logo
#

أحدث الأخبار مع #الوايت

تعز تحتضر عطشاً والسلطة المحلية تبيع الوعود بدل الماء
تعز تحتضر عطشاً والسلطة المحلية تبيع الوعود بدل الماء

يمرس

timeمنذ 11 ساعات

  • منوعات
  • يمرس

تعز تحتضر عطشاً والسلطة المحلية تبيع الوعود بدل الماء

ويعبر محمد قاسم أحد سكان المدينة عن حزنه لهذا الوضع، ويقول: "ننتظر أياماً طويلة للحصول على قليل من المياه وإن توفرت تكون بأسعار تفوق قدرة معظم الأسر، لافتا أن سعر الوايت ارتفع إلى 60 ألف ريال، ومع ذلك لا يتوفر بسهولة". آثار الحصار الحوثي أما فؤاد العليمي فيقول :"أزمة المياه تعود إلى وقوع معظم مصادر المياه الرئيسية، كآبار مديرية التعزية ، تحت سيطرة مليشيات الحوثي، ما جعل المدينة تحت حصار مائي غير معلن منذ سنوات، مضيفا أن مزارع القات تستنزف مياه الضباب دون أي رقابة أو محاسبة من قبل الجهات المختصة، عدى توجيهات لم تنفذ. وفي محاولة متأخرة للتخفيف من الأزمة، عقدت السلطة المحلية الخميس اجتماعاً، برئاسة وكيل المحافظة الدكتور عبدالقوي المخلافي، أُقر فيه فتح عدد من الآبار، بينها بئر الأربعين والضبوعة والمؤسسة، واعتماد تسعيرة موحدة ب5,000 ريال لكل ألف لتر، كما فرضت غرامة مالية بمقدار مليون ريال على كل من يخالف التسعيرة، لكن هذه الإجراءات لم تُحدث تغييراً ملموساً على أرض الواقع، بحسب شهادات السكان. المواطن صدام قال: "سمعنا عن الآبار التي قررت السلطة فتحها، لكننا لم نرَ شيئاً منها لا تزال الأزمة كما هي، والأسعار مرتفعة". أما أحمد غالب فيقول:" أمضينا أسبوع كامل دون ماء، وذهبنا من حارة إلى أخرى بحثاً عن القليل من الماء، وصلت الأزمة حد أن أصحاب البقالات يبيعون جالون الماء 20 لتراً ب700 ريال، وأحياناً ب500". العطش سيد الموقف عبدالرحمن هو الاخر أكد أنه ينتظر منذ خمسة أيام للحصول على وايت ماء، لكن كلما اتصل بالمالك يكون الرد: "اسمك لا يزال في الدور"، وبينما ينتظر المواطنون الفرج من السماء، لا يزال العطش سيد الموقف في مدينة أنهكها الحصار الحوثي منذ سنوات. ويقول عمار سعيد أحد سائقي الوايتات:" نواجه يومياً مشقة كبيرة في سبيل تعبئة المياه ونقلها للمواطنين، وسط طوابير طويلة أمام الآبار، وغياب أي تنظيم رسمي، موضحا أنه ينتظر لأكثر من 8 ساعات في الطابور حتى يأتي دوره، وهو ما شكل ضغط كبير. وأضاف عمار قائلا:" تكاليف التشغيل من ديزل وصيانة وإطارات، أصبحت ترهقنا ناهيك عن مصاريف الأكل والشرب، نحن في الواجهة مع المواطنين، يلومونا على الأسعار، لكن لا أحد ينظر إلى ما نتحمله من معاناة يومية نحتاج إلى تنظيم حقيقي وإشراف مباشر من الجهات المختصة لتسهيل المهمة وضمان استمرار الخدمة." استخدام الماء كسلاح خولة هي الاخرى التي روت قصتها بشكل لا يصدق إذ تقول ان الحمى كادت تفتك بابنتي والماء أصبح ترفاً حتى داخل المرافق الصحية وقالت خولة، إنها شعرت بالعجز الكامل أثناء محاولة إسعاف ابنتها الصغيرة التي ارتفعت حرارتها بشكل خطير، مشيرة إلى أن أزمة المياه لم ترحمها حتى في تلك اللحظة الحرجة. وتروي المواطنة خولة قصتها: "حين ارتفعت حرارة طفلتي بشكل مفاجئ، أسرعت بها إلى المركز الصحي، وهناك بدأت الممرضة بتكميد جسدها ورش القليل من الماء البارد في محاولة لإنقاذها، لكن فجأة تدخلت ممرضة أخرى وقالت لزميلتها: خففي استخدام الماء، لا تستهلكوا كثير، الوضع ما يسمح!" ومنذ سنوات يعاني سكان مدينة تعز أزمة مياه، تصاعدت إلى مستويات قياسية خلال الأيام الأخيرة، وتسببت بمعاناة يومية لمئات الآلاف من سكانها، نتيجة جفاف عدد من الآبار التي تعتمد عليها المدينة وتغذيها بالمياه، في حين تمنع المليشيا ضخ الماء من الآبار الواقعة تحت سيطرتها. وكانت منظمة هيومن رايتس قالت إن الحوثيين يستخدمون الماء كسلاح من خلال منع المياه في الحوضين الخاضعين لسيطرتهم من التدفق إلى المدينة ، رغم معرفتهم التامة بأن سكان مدينة تعز يعتمدون على المياه من هذين الحوضين. ةأشارت أنه لم يكن أمام السكان في مواجهة ندرة المياه أي خيار سوى شراء المياه باهظة الثمن من خزانات المياه الخاصة وشاحنات المياه أو الاعتماد على تبرعات المياه غير الكافية من المنظمات غير الحكومية، والتي لا يمكنها سوى تلبية جزء صغير من احتياجات السكان من المياه.

