أحدث الأخبار مع #الموروث


مجلة سيدتي
منذ يوم واحد
- ترفيه
- مجلة سيدتي
هيئة الموسيقى تُطلق برنامج طروق السعودية بالمنطقة الشرقية والغربية.. إليكم التفاصيل
أعلنت هيئة الموسيقى عن إطلاق برنامج "طروق السعودية" بالمنطقة الشرقية والغربية من المملكة العربية السعودية. ونشر حساب الهيئة على الإنستغرام "بوستر" عن هذا البرنامج وما يتضمنه وعلق وكتب: " هيئة الموسيقى تطلق مرحلة جديدة من برنامج طروق السعودية لتوثيق خمسة فنون موسيقية في المنطقة الشرقية والغربية". تفاصيل برنامج "طروق السعودية" ويوثق برنامج "طروق السعودية" بالمرحلة الثالثة الفنون الموسيقية المملكة العربية السعودية. وتُطلق هيئة الموسيقى المرحة الثالثة من برنامج "طروق السعودية" لصوت الموروث الموسيقي السعودي، من خلال حصر وتوثيق علمي متكامل يتضمن خمسة فنون موسيقية في المنطقتين الشرقية والغربية من المملكة العربية السعودية. أنواع الفنون في الشرقية والغربية كما ذكر الحساب أيضاً فنون كل منطقة في الشرقية والغربية حيث كتب: " فنون المنطقة الغربية وهي: الدانات، الينبعاوي، الصهبة، المجس، فنون المنطقة الشرقية هي: الصوت". أهداف برنامج "طروق السعودية" أما أهداف برنامج "طروق السعودية" فهي: الحفاظ على التراث الموسيقي السعودي وتوثيقه. إبراز الفنون الموسيقية المتنوعة في مختلف مناطق المملكة. تسليط الضوء على دور الفنون الموسيقية في تشكيل الموروث الثقافي السعودي. التوثيق وبناء على منهجية دليل توثيق التراث الثقافي وأرشفته الرقمية بما يتماشى مع معايير اليونسكو. إثراء المحتوى البحثي والدراسات الموسيقية بمصادر علمية مرئية ومسموعة. View this post on Instagram A post shared by هيئة الموسيقى (@music_moc) لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


