logo
#

أحدث الأخبار مع #الناسداك

الموجة الهابطة وعلامات انتهائها
الموجة الهابطة وعلامات انتهائها

أرقام

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

الموجة الهابطة وعلامات انتهائها

بداية يمكن تعريف الموجة الهابطة بأنها عبارة عن قمم وقيعان هابطة تتكون على حركة الأسعار, حيث كل قمة تكون أقل من سابقتها, وكذلك الحال بالنسبة للقيعان, ويسبق الموجة الهابطة بعض الإشارات أبرزها كسر الاتجاه الصاعد الذي كانت تتداول الأسعار أعلى منه، ويعد الاتجاه الصاعد نقيض الموجة الهابطة حيث يتكّون من قمم وقيعان صاعدة، ومن الإشارات التي تسبق دخول الأسعار في موجة هابطة تضخم المؤشرات الفنية التي تشير حينها للتشبع الشرائي او ذروة الشراء وهو ما يتبعه غالبا موجة من البيوع عند وصول الأسعار إلى مناطق الشراء المفرط, أيضاً من الإشارات التي تدل على دخول الأسعار بموجة هابطة كسر متوسط 50 يوما، واذا كان الهبوط قويا فيتبع ذلك كسر متوسط 200 يوما, ويصحب تراجع الأسعار خلال الموجات الهابطة ارتفاع الفوليوم (أحجام التداول) وانخفاضها عند الارتداد لأعلى. إذن كيف يتم الخروج من الموجة الهابطة أو متى تتعافى الأسعار؟ أولا في الموجة الهابطة تكون الأسعار اتخذت اتجاها ومساراً هابطا، ويمكن الربط بين القمم الهابطة لرسم خط الاتجاه (الترند) الهابط، وبالتالي فالتعافي يكون بتجاوز خط الاتجاه الهابط، وكذلك اختراق آخر قمة تم تحقيقها على خط الاتجاه، ومن الإشارات التي تدل على تغير الاتجاه وبداية التعافي هو تجاوز متوسط 50 يوما لأعلى والإغلاق فوق هذا المستوى لمدة يومين، كما أنه من المهم أن يتزامن مع ذلك ارتفاع أحجام التداول عند تحرك الأسعار لأعلى، وانخفاضها عند التراجع. وغالبا ما يكون هناك مسببات تدفع الأسعار نحو الهبوط والصعود، فالأسواق وحركة الأسعار تعكس ما يدور خارجها، لذلك من الأهمية بمكان خلال الموجات الهابطة متابعة مسببات الهبوط والتأكد من زوالها. ولتطبيق ما سبق على المؤشرات الأمريكية على سبيل المثال، فبالنسبة لمؤشر (SPX) أو الإس آند بي 500 الذي يعد أهم وأكبر مؤشر في الأسواق، فيحتاج للتحرر من الموجة الهابطة الحالية, تجاوز خط الاتجاه (الترند) الهابط عند مستوى 5500 نقطة، واختراق آخر قمة له على هذا الاتجاه عند 5800, التي يكون حينها قد تجاوز متوسطه للخمسين يوما، أما بالنسبة لمؤشر الناسداك فللخروج من الموجة الهابطة لا بد من تجاوزه لمستوى 16900 نقطة, واختراق آخر قمة له على الاتجاه الهابط عند 18300, والتي باختراقه لها يكون قد تجاوز متوسطه للـ50 يوما. أما بالنسبة للسوق المحلية "تداول" التي تعد كذلك داخل موجة هابطة فلا بد لها من تجاوز مستوى 11900 يليها اختراق منطقة 12100 نقطة، وذلك للخروج من الموجة الهابطة الحالية، كذلك الحال مع النفط (خام برنت) الذي يعد داخل موجة هابطة، ويحتاج للخروج منها تجاوز مستويات 71 دولارا للبرميل تليها منطقة 75 للحكم بانتهاء الهبوط، وما سبق من أرقام لعموم الأسواق هي أرقام متغيرة بما يتعلق باختراق الاتجاه الهابط، حيث إن مناطق الاختراق تنخفض وتقل كل يوم وفقا لحركة الأسعار. وعودا على بدء فان السيناريو الأساس خلال الموجات الهابطة هو استمرار الأسعار بكسر قيعانها، فمن الطبيعي أن تحقق الأسعار قمما هابطة عند ارتدادها لأعلى ثم تعود لتكسر قيعان تلك القمم، فلا توجد موجة هابطة دون ارتدادات بين حين وآخر، وهي تعد فرصاً للتخفيف، وذلك إلى أن يتم تحقق الإشارات السابقة التي ذكرناها للحكم بانتهاء الهبوط وبداية موجة صاعدة.

