logo
#

أحدث الأخبار مع #الوكالةالإنمائيةللاتحادالأفريقيالنيباد،

رفض إخلاء قطاع غزة وتهجير الفلسطنينين يتصدر نشاط السيسي في النصف الأول من فبراير
رفض إخلاء قطاع غزة وتهجير الفلسطنينين يتصدر نشاط السيسي في النصف الأول من فبراير

أهل مصر

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أهل مصر

رفض إخلاء قطاع غزة وتهجير الفلسطنينين يتصدر نشاط السيسي في النصف الأول من فبراير

شهد النصف الأول من فبراير الجارى نشاطا خارجيا كثيفا، أبرز تلك الأنشطة تلقى الرئيس عبد الفتاح إخلاء غزة وتهجير الفلسطنينين وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول استعراض الجهود المصرية المبذولة لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين وتيسير وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وذلك بهدف التخفيف من المأساة الإنسانية التي يعاني منها سكانه، كما تم التأكيد على الدور المحوري لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'أونروا' في هذا الصدد، وأهمية تضافر جهود المجتمع الدولي لدعمها وتمكينها من أداء مهامها وفقًا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس وسكرتير عام الأمم المتحدة شدّدا خلال الاتصال على ضرورة الإسراع في بدء عمليات إعادة إعمار قطاع غزة، بما يضمن استعادة الحياة الطبيعية في القطاع، حيث تم التأكيد في هذا الإطار على رفض وأوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول أيضًا تطورات الأوضاع في لبنان، حيث تم التأكيد على أهمية تثبيت وقف إطلاق النار لاستعادة الاستقرار في البلاد، كما تم التطرق إلى الأوضاع في سوريا والسودان وليبيا والصومال، حيث أكد الرئيس حرص السيسي الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي "النيباد" كما ترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي،عبر تقنية الفيديو كونفرانس، اجتماع الدورة الثانية والأربعين للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي 'النيباد'، وذلك بمشاركة رؤساء الدول والحكومات وممثلي الدول الأفريقية الأعضاء في اللجنة وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الاجتماع ناقش أنشطة النيباد خلال عام ٢٠٢٤، وعلى رأسها تطورات دراسة الجدوى الخاصة بإنشاء صندوق التنمية الأفريقي، إلى جانب الخطة العشرية الثانية لتنفيذ أجندة ٢٠٦٣ التنموية، بهدف التغلب على التحديات التي تواجه التنمية في القارة؛ من ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، وتراجع معدلات الأمن الغذائي وأمن المياه والطاقة. كما تناول الاجتماع الجهود القارية لتطوير البنى التحتية، والنظم التعليمية والصحية، وتوفير فرص عمل لشباب القارة، وتحفيز التجارة البينية، والتعامل مع تغير المناخ، وفرص التعاون المشترك بين دول القارة. ووجه الرئيس وقال الرئيس السيسي: 'كما اغتنم هذه المناسبة لأتوجه بالشكر إلى كافة العاملين بسكرتارية وكالة النيباد تحت قيادة المديرة التنفيذية، لجهودهم الحثيثة في تسيير دفة العمل بالسكرتارية ولتعزيز دور الوكالة في تنفيذ أجندة 2063 وتسريع وتيرة الاندماج الإفريقي بما يحقق غايتنا التنموية'. وقال الرئيس السيسي: 'إنه شرف عظيم أن يتولى رئاسة اللجنة التوجيهية لرؤساء دول النيباد منذ فبراير 2023'. وأضاف الرئيس السيسي: 'تفخر وقال الرئيس السيسي: 'هذه الفترة تعاني فيها قارتنا من صعوبات جمة تتجلى في استمرار النزاعات المسلحة وتزايد التهديدات الإرهابية'. وأضاف الرئيس وتابع الرئيس السيسي: 'أننا قطعنا شوطا في التعليم والصحة وتوفير الفرص في التعليم، مضيفا أن دول القارة نجحت في تحقيق معدل نمو اقتصادي رغم التحديات'. اتصال للسيسي من رئيسة وزراء الدنمارك كما تلقى الرئيس عبد الفتاح وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال قد تناول التأكيد على أهمية تنفيذ مخرجات زيارة الدولة التي أجراها الرئيس إلى الدنمارك مؤخرًا، فضلًا عن كافة محاور الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، لاسيما في المجالات الاقتصادية والاستثماريّة، والطاقة النظيفة والمتجددة، خاصة مع حرص ومن جانبها، أشادت رئيسة الوزراء الدنماركية بالزخم الذي تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين، مؤكدة على حرص بلادها على تعزيز التنسيق مع مصر، سواء على المستوى الثنائي أو في إطار المحافل الدولية، وذلك بشأن القضايا الإقليمية والدولية ذات الإهتمام المشترك، خاصة مع بدء العضوية غير الدائمة للدنمارك في مجلس الأمن إعتبارًا من يناير ٢٠٢٥، ورئاستها للاتحاد الأوروبي خلال النصف الثاني من عام ٢٠٢٥. وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الإتصال شهد أيضًا تبادلًا للرؤى بشأن عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث أكد الرئيس ورئيسة وزراء الدنمارك في هذا السياق على ضرورة التنفيذ الكامل لإتفاق وقف إطلاق النار بمراحله الثلاث، وتبادل إطلاق سراح الرهائن والأسرى، وتيسير دخول المساعدات الإنسانية لإنهاء الوضع الإنساني الكارثي الذي يعاني منه أهالي القطاع. إعمار قطاع غزة كما تم التشديد على ضرورة بدء عمليات إعادة إعمار قطاع غزة، بهدف جعله قابلًا للحياة، وذلك دون تهجير سكانه الفلسطينيين، وبما يضمن الحفاظ على حقوقهم ومقدراتهم في العيش على أرضهم. وأشار المتحدث الرسمي إلى أن الاتصال شهد تأكيدًا على ضرورة إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، باعتبار أن ذلك هو الضمان الوحيد للتوصل إلى السلام الدائم وتحقيق الاستقرار والرخاء الاقتصادي المنشودين. وأوضح المتحدث الرسمي أن الجانبين ناقشا أيضًا تطورات الأوضاع في لبنان وسوريا والسودان، حيث تم التأكيد على ضرورة تسوية الأزمات في تلك الدول بوسائل سلمية، وأهمية بذل الجهود اللازمة لتحقيق الإستقرار فيها والحفاظ على سلامة مواطنيها. وفيما يتعلق بالوضع في باب المندب، فقد تم التشديد على ضرورة مواصلة الجهود لوقف التهديدات والهجمات التي تستهدف السفن التجارية، نظرًا للأضرار المترتبة على حركة التجارة العالمية وإيرادات قناة السويس، بالإضافة إلى التأثير على شركات الملاحة الكبرى كما تلقى الرئيس عبد الفتاح وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال شهد تأكيدًا على قوة ومتانة العلاقات بين البلدين الشقيقين، وحرص القيادتين على التنسيق المشترك في كافة القضايا الإقليمية بما يصب في مصلحة الشعبين المصري والأردني ويدعم مصالح جميع الشعوب العربية. وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الاتصال ركز بشكل كبير على تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث أكد الزعيمان على وحدة الموقفين المصري والأردني، بما في ذلك ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ومواصلة إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وتيسير إدخال المساعدات الإنسانية في إطار المساعي الرامية لإنهاء المعاناة الإنسانية في القطاع. كما شدد الزعيمان على أهمية بدء عملية إعادة إعمار قطاع غزة بشكل فوري مع عدم تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وشددا كذلك على ضرورة وقف الممارسات التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية. وأكد المتحدث الرسمي أن الزعيمين أبديا حرصهما على التعاون الوثيق مع الرئيس الأمريكي ترامب بهدف تحقيق السلام الدائم في منطقة الشرق الأوسط، وقيامه بقيادة مسار يؤدي إلى هذا الهدف المنشود الذي طال انتظاره، بإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية وفقًا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وكذا ضمان التعايش السلمي بين كل شعوب المنطقة. وأوضح المتحدث الرسمي أيضًا أن الزعيمين تناولا سبل تعزيز التنسيق والتشاور بين الدول العربية، والاستعدادات للقمة العربية الطارئة المقررة في اتصال للسيسي من رئيس الوزراء الماليزي كما تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، إتصالًا هاتفيًا من رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال شهد التأكيد على قوة العلاقات بين وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الاتصال تناول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لتنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة، ولإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع لمواجهة المأساة الإنسانية التي يتعرض لها أهالي غزة. ومن جانبه، أشاد رئيس الوزراء الماليزي بالجهود المصرية الحثيثة لدعم الأشقاء الفلسطينيين ولحقن الدماء واستعادة الهدوء بالمنطقة. وأوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول أيضًا التأكيد على رفض البلدين تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، لعدم تصفية القضية الفلسطينية، حيث تم التشديد في هذا الصدد على ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، كونه الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة، ولتحقيق الاستقرار والازدهار لشعوبها.

