
لم أُخضع لأي عمليات حتى الآن.. فادي الوحيدي الصحفي الفلسطيني يكشف آخر تطورات حالته الصحية خلال علاجه بمصر
تصدر اسم الصحفي
الفلسطيني
فادي الوحيدي من جديد العناوين بعد أن جاء إلى مصر لإتمام علاجه بسبب تدهور حالته الصحية.
تعليق الصحفي الفلسطيني فادي الوحيدي
وقال الصحفي الفلسطيني فادي الوحيدي في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24: أنا بخير الحمد لله، حتى الآن في المستشفى بعمل إشاعات وتحاليل.
الصحفي الفلسطيني فادي الوحيدي
وأضاف الوحيدي: لم أخضع لأي عمليات جراحية حتى الآن، لكن المستشفى ماشي في الإجراءات.
وعن لحظة إصابته في غزة، قال: كنا نصور نزوح المواطنين من شمال إلى غرب غزة، وجاءت طائرة إسرائيلية وجرت إصابتي.
الوحيدي: كنت انتظر لحظة خروجي من غزة
وأكمل الوحيدي: كنت انتظر لحظة خروجي من غزة، ولحظة إصابتي كنا في يوم 9 أكتوبر 2024، وأكد أنه حاليًا بـ أحد المستشفيات في القاهرة مع أمه وشقيقته، قائلا: لم يستشهد أحد من أسرتي في حرب غزة.
تفاصيل إصابة الصحفي الفلسطيني فادي الوحيدي
وفي وقت سابق، أشار الصحفي أنس الشريف، في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24، إلى أن الحالة الصحية لفادي الوحيدي حرجة، إذ تعرض لإصابات بالغة وأصبح يعاني من الشلل الجسدي، ووضعه الصحي خطير، مشيرًا إلى تعرضه إلى تهتك في الفقرات العنقية بالرقبة، نتيجة إصابته بطلقات نارية مباشرة على يد القوات الإسرائيلية خلال أداء عمله الصحفي.
رفع علم فلسطين.. الاعتداء على راقص في حفل السوبر بول وحظر دخوله الملاعب
في حضور ترامب وميسي.. أحد الجماهير في السوبر بول يقتحم ملعب اللقاء حاملًا علمي فلسطين والسودان
وقال أنس الشريف: تم إطلاق النار على طاقم قناة الجزيرة من قبل قوات الاحتلال، وإصابة مصور القناة، الزميل الحبيب فادي الوحيدي، برصاص قناص في الرقبة خلال التغطية، مما تسبب في إصابة بالغة نتج عنها تهتك في الفقرات العنقية بالرقبة، نتيجة إصابته بطلقات نارية مباشرة على يد القوات الإسرائيلية خلال أداء عمله الصحفي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ 2 أيام
- وكالة نيوز
'الخوف حقيقي': لماذا يزيل الشباب الكشميريون الوشم من الأسلحة ، 'الحرية'
سريناغار ، كشمير من الهندي -في عيادة ليزر هادئة في أكبر مدينة كشمير التي تديرها الهندي ، سريناجار ، يجلس سمير واني مع ذراعه ، وعيناه بعد الحبر الباهت على جلده. كلمة 'أزادي' (الحرية باللغة الأردية) ، التي كانت رمزًا جريئًا للتمرد ضد حكم الهند ، تختفي ببطء تحت إشراف الليزر. ما كان ذات يوم علامة تحدٍ أصبح عبئًا لم يعد يريد حمله. مثل سمير ، 28 عامًا ، يشاهد الحبر يتلاشى ، ينجرف عقله ليوم واحد لن ينساه أبدًا. كان يركب دراجته النارية مع صديق عندما أوقفتهم قوات الأمن الهندية عند نقطة تفتيش. خلال الفريس ، أشار أحد الضباط إلى الوشم على ذراعه وسأل ، 'ما هذا؟' تسابق قلب سمير. 'لقد كنت محظوظًا لأنه لم يستطع قراءة الأردية' ، كما أخبر الجزيرة ، صوته مشوه بالذاكرة. 