أحدث الأخبار مع #الميزوثيرابي


جفرا نيوز
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
تقنية غير جراحية تُعيد الحياة إلى شعرك.. تعرّف إلى أسرار «الميزوثيرابي»
جفرا نيوز - في عالم التجميل الذي يشهد تطورًا متسارعًا، برزت تقنية الميزوثيرابي كأحد الحلول السحرية التي قلبت موازين العناية بالشعر والبشرة، فبعد أن كانت حكرًا على نضارة الوجه وتجديد الجلد، أصبحت اليوم أملًا واعدًا لمن يعانون من تساقط الشعر والصلع، مقدّمة خيارًا غير جراحي يُعيد الأمل بخصلات كثيفة وشعر صحي دون الحاجة للجراحة أو الزراعة. وشهدت تقنية الميزوثيرابي التجميلية تطورًا لافتًا في السنوات الأخيرة، حيث انتقلت من كونها وسيلة للعناية بالبشرة والحفاظ على شبابها إلى حلّ فعّال لمعالجة تساقط الشعر والحدّ من الصلع. ويُطبَّق هذا العلاج في العيادات التجميلية عبر حقن فروة الرأس بمزيج غني من الأحماض الأمينية والفيتامينات (A، B، C، E)، إضافةً إلى حمض الهيالورونيك ومضادات الأكسدة، وتتميّز هذه التقنية بكونها غير جراحية وموضعية، تُساهم في تقوية الشعر وتحفيز نموّه، مع الحدّ من تساقطه بشكل ملحوظ. وتُنفَّذ جلسات الميزوثيرابي باستخدام إبر دقيقة تُحقن في فروة الرأس بعد تعقيم المنطقة. ويؤكّد الأطباء أن هذا العلاج غير مؤلم ولا يتطلّب فترة نقاهة، إلا أن من الضروري تجنّب غسل الشعر، أو السباحة، أو استخدام الساونا لمدة 48 ساعة بعد الجلسة، لضمان امتصاص المواد الفعالة بشكل كامل. وتشير التوصيات الطبية إلى أن الميزوثيرابي مناسب للرجال والنساء، خاصة عند ملاحظة بداية تساقط الشعر أو ضعف بنيته، كما يُنصَح به في حالات التساقط المفاجئ الناتج عن التعب أو التوتر النفسي، وأيضًا عند ظهور مؤشرات مبكرة للصلع. ويبدأ العلاج بثلاث جلسات متتالية، يفصل بينها 15 يومًا، تليها جلستان بفارق شهر واحد بينهما، وتظهر النتائج عادةً بعد مرور 3 إلى 4 أشهر، من خلال تراجع تساقط الشعر وتحسّن كثافته وقوّته. كما يُمكن تعزيز النتائج باستخدام العلاجات الضوئية مثل خوذة LED، والحفاظ عليها من خلال جلستين أو ثلاث سنويًا. ولكن يحذّر الأطباء من توقّع نتائج مفرطة من هذه التقنية، خاصة في حال وجود أسباب وراثية أو مرضية للصلع، ففي هذه الحالات، يعمل الميزوثيرابي على إبطاء التساقط فقط، دون أن يُعيد إحياء البصيلات التالفة أو غير النشطة، وفي مثل هذه الحالات، تبقى زراعة الشعر الخيار الأكثر فاعلية، وقد يُستخدم الميزوثيرابي كعلاج داعم بعدها. إذاً، الميزوثيرابي يُعد خيارًا واعدًا وفعّالًا في مجال علاج تساقط الشعر وتحسين صحة فروة الرأس، شرط التشخيص الطبي الصحيح وتطبيق العلاج تحت إشراف متخصص، ويُذكّر الخبراء بأهمية التأكّد من عدم وجود التهابات أو أمراض جلدية قبل الخضوع للجلسات.


