أحدث الأخبار مع #الموناليزا


البلاد البحرينية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
عينة من أسئلة أبناء البحرين في الصحافة العربية بنهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين
طرح مجموعة من أبناء البحرين أسئلة تم إرسالها إلى بعض الصحف العربية المشهورة حينذاك وبالتحديد 'مجلة المقتطف' و 'مجلة المنار'، وذلك في سنوات نهاية القرن التاسع عشر الميلادي وبداية القرن العشرين. وتؤكد تلك الأسئلة تعرف أبناء مملكة البحرين على الصحافة العربية منذ وقت مبكر جدًا، قبل أن تشهد البحرين إصدار أول صحيفة في شهر مارس من العام 1939م وهي 'صحيفة البحرين' للصحافي الكبير عبدالله الزايد، بأربعين سنة. ونظرًا لكثرة تلك الأسئلة وتميزها بالإطالة والإطناب، سأعرض عينة من تلك الأسئلة، التي تعد آنذاك أسئلة نوعية تؤكد ثقافة السائل في تلك الحقبة الزمنية، هذا من جانب، ومن جانب آخر كانت الإجابة عن تلك الأسئلة هي الأخرى طويلة جدًا غطت صفحات كثيرة. أولًا: الأسئلة التي وجهت إلى 'مجلة المقتطف'، وهي مجلة شامية - مصرية صدرت في العام 1876م. طرح الشيخ حسين مشرف سؤالًا في العام 1899م حول النطق الطبيعي جاء فيه: ما قولكم في ابن آدم إذا ولد في الفلاة وترك حتى بلغ سن التميز، أكان يؤدي به الطبع ليعرب إعراب الإنسان بالنطق أو يبقى أبكم كالحيوان لممازجته إياه في زمن الاستهلال. أرشدونا بما أحاط به المعقول الفلسفي. يبدو أن الشيخ حسين مشرف قد تأثر بقصة 'حي بن يقظان' التي كتبها الفيلسوف والطبيب العربي ابن طفيل الأندلسي. عاد الشيخ حسين مشرف طرح سؤاله السابق مرة أخرى على 'مجلة المقتطف' في العام 1902م، إما لكونه لم يقرأ رد المجلة، أو لعدم اقتناعه بالجواب. من بين الأسئلة التي طرحت في 'مجلة المقتطف' لمواطنين بحرينيين، سؤال تقدم به عبدالله بن عثمان الشارخ، جاء فيه: أكثرت الجرائد من ذكر 'صورة الجوكندا' وسرقتها. فما هي هذه الصورة وما هو تاريخها؟ يتضح من سؤال المواطن البحريني عبدالله بن عثمان الشارخ تتبعه أخبار العالم من خلال اطلاعه على بعض الصحف والمجلات، ويعكس سؤاله عن سرقة لوحة 'الجوكندا' أي صورة الموناليزا التي رسمها لينوناردو دافنشي، وجاء ذكر 'الجوكندا' نسبة إلى اسم زوجها. ساهم ناصر الخيري بطرح مجموعة من الأسئلة نشرتها 'مجلة المقتطف'. فقد طرح في العام 1910م سؤالًا جاء فيه: 'ما قولكم في بيع الرقيق أفضيلة هو أم رذيلة؟ فإن كان الأول فلماذا يصادره الغربيون؟ وإن كان الثاني فلماذا لا يقول بتحريمه رجال الدين في الشرق؟ يقول الغربيون إن علة هذا الداء الإسلام والمسلمين، فهل هذا صحيح؟ وإن لم يكن كذلك فما سبب تأصله حتى صار يصعب قطع جرثومته من الشرق؟'. استمر ناصر الخيري في طرح أسئلته على 'مجلة المقتطف' في أعدادها الصادرة العام 1910م ومنها: 'من هو إسحق الكندي صاحب الرسالة الدينية المشهورة ولمن كان معاصرًا من الخلفاء، ومن هو إسماعيل الهاشمي الذي كتب رسالة إلى الكندي يدعوه فيها إلى الإسلام؟'