logo
#

أحدث الأخبار مع #النينيو

رئيس جمهورية زيمبابوي: الجزائر بلد صديق تجمعنا به علاقات قوية ومتجذّرة – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
رئيس جمهورية زيمبابوي: الجزائر بلد صديق تجمعنا به علاقات قوية ومتجذّرة – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • التلفزيون الجزائري

رئيس جمهورية زيمبابوي: الجزائر بلد صديق تجمعنا به علاقات قوية ومتجذّرة – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

أكد رئيس جمهورية زيمبابوي، السيد إيمرسون منانغاغوا، مساء اليوم السبت، أن الجزائر بلدٌ صديق تجمعه مع بلاده علاقات قوية ومتجذّرة في التضامن والكفاح ضد الاستعمار. وفي تصريح صحفي مع رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، عقب المحادثات الثنائية التي جمعتهما بمقر رئاسة الجمهورية، ثمّن الرئيس الزيمبابوي مساهمة الجزائر في نيل بلاده للاستقلال، مضيفًا بالقول: 'نشكر الشعب الجزائري العظيم على هذا الدعم، وهذه الزيارة مناسبة لتعزيز علاقاتنا'. كما جدّد الرئيس إيمرسون منانغاغوا تأكيده على 'الطابع الثوري' للعلاقات الثنائية بين البلدين 'القوية والمتجذّرة، والنابعة من روح التضامن والكفاح المستمر ضد الاستعمار والإمبريالية'. وسجّل الرئيس الزيمبابوي تضامن بلاده 'الثابت الذي لا يلين' مع الشعب الصحراوي في نضاله العادل من أجل تقرير المصير، معبّرًا أيضًا عن 'دعمه للحوار الهادف إلى إنهاء الصراع في فلسطين، وتحمل المسؤولية تجاه الوضع المؤلم الذي يعيشه سكان غزة'. وفي سياق ذي صلة، وجّه الرئيس الزيمبابوي شكره للجزائر على 'كرمها الذي عبّرت عنه من خلال بنائها لمدرسة ببلاده، علاوةً على إرسالها 15 ألف طن من الأسمدة لمساعدتها على التخفيف من آثار الجفاف الذي تسببت فيه ظاهرة +النينيو+ خلال سنة 2024″، وهو ما 'قوبل بترحاب كبير من قبل الشعب الزيمبابوي'. وأبرز الرئيس إيمرسون منانغاغوا أنه 'في ظل الديناميكية الجيوسياسية وتطور التجارة والتقدم التكنولوجي، فإن زيمبابوي بحاجة إلى التعاون والشراكة مع دول تتقاسم معها نفس الروح والطموح'. وانطلاقًا من ذلك – يضيف – فإن هذه الزيارة ستتيح للبلدين تجسيد إرادتهما المشتركة في العمل على إصلاح النظام الدولي، والمساهمة في وضع حد لانتشار الأسلحة والنزاعات، فضلًا عن محاربة الإرهاب.

الرئيس الزيمبابوي: الجزائر بلد صديق تجمعنا به علاقات قوية ومتجذرة
الرئيس الزيمبابوي: الجزائر بلد صديق تجمعنا به علاقات قوية ومتجذرة

