logo
#

أحدث الأخبار مع #الوكالةالأميركية

زلزال بقوة 6.4 درجات قبالة سواحل بابوا غينيا الجديدة ولا تهديد بـ «تسونامي»
زلزال بقوة 6.4 درجات قبالة سواحل بابوا غينيا الجديدة ولا تهديد بـ «تسونامي»

الأنباء

timeمنذ 15 ساعات

  • علوم
  • الأنباء

زلزال بقوة 6.4 درجات قبالة سواحل بابوا غينيا الجديدة ولا تهديد بـ «تسونامي»

ضرب زلزال بلغت قوته 6.4 درجات قبالة ساحل بابوا غينيا الجديدة الشمالي على ما أفاد معهد الجيوفيزياء الأميركي. وسجل الزلزال على عمق 52.7 كيلومترا وعلى بعد نحو 117 كيلومترا من مدينة انغورام. وقالت الوكالة الأميركية للتحذير من التسونامي إنه «لا تهديد بحدوث تسونامي نتيجة الزلزال». والزلازل شائعة في بابوا غينيا الجديدة التي تقع على قمة «حزام النار» الزلزالي، وهو قوس من النشاط التكتوني المكثف يمتد عبر جنوب شرق آسيا وعبر حوض المحيط الهادئ. وعلى الرغم من أنها نادرا ما تسبب أضرارا واسعة النطاق في المناطق ذات الكثافة السكانية المنخفضة، إلا أنه يمكن أن تؤدي إلى انزلاقات تربة مدمرة.

بكين تحدد هوية عملاء أميركيين وراء الهجمات السيبرانية على أراضيها
بكين تحدد هوية عملاء أميركيين وراء الهجمات السيبرانية على أراضيها

صوت بيروت

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

بكين تحدد هوية عملاء أميركيين وراء الهجمات السيبرانية على أراضيها

وسط تصاعد التوتر بين البلدين بسبب الحرب التجارية التي اشتدت مؤخراً مع زيادة الرسوم الجمركية المتبادلة، وجهت الصين اتهاماً للولايات المتحدة بتنفيذ هجمات سيبرانية استهدفت البنية التحتية الصينية. وأعلنت الشرطة الصينية في مدينة هاربين الشمالية الشرقية اليوم الثلاثاء أن وكالة الأمن القومي الأميركية (NSA) شنت هجمات إلكترونية 'متقدمة' خلال دورة الألعاب الآسيوية الشتوية في فبراير، مستهدفةً قطاعات حيوية. كما أضافت أن ثلاثة عملاء تابعين لوكالة الأمن القومي، وهم كاثرين أ. ويلسون، وروبرت ج. سنيلينج، وستيفن دبليو. جونسون شنوا تلك الهجمات. وأشارت إلى أن الثلاثة 'نفذوا هجمات إلكترونية متكررة على البنية التحتية المعلوماتية الحيوية للصين، وشاركوا في هجمات إلكترونية على هواوي وشركات أخرى' كذلك اتهمت جامعة كاليفورنيا وجامعة فرجينيا للتكنولوجيا بالتورط في تلك الهجمات، وفق ما نقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) اليوم الثلاثاء. خوادم مجهولة وأوضحت أن الوكالة الأميركية ' فعلت ثغرات أمنية مُثبتة مسبقًا' في أنظمة تشغيل مايكروسوفت ويندوز على أجهزة مُحددة في مقاطعة هيلونغجيانغ. كما زعمت أن وكالة الأمن القومي الأميركية، 'اشترت عناوين IP في دول مختلفة، واستأجرت بشكل مجهول عددًا كبيرًا من خوادم الشبكات، بما في ذلك في أوروبا وآسيا'، لإخفاء آثارها. وأضافت أنها 'كانت تنوي استخدام الهجمات الإلكترونية لسرقة البيانات الشخصية للرياضيين المشاركين في دورة الألعاب الآسيوية الشتوية'، لافتة إلى أن الهجمات الإلكترونية بلغت ذروتها مع أول مباراة لهوكي الجليد في 3 فبراير. إلى ذلك، زعمت شينخوا أن الهجمات استهدفت أنظمة معلومات، مثل نظام تسجيل الألعاب الآسيوية الشتوية، وخزنت 'معلومات حساسة حول هويات الموظفين المعنيين بالحدث'. أتت تلك الاتهامات في حين تتهم الولايات المتحدة بشكل روتيني قراصنة مدعومين من الدولة الصينية بشن هجمات ضد بنيتها التحتية الحيوية وهيئاتها الحكومية. كما جاءت فيما تستعر الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، بعد الرسوم المرتفعة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل أكثر من أسبوع على السلع الصينية، ورد بكين بالمثل.