تعز تحتضر عطشاً والسلطة المحلية تبيع الوعود بدل الماء
تعز تحتضر عطشاً والسلطة المحلية تبيع الوعود بدل الماء

الصحوة

timeمنذ 11 ساعات

  • منوعات
  • الصحوة

تعز تحتضر عطشاً والسلطة المحلية تبيع الوعود بدل الماء

ويعبر محمد قاسم أحد سكان المدينة عن حزنه لهذا الوضع، ويقول: "ننتظر أياماً طويلة للحصول على قليل من المياه وإن توفرت تكون بأسعار تفوق قدرة معظم الأسر، لافتا أن سعر الوايت ارتفع إلى 60 ألف ريال، ومع ذلك لا يتوفر بسهولة". آثار الحصار الحوثي أما فؤاد العليمي فيقول :"أزمة المياه تعود إلى وقوع معظم مصادر المياه الرئيسية، كآبار مديرية التعزية، تحت سيطرة مليشيات الحوثي، ما جعل المدينة تحت حصار مائي غير معلن منذ سنوات، مضيفا أن مزارع القات تستنزف مياه الضباب دون أي رقابة أو محاسبة من قبل الجهات المختصة، عدى توجيهات لم تنفذ. وفي محاولة متأخرة للتخفيف من الأزمة، عقدت السلطة المحلية الخميس اجتماعاً، برئاسة وكيل المحافظة الدكتور عبدالقوي المخلافي، أُقر فيه فتح عدد من الآبار، بينها بئر الأربعين والضبوعة والمؤسسة، واعتماد تسعيرة موحدة بـ5,000 ريال لكل ألف لتر، كما فرضت غرامة مالية بمقدار مليون ريال على كل من يخالف التسعيرة، لكن هذه الإجراءات لم تُحدث تغييراً ملموساً على أرض الواقع، بحسب شهادات السكان. المواطن صدام قال: "سمعنا عن الآبار التي قررت السلطة فتحها، لكننا لم نرَ شيئاً منها لا تزال الأزمة كما هي، والأسعار مرتفعة". أما أحمد غالب فيقول:" أمضينا أسبوع كامل دون ماء، وذهبنا من حارة إلى أخرى بحثاً عن القليل من الماء، وصلت الأزمة حد أن أصحاب البقالات يبيعون جالون الماء 20 لتراً بـ700 ريال، وأحياناً بـ500". العطش سيد الموقف عبدالرحمن هو الاخر أكد أنه ينتظر منذ خمسة أيام للحصول على وايت ماء، لكن كلما اتصل بالمالك يكون الرد: "اسمك لا يزال في الدور"، وبينما ينتظر المواطنون الفرج من السماء، لا يزال العطش سيد الموقف في مدينة أنهكها الحصار الحوثي منذ سنوات. ويقول عمار سعيد أحد سائقي الوايتات:" نواجه يومياً مشقة كبيرة في سبيل تعبئة المياه ونقلها للمواطنين، وسط طوابير طويلة أمام الآبار، وغياب أي تنظيم رسمي، موضحا أنه ينتظر لأكثر من 8 ساعات في الطابور حتى يأتي دوره، وهو ما شكل ضغط كبير. وأضاف عمار قائلا:" تكاليف التشغيل من ديزل وصيانة وإطارات، أصبحت ترهقنا ناهيك عن مصاريف الأكل والشرب، نحن في الواجهة مع المواطنين، يلومونا على الأسعار، لكن لا