أحدث الأخبار مع #النانوبوليإيثيلين


رواتب السعودية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- رواتب السعودية
"كاوست" تتوصل عبر دراسة لخفض انبعاثات الكربون الناتجة عن مصابيح الإنارة
نشر في: 25 مارس، 2025 - بواسطة: خالد العلي توصلت جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية ..كاوست.. عبر دراسة بحثية حديثة؛ لإمكانية التقليل من انبعاثات الكربون الناتجة عن مصابيح إنارة الشوارع التي تعمل بتقنية الصمام الثنائي الباعث للضوء ..LED.. بالتعاون مع ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية ..كاكست… وأثبتت الدراسة أن مصابيح الصمام الثنائي الباعث للضوء ..LED.. حرارته تؤدي إلى تعرض مكوناتها الإلكترونية للتلف، ويقلل من عمرها الافتراضي في الواقع، وفقدان حوالي 75% من الطاقة المدخلة في مصابيح ..LED.. على هيئة حرارة, وتعمل المادة النانوية، التي تسمى النانو بولي إيثيلين ..nanoPE.. على تعزيز انبعاث الإشعاع الحراري من سطح مصابيح الصمام الثنائي الباعث للضوء ..LED.. لتقليل درجة حرارتها. وأوضح قائد الدراسة في ..كاوست.. البروفيسور تشياو تشيانغ غان, أن مصابيح ..LED.. هي مصادر الإضاءة المفضلة؛ بسبب كفاءتها الفائقة وعمرها الافتراضي, ولكن يمكن تحسينها أكثر من خلال عمل بعض التعديلات البسيطة، التي تحدث فرقًا كبيرًا في الاستدامة, مشيرًا إلى أن الإضاءة تمثل حوالي 20% من الاستهلاك السنوي للكهرباء في العالم، وتسهم فيما يقرب من 6% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية. من جانبه، بين المدير العام لمعهد تقنيات الطاقة المستقبلية في ..كاكست.. الدكتور حسام قاسم, أن الدراسة تسهم بشكل كبير من تبريد مصابيح ..LED.. مع الحفاظ على كفاءة الإضاءة العالية، مما يجعله حلًا واعدًا لإنارة مستدامة في المملكة, مظهرة الدراسة أن أكثر من 80% من الأشعة تحت الحمراء الصادرة عن مصابيح ..LED.. المطلية بالنانو بولي إيثيلين تمر عبر المادة وتتجه نحو السماء، بينما يُعكس أكثر من 95% من الضوء المرئي عنها ليعود إلى الأرض، مما يضيء المساحة أسفل المصابيح. وعرفت الدراسة بتقنية ..nanoPE.. التي تصنع من مادة البولي إيثيلين وهو البلاستيك الأكثر إنتاجًا على الصعيد العالمي, ولإنشاء بلاستيك نانوي يعكس الضوء ذا الطول الموجي المنخفض ..الضوء المرئي.. ولكنه يسمح بمرور الضوء ذي الطول الموجي العالي ..الأشعة تحت الحمراء.. صَنع العلماء مسام صغيرة تصل إلى 30 نانومتر .. أي أصغر بحوالي 1000 مرة من سمك شعرة الإنسان في البلاستيك بالإضافة إلى تمديده وتحويله إلى طبقة رقيقة. يذكر أن هذه الدراسة تم نشرها في المجلة العلمية Light: Science & Applications, وأسهم في هذا العمل الأستاذان عثمان بكر و بون أوي، وباحث ما بعد الدكتوراة في ..كاوست.. سايشاو دانغ، وطالب الماجستير حسن المحفوظ، والأستاذ المساعد في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية البروفيسور عبدالرحمن العجلان. المصدر: عاجل


صحيفة مكة
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة مكة
باحثون في المملكة العربية السعودية يطورون تقنية نانوية جديدة للإضاءة المستدامة للشوارع
أظهرت دراسة جديدة بين جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست)، ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية (كاكست)، أن المواد النانوية يمكن أن تقلل إلى حد بعيد من انبعاثات الكربون الناتجة عن مصابيح إنارة الشوارع التي تعمل بتقنية الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED). ويقدّر الفريق البحثي أنه من خلال تبني هذه التقنية، يمكن للولايات المتحدة وحدها تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من مليون طن متري. تُنتج مصابيح الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED) حرارة قد تؤدي إلى تعرض مكوناتها الإلكترونية للتلف، ويقلل من عمرها الافتراضي. في الواقع، يتم فقدان حوالي 