أحدث الأخبار مع #النياسيناميد


جو 24
منذ 4 أيام
- صحة
- جو 24
الكريم المرطب.. لماذا لا يكتمل أي روتين بشرة من دونه؟
جو 24 : يشبّه خبراء العناية بالبشرة المرطب بالقميص الأبيض الأساسي في خزانة الملابس؛ بسيط لكن لا غنى عنه. فهو عنصر أساسي في أي روتين للعناية، ويمكن أن يعطي نتائج مختلفة بناء على طريقة استخدامه. ويتفق جميع المختصين على أن الترطيب ضروري لكل أنواع البشرة، بما في ذلك البشرة المعرضة لحب الشباب. ومع أن الكل يوصي باستخدام المرطب، إلا أن الآراء تختلف قليلا حول الطريقة المثلى لاستخدامه. وهنا تبدأ رحلة البحث عن التركيبة المثالية التي تناسب احتياجات البشرة، إلى جانب تعلم كيفية دمج أكثر من مرطب في روتين واحد بشكل فعال. اختيار المرطب المناسب تتمثل الخطوة الأولى في اختيار المرطب في فهم نوع بشرتك واحتياجاتها. وتختلف التفضيلات حسب نوع البشرة، سواء من حيث الملمس، أو المكونات الفعالة، أو الأهداف التي يسعى المنتج لتحقيقها. يؤكد الدكتور دهفال جي. بهانوسالي اختصاصي الأمراض الجلدية أهمية هذا الفهم، مشيرا إلى أن "كل شيء يعتمد على ما تحاول معالجته. فعلى سبيل المثال، المنتجات التي تحتوي على 1-2% من النياسيناميد مفيدة لتهدئة البشرة، لكن إذا كان الهدف معالجة التصبغات، فالتركيبة التي تحتوي على 5-6% من النياسيناميد ستكون أكثر فاعلية". من جانبها، توضح الدكتورة كوني يانغ، طبيبة الجلد المعتمدة، أن ملمس المرطب يلعب أيضا دورا رئيسيا. وتضيف "إذا كانت بشرتك دهنية، اختاري مرطبا خفيفا على شكل جل-كريم يجف بسرعة ولا يترك ملمسا دهنيا. أما إذا كنت تعانين من جفاف البشرة، فاختاري كريمًا أكثر كثافة يحتوي على مكونات مرطبة ومكونات تمنع تبخر الرطوبة من الجلد". وتحذر الدكتورة يانغ أصحاب البشرة المعرضة لحب الشباب من استخدام المرطبات التي تحتوي على مكونات تغلق المسام، أو ما يُعرف بالمكونات الحاجزة (Occlusives)، لأنها قد تؤدي إلى ظهور البثور. 22222 الاستخدام المفرط لمنتجات العناية بالبشرة يعتبر السبب الرئيسي لظهور التهاب الجلد حول الفم في كثير من الحالات. (النشر مجاني لعملاء وكالة الأنباء الألمانية "dpa". لا يجوز استخدام الصورة إلا مع النص المذكور وبشرط الإشارة إلى مصدرها.) عدسة: dpa لا بأس باستخدام طبقات من المرطّب خاصة إذا كنتِ تستخدمين الريتينول أو مكونات نشطة أخرى (الألمانية) استخدام أكثر من مرطّب.. متى ولماذا؟ يطرح كثيرون سؤالا شائعا: هل يجب استخدام أكثر من مرطب في الروتين اليومي؟ وبحسب الخبراء، لا توجد قاعدة صارمة لذلك، لكن هناك مواقف قد تتطلب ذلك، خاصة في حالات الجفاف الشديد أو في الطقس البارد. تقول الدكتورة يانغ "إذا كنتِ تستخدمين المنتج المناسب لنوع بشرتك، قد يكون من المفيد استخدام مرطبين معا خلال أشهر الشتاء الجافة". ويضيف الدكتور بهانوسالي "لا بأس باستخدام طبقات من المرطّب، خاصة إذا كنتِ تستخدمين الريتينول أو مكونات نشطة أخرى. أُفضّل استخدام تركيبة خفيفة قبل الريتينول، ثم كريم أكثر كثافة بعده". هذه التقنية تساعد على حماية حاجز البشرة، والحفاظ على توازن الرطوبة الطبيعي، والحد من التهيّج الناتج عن المواد النشطة القوية مثل الريتينول. قواعد وضع الطبقات.. من الأخف إلى الأثقل تؤكد الدكتورة يانغ أن الترتيب الصحيح لتطبيق المنتجات يضمن امتصاصها بكفاءة، وتوضح قاعدتها الذهبية: "ابدئي دائما من المنتج الأخف وزنا إلى الأثقل. توضع السيرومات الخفيفة أولا، ثم الكريمات الثقيلة لضمان امتصاص المكونات الفعالة بفاعلية. وينطبق الأمر ذاته على المرطبات". فعلى سبيل المثال، إذا كان لديكِ مرطب على هيئة جل مائي خفيف، استخدميه أولًا، ثم ضعي الكريم الأثقل فوقه. ورغم تشابه هذه الطريقة مع تقنية "سلاغنغ" "Slugging"، فإنهما ليستا الشيء نفسه. وتوضح الدكتورة يانغ الفرق بقولها إن "السلاغنغ هو وضع طبقة من مرهم حاجز مثل الفازلين فوق منتجات العناية بالبشرة بهدف تعزيز الامتصاص ومنع فقدان الماء عبر البشرة. إنها تقنية علاجية مكثفة وليست مجرد دمج مرطبين". ولتحقيق ترطيب فعال، لا يكفي مجرد استخدام المرطب، بل يتطلب الأمر فهما دقيقا لطبيعة البشرة واحتياجاتها، إلى جانب الوعي في اختيار المنتجات وتطبيقها. فدمج أكثر من مرطّب بطريقة صحيحة -بدءا بالتركيبات الخفيفة وصولا إلى الأثقل- يساعد في تعزيز ترطيب البشرة وتقوية حاجزها الواقي. ومع ذلك، تبقى النتيجة مرهونة باختيار المنتجات الملائمة لنوع البشرة؛ إذ إن استخدام التركيبات الخاطئة قد يُضعف فاعلية الروتين بأكمله، مهما كانت خطواته دقيقة. وفي ظل التنوع الكبير في مستحضرات الترطيب، تُعد قراءة المكونات بعناية والاعتماد على توصيات المتخصصين من العوامل الأساسية لتحقيق بشرة صحية، ونضرة، ومتوازنة. المصدر : مواقع إلكترونية ا تابعو الأردن 24 على


زهرة الخليج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- زهرة الخليج
النياسيناميد أم الريتينول.. إلى أيهما تحتاج بشرتكِ أكثر في الصيف؟
#بشرة أصبحت مواكبة صيحات العناية بالبشرة صعبة للغاية، ففي كل يوم يطل مكون جديد، لا غنى عنه في روتين العناية اليومية. فمن فيتامين (سي)، إلى حمض الهيالورونيك، الخيارات متعددة، وقد تُحدث لكِ ارتباكاً في اختيار المكون، الذي تحتاج إليه بشرتكِ بالفعل. لكن هناك مكونان، لطالما حظيا باهتمام واسع، وتم تسجيل الكثير من شهادات الإشادة والإعجاب بهما من المستخدمات، وهما: «النياسيناميد، والريتينول».. إليكِ مقارنة شاملة بينهما، وتأثير كل منهما على بشرتكِ. ما النياسيناميد؟ النياسيناميد، يعد فيتامين (ب3)، أو النيكوتيناميد، مكوناً لطيفاً وفعالاً للعناية بالبشرة، ويعتبر من فيتامينات (ب) المُركّبة، القابلة للذوبان في الماء، أي أن الجسم لا ينتجه ذاتياً. لذا، يجب الحصول عليه من خلال الطعام أو المنتجات الموضعية. ويتوفر بسهولة في مصادر غذائية، مثل: اللحوم والأسماك والبيض والخضروات الخضراء والفاصوليا والحبوب الكاملة. وعند استخدامه في العناية بالبشرة، يدخل النياسيناميد في تركيبات سيرومات خفيفة الوزن، تمتصها البشرة بسهولة، ما يجعله مكوناً فعالاً لعلاج مختلف مشاكل البشرة. النياسيناميد أم الريتينول.. إلى أيهما تحتاج بشرتكِ أكثر في الصيف؟ ما فوائد النياسيناميد؟ لفهم الفرق بين النياسيناميد والريتينول، تساعدك معرفة فوائد النياسيناميد، التي منها ما يلي: - مثالي للبشرة المُعرضة لحب الشباب: يتميز النياسيناميد بخصائص مُضادة للالتهابات، تعزز تهدئة الاحمرار والتهيج والالتهاب، ما يجعله مثالياً للبشرة الحساسة، والمعرضة لحب الشباب. - تنظيم إفراز الدهون: يساعد الاستخدام المُنتظم على شد المسام الواسعة، وتقليل ظهورها، ما يعطي البشرة ملمساً أكثر نعومة ونقاء. - تقليل حجم المسام: النياسيناميد يساعد على تقليص حجم المسام الواسعة وشدها؛ للحصول على بشرة أكثر نعومةً ونقاءً. - إزالة البقع الداكنة: من خلال تثبيط إنتاج الميلانين، يُساعد النياسيناميد على إخفاء البقع الداكنة، وتصبغ البشرة وتغير لونها، ما يعطي لون بشرة أكثر تناسقاً وإشراقاً. - تقليل علامات الشيخوخة: النياسيناميد يحسن مرونة البشرة، وتقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد، وبالتالي تحصلين على مظهر شبابي. هل هناك أي آثار جانبية للنياسيناميد؟ يعتبر النياسيناميد لطيفاً جداً وآمناً على البشرة، لكن قد يُسبب أحياناً آثاراً جانبية خفيفة، خاصةً إذا لم تكن بشرتكِ مُعتادة استخدامه. وعند تناوله بجرعات عالية جداً عن طريق الفم، قد يسبب دوخة، أو صداعاً، أو ألماً في المعدة. وعند استخدامه موضعياً، فإن الآثار الجانبية الأكثر شيوعاً هي: احمرار خفيف، أو حكة، أو إحساس حارق. وقد تصاب بعض النساء، أيضًا، برد فعل تحسسي. النياسيناميد أم الريتينول.. إلى أيهما تحتاج بشرتكِ أكثر في الصيف؟ ما الريتينول؟ الريتينول مشتق من فيتامين (أ)، وهو مكون أساسي في العديد من منتجات العناية بالبشرة المضادة للشيخوخة، وأقوى قليلاً من النياسيناميد، ويعمل على تسريع تجديد الخلايا، وزيادة إنتاج الكولاجين، وتحسين لون البشرة، وملمسها. ويستخدم الريتينول، بشكل شائع، في مجموعة من منتجات التجميل، مثل: الكريمات، والجل، واللوشن، والأمصال، ويُنصح به لعلاج حب الشباب، وعلامات الشيخوخة، وتفاوت لون البشرة. ما فوائد الريتينول؟ من أبرز فوائد الريتينول: - يحفز تجديد الخلايا: يسرع الريتينول عملية تجديد خلايا البشرة الطبيعية، ما يمنحكِ بشرة مشرقة وناعمة مع مرور الوقت، فضلاً عن تفتيح التصبغات، وتقليل البقع الداكنة. - يعزز إنتاج الكولاجين: الكولاجين بروتين يحافظ على نضارة البشرة، وشبابها، وشدها. - منع ظهور حب الشباب: يُفتح الريتينول المسام، ويمنع تراكم الجلد الميت، ما يُقلل ظهور حب الشباب، ويمنع ظهوره مع مرور الوقت. - فوائد مُضادة للشيخوخة: كشفت دراسة نُشرت في مجلة «التدخلات السريرية في الشيخوخة» أن استخدام تركيبة الريتينول لمدة 12 أسبوعاً، يُقلل - بشكل واضح - علامات الشيخوخة، مثل: الخطوط الدقيقة، والتجاعيد، وترهل الجلد. - ترطيب بشرتكِ: لا يقتصر دور الريتينول على تقليل علامات الشيخوخة فحسب، بل يحافظ على ترطيب بشرتكِ، وتقليل جفافها. هل للريتينول أي آثار جانبية؟ الريتينول فعال للغاية، لكنه مكون أقوى قليلاً للعناية بالبشرة، ما يعني أن بشرتكِ قد تحتاج إلى بعض الوقت للتكيف، وتشمل الآثار الجانبية الشائعة، عند استخدامه لأول مرة: - الجفاف. - التقشير. - الاحمرار. - زيادة الحساسية لأشعة الشمس. - الحكة، أو التهيج. النياسيناميد أم الريتينول.. إلى أيهما تحتاج بشرتكِ أكثر في الصيف؟ النياسيناميد أم الريتينول.. أيهما أفضل لبشرتكِ؟ عندما يتعلق الأمر بالعناية بالبشرة، يعد النياسيناميد والريتينول من أقوى مكونات العناية بالبشرة، لكنهما يعملان بشكل مختلف قليلاً. فيُعتبر الريتينول أقوى وأكثر فاعلية لمكافحة الشيخوخة وتجديد الخلايا، لكنه قد يسبب تهيجاً، خاصةً لدى ذوات البشرة الحساسة. بينما يعتبر النياسيناميد ألطف، ويتغلغل بعمق في البشرة، ما يساعد على تهدئة الالتهاب، وتقوية حاجزها الواقي. إذن.. أيهما أفضل؟.. كلاهما رائع، وليس عليكِ اختيار أحدهما فقط. جربي استخدام الريتينول ليلاً، والنياسيناميد صباحاً، فهما يكملان بعضهما، ويساعد النياسيناميد في تقليل تهيج البشرة الناتج عن الريتينول.


مجلة هي
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة هي
لإشراقة يومية.. دليلك لتنظيف البشرة في حرّ الصيف
مع ارتفاع درجات الحرارة وازدياد التعرض لأشعة الشمس، تصبح العناية بالبشرة أكثر من مجرد خطوة جمالية، بل ضرورة يومية للحفاظ على نضارتك وصحة بشرتك. فالصيف، بكل ما يحمله من نشاط وحيوية، قد يرهق البشرة ويتسبب بتراكم الزيوت، انسداد المسام، وظهور البثور إن لم تُعامل بعناية خاصة. فهنا يأتي دور روتين تنظيف فعّال ومتكامل يمنح بشرتك الإحساس بالانتعاش ويخلّصها من آثار العرق، الغبار، والمستحضرات المتراكمة. لذلك إليك جولة مريحة وسهلة لروتين تنظيف يناسب الأيام الحارة، بخطوات مدروسة ومكونات لطيفة تعيد إلى بشرتك إشراقتها الطبيعية مهما ارتفعت درجات الحرارة. لماذا تتطلب البشرة عناية خاصة في الصيف؟ خلال أشهر الصيف، تنشط الغدد العرقية والدهنية أكثر من أي وقت آخر في السنة. ومع التعرق الزائد، إفراز الزهم، والتعرض المستمر لأشعة الشمس والتلوث، تتراكم الشوائب على سطح البشرة وتخترق المسام بسهولة لذا: أشعة الشمس فوق البنفسجية تضعف الحاجز الواقي للبشرة وتسبب الجفاف والالتهابات. التعرق يمكن أن يغير درجة حموضة البشرة (pH) ويخلق بيئة مثالية لنمو البكتيريا المسببة للحبوب. واقي الشمس والمكياج، رغم ضرورتهما، قد يسدان المسام إذا لم يُزالا بشكل صحيح في نهاية اليوم. لهذا السبب، يصبح التنظيف اليومي أكثر من مجرد عادة؛ إنه أساس الصحة الجلدية في