أحدث الأخبار مع #النجاحات


جريدة المال
منذ 4 أيام
- أعمال
- جريدة المال
عبر ذراعيها «بتروبل» و«عجيبة».. «أيوك» تعلن إنتاج 110 آلاف برميل بترول ومشتقات
تحتفل الهيئة المصرية العامة للبترول وشركة أيوك بتحقيق إنتاج إجمالي يتجاوز 110,000 برميل من السوائل البترولية يوميًّا من خلال الشركتين المشتركَتين بتروبل وعجيبة، وذلك بفضل النجاحات الأخيرة في عمليات بدء تشغيل الآبار الجديدة، والصيانة باستخدام الحفارات، والتدخلات غير الحفرية. تجاوز الإنتاج من منطقة التزام سيناء 60,000 برميل نفط يوميًّا، وهو مستوى لم يتحقق منذ عام 2023. يرجع هذا الإنجاز بشكل رئيسي إلى التشغيل الناجح لبئر غرب فيران-2، بإنتاج محتمل يبلغ نحو 4,000 برميل نفط يوميًّا، بالإضافة إلى النتائج الإيجابية لحملات الصيانة البرية والبحرية الأخيرة. وتعد هذه النتائج شهادة على التزام وكفاءة شركة بتروبل وشركائها أيوك والهيئة المصرية العامة للبترول. كما شهدت مناطق التزام عجيبة في الصحراء الغربية مساهمة إنتاجية كبيرة خلال الأسابيع الماضية، تجاوزت 30,000 برميل نفط يومياً، مدفوعة بتشغيل آبار جديدة مثل Mel-123 وSMel-C4، إلى جانب عمليات صيانة ناجحة وتدخلات غير حفرية على آبار MWD-8 وZahra-7، بإجمالي زيادة بلغت حوالي 4,000 برميل نفط يوميًّا، مع إنتاج غاز مصاحب يتجاوز 5 مليون قدم مكعب يوميًّا. وتواصل عجيبة وشركاؤها أيوك والهيئة المصرية العامة للبترول تعظيم النهج المتجدد الخاص بنماذج الخزانات الجيولوجية المتقدمة والالتزام الثابت من خلال العمل الجماعي المتكامل. وتؤكد هذه الإنجازات فعالية إستراتيجية تحسين الأصول، والالتزام القوي بالحفاظ على أداء إنتاجي مرتفع مناطق الالتزام المختلفة.وكان أحد العوامل الحاسمة هو الاستخدام الواسع للتقنيات المبتكرة التي ساهمت في استعادة إنتاج الآبار المتوقفة منذ فترة طويلة والتي كانت تُعتبر غير مجدية بالوسائل التقليدية. بالإضافة إلى ذلك، تستفيد أيوك من مساهمة قوية في إنتاج المكثفات من خلال شركاتها المشتركة، وكذلك إنتاج النفط من أصولها غير المشغَّلة، بما يضيف حوالي 20,000 برميل سوائل يوميًّا، ليصل إجمالي إنتاجها إلى أكثر من 110,000 برميل من السوائل يوميًّا، مع التزام كامل بالحفاظ على هذا الزخم وتعزيز الأداء المستقبلي للأصول.


