أحدث الأخبار مع #المولوي


صحيفة الشرق
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الشرق
بلومبيرغ: قطر عاصمة السياحة الرياضية وتجني ثمار استضافتها للمونديال
محليات 56 الدوحة - موقع الشرق قالت وكالة بلومبيرغ إن جهود دولة قطر نجحت في إحداث طفرة سياحية مستدامة بعد تنظيم كأس العالم لكرة القدم عام 2022، مؤكدة أن هذه الجهود باتت تؤتي ثمارها مع ارتفاع عدد السياح الدوليين الوافدين إلى قطر إلى 5.1 ملايين العام الماضي، بزيادة قدرها 25% عن عام 2023. وأضافت الوكالة في تقرير لها إن قطر شهدت زيارة ما يقرب من مليوني شخص حتى الآن هذا العام، مما عزز تفاؤل مسؤولي السياحة بإمكانية تجاوز الأهداف قبل الموعد المحدد. وقال الرئيس التنفيذي لـ "زوروا قطر" – Visit Qatar، عبد العزيز علي المولوي، في مقابلة أجريت معه في دبي الأسبوع الماضي: "كان هدفنا لعام 2030 هو استقبال 6 إلى 7 ملايين زائر، لكنني أعتقد أننا سنحقق هذا الرقم في وقت أقرب"، مضيفا أنه لزيادة هذه الأعداد، تهدف الدولة إلى ترسيخ مكانتها كعاصمة للرياضة. وعلى مدار الأشهر القليلة المقبلة، تستعد قطر لاستضافة فعاليات، بما فيها أكبر نسخة على الإطلاق من كأس العالم تحت 17 عامًا، وكأس العرب 2025، وسباق الجائزة الكبرى للفورمولا 1 في حلبة لوسيل الدولية بحسب الجزيرة. وقال المولوي: "سنعلن عن حدث كبير جدًا أواخر نوفمبر في الدوحة"، رافضًا الإدلاء بمزيد من التفاصيل باستثناء أنه سيكون حدثًا عالميًا. وأضاف أن ارتفاع أعداد الزوار من شأنه أن يساعد الدولة على تحقيق هدفها المتمثل في مساهمة السياحة بنحو 12% في الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما قد يتجاوز هدف عام 2030. وفي حين اجتذبت الأحداث الرياضية الكبرى آلاف المشجعين، تهدف قطر إلى ترسيخ مكانتها كوجهة سياحية على مدار العام بجذب العائلات التي تبحث عن رفاهية بأسعار معقولة، وقال المولوي: "إنها آمنة للغاية ونظيفة للغاية، مع فنادق عالية الجودة ومطاعم راقية بأسعار معقولة". ووفق بلومبيرغ، توسع قطر عروض فنادقها ومنتجعاتها، مع التركيز على البنية التحتية للمؤتمرات والفعاليات، وتضم الدوحة حاليًا نحو 40 ألف غرفة فندقية، مع المزيد قيد التطوير. وتُروّج قطر لرحلات متعددة المحطات، بالشراكة مع الدول المجاورة، بما فيها السعودية وأبوظبي، لإطلاق حملات مشتركة، وقال المولوي: "نحن نُكمّل بعضنا بعضا". وشكّل مواطنو دول مجلس التعاون الخليجي 41% من الوافدين العام الماضي، وكانت السعودية أكبر سوق مصدر للسياح الفرادى، وتشمل المصادر الدولية الرئيسية بريطانيا وأميركا والصين والهند وألمانيا، وقد فتحت قطر مكاتب سياحية في 13 دولة لتوسيع نطاق وصولها. مساحة إعلانية


الراية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الراية
بلومبيرغ: قطر عاصمة السياحة الرياضية
أحدثت طفرة سياحية مستدامة بعد مونديال 2022 بلومبيرغ: قطر عاصمة السياحة الرياضية قالت وكالة بلومبيرغ، إن قطر نجحت في إحداث طفرة سياحية مستدامة بعدما نظمت كأس العالم 2022، حيث ارتفع عدد السياح الدوليين الوافدين إلى البلاد إلى 5.1 مليون العام الماضي، بزيادة قدرها 25% عن عام 2023، وزار قطر ما يقرب من مليوني شخص حتى الآن هذا العام، مما عزز تفاؤل مسؤولي السياحة بإمكانية تجاوز أهدافها قبل الموعد المحدد. وقال الرئيس التنفيذي ل "زوروا قطر" – Visit Qatar، عبد العزيز علي المولوي، في مقابلة أجريت معه في دبي الأسبوع الماضي: "كان هدفنا لعام 2030 هو استقبال 6 إلى 7 ملايين زائر، لكنني أعتقد أننا سنحقق هذا الرقم في وقت أقرب"، مضيفاً أنه لزيادة هذه الأعداد، تهدف قطر إلى ترسيخ مكانتها كعاصمة للرياضة. وعلى مدار الأشهر القليلة المقبلة، تستعد قطر لاستضافة فعاليات، بما فيها أكبر نسخة على الإطلاق من كأس العالم تحت 17 عامًا، وكأس العرب 2025، وسباق الجائزة الكبرى للفورمولا 1 في حلبة لوسيل الدولية. وقال المولوي: "سنعلن عن حدث كبير جدًا أواخر نوفمبر في الدوحة"، رافضًا الإدلاء بمزيد من التفاصيل باستثناء