قاض فيدرالي يمنع إدارة ترمب من فصل موظفي "إذاعة صوت أميركا"
قاض فيدرالي يمنع إدارة ترمب من فصل موظفي "إذاعة صوت أميركا"

الشرق السعودية

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

قاض فيدرالي يمنع إدارة ترمب من فصل موظفي "إذاعة صوت أميركا"

منع قاض فيدرالي، الجمعة، جهود إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الساعية إلى تفكيك خدمة الأخبار الدولية التي تمولها الحكومة منذ ما يقارب من 8 عقود، ووصفها بأنها "حالة كلاسيكية من اتخاذ القرارات العبثية والتعسفية"، حسبما ذكرت وكالة "أسوشيتد برس". وأوقف حكم القاضي الفيدرالي، جيمس بول أوتكين، الوكالة الأميركية للإعلام الدولي، التي تدير "صوت أميركا"، من فصل أكثر من 1200 من الصحافيين والمهندسين وغيرهم من الموظفين، الذين همشتهم قبل أسبوعين في أعقاب قرار ترمب بخفض تمويلها. ونص الأمر التقييدي المؤقت الذي أصدره أوتكين على منع الوكالة من "أي محاولة جديدة لإنهاء عمل أو تقليل قوة العمل، أو الإجبار على الإجازات" للموظفين أو المتعاقدين، ومن إغلاق أي مكاتب أو مطالبة الموظفين الذين يعملون في الخارج بالعودة إلى الولايات المتحدة. كما يمنع الأمر التقييدي وكالة الإعلام الدولي من إنهاء تمويل المنح لمنافذها الإعلامية الأخرى، بما في ذلك "إذاعة أوروبا الحرة/راديو الحرية"، و"إذاعة آسيا الحرة"، و"إذاعة أفغانستان الحرة". وكانت الوكالة الأميركية ذكرت، الخميس، إنها تعمل على استعادة تمويل "إذاعة أوروبا الحرة"، بعدما أمرها قاض في واشنطن العاصمة بالقيام بذلك. وقال محامي المدعين، أندرو جي سيلي: "هذا انتصار حاسم لحرية الصحافة والتعديل الأول، وتوبيخ حاد لإدارة ترمب بسبب تجاهلها للمبادئ التي تحدد ديمقراطيتنا". ووقع ترمب أمراً تنفيذياً، في وقت سابق من مارس، يستهدف تقليص الوكالة الأميركية للإعلام الدولي USAGM، وهي هيئة مستقلة تابعة للحكومة الأميركية وممولة من قبل الكونجرس في سياق ميزانية السفارات والقنصليات، وتدير الشبكات الإعلامية الحكومية الأميركية الموجهة إلى الخارج، بما في ذلك "إذاعة صوت أميركا" و"إذاعة أوروبا الحرة"، وقناة "الحرة" الناطقة باللغة العربية. إجازة مدفوعة الأجر وتوقفت بعض خدمات مؤسسة "صوت أميركا" بأمر من ترمب، بعدما صمدت الشبكة الأميركية منذ انطلاقها عام 1942 خلال فترة الحرب العالمية الثانية، ورغم كل الأزمات التي مر بها العالم بما في ذلك الحرب الباردة والأزمة المالية العالمية في 2008 وجائحة كورونا، لم تغلق أو تعلق خدماتها. وبدأ عدد من موظفي "صوت أميركا"، في منتصف مارس الجاري، إجازة مدفوعة الأجر بعد يوم واحد من ترمب أمراً تنفيذياً يستهدف تقليص حجم الوكالة الأم لمؤسسة "صوت أميركا الإعلامية" الممولة من الحكومة و6 وكالات فيدرالية أخرى. وأرسل عدد من موظفي إذاعة "صوت أميركا" رسائل بالبريد الإلكتروني إلى "رويترز" تُفيد بمنحهم إجازة إدارية براتب كامل ومزايا إضافية "حتى إشعار آخر". وطلبت الرسالة، التي أرسلها مسؤول موارد بشرية في الوكالة الأميركية للإعلام العالمي، من الموظفين "عدم دخول مقار عملهم أو استخدام الأنظمة الداخلية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store