أحدث الأخبار مع #الوكالةالمغربية


مراكش الآن
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مراكش الآن
الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات تعقد النسخة الرابعة للقاء السنوي مع الجامعات الملكية الرياضية
عقدت الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات، الثلاثاء بالرباط، النسخة الرابعة للقاء السنوي مع الجامعات الملكية الرياضية. وشكل هذا الحدث، الذي عقد مع أزيد من 20 جامعة ملكية للرياضة تحت شعار 'الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات: الإنجازات والتحديات'، مناسبة لعرض أنشطة الوكالة برسم سنة 2024، وتقديم تطبيق 'Nazih'، وحصيلة القافلة الوطنية 'رياضة بدون منشطات'، فضلا عن نتائج دراسة حول المكملات الغذائية. وفي هذا الصدد، قالت رئيسة الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات، فاطمة أبو علي، إن الوكالة دأبت منذ إحداثها على عقد اجتماع سنوي مع الجامعات الملكية الرياضية، مضيفة أن 'هذا اللقاء التشاركي يروم دراسة عدة محاور مع هذه الجامعات'. وأضافت أبو علي، في تصريح صحفي، أن هذا اللقاء يساهم في بلورة وإعداد الاستراتيجيات التي يمكن الاعتماد عليها خلال السنة المقبلة. من جهتها، استعرضت رئيسة قطب المراقبة والتحقيقات بالوكالة مارية ويندي، حصيلة الأنشطة برسم سنة 2024، لاسيما في مجال التحسيس بالمخاطر المرتبطة بالمنشطات، لافتة إلى أنه يتعين على كافة الفاعلين الانخراط في مكافحة المنشطات. وتوقفت أيضا عند المواكبة التي تقدمها الوكالة للرياضيين من أجل التعرف على القواعد المؤطرة لمجال مكافحة المنشطات. وفي مجال الرقمنة، قدمت الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات، بهذه المناسبة، تطبيق 'Nazih'، الذي يمكن الرياضيين من التأكد من جميع الأدوية والمواد التي يستهلكونها. وفي هذا الصدد، قال الصيدلي والمسؤول عن تطوير التطبيق، أبوعلي عمر، إن هذا التطبيق يهدف إلى تسهيل وصول الرياضيين إلى المعلومة وتجنب الأدوية المنشطة المحظورة. من جهة أخرى، أشارت الطبيبة الاختصاصية في السموم واليقظة الصحية، نعيمة غالم، إلى أن الدراسة التي أعدتها الوكالة بدعم من اليونسكو ومؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، حول المكملات الغذائية، ارتكزت على جانبين، الأول يتعلق بدراسة سلوك الرياضيين تجاه هذه المكملات الغذائية، في حين يرتبط الثاني بدراسة المكملات الغذائية الموجودة في السوق المغربي. وكشفت الباحثة المكلفة بالدراسة، في تصريح مماثل، أن عددا من الرياضيين، الذين يستعملون المكملات الغذائية، لا يمتلكون معلومات كافية عن هذه المكملات التي يمكن أن تحتوي على مواد محظورة في الرياضة وتعتبر بمثابة مواد منشطة. وخلصت إلى أن حوالي 460 مكملا غذائيا متداولا في صفوف الرياضيين، لا تتضمن معلومات بخصوص مكوناتها، محذرة من المضاعفات الناجمة عن تناولها على صحة الرياضي.