نشاط مكثف للرئيس السيسى فى النصف الأول من فبراير.. فيديو
نشاط مكثف للرئيس السيسى فى النصف الأول من فبراير.. فيديو

مصرس

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

نشاط مكثف للرئيس السيسى فى النصف الأول من فبراير.. فيديو

شهد النصف الأول من فبراير الجاري، العديد من الأنشطة والزيارات والاجتماعات التى قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسى. وترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، اجتماع الدورة الثانية والأربعين للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي "النيباد"، وذلك بمشاركة رؤساء الدول والحكومات وممثلي الدول الأفريقية الأعضاء في اللجنة.وناقش الاجتماع أنشطة النيباد خلال عام 2024، وعلى رأسها تطورات دراسة الجدوى الخاصة بإنشاء صندوق التنمية الأفريقي، إلى جانب الخطة العشرية الثانية لتنفيذ أجندة 2063 التنموية، بهدف التغلب على التحديات التي تواجه التنمية في القارة؛ من ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، وتراجع معدلات الأمن الغذائي وأمن المياه والطاقة.كما تناول الاجتماع الجهود القارية لتطوير البنى التحتية، والنظم التعليمية والصحية، وتوفير فرص عمل لشباب القارة، وتحفيز التجارة البينية، والتعامل مع تغير المناخ، وفرص التعاون المشترك بين دول القارة.والتقى الرئيس السيسي، مع الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور عمرو طلعت وزير الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات والفريق أشرف زاهر مدير الاكاديمية العسكرية المصرية.وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع شهد استعراضًا لجهود الدولة في تأهيل وتدريب الكوادر في مجال الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات والبرمجيات، لتصبح ركنًا أساسيًا في عملية التحول إلى الرقمنة، وبالتالي تعزيز الصادرات الرقمية كأحد محاور تنمية الإقتصاد الوطني.كما تطرق الاجتماع إلى الجهود المبذولة لتعزيز القدرات التنافسية لمصر في هذا المجال، وجعلها واحدة من أبرز المقاصد العالمية لاستثمارات الشركات العاملة في مجال تصدير الخدمات الرقمية، ومن بينها البرمجيات، في ظل المزايا التنافسية التي تمتلكها مصر في هذا الخصوص، التي تشمل الموقع الجغرافي وتوافر الكوادر البشرية المؤهلة.وأشار السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، إلى أن الاجتماع تناول تفصيلاً التطورات ذات الصلة بمبادرة "الرواد الرقميون"، التي تهدف إلى تأهيل مجموعة ضخمة من الشباب مجاناً عن طريق منح دراسية في مختلف مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وذلك لمساعدتهم في دخول سوق العمل في هذا القطاع الواعد من خلال تقديم التدريب الفني والتدريب العملي في كبرى الشركات، بالإضافة إلى بناء المهارات الشخصية، بما في ذلك اللغات.وتناول الاجتماع التخصصات التي سوف تشملها المبادرة، والتي تتضمن الذكاء الاصطناعيّ، علوم البيانات، الأمن السيبراني، تطوير البرمجيات، الشبكات والبنية التحتية الرقمية، الفنون الرقمية، تصميم الدوائر الإلكترونية وبناء النظم المدمجة.وأوضح المتحدث الرسمي أنه تم التأكيد خلال الإجتماع على توسيع قاعدة المستفيدين من مبادرة "الرواد الرقميون"، بحيث تكون مفتوحة للتسجيل فيها لأي من المواطنين، من كافة محافظات مصر، ممن تكون لديهم القدرة على تحصيل العلم والرغبة في إتخاذ الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات كمسار مهني بغض النظر عن الخلفية العملية والمؤهل العلمي، وأن الهدف من المبادرة هو إحداث نقلة نوعية في الكوادر المدربة في مجال الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات كمّا وكيفا.وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس أكد في هذا السياق على أهمية السعي نحو التحول إلى مجتمع رقمي متكامل، ودعم المهنيين المستقلين وزيادة عددهم، والتوسع في التدريب وبناء القدرات الرقمية من خلال مدارس التكنولوجيا التطبيقية ومراكز إبداع مصر الرقمية، والاستثمار في الكوادر البشرية، خاصة من الشباب، وتوفير المنح وبرامج التدريب والتأهيل وبناء القدرات، بما يتناسب مع المتطلبات الحديثة لسوق العمل والإقتصاد القائم على المعرفة.واستقبل الرئيس السيسي، الشيخ فهد يوسف سعود الصباح، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والداخلية بدولة الكويت، وذلك بحضور الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي ومحمود توفيق وزير الداخلية والسفير غانم صقر الغانم سفير دولة الكويت بالقاهرة واللواء خالد عبد الهادي الشنفا رئيس جهاز أمن الدولة الكويتي.وأوضح المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية أن وزير الدفاع والداخلية الكويتي نقل للرئيس تحيات الأمير مشعل الأحمد الجابر الصباح، مؤكداً على اعتزاز بلاده قيادة وشعباً بالعلاقات التاريخية والأخوية الوثيقة بين مصر والكويت.ومن جانبه، أعرب الرئيس عن تقديره لأخيه الأمير مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، مؤكداً على عمق العلاقات الاستراتيجية التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين، وحرص مصر على مواصلة تعزيز التعاون مع دولة الكويت في جميع المجالات، لاسيما المجالات الاقتصادية والاستثماريّة والأمنية والدفاعية.