أحدث الأخبار مع #الهمص


وكالة شهاب
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة شهاب
الهمص لشهاب: القصف الإسرائيلي دمّر البنية التحتية للمستشفى الأوروبي في غزة بالكامل
خاص/ شهاب قال مروان الهمص، مدير المستشفيات الميدانية في وزارة الصحة بغزة، إن القصف الإسرائيلي مساء أمس الثلاثاء ألحق دمارًا شاملاً بالبنية التحتية للمستشفى الأوروبي في خانيونس، متسببًا بشلل واسع في الخدمات الطبية المقدّمة داخله. وأوضح الهمص، في تصريح صحفي خاص لوكالة "شهاب"، أن القصف أمام مدخل قسم الاستقبال والطوارئ خلّف حفرة كبيرة أعاقت وصول سيارات الإسعاف. وأضاف أن القصف دمّر كذلك شبكة الصرف الصحي في المستشفى بالكامل، ما أجبر الطواقم على إغلاق معظم الأقسام، والإبقاء فقط على قسم العناية المركزة، بسبب عدم توفر أسرّة بديلة في مستشفيات جنوب القطاع. وأشار الهمص إلى أن المستشفى يعاني من انعدام شبه تام لخدمات المياه والصرف الصحي، مؤكدًا أن الوضع لا يسمح بتطبيق أي من بروتوكولات مكافحة العدوى، والتي تتطلّب إغلاق المستشفى بالكامل لحين إصلاح شبكات البنية التحتية، إلا أن الحاجة المُلِحّة لاستمرار خدمة المرضى تفرض مواصلة العمل بالحد الأدنى من الإمكانيات. وكشف الهمص أن المستشفى فقد خدمات مركزية كانت تغطي مناطق واسعة في جنوب القطاع، من بينها جراحة الأعصاب، وأمراض القلب، وجراحة العظام، وقسم السرطان والأورام. كما أشار إلى أن الاحتلال تعمّد صباح اليوم استهداف مركبة "كباش" أثناء قيام طواقم الصيانة بتمهيد الطريق الداخلي للمستشفى، ما زاد من تعقيد الأوضاع، ومنع أي جهود عاجلة للترميم. وأضاف أن القصف أحدث شروخًا وتصدعات في مباني المستشفى والمستشفى الميداني المؤقت. وحول ما يروّجه الاحتلال من ذرائع خلف قصف المستشفى، قال الهمص: "تعودنا على روايات الاحتلال الكاذبة عند استهدافه للمستشفيات، لتبرير جرائمه أمام العالم".


وكالة نيوز
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة نيوز
صحة غزة: غالبیة الشهداء یعانون من حروق 100% من أجسادهم- الأخبار الشرق الأوسط
وقال الهمص في تصريحات صحفية الخميس، إن الإصابات تتسم بالأشلاء والحروق البليغة، وأن القصف الذي بدأ في 18 مارس 2024 يعد غير مسبوق من حيث الكثافة ونوعية الأسلحة المستخدمة. وأضاف أن 'إسرائيل' تستخدم أسلحة أمريكية جديدة بعد تغذية مخزونها، ما يؤدي إلى تهتك خلايا الجسم بالكامل. وأوضح أن العديد من الإصابات تصل بحالة 'بتر بدون نزيف' نتيجة الاحتراق الكامل للأطراف، لافتًا إلى أن الطواقم الطبية تحاول رغم الإمكانات المحدودة ترميم الأعضاء المصابة للحفاظ على إمكانية تركيب أطراف صناعية مستقبلًا. وأشار الهمص إلى أن وزارة الصحة في غزة لا تملك مختبرات لفحص طبيعة المواد الكيميائية المستخدمة في الهجمات، ولكنها تمتلك أدلة يمكن للمؤسسات الدولية تحليلها، مبينًا أن المختبر الوحيد لفحص DNA لتحديد هوية الشهداء تعرض للقصف من قبل 'إسرائيل'، مما أجبر العائلات على التعرف على ذويهم من بقايا أجسادهم أو ملابسهم. وحمّل الهمص المجتمع الدولي المسؤولية في فحص هوية الشهداء مجهولي الهوية والكشف عن طبيعة الأسلحة التي تستخدمها 'إسرائيل' في استهداف الفلسطينيين. /انتهى/