'لقد كانت مكالمة وثيقة. كنت أعرف ذلك على حق أن هذا الوشم يمكن أن يجعلني في مشكلة خطيرة.' وقال إنه عندما كان أصغر سناً ، كان الوشم 'علامة على القوة ، والدفاع عن شيء ما'. 'لكنني الآن أرى أنه كان خطأ. إنه لا يمثل من بعد الآن. لم يعد الأمر يستحق تحمل المخاطر ، ولا يستحق التمسك بشيء يمكن أن يؤذي مستقبلي'. سمير هو واحد من العديد من الشباب الكشميريين الذين يختارون محو الوشم الذي يعكس ذات مرة معتقداتهم السياسية أو صراعاتهم العاطفية أو هويتهم. بمجرد ارتداءها بفخر ، يتم الآن إزالة الوشم بأعداد متزايدة في جميع أنحاء المنطقة – بهدوء وبدون ضجة. بينما كان هناك اتجاه لإزالة الوشم بالفعل ، تعمقت الإلحاح منذ أن جاءت الهند وباكستان – الذين حاربوا ثلاث حروب على كشمير منذ ظهورها كدول مستقلة في عام 1947 – حافة حرب أخرى بعد مقتل 26 شخصًا في بلدة Pahalgam المنسقة ذات المناظر الطبيعية الخلابة في كشمير المدير الهندي الشهر الماضي. نيودلهي يتهم إسلام أباد دعم تمرد مسلح اندلع ذلك على الجانب الهندي في عام 1989. ترفض باكستان هذا الادعاء ، قائلة إنه لا يوفر سوى دعم دبلوماسي أخلاقي لحركة كشمير الانفصالية. بعد أسبوعين من شنت Pahalgam ، الهند ، في 7 مايو ، هجمات Predawn بدون طيار وصاروخ على ما أطلق عليه 'معسكرات الإرهاب' داخل باكستان وكشمير التي تديرها باكستان- أكثر ضربات الصواريخ عبر الحدود منذ حربهم في عام 1971. خلال الأيام الثلاثة المقبلة ، كان العالم أنفاسه كقوى نووية في جنوب آسيا تبادل النار حتى أعلن رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب عن وقف إطلاق النار بينهما في 10 مايو. ومع ذلك ، لا يزال السلام هشًا في كشمير المدير الإداري الهندي ، حيث تركت القوات من القوات الهندية المنطقة التي تجذبها الخوف. تم تدمير منازل المتمردين المشتبه بهم ، والبعض الآخر داهمت ، وأكثر من تم القبض على 1500 شخص منذ هجوم Pahalgam ، العديد من قوانين الاحتجاز الوقائي. 'نشعر به على بشرتنا' في مثل هذا الجو المتوتر ، يقول العديد من الشباب الكشميري إنهم يشعرون بالتعرض – وأكثر عرضة للتدقيق حتى على أكثر أشكال التعبير الشخصية. 'في كل مرة يحدث فيها شيء ما بين الهند وباكستان ، نشعر به على بشرتنا – حرفيًا' ، أخبر رايس واني ، 26 عامًا ، أحد سكان مقاطعة شوبيان ، الجزيرة. 'لدي وشم زعيم هيرويات اسم سيد علي شاه جيلاني على ذراعي ، وبعد هجوم Pahalgam ، بدأت في الحصول على نظرات غريبة في نقاط التفتيش '، في إشارة إلى الزعيم الانفصالي الذي توفي في سن 91 في عام 2021. إن الحوريك هو تحالف من مجموعات المواليد في الكشمير المدير الهندي. وأضاف رايس: 'حتى أصدقائي يسألونني أسئلة غير مريحة. تبدأ وسائل الإعلام والشرطة وحتى الجيران في النظر إليك بشكل مختلف'. 