أحدث الأخبار مع #الميكروبيوم،


نافذة على العالم
منذ 16 ساعات
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : الآيس كريم المحتوى على "مستحلبات" قد يحدث أضرارا بالجهاز الهضمى
الأربعاء 21 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - كشف تقرير لموقع "CNN" أن عدد من الأغذية المصنعة، خاصة الأغذية فائقة المعالجة، المحتوية على بعض المستحلبات، خاصة التى توضع بغرض الحفاظ على قوام المنتج، مثل الآيس كريم، قد تحدث أضرارا بالجهاز الهضمى. ووفقا للتقرير، فإن تلك المستحلبات يمكن أن تغير مزيج البكتيريا في الأمعاء ، والمعروفة باسم الميكروبيوم، مما قد يتسبب في إتلاف بطانة الجهاز الهضمي، بجانب الالتهابات التى قد تساهم في حدوث مشاكل في أماكن أخرى من الجسم . وتعد المستحلبات والمثبتات من بين المكونات الأكثر شيوعًا في الأطعمة فائقة التصنيع، وتشير بعض الدراسات إلى أن هجوم المستحلبات على الميكروبيوم، قد يساعد في تفسير أمراض الأمعاء الالتهابية مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي، والاضطرابات الأيضية، وحتى السرطان. عدم كفاية الأبحاث ووفقا للتقرير، تأتى أُجريت معظم الأبحاث على الفئران، أو بمحاكاة أمعاء الإنسان في أنبوب، لكن مازالت هناك العديد من الجوانب المجهولة، لأن ليست جميع المستحلبات لها آثار سلبية، أو نفس الآثار، كما يعتقد أن بعض الأشخاص أكثر عرضة من غيرهم لأضرارها، حتى أن بعض الباحثين يقولون إنه لم يثبت ضرر هذه المواد على البشر، وأنه من السابق لأوانه القول إن على الجهات التنظيمية حظرها. ومع ذلك، لا يزال البحث يشكل تحديًا لإدارة الغذاء والدواء، خاصة أنه عندما بدأت المستحلبات في الانتشار عبر إمدادات الغذاء، لم تركز الوكالة على ميكروبيوم الأمعاء، لأنه يعتبر مجال علمي حديث نسبيا، كما قال الباحثون. مخاطر الأغذية فائقة المعالجة ووفقا لتقرير نشره موقع ndrv، غالبًا ما تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة على مستويات عالية من السكر والدهون غير الصحية والصوديوم والمواد الكيميائية المضافة التي قد تؤثر سلبًا على الصحة الأيضية، لذلك يعد الاستهلاك المستمر للأطعم فائقة المعالجة، له العديد من الأضرار الصحية الخطيرة، وهى: 1. زيادة خطر الإصابة بالسمنة 2. ارتفاع احتمالات الإصابة بمرض السكر من النوع 2 3.ارتفاع الصوديوم 4. زيادة خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم وسرطان الثدي 5. ضعف صحة الجهاز الهضمي والأمعاء 6. مشاكل الصحة العقلية 7. زيادة خطر الوفاة


نافذة على العالم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة.. فطريات الجلد تساعد فى مكافحة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية
الأربعاء 7 مايو 2025 09:39 صباحاً نافذة على العالم - كشفت دراسة أجراها باحثون بجامعة أوريجون الأمريكية، أن بعض الفطريات التى تعيش على الجلد البشرى، أظهرت خصائص قوية مضادة للميكروبات، مما يمكنها من مكافحة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، والاعتماد عليها لإنتاج مضادات حيوية جديدة. ووفقا للدراسة التى نشرها موقع Technology networks، نقلا عن مجلة كارنت بيولوجي، تُعدّ الفطريات التي تعيش على جلد الإنسان موردًا غير مستغلّ لاكتشاف مضادات حيوية جديدة، ونهجا فريدا