أخبار ليبيا
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
تقنية غير جراحية تُعيد الحياة إلى شعرك.. تعرّف إلى أسرار «الميزوثيرابي»
في عالم التجميل الذي يشهد تطورًا متسارعًا، برزت تقنية الميزوثيرابي كأحد الحلول السحرية التي قلبت موازين العناية بالشعر والبشرة، فبعد أن كانت حكرًا على نضارة الوجه وتجديد الجلد، أصبحت اليوم أملًا واعدًا لمن يعانون من تساقط الشعر والصلع، مقدّمة خيارًا غير جراحي يُعيد الأمل بخصلات كثيفة وشعر صحي دون الحاجة للجراحة أو الزراعة. وشهدت تقنية الميزوثيرابي التجميلية تطورًا لافتًا في السنوات الأخيرة، حيث انتقلت من كونها وسيلة للعناية بالبشرة والحفاظ على شبابها إلى حلّ فعّال لمعالجة تساقط الشعر والحدّ من الصلع. ويُطبَّق هذا العلاج في العيادات التجميلية عبر حقن فروة الرأس بمزيج غني من الأحماض الأمينية والفيتامينات (A، B، C، E)، إضافةً إلى حمض الهيالورونيك ومضادات الأكسدة، وتتميّز هذه التقنية بكونها غير جراحية وموضعية، تُساهم في تقوية الشعر وتحفيز نموّه، مع الحدّ من تساقطه بشكل ملحوظ. وتُنفَّذ جلسات الميزوثيرابي باستخدام إبر دقيقة تُحقن في فروة الرأس بعد تعقيم المنطقة. ويؤكّد الأطباء أن هذا العلاج غير مؤلم ولا يتطلّب فترة نقاهة، إلا أن من الضروري تجنّب غسل الشعر، أو السباحة، أو استخدام الساونا لمدة 48 ساعة بعد الجلسة، لضمان امتصاص المواد الفعالة بشكل كامل. وتشير التوصيات الطبية إلى أن الميزوثيرابي مناسب للرجال والنساء، خاصة عند ملاحظة بداية تساقط الشعر أو ضعف بنيته، كما يُنصَح به في حالات التساقط المفاجئ الناتج عن التعب أو التوتر النفسي، وأيضًا عند ظهور مؤشرات مبكرة للصلع. ويبدأ العلاج بثلاث جلسات متتالية، يفصل بينها 15 يومًا، تليها جلستان بفارق شهر واحد بينهما، وتظهر النتائج عادةً بعد مرور 3 إلى 4 أشهر، من خلال تراجع تساقط الشعر وتحسّن كثافته وقوّته. كما يُمكن تعزيز النتائج باستخدام العلاجات الضوئية مثل خوذة LED، والحفاظ عليها من خلال جلستين أو ثلاث سنويًا. ولكن يحذّر الأطباء من توقّع نتائج مفرطة من هذه التقنية، خاصة في حال وجود أسباب وراثية أو مرضية للصلع، ففي هذه الحالات، يعمل الميزوثيرابي على إبطاء التساقط فقط، دون أن يُعيد إحياء البصيلات التالفة أو غير النشطة، وفي مثل هذه الحالات، تبقى زراعة الشعر الخيار الأكثر فاعلية، وقد يُستخدم الميزوثيرابي كعلاج داعم بعدها. إذاً، الميزوثيرابي يُعد خيارًا واعدًا وفعّالًا في مجال علاج تساقط الشعر وتحسين صحة فروة الرأس، شرط التشخيص الطبي الصحيح وتطبيق العلاج تحت إشراف متخصص، ويُذكّر الخبراء بأهمية التأكّد من عدم وجود التهابات أو أمراض جلدية قبل الخضوع للجلسات. The post تقنية غير جراحية تُعيد الحياة إلى شعرك.. تعرّف إلى أسرار «الميزوثيرابي» appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عين ليبيا