'أتمنى أن يفهم الناس أن الوشم لا يحدد ولاء أو شخصية شخص ما. نحن نحاول فقط العيش ، لا نوضح أنفسنا كل يوم. أريد أن أمحو هذا في أقرب وقت ممكن.' قام أرسالان ، 19 عامًا ، من بولواما مؤخرًا بحجز جلسة إزالة الوشم. لم يشارك اسمه الأخير على مخاوف من الانتقام من السلطات. وقال: 'الأشخاص الذين يعانون من الوشم المرئي – وخاصة أولئك الذين يلمحون إلى الانتماءات السياسية السابقة – يشعرون بالقلق فجأة من أنهم يمكن أن يتم التعرف عليهم أو استجوابهم – أو ما هو أسوأ'. من المؤكد أن ثقافة الوشم نفسها ليست تتلاشى في كشمير. لا تزال استوديوهات الوشم مشغولة ، خاصة مع العملاء الذين تتراوح أعمارهم بين 22 و 40 عامًا ، ينتظر الكثير منهم لساعات للحبر. لكن الاتجاه قد تحول. بدلاً من الوشم السياسي أو الديني ، يفضل الناس الآن التصميمات البسيطة أو الأنماط المستوحاة من الطبيعة أو الأسماء أو الاقتباسات ذات المغزى في الخطوط الأنيقة. يقول بعض الكشميريين الذين يحاولون التخلص من الوشم أن هذا جزء من تطورهم الشخصي ونموهم. 'بالنسبة لي ، كان الأمر يتعلق بالشجاعة' ، قال إرفان ياقووب من منطقة بارامولا للقضية الجزيرة. الآن 36 ، حصل Yaqoob على اسم المتمردين القتلى على ذراعه اليسرى عندما كان مراهقًا. 'في ذلك الوقت ، بدا الأمر وكأنه رمز للشجاعة. لكن الآن ، عندما أنظر إليها ، أدركت كم تغيرت. لقد استمرت الحياة ، وكذلك لدي. العديد من الأسباب لإزالة الوشم ليس فقط قوات الأمن التي تقود هذه الخطوة بين العديد من الكشميريين للتخلص من الوشم. بالنسبة للبعض ، أصبح الوشم مؤلمًا تذكير بماضي مضطرب. بالنسبة للآخرين ، تحولوا إلى عقبات ، خاصة عندما حاولوا المضي قدمًا بشكل احترافي أو أرادوا مواءمة النقش على أجسادهم مع معتقداتهم الشخصية. كان أناس مير ، الذي يعيش أيضًا في سريناغار ، وشمًا لسيفًا مع 'أزادي' مكتوب عليه. لقد أزاله قبل بضعة أسابيع. وقال اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا: 'لا يقول الناس بوضوح لماذا يزيلون الوشم. لقد أزلت لي فقط بسبب الضغط من عائلتي'. 'إنه خياري أي نوع من الوشم الذي أريده. لا ينبغي لأحد أن يحكم على ذلك. إذا كان لدى شخص ما AK-47 أو وشمًا سياسيًا ، كان هذا هو اختيارهم. لا ينبغي أن تتدخل السلطات أو الحكومة. ونعم ، تغيّر اتجاهات الوشم أيضًا مع مرور الوقت'. أحد الأسباب الرئيسية وراء الأشخاص الذين يزيلون الوشم هو الدين. في منطقة الأغلبية الإسلامية ، يمكن للوشم ، وخاصة تلك التي تحمل رسائل دينية أو سياسية ، أن تتعارض مع تعاليم الإيمان. كان لدى فهيم ، 24 عامًا ، آية القرآن الوشم على ظهره عندما كان عمره 17 عامًا. 'في ذلك الوقت ، اعتقدت أنه كان عملاً إيمانًا' ، قال لجزيرة الجزيرة ، دون الكشف عن اسمه الأخير على مخاوف الأمن. 'لكن في وقت لاحق ، أدركت أن الوشم – خاصة مع الآيات المقدسة – لا يتم تشجيعهم (في الإسلام). لقد بدأ يزعجني بعمق. شعرت بالذنب في كل مرة عرضت فيها نماز (الصلوات) أو ذهبت إلى المسجد. هذا الندم بقي معي. قال كثيرون آخرون إنهم شاركوا الشعور. يزور البعض علماء الدينيين لسؤالهم عما إذا كان لديهم الوشم يؤثر على صلواتهم أو إيمانهم. في حين يُنصح معظمهم بعدم التغلب على الإجراءات السابقة ، إلا أنهم يتم تشجيعهم على اتخاذ خطوات تقربهم من معتقداتهم. قال علي محمد ، الباحث الديني في سريناغار: 'لا يتعلق الأمر بإلقاء اللوم على أي شخص'. 