الرياض
منذ 5 أيام
- سياسة
- الرياض
دول المنطقة واستثمار الفرص
إن جميع دول المنطقة –العربية وغير العربية– أمام فرصة تاريخية للتقدم نحو المستقبل وتحقيق التنمية الشاملة التي تتطلع لها شعوبها، فهل تستثمر هذه الدول الإقليمية في الفرص المتاحة لتتقدم في صفوف المجد الدولية وسلالم الريادة العالمية كما فعلت، ومازالت تفعل، الدول العربية الثلاث: المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة؟ شهدت الفترة من 13 – 16 مايو 2025م تحقيق نجاحات عظيمة في كل المجالات وعلى جميع المستويات في ثلاث دول عربية هي: المملكة ، وقطر، والامارات.. وهذه النجاحات العظيمة عبرت عنها بداية الزيارة التاريخية التي قام بها رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترمب لهذه الدول الثلاث ابتداءً من المملكة ثم قطر وانتهاءً بدولة الامارات، كأول زيارة خارجية يقوم بها الرئيس ترمب بعد توليه رئاسة الولايات المتحدة. نعم، إن الزيارة الخارجية الأولى لرئيس الولايات المتحدة للمملكة وقطر والامارات تعبر عن نجاحات عظيمة لهذه الدول الثلاث انطلاقاً من أنها أصبحت وجهة رئيسية لرئاسة الدولة الأولى والقطب الأوحد في المجتمع الدولي، والأكثر هيمنة ونفوذاً في السياسة الدولية، وفي ذلك اعتراف مباشر بأهمية ومكانة هذه الدول الثلاث في السياسة الدولية، وفي الاقتصاد الدولي، وفي مجالات الطاقة، وفي مجالات التخطط الاستراتيجي للمستقبل، وفي غيرها من المجالات التي جعلتها تحظى بمكانة متقدمة جداً لدى صناع القرار في المؤسسات السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية بالولايات المتحدة الاميركية، حتى أنها تقدمت بهذه الميزة على الحلفاء التقليديين للولايات المتحدة في القارة الأوروبية وفي القارة الاميركية. وإذا كانت زيارة الرئيس الأميركي الخارجية الأولى لهذه الدول العربية الثلاث تعبر في ذاتها عن المكانة المتميزة والمتقدمة لهذه الدول في المجتمع الدولي، فإن عدد ونوعية ومجالات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي وقعت بين المسؤولين في هذه الدول الثلاث مع المسؤولين في الولايات المتحدة الاميركية، في كل المجالات وعلى جميع المستويات، بالإضافة لحجم الاستثمارات التي أعلن عنها من طرف كل دولة من هذه الدول الثلاث مع الولايات المتحدة الأميركية، تعبر تعبيراً عظيماً، وتؤكد تأكيداً قاطعاً على النجاحات الجبارة التي حققتها هذه الدول العربية الثلاث في سبيل تحقيق التنمية الشاملة التي جعلت منها دولاً مؤثرة في السياسة الدولية، ودولاً متقدمة في المجالات الاقتصادية والصناعية والتقنية والتكنولوجية، ودولاً مبدعة في نظرتها وتخطيطها الاستراتيجي للمستقبل. نعم، لقد عملت هذه الدول العربية الثلاث منذ تأسيسها على بناء مؤسساتها الرسمية بما يخدم مصلحتها العليا، وبذلت الجهود العظيمة والموارد الجبارة في سبيل تحقيق التنمية الشاملة في كل المجالات وعلى جميع المستويات، وركزت على تطوير مواردها البشرية حتى أصبحت من الأكثر تميزاً في كل المجالات على المستويات الدولية والعالمية، وتعاملت مع مختلف القضايات السياسية والاقتصادية والصناعية والأمنية والعسكرية بحكمة وعقلانية وبعد نظر، مما مكنها من أن تصبح، بعد عشرات العقود من تأسيسها، في مقدمة الصفوف الدولية والعالمية بمختلف المجالات الاقتصادية والتقنية والتكنولوجية والأمنية والاستثمارية، وفي غيرها من المجالات النوعية التي تملكها الدول الصناعية والرائدة عالمياً. نعم، لقد حققت هذه الدول العربية الثلاث هذه المستويات المتقدمة في التصنيفات الدولية والعالمية –بعد فضل الله- باستثمارها الأمثل للفرص التي أتيحت لها على امتداد العقود الماضية، وهذا الذي يمكن قراءته من الكلمة الكريمة لسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان –حفظه الله– في منتدى الاستثمار السعودي الأميركي بالرياض الذي حضره الرئيس الأميركي ترمب، في 14 مايو 2025م بحسب واس، وجاء فيها: "نرحب بكم اليوم في المملكة العربية السعودية في المنتدى الاستثماري السعودي – الأميركي، حيث تجمع بلدينا الصديقين علاقات اقتصادية عميقة، بدأت قبل 92 عامًا وتحديدًا في سنة 