الجمهورية

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • الجمهورية

الرئيس الزيمبابوي: الجزائر بلد صديق تجمعنا به علاقات قوية ومتجذرة

أكد رئيس جمهورية زيمبابوي, السيد ايمرسون منانغاغوا, مساء اليوم السبت, أن الجزائر بلد صديق تجمعه مع بلاده علاقات قوية ومتجذرة في التضامن والكفاح ضد الاستعمار. وفي تصريح صحفي مع رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون , عقب المحادثات الثنائية التي جمعتهما بمقر رئاسة الجمهورية, ثمن الرئيس الزيمبابوي مساهمة الجزائر في نيل بلاده للاستقلال, مضيفا بالقول: "نشكر الشعب الجزائري العظيم على هذا الدعم وهذه الزيارة مناسبة لتعزيز علاقاتنا". كما جدد الرئيس ايمرسون منانغاغوا تأكيده على "الطابع الثوري" للعلاقات الثنائية بين البلدين "القوية والمتجذرة والنابعة من روح التضامن والكفاح المستمر ضد الاستعمار والامبريالية". وسجل الرئيس الزيمبابوي تضامن بلاده "الثابت الذي لا يلين" مع الشعب الصحراوي في نضاله العادل من أجل تقرير المصير, معبرا أيضا عن "دعمه للحوار الهادف إلى إنهاء الصراع في فلسطين وتحمل المسؤولية تجاه الوضع المؤلم الذي يعيشه سكان غزة". وفي سياق ذي صلة, وجه الرئيس الزيمبابوي شكره للجزائر على "كرمها الذي عبرت عنه من خلال بنائها لمدرسة ببلاده, علاوة على إرسالها 15 ألف طن من الأسمدة لمساعدتها على التخفيف من آثار الجفاف الذي تسببت فيه ظاهرة 'النينيو' خلال سنة 2024", وهو ما "قوبل بترحاب كبير من قبل الشعب الزيمبابوي". وأبرز الرئيس ايمرسون منانغاغوا أنه "في ظل الديناميكية الجيوسياسية وتطور التجارة والتقدم التكنولوجي, فإن زيمبابوي بحاجة الى التعاون والشراكة مع دول تتقاسم معها نفس الروح والطموح". وانطلاقا من ذلك -يضيف- فإن هذه الزيارة ستتيح للبلدين تجسيد إرادتهما المشتركة في العمل على إصلاح النظام الدولي والمساهمة في وضع حد لانتشار الأسلحة والنزاعات, فضلا عن محاربة الإرهاب.

الأردن .. هل غياب الموجات الحارة صيفاً ينذر بشتاء قارس؟
الأردن .. هل غياب الموجات الحارة صيفاً ينذر بشتاء قارس؟