وأضاف السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي أن اللقاء تطرق أيضاً إلى الأوضاع الإقليمية الراهنة، وعلى رأسها مستجدات الأوضاع في قطاع غزة وعملية تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، ونفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع، حيث أعرب المسئول الكويتي عن تقدير بلاده للجهود التي قامت بها مصر بالشراكة مع قطر والولايات المتحدة في التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، مؤكداً دعم الكويت للجهود المصرية الدؤوبة لتحقيق السلام المستدام بالمنطقة.وذكر المتحدث الرسمي أن الرئيس قد أعرب عن تقدير مصر للمواقف الكويتية الثابتة الداعمة للقضية الفلسطينية، وللدور الكويتي الريادي في مجال العمل الإنساني، مؤكداً على أهمية تكثيف الجهود المشتركة لضمان إنفاذ الكميات الكافية من المساعدات الإغاثية لقطاع غزة، وتثبيت وقف إطلاق النار لضمان التطبيق الكامل للاتفاق، بما يؤدي إلى استعادة الاستقرار الإقليمي، ويؤسس لمسار سياسي يفضي إلى تطبيق حل الدولتين وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.كما استقبل الرئيس السيسي، الأحد، محمود علي يوسف، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الناطق الرسمي باسم الحكومة بجمهورية جيبوتي، وذلك بحضور الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج، والسفير احمد على بري سفير جمهورية جيبوتي بالقاهرة.وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن وزير الشؤون الخارجية الجيبوتي سلم الرئيس رسالة من شقيقه الرئيس الجيبوتي إسماعيل عمر جيله، ونقل له تحيات وتقدير الرئيس الجيبوتي، وحرصه على دعم العلاقات مع مصر ، وهو الأمر الذي ثمنه الرئيس، الذي أكد على عمق العلاقات الثنائية وحرص مصر على تعزيزها.وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن اللقاء تناول سبل تعزيز التعاون بين البلدين في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك، وأهمية استكشاف آفاق أوسع للتعاون الثنائي لتحقيق المصالح المشتركة والاستجابة لتطلعات الشعبين الشقيقين.وأشار المتحدث الرسمي إلى أن اللقاء تناول أيضاً الأوضاع في القرن الأفريقي، حيث تم استعراض الجهود المبذولة لاستعادة الأمن والاستقرار في المنطقة، وكذلك تطورات الأوضاع في الصومال.وفى هذا السياق، أكد الرئيس على استمرار الجهود المصرية لدعم وحدة الصومال واستقراره وسلامة أراضيه. كما تناول اللقاء الأوضاع في البحر الأحمر، حيث تم الاتفاق على أهمية العمل المشترك لضمان استعادة الأمن في مضيق باب المندب وحركة الملاحة الطبيعية في البحر الأحمر.وشهد النصف الأول من شهر فبراير، العديد من الاتصالات الهاتفية التى تلقاها وأجراها الرئيس السيسى، مع كل من ملك الأردن، وسكرتير عام الأمم المتحدة، والرئيس الفرنسى، وملك البحرين، والرئيس الأمريكى؛ حيث أكد الرئيس السيسى على رفض تهجير الفلسطينيين، وضرورة تثبيت وقف إطلاق النار وإعادة إعمار غزة، وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وفقًا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة لتحقيق السلام والاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط.كما تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اتصالاً هاتفياً من رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم.وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الإتصال شهد التأكيد على قوة العلاقات بين مصر وماليزيا، وحرص البلدين على تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، وخاصةً الإقتصادية والاستثمارية، بما يتفق مع ثقل البلدين في إقليميهما، ويحقق تطلعات الشعبين والأمة الإسلامية.وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الاتصال تناول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة، ولإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع لمواجهة المأساة الإنسانية التي يتعرض لها أهالي غزة.ومن جانبه، أشاد رئيس الوزراء الماليزي بالجهود المصرية الحثيثة لدعم الأشقاء الفلسطينيين ولحقن الدماء واستعادة الهدوء بالمنطقة.وأضاف المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول أيضاً التأكيد على رفض البلدين تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، لعدم تصفية القضية الفلسطينية، حيث تم التشديد في هذا الصدد على ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، كونه الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة، ولتحقيق الاستقرار والازدهار لشعوبها.كما تلقى الرئيس السيسى اتصالًا هاتفيًا، من ميتا فريدريكسن رئيسة وزراء الدنمارك.وصرح المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية أن الاتصال، تناول التأكيد على أهمية تنفيذ مخرجات زيارة الدولة التى أجراها الرئيس إلى الدنمارك مؤخرًا، فضلًا عن كافة محاور الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، لاسيما فى المجالات الاقتصادية والاستثماريّة، والطاقة النظيفة والمتجددة، خاصة مع حرص مصر على أن تصبح مركزًا لإنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر، استنادًا إلى الإمكانيات الواعدة التى تمتلكها فى هذا المجال.ومن جانبها، أشادت رئيسة الوزراء الدنماركية بالزخم الذى تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين، مؤكدة على حرص بلادها على تعزيز التنسيق مع مصر، سواء على المستوى الثنائى أو فى إطار المحافل الدولية، وذلك بشأن القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، خاصة مع بدء العضوية غير الدائمة للدنمارك فى مجلس الأمن اعتبارًا من يناير 2025، ورئاستها للاتحاد الأوروبى خلال النصف الثانى من عام 2025.