1933م، بتوقيع اتفاقية امتياز التنقيب عن النفط في المملكة، مع شركة ستاندرد أويل أوف كاليفورنيا. ونجتمع اليوم لتعميق هذه الشراكة الإستراتيجية، في مراحلها المختلفة من اقتصاد قائم على الموارد الطبيعية، إلى اقتصاد مبني على تنويع مصادر الدخل والمعرفة والابتكار. لقد كانت الاستثمارات المشتركة، هي إحدى أهم ركائز علاقتنا الاقتصادية، والاقتصاد السعودي حاليًا أكبر اقتصاد في المنطقة، وأكبر شريك اقتصادي للولايات المتحدة الأميركية في المنطقة، ومن أسرع الاقتصادات نموًا ضمن مجموعة العشرين، وقد انعكست متانة العلاقات الاقتصادية بين البلدين، على نمو التبادل التجاري، إذ بلغ (500) مليار دولار، خلال المدة من عام 2013 إلى 2024م. واليوم نعمل على فرص شراكة بحجم 600 مليار دولار، من بينها اتفاقيات بقيمة تزيد على 300 مليار دولار تم الإعلان عنها خلال هذا المنتدى".. نعم، لقد كانت الحكمة والعقلانية وبعد النظر حاضرة لدى الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود –طيب الله ثراه–، كما كانت حاضرة لدى القادة المؤسسين في دولة قطر وفي دولة الامارات العربية المتحدة، مما مكنهم جميعاً من بناء دولهم وتنمية مجتمعاتهم وتطوير قدرات شعوبهم حتى أصبحت جميعها في مكانة دولية وعالمية رائدة ومتميزة ومتقدمة. وإذا كان الملوك والقادة المؤسسون، ومن جاء بعدهم من الملوك والقادة، استثمروا في الفرص المتاحة خلال تلك العقود الماضية، فإن تلك الحكمة والعقلانية وبعد النظر حاضرة في يومنا هذا ومعبر عنها بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان –حفظهما الله–، كما هي حاضرة في قادة دولة قطر وفي قادة دولة الامارات العربية المتحدة. وإذا كانت هذه الدول العربية الثلاث قدمت نماذج عظيمة في تحقيق التنمية الشاملة والنوعية من خلال استثمارها الأمثل في الفرص المتاحة، فإن استقبالها لرئيس الولايات المتحدة الاميركية دونالد ترمب في أول زيارة خارجية له، وتواجده في هذه الدول الثلاث لأربعة أيام متتالية، وتوقيع العشرات من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في المجالات السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية والصناعية والاستثمارية والتقينة والتكنولوجية والذكاء الاصطناعي والخدمات وغيرها من مجالات متقدمة، تفتح أبواباً عظيمة لجميع دول المنطقة –العربية وغير العربية– لتستفيد من التقدم العظيم الذي وصلت له هذه الدول الثلاث، ولتستثمر في الفرص المتاحة التي وفرتها هذه الدول الثلاث من خلال تقدم وتميز علاقاتها مع الولايات المتحدة الاميركية التي تتقدم دول العالم في جميع المجالات، وبدون استثناءات، وخاصة في المجالات السياسية والصناعية والاقتصادية والتقنية والأمنية والعسكرية والاستثمارية والخدمات والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني. وفي الختام من الأهمية القول إن الدول العربية الثلاث: المملكة وقطر والامارات التي استثمرت بحكمة وعقلانية في الفرص الدولية المتاحة خلال العقود الماضية مكنها من أن تكون في مقدمة دول العالم سياسياً واقتصادياً وتقنياً وتكنولوجياً، فإنها بتقدمها وجذبها للاستثمارات العالمية والنوعية تتيح فرصاً عظيمة لجميع دول المنطقة –العربية وغير العربية– لتتمكن من تحقيق التنمية الشاملة التي تتطلع لها الشعوب والمجتمعات. نعم، لقد قدمت هذه الدول العربية الثلاث: المملكة وقطر والامارات، خلال العقود الماضية، ومازالت، نماذج عظيمة في حسن استثمارها للفرص المتاحة في كل مكان بالمجتمع الدولي، مما مكنها من تحقيق التنمية الشاملة حتى أصبحت موطناً عالمياً وجاذباً لأحدث الاستثمارات الاقتصادية والصناعية والتقنية والتكنولوجية والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني. نعم، إن جميع دول المنطقة –العربية وغير العربية– أمام فرصة تاريخية للتقدم نحو المستقبل وتحقيق التنمية الشاملة التي تتطلع لها شعوبها، فهل تستثمر هذه الدول الإقليمية في الفرص المتاحة لتتقدم في صفوف المجد الدولية وسلالم الريادة العالمية كما فعلت، ومازالت تفعل، الدول العربية الثلاث: المملكة العربية السعودية وقطر والامارات العربية المتحدة؟!