75% من الطاقة المدخلة في مصابيح LED على هيئة حرارة. وفي هذا السياق، تعمل المادة النانوية، التي تسمى النانو بولي إيثيلين (nanoPE)، على تعزيز انبعاث الإشعاع الحراري من سطح مصابيح الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED) لتقليل درجة حرارتها. وقال البروفيسور تشياو تشيانغ غان من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) قائد هذه الدراسة :"مصابيح LED هي مصادر الإضاءة المفضلة؛ بسبب كفاءتها الفائقة وعمرها الافتراضي. ولكن يمكن تحسينها أكثر من خلال عمل بعض التعديلات البسيطة، والتي قد تحدث فرقًا كبيرًا في الاستدامة '. وأضاف أن الإضاءة تمثل حوالي 20% من الاستهلاك السنوي للكهرباء في العالم، وتساهم فيما يقرب من 6% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية". من جانبه، قال الدكتور حسام قاسم، المدير العام لمعهد تقنيات الطاقة المستقبلية في كاكست والمساهم في الدراسة :"يُحسن تصميمنا بشكل كبير من تبريد مصابيح LED مع الحفاظ على كفاءة الإضاءة العالية، مما يجعله حلاً واعدًا لإنارة مستدامة في المملكة العربية السعودية". عادةً ما توجه مصابيح إنارة الشوارع التقليدية ضوءها نحو الهدف المراد إضاءته، ولذلك تكون موجهة نحو الأرض، كما أنها مصممة بحيث يبقى الإشعاع الحراري محصورًا داخل المصباح. على العكس، فإن أعمدة الإنارة المطلية بتقنية النانو بولي إيثيلين مقلوبة فعليًا بحيث تُوَجَّه نحو السماء وبعيدًا عن الجسم المراد إضاءته. يكمن سبب هذا التغيير في أن تقنية النانو بولي إيثيلين صُممت بحيث تسمح بمرور الأشعة تحت الحمراء، التي تمثل الجزء الأكبر من الإشعاع الحراري، بينما تعكس الضوء المرئي. وأظهرت الدراسة أن أكثر من 80% من الأشعة تحت الحمراء الصادرة عن مصابيح LED المطلية بـالنانو بولي إيثيلين تمر عبر المادة، وتتجه نحو السماء، بينما يُعكس أكثر من 95% من الضوء المرئي عنها ليعود إلى الأرض، مما يضيء المساحة أسفل المصابيح. تُصنع تقنية "nanoPE" من مادة البولي إيثيلين، وهو البلاستيك الأكثر إنتاجًا على الصعيد العالمي. ولإنشاء بلاستيك نانوي يعكس الضوء ذو الطول الموجي المنخفض (الضوء المرئي) ولكنه يسمح بمرور الضوء ذي الطول الموجي العالي (الأشعة تحت الحمراء)، صَنع العلماء مسام صغيرة تصل إلى 30 نانومتر - أي أصغر بحوالي 1000 مرة من سمك شعرة الإنسان - في البلاستيك بالإضافة إلى تمديده وتحويله إلى طبقة رقيقة. تم نشر هذه الدراسة في المجلة العلمية Light: Science & Applications. وساهم في هذا العمل أيضًا الأستاذان عثمان بكر و بون أوي، وباحث ما بعد الدكتوراه في كاوست سايشاو دانغ، وطالب الماجستير حسن المحفوظ، والأستاذ المساعد في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية البروفيسور عبد الرحمن العجلان.


الحدث
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الحدث
باحثون في المملكة العربية السعودية يطورون تقنية نانوية جديدة للإضاءة المستدامة للشوارع
أظهرت دراسة جديدة بين جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست)، ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية (كاكست)، أن المواد النانوية يمكن أن تقلل إلى حد بعيد من انبعاثات الكربون الناتجة عن مصابيح إنارة الشوارع التي تعمل بتقنية الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED). ويقدّر الفريق البحثي أنه من خلال تبني هذه التقنية، يمكن للولايات المتحدة وحدها تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من مليون طن متري. تُنتج مصابيح الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED) حرارة قد تؤدي إلى تعرض مكوناتها الإلكترونية للتلف، ويقلل من عمرها الافتراضي. في الواقع، يتم فقدان حوالي 75% من الطاقة المدخلة في مصابيح LED على هيئة حرارة. وفي هذا السياق، تعمل المادة النانوية، التي تسمى النانو بولي إيثيلين (nanoPE)، على تعزيز انبعاث الإشعاع الحراري