وأضاف السفير محمد الشناوى، المتحدث الرسمى، أن الاتصال شهد أيضًا تبادلًا للرؤى بشأن عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفى مقدمتها تطورات الأوضاع فى قطاع غزة، حيث أكد الرئيس ورئيسة وزراء الدنمارك فى هذا السياق على ضرورة التنفيذ الكامل لإتفاق وقف إطلاق النار بمراحله الثلاث، وتبادل إطلاق سراح الرهائن والأسرى، وتيسير دخول المساعدات الإنسانية لإنهاء الوضع الإنسانى الكارثى الذى يعانى منه أهالى القطاع.كما تم التشديد على ضرورة بدء عمليات إعادة إعمار قطاع غزة، بهدف جعله قابلًا للحياة، وذلك دون تهجير سكانه الفلسطينيين، وبما يضمن الحفاظ على حقوقهم ومقدراتهم فى العيش على أرضهم.وأشار المتحدث الرسمى إلى أن الاتصال شهد تأكيدًا على ضرورة إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، باعتبار أن ذلك هو الضمان الوحيد للتوصل إلى السلام الدائم وتحقيق الاستقرار والرخاء الاقتصادى المنشودين.وأوضح المتحدث الرسمي، أن الجانبين ناقشا أيضًا تطورات الأوضاع فى لبنان وسوريا والسودان، حيث تم التأكيد على ضرورة تسوية الأزمات فى تلك الدول بوسائل سلمية، وأهمية بذل الجهود اللازمة لتحقيق الإستقرار فيها والحفاظ على سلامة مواطنيها.وفيما يتعلق بالوضع فى باب المندب، فقد تم التشديد على ضرورة مواصلة الجهود لوقف التهديدات والهجمات التى تستهدف السفن التجارية، نظرًا للأضرار المترتبة على حركة التجارة العالمية وإيرادات قناة السويس، بالإضافة إلى التأثير على شركات الملاحة الكبرى.كما تلقى الرئيس السيسى، اتصالًا هاتفيًا من الرئيس عمر سيسوكو إمبالو، رئيس جمهورية غينيا بيساو.وصرح المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن الاتصال تناول سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين فى مختلف المجالات، حيث أشاد الرئيس بالروابط التاريخية التى تجمع بين مصر وغينيا بيساو، مؤكدًا استعداد مصر لتقديم كافة أوجه الدعم اللازمة لبناء قدرات الكوادر فى غينيا بيساو فى القطاعات ذات الأولوية، كما تم التأكيد على أهمية نقل الخبرات المصرية بما يسهم فى دعم مسيرة التنمية فى غينيا بيساو ويحقق تطلعات شعبها الشقيق.وأضاف السفير محمد الشناوى، أن الرئيسين تناولا تطورات الأوضاع الإقليمية، بما فى ذلك الوضع فى قطاع غزة، حيث أكدا على أهمية التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار فى القطاع، وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين وتيسير دخول المساعدات الإنسانية، مشددين على ضرورة سرعة بدء عملية إعادة إعمار القطاع، وبدء عملية سياسية قائمة على حل الدولتين بهدف التوصل إلى السلام الدائم.وبالنسبة للأزمة الليبية، أشار الرئيسان إلى ضرورة السعى للتوصل إلى تسوية سلمية، تؤدى إلى استعادة السلام والإستقرار فى هذا البلد الشقيق.وأضاف المتحدث الرسمى أن الرئيسين أكدا على ضرورة مواصلة التنسيق المشترك بشأن القضايا ذات الصلة بالقارة الأفريقية والاتحاد الأفريقي.وفى هذا السياق، أعرب الرئيس إمبالو عن تقدير بلاده الكبير لمصر ولدورها التاريخى فى دعم شعب غينيا بيساو، فضلًا عن دورها الرائد فى القارة الأفريقية ومساهمتها الفعالة فى تمثيل مصالح الشعوب الأفريقية وصون أمن وسلامة الدول الأفريقية ومقدرات شعوبها.وأشار المتحدث الرسمى إلى أن الرئيسين اتفقا على ضرورة مواصلة العمل على تعزيز العلاقات الثنائية بما يتناسب مع تطلعات الشعبين، مع التركيز على تكثيف التعاون فى المجال الاقتصادى وزيادة معدلات التبادل التجارى، فضلًا عن تقديم الدعم اللازم لغينيا بيساو لمواجهة التحديات الأمنية، ومكافحة الفكر المتطرف ولتعزيز مؤسسات الدولة.وأجرى الرئيس السيسي اتصالاً هاتفيًا، مع جون دراماني ماهاما رئيس جمهورية غانا، قدم خلاله التهنئة للرئيس ماهاما بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية وتوليه منصبه كرئيس لجمهورية غانا للمرة الثانية، مؤكداً حرص مصر على تعزيز العلاقات الثنائية ودفعها إلى آفاق أرحب خلال فترة رئاسته، وذلك في إطار العلاقات المتميزة التي تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين، والمكانة الخاصة التي تحظى بها غانا لدى الشعب المصري.تناول الاتصال أيضاً التأكيد على أهمية مواصلة الجهود لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، بما يتماشى مع العلاقات السياسية القوية والتاريخية التي تربط مصر وغانا، حيث أشار الرئيس في هذا السياق إلى حرص الشركات المصرية على العمل في غانا في المجالات محل الاهتمام المشترك، أخذاً في الاعتبار التجارب الناجحة للشركات المصرية ومساهمتها في عملية التنمية في غانا.الرئيس الغاني من جانبه، أعرب عن تقديره البالغ لحرص الرئيس على تهنئته، مؤكداً على ما تحظي به مصر من مكانة واحترام لدي الشعب الغاني، وكذلك على العلاقات الممتدة والروابط التاريخية بين البلدين والشعبين الشقيقين. كما أعرب عن تقديره للدور الذي اضطلعت به مصر في مساندة جهود غانا لتحقيق التنمية وبناء قدرات الكوادر الغانية في مختلف المجالات، مشدداً على تطلع غانا لتعزيز علاقاتها الثنائية مع مصر في كافة المجالات والتنسيق الوثيق معها إزاء قضايا القارة الأفريقية.