الصيف. خطوات روتين تنظيف البشرة في الأيام الحارة التنظيف الصباحي لبداية ناعمة ليوم مشمس استخدمي منظفاً لطيفاً وخالياً من الكبريتاتفي الصباح، فلا تحتاجين لغسول قوي؛ الهدف هو إزالة إفرازات الليل وتحضير البشرة للترطيب وواقي الشمس. استخدمي منظفاً لطيفاً وخالياً من الكبريتات في الصباح للعناية بالبشرة في الصيف ابحثي عن مكونات مثل النياسيناميد أو الخيار أو ماء الورد، التي تساعد على تهدئة البشرة ومنحها انتعاشاً فورياً. لا تغسلي وجهك بماء شديد البرودة أو شديد السخونة. فالماء الفاتر هو الأفضل، لأنه يحافظ على التوازن الطبيعي للبشرة. التنظيف المزدوج مساءً لإزالة يوم كامل من التراكمات مع نهاية اليوم، لا يكفي الغسول وحده، خاصة إذا كنتِ تضعين المكياج أو واقي شمس مقاوم للماء. لذا اعتمدي تقنية التنظيف المزدوج. المرحلة الأولى: إزالة الدهون والمنتجات المقاومة استخدمي منظفاً زيتياً أو بلسم تنظيف يحتوي على زيوت طبيعية مثل زيت الجوجوبا، زيت بذور العنب. استخدمي منظفاً زيتياً لإزالة الدهون والمنتجات المقاومة. افركيه بلطف على البشرة الجافة، ثم أضيفي الماء لتتحول التركيبة إلى حليب سائل يزيل بقايا المكياج وواقي الشمس. المرحلة الثانية: التنظيف بالماء اختاري غسولاً خفيفاً يحتوي على مكونات منظفة غير قاسية. إذا كانت بشرتك دهنية، ابحثي عن حمض الساليسيليك، الذي ينظف المسام بعمق ويساعد على الوقاية من البثور. للبشرة الحساسة، يفضل استخدام غسول مهدئ يحتوي على الشوفان أو السيراميد. التقشير اللطيف: مرة إلى مرتين أسبوعياً في الصيف، تتجدد خلايا الجلد بسرعة بسبب التعرض المستمر للشمس، ما يزيد من تراكم الخلايا الميتة ويجعل البشرة تبدو باهتة. لكن لا تفرطي في التقشير: أفضل أنواع المقشرات لفصل الصيف: حمض اللاكتيك: يرطب ويقشّر في الوقت نفسه. الإنزيمات الطبيعية: مثل إنزيم البابايا أو الأناناس، مناسبة للبشرة الحساسة. التقشير الميكانيكي الناعم: مثل بودرة الأرز أو الشوفان، شرط ألا يكون خشناً أو مهيّجاً. التوقيت المثالي للتقشير هومساءً، وبعده يُفضّل استخدام ماسك مهدئ ومرطب قوي. ثالثاً: التونر أو رذاذ الوجه.. لمسة انتعاش ضرورية بعد التنظيف، قد تشعرين بجفاف طفيف أو انزعاج طفيف بسبب حرارة الماء أو الهواء الجاف. يأتي التونر هنا لإعادة التوازن: التونر المائي الغني بماء الورد، الألوفيرا، أو النياسيناميد ينقّي المسام ويلطف الاحمرار. استخدمي التونر المائي لتنقية المسام وتلطيف الإحمرار الرذاذات الحرارية التي تحتوي على معادن مهدئة مثل الزنك والمغنيسيوم مفيدة بعد التعرض لأشعة الشمس. رابعاً: العناية حسب نوع البشرة في الصيف للبشرة الدهنية والمختلطة: اغسلي وجهك مرتين يومياً فقط؛ الغسيل المفرط يحفز إفراز الزيوت. استخدمي ماسكات طينية مرة أسبوعياً لتقليص المسام. تجنبي المستحضرات الثقيلة؛ اختاري جل مرطب خفيف. للبشرة الجافة: لا تهملي الترطيب حتى في الطقس الحار. أضيفي