من سطح مصابيح الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED) لتقليل درجة حرارتها. وقال البروفيسور تشياو تشيانغ غان من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) قائد هذه الدراسة :"مصابيح LED هي مصادر الإضاءة المفضلة؛ بسبب كفاءتها الفائقة وعمرها الافتراضي. ولكن يمكن تحسينها أكثر من خلال عمل بعض التعديلات البسيطة، والتي قد تحدث فرقًا كبيرًا في الاستدامة '. وأضاف أن الإضاءة تمثل حوالي 20% من الاستهلاك السنوي للكهرباء في العالم، وتساهم فيما يقرب من 6% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية". من جانبه، قال الدكتور حسام قاسم، المدير العام لمعهد تقنيات الطاقة المستقبلية في كاكست والمساهم في الدراسة :"يُحسن تصميمنا بشكل كبير من تبريد مصابيح LED مع الحفاظ على كفاءة الإضاءة العالية، مما يجعله حلاً واعدًا لإنارة مستدامة في المملكة العربية السعودية". عادةً ما توجه مصابيح إنارة الشوارع التقليدية ضوءها نحو الهدف المراد إضاءته، ولذلك تكون موجهة نحو الأرض، كما أنها مصممة بحيث يبقى الإشعاع الحراري محصورًا داخل المصباح. على العكس، فإن أعمدة الإنارة المطلية بتقنية النانو بولي إيثيلين مقلوبة فعليًا بحيث تُوَجَّه نحو السماء وبعيدًا عن الجسم المراد إضاءته. يكمن سبب هذا التغيير في أن تقنية النانو بولي إيثيلين صُممت بحيث تسمح بمرور الأشعة تحت الحمراء، التي تمثل الجزء الأكبر من الإشعاع الحراري، بينما تعكس الضوء المرئي. وأظهرت الدراسة أن أكثر من 80% من الأشعة تحت الحمراء الصادرة عن مصابيح LED المطلية بـالنانو بولي إيثيلين تمر عبر المادة، وتتجه نحو السماء، بينما يُعكس أكثر من 95% من الضوء المرئي عنها ليعود إلى الأرض، مما يضيء المساحة أسفل المصابيح. تُصنع تقنية "nanoPE" من مادة البولي إيثيلين، وهو البلاستيك الأكثر إنتاجًا على الصعيد العالمي. ولإنشاء بلاستيك نانوي يعكس الضوء ذو الطول الموجي المنخفض (الضوء المرئي) ولكنه يسمح بمرور الضوء ذي الطول الموجي العالي (الأشعة تحت الحمراء)، صَنع العلماء مسام صغيرة تصل إلى 30 نانومتر - أي أصغر بحوالي 1000 مرة من سمك شعرة الإنسان - في البلاستيك بالإضافة إلى تمديده وتحويله إلى طبقة رقيقة. تم نشر هذه الدراسة في المجلة العلمية Light: Science & Applications. وساهم في هذا العمل أيضًا الأستاذان عثمان بكر و بون أوي، وباحث ما بعد الدكتوراه في كاوست سايشاو دانغ، وطالب الماجستير حسن المحفوظ، والأستاذ المساعد في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية البروفيسور عبد الرحمن العجلان.


المدينة
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- المدينة
"كاوست" تتوصل عبر دراسة للتقليل من انبعاثات الكربون الناتجة عن مصابيح الإنارة العاملة
توصلت جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية "كاوست" عبر دراسة بحثية حديثة؛ لإمكانية التقليل من انبعاثات الكربون الناتجة عن مصابيح إنارة الشوارع التي تعمل بتقنية الصمام الثنائي الباعث للضوء "LED" بالتعاون مع ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية "كاكست".وأثبتت الدراسة أن مصابيح الصمام الثنائي الباعث للضوء "LED" حرارته تؤدي إلى تعرض مكوناتها الإلكترونية للتلف، ويقلل من عمرها الافتراضي في الواقع، وفقدان حوالي 75% من الطاقة المدخلة في مصابيح "LED" على هيئة حرارة, وتعمل المادة النانوية، التي تسمى النانو بولي إيثيلين "nanoPE" على تعزيز انبعاث الإشعاع الحراري من سطح مصابيح الصمام الثنائي الباعث للضوء "LED" لتقليل درجة حرارتها.وأوضح قائد الدراسة في "كاوست" البروفيسور تشياو تشيانغ غان, أن مصابيح "LED" هي مصادر الإضاءة المفضلة؛ بسبب كفاءتها الفائقة وعمرها الافتراضي, ولكن يمكن تحسينها أكثر من خلال عمل بعض التعديلات البسيطة، التي تحدث فرقًا كبيرًا في الاستدامة, مشيرًا إلى أن الإضاءة تمثل حوالي 20% من الاستهلاك السنوي للكهرباء في العالم، وتسهم فيما يقرب من 6% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية.من جانبه، بين المدير العام لمعهد تقنيات الطاقة المستقبلية في "كاكست" الدكتور حسام قاسم, أن الدراسة تسهم بشكل كبير من تبريد مصابيح "LED" مع الحفاظ على كفاءة الإضاءة العالية، مما يجعله حلًا واعدًا لإنارة مستدامة في المملكة, مظهرة الدراسة أن أكثر من 80% من الأشعة تحت الحمراء الصادرة عن مصابيح "LED" المطلية بالنانو بولي إيثيلين تمر عبر المادة وتتجه نحو السماء، بينما يُعكس أكثر من 95% من الضوء المرئي عنها ليعود إلى الأرض، مما يضيء المساحة أسفل المصابيح.وعرفت الدراسة بتقنية "nanoPE" التي تصنع من مادة البولي إيثيلين وهو البلاستيك الأكثر إنتاجًا على الصعيد العالمي, ولإنشاء بلاستيك نانوي يعكس الضوء ذا الطول الموجي المنخفض "الضوء المرئي" ولكنه يسمح بمرور الضوء ذي الطول الموجي العالي "الأشعة تحت الحمراء" صَنع العلماء مسام صغيرة تصل إلى 30 نانومتر - أي أصغر بحوالي 1000 مرة من سمك شعرة الإنسان في البلاستيك بالإضافة إلى تمديده وتحويله إلى طبقة رقيقة.يذكر أن هذه الدراسة تم نشرها في المجلة العلمية Light: Science & Applications, وأسهم في هذا العمل الأستاذان عثمان بكر و بون أوي، وباحث ما بعد الدكتوراة في "كاوست" سايشاو دانغ، وطالب الماجستير حسن المحفوظ، والأستاذ المساعد في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية البروفيسور عبدالرحمن العجلان.


صحيفة سبق
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة سبق
"كاوست" تتوصل عبر دراسة حديثة إلى التقليل من انبعاثات الكربون الناتجة عن مصابيح "LED"
توصلت جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية "كاوست" عبر دراسة بحثية حديثة إلى إمكانية التقليل من انبعاثات الكربون الناتجة عن مصابيح إنارة الشوارع التي تعمل بتقنية الصمام الثنائي الباعث للضوء "LED"، بالتعاون مع مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية "كاكست". وأثبتت الدراسة أن حرارة مصابيح الصمام الثنائي الباعث للضوء "LED" تؤدي إلى تعرض مكوناتها الإلكترونية للتلف، وتقلل من عمرها الافتراضي، حيث يتم فقدان حوالي 75% من الطاقة المدخلة في مصابيح "LED" على هيئة حرارة. وتعمل المادة النانوية، التي تُعرف باسم النانو بولي إيثيلين (nanoPE)، على تعزيز انبعاث الإشعاع الحراري من سطح المصابيح لتقليل درجة حرارتها. وأوضح قائد الدراسة في "كاوست" البروفيسور تشياو تشيانغ غان أن مصابيح "LED" تُعد من مصادر الإضاءة المفضلة بسبب كفاءتها الفائقة وعمرها الافتراضي الطويل، لكن يمكن تحسينها بشكل أكبر من خلال إجراء بعض التعديلات البسيطة التي تُحدث فرقًا كبيرًا في الاستدامة، مشيرًا إلى أن الإضاءة تمثل حوالي 20% من الاستهلاك السنوي للكهرباء عالميًا، وتسهم بما يقرب من 6% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية. من جانبه، بيَّن المدير العام لمعهد تقنيات الطاقة المستقبلية في "كاكست"، الدكتور حسام قاسم، أن الدراسة تسهم بشكل كبير في تبريد مصابيح "LED" مع الحفاظ على كفاءة الإضاءة العالية، مما يجعلها حلًا واعدًا لإنارة مستدامة في المملكة. وأظهرت الدراسة أن أكثر من 80% من الأشعة تحت الحمراء الصادرة عن مصابيح "LED" المطلية بالنانو بولي إيثيلين تمر عبر المادة وتتجه نحو السماء، بينما يُعكس أكثر من 95% من الضوء المرئي عنها ليعود إلى الأرض، مما يعزز إضاءة المساحة أسفل المصابيح. وعرَّفت الدراسة بتقنية "nanoPE" المصنوعة من مادة البولي إيثيلين، وهو البلاستيك الأكثر إنتاجًا عالميًا. ولإنشاء بلاستيك نانوي يعكس الضوء ذا الطول الموجي المنخفض (الضوء المرئي) لكنه يسمح بمرور الضوء ذي الطول الموجي العالي (الأشعة تحت الحمراء)، قام العلماء بصنع مسام صغيرة تصل إلى 30 نانومتر—أي أصغر بحوالي 1000 مرة من سمك شعرة الإنسان—في البلاستيك، بالإضافة إلى تمديده وتحويله إلى طبقة رقيقة.