رفض تهجير الفلسطنينين يتصدر نشاط السيسي في النصف الأول من فبراير.. فيديو
رفض تهجير الفلسطنينين يتصدر نشاط السيسي في النصف الأول من فبراير.. فيديو

مصرس

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

رفض تهجير الفلسطنينين يتصدر نشاط السيسي في النصف الأول من فبراير.. فيديو

شهد النصف الأول من فبراير الجارى نشاطا خارجيا كثيفا، أبرز تلك الأنشطة تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا، من السكرتير العام للأمم المتحدة "أنطونيو جوتيريش". وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول استعراض الجهود المصرية المبذولة لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين وتيسير وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وذلك بهدف التخفيف من المأساة الإنسانية التي يعاني منها سكانه، كما تم التأكيد على الدور المحوري لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في هذا الصدد، وأهمية تضافر جهود المجتمع الدولي لدعمها وتمكينها من أداء مهامها وفقًا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس وسكرتير عام الأمم المتحدة شدّدا خلال الاتصال على ضرورة الإسراع في بدء عمليات إعادة إعمار قطاع غزة، بما يضمن استعادة الحياة الطبيعية في القطاع، حيث تم التأكيد في هذا الإطار على رفض إخلاء قطاع غزة من الفلسطينيين ومحاولات تهجيرهم، وشددا على ضرورة بقاء الفلسطينيين من أهالي القطاع في أرضهم، وعلى ضرورة تضافر جهود المجتمع الدولي في هذا الصدد، مؤكدين ضرورة أن يكون حل الدولتين، بإقامة دولة فلسطينية وفقًا لخطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، هو نهج ومحور تحرك المجتمع الدولي في المرحلة الراهنة، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام المستدام والاستقرار المنشود في منطقة الشرق الأوسطوأوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول أيضًا تطورات الأوضاع في لبنان، حيث تم التأكيد على أهمية تثبيت وقف إطلاق النار لاستعادة الاستقرار في البلاد، كما تم التطرق إلى الأوضاع في سوريا والسودان وليبيا والصومال، حيث أكد الرئيس حرص مصر على استقرار تلك الدول الشقيقة ووحدتها وسلامة أراضيها.كما ترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي،عبر تقنية الفيديو كونفرانس، إجتماع الدورة الثانية والأربعين للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي "النيباد"، وذلك بمشاركة رؤساء الدول والحكومات وممثلي الدول الأفريقية الأعضاء في اللجنةوصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الاجتماع ناقش أنشطة النيباد خلال عام 2024، وعلى رأسها تطورات دراسة الجدوى الخاصة بإنشاء صندوق التنمية الأفريقي، إلى جانب الخطة العشرية الثانية لتنفيذ أجندة 2063 التنموية، بهدف التغلب على التحديات التي تواجه التنمية في القارة؛ من ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، وتراجع معدلات الأمن الغذائي وأمن المياه والطاقة.كما تناول الاجتماع الجهود القارية لتطوير البنى التحتية، والنظم التعليمية والصحية، وتوفير فرص عمل لشباب القارة، وتحفيز التجارة البينية، والتعامل مع تغير المناخ، وفرص التعاون المشترك بين دول القارة.ووجه الرئيس السيسي الشكر لرئيس موريتانيا على جهوده المضنية أثناء رئاسته الاتحاد الأفريقي، قائلا: "أستهل كلمتي بتوجيه خالص الشكر والتقدير لأخي العزيز فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية على ما بذله من جهود مضنية خلال فترة توليه رئاسة الاتحاد الأفريقي".وقال الرئيس السيسي: "كما اغتنم هذه المناسبة لأتوجه بالشكر إلى كافة العاملين بسكرتارية وكالة النيباد تحت قيادة المديرة التنفيذية، لجهودهم الحثيثة في تسيير دفة العمل بالسكرتارية ولتعزيز دور الوكالة في تنفيذ أجندة 2063 وتسريع وتيرة الاندماج الإفريقي بما يحقق غايتنا التنموية".وقال الرئيس السيسي: "إنه شرف عظيم أن يتولى رئاسة اللجنة التوجيهية لرؤساء دول النيباد منذ فبراير 2023".وأضاف الرئيس السيسي: "تفخر مصر بأنها من الدول المؤسسة للجنة النيباد وذلك في مرحلة دقيقة وحساسة تشهدها الساحتان الدولية والإقليمية".وقال الرئيس السيسي: "هذه الفترة تعاني فيها قارتنا من صعوبات جمة تتجلى في استمرار النزاعات المسلحة وتزايد التهديدات الإرهابية".وأضاف الرئيس السيسي أن مصر تفتخر بكونها من الدول المؤسسة للجنة النيباد في ظل ما تشهده القارة والمنطقة من ظروف دقيقة وحساسة.وتابع الرئيس السيسي: "أننا قطعنا شوطا في التعليم والصحة وتوفير الفرص في التعليم، مضيفا أن دول القارة نجحت في تحقيق معدل نمو اقتصادي رغم التحديات".كما تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا من ميتا فريدريكسن رئيسة وزراء الدنمارك.وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال قد تناول التأكيد على أهمية تنفيذ مخرجات زيارة الدولة التي أجراها الرئيس إلى الدنمارك مؤخرًا، فضلًا عن كافة محاور الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، لاسيما في المجالات الاقتصادية والاستثماريّة، والطاقة النظيفة والمتجددة، خاصة مع حرص مصر على أن تصبح مركزًا لإنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر، استنادًا إلى الإمكانيات الواعدة التي تمتلكها في هذا المجال.