تقنية غير جراحية تُعيد الحياة إلى شعرك.. تعرّف إلى أسرار «الميزوثيرابي»
في عالم التجميل الذي يشهد تطورًا متسارعًا، برزت تقنية الميزوثيرابي كأحد الحلول السحرية التي قلبت موازين العناية بالشعر والبشرة، فبعد أن كانت حكرًا على نضارة الوجه وتجديد الجلد، أصبحت اليوم أملًا واعدًا لمن يعانون من تساقط الشعر والصلع، مقدّمة خيارًا غير جراحي يُعيد الأمل بخصلات كثيفة وشعر صحي دون الحاجة للجراحة أو الزراعة. وشهدت تقنية الميزوثيرابي التجميلية تطورًا لافتًا في السنوات الأخيرة، حيث انتقلت من كونها وسيلة للعناية بالبشرة والحفاظ على شبابها إلى حلّ فعّال لمعالجة تساقط الشعر والحدّ من الصلع. ويُطبَّق هذا العلاج في العيادات التجميلية عبر حقن فروة الرأس بمزيج غني من الأحماض الأمينية والفيتامينات (A، B، C، E)، إضافةً إلى حمض الهيالورونيك ومضادات الأكسدة، وتتميّز هذه التقنية بكونها غير جراحية وموضعية، تُساهم في تقوية الشعر وتحفيز نموّه، مع الحدّ من تساقطه بشكل ملحوظ. وتُنفَّذ جلسات الميزوثيرابي باستخدام إبر دقيقة تُحقن في فروة الرأس بعد تعقيم المنطقة. ويؤكّد الأطباء أن هذا العلاج غير مؤلم ولا يتطلّب فترة نقاهة، إلا أن من الضروري تجنّب غسل الشعر، أو السباحة، أو استخدام الساونا لمدة 48 ساعة بعد الجلسة، لضمان امتصاص المواد الفعالة بشكل كامل. وتشير التوصيات الطبية إلى أن الميزوثيرابي مناسب للرجال والنساء، خاصة عند ملاحظة بداية تساقط الشعر أو ضعف بنيته، كما يُنصَح به في حالات التساقط المفاجئ الناتج عن التعب أو التوتر النفسي، وأيضًا عند ظهور مؤشرات مبكرة للصلع. ويبدأ العلاج بثلاث جلسات متتالية، يفصل بينها 15 يومًا، تليها جلستان بفارق شهر واحد بينهما، وتظهر النتائج عادةً بعد مرور 3 إلى 4 أشهر، من خلال تراجع تساقط الشعر وتحسّن كثافته وقوّته. كما يُمكن تعزيز النتائج باستخدام العلاجات الضوئية مثل خوذة LED، والحفاظ عليها من خلال جلستين أو ثلاث سنويًا. ولكن يحذّر الأطباء من توقّع نتائج مفرطة من هذه التقنية، خاصة في حال وجود أسباب وراثية أو مرضية للصلع، ففي هذه الحالات، يعمل الميزوثيرابي على إبطاء التساقط فقط، دون أن يُعيد إحياء البصيلات التالفة أو غير النشطة، وفي مثل هذه الحالات، تبقى زراعة الشعر الخيار الأكثر فاعلية، وقد يُستخدم الميزوثيرابي كعلاج داعم بعدها. إذاً، الميزوثيرابي يُعد خيارًا واعدًا وفعّالًا في مجال علاج تساقط الشعر وتحسين صحة فروة الرأس، شرط التشخيص الطبي الصحيح وتطبيق العلاج تحت إشراف متخصص، ويُذكّر الخبراء بأهمية التأكّد من عدم وجود التهابات أو أمراض جلدية قبل الخضوع للجلسات.


