلي يخوض بطولة فيلم قصير بعنوان "نداء"

يخوض الفنان الشاب محمد العلي تجربة جديدة في مسيرته الفنية، من خلال بطولته للفيلم القصير "نداء"، والذي يُنتظر عرضه خلال الفترة المقبلة ضمن فعاليات أحد المهرجانات السينمائية المتخصصة في دعم مواهب الشباب. الفيلم من تأليف يمنى العطار، وإخراج رامي الغندور، ويشارك في بطولته إلى جانب محمد العلي كل من ليلى عبد الرازق، وهشام نادر، وتدور أحداثه في إطار درامي إنساني. تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا قصة الفيلم: يحكي "نداء" عن شاب يُدعى "كريم"، يعمل مسعفًا في إحدى القرى النائية، ويواجه موقفًا استثنائيًا حين يتلقى نداء استغاثة في وقت متأخر من الليل، تنقلب رحلته الروتينية إلى مغامرة إنسانية مؤثرة، تجبره على مواجهة ماضيه وذكرياته المؤلمة، خاصة بعد أن يكتشف أن المصابة التي ينقذها هي والدته التي هجرته منذ الطفولة دون أن يعرف حقيقتها. طالع أيضا - #شرطة_الموضة: رزان جمال بفستان أبيض مميز في كان ... بطنته بالكامل وقد أعرب محمد العلي في بيان صحفي عن سعادته بالمشاركة في هذا العمل، مؤكدًا أن القصة جذبته من اللحظة الأولى، خاصة لما تحمله من مشاعر إنسانية ورسائل مجتمعية. اقرأ أيضا: تخفيف مدة عقوبة رضا البحراوي وحمو بيكا من شهر إلى 15 يوما ياسمين رئيس تتعاقد على فيلم "الست لما" أمام يسرا التامينات تقرر زيارة الفنان عبد الرحمن أبو زهرة لتقديم اعتذار عن إيقاف المعاش "القاهرة السينمائي" يشارك في جلسة FIAPF بمهرجان كان لتعزيز التعاون بين المهرجانات العالمية لا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشر حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| آب ستور| هواوي آب جاليري|

السعودية ضمن كبار السينما.. الكشف عن قائمة الـ101 الأكثر تأثيرًا في السينما العربية
السعودية ضمن كبار السينما.. الكشف عن قائمة الـ101 الأكثر تأثيرًا في السينما العربية

الرجل

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • الرجل

السعودية ضمن كبار السينما.. الكشف عن قائمة الـ101 الأكثر تأثيرًا في السينما العربية

في مشهد يعكس التحول المتسارع الذي تشهده السينما العربية، كشف مركز السينما العربية، خلال الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي الدولي، عن النسخة الجديدة من قائمة الـ101 الأكثر تأثيرًا في السينما العربية، والتي تحتفي بالأفراد والمؤسسات التي تركت بصمتها على صناعة الفن السابع في المنطقة خلال الفترة من مايو 2024 إلى أبريل 2025. وتوزعت الأسماء المختارة على مجموعة من أبرز الفئات السينمائية، بما يشمل المخرجين، والمنتجين، والممثلين، والموزعين، وصناع المحتوى من خلف الكاميرا، فضلًا عن ممثلي المهرجانات ومنصات العرض والتمويل، في قائمة تمثل المشهد العربي والعالمي على حد سواء. السعودية تُرسّخ حضورها السينمائي من السعودية، تألقت أسماء عديدة بينها المخرج عبد العزيز الشلاحي، والمنتجة باهو بخش، وجمَانا الراشد رئيسة مجلس أمناء مؤسسة البحر الأحمر السينمائي، إلى جانب شخصيات مؤثرة مثل: الشيخ وليد الإبراهيم، الأمير الوليد بن طلال، الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، وتركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه. كما ضمّت القائمة عبد الله الراشد مدير مركز إثراء، وعبد الله القحطاني الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام، والمنتج فيصل بالطيور، وسلطان الحكير مؤسس muvi Cinema، ورضا الحيدر رئيس شركة رؤى ميديا فنتشرز. حضور عربي لافت ومصر في الصدارة تصدرت مصر المشهد بـ41 اسمًا، ما يعكس ثقلها التاريخي في صناعة السينما. تبعتها لبنان بـ20 اسمًا، ثم السعودية، فيما حضرت فلسطين بـ12 اسمًا، والأردن بـ10. وعلى المستوى المغاربي، جاءت تونس في المقدمة بـ9 أسماء، تلتها المغرب، بينما غابت الجزائر وليبيا وموريتانيا عن القائمة. تنوع في التخصصات وجهات دولية بارزة تضم القائمة مزيجًا واسعًا من المهن السينمائية، منها 18 منتجًا، 14 مخرجًا، 12 ممثلًا، 13 موزعًا من 10 مؤسسات، و10 من عناصر الفريق الفني خلف الكاميرا، إلى جانب 9 من الداعمين (ممكنين)، و8 ممثلين عن مهرجانات، و8 من منصات البث، و5 مؤسسات تمويل، بالإضافة إلى 3 منظمات غير حكومية و3 بيوت فنية. وحضرت شخصيات عربية من مؤسسات ومهرجانات كبرى، إلى جانب أسماء دولية من بريطانيا، الولايات المتحدة، فرنسا، روسيا، إيطاليا، جنوب أفريقيا، أستراليا، الهند، وغيرها، ممن ساهموا في الترويج للسينما العربية أو دعمها ماليًا وفنيًا. انعكاس لتحولات السينما العربية تأتي هذه القائمة في سياق التحولات الديناميكية التي تشهدها السينما العربية، لا سيما في دول الخليج وعلى رأسها المملكة العربية السعودية، التي تسعى إلى بناء صناعة سينمائية مزدهرة ومتنوعة ضمن رؤية 2030، مستفيدة من البنية التحتية الحديثة، والمنصات المحلية والدولية، والدعم المؤسسي الكبير. وتشكل هذه القائمة مرآة للمشهد السينمائي العربي الآخذ في التوسع والاحتراف، مع التأكيد على أن السعودية باتت اليوم لاعبًا رئيسيًا في صناعة السينما العربية، سواء على مستوى الإنتاج أو التوزيع أو البنية المؤسسية.