وكالة الأنباء اليمنية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الأنباء اليمنية
الصحة بغزة : غالبية الشهداء كانوا يعانون من حروق وبتر بجمع أنحاء الجسم
غزة – سبأ: أكد مدير المستشفيات الميدانية بقطاع غزة مروان الهمص، أن غالبية الشهداء الذين وصلوا مشافي القطاع كانوا يعانون من حروق 100% وبتر بجميع أنحاء الجسم. وقال الهمص لوكالة "صفا" الفلسطينية، إن "هناك أشلاء بإعداد كبيرة وغير محددة الملامح، فضلا عن أن الحروق البليغة هي السمة السائدة بالإصابات التي تصل المشافي". وأضاف أن "القصف الذي يستهدف القطاع منذ الثامن عشر من مارس لم نشهد له مثيل في الكم ونوعية الأسلحة المستخدمة". وشدد على أن العدو الاسرائيلي يستخدم أنواع جديدة من الأسلحة الأمريكية والتي غذت المخزون الإسرائيلي بعد نفاده، إضافة إلى تلك التي استخدمتها خلال 15 شهر الماضية، والتي تؤثر بشكل كبير على خلايا الجسم وتهتكها. وأردف: "ما يصل لدينا من إصابات هي "بتر بدون نزيف" كون الإصابة تمثل حرقا كاملا"، مشيرا إلى أن طواقم الصحة تعمل و"بالإمكانات القليلة على محاولة ترميم العضو المصاب حتى نستطيع مستقبلا تركيب طرف أو إعادة تأهيل الجرح، فنكافح للحفاظ على القدر الأكبر من أعضاء الجسم". وتابع: "نحن في وزارة الصحة بغزة لا نملك مختبرات لفحص طبيعة المواد الكيميائية المستخدمة بالصواريخ ولكننا نمتلك الضحية؛ فالشهداء والمصابون والأدلة الكاملة يمكن للمؤسسات الدولية فحصها والتأكد من كونها كيماوية او بيولوجية أو حتى مطعمة باليورانيوم". وبين أن "المختبر الوحيد الذي كان لدى وزارة الصحة لمعرفة الهوية الحيوية لمجهولي الهوية عن طريق فحص DNA قصفته "إسرائيل"، مشيرا إلى أنهم يعتمدون على الأهالي في معرفة ذويهم من بقايا أجسادهم او ملابسهم الممزقة. وحمل مدير المستشفيات الميدانية، العالم المسؤولية الكاملة لفحص هوية الجثث للشهداء مجهولي الهوية، وطبيعة المواد المستخدمة بالصواريخ والقنابل التي تطلقها إسرائيل في إبادة الشعب الفلسطيني بالقطاع.


السوسنة
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- السوسنة
غزة .. تجويع ومجازر
'غزة يا أمة المليارين، ما زالت تدفع ثمن حملها أمانة الأمة، الجوع عاد لينهش أمعاء أطفالها'، بهذه الكلمات وجه الإعلامي الفلسطيني راجي الهمص نداء عاجلاً للأمّة العربية والإسلامية عبر حسابه في منصة 'إكس' للتحرك العاجل وكسر الحصار عن غزة في ظل أيام شهر رمضان الفضيل. ودعا الهمص في منشوره، الذي رصده المركز الفلسطيني للإعلام، الشباب والنشطاء والعلماء والقادة والمشايخ وكلّ المؤثرين لإعلاء الصوت عاليًا وكسر الحصار المفروض على غزة، بعد إغلاق الكيان الصهيوني للمعابر، ومنع دخول المساعدات الإنسانية الضرورية للبقاء على قيد الحياة. وقال: 'في شهر الخير والبركة، الواقع صعب بعد أسبوعين من إغلاق تام للمعابر ومنع دخول إمدادات الطعام وواحد وعشرين ألف شاحنة كانت من المفترض أن تصل غزة، الناس تعتمد على ما تشتريه من طعام بشكل يومي في ظل انعدام الطاقة وعدم وجود ثلاجات للحفظ والتبريد'. وأضاف، 'أعلوا صوتكم وانصروا إخوانكم في هذا الشهر، وتذكروا على مائدة إفطاركم وجع إخوانكم الذي لم يتوقف، تذكروا فقيرهم ومعدمهم وجائعهم'. Page 2 Page 3 Page 4