لمعالجة مشكلة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية المتنامية، حيث تشكل العدوى المقاومة للأدوية تهديدا عالميا. وبحسب الدراسة، فإن فطر الجلد الشائع "مالاسيزيا"، يلتهم الزيوت والدهون الموجودة على جلد الإنسان، لإنتاج أحماض دهنية تقضي انتقائيًا على بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية، والتى يصاب بها واحد من كل ثلاثة أشخاص بالمكورات العنقودية الذهبية وتظل داخل أنفه دون أن تسبب أي ضرر، إلا أن هذه البكتيريا تصبح سببا للإصابة بعدوى خطيرة فى حالات الجروح المفتوحة والسحجات، وتعد السبب الرئيسي لالتهابات الجلد والأنسجة الرخوة المعروفة باسم عدوى المكورات العنقودية. وتعتبر المكورات العنقودية الذهبية من البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية الحالية، وهو ما يزيد من الحاجة الملحة إلى أدوية جديدة. وتستضيف الأجساد البشرية مجموعة هائلة من الكائنات الدقيقة، تعرف باسم الميكروبيوم، يسود نوع واحد منها يعرف باسم الملاسيزية في الجلد، ويمكن أن ترتبط الملاسيزية بحالات قشرة الرأس والأكزيما، لكنها تعتبر غير ضارة نسبيًا وجزءًا طبيعيًا من بكتيريا الجلد،، وتطورت هذه الخميرة لتعيش على جلد الثديات، لدرجة أنها لا تستطيع إنتاج الأحماض الدهنية بدون الدهون والزيوت التي يفرزها الجلد. ويعمل الجلد بنظام موازى لما يحدث في الأمعاء، حيث إن الميكروبيوم المعوي قادر على تعديل مركبات الجسم المضيف وإنتاج مركبات فريدة ذات وظائف جديدة، ويعتبر الجلد غنيا بالدهون، حيث يعالج ميكروبيوم الجلد هذه الدهون لإنتاج مركّبات نشطة حيويًا أيضًا. وبفحص عينات جلد بشرية من متبرعين أصحاء، وتجارب أُجريت على خلايا الجلد في المختبر، وجدت الدراسة أن فطر الملاسيزية السمبودياليس، يحول دهون الجسم المضيف إلى أحماض دهنية هيدروكسيلية مضادة للبكتيريا، حيث إن للأحماض الدهنية وظائف متعددة في الخلايا، لكنها تُعدّ أساس بناء أغشية الخلايا. وكانت الأحماض الدهنية الهيدروكسيلية التي تنتجها بكتيريا مالاسيزيا سيمبودياليس شبيهة بالمنظفات، مما أدى إلى تدمير أغشية بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية وتسرب محتوياتها الداخلية، ومنع هذا الهجوم استعمار بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية للجلد، وفي النهاية قضى على البكتيريا في غضون 15 دقيقة فقط. رغم ذلك لا تعد فطريات الجلد حلاً سحريًا، لأنه بعد فترة كافية تصبح بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية مقاومة للفطر، كما يحدث عند الإفراط في استخدام المضادات الحيوية الطبية، وبفحص جيناتها، وجد الباحثون أن البكتيريا طورت طفرة في جين Rel، الذي يُنشّط استجابة البكتيريا للإجهاد، وقد حُدّدت طفرات مماثلة سابقًا لدى مرضى مصابين بعدوى المكورات العنقودية الذهبية، كما تظهر النتائج أن البيئة المضيفة للبكتيريا وتفاعلاتها مع الميكروبات الأخرى، يمكن أن تؤثر على قابليتها للمضادات الحيوية.


الوفد
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الوفد
5 أطعمة لتحسين المزاج مع انتهاء فصل الشتاء وتقلب الجو