ومن جانبها، أشادت رئيسة الوزراء الدنماركية بالزخم الذي تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين، مؤكدة على حرص بلادها على تعزيز التنسيق مع مصر، سواء على المستوى الثنائي أو في إطار المحافل الدولية، وذلك بشأن القضايا الإقليمية والدولية ذات الإهتمام المشترك، خاصة مع بدء العضوية غير الدائمة للدنمارك في مجلس الأمن إعتبارًا من يناير 2025، ورئاستها للاتحاد الأوروبي خلال النصف الثاني من عام 2025.وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الإتصال شهد أيضًا تبادلًا للرؤى بشأن عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث أكد الرئيس ورئيسة وزراء الدنمارك في هذا السياق على ضرورة التنفيذ الكامل لإتفاق وقف إطلاق النار بمراحله الثلاث، وتبادل إطلاق سراح الرهائن والأسرى، وتيسير دخول المساعدات الإنسانية لإنهاء الوضع الإنساني الكارثي الذي يعاني منه أهالي القطاع.كما تم التشديد على ضرورة بدء عمليات إعادة إعمار قطاع غزة، بهدف جعله قابلًا للحياة، وذلك دون تهجير سكانه الفلسطينيين، وبما يضمن الحفاظ على حقوقهم ومقدراتهم في العيش على أرضهم.وأشار المتحدث الرسمي إلى أن الاتصال شهد تأكيدًا على ضرورة إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، باعتبار أن ذلك هو الضمان الوحيد للتوصل إلى السلام الدائم وتحقيق الاستقرار والرخاء الاقتصادي المنشودين.وأوضح المتحدث الرسمي أن الجانبين ناقشا أيضًا تطورات الأوضاع في لبنان وسوريا والسودان، حيث تم التأكيد على ضرورة تسوية الأزمات في تلك الدول بوسائل سلمية، وأهمية بذل الجهود اللازمة لتحقيق الإستقرار فيها والحفاظ على سلامة مواطنيها. وفيما يتعلق بالوضع في باب المندب، فقد تم التشديد على ضرورة مواصلة الجهود لوقف التهديدات والهجمات التي تستهدف السفن التجارية، نظرًا للأضرار المترتبة على حركة التجارة العالمية وإيرادات قناة السويس، بالإضافة إلى التأثير على شركات الملاحة الكبرىكما تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا من العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين.وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال شهد تأكيدًا على قوة ومتانة العلاقات بين البلدين الشقيقين، وحرص القيادتين على التنسيق المشترك في كافة القضايا الإقليمية بما يصب في مصلحة الشعبين المصري والأردني ويدعم مصالح جميع الشعوب العربية.وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الاتصال ركز بشكل كبير على تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث أكد الزعيمان على وحدة الموقفين المصري والأردني، بما في ذلك ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ومواصلة إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وتيسير إدخال المساعدات الإنسانية في إطار المساعي الرامية لإنهاء المعاناة الإنسانية في القطاع.كما شدد الزعيمان على أهمية بدء عملية إعادة إعمار قطاع غزة بشكل فوري مع عدم تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وشددا كذلك على ضرورة وقف الممارسات التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.وأكد المتحدث الرسمي أن الزعيمين أبديا حرصهما على التعاون الوثيق مع الرئيس الأمريكي ترامب بهدف تحقيق السلام الدائم في منطقة الشرق الأوسط، وقيامه بقيادة مسار يؤدي إلى هذا الهدف المنشود الذي طال انتظاره، بإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وفقًا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وكذا ضمان التعايش السلمي بين كل شعوب المنطقة.وأوضح المتحدث الرسمي أيضًا أن الزعيمين تناولا سبل تعزيز التنسيق والتشاور بين الدول العربية، والاستعدادات للقمة العربية الطارئة المقررة في مصر يوم 27 فبراير الجاري، بما يلبي تطلعات شعوب المنطقة نحو السلام والاستقرار والازدهاركما تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، إتصالًا هاتفيًا من رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم.وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال شهد التأكيد على قوة العلاقات بين مصر وماليزيا، وحرص البلدين على تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، وخاصةً الاقتصادية والاستثمارية، بما يتفق مع ثقل البلدين في إقليميهما، ويحقق تطلعات الشعبين والأمة الإسلامية.وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الاتصال تناول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لتنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة، ولإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع لمواجهة المأساة الإنسانية التي يتعرض لها أهالي غزة.ومن جانبه، أشاد رئيس الوزراء الماليزي بالجهود المصرية الحثيثة لدعم الأشقاء الفلسطينيين ولحقن الدماء واستعادة الهدوء بالمنطقة.وأوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول أيضًا التأكيد على رفض البلدين تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، لعدم تصفية القضية الفلسطينية، حيث تم التشديد في هذا الصدد على ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، كونه الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة، ولتحقيق الاستقرار والازدهار لشعوبها.