. ثانيًا: الأسئلة التي وجهت إلى مجلة المنار من قبل أبناء مملكة البحرين. أرسل مجموعة من أبناء مملكة البحرين أسئلة متنوعة إلى صاحب 'مجلة المنار' المصرية محمد رشيد رضا. واللافت للنظر أن الأسئلة التي تم طرحها من قبل أفراد من مملكة البحرين تميزت بالإطناب، وكذلك كانت أجوبة 'مجلة المنار'. وتغطي الأسئلة والأجوبة صفحات عدة، ولهذا سأكتفي بذكر أسماء الذين تقدموا بأسئلتهم وسنة رد المجلة على تلك الأسئلة. بعث ناصر الخيري ثلاث رسائل إلى مجلة المنار في العام 1911م، تضمنت أسئلة حول مناسك الحج والتي منها تقبيل الحجر الأسود، ورمي الجمرات والهرولة وذبح الذبائح. أرسل علي إبراهيم كانوا سؤالًا نشرته 'مجلة المنار' في عددها الصادر في شهر مارس 1922م حول التذكير على المنائر قبل العشاء، وقبل صلاة الفجر، كما سأل عن التدخين. طرح خليل الباكر سؤالًا نشرته 'مجلة المنار' في عددها الصادر في 27 أغسطس 1927م عن شيخ الإسلام ابن تيمية، وهل هو أعلم الأئمة الأربعة. كانت إجابة صاحب مجلة المنار محمد رشيد رضا كافية وافية، غير أنها غطت صفحات عدة وصل بعضها إلى زهاء 6 صفحات، ويمكن للقارئ أن يرجع إلى أعداد مجلة المنار. كما يمكن للقارئ أو الباحث الاستفادة من كتاب 'الصحافة في البحرين: رصد الصحف المتوقفة والجارية 1939م - 2005م'، الذي أصدرته في العام 2006م، والذي غطى مزيدًا من المعلومات المتعلقة بإجابة صاحب مجلة المنار.


نافذة على العالم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
"بعد 50 عامًا.. لوحة موناليزا تكشف سرًا صادمًا يغير تاريخ الفن!"
بعد 50 عامًا.. لوحة موناليزا تكشف سرًا صادمًا يغير تاريخ الفن! لطالما كانت لوحة الموناليزا، تحفة ليوناردو دافنشي، محورًا للأسرار والتخمينات. على مر القرون، حاول المؤرخون والفنانون وعلماء الآثار فك شفرة ابتسامتها الغامضة وكشف النقاب عن الأسرار الخفية التي قد تكون كامنة داخل طبقات الطلاء. والآن، بعد مرور 50 عامًا من البحث الدؤوب والتحليل المتقدم، يبدو أننا على وشك الوصول إلى اكتشاف مذهل قد يغير فهمنا لتاريخ الفن إلى الأبد. تحليل جديد يكشف المستور في لوحة الموناليزا فريق من الباحثين الدوليين، باستخدام تقنيات تصوير طيفي متطورة للغاية لم تستخدم من قبل على لوحة الموناليزا، تمكنوا من اختراق طبقات الطلاء المتراكمة على مدى قرون. هذا التحليل الدقيق كشف عن وجود طبقة مخفية من التفاصيل الدقيقة التي كانت مجهولة حتى الآن. هذه التفاصيل، التي كانت مطموسة تحت طبقات الورنيش والترميمات القديمة، تشير إلى أن ليوناردو دافنشي ربما يكون قد أخفى رسالة مشفرة داخل اللوحة. ما هو السر الصادم الذي تم اكتشافه؟ الاكتشاف الأهم يتمثل في مجموعة من الرموز والأشكال الهندسية الصغيرة المدمجة ببراعة في خلفية لوحة الموناليزا. يعتقد الباحثون أن هذه الرموز تمثل سلسلة من التعليمات أو الأدلة التي تقود إلى اكتشافات أخرى متعلقة بحياة ليوناردو دافنشي وعمله. كما تشير التحليلات الأولية إلى أن هذه الرموز قد تكون مرتبطة بأعمال فنية أخرى لدافنشي، مما يوحي بوجود مشروع فني متكامل يخفي سلسلة من الأسرار. إن فك رموز هذه الرسائل المشفرة قد يكشف عن تفاصيل جديدة حول التقنيات الفنية التي استخدمها دافنشي، بالإضافة إلى رؤيته الفلسفية والعلمية. هذا الاكتشاف الجديد حول لوحة الموناليزا أثار ضجة كبيرة في الأوساط الأكاديمية والفنية. ومن المتوقع أن يؤدي إلى موجة جديدة من الدراسات والأبحاث حول ليوناردو دافنشي وأعماله. يبقى السؤال الأهم: ما هي الأسرار الأخرى التي تخفيها هذه اللوحة الأيقونية؟ وهل سنتمكن أخيرًا من فك شفرة كاملة للرسائل المشفرة التي تركها لنا دافنشي؟ الأيام القادمة ستكشف المزيد من التفاصيل حول هذا الاكتشاف المذهل، الذي قد يغير نظرتنا إلى تاريخ الفن بشكل جذري. إن سر الموناليزا، كما يبدو، لم ينته بعد.