تحسين المزاج .. مع نهاية فصل الشتاء وتوالي التغييرات المناخية، يعاني الكثيرون من مشاعر الخمول والحزن، وقد تظهر أعراض الاضطراب العاطفي الموسمي (SAD) لدى البعض. وتؤثر هذه الحالة التي تنتج عن انخفاض مستوى الضوء الطبيعي بشكل خاص على الأشخاص الذين يعانون من انخفاض إنتاج السيروتونين، وهو الهرمون المسؤول عن تحسين المزاج. ولحسن الحظ، يمكن أن تساعد بعض الأطعمة في تعزيز المزاج بشكل طبيعي خلال هذا الموسم البارد. وتستعرض مجلة 'هيلث' الأمريكية نصائح غذائية يمكن أن تساهم في تحسين حالتك المزاجية خلال الشتاء. 1. دمج البروبيوتيك لتحسين صحة الأمعاء والمزاج التركيبة البكتيرية للأمعاء، المعروفة باسم الميكروبيوم، تلعب دورًا كبيرًا في صحة الدماغ والمزاج. ويمكن أن يؤثر البروبيوتيك، وهي كائنات حية مفيدة تساعد في تعزيز صحة الأمعاء، إيجابيًا على إنتاج النواقل العصبية وتقليل الالتهابات المرتبطة بالاكتئاب. وبحسب كريستين كارلي، أخصائية التغذية، يمكن تناول الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك مثل الزبادي والكيمتشي والكفير لدعم صحة الأمعاء وتحسين المزاج. وتساعد هذه الأطعمة في توازن الميكروبيوم، مما يساهم في تحسين الصحة النفسية. 2. لا تفرط في تناول فيتامين D يعتبر فيتامين D من العناصر المهمة التي تؤثر على المزاج، خاصة في فصل الشتاء عندما تقل أشعة الشمس. وقالت الدكتورة ميشيل دي بلاسي أن الحصول على فيتامين D من مصادر غذائية مثل الأسماك الدهنية (السلمون والتونة) أو الأطعمة المدعمة مثل عصير البرتقال وحليب اللوز يمكن أن يكون مفيدًا. ويحذر الخبراء من أن فيتامين D وحده لا يعالج الاضطراب العاطفي الموسمي بشكل فعال، لكنه قد يساعد في تحسين المزاج بشكل عام. 3. تناول الأطعمة الغنية بأحماض أوميجا 3 أحماض أوميجا 3 الدهنية، المتوفرة في الأسماك الدهنية مثل السلمون وبذور الكتان والجوز، تعتبر مفيدة لصحة الدماغ وإنتاج السيروتونين. ووفقًا للأبحاث، يمكن أن تساعد هذه الأحماض في تقليل أعراض الاكتئاب. وتشير بعض الدراسات إلى أن تناول مكملات أوميجا 3 بجرعات منخفضة يمكن أن يخفف من أعراض الاكتئاب، مما يجعلها إضافة ممتازة إلى النظام الغذائي خلال فصل الشتاء. 4. أضف الزعفران إلى وجباتك وتشير الدراسات إلى أن الزعفران يحتوي على مركبات مثل الكروسين والسافرانال التي قد تساهم في زيادة مستويات السيروتونين في الدماغ. وفقًا لخبراء التغذية مثل لورين ماناكر، يمكن أن يساعد الزعفران في تخفيف أعراض الاكتئاب الخفيف إلى المتوسط، مما يجعله خيارًا رائعًا لتحسين مزاجك هذا الشتاء. 5. احتضن البريبايوتكس لتحفيز البروبيوتيك البريبايوتكس هي ألياف غذائية تعزز نمو البروبيوتيك المفيد في الأمعاء، مما يساهم في تحسين المزاج بشكل غير مباشر. وتحتوي الأطعمة مثل الثوم والبصل والموز والهليون على البريبايوتكس، والتي يمكن أن تساعد في تحفيز البكتيريا الصحية في الأمعاء وبالتالي تحسين الصحة النفسية. ويساهم تناول هذه الأطعمة بانتظام في تعزيز التوازن الميكروبي ويُحسن المزاج. مع حلول نهاية فصل الشتاء، يمكن أن تكون التغيرات الموسمية تحديًا حقيقيًا للمزاج، ولكن من خلال تعديل النظام الغذائي وتضمين الأطعمة التي تدعم صحة الأمعاء وتحسن المزاج، يمكن التخفيف من هذه الأعراض. وينصح الخبراء أن يكون البروبيوتيك، فيتامين D، أوميغا 3، الزعفران، والبريبايوتكس جزءًا من روتينك الغذائي، واحرص على تقليل الكحول لتحافظ على مزاجك وصحتك النفسية خلال فصل الشتاء.