الموجة الهابطة وعلامات انتهائها
الموجة الهابطة وعلامات انتهائها

الاقتصادية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

الموجة الهابطة وعلامات انتهائها

بداية يمكن تعريف الموجة الهابطة بأنها عبارة عن قمم وقيعان هابطة تتكون على حركة الأسعار, حيث كل قمة تكون أقل من سابقتها, وكذلك الحال بالنسبة للقيعان, ويسبق الموجة الهابطة بعض الإشارات أبرزها كسر الاتجاه الصاعد الذي كانت تتداول الأسعار أعلى منه، ويعد الاتجاه الصاعد نقيض الموجة الهابطة حيث يتكّون من قمم وقيعان صاعدة، ومن الإشارات التي تسبق دخول الأسعار في موجة هابطة تضخم المؤشرات الفنية التي تشير حينها للتشبع الشرائي او ذروة الشراء وهو ما يتبعه غالبا موجة من البيوع عند وصول الأسعار إلى مناطق الشراء المفرط, أيضاً من الإشارات التي تدل على دخول الأسعار بموجة هابطة كسر متوسط 50 يوما، واذا كان الهبوط قويا فيتبع ذلك كسر متوسط 200 يوما, ويصحب تراجع الأسعار خلال الموجات الهابطة ارتفاع الفوليوم (أحجام التداول) وانخفاضها عند الارتداد لأعلى. إذن كيف يتم الخروج من الموجة الهابطة أو متى تتعافى الأسعار؟ أولا في الموجة الهابطة تكون الأسعار اتخذت اتجاها ومساراً هابطا، ويمكن الربط بين القمم الهابطة لرسم خط الاتجاه (الترند) الهابط، وبالتالي فالتعافي يكون بتجاوز خط الاتجاه الهابط، وكذلك اختراق آخر قمة تم تحقيقها على خط الاتجاه، ومن الإشارات التي تدل على تغير الاتجاه وبداية التعافي هو تجاوز متوسط 50 يوما لأعلى والإغلاق فوق هذا المستوى لمدة يومين، كما أنه من المهم أن يتزامن مع ذلك ارتفاع أحجام التداول عند تحرك الأسعار لأعلى، وانخفاضها عند التراجع. وغالبا ما يكون هناك مسببات تدفع الأسعار نحو الهبوط والصعود، فالأسواق وحركة الأسعار تعكس ما يدور خارجها، لذلك من الأهمية بمكان خلال الموجات الهابطة متابعة مسببات الهبوط والتأكد من زوالها. ولتطبيق ما سبق على المؤشرات الأمريكية على سبيل المثال، فبالنسبة لمؤشر (SPX) أو الإس آند بي 500 الذي يعد أهم وأكبر مؤشر في الأسواق، فيحتاج للتحرر من الموجة الهابطة الحالية, تجاوز خط الاتجاه (الترند) الهابط عند مستوى 5500 نقطة، واختراق آخر قمة له على هذا الاتجاه عند 5800, التي يكون حينها قد تجاوز متوسطه للخمسين يوما، أما بالنسبة لمؤشر الناسداك فللخروج من الموجة الهابطة لا بد من تجاوزه لمستوى 16900 نقطة, واختراق آخر قمة له على الاتجاه الهابط عند 18300, والتي باختراقه لها يكون قد تجاوز متوسطه للـ50 يوما. أما بالنسبة للسوق المحلية "تداول" التي تعد كذلك داخل موجة هابطة فلا بد لها من تجاوز مستوى 11900 يليها اختراق منطقة 12100 نقطة، وذلك للخروج من الموجة الهابطة الحالية، كذلك الحال مع النفط (خام برنت) الذي يعد داخل موجة هابطة، ويحتاج للخروج منها تجاوز مستويات 71 دولارا للبرميل تليها منطقة 75 للحكم بانتهاء الهبوط، وما سبق من أرقام لعموم الأسواق هي أرقام متغيرة بما يتعلق باختراق الاتجاه الهابط، حيث إن مناطق الاختراق تنخفض وتقل كل يوم وفقا لحركة الأسعار. وعودا على بدء فان السيناريو الأساس خلال الموجات الهابطة هو استمرار الأسعار بكسر قيعانها، فمن الطبيعي أن تحقق الأسعار قمما هابطة عند ارتدادها لأعلى ثم تعود لتكسر قيعان تلك القمم، فلا توجد موجة هابطة دون ارتدادات بين حين وآخر، وهي تعد فرصاً للتخفيف، وذلك إلى أن يتم تحقق الإشارات السابقة التي ذكرناها للحكم بانتهاء الهبوط وبداية موجة صاعدة.