السيسي لرؤساء النيباد: تعاني قارتنا من صعوبات جمة تتجلى في استمرار النزاعات المسلحة وتزايد التهديدات الإرهابية.. قطعنا شوطًا في الصحة وتوفير الفرص في التعليم
السيسي لرؤساء النيباد: تعاني قارتنا من صعوبات جمة تتجلى في استمرار النزاعات المسلحة وتزايد التهديدات الإرهابية.. قطعنا شوطًا في الصحة وتوفير الفرص في التعليم

فيتو

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

السيسي لرؤساء النيباد: تعاني قارتنا من صعوبات جمة تتجلى في استمرار النزاعات المسلحة وتزايد التهديدات الإرهابية.. قطعنا شوطًا في الصحة وتوفير الفرص في التعليم

أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن مصر تفخر بأنها من الدول المؤسسة للجنة النيباد وذلك في مرحلة دقيقة وحساسة تشهدها الساحتين الدولية والإقليمية. وترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال الساعات الماضية، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، اجتماع الدورة الثانية والأربعين للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي "النيباد"، وذلك بمشاركة رؤساء الدول والحكومات وممثلي الدول الأفريقية الأعضاء في اللجنة. السيسي يبحث أنشطة النيباد خلال عام ٢٠٢٤ وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاجتماع ناقش أنشطة النيباد خلال عام ٢٠٢٤، وعلى رأسها تطورات دراسة الجدوى الخاصة بإنشاء صندوق التنمية الأفريقي، إلى جانب الخطة العشرية الثانية لتنفيذ أجندة ٢٠٦٣ التنموية، بهدف التغلب على التحديات التي تواجه التنمية في القارة؛ من ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، وتراجع معدلات الأمن الغذائي وأمن المياه والطاقة، كما تناول الاجتماع الجهود القارية لتطوير البنى التحتية، والنظم التعليمية والصحية، وتوفير فرص عمل لشباب القارة، وتحفيز التجارة البينية، والتعامل مع تغير المناخ، وفرص التعاون المشترك بين دول القارة. السيسي يوجه الشكر لرئيس موريتانيا على جهوده المضنية أثناء رئاسته الاتحاد الأفريقي ووجه الرئيس السيسي الشكر لرئيس موريتانيا على جهوده المضنية أثناء رئاسته الاتحاد الأفريقي، قائلا: أستهل كلمتي بتوجيه خالص الشكر والتقدير لأخي العزيز فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية على ما بذله من جهود مضنية خلال فترة توليه رئاسة الاتحاد الأفريقي". السيسي يوجه الشكر إلى كافة العاملين بسكرتارية وكالة النيباد وقال الرئيس السيسي: كما اغتنم هذه المناسبة لأتوجه بالشكر إلى كافة العاملين بسكرتارية وكالة النيباد تحت قيادة المديرة التنفيذية، لجهودهم الحثيثة في تسيير دفة العمل بالسكرتارية ولتعزيز دور الوكالة في تنفيذ أجندة 2063 وتسريع وتيرة الاندماج الأفريقي بما يحقق غايتنا التنموية". وقال الرئيس السيسي: إنه شرف عظيم أن يتولى رئاسة اللجنة التوجيهية لرؤساء دول النيباد منذ فبراير 2023. السيسي: تفخر مصر بأنها من الدول المؤسسة للجنة النيباد وذلك في مرحلة دقيقة وحساسة تشهدها الساحتين الدولية والإقليمية" وأضاف الرئيس السيسي: تفخر مصر بأنها من الدول المؤسسة للجنة النيباد وذلك في مرحلة دقيقة وحساسة تشهدها الساحتين الدولية والإقليمية". وقال الرئيس السيسي: هذه الفترة تعاني فيها قارتنا من صعوبات جمة تتجلى في استمرار النزاعات المسلحة وتزايد التهديدات الإرهابية وأضاف الرئيس السيسي أن مصر تفتخر بكونها من الدول المؤسسة للجنة النيباد في ظل ما تشهده القارة والمنطقة من ظروف دقيقة وحساسة. وتابع الرئيس السيسي: إننا قطعنا شوطا في التعليم والصحة وتوفير الفرص في التعليم، مضيفا أن دول القارة نجحت في تحقيق معدل نمو اقتصادي رغم التحديات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