'يتعلق الأمر بالنمو والتفاهم. عندما يدرك شخص ما أن شيئًا ما فعلوه في الماضي لا يتماشى مع معتقداتهم بعد الآن ، ويتخذون خطوات لتصحيحه ، فهذه علامة على النضج ، وليس العار'. عامل رئيسي آخر يقود الوشم هو الأمن الوظيفي. في كشمير ، تعتبر الوظائف الحكومية مستقرة ومرموقة. لكن وجود وشم ، وخاصة مع مراجع سياسية ، يمكن أن يخلق مشاكل أثناء التوظيف أو فحص الخلفية. كان لدى طالب ، الذي كشف عن اسمه الأول فقط ، وشم من آية القرآن على شكل بندقية AK-47 على ساعده. عندما تقدم بطلب للحصول على منصب حكومي ، ألمح صديق العائلة في تطبيق القانون إلى أنه قد يكون مشكلة. قال اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا: 'لم يقل ذلك مباشرة ، لكنني يمكن أن أقول إنه قلق'. 'منذ ذلك الحين ، كنت أتجنب قمصان نصف الأجنحة. حصلت على العديد من الرفض ولم يعط أحد سببًا واضحًا ، لكن في أعماقي ، كنت أعلم أن الوشم كان مشكلة. شعرت وكأنها جدار بيني وبين مستقبلي.' مع ارتفاع الطلب على إزالة الوشم ، تشهد العيادات في سريناجار وأجزاء أخرى من كشمير المدير الهندي زيادة مطردة في العملاء. تم حجز جلسات الليزر ، ذات مرة نادرة ، قبل أسابيع. وقال موباشير باشير ، فنان الوشم المعروف في سريناجار الذي يدير أيضًا خدمة لإزالة الوشم: 'بعد وفاة المغني الشهير في عام 2022 ، انفجر اتجاه الوشم AK-47'. قُتلت مغنية البنجابية سيدهو موس موس ، التي تم تمجيد موسيقاها في كثير من الأحيان ، في مايو عام 2022. وألقت الشرطة باللوم على وفاته في تنافس بينج. 'لكن الآن ، خاصة بعد هجوم PAHALGAM ، نرى المزيد من الناس يأتون لمحو تلك الوشم. الخوف حقيقي' ، قال موباشير. وقدر أن عشرات الآلاف من الوشم قد تمت إزالتها في المنطقة على مدار السنوات السبع الماضية ، منذ عام 2019 ، عندما ألغت الهند وضع كشمير شبه ذاتي وأطلقت حملة كبيرة ، تعتقل الآلاف من المدنيين. 'يقول البعض أن الوشم لم يعد يمثلهم. يذكر آخرون المشكلات في العمل أو أثناء السفر' ، قال موباشير. إزالة الوشم بالليزر ليست سهلة. يتطلب جلسات متعددة ، ويكلف الآلاف من الروبية ويمكن أن تكون مؤلمة. حتى بعد الإزالة الناجحة ، غالبًا ما تبقى الندوب أو العلامات الخافتة. ولكن بالنسبة للعديد من الكشميريين ، فإن الألم يستحق ذلك. يتذكر سمير ، الذي اختفى وشم 'آزادي' تقريبًا الوزن العاطفي للعملية. يقول: 'لم أبكي عندما حصلت على الوشم'. 'لكنني بكيت عندما بدأت في إزالته. شعرت وكأنني أترك جزءًا من نفسي.' ومع ذلك ، يعتقد سمير أنه كان الخيار الصحيح. يقول: 'الأمر لا يتعلق بالعار'. 'أنا أحترم من كنت. لكنني أريد أن أنمو. أريد أن أعيش دون النظر إلى كتفي.' عندما ينتهي من جلسة ليزر أخرى ، فإن ندبة باهتة هي كل ما تبقى من الكلمة التي هي حرب حرية كشمير من أجل الحرية. 'لن أنسى أبدًا ما يعنيه هذا الوشم بالنسبة لي عندما كان عمري 18 عامًا' ، يقول سمير وهو يتدحرج في جعبته. 'لكن الآن ، أريد أن أكون شخصًا جديدًا. أريد حياة لا أحمل فيها ظلال قديمة.'