وكالة الأنباء اليمنية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
غزة ينهشها الجوع يا أمّة المليارين.. نداءٌ عاجلٌ لكسر الحصار الظالم
غزة-سبأ: "غزة يا أمة المليارين، ما زالت تدفع ثمن حملها أمانة الأمة، الجوع عاد لينهش أمعاء أطفالها"، بهذه الكلمات وجه الإعلامي الفلسطيني راجي الهمص نداء عاجلاً للأمّة العربية والإسلامية عبر حسابه في منصة "إكس" للتحرك العاجل وكسر الحصار عن غزة في ظل أيام شهر رمضان الفضيل. ودعا الهمص في منشوره، الذي رصده المركز الفلسطيني للإعلام، الشباب والنشطاء والعلماء والقادة والمشايخ وكلّ المؤثرين لإعلاء الصوت عاليًا وكسر الحصار المفروض على غزة، بعد إغلاق الكيان الصهيوني للمعابر، ومنع دخول المساعدات الإنسانية الضرورية للبقاء على قيد الحياة. وقال: "في شهر الخير والبركة، الواقع صعب بعد أسبوعين من إغلاق تام للمعابر ومنع دخول إمدادات الطعام وواحد وعشرين ألف شاحنة كانت من المفترض أن تصل غزة، الناس تعتمد على ما تشتريه من طعام بشكل يومي في ظل انعدام الطاقة وعدم وجود ثلاجات للحفظ والتبريد". وأضاف، "أعلوا صوتكم وانصروا اخوانكم في هذا الشهر، وتذكروا على مائدة افطاركم وجع إخوانكم الذي لم يتوقف، تذكروا فقيرهم ومعدمهم وجائعهم". أزمة الخبز تتفاقم وفي واقع الحال عادت أزمة الخبز في قطاع غزة للواجهة في ظل استمرار إغلاق المعابر وفقدان أي مصادر الطاقة اللازمة لتشغيل المخابز. واضطر أصحاب المخابز للعمل على الحطب كبديل للوقود المفقود في القطاع جراء استمرار إغلاق المعابر ورفض الاحتلال إدخاله. وتلوح بوادر مجاعة حقيقية في قطاع غزة جراء الحصار الذي تفرضه قوات العدو الإسرائيلي، ومنعها إدخال المواد الغذائية والوقود للقطاع. وأغلقت سلطات العدو الإسرائيلي معابر قطاع غزة، وأهمها معبر كرم أبو سالم التجاري، وأوقفت إدخال المساعدات الإنسانية والبضائع التجارية، صباح الثاني من مارس الجاري، حيث انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، التي استمرت 42 يومًا. وتقدّر هيئات محلية ودولية، أن أكثر من 80% من بين مليونين و400 ألف نسمة في القطاع المحاصر، يعتمدون على المساعدات الإنسانية في معيشتهم وتدبير شؤونهم الحياتية اليومية. وقال برنامج الأغذية العالمي، في تصريح صادر عنه، يوم الأحد، إنه لم يدخل أي طعام إلى غزة منذ 2 مارس، مشيرًا إلى أن جميع المعابر الحدودية لا تزال مغلقة. وذكر برنامج الأغذية العالمي، أن أسعار بعض المواد الغذائية الأساسية في القطاع ارتفع إلى أكثر من 200٪. أسرع عملية تجويع في التاريخ وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" إن قطاع غزة يشهد شحًا في الغذاء والماء والخدمات الصحية، بعد قرار سلطات العدو الإسرائيلي وقف إدخال المساعدات وقطع الماء والكهرباء عن القطاع. وذكر أن "الناس في أنحاء غزة يجدون صعوبات متزايدة في إيجاد ما يكفي من الطعام والماء والخدمات الصحية، وغير ذلك من مستلزمات حيوية". أما مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالحق في الغذاء مايكل فخري، قال إن استمرار سلطات العدو الإسرائيلي في منع وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة هو "استمرار لجرائم الحرب والإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية"، مبينًا أن الكيان الإسرائيلي يجوّع سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، وهذه أسرع عملية تجويع في التاريخ الحديث.