أحدث الأخبار مع #الهيئةالوطنيةلمكافحةالسرطان


موقع كتابات
منذ 6 أيام
- صحة
- موقع كتابات
شحنة القرن لدواء السرطان بين العراق وليبيا!؟
على الرغم من طمطمه الأعلام العراقي لها ! ألا ان مواقع التواصل الاجتماعي ، ضجت بخبر الأزمة التي حدثت بين العراق وليبيا! ، في منتصف شهر ابريل/ الفائت/ بسبب شحنة من أدوية السرطان ( دواء عراقي الصنع!!) وصلت الى ليبيا وأثير حولها لغط وجدل كبير ( قيمة الشحنة 2 مليون دولار!) مما أستدعى النيابة العامة في ليبيا أن تصدر قرارا ، بحبس كل من (( وزير الصحة ، ونائب رئيس الوزراء ، ورئيس لجنة العطاءات المركزية ، مدير إدارة الصيدلة ، ومفوض شركة استيراد الادوية) في الحكومةالليبية التي يترأسها (عبد الحميد الدبيبة) حبسا احتياطيا على ذمة التحقيق! على خلفية تلك الشحنة من الأدوية. وقد سارع رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان في ليبيا (حيدر السايح) ، برفض أستلام الشحنة! موضحا أن الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان في ليبيا ، تستورد كل الأدوية ان كانت لمرضى السرطان أو غيره من الأمراض من مناشئ رصينة ومعروفة (أمريكية وأوربية وغربية) ، وهذا ما نقلته وكالة (ارم نيوز للأخبار) . وفي الحقيقة أن مجرد سماع هكذا خبر عن دواء عراقي لعلاج مرضى السرطان فأنه يثير الشك والريبة!!؟ ، وسرعان ما يتبادر السؤال المفاجئ ( هل يعقل أن العراق أستطاع ان ينتج عقار للسرطان؟ (( فحتى المواطن البسيط يعرف تماما ان العراق يستورد كل شيء من دول الجوار ، حتى وصل الأمر انه استورد النبك!؟)) ثم السؤال، لماذا شحنة الدواء ترسل الى ليبيا تحديدا؟؟ ، وأضافت وكالة ( ارم نيوز) بأن الشحنة لا يعرف مصيرها بعد أن تم رفضها من قبل الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان في ليبيا!؟. وبالوقت الذي تم رفض الشحنة المثيرة للشك والريبة! من قبل رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان في ليبيا ، أكد السيد (سيف البدر) المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية ، بأن هناك مصنع عراقي للمواد الصيدلانية أستطاع من تصنيع (دواء لمعالجة السرطان) ، مطابق لأحدث المواصفات العالمية!!؟ ، والغريب والعجيب اكثر في موضوع هذه الشحنة ، أن القائمبالأعمال العراقي في ليبيا السيد ( أحمد الصحاف) أكد بان هذه الشحنة تم تصنيعها محليا وفق احدث المعايير الدولية!! ( ولا أدري ما علاقته بالموضوع ليؤكد ذلك؟! . بداية لابد من التوضيح بأن الموضوع بكل ما جاء فيه من تفاصيل وما نقلته وكالة ( ارم نيوز) للأخبار هو صحيح وغير مفبرك!وكذلك ( تطرق للموضوع الأعلامي ، مهدي جاسم في برنامجه // درس) ، وبالأمكان التأكد من ذلك ايضا من خلال (اليوتيوب)!. ومن الطبيعي ان الموضوع بما فيه من غرابة! يثير السؤال المباشر : هل فعلا وصلت الكوادر الطبية والتقنية والصيدلانية والمختبرات العراقية الى صناعة دواء للسرطان!!؟ وإذا كان الأمر كذلك! ، فهذه فيه مفخرة كبيرة للعراق وإنجاز وأعجاز علمي ما بعده أنجاز،ويفترض أن نقيم الدنيا ولم نقعدها إعلاميا ونطبل ونزمر للأمر ، اليس كذلك؟؟ ، ولكن غالبية العراقيين ليس لهم أية علم بأن العراق أستطاع من تصنيع دواء للسرطان!! ،البعض قال بأني سمعت خبر تصدير ادوية للسرطان(عراقية الصنع) الى ليبيا ولكني لم أصدق ذلك واعتبرته خبرا ملفقا!!. نعود ونسأل واذا كان الأمر صحيحا ، لماذا لا نعالج به مرضى السرطان بالعراق؟ ، حيث ان هذا المرض يفتك بالعراقيين ، وخاصة في المحافظات الجنوبية وتحديدا محافظة البصرة التي وصلت بها نسبة الأصابة بهذا المرض الى أرقام مرعبة!؟. من جانب آخر أن الدولة التي تنجح في أكتشاف دواء لعلاج مرضى السرطان ، فلا بد ومن الطبيعي أن مواطنيها ينعمون بالرعاية الصحيةالكاملة ، في ظل مستشفيات كثيرة وكبيرة ومتخصصةتقدم الرعاية الطبية للمواطنين ، هذا ما يقوله العقل والمنطق!، في حين أن الفضائيات الأعلامية تنقل لنا عشرات بل مئات الصور والمشاهدات عن الوضع البائس في غالبيةالمستشفيات الحكومية ، وعدم وجود أية درجة من الأعتناءوالتعامل الأنساني ، وعدم توفر أبسط المستلزمات الطبية لأسعاف المرضى والمصابين ناهيك عن الأوضاع الرديئة التي تعيشها المستشفيات صيفا وشتاء من أنقطاعالكهرباء والخدمات الأخرى ، وكم من مرة نقلت لنا الفضائيات صورا عن كلاب وحيوانات تسرح وتمرح داخل المستشفيات وخاصة في المحافظات الجنوبية!! ، فهل يعقل أن واقعا صحيا مترديا يفتقر للكثير من مستلزمات النجاح يمكنه ان يصنع دواء لمكافحة السرطان!!؟ ناهيك عن موضوع الفساد الذي ينخر مستشفياتنا الحكومية والتي يعرفها الجميع والتي أصبحت أمرا طبيعيا!! ، فلا أعتقد أن مع الفساد الذي ينخر بجسد الدولة العراقية بكل مفاصلها ووزاراتها ودوائرها ، يمكن أن يكون هناك أبداعسواء في صناعة الأدوية او غير ذلك؟! ، فهل يعقل وفي ظل هذه الأجواء وبيئة العمل غير النزيهة تمكنت الكوادر العراقية ان تصنع عقار لمرضى السرطان مع كل الأحتراموالتقدير للكفاءات العراقية ، فالمثل يقول (حدث العاقل بما لا يعقل ، فان صدقك فلا عقل له)!. من جانب آخر ، لا اعتقد أن الحكومة العراقية والجهات ذات العلاقة ستقوم بنفس الأجراء الذي قامت به النيابة العامة في ليبيا ، بفتح تحقيق عن الموضوع ومحاسبة من كانوا وراء شحنة القرنالقذرة هذه !!؟ ، التي تفوح منها رائحة فساد كبيرة يقف ورائها حيتان فساد كبار في البلدين!. أخيرا نقول : أن الموضوع معيب ومخزي! والعراق فيه ما يكفيه من سوء وفساد جعله يتصدر دول العالم بذلك. ولله الأمر