وكالة نيوز
منذ 3 أيام
- وكالة نيوز
يستقيل الوزراء الليبيون بينما يدعو المتظاهرون إلى التنحي
قتل ضابط شرطة بينما ترى البلاد مواجهات مميتة في أعقاب قتل قائد الميليشيا. استقال العديد من الوزراء الذين لديهم حكومة ليبيا المعترف بها دولياً لدعم المتظاهرين الذين يدعون رئيس الوزراء عبد الحميد ديبا إلى التنحي. وقالت الحكومة في وقت متأخر من يوم الجمعة إن ضابط شرطة قُتل في 'محاولة اعتداء' على مكتب رئيس الوزراء حيث سار الآلاف من الليبيين في المربعات ومناطق مختلفة في العاصمة ، طرابلس. وقال بيان: 'لقد أطلق عليه النار من قبل مهاجمين غير معروفين ، واستسلم لإصاباته' ، مضيفًا أن أعضاء مجموعة اختلطوا مع المتظاهرين حاولوا إشعال النار في المكتب باستخدام كوكتيلات مولوتوف. استقال وزير الاقتصاد والتجارة محمد الحجة ، ووزير الحكم المحلي بدر إيدن الطومي ووزير الإسكان أبو بكر الغوي ، وفقًا لمقطع فيديو صادر عن اثنين من هؤلاء الوزراء وكذلك تقارير وسائل الإعلام المحلية. وقد نفدت الحكومة في وقت سابق يوم الجمعة تقارير عن استقالة الوزراء. وفي الوقت نفسه ، في مدينة ميسراتا ، تجمع المتظاهرون لدعم ديبيا وحكومته. تتبع الاحتجاجات أ موجة العنف في طرابلس في الأسبوع الماضي الذي أدى إلى وفاة ما لا يقل عن ثمانية مدنيين. بدأت الاشتباكات المميتة بعد مقتل زعيم الميليشيات القوية عبد الغيلي الككلي ، المعروف أيضًا باسم Gheniwa ، في كمين في قاعدة عسكرية. حاول Dbeibah توحيد السلطة وتأكيد السيطرة بعد القتل ، مع المزيد من الاشتباكات في وقت لاحق من الأسبوع. قبل المظاهرات ، أكدت مهمة دعم الأمم المتحدة في ليبيا (UNSMIL) 'حق المواطنين في الاحتجاج السلمي' وحذرت من 'أي تصعيد للعنف'. وقال مالك ترينا من الجزيرة من طرابلس ، إن الليبيين الليبيين يريدون أن يروا تغييرًا كبيرًا لأن الناس 'محبطون للغاية' من الوضع الأمني. وقال: 'يدعو الليبيون إلى الانتخابات ويريدون أن يكونوا قادرين على التعبير عن رأيهم ووضع تلك التي يريدونها في السلطة'. قالت وزارة الخارجية في مصر في بيان يوم السبت إن القاهرة كانت تراقب عن كثب التطورات في ليبيا ، وحثت جميع الأطراف على ممارسة 'أقصى قدر من ضبط النفس'. كما نصح المواطنون المصريون في ليبيا بالبقاء حذرين والبقاء في منازلهم حتى يتم توضيح الوضع. كانت ليبيا في حالة من الاضطرابات منذ انتفاضة مدعومة في الناتو في عام 2011 ، والتي انتهى بها الأمر بتقسيم البلاد بين إدارتين