بضع قطرات من زيت الوجه مثل زيت الورد أو الأرغان مساءً بعد التنظيف. إذا كانت بشرتك جافة، أضيفي بضع قطرات من زيت الوجه مساءً بعد التنظيف استخدمي منظفاً كريمياً لا يسبب شدّ الجلد. للبشرة الحساسة: اختاري منتجات خالية من العطور والبارابين. لا تستخدمي أكثر من مقشر واحد في الأسبوع. انتبهي من استخدام المناشف الخشنة أو الفرك القوي. خامساً: أخطاء شائعة في تنظيف البشرة صيفاً استخدام الصابون العادي:قد يسبب جفافاً وتهيّجاً لأنه يغيّر درجة حموضة الجلد. غسل الوجه عدة مرات باليوم:هذا يُضعف الحاجز الطبيعي للبشرة ويزيد من إفراز الدهون. عدم إزالة واقي الشمس جيداً:تراكمه يسد المسام ويسبب البثور. استخدام مناديل مزيلة للمكياج فقط:هذه لا تنظف بعمق، بل تنقل الشوائب على الوجه دون إزالتها فعلياً. التقشير اليومي: يُضعف الحاجز الواقي ويعرض الجلد لحروق الشمس بسهولة أكبر. سادساً: وصفات طبيعية داعمة للتنظيف اليومي تونر الخيار وماء الورد امزجي ملعقة كبيرة من عصير الخيار مع ملعقة من ماء الورد. استخدميه صباحاً ومساءً بعد التنظيف. قناع الألوفيرا والنعناع ملعقة كبيرة من جل الألوفيرا مع ملعقة صغيرة من عصير النعناع الطازج. يوضع على الوجه بعد التنظيف لمدة 10 دقائق، ثم يُشطف بالماء الفاتر. بخاخ الشاي الأخضر حضّري شايًا أخضر مركزاً، دعيه يبرد، واحفظيه في زجاجة رذاذ. استخدميه خلال اليوم لتبريد الوجه وإنعاشه، خاصة في الخارج. سابعاً: العناية الليلية المكمّلة للتنظيف بعد تنظيف الوجه في المساء، لا تتركي بشرتك عارية. فالليل هو الوقت الذي تتجدد فيه الخلايا:

السوسنة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- السوسنة
اكتشاف حمض يحدّ من حب الشباب
السوسنة- يحظى حمض السكسينيك باهتمام متزايد في مجال التجميل، حيث تسعى العديد من المختبرات العالمية إلى إدراجه ضمن تركيبات مستحضرات العناية بالبشرة، لا سيما تلك المخصصة لمكافحة حب الشباب، بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا ودوره في تنظيم إفراز الدهون (الزهم).فقد شهد علاج حب الشباب تطوراً كبيراً في السنوات الأخيرة، بفضل بروز مكونات نشطة ساهمت في تأمين علاجات لهذه المُشكلة التجميليّة الشائعة. من هذه المكونات، نذكر النياسيناميد وحوامض الفاكهة مثل حمض الغليكوليك، وحمض اللكتيك، وحمض الساليسيليك.أما أحدث هذه المكونات فهو حمض السكسينيك الذي أثبت فعاليته في مجال علاج العديد من مشاكل البشرة وفروة الرأس.- خصائصه ومزاياه:يتواجد حمض السكسينيك بشكل طبيعي في الكائنات الحيّة، وهو يُشارك في مجموعة من الآليّات المسؤولة عن حُسن سير وظائف الجسم.في البداية تمّ تصنيع هذا الحمض في المختبر من البترول،أما اليوم فيتمّ تركيبه بتقنيات التكنولوجيا الحيوية من الخميرة والذرة لاستخدامه في مستحضرات العناية بالبشرة.ويتميّز هذا الحمض بخصائص مُضادة للجراثيم، مُقشّرة بنعومة، ومُنظّمة للدهون ما يجعله مكوناً مفيداً لعلاج مُشكلة حب الشباب.