أخبار ليبيا
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
الجديد: أين ذهبت أدوية الأورام؟ المرضى يشترونها بأسعار باهظة رغم الاعتمادات
💊 ليبيا – الجديد يطالب بالتحقيق في مصير 162 مليون دولار خصصت لأدوية السرطان ليبيا – دعا المحلل الاقتصادي مختار الجديد إلى فتح تحقيق عاجل وشفاف بشأن مصير الاعتمادات المستندية التي تم تخصيصها لأدوية مرضى السرطان، والتي بلغت قيمتها أكثر من 162 مليون دولار، تم فتحها من قبل مصرف ليبيا المركزي لصالح الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان خلال الفترة من 1 يناير إلى 30 أبريل 2025، وذلك بحسب التقرير الأخير الصادر عن المصرف. 🔹 تناقض بين الأرقام والواقع المؤلم للمرضى ⚠️ وفي تدوينة نشرها عبر حسابه على موقع 'فيسبوك'، أشار الجديد إلى وجود تناقض صارخ بين ضخامة المبلغ المخصص لاستيراد أدوية الأورام وبين الوضع الصعب الذي يعيشه مرضى السرطان في ليبيا، الذين يضطر الكثير منهم لشراء أدويتهم من الصيدليات التجارية بأسعار باهظة. 🔹 تساؤلات حول التوزيع والمسؤولية ❓ واعتبر الجديد أن هذا التناقض يطرح تساؤلات مشروعة حول آلية توزيع الأدوية، والجهة المسؤولة عن الخلل أو الفساد المحتمل في إيصال هذه الأدوية للمرضى المستحقين، داعيًا إلى محاسبة الجهات المعنية والكشف عن تفاصيل العقود والموردين وآليات التوزيع.


أخبار ليبيا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
الجديد: أين ذهبت الأموال الممنوحة لهيئة مكافحة السرطان لشراء الأدوية؟
تعجب الخبير الاقتصادي، مختار الجديد، من قيمة الاعتمادات المستندية التي أعلن المصرف المركزي فتحها لصالح الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان. وكان مصرف ليبيا أعلنت فتح اعتمادات مستندية لصالح الهيئة بأكثر من 162 مليون دولار لتوريد أدوية السرطان خلال الفترة من 1 يناير 2025 وحتى 30 أبريل الماضي. وقال الجديد في منشور عبر حسابه بـ'فيس بوك': 'المصرف منح الهيئة هذا المبلغ لكن وجدنا بعد ذلك مرضى الأورام يشترون الأدوية بآلاف الدينارات من الصيدليات'. وشدد على ضرورة فتح تحقيق في هذا الأمر ومعرفة أين ذهب كل هذا المبلغ المخصصة لاستيراد هذه الادوية، متابعًا: 'كيف يمكن أن نرى بعد ذلك من يشتكي من عدم توفرها؟!'.