أنه سيكون حدثًا عالميًا. وأضاف إن ارتفاع أعداد الزوار من شأنه أن يساعد الدولة على تحقيق هدفها المتمثل في مساهمة السياحة بنحو 12% في الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما قد يتجاوز هدف عام 2030. وفي حين اجتذبت الأحداث الرياضية الكبرى آلاف المشجعين، تهدف قطر إلى ترسيخ مكانتها كوجهة سياحية على مدار العام بجذب العائلات التي تبحث عن رفاهية بأسعار معقولة، وقال المولوي: "إنها آمنة ونظيفة للغاية، مع فنادق عالية الجودة ومطاعم راقية بأسعار معقولة". ووفق بلومبيرغ توسع قطر عروض فنادقها ومنتجعاتها، مع التركيز على البنية التحتية للمؤتمرات والفعاليات، وتضم الدوحة حاليًا نحو 40 ألف غرفة فندقية، مع المزيد قيد التطوير. وتُروّج قطر لرحلات متعددة المحطات، بالشراكة مع الدول المجاورة، بما فيها السعودية وأبوظبي، لإطلاق حملات مشتركة، وقال المولوي: "نحن نُكمّل بعضنا بعضا". وشكّل مواطنو دول مجلس التعاون الخليجي 41% من الوافدين العام الماضي، وكانت السعودية أكبر سوق مصدر للسياح الفرادى، وتشمل المصادر الدولية الرئيسية بريطانيا وأمريكا والصين والهند وألمانيا، وقد فتحت قطر مكاتب سياحية في 13 دولة لتوسيع نطاق وصولها.


العرب القطرية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العرب القطرية
أحدثت طفرة سياحية مستدامة بعد مونديال 2022 بلومبيرغ: قطر عاصمة السياحة الرياضية
الدوحة/ العرب ذكرت وكالة بلومبيرغ، إن قطر نجحت في إحداث طفرة سياحية مستدامة بعدما نظمت كأس العالم 2022، حيث ارتفع عدد السياح الدوليين الوافدين إلى البلاد إلى 5.1 مليون العام الماضي، بزيادة قدرها 25% عن عام 2023، وزار قطر ما يقرب من مليوني شخص حتى الآن هذا العام، مما عزز تفاؤل مسؤولي السياحة بإمكانية تجاوز أهدافها قبل الموعد المحدد. وقال الرئيس التنفيذي ل "زوروا قطر" – Visit Qatar، عبد العزيز علي المولوي، في مقابلة أجريت معه في دبي الأسبوع الماضي: "كان هدفنا لعام 2030 هو استقبال 6 إلى 7 ملايين زائر، لكنني أعتقد أننا سنحقق هذا الرقم في وقت أقرب"، مضيفاً أنه لزيادة هذه الأعداد، تهدف قطر إلى ترسيخ مكانتها كعاصمة للرياضة. وعلى مدار الأشهر القليلة المقبلة، تستعد قطر لاستضافة فعاليات، بما فيها أكبر نسخة على الإطلاق من كأس العالم تحت 17 عامًا، وكأس العرب 2025، وسباق الجائزة الكبرى للفورمولا 1 في حلبة لوسيل الدولية. وقال المولوي: "سنعلن عن حدث كبير جدًا أواخر نوفمبر في الدوحة"، رافضًا الإدلاء بمزيد من التفاصيل باستثناء أنه سيكون حدثًا عالميًا. وأضاف إن ارتفاع أعداد الزوار من شأنه أن يساعد الدولة على تحقيق هدفها المتمثل في مساهمة السياحة بنحو 12% في الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما قد يتجاوز هدف عام 2030. وفي حين اجتذبت الأحداث الرياضية الكبرى آلاف المشجعين، تهدف قطر إلى ترسيخ مكانتها كوجهة سياحية على مدار العام بجذب العائلات التي تبحث عن رفاهية بأسعار معقولة، وقال المولوي: "إنها آمنة ونظيفة للغاية، مع فنادق عالية الجودة ومطاعم راقية بأسعار معقولة". ووفق بلومبيرغ توسع قطر عروض فنادقها ومنتجعاتها، مع التركيز على البنية التحتية للمؤتمرات والفعاليات، وتضم الدوحة حاليًا نحو 40 ألف غرفة فندقية، مع المزيد قيد التطوير. وتُروّج قطر لرحلات متعددة المحطات، بالشراكة مع الدول المجاورة، بما فيها السعودية وأبوظبي، لإطلاق حملات مشتركة، وقال المولوي: "نحن نُكمّل بعضنا بعضا". وشكّل مواطنو دول مجلس التعاون الخليجي 41% من الوافدين العام الماضي، وكانت السعودية أكبر سوق مصدر للسياح الفرادى، وتشمل المصادر الدولية الرئيسية بريطانيا وأمريكا والصين والهند وألمانيا، وقد فتحت قطر مكاتب سياحية في 13 دولة لتوسيع نطاق وصولها. ومع ذلك، تأثر نمو الطلب الصيني والهندي بضعف الربط الجوي، وقال المولوي: "الرحلات الجوية من الهند والصين إلى قطر وصلت إلى طاقتها الاستيعابية تقريبًا. لذا، نسعى جاهدين لزيادة الطاقة الاستيعابية، وزيادة الرحلات من هذين البلدين".


