logo
#

أحدث الأخبار مع #الوثائق

«نيابة دبي» و«الإقامة» تبحثان مشاريع الربط المشتركة لتعزيز أمن الوثائق
«نيابة دبي» و«الإقامة» تبحثان مشاريع الربط المشتركة لتعزيز أمن الوثائق

البيان

timeمنذ 6 أيام

  • البيان

«نيابة دبي» و«الإقامة» تبحثان مشاريع الربط المشتركة لتعزيز أمن الوثائق

والمستشار صلاح فروشة الفلاسي، المحامي العام رئيس نيابة السير والمرور، ومصطفى الشاهين، مدير مكتب النائب العام، وطارق سيف، رئيس قسم الاتصال المجتمعي. كما تم عرض مجموعة من الحالات العملية ونماذج لظواهر التزوير، تضمنت وثائق سفر مزيفة ومحاولات انتحال الشخصية، حيث تمت مناقشة أبرز الأساليب الاحتيالية التي تم رصدها والتعامل معها بمهارة عالية من قبل المختصين في المركز. مشيراً إلى أن الفحص يتم باستخدام أجهزة وبرامج حديثة يديرها فريق متخصص ومدرّب، وأوضح أن هذه الجهود أثمرت عن نتائج ملموسة، حيث تشير الإحصائيات الأخيرة الصادرة عن المركز إلى ارتفاع ملحوظ في عدد حالات كشف الوثائق المزورة، مما يعكس تطور كفاءة منظومة الفحص والتدقيق.

«الدارة» تبرز أهمية الوثائق في حفظ الذاكرة الوطنية
«الدارة» تبرز أهمية الوثائق في حفظ الذاكرة الوطنية

الرياض

time٠٧-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • الرياض

«الدارة» تبرز أهمية الوثائق في حفظ الذاكرة الوطنية

تكتسب الوثائق أهميتها من دورها الحيوي في حفظ الذاكرة الوطنية وتوثيق التاريخ، بمختلف أبعاده السياسية والاجتماعية والثقافية، إذ تسهم في نقل ذاكرة الأمم عبر الأجيال، ومع التقدم اللافت الذي شهده العصر الحديث في مجالات الوثائق والأرشيف، ارتقت هذه العلوم على المستويين العلمي والثقافي. وأبرزت دارة الملك عبدالعزيز، ضمن جهودها لنشر الوعي الوثائقي وتعزيز ثقافة التوثيق في المجتمع، دعمًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في حفظ الإرث الثقافي والوطني، وذلك من خلال ما اشتملت عليه دراسة علمية نشرت في دوريتها "مجلة الدارة"، للباحث عبدالله حمد الحقيل، من التأكيد على أهمية الوثيقة، فهي تتجاوز في معناها النصوص المكتوبة أو الأخبار المروية، فهي تمثل وعاءً معرفيًا وثقافيًا يتطلب التوثيق العلمي وله خبرات متخصصة، خصوصًا عند التعامل مع المسكوكات أو الأوسمة أو الآثار البصرية. وبينت الدراسة أن الوثائق تصنف إلى نوعين رئيسين: الأول يتمثل في الوثائق التي أُنشئت لتلبية احتياج الناس، كالسجلات الرسمية، والوثائق التاريخية، والأدوات والفنون، أما النوع الثاني فيضم الوثائق التي تهدف إلى نقل التجربة الإنسانية والمعرفة إلى الأجيال القادمة، وتشمل الروايات الشفوية، والملاحم، والقصص، والأساطير، والأمثال الجارية التي تعكس تجارب حياتية متراكمة، إلى جانب الوثائق الكتابية أو اليدوية مثل التصاوير التي توثّق مشاهد تاريخية أو احتفالات دينية أو معارك، وكذلك النقوش والكتابات القديمة. وأكد الحقيل في دراسته أن توثيق النصوص والروايات يحتل مكانة محورية في العلوم الإنسانية، إذ كان لعلماء المسلمين السبق في وضع ضوابط صارمة للتوثيق، بدأها رواة الحديث النبوي بتحديد شروط التثبت من النصوص والأسانيد، وتبعهم المؤرخون والأدباء في رواية الأشعار والأخبار مسندة. كما أشار الباحث إلى تطور هذا المجال لدى الأوروبيين، واهتمامهم بمنهج نقد الوثائق في البحث التاريخي، موضحًا أن المنهج التوثيقي يتناول تحليل الوثائق وتوثيق النصوص والآثار، سواء كانت مخطوطة، مطبوعة، مسموعة أو مصورة. وشدد الباحث على أن أدوات التوثيق تشمل الخبرة في تمييز الخطوط، والكشف عن التزييف أو التلف، وفهم السياقات المرتبطة بالنصوص، مع تسجيل ملاحظة نقدية على الخلط الوارد أحيانًا بين علم التوثيق، وعلم الوثائق التاريخية.