ارتدادات داخل موجة هابطة
ارتدادات داخل موجة هابطة

الاقتصادية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

ارتدادات داخل موجة هابطة

شهدت الأسواق العالمية والمحلية بعضا من الانتعاش والارتداد منتصف الأسبوع الجاري، وهي موجة ارتداد طبيعية بعد نزيف وهبوط حاد، رغم أن أسباب الهبوط لا تزال تتفاقم، حيث تسببت الحرب التجارية بين الولايات المتحدة وحلفائها، خصوصًا الصين ودول الاتحاد الأوروبي، إلى إشعال فتيلة الردود الانتقامية بينهم، ما سيؤثر سلباً في حال استمراراها إلى تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي، الذي يعاني ضعفا منذ جائحة كورونا عام 2020. لذلك يعد هذا الارتفاع مجرد ارتداد مؤقت داخل موجة هابطة لا تزال تلقي بظلالها على عموم الأسواق، وقد كتبنا مقالا آواخر الشهر الماضي عبر صحيفة الاقتصادية بعنوان "كيف نميز بين الارتداد الحقيقي والمؤقت؟" وذلك عن الارتداد الذي حدث منتصف ذلك الشهر، وأن الأسواق دخلت بموجة هابطة منذ ذلك الحين، وأن تلك الارتدادات لا تعد نهاية للهبوط، والحديث الآن لا يختلف عما سبق ذكره في حينه، فالأسواق شهدت بعضا من الارتفاعات خلال بعض أيام الأسبوع الجاري، لكن مع تراجع الزخم وأحجام التداول، وهو ما يعني أن الأسواق لا تزال بموجة هابطة، كما أن مسببات التراجع والهبوط لا تزال مستمرة بل تتفاقم يوما بعد يوم. فمنذ مطلع أبريل الحالي انخفض مؤشر الإس آند بي 500 بأكثر من 870 نقطة وبنسبة تجاوزت 15%، كما هبط مؤشر الناسداك المركب بأكثر من 2850 نقطة وبنسبة تجاوزت الـ16% فيما تراجع مؤشر الداو جونز بأكثر من 5750 نقطة وبنسبة تجاوزت 13.5%. ولم يكن النفط بمنأى عن هذه الانخفاضات، فقد تراجع خام برنت بـ18% وبنحو 15 دولارا للبرميل، حيث انخفض سعر البرميل من مستويات 75 إلى نحو 60 دولارا، كل هذه التراجعات في عموم الأسواق جاءت خلال أسبوع واحد فقط! ما يظهر مدى السلبية التي تمر بها الأسواق. وكما هو معلوم فإن الأسواق دائما ما تسبق باتجاهاتها الأخبار إيجابا وسلبا، ومن شأن تداعيات الحرب التجارية أن تؤثر سلبا فيها، حيث ترفع من التكاليف على الشركات وتضغط على هامش الربحية لديها، ما يدفع لتباطؤ النمو ويضعف الطلب، ما يتسبب في انخفاض أسعار أسهمها، وبالتالي فالأسواق حاليا تخشى الركود بشكل كبير، كما صرح بنك "جيه بي مورجان" يوم الثلاثاء الماضي بأن الأسواق الأمريكية ترى احتمالًا بنحو 80% لركود الاقتصاد. من جانب آخر ومع ارتداد مؤشر الدولار بنحو 2% شكّل ذلك بعض الضغط على المعدن الأصفر، الذي كان مهيأً لعمليات جني أرباح بعد تحقيقه لقمة تاريخية جديدة عند 3167 دولارا للأونصة، حيث تراجعت أسعار الذهب خلال أسبوع فقط بـ7% وبنحو 210 دولارات للأونصة، لكن يبقى الذهب مرشحا للمحافظة على اتجاهه الصاعد، كونه يعد ملاذا آمناً وقت الأزمات، كما أن خفض الفائدة المرتقب من الفيدرالي خلال هذا العام سيضعف الدولار ويقدم مزيدا من الدعم للمعدن الأصفر. كما أظهرت البيانات الصادرة عن مجلس الذهب العالمي هذا الأسبوع أن صناديق الاستثمار المتداولة في الذهب سجلت أكبر تدفق ربع سنوي لها منذ 3 سنوات في الفترة من يناير إلى مارس 2025 ،وهو ما يظهر إقبال المستثمرين على الذهب، بحثًا عن ملاذ آمن وسط المخاوف المتزايدة من الركود الاقتصادي والضغوط السياسية.