صدى الالكترونية
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
حمية العصائر تدمر الجهاز الهضمي
حذرت دراسة من الحمية الغذائية المقتصرة على تناول العصائر، لافتة إلى إنها تؤثر بشكل سلبي على توازن الميكروبيوم، أي البكتيريا والميكروبات والفيروسات التي تعيش بشكل طبيعي داخل الجهاز الهضمي، وكذلك على الإدراك المعرفي للشخص، وأن هذه التغيرات يمكن أن تحدث في غضون ثلاثة أيام فقط. وفي إطار الدراسة التي قام بها فريق بحثي من جامعة نورث ويسترن الأميركية، قام الباحثون بتقسيم المتطوعين إلى ثلاث فئات، حيث كان أفراد المجموعة الأولى يتناولون العصائر الباردة فقط، وكان أفراد المجموعة الثانية يتناولون خليطاً من العصائر والمأكولات، فيما كان أفراد المجموعة الثالثة يتناولون أغذية مشتقة من أصول نباتية. وجمع الباحثون عينات من لعاب وبراز المتطوعين وحصلوا على مسحات من داخل أفواههم حتى يتسنى لهم تقييم التغيرات البكتيرية التي تحدث لهم قبل وأثناء وبعد التجربة. وبينت النتائج أن المجموعة التي اقتصرت على تناول العصائر الباردة حدث لها أكبر زيادة في كمية البكتيريا التي تسبب الالتهابات واضطرابات الجهاز الهضمي، في حين أن الأفراد الذين جمعوا بين العصائر والمأكولات حدثت لديهم تغيرات في بكتيريا الجهاز الهضمي ولكن بدرجة أقل حدة. أما المتطوعون الذين كانوا يتناولون المأكولات ذات الأصول النباتية، فقد تحقق لديهم أفضل توازن على المستوى البكتيري والميكروبي. ووجد الباحثون أن الحميات الغذائية القائمة على تناول العصائر فقط أو التي تمزج بين العصائر والمأكولات تؤدي إلى زيادة في البكتيريا المسببة للالتهابات سواء في اللعاب أو داخل الفم، وأرجعوا أسباب هذه التغيرات إلى زيادة نسبة السكريات وانخفاض مستوى الألياف في العصائر بشكل عام. وخلصت الدراسة إلى إن استهلاك كميات كبيرة من العصائر التي تفتقر إلى الألياف الطبيعية ربما يؤدي إلى اختلال توازن الميكروبيوم، وهو ما ينطوي بدوره على آثار سلبية مثل زيادة الالتهابات واضطرابات الجهاز الهضمي.


المردة
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- المردة
احذروا حمية العصائر!
كشفت دراسة أميركية أن الحميات الغذائية التي تقتصر على تناول العصائر يمكن أن تؤثر بشكل سلبي على توازن الميكروبيوم، أي البكتيريا والميكروبات والفيروسات التي تعيش بشكل طبيعي داخل الجهاز الهضمي، وكذلك على الإدراك المعرفي للشخص، وأن هذه التغيرات يمكن أن تحدث في غضون ثلاثة أيام فقط. وفي إطار الدراسة التي قام بها فريق بحثي من جامعة نورث ويسترن الأميركية، قام الباحثون بتقسيم المتطوعين إلى ثلاث فئات، حيث كان أفراد المجموعة الأولى يتناولون العصائر الباردة فقط، وكان أفراد المجموعة الثانية يتناولون خليطاً من العصائر والمأكولات، فيما كان أفراد المجموعة الثالثة يتناولون أغذية مشتقة من أصول نباتية. وجمع الباحثون عينات من لعاب وبراز المتطوعين وحصلوا على مسحات من داخل أفواههم حتى يتسنى لهم تقييم التغيرات البكتيرية التي تحدث لهم قبل وأثناء وبعد التجربة. وأظهرت النتائج أن المجموعة التي اقتصرت على تناول العصائر الباردة حدث لها أكبر زيادة في كمية البكتيريا التي تسبب الالتهابات واضطرابات الجهاز الهضمي، في حين أن الأفراد الذين جمعوا بين العصائر والمأكولات حدثت لديهم تغيرات في بكتيريا الجهاز الهضمي ولكن بدرجة أقل حدة. أما المتطوعون الذين كانوا يتناولون المأكولات ذات الأصول النباتية، فقد تحقق لديهم أفضل توازن على المستوى البكتيري والميكروبي. ووجد الباحثون أن الحميات الغذائية القائمة على تناول العصائر فقط أو التي تمزج بين العصائر والمأكولات تؤدي إلى زيادة في البكتيريا المسببة للالتهابات سواء في اللعاب أو داخل الفم، وأرجعوا أسباب هذه التغيرات إلى زيادة نسبة السكريات وانخفاض مستوى الألياف في العصائر بشكل عام. ونقل الموقع الإلكتروني 'هيلث داي' المتخصص في الأبحاث العلمية عن رئيسة فريق الدراسة قولها، إن استهلاك كميات كبيرة من العصائر التي تفتقر إلى الألياف الطبيعية ربما يؤدي إلى اختلال توازن الميكروبيوم، وهو ما ينطوي بدوره على آثار سلبية مثل زيادة الالتهابات واضطرابات الجهاز الهضمي.