مسابقة لأفلام الذكاء الاصطناعي في مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية
مسابقة لأفلام الذكاء الاصطناعي في مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

مسابقة لأفلام الذكاء الاصطناعي في مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية

القاهرة: أحمد إبراهيم في سابقة أولى من نوعها في المهرجانات المصرية، وضمن سعيه الدائم لمواكبة التطورات التقنية والفنية على الساحة السينمائية العالمية، أعلن مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية، برئاسة الناقد السينمائي د. ياسر محب، إطلاق مسابقة جديدة مخصصة للأفلام المصنوعة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، ضمن فعاليات الدورة الخامسة التي تُقام من 26 إلى 30 مايو/ آيار الجاري. تأتي المبادرة تتويجاً لما بدأه المهرجان خلال دورته السابقة من إنتاج فيلم نُفذ بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي وعُرض في الافتتاح، بالإضافة إلى تخصيص إحدى ندواته الرئيسية لمناقشة تأثير هذه التقنية في حاضر ومستقبل صناعة السينما. كذلك، يأتي تخصيص مسابقة لأفلام الذكاء الاصطناعي في دورة هذا العام، وفق القائمين على المهرجان، تأكيداً على ريادته في تبني القضايا السينمائية المعاصرة والانفتاح على الآفاق الجديدة التي تفرضها التحولات التكنولوجية، لتكون هذه المسابقة خطوة سبّاقة على مستوى المهرجانات العربية والإفريقية. وذكرت إدارة المهراجان أن المسابقة تُتيح مساحة للمبدعين لاستكشاف إمكانات الذكاء الاصطناعي في صناعة الأفلام، سواء على مستوى الكتابة أو الإخراج أو المؤثرات البصرية. تستهدف المسابقة المخرجين والفنانين من مختلف دول الفرنكوفونية والعالم، الذين يستخدمون الذكاء الاصطناعي بشكل مبتكر في أعمالهم، على أن تُعرض الأفلام المختارة ضمن برنامج خاص، وتُقيّمها لجنة تحكيم دولية متخصصة. في الإطار نفسه، يشهد مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية هذا العام تحولاً استراتيجياً في موعد إقامته، في خطوة جديدة تهدف إلى تطوير المحتوى وتوسيع نطاق المشاركة الدولية. وقررت إدارة المهرجان تغيير موعد انعقاده السنوي من نوفمبر/تشرين الثاني أو ديسمبر/ كانون الأول إلى مايو/ آيار، وذلك اعتباراً من هذه الدورة الخامسة. وقال د. ياسر محب: «القرار لم يكن وليد الصدفة، بل جاء بعد دراسة دقيقة لموسم المهرجانات العالمي، خاصة الفرنكوفونية، ويتيح مايو/ آيار فرصاً أكبر لاستقطاب أفلام متنوعة تُعرض لأول مرة ومشاركة مجموعة أكبر من النجوم وأعضاء جاليات الدول الفرنكوفونية المقيمة في مصر، ما يعزز من آليات التنافس الفني ويمنح جمهورنا تجربة أكثر ثراءً وتنوعاً». وأضاف: «نهدف من خلال هذا التغيير إلى دعم صناع وجمهور السينما الفرنكوفونية، وتمكين المهرجان من أن يكون منصة متميزة لأهم الأنشطة والأحداث السينمائية والثقافية الفرنكوفونية الجادة، كما نعمل على أن يفتح هذا الموعد الجديد آفاقاً أوسع للتعاون مع مهرجانات ومؤسسات سينمائية حول العالم». وتشهد الدورة الخامسة من المهرجان مجموعة من التوسعات برؤى جديدة، تشمل تقديم برنامج موسّع يتضمن عروضاً سينمائية متنوعة، وورش عمل، وندوات نقدية، بالإضافة إلى فعاليات موجهة للجمهور العام والشباب المهتمين بالسينما والثقافة الفرنكوفونيتين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store