صيدا أون لاين
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صيدا أون لاين
مهرجان "ليالي رمضان صيدا" في خان الإفرنج بليلته الثانية: لقاء مع النجم طلال الجردي و" تيتا الحكواتية" وعرض انشادي مولوي وأمسية عزف على العود
ضمن مهرجان " ليالي رمضان صيدا " الذي تنظمه" Live Your Dream " بالتعاون مع مؤسسة الحريري في خان الإفرنج في اطار فعاليات موسم "صيدا مدينة رمضانية" لهذا العام ، تتابع اللجنة المنظمة إبهار الحضور بما تقدمه من أجواء رمضانية بات عرض المولوي علامتها اليومية الفارقة، الى جانب فقرات أنشطة منوعة تناسب الكبار والصغار . وتتضمن فعاليات المهرجان في ليلته الثالثة (السبت) :عرضAnimation & characters ، يليه نشاط "عيلة فنية" ، و"حزر فزر" مع بلال نقوزي ، فاستقبال ضيفة الشرف النجمة ليليان نمري، وعرض مولوي وسهرة عود مع النجم سعد حمدان. وكان مهرجان" ليالي رمضان صيدا" سجل في ليلته الثانية ( الجمعة )، اطلالة مميزة للنجم طلال الجردي مشاركاً جمهور امسيات وأسواق الخان الأجواء التراثية الرمضانية والمسابقات الترفيهية، حيث استقبله عن " Live Your Dream " زميله الفنان مازن معضم والسيدة ثريا البابا . كما تخلل برنامج الجمعة شخصية "تيتا الحكواتية "، ونشاط "هلال ونور" و"حزر فزر" وتوزيع هدايا وجوائز مع بلال نقوزي، ووصلات انشادية لفرقة المحبة والمنشد محمود هندم تخللها عرض مولوي. أحيا بعدها الفنان ايلي الحاج امسية عزف على العود. وشهد الخان تزامناً حركة اقبال لافتة على سوق المأكولات ومعرض الحرف المرافقين للمهرجان الذي يستمر حتى ليل الأحد ، ويتضمن في ليلته الأخيرة: * الساعة 8.15 مساءً : فنانيس . * الساعة 8.30 مساءً : المسحراتي. * الساعة 9.00 مساءً : الكشاف المسلم. * الساعة 9.30 مساءً : حزر فزر مع بلال نقوزي . * الساعة 9.45 مساءً: ضيف الشرف النجم طوني أبو جودة. * الساعة 10.30 مساءً : سهرة عود مع الفنان جهاد قبيسي .