وتمتدّ خصائصه أيضاً إلى الشعر حيث يعمل على تنقية فروة الرأس، ضبط إفرازاتها الزهميّة، ومُعالجة قشرة الرأس.- كيفيّة استخدامه:ما يُميّز هذا الحمض عن سواه من المكونات النشطة المفيدة في مجال علاج حب الشباب أنه مُناسب للبشرة الحساسة.ويمكن اختيار مصل أو كريم يحتوي على حمض السكسينيك لتطبيقه موضعياً على البشرة أو على كامل الوجه، مع الحرص على عدم استعماله مع مكونات أخرى تتمتّع بمفعول قوي على البشرة مثل الفيتامين C أو الريتينول.إذ قد يتسبّب ذلك في إفراط تقشير البشرة وتحسّسها.أما في مجال العناية بالشعر فتجدون هذا الحمض في أنواع من الشامبو، ويجب في هذه الحالة استخدامه وفق التعليمات المذكورة على المنتج.- اختلافه عن حمض الساليسيليك:يتمتّع حمض الساليسيليك بتأثير مُضاد للميكروبات، مُنقّي للبشرة، ومُعالج للبقع كما أنه يُحفّز تجديد الخلايا وتكوين الكولاجين مما يُساعد في تجديد شباب البشرة، تعزيز إشراقها، وعلاج شوائبها بشكل عام وحب الشباب بشكل خاص ولكن لا يُنصح باستعماله على البشرة الحساسة.أما بديله في هذه الحالة أي حمض الساكسينيك فيتشابه في تركيبته مع الدهون الطبيعيّة للبشرة وهو يتحكّم في إنتاج الدهون الزائدة في الوقت الذي يسمح فيه بترطيب البشرة كما أنه يُساعد في تجديد الخلايا ويُكافح الشيخوخة من خلال المساعدة في الحفاظ على الكولاجين. وهو قابل للاستعمال على البشرة الحساسة كما أنه يوفّر حماية مُضادة للأكسدة عن طريق منع أضرار الجذور الحرة وبالتالي حماية الجلد من الاعتداءات الخارجيّة مثل الأشعة فوق البنفسجيّة والتلوث.كما أن إحدى الفوائد الرئيسيّة لحمض الساكسينيك مُقارنةً بحمض الساليسيليك هي مدى لطفه على البشرة مما يجعله مثالياً للبشرة الحساسة. وهو يُساعد في الحفاظ على مُستويات الترطيب الصحيّة في الجلد مما يُساعد في الحفاظ على نضارة البشرة.واللافت أن حمض السكسينيك لايُجفّف البشرة كما يفعل حمض الساليسيليك كما أنه ليس حساساً على الضوء وبالتالي يسهل استعماله في الروتين الصباحي والمسائي على السواء.يذكر أنه وبشكل عام، يمكن اعتبار حمض السكسينيك بديلاً رائعاً لحمض الساليسيليك إذا كنتم تبحثون عن طريقة لطيفة وفعّالة للتخلّص من حب الشباب دون التسبّب بجفاف البشرة أو تهيّجها:


جفرا نيوز
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
حمض جديد يُعالج مشكلة حب الشباب
جفرا نيوز - يكتسب حمض السكسينيك شعبيّة مُتزايدة في عالم التجميل، إذ تُقبل عليه المُختبرات التجميليّة العالميّة وتعمل على إدراجه في المُستحضرات المُضادة لحب الشباب نظراً لخصائصه المُضادة للبكتيريا والمُنظّمة للإفرازات الزهميّة. فقد شهد علاج حب الشباب تطوراً كبيراً في السنوات الأخيرة، بفضل بروز مكونات نشطة ساهمت في تأمين علاجات لهذه المُشكلة التجميليّة الشائعة. من هذه المكونات، نذكر النياسيناميد وحوامض الفاكهة مثل حمض الغليكوليك، وحمض