نافذة على العالم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
بعد 50 عامًا.. هل تكشف لوحة الموناليزا أسرار دافنشي المخفية أخيرًا؟
بعد 50 عامًا.. هل تكشف لوحة الموناليزا أسرار دافنشي المخفية أخيرًا؟ لطالما أثارت لوحة الموناليزا، تحفة ليوناردو دافنشي، فضول العالم بابتسامتها الغامضة وتفاصيلها الدقيقة. على مر القرون، سعى المؤرخون والفنانون والباحثون إلى فهم الأسرار الكامنة وراء هذه اللوحة الأيقونية. والآن، بعد مرور 50 عامًا من البحث المتواصل والدراسات المعمقة، هل نحن أقرب حقًا إلى فك رموز أسرار دافنشي المخفية في الموناليزا؟ تحليل معمق لتقنيات دافنشي تعتبر تقنيات دافنشي المستخدمة في رسم الموناليزا ثورية في عصرها. من خلال استخدام تقنية "سفوماتو" الشهيرة، تمكن دافنشي من خلق تأثير ضبابي ناعم يمنح اللوحة عمقًا وغموضًا. يركز الباحثون اليوم على تحليل الطبقات اللونية الدقيقة والتركيب الكيميائي للأصباغ المستخدمة، آملين في الكشف عن المزيد من التفاصيل حول رؤية دافنشي الفنية. المعاني المحتملة وراء الابتسامة الغامضة تعتبر ابتسامة الموناليزا من أكثر جوانب اللوحة إثارة للجدل. هل هي ابتسامة ودودة، أم ساخرة، أم مجرد انعكاس لحالة نفسية عابرة؟ يربط البعض هذه الابتسامة برموز خفية أو معانٍ باطنية قصد دافنشي تضمينها في اللوحة. هناك نظريات حديثة تقترح أن الابتسامة تتغير اعتمادًا على زاوية الرؤية، مما يعزز فكرة وجود رسالة مشفرة. مع التقدم التكنولوجي، أصبح بإمكاننا الآن فحص الموناليزا بتقنيات تصوير متطورة لم تكن متاحة في السابق. هذه التقنيات تسمح برؤية طبقات الطلاء المخفية وتحديد التعديلات التي قام بها دافنشي على مر السنين. هل ستكشف هذه التقنيات عن أسرار جديدة حول هوية الجالسة أو السياق التاريخي للوحة؟ تبقى الموناليزا لغزًا محيرًا، ولا شك أن المزيد من الأبحاث والدراسات ستستمر في الكشف عن جوانب جديدة لهذه التحفة الفنية الخالدة. سواء تمكنا من فك جميع أسرار دافنشي أم لا، ستظل الموناليزا رمزًا للإبداع والغموض، تلهم الأجيال القادمة من الفنانين والباحثين.