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ يوم واحد

  • مناخ
  • سواليف احمد الزعبي

الأردن .. هل غياب الموجات الحارة صيفاً ينذر بشتاء قارس؟

#سواليف بعد مرور 27 يوم على بداية #فصل_الصيف من الناحية الفلكية، لم تتأثر المملكة لغاية اللحظة بأية #موجات_حارة على الرغم من الأيام التي شهدت فيها المملكة ارتفاع #الحرارة عن معدلاتها العامة و #أجواء_حارة، إلا أن #الأنظمة_الجوية لم تتطور لتحقيق شروط تشكل الموجة الحارة لغاية تاريخه. هل غياب الموجات الحارة صيفاً ينذر بشتاء قارس؟ قال المختصون في طقس العرب، أن غياب الموجات الحارة في فصل الصيف في الأردن أو انخفاض درجات الحرارة عن المعدلات المعتادة لا يُعد مؤشراً مؤكداً على أن فصل الشتاء سيكون أكثر برودة. ويعود ذلك لعدة أسباب نلخصها بما يلي أولاً لا يمكن للطقس أن يتنبأ بالمناخ يعبر الطقس عن الظروف الجوية في منطقة جغرافية معينة لفترة زمنية قصيرة، بينما يعبر #المناخ على أنماط طويلة الأمد، وليس على أحداث جوية منفردة، ولا يمكن لفصل واحد أو لفترة زمنية قصير في فصل الصيف أن تحدد أو تتنبأ بسلوك فصل آخر مثل #الشتاء. ثانياً اختلاف سلوك الغلاف الجوي ويعتمد شكل الفصول أو المواسم الشتوية على سلوك الغلاف الجوي في ذلك الوقت، كما يتأثر #الغلاف_الجوي بعوامل وظواهر عدة مثل مثل النينيو و اللانينيا والتي تحدث في مياه الجزء الاستوائي من المحيط الهادئ، حيث تتأثر مواسم الشتاء في المملكة احصائياً إلى حد ما بهذه الظاهرة، ففي مواسم النينو يكون موسم الشتاء أكثر أمطاراً وأدفأ من ناحية درجات الحرارة بينما تعيش المنطقة شتاءً أبرد مع قلة الأمطار في مواسم اللانينا مع عدم الجزم وإغفال العوامل الجوية الأخرى التي سنذكرها لاحقاً. ومن العوامل المهمة والتي تؤثر بشكل كبير على شتاء النصف الشمالي من الكرة الأرضية، هي عامل تذبذب القطب الشمالي (AO)، والذي يفسر سلوك الضغط الجوي في الدائرة القطبية الشمالية ويؤثر بشكل كبير على سلوك التيار النفاث القطبي، حيث يؤدي انخفاض الضغط الجوي في الدائرة القطبية الشمالية إلى حركة قوية للرياح حول القطب الشمالي وبالتالي قبة قطبية قوية ومتماسكة، وعلى العكس تضعف حركة الرياح حول القطب عند ارتفاع الضغط الجوي هناك مما يؤدي إلى الدفاع التيار النفاث القطبي إلى العروض الوسطى وربما الدنيا. وتلعب حرارة البحار والمحيطات كحرارة شمال المحيط الأطلسي والبحر المتوسط دوراً هاماً في تحديد سلوك الموسم الشتوي، حيث تؤثر بشكل كبير على سلوك الغلاف الجوي في حال البرودة والدفء والذي يؤثر بشكل مباشر على حركة الكتل الهوائية الباردة والمرتفعات الجوية خلال فصل الشتاء، ونستنتج من ذلك أن حرارة البحار والمحميات تلعب دوراً هاماً بتوزيع وسلوك الضغوط الجوية خلال فصل الشتاء. إذن و كملخص لما سبق يعتمد ضعف وقوة الموسم المطري أو دفئه وبرودته على عدة عوامل وظواهر جوية، ولا يمكن لسلوك فصل الصيف وحيداً أن يحدد شكل الموسم الشتوي المقبل، وهذه القاعدة لا تعتبر ثابته رغم أنها قد تحدث في بعض السنوات.

رد مركز المناخ على الادعاءات المنتشرة حول ظاهرة دورة التبريد الطبيعية الطويلة (AMO)
رد مركز المناخ على الادعاءات المنتشرة حول ظاهرة دورة التبريد الطبيعية الطويلة (AMO)

الدستور

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • الدستور

رد مركز المناخ على الادعاءات المنتشرة حول ظاهرة دورة التبريد الطبيعية الطويلة (AMO)