السيسي لرؤساء النيباد: تعاني قارتنا من صعوبات جمة تتجلى في استمرار النزاعات المسلحة وتزايد التهديدات الإرهابية.. قطعنا شوطًا في الصحة وتوفير الفرص في التعليم
السيسي لرؤساء النيباد: تعاني قارتنا من صعوبات جمة تتجلى في استمرار النزاعات المسلحة وتزايد التهديدات الإرهابية.. قطعنا شوطًا في الصحة وتوفير الفرص في التعليم

مصرس

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

السيسي لرؤساء النيباد: تعاني قارتنا من صعوبات جمة تتجلى في استمرار النزاعات المسلحة وتزايد التهديدات الإرهابية.. قطعنا شوطًا في الصحة وتوفير الفرص في التعليم

أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن مصر تفخر بأنها من الدول المؤسسة للجنة النيباد وذلك في مرحلة دقيقة وحساسة تشهدها الساحتين الدولية والإقليمية. وترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال الساعات الماضية، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، اجتماع الدورة الثانية والأربعين للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي "النيباد"، وذلك بمشاركة رؤساء الدول والحكومات وممثلي الدول الأفريقية الأعضاء في اللجنة.السيسي يبحث أنشطة النيباد خلال عام 2024وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاجتماع ناقش أنشطة النيباد خلال عام 2024، وعلى رأسها تطورات دراسة الجدوى الخاصة بإنشاء صندوق التنمية الأفريقي، إلى جانب الخطة العشرية الثانية لتنفيذ أجندة 2063 التنموية، بهدف التغلب على التحديات التي تواجه التنمية في القارة؛ من ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، وتراجع معدلات الأمن الغذائي وأمن المياه والطاقة، كما تناول الاجتماع الجهود القارية لتطوير البنى التحتية، والنظم التعليمية والصحية، وتوفير فرص عمل لشباب القارة، وتحفيز التجارة البينية، والتعامل مع تغير المناخ، وفرص التعاون المشترك بين دول القارة.السيسي يوجه الشكر لرئيس موريتانيا على جهوده المضنية أثناء رئاسته الاتحاد الأفريقيووجه الرئيس السيسي الشكر لرئيس موريتانيا على جهوده المضنية أثناء رئاسته الاتحاد الأفريقي، قائلا: أستهل كلمتي بتوجيه خالص الشكر والتقدير لأخي العزيز فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية على ما بذله من جهود مضنية خلال فترة توليه رئاسة الاتحاد الأفريقي".السيسي يوجه الشكر إلى كافة العاملين بسكرتارية وكالة النيبادوقال الرئيس السيسي: كما اغتنم هذه المناسبة لأتوجه بالشكر إلى كافة العاملين بسكرتارية وكالة النيباد تحت قيادة المديرة التنفيذية، لجهودهم الحثيثة في تسيير دفة العمل بالسكرتارية ولتعزيز دور الوكالة في تنفيذ أجندة 2063 وتسريع وتيرة الاندماج الأفريقي بما يحقق غايتنا التنموية".وقال الرئيس السيسي: إنه شرف عظيم أن يتولى رئاسة اللجنة التوجيهية لرؤساء دول النيباد منذ فبراير 2023.السيسي: تفخر مصر بأنها من الدول المؤسسة للجنة النيباد وذلك في مرحلة دقيقة وحساسة تشهدها الساحتين الدولية والإقليمية"وأضاف الرئيس السيسي: تفخر مصر بأنها من الدول المؤسسة للجنة النيباد وذلك في مرحلة دقيقة وحساسة تشهدها الساحتين الدولية والإقليمية".وقال الرئيس السيسي: هذه الفترة تعاني فيها قارتنا من صعوبات جمة تتجلى في استمرار النزاعات المسلحة وتزايد التهديدات الإرهابيةوأضاف الرئيس السيسي أن مصر تفتخر بكونها من الدول المؤسسة للجنة النيباد في ظل ما تشهده القارة والمنطقة من ظروف دقيقة وحساسة.وتابع الرئيس السيسي: إننا قطعنا شوطا في التعليم والصحة وتوفير الفرص في التعليم، مضيفا أن دول القارة نجحت في تحقيق معدل نمو اقتصادي رغم التحديات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store