9 ملايين وثيقة تسرد تاريخ الأردن
9 ملايين وثيقة تسرد تاريخ الأردن

صحيفة الخليج

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

9 ملايين وثيقة تسرد تاريخ الأردن

تسرد 9 ملايين وثيقة تاريخ الأردن منذ أكثر من 150 عاماً وتُعد مرجعاً رئيسياً لمناسبات وقرارات وقطاعات مختلفة. وأكَّد مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي، بمناسبة مرور 20 عاماً على تأسيسه، عمله على حراسة التاريخ وربطه بين الماضي والحاضر نحو المستقبل من خلال حمايته الوثائق التي يستعيد نشرها بين حين وآخر. وأشار إلى رقمنة 7 ملايين وثيقة تتعلق بدائرة الأراضي و112 ألفاً ترتبط بعهد الإمارة «الديوان الملكي الهاشمي» وأكثر من 50 ألفاً لرئاسة الوزراء ونحو 87 ألفاً من أرشيف المدارس الأميرية والثانوية، إضافة إلى مجموعة كبيرة من الصورة الفوتوغرافية ووثائق تعود لأشخاص وجامعات ومؤسسات إعلامية. وبحسب المركز، فإنه رمم نحو 370 ألف وثيقة وسجل ومخطوط واستطاع أرشفة أكثر من 107 آلاف وثيقة متنوعة من خلال برامج الأرشفة الإلكترونية. وتضمنت الترميمات أكثر من 3 آلاف وثيقة لطفولة وشباب وصفي التل، رئيس الوزراء الأسبق، الذي يُعد أحد رموز الأردن الوطنية والسياسية و6 دفاتر لمذكراته اليومية احتوت على 538 صفحة. وأكَّد المركز سعيه عبر أعماله المتعددة إلى المحافظة على الذاكرة الوطنية وإجراء البحوث والدراسات ذات الصلة ونشر مذكرات ووثائق أسهمت في تاريخ المملكة في مختلف المجالات.

دراسة علمية بمجلة الدارة تؤكد أهمية الوعي الوثائقي في حماية التراث الوطني
دراسة علمية بمجلة الدارة تؤكد أهمية الوعي الوثائقي في حماية التراث الوطني

مجلة سيدتي

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • مجلة سيدتي

دراسة علمية بمجلة الدارة تؤكد أهمية الوعي الوثائقي في حماية التراث الوطني

من المؤكد أن للوثائق أهميتها من دورها الحيوي في حفظ الذاكرة الوطنية وتوثيق التاريخ، بمختلف أبعاده السياسية والاجتماعية والثقافية، إذ تسهم في نقل ذاكرة الأمم عبر الأجيال، ومع التقدم اللافت الذي شهده العصر الحديث في مجالات الوثائق والأرشيف، ارتقت هذه العلوم على المستويين العلمي والثقافي. حفظ الإرث الثقافي والوطني أبرزت دارة الملك عبدالعزيز ، ضمن جهودها لنشر الوعي الوثائقي وتعزيز ثقافة التوثيق في المجتمع، دعمًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030 في حفظ الإرث الثقافي والوطني، وذلك من خلال ما اشتملت عليه دراسة علمية نشرت في دوريتها "مجلة الدارة"، للباحث عبدالله حمد الحقيل، من التأكيد على أهمية الوثيقة، فهي تتجاوز في معناها النصوص المكتوبة أو الأخبار المروية، فهي تمثل وعاءً معرفيًا وثقافيًا يتطلب التوثيق العلمي وله خبرات متخصصة، خصوصًا عند التعامل مع المسكوكات أو الأوسمة أو الآثار البصرية. وبينت الدراسة أن الوثائق تصنف إلى نوعين رئيسين: الأول يتمثل في الوثائق التي أُنشئت لتلبية احتياج الناس، كالسجلات الرسمية، والوثائق التاريخية، والأدوات والفنون، أما النوع الثاني فيضم الوثائق التي تهدف إلى نقل التجربة الإنسانية والمعرفة إلى الأجيال القادمة، وتشمل الروايات الشفوية، والملاحم، و القصص ، والأساطير، والأمثال الجارية التي تعكس تجارب حياتية متراكمة، إلى جانب الوثائق الكتابية أو اليدوية مثل التصاوير التي توثّق مشاهد تاريخية أو احتفالات دينية أو معارك، وكذلك النقوش والكتابات القديمة. "لا تاريخ بدون وثائق" من بحوث العدد الرابع، السنة 10 في #مجلة_الدارة لقراءة العدد: #وثائق_الدارة #دارة_الملك_عبدالعزيز — دارة الملك عبدالعزيز (@Darahfoundation) July 4, 2025 وأكد الحقيل في دراسته أن توثيق النصوص والروايات يحتل مكانة محورية في العلوم الإنسانية، إذ كان لعلماء المسلمين السبق في وضع ضوابط صارمة للتوثيق، بدأها رواة الحديث النبوي بتحديد شروط التثبت من النصوص والأسانيد، وتبعهم المؤرخون والأدباء في رواية الأشعار والأخبار مسندة. كما أشار الباحث إلى تطور هذا المجال لدى الأوروبيين، واهتمامهم بمنهج نقد الوثائق في البحث التاريخي، موضحًا أن المنهج التوثيقي يتناول تحليل الوثائق وتوثيق النصوص والآثار، سواء كانت مخطوطة، مطبوعة، مسموعة أو مصورة. وشدد الباحث على أن أدوات التوثيق تشمل الخبرة في تمييز الخطوط، والكشف عن التزييف أو التلف، وفهم السياقات المرتبطة بالنصوص، مع تسجيل ملاحظة نقدية على الخلط الوارد أحيانًا بين علم التوثيق، وعلم الوثائق التاريخية.