أحد ينظر إلى ما نتحمله من معاناة يومية نحتاج إلى تنظيم حقيقي وإشراف مباشر من الجهات المختصة لتسهيل المهمة وضمان استمرار الخدمة." استخدام الماء كسلاح خولة هي الاخرى التي روت قصتها بشكل لا يصدق إذ تقول ان الحمى كادت تفتك بابنتي والماء أصبح ترفاً حتى داخل المرافق الصحية وقالت خولة، إنها شعرت بالعجز الكامل أثناء محاولة إسعاف ابنتها الصغيرة التي ارتفعت حرارتها بشكل خطير، مشيرة إلى أن أزمة المياه لم ترحمها حتى في تلك اللحظة الحرجة. وتروي المواطنة خولة قصتها: "حين ارتفعت حرارة طفلتي بشكل مفاجئ، أسرعت بها إلى المركز الصحي، وهناك بدأت الممرضة بتكميد جسدها ورش القليل من الماء البارد في محاولة لإنقاذها، لكن فجأة تدخلت ممرضة أخرى وقالت لزميلتها: خففي استخدام الماء، لا تستهلكوا كثير، الوضع ما يسمح!" ومنذ سنوات يعاني سكان مدينة تعز أزمة مياه، تصاعدت إلى مستويات قياسية خلال الأيام الأخيرة، وتسببت بمعاناة يومية لمئات الآلاف من سكانها، نتيجة جفاف عدد من الآبار التي تعتمد عليها المدينة وتغذيها بالمياه، في حين تمنع المليشيا ضخ الماء من الآبار الواقعة تحت سيطرتها. وكانت منظمة هيومن رايتس قالت إن الحوثيين يستخدمون الماء كسلاح من خلال منع المياه في الحوضين الخاضعين لسيطرتهم من التدفق إلى المدينة، رغم معرفتهم التامة بأن سكان مدينة تعز يعتمدون على المياه من هذين الحوضين. ةأشارت أنه لم يكن أمام السكان في مواجهة ندرة المياه أي خيار سوى شراء المياه باهظة الثمن من خزانات المياه الخاصة وشاحنات المياه أو الاعتماد على تبرعات المياه غير الكافية من المنظمات غير الحكومية، والتي لا يمكنها سوى تلبية جزء صغير من احتياجات السكان من المياه.

بشأن أزمة المياه .. مطالبات للسلطة المحلية بتعز بهذا الأمر
بشأن أزمة المياه .. مطالبات للسلطة المحلية بتعز بهذا الأمر

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • اليمن الآن

بشأن أزمة المياه .. مطالبات للسلطة المحلية بتعز بهذا الأمر

كريتر سكاي/ خاص أفاد مصدر محلي أن سعر تعبئة الوايت من آبار مؤسسة المياه هو 3500 ريال ل 3000 لتر ، والمفترض بيعه للمواطن بـ15000 ريال كحد أقصى. واضاف المصدر : لكن بعض سائقي الوايتات يبيعونه بأسعار مبالغ فيها، دون التزام بالتسعيرة المؤقتة، وسط غياب الرقابة. واختتم: نطالب السلطة المحلية بتنفيذ قرارات الضبط وتغريم المخالفين بمليون ريال، كما هو مقرر ولا ستكون نافذة استغلال جديدة لحاجة المواطن .