قال الدكتور محمد فهيم رئيس مركز المناخ لدي وزارة الزراعة إنه من المهم أن نوضح أن صيف 2025 شهد بعض التخفيف مقارنة بالأعوام من 2021 إلى 2024، خصوصا في شهري يونيو ويوليو، هذا الأمر موثق في بيانات الهيئة العامة للأرصاد الجوية المصرية وخرائط التوقعات الصادرة عن المركز الأوروبي ECMWF. وأوضح في بيان له أنه لا يعني ذلك أن مصر قد "خرجت من موجات الاحترار"، الواقع أن درجات الحرارة ما زالت أعلى من المتوسط الطبيعي بنحو 1.3 درجة مئوية مقارنة بفترة الأساس (1991–2020). هل مصر تدخل في دورة تبريد؟ وهل ظاهرة AMO هي السبب؟ وأوضح أن الحديث هنا غير دقيق ويحتاج لتوضيح، ظاهرة الـ AMO (Oscillation متعددة الأطوار في المحيط الأطلسي) هي ظاهرة طبيعية تؤثر على حرارة شمال المحيط الأطلسي وتستمر دورة هذه الظاهرة عادة من 30 إلى 40 عاما، لكن تأثيرها المباشر على منطقة شرق المتوسط، وخاصة مصر، يعتبر محدودا وضعيفا. وفي المقابل، هناك عوامل أخرى تؤثر بشكل أكبر على مناخنا، مثل ظواهر النينيو واللانينا، إضافة إلى تأثيرات البحر المتوسط وموسم الرياح الموسمية القادمة من شبه القارة الهندية، وكذلك منخفض الهند الموسمي. أما من الناحية المستقبلية، فإن توقعات IPCC (اللجنة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ) ووكالة NOAA الأمريكية والمركز الأوروبي للمناخ تشير إلى أن الاحترار في شمال إفريقيا سيستمر على الأقل حتى عام 2070 بسبب الانبعاثات المرتفعة، وليس بسبب دورة طبيعية. الشتاء سيعود كما كان في الماضي ويصبح أطول وأبرد؟ هذا القول غير دقيق بتاتا بعض النماذج الموسمية تشير إلى إمكانية حدوث شتاء "أنشط" في بعض الأعوام، وهو ما يعني أن هناك احتمالًا لوجود منخفضات جوية أكثر قوة، ولكن هذه التغيرات ليست نتيجة لعودة الشتاء كما كان في الماضي، بل بسبب اضطراب في حركة التيارات النفاثة (Jet Stream). الواقع أن الشتاء المصري أصبح أقصر على مدار العقود الأخيرة. خلال الـ 40 عامًا الماضية، أكدت البيانات العلمية أن: عدد أيام البرودة في الشتاء قد انخفض. تكرار موجات الصقيع قد قل بشكل ملحوظ. المتوسط العام لدرجة حرارة الشتاء قد ارتفع من 13.5 درجة مئوية إلى 15.1 درجة مئوية في القاهرة. هل الغطاء النباتي والحياة البرية ستنتعش في الصحراء؟ أضاف أن الحديث عن ذلك يحتاج إلى بعض التوضيح هناك زيادة مؤقتة قد تحدث في بعض مناطق الدلتا وسيناء في الغطاء النباتي نتيجة شتاء رطب (كما حدث في 2019)، لكن الصحراء لن "تزرع نفسها" بشكل تلقائي. أي زيادة في الحياة البرية، مثل الغزلان أو الطيور، تحتاج إلى عدة شروط: موطن طبيعي آمن. توفر مياه دائمة. وقف الصيد الجائر. إذن، لا يمكن اعتبار هذا التغير مجرد نتيجة مباشرة لتغيرات الشتاء، بل يتطلب تدخلًا بشريًا لضمان استدامة هذه الحياة البرية. هل نحن على مشارف عصر شتاء مطير لمدة 40 عامًا؟ وأضاف أن هذا ادعاء غير علمي على الإطلاق لا توجد أي دراسات أو نماذج علمية معترف بها دوليا تدعم فكرة أن مصر ستعيش في عصر من الأمطار المستمرة لمدة 40 عاما. ومع ذلك، من المهم أن نعلم أن مناخ مصر أصبح أكثر اضطرابا، وهو ما يعني أنه قد يتعرض لفترات قصيرة من الأمطار الغزيرة، أو سيول مفاجئة، خاصة في المناطق القريبة من الجبال، في نفس الوقت، قد تشهد بعض المناطق فترات جفاف طويلة. التغير الحقيقي هو في الانتقال إلى مناخ غير مستقر ومتطرف، وهو ما يمثل التحدي الأكبر. وأشارإلي أن مصر لا تخرج من حالة الاحترار، بل تدخل في مرحلة من الاضطراب المناخي الذي يتسم بالشتاء غير المنتظم والصيف العنيف أحيانا. الادعاء بأن الشتاء سيطول لمدة 40 عاما لا يستند إلى أي مرجع علمي موثوق، والحل يكمن في التكيف الذكي مع هذه التغيرات من خلال: تعديل كود البناء. إنشاء شبكات صرف جاهزة. اعتماد نظم إنذار مبكر. تعزيز الوعي المجتمعي القائم على العلم وليس على المشاعر.

