أحدث الأخبار مع #الناشئة


البيان
منذ 3 أيام
- رياضة
- البيان
اتحاد المصارعة يطلق معسكراً صيفياً في أبوظبي لاكتشاف المواهب
وتتضمن فعاليات وبرامج معسكر اتحاد الإمارات للمصارعة مجموعة من الأنشطة، التي تشمل تمارين الإحماء، وأساسيات رياضة المصارعة، والنزالات الودية، والعروض المرئية والتوعوية لأجيال الناشئة. وتعزيز الشغف بهذه الرياضة العريقة، في مشهد ينسجم مع مساعي الاتحاد لتقديم تجربة آمنة وملهمة للأطفال، عبر منحهم فرصة تفاعلية، تعزز النمو واكتساب المهارات الحياتية، وبناء الشخصية المنضبطة في بيئة رياضية صحية». ويستقطب اتحاد الإمارات للمصارعة من خلال هذا المعسكر المئات من الأطفال، حيث سيجري تطبيق نهج تدريبي موحد لجميع المشاركين في جميع المواقع، كما يوفر الإمكانات والبيئة المناسبة لممارسة الهوايات، التي تعزز المواهب، وتشجيعهم على مواصلة التميز، والارتقاء في أدائهم الرياضي.


الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الإمارات اليوم
80 منتسباً في ورشة «روبوتات مليحة»
نظّمت اللجنة المنظمة لفعاليات صيف الشارقة بنادي مليحة الثقافي الرياضي ورشة تفاعلية نوعية في مجال الروبوتات والبرمجة، وذلك بالتعاون مع مؤسسة «فن روبوتيك»، بمشاركة أكثر من 80 منتسباً من مختلف الفئات العمرية، ضمن برامج النادي الهادفة إلى تمكين الناشئة معرفياً وتكنولوجياً، واستثمار الإجازة الصيفية في تطوير مهاراتهم بأساليب حديثة تجمع بين المتعة والتعليم. وجرى تزويد المشاركين بأساسيات التعامل مع مكوّنات الروبوت، وتعلّم طرق التركيب السليم، ما أسهم في تعزيز مهاراتهم التقنية والفنية في بيئة عملية تفاعلية. وانتقل المشاركون بعد ذلك إلى مرحلة أكثر تقدماً، تمثلت في تصميم الخوارزميات الخاصة بتشغيل الروبوتات، باستخدام بيئات برمجية مناسبة للفئة العمرية، حيث قام كل فريق ببرمجة الروبوت لأداء مهام محددة ضمن تحديات ممتعة تجمع بين الترفيه والهدف التعليمي، مثل التوجه إلى نقطة معينة، أو تفادي العقبات، أو نقل عناصر من موقع إلى آخر بدقة.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- ترفيه
- صحيفة الخليج
ورش نادي الذيد تثري صيـف الشارقة ببرامج متنوعة
نظّمت إدارة النشاط الصيفي بنادي الذيد الثقافي الرياضي ضمن فعاليات «صيف الشارقة الرياضي – عطلتنا غير» ورشة تدريبية متخصصة في الذكاء الاصطناعي، استهدفت فئة الناشئة من المشاركين في البرنامج الصيفي، وذلك في إطار سعي النادي إلى تنويع برامجه وتعزيز المهارات المستقبلية لدى الأطفال واليافعين، وبدعم من مجلس الشارقة الرياضي. يواصل النادي تقديم سلسلة من الفعاليات التعليمية والرياضية والفنية ضمن برنامجه الصيفي، في أجواء محفّزة وآمنة، تعزز القيم التربوية، وتنمّي المهارات، وتجعل من العطلة الصيفية فرصة ذهبية لاكتشاف المواهب. قدّم الورشة عبد الرحمن العمري، المتخصص في مجال الذكاء الاصطناعي، والذي نجح بأسلوبه المبسط والتفاعلي في شرح المفاهيم الأساسية وتوضيح كيفية عمل الأنظمة الذكية وتطبيقاتها في الحياة اليومية، من الهواتف الذكية والمساعدات الصوتية، إلى السيارات ذاتية القيادة ووسائل التواصل الاجتماعي والروبوتات. واعتمدت الورشة على منهج تعليمي تطبيقي يتضمن أنشطة جماعية وألعاباً فكرية وتجارب عملية، هدفت إلى تحفيز عقول الأطفال وتشجيعهم على التفكير النقدي والعمل الجماعي، بما يواكب احتياجات المرحلة العمرية المستهدفة ويجعل من التعلم تجربة مرحة ومُلهمة. وأعرب حميد عبدالله الخاطري، نائب رئيس مجلس إدارة نادي الذيد، عن فخره بتنظيم هذه الورشة النوعية التي تمثل إضافة حقيقية لفعاليات صيف الشارقة.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- ترفيه
- صحيفة الخليج
نادي مليحه يمكِّن الناشئة معرفياً وتكنولوجياً
نظَّمت اللجنة المنظمة لفعاليات «صيف الشارقة» بنادي مليحة الثقافي الرياضي، ورشة تفاعلية نوعية في مجال الروبوتات والبرمجة وذلك بالتعاون مع مؤسسة «فن روبوتيك»، بمشاركة أكثر من 80 منتسباً من مختلف الفئات العمرية، ضمن برامج النادي الهادفة إلى تمكين الناشئة معرفياً وتكنولوجياً واستثمار الإجازة الصيفية في تطوير مهاراتهم بأساليب حديثة تجمع بين المتعة والتعليم. وأقيمت الورشة في مقر النادي وسط أجواء حماسية وتفاعلية لافتة، حيث تم تقسيم المشاركين إلى فرق، عمل كل فريق على بناء روبوت متكامل باستخدام قطع إلكترونية أساسية مثل المحركات والمستشعرات والهيكل الآلي، بإشراف مدربين متخصصين من المؤسسة. كما جرى تزويد المشاركين بأساسيات التعامل مع مكوّنات الروبوت وتعلّم طرق التركيب السليم، ما أسهم في تعزيز مهاراتهم التقنية والفنية في بيئة عملية تفاعلية. وانتقل المشاركون إلى مرحلة أكثر تقدماً تمثلت في تصميم الخوارزميات الخاصة بتشغيل الروبوتات، باستخدام بيئات برمجية مناسبة للفئة العمرية، حيث قام كل فريق ببرمجة الروبوت لأداء مهمات محددة ضمن تحديات ممتعة تجمع بين الترفيه والهدف التعليمي، مثل التوجه إلى نقطة معينة أو تفادي العقبات أو نقل عناصر من موقع إلى آخر. وأعرب أولياء الأمور عن تقديرهم لمثل هذه الورش النوعية، مؤكدين أنها تسهم في توسيع مدارك الأبناء وفتح آفاق جديدة أمامهم في مجالات العلوم والتكنولوجيا، كما أبدى المشاركون حماسة كبيرة واستفادة ملموسة أثارت فضولهم العلمي وقدَّمت لهم تجربة غنية.