دراسة علمية بـ "مجلة الدارة" تؤكد أهمية الوعي الوثائقي في حماية التراث الوطني
دراسة علمية بـ "مجلة الدارة" تؤكد أهمية الوعي الوثائقي في حماية التراث الوطني

الرياض

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • الرياض

دراسة علمية بـ "مجلة الدارة" تؤكد أهمية الوعي الوثائقي في حماية التراث الوطني

تكتسب الوثائق أهميتها من دورها الحيوي في حفظ الذاكرة الوطنية وتوثيق التاريخ، بمختلف أبعاده السياسية والاجتماعية والثقافية، إذ تسهم في نقل ذاكرة الأمم عبر الأجيال، ومع التقدم اللافت الذي شهده العصر الحديث في مجالات الوثائق والأرشيف، ارتقت هذه العلوم على المستويين العلمي والثقافي. وأبرزت دارة الملك عبدالعزيز، ضمن جهودها لنشر الوعي الوثائقي وتعزيز ثقافة التوثيق في المجتمع، دعمًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في حفظ الإرث الثقافي والوطني، وذلك من خلال ما اشتملت عليه دراسة علمية نشرت في دوريتها "مجلة الدارة"، للباحث محمد بن عبدالله الحقيل، من التأكيد على أهمية الوثيقة، فهي تتجاوز في معناها النصوص المكتوبة أو الأخبار المروية، فهي تمثل وعاءً معرفيًا وثقافيًا يتطلب التوثيق العلمي وله خبرات متخصصة، خصوصًا عند التعامل مع المسكوكات أو الأوسمة أو الآثار البصرية. وبينت الدراسة أن الوثائق تصنف إلى نوعين رئيسين: الأول يتمثل في الوثائق التي أُنشئت لتلبية احتياج الناس، كالسجلات الرسمية، والوثائق التاريخية، والأدوات والفنون، أما النوع الثاني فيضم الوثائق التي تهدف إلى نقل التجربة الإنسانية والمعرفة إلى الأجيال القادمة، وتشمل الروايات الشفوية، والملاحم، والقصص، والأساطير، والأمثال الجارية التي تعكس تجارب حياتية متراكمة، إلى جانب الوثائق الكتابية أو اليدوية مثل التصاوير التي توثّق مشاهد تاريخية أو احتفالات دينية أو معارك، وكذلك النقوش والكتابات القديمة. وأكد الحقيل في دراسته أن توثيق النصوص والروايات يحتل مكانة محورية في العلوم الإنسانية، إذ كان لعلماء المسلمين السبق في وضع ضوابط صارمة للتوثيق، بدأها رواة الحديث النبوي بتحديد شروط التثبت من النصوص والأسانيد، وتبعهم المؤرخون والأدباء في رواية الأشعار والأخبار مسندة. كما أشار الباحث إلى تطور هذا المجال لدى الأوروبيين، واهتمامهم بمنهج نقد الوثائق في البحث التاريخي، موضحًا أن المنهج التوثيقي يتناول تحليل الوثائق وتوثيق النصوص والآثار، سواء كانت مخطوطة، مطبوعة، مسموعة أو مصورة. وشدد الباحث على أن أدوات التوثيق تشمل الخبرة في تمييز الخطوط، والكشف عن التزييف أو التلف، وفهم السياقات المرتبطة بالنصوص، مع تسجيل ملاحظة نقدية على الخلط الوارد أحيانًا بين علم التوثيق، وعلم الوثائق التاريخية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store