انتشار عسكري غير مسبوق لفصائل الإصلاح في شوارع وأحياء تعز
انتشار عسكري غير مسبوق لفصائل الإصلاح في شوارع وأحياء تعز

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

انتشار عسكري غير مسبوق لفصائل الإصلاح في شوارع وأحياء تعز

بدا حزب الإصلاح، جناح الاخوان المسلمين في اليمن، الخميس، تحركات لاستعادة اهم معاقله جنوب غرب البلاد.. يتزامن ذلك مع تطويقه من قبل خصومه تمهيدا لإسقاطه . ونشر الحزب عشرات الاطقم العسكرية والأمنية في شوارع واحياء مدينة تعز الضيقة . آ وافادت وسائل اعلام الحزب بان الهدف انهاء الفوضى الأمنية وانتشار السلاح ، لكن مصادر إعلامية تحدثت عن مخاوف الحزب من سقوط المدينة التي عزز طارق صالح مؤخرا انتشار قواته بلباس مدني فيها. وتشهد المدينة انفلات امني حيث بلغت معدلات القتل اليومي متوسط 5 حالات وسط انتقادات وغضب شعبي في المدينة. وأزمة الانفلات الأمني بمدينة تعز تتزامن مع أزمات أخرى تعصف بسلطة الحزب في المدينة. آ وابرز تلك الازمات ملف المياه حيث وصلت أسعار الوايتات “شاحنات النقلâ€‌ مستوى خيالي اذ يباع الوايت سعة الفي لتر بنحو 60 الف ريال مع حاجة المواطن الانتظار لأسبوعين على الأقل للحصول عليه. آ آ ودفعت هذه الازمة بقائد الحزب في المدينة والذي يشغل منصب وكيل اول عبدالقوى المخلافي لإجبار عدة ابار في المدينة على فتح أبوابها بعد ان أغلقت لأسباب مجهولة. وتأتي هذه الازمات في وقت تشهد فيه المدينة تحركات من قبل خصوم الحزب اذ بداء محافظ المؤتمر نبيل شمسان تغييرات واسعة على مستوى كبار موظفي السلطة المحلية بالمدينة وهدفه تعزيز سلطة المؤتمر آ .. واجرى شمسان تعديلات في مناصب وكلاء المحافظة ومدراء المديريات في حين يتوقع ان تشمل القرارات أجهزة امنية وعسكرية. آ اما في ملف الماء، فيضغط طارق صالح بقوة لتمرير مشروع مياه لمدينة تعز يرفضه الإصلاح باعتباره يهدد مستقبل نفوذه. آ ولم يتضح بعد ما اذا كانت تحركات الإصلاح محاولة لتلافي غضب شعبي قد يدفع نحو مزيد من اختراق خصومه ام مناورة لتلافي اي قرارات تغيير قد تستهدف قاداته خصوصا في الامن والجيش

تعز تستسقي السماء بعد أن خذلتها الحكومة.. تعميم إلزامي للخطباء لأداء هذه العبادة بعد صلاة الجمعة
تعز تستسقي السماء بعد أن خذلتها الحكومة.. تعميم إلزامي للخطباء لأداء هذه العبادة بعد صلاة الجمعة

اليمن الآن

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

تعز تستسقي السماء بعد أن خذلتها الحكومة.. تعميم إلزامي للخطباء لأداء هذه العبادة بعد صلاة الجمعة