البيان
منذ 5 أيام
- رياضة
- البيان
37 لاعباً ولاعبة في قائمة الإمارات لبطولة آسيا للجوجيتسو
نحن على ثقة تامّة بأن أبناء وبنات الإمارات، بما يمتلكونه من مهارات وقدرات، قادرون على ترجمة دعم القيادة الرشيدة إلى إنجازات، وأنهم على أتم الجاهزية لمواصلة مسيرة النجاحات، خاصة مع الاستعدادات القوية التي خاضوها خلال الفترة الماضية». وأضاف: «نتعامل مع البطولة بجدية كبيرة، لا سيّما مع المستوى المتقدم الذي باتت عليه المنتخبات الآسيوية، ما يجعل المنافسة قوية ويضاعف من أهمية التركيز والجاهزية».


مجلة هي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مجلة هي
وضعن حجر الأساس لتمكين السعوديات.. 5 رائدات في قطاع السياحة والضيافة
اختتمت المملكة ممثلة في الهيئة السعودية للسياحة، مشاركتها في معرض سوق السفر العربي بدبي 2025، منذ عدة أيام، والتي سلطت فيها الأضواء على نجاحات ومنجزات القطاع خلال العام المنصرم، حيث رسخت المملكة من خلال مشاركتها لهذا العام من مكانة المملكة على خارطة السياحة العالمية، وحضورها القوي كأسرع الوجهات نموًا على مستوى العالم.. وبهذه المناسبة لنلقي الضوء على نخبة من السعوديات الرائدات اللواتي وضعن حجر الأساس لتمكين السعوديات في قطاع السياحة والضيافة. الدكتورة ساره قاسم الدكتورة سارة قاسم الصورة من موقع مجلة Hotelier Middle East الدكتورة "ساره بنت سليمان صالح قاسم" الحاصلة على الدكتوراه في إدارة الضيافة والسياحة من جامعة هونج كونج للفنون التطبيقية كأول شخص من الشرق الأوسط يحصل على هذه الدرجة من المؤسسة، والتي تعد إحدى الشخصيات السعودية التي أدرجت في قائمة أقوى 30 من القادة والشخصيات الرئيسية في مجال الفنادق والضيافة في المنطقة لعام 2024 التي أطلقتها مجلة Hotelier Middle East العالمية. وتتميز الدكتورة ساره قاسم بامتلاكها لخبرات متنوعة لأكثر من 18 عاما في الأدوار التشغيلية والاستراتيجية، حيث عملت مع منظمات بارزة مثل IHG و ELAF و وشركة جبل عمر للتطوير، ونيوم، ومشروع سياحي يتبع صندوق الاستثمارات العامة، بالإضافة إلى عضويتها في منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة UNWTO ومجلس السفر والسياحة العالمي WTTC، وكانت الدكتورة ساره قاسم قد شغلت عدة مناصب سابقة، ومن أبرزها نائب الرئيس الأول ورئيس قطاع الضيافة والفنادق في شركة جي إل إل الإستشارية، ومدير العمليات والأعمال لقطاع السياحة في نيوم، رئيس قطاع الضيافة في إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة. مرام قوقندي مرام قوقندي الصورة من حساب Hotelier's without Borders تعد "مرام قوقندي" أول امرأة سعودية تضع حجر الأساس لتمكين المرأة في عالم الضيافة، كونها أول سعودية تشغل منصب رفيع في مجال الضيافة السعودي بوجه عام، فهي أول سعودية تتولى إدارة فندق في العالم، باختيارها من قبل مجموعة فنادق "ريزيدور" التي تعد واحدة من أسرع شركات الفنادق نموا في العالم، لتكون أول مدير عام لفندق "بارك ان باي راديسون" بجدة، بينما تم تعيينها مؤخرا بمنصب مدير فندق JW Marriott Hotel Riyadh ولقد بدأت "مرام قوقندي" التي درست إدارة الضيافة في المملكة المتحدة، رحلتها في قطاع الضيافة عام 2005 منسقة في أحد الفنادق، ونتيجة لاجتهادها وشغفها أصبحت أول سعودية تتولى إدارة فندق في العالم وتشغل منصب مدير عام ضمن مجموعة راديسون، وأول سعودية تشغل منصب رفيع في مجال الضيافة السعودي بوجه عام، كما كانت قوقندي أول سعودية تحصل على جائزة الضيافة العالمية 2017 عن فئة أفضل مسؤول فندقي في الدورة الـ 18 