الرياض
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
فضاء معرفيدور الثقافة في تشكيل الوعي الجمعي
ليست الثقافة مجرّد تراكم للمعرفة، أو زخرفة للخطاب الاجتماعي، بل هي جوهر الهوية، وروح الأمة، ومرآة وعيها الجمعي. فالمجتمع الذي يمتلك ثقافة حيّة، متجددة، قادرة على التفاعل مع معطيات العصر، هو مجتمع يملك أدوات الفهم، وآليات النقد، ومقومات التقدّم. ولهذا تشكل الثقافة الذاكرة الجمعية التي تحفظ تجارب الشعوب، وتعيد إنتاجها في صورة قيم، ورموز، وسلوكيات. من خلالها تُبنى سردية المجتمع حول ذاته، ويتحدد موقعه من العالم. فالقصص الشعبية، والأمثال، والموروثات، ليست مجرد ترفٍ لغوي، بل هي أنماط تفكير مغروسة في اللاوعي الجمعي، تتجلى في القرارات والسلوكيات الجماعية. ونجد أن الثقافة اليوم تتسلّل إلى الوعي الجمعي عبر أدواتها الناعمة: التعليم، والإعلام، والأدب، والفنون. فكل فكرة تُروّج، وكل صورة تُعرض، وكل قصة تُروى، تترك أثراً في البنية الذهنية للفرد، الذي هو في النهاية جزء من جماعة أوسع. بهذا المعنى، فإن السينما ليست مجرد ترفيه، بل وسيلة لبناء تصورات عن "الآخر"، والمناهج الدراسية تسهم في تشكيل عقول الناشئة. الثقافة لا تكتفي بتحديد من نحن، بل تسهم أيضاً في تحديد كيف نكون، هي التي ترسم حدود المقبول والمرفوض، وتشكل الحسّ الأخلاقي العام، بل وحتى الأحلام الجماعية. مجتمعٌ تُربّى أجياله على قيم التعددية والانفتاح، سيختلف بالضرورة عن مجتمعٍ تُغرس فيه قيم الانغلاق والانعزال. من هنا، فإن المعارك الثقافية ليست سطحية كما تبدو، بل هي صراع على مستقبل الوعي. ولم تعد الثقافة محصورة داخل حدود الجغرافيا، بل أصبحت أداة نفوذ عالمي، فالدول التي تنجح في تصدير ثقافتها، تزرع تأثيرها في عقول شعوب أخرى. وهذا ما يجعل الاستثمار في الثقافة، ليس ترفاً حضارياً، بل ضرورة استراتيجية. إذ من خلالها يمكن بناء تحالفات ناعمة، وتفكيك صور نمطية، واستعادة موقع الأمة في مشهد الحضارة الإنسانية. وهذا ما تعمل عليه رؤية المملكة 2030 بشكل جدي واستراتيجي مكثف، لهذا نجد أن هناك العديد من المشروعات الثقافية المتنوعة التي تستهدف نشر الوعي الداخلي، وكذلك المشروعات التي تستهدف تقديم الإبداع والإنتاج الفني والمعرفي والفكري السعودي إلى الشعوب الأخرى. خاصة أننا في زمن تشتد فيه رياح العولمة، وتتنافس فيه الخطابات، حيث باتت الحاجة ملحّة إلى ثقافة تعيد تشكيل الوعي الجمعي، وتمنحه مناعة فكرية ضد الاستلاب، والذوبان، والتشظي. فالثقافة ليست زينة المجتمعات، بل درعها الواقية، وبوصلتها التي تهديها إلى مستقبلٍ تتقاطع فيه الحداثة مع الجذور، والعالمية مع الأصالة.