اللكتيك، وحمض الساليسيليك. أما أحدث هذه المكونات فهو حمض السكسينيك الذي أثبت فعاليته في مجال علاج العديد من مشاكل البشرة وفروة الرأس. - خصائصه ومزاياه: يتواجد حمض السكسينيك بشكل طبيعي في الكائنات الحيّة، وهو يُشارك في مجموعة من الآليّات المسؤولة عن حُسن سير وظائف الجسم. في البداية تمّ تصنيع هذا الحمض في المختبر من البترول، أما اليوم فيتمّ تركيبه بتقنيات التكنولوجيا الحيوية من الخميرة والذرة لاستخدامه في مستحضرات العناية بالبشرة. ويتميّز هذا الحمض بخصائص مُضادة للجراثيم، مُقشّرة بنعومة، ومُنظّمة للدهون ما يجعله مكوناً مفيداً لعلاج مُشكلة حب الشباب. وتمتدّ خصائصه أيضاً إلى الشعر حيث يعمل على تنقية فروة الرأس، ضبط إفرازاتها الزهميّة، ومُعالجة قشرة الرأس. - كيفيّة استخدامه: ما يُميّز هذا الحمض عن سواه من المكونات النشطة المفيدة في مجال علاج حب الشباب أنه مُناسب للبشرة الحساسة. ويمكن اختيار مصل أو كريم يحتوي على حمض السكسينيك لتطبيقه موضعياً على البشرة أو على كامل الوجه، مع الحرص على عدم استعماله مع مكونات أخرى تتمتّع بمفعول قوي على البشرة مثل الفيتامين C أو الريتينول. إذ قد يتسبّب ذلك في إفراط تقشير البشرة وتحسّسها. أما في مجال العناية بالشعر فتجدون هذا الحمض في أنواع من الشامبو، ويجب في هذه الحالة استخدامه وفق التعليمات المذكورة على المنتج. - اختلافه عن حمض الساليسيليك: يتمتّع حمض الساليسيليك بتأثير مُضاد للميكروبات، مُنقّي للبشرة، ومُعالج للبقع كما أنه يُحفّز تجديد الخلايا وتكوين الكولاجين مما يُساعد في تجديد شباب البشرة، تعزيز إشراقها، وعلاج شوائبها بشكل عام وحب الشباب بشكل خاص ولكن لا يُنصح باستعماله على البشرة الحساسة. أما بديله في هذه الحالة أي حمض الساكسينيك فيتشابه في تركيبته مع الدهون الطبيعيّة للبشرة وهو يتحكّم في إنتاج الدهون الزائدة في الوقت الذي يسمح فيه بترطيب البشرة كما أنه يُساعد في تجديد الخلايا ويُكافح الشيخوخة من خلال المساعدة في الحفاظ على الكولاجين. وهو قابل للاستعمال على البشرة الحساسة كما أنه يوفّر حماية مُضادة للأكسدة عن طريق منع أضرار الجذور الحرة وبالتالي حماية الجلد من الاعتداءات الخارجيّة مثل الأشعة فوق البنفسجيّة والتلوث. كما أن إحدى الفوائد الرئيسيّة لحمض الساكسينيك مُقارنةً بحمض الساليسيليك هي مدى لطفه على البشرة مما يجعله مثالياً للبشرة الحساسة. وهو يُساعد في الحفاظ على مُستويات الترطيب الصحيّة في الجلد مما يُساعد في الحفاظ على نضارة البشرة. واللافت أن حمض السكسينيك لايُجفّف البشرة كما يفعل حمض الساليسيليك كما أنه ليس حساساً على الضوء وبالتالي يسهل استعماله في الروتين الصباحي والمسائي على السواء. يذكر أنه وبشكل عام، يمكن اعتبار حمض السكسينيك بديلاً رائعاً لحمض الساليسيليك إذا كنتم تبحثون عن طريقة لطيفة وفعّالة للتخلّص من حب الشباب دون التسبّب بجفاف البشرة أو تهيّجها.