صوت لبنان
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صوت لبنان
الميزوثيرابي.. من العناية بالبشرة إلى علاج تساقط الشعر
العربية استطاعت تقنية الميزوثيرابي التجميلية أن تُثبت فعاليتها في مجال العناية بالبشرة والحفاظ على شبابها، ولكن هل تعلمون أن استعمالها على الشعر يمكن أن يُعالج تساقطه. تعرفوا على خصائصها وفوائدها بالنسبة لفروة الرأس فيما يلي. يتمّ تطبيق هذا العلاج في العيادة التجميليّة لمُعالجة تساقط الشعر والصلع. وهو يقوم على حقن جذوره بمزيج من الأحماض الأمينيّة والفيتامينات من فئة A وB وC وE بالإضافة إلى حمض الهيالورونيك ومُضادات الأكسدة. وهو يتميّز بكونه تقنيّة موضعيّة وغير جراحية تُقوّي الشعر كما تُعزّز نموّه وتحدّ من ظاهرة تساقطه. يتمّ الحقن في فروة الرأس بواسطة إبر دقيقة بعد تطهير موضع الحقن. وتتميّز هذه التقنية بكونها غير مؤلمة ولا تتطلّب فترة نقاهة في المنزل، كما أنها لا تترافق مع آثار جانبية. يكفي فقط الالتزام بعدم غسل الشعر خلال 48 ساعة بعد الجلسة بهدف إعطاء المنتج الوقت الكافي ليتمّ امتصاصه بشكل صحيح مع تجنّب السباحة أو الخضوع لجلسات الساونا والحمام التقليدي في هذه الفترة. - علاج للجميع:تتوجّه تقنية الميزوثيرابي للنساء والرجال على السواء، ويمكن الاستعانة بها بمجرد أن يبدأ الشعر بفقدان حيويته ويشهد تساقطاً غير طبيعي أو إذا أصبح أكثر رقة وهشاشة مما كان عليه. يمكن الاستعانة بها أيضاً لدى تساقط الشعر المفاجئ الناتج عن التعب الجسدي أو الإجهاد النفسي، وعند الرغبة بتأخير الصلع لدى ظهور ملامحه الأولى. ويُشير أطباء التجميل في هذا المجال إلى أن التشخيص الطبي ضروري للتأكد من أن الميزوثيرابي هو الخيار الذي يجب اعتماده لعلاج تساقط الشعر.وهم يذكّرون أن لا موانع حقيقية لتطبيق هذا العلاج، باستثناء وجود التهاب وجروح في فروة الرأس أو الإصابة بداء القوباء الموضعي أو لدى وجود حساسية على أحد المكونات المُستعملة في حقن الميزوثيرابي. - كيفية تطبيقه:يبدأ العلاج بثلاث جلسات يفصل فيما بين كل منها 15 يوماً، ثم جلستين يفصل فيما بينهما شهر واحد، على أن يتمّ الانتظار لمدة 3 أو 4 أشهر لظهور النتائج المرجوّة والتي تظهر على شكل تراجع في تساقط الشعر وتعزيز لقوة الشعر وكثافته. يعمل هذا العلاج أيضاً على تحسين صحة فروة الرأس ويُحارب القشرة. بعد ذلك يمكن الحفاظ على هذه النتائج من خلال تكرار الجلسات مرتين أو ثلاثا في السنة، ويمكن الاستعانة أيضاً بجلسات علاج الضوء باستخدام خوذة LED لتحسين نتائج العلاج. - حدود هذا العلاج:يُشير أطباء الجلد إلى أنه يجب معرفة حدود هذه التقنية قبل الخضوع لها، ويلفتون إلى أنه في حال وجود سبب وراثي أو مرضي للصلع، فإن الميزوثيرابي ستعمل على إبطاء تساقط الشعر ولكنها لن تتمكن من القضاء عليه بشكل كامل. أما عندما تكون بصيلات الشعر غير نشطة فلا يمكن لأي مُنتج أن يعيد تنشيطها. في هذه الحالة، من الأفضل التوجه إلى زراعة الشعر التي تترافق في بعض الأحيان مع جلسات ميزوثيرابي للمساهمة بتحقيق أقصى قدر من النجاح والعمل على تعزيز حيوية الشعر.

الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
الميزوثيرابي.. من العناية بالبشرة إلى علاج تساقط الشعر
الدستور- رصد استطاعت تقنية الميزوثيرابي التجميلية أن تُثبت فعاليتها في مجال العناية بالبشرة والحفاظ على شبابها، ولكن هل تعلمون أن استعمالها على الشعر يمكن أن يُعالج تساقطه. تعرفوا على خصائصها وفوائدها بالنسبة لفروة الرأس فيما يلي. يتمّ تطبيق هذا العلاج في العيادة التجميليّة لمُعالجة تساقط الشعر والصلع. وهو يقوم على حقن جذوره بمزيج من الأحماض الأمينيّة والفيتامينات من فئة A وB وC وE بالإضافة إلى حمض الهيالورونيك ومُضادات الأكسدة. وهو يتميّز بكونه تقنيّة موضعيّة وغير جراحية تُقوّي الشعر كما تُعزّز نموّه وتحدّ من ظاهرة تساقطه. يتمّ الحقن في فروة الرأس بواسطة إبر دقيقة بعد تطهير موضع الحقن. وتتميّز هذه التقنية بكونها غير مؤلمة ولا تتطلّب فترة نقاهة في المنزل، كما أنها لا تترافق مع آثار جانبية. يكفي فقط الالتزام بعدم غسل الشعر خلال 48 ساعة بعد الجلسة بهدف إعطاء المنتج الوقت الكافي ليتمّ امتصاصه بشكل صحيح مع تجنّب السباحة أو الخضوع لجلسات الساونا والحمام التقليدي في هذه الفترة. - علاج للجميع: تتوجّه تقنية الميزوثيرابي للنساء والرجال على السواء، ويمكن الاستعانة بها بمجرد أن يبدأ الشعر بفقدان حيويته ويشهد تساقطاً غير طبيعي أو إذا أصبح أكثر رقة وهشاشة مما كان عليه. يمكن الاستعانة بها أيضاً لدى تساقط الشعر المفاجئ الناتج عن التعب الجسدي أو الإجهاد النفسي، وعند الرغبة بتأخير الصلع لدى ظهور ملامحه الأولى. ويُشير أطباء التجميل في هذا المجال إلى أن التشخيص الطبي ضروري للتأكد من أن الميزوثيرابي هو الخيار الذي يجب اعتماده لعلاج تساقط الشعر. وهم يذكّرون أن لا موانع حقيقية لتطبيق هذا العلاج، باستثناء وجود التهاب وجروح في فروة الرأس أو الإصابة بداء القوباء الموضعي أو لدى وجود حساسية على أحد المكونات المُستعملة في حقن الميزوثيرابي. - كيفية تطبيقه: يبدأ العلاج بثلاث جلسات يفصل فيما بين كل منها 15 يوماً، ثم جلستين يفصل فيما بينهما شهر واحد، على أن يتمّ الانتظار لمدة 3 أو 4 أشهر لظهور النتائج المرجوّة والتي تظهر على شكل تراجع في تساقط الشعر وتعزيز لقوة الشعر وكثافته. يعمل هذا العلاج أيضاً على تحسين صحة فروة الرأس ويُحارب القشرة. بعد ذلك يمكن الحفاظ على هذه النتائج من خلال تكرار الجلسات مرتين أو ثلاثا في السنة، ويمكن الاستعانة أيضاً بجلسات علاج الضوء باستخدام خوذة LED لتحسين نتائج العلاج. - حدود هذا العلاج: يُشير أطباء الجلد إلى أنه يجب معرفة حدود هذه التقنية قبل الخضوع لها، ويلفتون إلى أنه في حال وجود سبب وراثي أو مرضي للصلع، فإن الميزوثيرابي ستعمل على إبطاء تساقط الشعر ولكنها لن تتمكن من القضاء عليه بشكل كامل. أما عندما تكون بصيلات الشعر غير نشطة فلا يمكن لأي مُنتج أن يعيد تنشيطها. في هذه الحالة، من الأفضل التوجه إلى زراعة الشعر التي تترافق في بعض الأحيان مع جلسات ميزوثيرابي للمساهمة بتحقيق أقصى قدر من النجاح والعمل على تعزيز حيوية الشعر.