أحدث الأخبار مع #الوحيدي


صحيفة الشرق
منذ 21 ساعات
- ترفيه
- صحيفة الشرق
وزيرة التربية والتعليم تزور مصور "الجزيرة" فادي الوحيدي بالمستشفى
محليات 110 A+ A- الدوحة – موقع الشرق زارت سعادة السيدة لولوة بنت راشد بن محمد الخاطر وزير التربية والتعليم والتعليم العالي، مصور قناة الجزيرة في قطاع غزة فادي الوحيدي، الذي يباشر علاجه حالياً في قطر. وقال الوحيدي – على حسابه بمنصة إكس – "تشرفت بزيارة سعادة الوزيرة لولوة الخاطر والكاتب أدهم شرقاوي للاطمئنان على صحتي". وفي مارس الماضي، وصل الوحيدي إلى الدوحة للعلاج، قائلاً: "بحمد الله، وصلتُ إلى الدوحة بعد معاناة طويلة إثر إصابتي برصاصة قناص إسرائيلي". وأضاف: "أتوجه بجزيل الشكر إلى سعادة لولوة الخاطر وإدارة قناة الجزيرة والزملاء الأعزاء، الذين حرصوا منذ اللحظة الأولى على متابعة حالتي الصحية وتسهيل إجراءات سفري للعلاج في الخارج، ولم يدخروا جهدًا في التواصل والمتابعة وتذليل العقبات". وتابع: "أسأل الله الشفاء العاجل وأن يهون عليّ هذا المصاب، ولا تنسوني من خالص دعواتكم". وأصيب الوحيدي في 9 أكتوبر 2024 بشمال قطاع غزة بعد أن أطلقت قوات الاحتلال النار عليه بشكل مباشر، إذ اخترقت رصاصة رقبة الوحيدي، مما أدى إلى إصابته وتدهور حالته الصحية. مساحة إعلانية


فلسطين أون لاين
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- فلسطين أون لاين
تقرير لهيب الجوع: سكان غزة يحرقون نفايات سامة للبقاء على قيد الحياة
غزة/ رامي محمد: مع مواصلة الاحتلال الإسرائيلي قطع الكهرباء ومنع دخول الوقود إلى قطاع غزة، يجد كثير من المواطنين أنفسهم مضطرين للجوء إلى وسائل بدائية للطهي والتدفئة، بالرغم مما تحمله من مخاطر صحية وبيئية جسيمة. فانعدام مصادر الطاقة كالكهرباء والغاز لم يترك أمام العائلات الغزية خيارًا سوى استخدام النفايات البلاستيكية، الأحذية البالية، الإطارات، وحتى الأقمشة القديمة، كوقود بديل لطهي الطعام أو تسخين المياه، في وقتٍ أصبحت فيه أسعار الأخشاب تفوق قدرة الأسر المتعففة على تحمّلها. يقول المواطن إياد وشاح، وهو أب لخمسة أطفال: "نجمع بقايا الأحذية والإطارات ونحرقها لنخبز أو نُسخّن الماء. نعلم أنها مواد خطيرة، لكننا لا نملك بديلًا. لا يمكن أن نترك أطفالنا جائعين". وأضاف وشاح لصحيفة "فلسطين" أنه يضطر لحرق الأقمشة وأكياس النايلون لطهي الطعام، بسبب انعدام غاز الطهي. وتابع: "أعرف أن الأدخنة سامة وتزيد من أزمة الربو لدى ابني، لكن ماذا أفعل؟ لا طعام دون نار، ولا نار بلا حرق هذه الأشياء". فيما تقول السيدة أم رائد العثماني: "في البداية كنت أرفض تمامًا فكرة حرق البلاستيك أو الأقمشة، لكن مع مرور الأيام وانقطاع الكهرباء والغاز، وجدت نفسي مضطرة لذلك. صرت أبحث عن أي شيء يمكن أن يُشعل النار، حتى الستائر القديمة قطعناها واستخدمناها". وتضيف: "كل مرة أشعل فيها النار أشعر بالخوف على أطفالي، ليس فقط من الدخان، بل من فكرة أننا نُدمّر صحتنا بأيدينا. المأساة الحقيقية أننا لم نعد نخاف من المرض، بل من الجوع". ويحذر الخبير البيئي والزراعي م. نزار الوحيدي من خطورة حرق هذه المواد، قائلًا: "حرق البلاستيك والأقمشة البترولية يطلق مركبات خطيرة مثل أول أكسيد الكربون والديوكسينات، وهي مواد شديدة السمية تساهم في الإصابة بأمراض تنفسية حادة وسرطانات، خاصة لدى الأطفال وكبار السن". ويوضح الوحيدي لـ"فلسطين" أن بعض أنواع البلاستيك، خصوصًا المصنفة تحت الرمز (7)، تحتوي على مركبات مثل "البيسفينول A"، التي تؤثر على توازن الهرمونات في الجسم، وقد تكون مرتبطة بأمراض مثل سرطان الثدي والرحم ونقص هرمون التستوستيرون لدى الرجال. ويشير إلى أن جزيئات البلاستيك الدقيقة الناتجة عن الاحتراق قد تدخل إلى مجرى الدم، أو تترسب في التربة والمياه، ما يهدد السلسلة الغذائية بأكملها، ويزيد من احتمالات الإصابة بأمراض مزمنة. ويبيّن أن استمرار هذه الممارسات سيخلق أزمة صحية جماعية في المستقبل القريب، حيث ستتضاعف نسب الإصابة بالأمراض التنفسية وسوء التغذية، خاصة في ظل تدهور مستويات المناعة نتيجة الجوع ونقص العناصر الغذائية الأساسية. ويختتم الوحيدي بالتحذير: "نحن لا نتحدث فقط عن أزمة بيئية عابرة، بل عن جيل كامل يتعرض يوميًا لمواد سامة، ستترك آثارًا طويلة الأمد على صحته البدنية والنفسية. ما يجري ليس خيارًا، بل كارثة مفروضة بسبب سياسات الحصار وتجويع السكان" المصدر / فلسطين أون لاين