منافسين. حافظت حكومة Dbeibah للوحدة الوطنية (GNU) السيطرة على غرب ليبيا منذ عام 2021 ، في حين أن الإدارة التي يدعمها القائد العسكري المرجل خاليفا هافتار يؤدي في الشرق. كان من المقرر أن تجري ليبيا الانتخابات الوطنية في نهاية عام 2021 ، والتي تم تأجيلها إلى أجل غير مسمى بسبب النزاعات حول الأهلية المرشح ، والقواعد الدستورية ، والمخاوف بشأن الأمن حيث فشلت الحكومات المتنافسة في الاتفاق على إطار.


وضوح
منذ 6 أيام
- وضوح
بالفيديو : القسام تبث مشاهد كمين مركب يفتح 'أبواب الجحيم'ضد قوات الاحتلال شرق رفح
كتب – محمد السيد راشد بثت 'كتائب القسام'، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية 'حماس'، مشاهد حية لكمين مركب نفذته ضد قوة إسرائيلية خاصة في منطقة التنور شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، ضمن عمليات 'أبواب الجحيم'. وقالت الكتائب في بيان عبر قناتها الرسمية على تطبيق 'تيلجرام'، إن العملية جرت بتاريخ 8 مايو/ أيار الجاري، واستهدفت قوة من جنود الاحتلال في محور التوغل بشارع 18، أثناء استعدادهم لتفجير أحد المنازل الفلسطينية. مشاهد الكمين: تفجير واشتباك مزدوج تُظهر اللقطات المصورة تنفيذ العملية على مرحلتين: المرحلة الأولى: استهداف قوة هندسية إسرائيلية كانت تتمركز داخل أحد المنازل بقذائف مضادة للأفراد والدروع، ما أدى إلى وقوع عدد من القتلى والجرحى في صفوفها. المرحلة الثانية: استهداف قوة راجلة بعبوة شديدة الانفجار أثناء تحركها، ما تسبب في سقوط مزيد من القتلى والجرحى. محلل عسكري: 'رسالة مؤلمة للداخل الإسرائيلي' في تحليل للمشهد العسكري، قال العميد اللبناني المتقاعد إلياس حنا إن كتائب القسام تخوض حرب عصابات منظمة في مواجهة جيش الاحتلال الذي يفتقر لما يُعرف بـ'أمن الوحدات' على الأرض. وأشار إلى أن تكرار هذه المشاهد في الفترة الأخيرة يحمل دلالات سياسية وعسكرية، خاصة فيما يتعلق بتوقيت الكمين، الذي 'يرفع من كلفة بقاء الجيش الإسرائيلي في رفح، ويبعث برسالة للداخل الإسرائيلي مفادها أن جيشهم ليس حرّاً في تحركاته'. رفح… تحت نار الإبادة تأتي هذه العملية في ظل تصعيد إسرائيلي غير مسبوق على مدينة رفح، التي تشهد منذ أيام عمليات قصف عنيف وتهجير قسري، وسط تحذيرات دولية من كارثة إنسانية وشيكة. مشاهد حصلت عليها الجزيرة لكمين مركب نفذته كتائب القسام ضد جيش الاحتلال برفح جنوبي قطاع #غرة#حرب_غزة #الأخبار — قناة الجزيرة (@AJArabic) May 14, 2025