خبير هيدرولوجيا لـ«العين الإخبارية»: أخطاء التنبؤ المناخي تهدد أمن مياه «حوض النيل»
خبير هيدرولوجيا لـ«العين الإخبارية»: أخطاء التنبؤ المناخي تهدد أمن مياه «حوض النيل»

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • العين الإخبارية

خبير هيدرولوجيا لـ«العين الإخبارية»: أخطاء التنبؤ المناخي تهدد أمن مياه «حوض النيل»

تم تحديثه الأربعاء 2025/7/16 03:56 م بتوقيت أبوظبي دعا خبير هيدرولوجيا، جميع دول حوض النيل إلى التحرك العاجل لتطوير أدوات التنبؤ المناخي وتعزيز التعاون الإقليمي في البيانات المناخية. وحذر الدكتور كارم عبدالمحسن، أستاذ الهيدرولوجيا المساعد بجامعة ولاية أريزونا الأمريكية، من أن استمرار الاعتماد على نماذج عالمية غير دقيقة قد يؤدي إلى إخفاقات خطيرة في إدارة مشاريع مائية كبرى مثل سد النهضة. وقال الدكتور عبدالمحسن، في تصريحات لـ"العين الإخبارية"، إن دراسة حديثة مدعومة من وكالة "ناسا"، سلطت الضوء على خلل واضح في نماذج التنبؤ الموسمي المعتمدة في منطقة شرق إفريقيا، خاصة حوض النيل الأزرق، وهو ما يعرض تشغيل السدود لمخاطر محتملة تشمل الفيضانات أو الجفاف، وتداعيات خطيرة على الأمن المائي والغذائي لدول المصب. وكانت الدراسة، التي نُشرت في دورية "مجلة الهيدرولوجيا: دراسات إقليمية "، قد حللت بيانات الأمطار على مدى 21 عاما، وكشفت أن النماذج المناخية المستخدمة في إدارة سد النهضة، مثل مجموعة "NMME"، تُفرط في تقدير كميات الأمطار أو تقلل منها باستمرار، مما يُربك حسابات التخزين والتشغيل. ويوضح عبد المحسن أن "أداء هذه النماذج يرتبط ارتباطا وثيقا بتوافر البيانات الأرضية الدقيقة مثل محطات قياس الأمطار وتدفق الأنهار، وهي بنية تحتية تعاني نقصا كبيرا في إفريقيا"، مضيفًا أن "تحسين هذا الجانب بات ضرورة لا رفاهية، خاصة مع مشروع يؤثر على أكثر من دولة". ويدعو عبد المحسن إلى إنشاء نماذج مناخية محلية خاصة بدول حوض النيل، بدلا من الاعتماد الكامل على النماذج العالمية، مؤكدا أن "المجتمعات النهرية تحتاج حلولًا مصممة لظروفها الخاصة، وليس نماذج معممة لا تراعي الفوارق المناخية والبيئية الدقيقة في منطقتنا". نموذج بسيط.. ونتائج دقيقة وتقترح الدراسة بديلا إحصائيا بسيطا يعتمد فقط على مؤشرين مناخيين رئيسيين (النينيو وتذبذب المحيط الهندي)، وتمكن الباحثون من خلاله من التنبؤ بـ63% من المواسم الجافة والممطرة بدقة أعلى من النماذج العالمية. لكن الدراسة تؤكد أيضا أن نحو نصف المواسم المناخية ما تزال صعبة التنبؤ، ما يستدعي استثمارا أكبر في تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لتقليص هامش الخطأ. نداء إلى دول الحوض ويختتم عبدالمحسن بدعوته إلى تكاتف جهود جميع دول حوض النيل من خلال مشاركة البيانات المناخية والهايدرولوجية بين الدول، إنشاء منصات إقليمية لرصد وتحليل المناخ، الاستثمار في بنية تحتية رصدية قوية، وتبني سياسات شفافة للتنبؤ وإدارة المياه. ويؤكد أن "تجاهل هذه الخطوة لن يؤثر على سد بعينه، بل على مصير أكثر من 400 مليون نسمة يعيشون على ضفاف النيل، ويعتمدون عليه كمصدر للحياة والغذاء والاقتصاد". aXA6IDEwNC4yMzkuODUuMjU0IA== جزيرة ام اند امز AU

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store