الشارقة 24
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
بأيام الشارقة التراثية.. رقصات تكشف أسرار الموج على أشرعة القوارب
الشارقة 24: هي أصوات تأتيك من الماضي، لكنها لا تزال نابضة بالحياة، كأنها وليدة اليوم، فتطرق في النفوس على نواقيس الذكريات لتأخذك معها إلى زمان الأجداد، فتضعك تارة على قارب مبحر في أعماق البحر تاركة ورائها ذكريات المحبوب، ولهفة المشتاقين، أو إلى البوادي البعيدة، حيث الرمال الذهبية، وتلك الخيام التي لا تزال منصوبة في أعماق الضمير الإنساني المحلي . فرقة "النوبان" الإماراتية كل هذه الصور تزدحم في ذهنك وأنت تتابع الحركات الرشيقة التي تؤديها فرقة "النوبان" الإماراتية التي يديرها طاهر إسماعيل ضمن فعاليات أيام الشارقة التراثية، والتي تختلط فيها أصواتهم بنغمات الآلات الشعبية الإيقاعية مثل "الراس، والواسط، والشيمبوّه"، ثم "المنجور" المصنوع من أظافر الماعز، الذي يرتديه أحد أعضاء الفرقة "على شكل تنورة"، فيحدث نغمة متميزة نتيجة حركته الاهتزازية المتناسقة . صفات تميز الإنسان الإماراتي القديم "جبروني على الله يا ناس ما رحموني"، و"يامحبوبي سافر الموجة"، و"شاشا نوبا سرا بليل"، و"إي والله نوبا سرا بليل" هي بعض مجموعات الأغاني التي تؤديها الفرقة الشعبية الإماراتية، والتي تحكي بمجموعها مشاعر الحب، واللهفة، والحنين، والثقة بالنفس، والتوكل، ومواجهة الصعاب، والتحلي بالأمل، وهي صفات تميز الإنسان الإماراتي القديم، وتنقل بين الأجيال محبة وتواصلاً مع ماضيهم الجميل . شواهد حية على تاريخ كبير الحركات الإيقاعية التي تحاكي حركات البحارة أو "النواخذة" في اللهجة الشعبية المحلية الإماراتية، كان من أهم ما يميز الرقصات الفنية للفرقة، وقد أضاف اللباس الشعبي الرجالي والنسوي، رونقاً مضاعفاً للأداء، حتى جعلت الزائر لفعاليات أيام الشارقة التراثية يشعر أن هؤلاء الفنانين يحاكون الموج ليعرفوا أسراره، ويكتبون ذكرياتهم على أشرعة السفن، لتبقى شواهد حية على تاريخ كبير، وتراث متفرد . أيام الشارقة التراثية تفتح نوافذ الفن الشعبي المصري من بعيد، يجتذبك إيقاع الطبل الذي يدوي في أرجاء ساحة فعاليات أيام الشارقة التراثية، ويتردد صداه طرباً بين الجمهور، ثم يأتي دور المزمار ليضيف لمسته الفنية التي لا تجدها في غير اللوحات الفنية المصرية الشهيرة، فيأخذك إلى أقاصي الأرياف والبوادي بكل تفاصيلها وشخوصها وثقافتها وبصمتها الفنية الشعبية المصرية المتفردة . تشكيلة يجمعها حب التراث أزياء تراثية فضفاضة لا تزال شائعة إلى اليوم في الجنوب المصري هي ما يميز لباس أعضاء فرقة "ليالي محظوظ" التي يديرها صابر البنا، هذه الفرقة تضم تشكيلة يجمعها حب التراث، ويميز أعضائها تفاوت فئاتهم العمرية، وكأن عملها صنعة يحرص من يزاولها على أن يجعلها حية وقادرة على الانتقال بين الأجيال بكل موروثها الفني، ونمطها الثقافي الشعبي . سر فقرة "الحصان" التراثية فقرات متنوعة أثارت حماس الجمهور الذي أحاط بمنصة عرض الفرقة الفنية المصرية التي أجادت تقديم فقراتها بحركاتها التي يمكن متابعتها من جميع جوانب المسرح دون الحاجة إلى الوقوف في الجهة المقابلة للمنصة، وكان لفقرة "الحصان" التراثية التي تستلزم قيام اثنين من أعضاء الفرقة بتأدية دوره الفني التراثي أثراً كبيراً في تفاعل الجميع، لا سيما الأطفال الزائرين الذين جروا وراء الحصان بعد نهاية الفقرة، لمعرفة سر من يختفي وراء بدلته الشهيرة . فقرات أخرى اطلع عليها جمهور أيام الشارقة التراثية أعادتهم إلى أجواء المناسبات الشعبية المصرية العريقة، كفقرة "التنورة" التي تحاكي رقص الدروايش، وتسمى رقصة "المولوي" المعروفة شعبياً برقصة "الملوي" وهي الرقصة الأشهر في المناسبات الدينية لا سيما أيام الموالد، وتتطلب مهارة فائقة على التوازن والثبات وقدرة على تحريك "التنورة" خلال الحركة اللولبية المتسارعة التي يؤديها الفنان . ولكي يكتمل المشهد الفني التراثي الشعبي كان لا بد من تنفيذ فقرتين أخريين، الأولى: "رقصة العصاية" التي ترمز الى الفتوة والقوة وتحاكي زمان الحارات الشعبية المصرية القديمة، ورقصة "الزفة" بالطبل والمزمار أو "الزمّار" كما يسمى في اللهجة الشعبية المصرية، حيث ألقيت مجموعة من الأناشيد الشعبية المرافقة التي نشرت الفرح والبهجة، وهو ما أسهم في منح الزائرين متعة مضاعفة وتجربة لا تنسى .