نافذة على العالم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
"بعد 50 عامًا من الغموض: هل تكشف لوحة الموناليزا عن سر دافنشي المذهل؟"
بعد 50 عامًا من الغموض: هل تكشف لوحة الموناليزا عن سر دافنشي المذهل؟ على مر القرون، ظلت لوحة الموناليزا لليوناردو دافنشي، محاطة بهالة من الغموض والجاذبية. إن ابتسامتها الغامضة، وعينيها اللتان تتبعان الناظر، وتقنيات الرسم المتقنة، جعلت منها أيقونة فنية لا تضاهى. بعد مرور خمسة عقود على الدراسات والتحليلات المتعمقة، هل نحن أقرب من أي وقت مضى لفهم السر الكامن وراء هذه التحفة الفنية؟ الموناليزا: أكثر من مجرد صورة لا يقتصر سحر الموناليزا على جمالها الظاهري. بل يتجاوز ذلك إلى ما هو أعمق، حيث يعتقد الكثيرون أنها تحمل في طياتها شيئًا من روح دافنشي نفسه. تمثل لوحة الموناليزا قمة إبداع دافنشي، وتجسد براعته في استخدام تقنيات الرسم المبتكرة، مثل تقنية "سفوماتو" التي تمنح اللوحة هذا العمق والنعومة المميزة. نظريات جديدة حول هوية الجالسة لطالما أثارت هوية الجالسة في لوحة الموناليزا جدلاً واسعاً. هل هي ليزا ديل جوكوندو، زوجة تاجر فلورنسي؟ أم أنها صورة ذاتية مقنعة لـ دافنشي نفسه، وهو موضوع يتصدر محركات البحث؟ تظهر العديد من النظريات الجديدة التي تحاول كشف النقاب عن هذا اللغز، مستندة إلى تحليل دقيق لملامح الوجه والتفاصيل الدقيقة في اللوحة. تقنيات دافنشي وأسرار الموناليزا إن دراسة تقنيات الرسم التي استخدمها دافنشي في لوحة الموناليزا تكشف عن عبقريته الفذة. استخداماته المبتكرة للألوان، والظلال، والإضاءة، خلقت تأثيرًا ثلاثي الأبعاد مذهلاً، يمنح اللوحة حيوية وواقعية لا مثيل لهما. هل هذه التقنيات تخفي سرًا آخر حول شخصية الجالسة أو هدف دافنشي من رسمها؟ يبقى الموناليزا، بعد كل هذه السنوات، لغزًا ساحرًا يدعو إلى التأمل والبحث. ربما لن نتمكن أبدًا من فك كل شفراتها، ولكن هذا الغموض هو ما يجعلها تحفة فنية خالدة، تستمر في إلهام الأجيال القادمة.


نافذة على العالم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
"بعد قرون من الغموض: هل تكشف لوحة الموناليزا سر دافنشي المدفون؟"
بعد قرون من الغموض: هل تكشف لوحة الموناليزا سر دافنشي المدفون؟ لطالما كانت لوحة الموناليزا، تحفة ليوناردو دافنشي الخالدة، محط أنظار العالم ومركزًا للتحليلات والتفسيرات التي لا تنتهي. فما الذي يجعل هذه اللوحة تحديدًا، دون غيرها من الأعمال الفنية العظيمة، قادرة على إثارة هذا القدر الهائل من الفضول والبحث الدائم عن معانيها الخفية؟ هل تحمل بالفعل سرًا مدفونًا أراد دافنشي أن يتركه للأجيال القادمة؟ الغموض يكتنف الابتسامة: تحليل معمق يكمن جزء كبير من جاذبية الموناليزا في تلك الابتسامة المراوغة التي تبدو مختلفة تبعًا لزاوية النظر والإضاءة. يرى البعض فيها تعبيرًا عن السعادة المطلقة، بينما يجد آخرون لمحة حزن خفية. هذا التباين في الإدراك هو ما يغذي النقاش المستمر حول هوية المرأة المرسومة، وحالتها النفسية، والأهم من ذلك، الرسالة التي أراد دافنشي أن يوصلها من خلالها. هل استخدم دافنشي الموناليزا كقناع لإخفاء فكره هو؟ التقنيات الفنية ودلالاتها الخفية لا يمكن الحديث عن الموناليزا دون الإشارة إلى التقنيات الفنية المذهلة التي استخدمها دافنشي. تقنية "سفوماتو"، التي تخلق تأثيرًا ضبابيًا وناعمًا، تساهم بشكل كبير في خلق هذا الجو من الغموض. كما أن الإضاءة الدقيقة والتفاصيل الدقيقة في الملابس والمجوهرات تزيد من واقعية اللوحة وتجعلها تبدو وكأنها تنبض بالحياة. لكن هل تحمل هذه التفاصيل رموزًا خفية؟ هل تشير إلى حقائق تاريخية أو فلسفية مخفية؟ لطالما كانت هذه الأسئلة محط اهتمام الباحثين والمؤرخين الفنيين. مع كل اكتشاف جديد وأسلوب تحليل مبتكر، تظل الموناليزا تحتفظ بجزء كبير من أسرارها. وبينما يواصل الباحثون سبر أغوارها، تبقى لوحة الموناليزا شهادة حية على عبقرية ليوناردو دافنشي وقدرته الفذة على إبداع عمل فني يتجاوز حدود الزمان والمكان، ويستمر في إلهامنا وإثارة فضولنا جيلاً بعد جيل. سر دافنشي ربما يكون مخبأ في هذه اللوحة إلى الأبد.