خبير اقتصادي يحذر من انفجار فقاعة البيتكوين
خبير اقتصادي يحذر من انفجار فقاعة البيتكوين

أرقام

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

خبير اقتصادي يحذر من انفجار فقاعة البيتكوين

حذر الخبير الاقتصادي "بيتر شيف" من أنه في حال تعرض مؤشر الناسداك لانخفاض حاد بنسبة 40%، فإن سعر البيتكوين قد يهبط إلى 20 ألف دولار، مشيرًا إلى تاريخ تحرك العملة المشفرة بالتزامن مع مؤشر أسهم قطاع التكنولوجيا الأمريكي. وكتب كبير الاقتصاديين لدى "يوروباك" في منشور عبر منصة "إكس": يا مستخدمي البيتكوين، وقتكم ينفد، معظمكم صغير السن وقليل الخبرة ولا يدرك ما تخبئه لكم الأسواق، لقد انفجرت فقاعة البيتكوين، والذهب الحقيقي ظهر في السوق، أما الذهب الرقمي – أي البيتكوين – فاندثر. كما أشار لارتفاع أسعار الذهب لمستويات قياسية وصعود الفضة وانخفاض الأسهم الأمريكية مع ارتفاع نظيرتها الأجنبية. وأضاف أنه بينما تشهد أسعار الذهب ارتفاعات ملحوظة، وإذا استمرت الأسهم في الانخفاض، فإن سعر المعدن الأصفر قد يتجاوز 3800 دولار للأوقية، وخاصة إذا ضعف الدولار.