الساعة 24
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الساعة 24
الجديد: أين ذهبت الأموال الممنوحة لهيئة مكافحة السرطان لشراء الأدوية؟
تعجب الخبير الاقتصادي، مختار الجديد، من قيمة الاعتمادات المستندية التي أعلن المصرف المركزي فتحها لصالح الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان. وكان مصرف ليبيا أعلنت فتح اعتمادات مستندية لصالح الهيئة بأكثر من 162 مليون دولار لتوريد أدوية السرطان خلال الفترة من 1 يناير 2025 وحتى 30 أبريل الماضي. وقال الجديد في منشور عبر حسابه بـ'فيس بوك': 'المصرف منح الهيئة هذا المبلغ لكن وجدنا بعد ذلك مرضى الأورام يشترون الأدوية بآلاف الدينارات من الصيدليات'. وشدد على ضرورة فتح تحقيق في هذا الأمر ومعرفة أين ذهب كل هذا المبلغ المخصصة لاستيراد هذه الادوية، متابعًا: 'كيف يمكن أن نرى بعد ذلك من يشتكي من عدم توفرها؟!'.


العين الإخبارية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
ليبيا.. حبس نائب رئيس الوزراء في قضية استيراد دواء مخالف للمواصفات
أصدر النائب العام في ليبيا، قرارا بحبس رمضان أبو جناح نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة في حكومة الوحدة الوطنية - مقرها طرابلس -.جاء ذلك على خلفية قضية تتعلق باستيراد أدوية لعلاج الأورام يُشتبه في عدم مطابقتها للمواصفات. شمل قرار الحبس كل من مدير إدارة الصيدلة، ورئيس لجنة العطاء العام، ومسؤول لجنة العطاءات المركزية في وزارة الصحة، إلى جانب مفوض إحدى شركات استيراد الأدوية، وذلك على ذمة التحقيقات الجارية. ووفقًا لبيان صادر عن مكتب النائب العام، فإن التحقيقات كشفت عن مخالفات في إجراءات التعاقد المتعلقة باستيراد دواء خاص بعلاج الأورام، تم جلبه من أحد مصانع الأدوية العاملة في جمهورية العراق وأكد البيان أن المسؤولين خالفوا الضوابط الفنية والمالية والقانونية المنظمة لعمليات الشراء والتوريد. شحنة مثيرة للجدل تعود القضية إلى أواخر أبريل الماضي، عندما أعلن السفير العراقي لدى ليبيا، أحمد الصحاف، عن وصول أول شحنة أدوية عراقية الصنع إلى ليبيا، مشيرًا إلى أنها تأتي في إطار دعم التعاون الثنائي بين البلدين، وتعزيز الأمن الدوائي في المنطقة. وقال الصحاف آنذاك إن الأدوية تم تصنيعها وفق "أحدث المعايير الدولية"، غير أن الإعلان أثار جدلًا واسعًا في الأوساط الطبية الليبية، مع تساؤلات حول مدى صلاحية الشحنة ومدى توافقها مع المعايير المعتمدة محليًا. من جهته، نفى رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان في ليبيا، الدكتور حيدر السايح، استيراد أي شحنات أدوية من العراق أو دول عربية وآسيوية، مؤكدًا أن الأدوية المخصصة لعلاج الأورام يتم استيرادها حصرا من أوروبا والولايات المتحدة. قطاع يعاني من الأزمات وتعاني ليبيا منذ سنوات من أزمة حادة في توفر أدوية السرطان، حيث يضطر العديد من المرضى إلى شراء الجرعات بأسعار مرتفعة، أو السفر إلى الخارج لتلقي العلاج. ووفق بيانات رسمية، يبلغ عدد مرضى الأورام في البلاد أكثر من 22 ألف حالة، بينهم نحو 5600 مريض يتلقون العلاج في الخارج. وكانت الحكومة قد افتتحت في أكتوبر/تشرين الأول 2023 مركزًا للعلاج الإشعاعي للأورام في طرابلس، ضمن خطة لتوسيع نطاق الخدمات الصحية داخليًا وتقليل الاعتماد على العلاج الخارجي. تشديد على مكافحة الفساد وعلى خلفية القضية، عقد رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة – مقرها طرابلس - اجتماعًا موسعًا مع مسؤولي جهاز الإمداد الطبي، شدد خلاله على ضرورة مراجعة إجراءات العطاء العام بدقة، وضمان الالتزام بمعايير الجودة، مؤكدًا أن مكافحة الفساد في القطاع الصحي تمثل أولوية قصوى للحكومة. aXA6IDQ1LjM4LjEwMC4yMzcg جزيرة ام اند امز BR