بالواضح
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بالواضح
الشارقة ضيف شرف معرض الكتاب بالرباط
تحتفي الدورة الثلاثون للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط، التي تُقام من 18 إلى 27 أبريل 2025، بإمارة الشارقة 'ضيف شرف'، في مبادرة ثقافية تعكس عمق الروابط الثقافية والتاريخية التي تجمع بين المملكة المغربية ودولة الإمارات العربية المتحدة، وتعزّز جسور التعاون العربي في مجال الفكر والنشر والإبداع. وقد أعدّت الشارقة لهذه المناسبة برنامجاً غنياً ومتنوعاً، يحتفي بالهوية الثقافية العربية في امتداداتها الجغرافية والروحية، ويقدّم نموذجاً فريداً في التبادل الثقافي بين المشرق والمغرب، عبر عشرات الفعاليات التي تستضيفها فضاءات المعرض المختلفة، وعلى رأسها جناح الشارقة، وقاعة الحوار، وفضاء الطفل. وهكذا، تقام جلسات حوارية تُعنى بمكانة المرأة في المجال الأدبي، من خلال ندوة 'حوارات أدبية نسائية'، تسلط الضوء على التحديات التي تواجهها الكاتبات والناشرات والمحررات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، من قبيل محدودية الوصول إلى فرص النشر وتجاوز الحواجز الثقافية والبيروقراطية. وفي لحظات شعرية تستدعي الوجدان العربي المشترك، تقام أمسيات 'تحت سماء واحدة'، حيث يُطل نخبة من شعراء الإمارات والمغرب في قراءات مشتركة تُعيد للقصيدة ألقها، وتُثبت أن الكلمة تظل جسراً متيناً بين الشعوب، يتجاوز الجغرافيا والتاريخ. التراث أيضاً حاضر بقوة، عبر جلسة 'الخراريف برؤية جديدة'، التي تعيد إحياء الحكايات الشعبية بمنظور معاصر، حيث تتلاقى التقاليد الشفهية مع أساليب السرد الفني الحديث، ويتحوّل الموروث إلى مادة قابلة للتأويل البصري والإبداعي، في مشهدية تُظهر كيف يمكن للقصص القديمة أن تظل نوافذ مشرعة على المستقبل. ومن التقاليد الإماراتية الحية، تحضر عروض فن العيالة والليوه والهبان والنوبان والاهاله، وهي فنون شعبية تراثية تنبض بإيقاعاتها في قلب الرباط، لتقدم صورة عن الحياة الموسيقية والاجتماعية في الساحل الإماراتي، وتُضفي على المعرض روحاً من البهجة والتنوع. على الصعيد الأكاديمي، يشمل البرنامج سلسلة من الندوات البحثية، مثل 'فصول من الفن الإسلامي: أدب الرحلات'، التي تستعرض تجارب الرحالة الكبار أمثال أحمد بن ماجد وابن بطوطة، بالإضافة إلى ندوة 'تحولات صناعة النشر في العالم العربي'، التي تناقش تحديات النشر في ظل التحولات الرقمية والاقتصادية، مع إبراز التجربة الإماراتية المغربية المشتركة في حماية حقوق المبدعين. ويُشكّل مشروع 'الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية' واحدة من اللحظات اللافتة في البرنامج، حيث يلتقي فنانون من الإمارات والمغرب في نقاش حول إنتاج فني مشترك يستلهم الموروث الأندلسي، ويعيد تصوره عبر تقنيات الفن المعاصر، لتقديم رؤية بصرية جديدة حول الإرث الثقافي المشترك. كما تحتفي الشارقة بالأدب المغربي في جلسات متعددة، منها 'الماء في السرد الأدبي'، و'رؤى في المنجز السردي الإماراتي والمغربي'، و'شهادات سردية'، بالإضافة إلى ندوة حول 'جماليات العمارة التراثية الإماراتية والمغربية'، وغيرها من الفعاليات التي تُبرز تقاطعات الذاكرة واللغة والمكان في الإبداع العربي المعاصر. ومن بين اللقاءات المهمة، تحضر ندوة 'خزائن المخطوطات العربية'، و'نشر التراث المغربي: المنجز والحصيلة'، إلى جانب صالون الشارقة الثقافي 'نون الكتابة' الذي يستعرض تطلعات الكاتبات العربيات، و'ليالي الشعر' التي تحتضن إبداعات من مختلف المشارب والأنماط. ومن بين أبرز محاور البرنامج، تبرز ورشة 'الطفل من الشرق إلى الغرب'، التي تستهدف الفئات العمرية الصغيرة من خلال أنشطة تفاعلية للرسم والتلوين حول معالم العالم العربي من مشرقه إلى مغربه. هذا المزج بين الترفيه والمعرفة يعكس رؤية الشارقة في تنمية الحس الجمالي والانتماء الثقافي لدى النشء. وعلى مستوى الطفولة دائمًا، تُعرض تجارب متميزة في مجال كتابة الأطفال والناشئة، ضمن جلسات خاصة أبرزها 'جلسة عن الكتابة للأطفال واليافعين'، بالإضافة إلى فعاليات مثل 'جائزة أدب الطفل العربي' التي تحتفي بالمتميزين في هذا المجال من مختلف أنحاء العالم العربي.


البلاد البحرينية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- البلاد البحرينية
"الموروث" تقيم نهائيات موسم ناصر بن حمد البحري بالتزامن مع ذكرى الميثاق
تقيم اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي نهائيات مسابقات موسم ناصر بن حمد لرياضات الموروث البحري في نسخته السابعة على مدى أسبوعين بالتزامن مع احتفالات المملكة بالذكرى الرابعة والعشرين على إقرار ميثاق العمل الوطني. وكان من المفترض أن تقام النهائيات خلال ديسمبر الماضي قبل أن يتم تأجيلها بسبب الأحوال الأجوية. وتنطلق الفعاليات غدا الجمعة بإقامة سباق السباحة في المياه المفتوحة للفئتين الأولى مخصصة للأعمار بين 30 إلى 45 عامًا لمسافة 400 متر، فيما خصصت الفئة الثانية إلى الأعمار بين 46 إلى 60 عامًا للمسافة ذاتها. كذلك، يقام سباق التجديف الشعبي للقوارب التراثية فئة 30 قدمًا لمسافة 3000 متر على كأس مهرجان الموروث. وتقام الفعاليات في المنطقة البحرية الفاصلة بين المنامة والمحرق والمحاذية لمتحف البحرين الوطني. وفي الأسبوع المقبل، تختتم الفعاليات بإقامة السباق النهائي لمسابقة التجديف الشعبي للقوارب التراثية فئة 30 قدما أيضا لمسافة 3000 متر وذلك على كأس البحرين وذلك بمشاركة 12 فريقا بواقع 180 بحارا. ويعتبر موسم ناصر بن حمد لرياضات الموروث البحري أحد أبرز المسابقات التي تنظمها اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي، حيث يقام بهدف إحياء الموروث البحري الذي تشتهر فيه البحرين منذ القدم وجعل منها مركزًا إقليميًا هامًا في صيد اللؤلؤ.