اخبار وتقارير تعز تستسقي السماء بعد أن خذلتها الحكومة.. تعميم إلزامي للخطباء لأداء هذه العبادة بعد صلاة الجمعة الثلاثاء - 13 مايو 2025 - 11:14 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - محرم الحاج في خطوة تعكس حجم المعاناة التي تعيشها مدينة تعز، دعا مكتب الأوقاف والإرشاد في المحافظة الخطباء والمرشدين إلى أداء صلاة الاستسقاء عقب صلاة الجمعة المقبلة، في جميع مديريات ومناطق المحافظة، استجابة للأزمة المائية الخانقة التي تضرب المدينة منذ سنوات. وجاء في تعميم رسمي – حصلت "قبل قليل" على نسخة منه – أن الدعوة لأداء الصلاة تأتي بالتزامن مع الحث على الإكثار من الأعمال الصالحة كالاستغفار والتوبة، والصدقات، وصيام النوافل، ورد المظالم، وصلة الأرحام، باعتبارها من أسباب رحمة الله ونزول الغيث. صلاة استسقاء أمام أزمة مستفحلة هذه الدعوة تزامنت مع تصاعد شكاوى المواطنين من أزمة مياه حادة باتت تهدد الحياة اليومية في تعز، في ظل تدهور مريع في الخدمات، وغياب مشاريع استراتيجية تعالج جذور الأزمة. شعيب علي (42 عامًا)، أحد سكان المدينة، يصف الحال قائلاً: "الأزمة لم تكن وليدة اللحظة، بل ممتدة منذ سنوات. نعتمد على شراء صهاريج المياه (الوايتات) بأسعار مرهقة، وهناك أسر لا تستطيع دفع التكاليف". وأشار إلى أن سعر الوايت الواحد يصل إلى 35 ألف ريال، وتختلف الأسعار حسب المناطق، ما فاقم من معاناة السكان الذين باتوا يواجهون كارثة إنسانية في صمت. فساد مؤسسة المياه.. ملف أسود يتضخم وفي ظل هذه الأزمة، تتوالى الاتهامات الموجهة إلى مؤسسة المياه والصرف الصحي بتعز، حيث أفادت مصادر محلية من مديرية المظفر أن المؤسسة تحكمها "مافيا فساد" منذ سنوات، وأن إداراتها المتعاقبة استخدمت المشاريع والتمويلات لأغراض شخصية وصفقات مشبوهة. وأكد المصدر – الذي فضل عدم ذكر اسمه – أن الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة يجري حاليًا تحقيقات في مخالفات مالية وفساد إداري، وسط غياب واضح للرقابة والمساءلة، ووجود ديون لم تُسدد منذ أكثر من خمس سنوات للجهات المتعاقدة. وكشف المصدر عن أن أغلب المشاريع المنفذة تمولها منظمات دولية، بينما تصر إدارة المؤسسة على رفع كشوفات إنفاق ضخمة، رغم غياب الخدمات الفعلية. وأضاف أن غياب المتابعة من قبل قيادة المحافظة خلق بيئة خصبة للفوضى والتجاوزات، داعيًا إلى تفعيل الرقابة الحقيقية على الأداء المؤسسي، ووضع استراتيجية واضحة للمياه بخطة زمنية ملزمة، كحل جذري لإنهاء المعاناة. فضيحة مياه "القات" تزيد الغضب وفي تطور صادم، تداول نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي تعميمًا صادراً عن شرطة تعز، يكشف قيام صهاريج المياه بنقل مياه الضباب – المخصصة للشرب – إلى مناطق مثل النشمة، وادي خولان، والبيرين لسقي شجرة القات، في تصرف أثار استياءً واسعاً. وألزم التعميم الجهات الأمنية بمنع خروج صهاريج المياه باتجاه مناطق نجد قسيم والبيرين "مهما كانت الأسباب"، في محاولة لوقف هذا العبث بموارد المدينة الشحيحة. خلاصة: تعز اليوم تقف بين مطرقة الفساد وسندان العطش، بينما تقرع أبواب السماء بصلاة استسقاء، بعد أن أُغلقت أبواب الدولة في وجهها. فهل تأتي الاستجابة من السماء، بعدما خذلتها الأرض؟ الاكثر زيارة اخبار وتقارير السعودية دفعت لحسم الحرب.. وترامب يتراجع: كيف أفلت الحوثيون من قبضة أمريكا؟. اخبار وتقارير احتجاجات غاضبة في تعز تطالب بالقبض على قتلة مرسال وتستنكر تواطؤ الأجهزة الأ. اخبار وتقارير الحوثي ينشر الرعب في صنعاء ومحافظة أخرى. اخبار وتقارير تدرب بمعسكر بن لادن.. اعتقال اخطر قيادات القاعدة الشابة في شبوة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store