"تاسي" وموسم التصحيح
"تاسي" وموسم التصحيح

الاقتصادية

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

"تاسي" وموسم التصحيح

منذ أواخر شهر يناير الماضي دخلت السوق السعودية في موجة تصحيح، حيث تراجع المؤشر العام منذ ذلك الحين بأكثر من 600 نقطة وبنحو 5%، وذلك من القمة التي حققها يوم 29 يناير عند 12536 إلى منطقة 11900 نقطة. هذه التراجعات جاءت بعد ارتفاع المؤشر العام بنحو 1000 نقطة من مستوى 11590 في أواخر نوفمبر الماضي إلى القمة التي ذكرناها في ختام يناير، محت السوق حتى الآن نحو ثلثي المسافة التي صعدتها سابقا، وذلك يعود إلى عدة أسباب من أبرزها تراجع أسعار النفط، حيث انخفض خام برنت منذ منتصف شهر يناير الماضي حتى الآن بنسبة 15% من 82 إلى 69 دولارا للبرميل هذا الأسبوع. كذلك تراجعت الأسواق العالمية على رأسها المؤشرات الأمريكية، حيث تراجع مؤشر الإس آند بي بأكثر من 6%، كما انخفض مؤشر الداو جونز التصنيعي بأكثر من 6% كذلك، بينما كان تراجع مؤشر الناسداك هو الأقسى بأكثر من 11%، ومن الأسباب التي دفعت السوق المحلية للانخفاض نتائج إعلانات الشركات القيادية في السوق، على رأسها شركة سابك التي تعد مؤثرا في حركة المؤشر العام والتي أعلنت عن خسائر في الربع الرابع عن العام الماضي فاقت التوقعات، كما انخفضت أرباح شركة أرامكو بنسبة 13% للعام الماضي مقارنة بالعام المقارن الذي قبله، كما عزت الشركة انخفاض أرباحها إلى تراجع أسعار النفط والكميات المبيعة منه. رغم هذه الأسباب المؤثرة عالميا ومحليا إلا أنه مقارنة بنسبة تراجع السوق المحلية فذلك لا يزال ضمن الإطار المقبول، بل ويعكس انعدام عمليات البيوع المكثفة التي لم نشاهدها في السوق حتى الآن. رغم كل هذه الأسباب التي ذكرناها لم تتهاو السوق بشكل يستدعي حالة من الخوف أو الهلع بل شاهدنا ثباتا في غالبية القطاعات مع تراجعات طفيفة إلى مقبولة مقارنة بالمسببات. وفي الأسبوع الماضي أعطت السوق 3 إشارات سلبية، الأولى يوم 25 فبراير بكسرها خط الاتجاه الصاعد عند 12300 نقطة، يلي ذلك كسرها متوسط 50 يوما عند 12240 نقطة، ثم الإشارة الثالثة والأخيرة عند 12200 عندما كسرت منطقة دعم كانت تمثل قمة سابقة حققتها السوق منتصف شهر ديسمبر الماضي، ومع بداية الأسبوع الجاري كسر المؤشر العام للسوق متوسط 200 يوم الذي يمثل دعما مهما للسوق ككل، حاليا بعد كسر مناطق الدعم المهمة يبقى للسوق بعض من مناطق الدعم لكنها ليست بمستوى أهمية المناطق التي تم كسرها، وهي منطقة 11840 التي تمثل خط الاتجاه الصاعد منذ مطلع أغسطس الماضي أي منذ نحو 7 أشهر عندما صعدت السوق من مستوى 11300 نقطة. وفي مقالنا الأسبوع الماضي أشرنا إلى أن السوق تنتظر إعلان شركتي سابك وأرامكو لتحدد وجهتها لما تبقى من الربع الأول، ويبدو أن السوق ستحتاج إلى بعض الوقت لامتصاص إعلان الشركتين، الذي دار بين خسائر للأولى وانخفاض للثانية، لما لهما من تأثير في حركة السوق بشكل عام بحكم وزنهما في احتساب حركة المؤشر. في المقابل كانت هناك إعلانات إيجابية في عدد من القطاعات كقطاع المصارف والقطاع الصحي والتكنولوجي والاتصالات وغيرها، وينبغي للمستثمر ألا يختزل نظرته للسوق في شركة أو شركتين، فالتراجعات التي تمر بها السوق هي بمنزلة "موسم للتخفيضات"، كما يسميها بعض خبراء السوق من المستثمرين، حيث تنخفض أسعار بعض الشركات لأقل من قيمتها العادلة التي سرعان ما تعود لأعلى منها عند استقرار السوق، وسواء كانت تصحيحات أم تخفيضات فالأكيد أن الأسعار لن تدوم في اتجاه هابط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store