البوابة
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
"الصحة الفلسطينية": الاحتلال يواصل ارتكاب المجازر بحق شعبنا في غزة
قال زاهر الوحيدي مدير وحدة المعلومات الصحية بوزارة الصحة الفلسطينية، إنّ قطاع غزة يواجه أزمة صحية كبيرة في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر، موضحًا، أن الوضع الصحي في غزة وصل إلى مرحلة الانهيار التام بسبب العدوان المتصاعد. وأضاف الوحيدي، في مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ أكثر من 1300 شهيد سقطوا منذ بداية شهر مارس، غالبيتهم من النساء والأطفال، حيث تشكل نسبة الأطفال أكثر من 70% من الشهداء، وارتفع عدد المصابين إلى مئات الإصابات التي تتطلب علاجًا طويل الأمد، مع إصابات شديدة تشمل الحروق والكسور في الأطراف. وتابع أن المستشفيات في غزة تعاني من ضغط شديد، حيث تتجاوز نسبة إشغال الأسرة في مستشفيات وزارة الصحة 120% من قدرتها الاستيعابية. وتحدث الوحيدي عن أزمة كبيرة في توفير الأدوية والمستلزمات الطبية بسبب إغلاق المعابر، مؤكداً أن منظومة الصحة في غزة باتت مهددة بالانهيار التام في ظل نقص حاد في الوقود والأدوية . واوضح أن هناك أكثر من 13,000 مريض وجريح في انتظار السفر للعلاج في الخارج، وأن وزارة الصحة بحاجة ماسة للمساعدة الدولية لتوفير الأدوية والمواد الطبية الضرورية. وأشار الوحيدي إلى أن معظم الإصابات الناتجة عن الغارات الإسرائيلية شديدة، بما في ذلك إصابات الحروق من الدرجة الثانية والثالثة، بالإضافة إلى حالات شلل نصفي وإصابات في الحبل الشوكي. وتوقع أن العديد من المصابين سيحتاجون إلى علاج وتأهيل طويل الأمد. وأكد أن الوضع يتطلب دعمًا عاجلًا من المنظمات الإنسانية والمجتمع الدولي لتخفيف العبء عن القطاع الصحي في غزة. ودعا الوحيدي إلى ضرورة فتح المعابر بشكل عاجل لإيصال المساعدات الإنسانية والطبية، مطالبًا العالم بتوفير الدعم اللازم لتلبية احتياجات المواطنين الفلسطينيين في ظل الظروف الصحية الكارثية التي يعاني منها القطاع.


24 القاهرة
١١-٠٢-٢٠٢٥
- 24 القاهرة
لم أُخضع لأي عمليات حتى الآن.. فادي الوحيدي الصحفي الفلسطيني يكشف آخر تطورات حالته الصحية خلال علاجه بمصر
تصدر اسم الصحفي الفلسطيني فادي الوحيدي من جديد العناوين بعد أن جاء إلى مصر لإتمام علاجه بسبب تدهور حالته الصحية. تعليق الصحفي الفلسطيني فادي الوحيدي وقال الصحفي الفلسطيني فادي الوحيدي في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24: أنا بخير الحمد لله، حتى الآن في المستشفى بعمل إشاعات وتحاليل. الصحفي الفلسطيني فادي الوحيدي وأضاف الوحيدي: لم أخضع لأي عمليات جراحية حتى الآن، لكن المستشفى ماشي في الإجراءات. وعن لحظة إصابته في غزة، قال: كنا نصور نزوح المواطنين من شمال إلى غرب غزة، وجاءت طائرة إسرائيلية وجرت إصابتي. الوحيدي: كنت انتظر لحظة خروجي من غزة وأكمل الوحيدي: كنت انتظر لحظة خروجي من غزة، ولحظة إصابتي كنا في يوم 9 أكتوبر 2024، وأكد أنه حاليًا بـ أحد المستشفيات في القاهرة مع أمه وشقيقته، قائلا: لم يستشهد أحد من أسرتي في حرب غزة. تفاصيل إصابة الصحفي الفلسطيني فادي الوحيدي وفي وقت سابق، أشار الصحفي أنس الشريف، في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24، إلى أن الحالة الصحية لفادي الوحيدي حرجة، إذ تعرض لإصابات بالغة وأصبح يعاني من الشلل الجسدي، ووضعه الصحي خطير، مشيرًا إلى تعرضه إلى تهتك في الفقرات العنقية بالرقبة، نتيجة إصابته بطلقات نارية مباشرة على يد القوات الإسرائيلية خلال أداء عمله الصحفي. رفع علم فلسطين.. الاعتداء على راقص في حفل السوبر بول وحظر دخوله الملاعب في حضور ترامب وميسي.. أحد الجماهير في السوبر بول يقتحم ملعب اللقاء حاملًا علمي فلسطين والسودان وقال أنس الشريف: تم إطلاق النار على طاقم قناة الجزيرة من قبل قوات الاحتلال، وإصابة مصور القناة، الزميل الحبيب فادي الوحيدي، برصاص قناص في الرقبة خلال التغطية، مما تسبب في إصابة بالغة نتج عنها تهتك في الفقرات العنقية بالرقبة، نتيجة إصابته بطلقات نارية مباشرة على يد القوات الإسرائيلية خلال أداء عمله الصحفي.