من حفل جوائز الضيافة العالمية في باريس. ريم قراش ريم قراش واختها رنا الصورة خاصة بمجلة هي من تصوير حنين مجدي تعد "ريم قراش" من النماذج النسائيَّة السعوديَّة الناجحة في الاستثمار بمجال الفندقة والضيافة، حيث تشغل منصب الرئيس التنفيذي لفنادق شداShada Hotels الفنادق القائمة بشكل كامل على الثقافة التراثية والعمرانية في السعودية بشكل حديث، والتي تعد أول سعودية تقود علامة ضيافة محلية، تلتزم بإبراز التراث الجنوبي السعودي مع رفع المعايير العالمية. وكانت ريم قراش قد أطلقت بشراكة مع شقيقتها "ريم" رئيسة تطوير المشاريع والتطوير العمراني، سلسلة فنادق باسم "شدا" في جدة ودبي، وأسهمتا في رفع اسم فنادق "شدا" بمعايير عالمية تنافس أفضل السلاسل الفندقية العالمية في المملكة، ونجحتا في بناء علامة سياحية فارقة في قطاع السياحة المحلية في السعودية، وبشكل خاص من خلال نقل صورة حية وحقيقية عن ماهية دمج التراث السعودي الغني بالصناعة الفندقية بكل رقي وحداثة، هذا بالإضافة إلى تميز فنادق "شدا" بالتعاون المستمر مع وزارة الثقافة، والتقدير للحرف الوطنية، والإيمان بالفنانين السعوديين بكل ما يملكون من مهارات وخبرات، سعيا لبناء تجربة فندقية متكاملة بروح الضيافة السعودية التي تختلف بدورها عما سيجده النزيل في الفنادق الأخرى. حصة المزروع حصة المزروع الصورة من حسابها تشغل "حصة المزروع" منصب مديرة فندق Novotel Riyadh Sahafa، وتعد رمزا للريادة والتميز في قطاع الضيافة، حيث اقتحمت مجال الفندقة والسياحة، وتدرَّجت في عدد من المناصب الإداريَّة، وتكلَّلت مجهوداتها بالحصول على لقب أول سعودية تتقلَّد منصب المدير العام لفندق في السعودية، بصفتها مدير عام فندق نوفوتيل العنود بالرياض، حيث كانت أول سعودية تتولى هذا المنصب في مجموعة الحكير للسياحة والتنمية. كما حققت "حصة المزروع" من خلال منصبها كنائب رئيس لجنة الضيافة بغرفة الرياض الكثير من الإنجازات المتميزة، فيما تتنوع خبراتها الممتدة لـ 20 عاما في مجالات الضيافة، والترويج للعلامات التجارية، والتخطيط الاستراتيجي، وإدارة المناسبات، بالإضافة إلى إدارة برامج المسؤوليَّة الاجتماعيَّة وبرامج ولاء العملاء والعلاقات العامَّة. أماني شيخون أماني شيخون الصورة من حسابها تعد "أماني شيخون" من أوائل السعوديات اللواتي عملن في مجال الفندقة، فهي أول فندقية سعودية والخامسة على مستوى الخليج العربي، وأول نائب رئيس فندقي في المملكة العربية السعودية، كما تم ترشيحها على مستوى العالم لجوائز الفنادق العالمية Word travel award في مدينة دبي. وتتميز أماني شيخون بامتلاكها لخبرة تزيد عن 22 عاما في مجال الفنادق، حيث بدأت مشوار الفندقة من الولايات المتحدة الأمريكية وتدرجت في مناصب عديدة في هذا القطاع، ونجحت في تدريب أكثر من سبعة آلاف من الشباب والفتيات في مجال الفندقة، مما ساعد في تأهيل كوادر وطنية متميزة في هذا القطاع.


البيان
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
شما المزروعي: «البيان» منارة معرفة وصرح وطني تترجم إنجازات الإمارات
وأكدت معاليها على أهمية دور الإعلام الوطني في ترجمة رؤية القيادة الحكيمة، والإنجازات والنجاحات المهمة التي تحققها الإمارات يوماً بعد يوم، كونه شريكاً فاعلاً ومهماً في صياغة مشهد إعلامي ثري بقربه من المجتمع، ينقل ثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا الأصيلة للعالم، من خلال كافة منصاته وأدواته الإعلامية المتطورة، ما عزز حضور الإمارات عالمياً، كتجربة تنموية متميزة وفريدة، ورمزاً للتقدم والنمو والازدهار.