حدث كم
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- حدث كم
منتدى الفيدرالية المغربية لصناعة الأدوية والابتكار الصيدلي: ضرورة توجيه الصناعة الدوائية نحو التصدير لضمان تنافسيتها على المدى الطويل
أكد وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، امس الأربعاء بالدار البيضاء، على ضرورة توجيه الصناعة الدوائية المغربية نحو التصدير لضمان استدامتها وتنافسيتها على المدى الطويل. وأوضح السيد مزور، في كلمة خلال الجلسة العامة لمنتدى الفيدرالية المغربية للصناعة والابتكار الصيدلي، أن الصناعة الدوائية، حتى تكون مستدامة ومدرة للربح، يجب أن تتجاوز حدود السوق الداخلية وتعزز حضورها على الساحة الدولية، مع توخي هدف يتمثل في تحقيق ما بين 40 و70 في المائة من رقم معاملاتها عند التصدير. وتطرق الوزير، في هذا السياق، إلى الإنجازات المحرزة في مجال التنظيم والمصادقة لتعزيز الصادرات، مشيرا إلى اقتراب موعد اعتماد شهادة النضج من المستوى الثالث 'ML3″، والتي ستفتح آفاقا جديدة أمام المصنعين المغاربة، وكذا الاعتماد المقبل للتراخيص الخاصة بالسوق الموجه للتصدير، استجابة لتوقعات رئيسية في القطاع. من جهته، شدد المدير العام لوكالة الأدوية والمنتجات الطبية المغربية، سمير أحيد، على ضرورة وضع آليات لضبط المكاسب والتكاليف الطبية وتشجيع الابتكار لتعزيز الإنتاج المحلي ودعم تطوير الأدوية المشاعة. كما أكد السيد أحيد على الدور المحوري لقطاع الصناعة الدوائية في تنظيم نفقات الصحة وميزانية التأمين الصحي، مشيرا إلى أن 'تحقيق الحق الدستوري في الولوج إلى العلاج يعتمد على ضمان توافر الأدوية واللقاحات بجودة عالية وأسعار في متناول الجميع'. بدوره، أكد رئيس الفيدرالية المغربية لصناعة الأدوية والابتكار الصيدلي، محمد البوهمدي، على الأهمية الاستراتيجية التي يكتسيها الإنتاج المحلي والابتكار في تعزيز السيادة الصحية للمملكة. وأشار السيد البوهمدي إلى أن الصناعة الدوائية المغربية تمر بمرحلة حاسمة، ما يستدعي التشاور والتعبئة الجماعية لتعزيز تنافسيتها على المستوى الدولي. ودعا إلى اعتماد مقاربة تفضيلية وطنية تدعم المنتجات الصيدلية المحلية، وتطوير منظومة تكوين تلبي احتياجات القطاع، مع تشجيع التصدير نحو الأسواق الإفريقية والأوروبية كآلية لتعزيز هذه السيادة. وانعقد هذا اللقاء تحت إشراف وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ووزارة الصناعة والتجارة، وضم، على الخصوص، فاعلين صناعيين وخبراء من أجل مناقشة دور الإنتاج المحلي والابتكار والأدوية المشاعة في تحقيق السيادة الصحية وتعزيز أداء الصادرات. كما شكل هذا الحدث، المنظم بشراكة مع الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، فرصة لاستعراض التحديات والفرص التي تواجه القطاع الصيدلي الوطني.


تليكسبريس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
مزور: ضرورة توجيه الصناعة الدوائية نحو التصدير لضمان تنافسيتها على المدى الطويل
أكد وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، اليوم الأربعاء بالدار البيضاء، على ضرورة توجيه الصناعة الدوائية المغربية نحو التصدير لضمان استدامتها وتنافسيتها على المدى الطويل. وأوضح السيد مزور، في كلمة خلال الجلسة العامة لمنتدى الفيدرالية المغربية للصناعة والابتكار الصيدلي، أن الصناعة الدوائية، حتى تكون مستدامة ومدرة للربح، يجب أن تتجاوز حدود السوق الداخلية وتعزز حضورها على الساحة الدولية، مع توخي هدف يتمثل في تحقيق ما بين 40 و70 في المائة من رقم معاملاتها عند التصدير. وتطرق الوزير، في هذا السياق، إلى الإنجازات المحرزة في مجال التنظيم والمصادقة لتعزيز الصادرات، مشيرا إلى اقتراب موعد اعتماد شهادة النضج من المستوى الثالث 'ML3″، والتي ستفتح آفاقا جديدة أمام المصنعين المغاربة، وكذا الاعتماد المقبل للتراخيص الخاصة بالسوق الموجه للتصدير، استجابة لتوقعات رئيسية في القطاع. من جهته، شدد المدير العام لوكالة الأدوية والمنتجات الطبية المغربية، سمير أحيد، على ضرورة وضع آليات لضبط المكاسب والتكاليف الطبية وتشجيع الابتكار لتعزيز الإنتاج المحلي ودعم تطوير الأدوية المشاعة. كما أكد السيد أحيد على الدور المحوري لقطاع الصناعة الدوائية في تنظيم نفقات الصحة وميزانية التأمين الصحي، مشيرا إلى أن 'تحقيق الحق الدستوري في الولوج إلى العلاج يعتمد على ضمان توافر الأدوية واللقاحات بجودة عالية وأسعار في متناول الجميع'. بدوره، أكد رئيس الفيدرالية المغربية لصناعة الأدوية والابتكار الصيدلي، محمد البوهمدي، على الأهمية الاستراتيجية التي يكتسيها الإنتاج المحلي والابتكار في تعزيز السيادة الصحية للمملكة. وأشار السيد البوهمدي إلى أن الصناعة الدوائية المغربية تمر بمرحلة حاسمة، ما يستدعي التشاور والتعبئة الجماعية لتعزيز تنافسيتها على المستوى الدولي. ودعا إلى اعتماد مقاربة تفضيلية وطنية تدعم المنتجات الصيدلية المحلية، وتطوير منظومة تكوين تلبي احتياجات القطاع، مع تشجيع التصدير نحو الأسواق الإفريقية والأوروبية كآلية لتعزيز هذه السيادة. وانعقد هذا اللقاء تحت إشراف وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ووزارة الصناعة والتجارة، وضم، على الخصوص، فاعلين صناعيين وخبراء من أجل مناقشة دور الإنتاج المحلي والابتكار والأدوية المشاعة في تحقيق السيادة الصحية وتعزيز أداء الصادرات. كما شكل هذا الحدث، المنظم بشراكة مع الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، فرصة لاستعراض التحديات والفرص التي تواجه القطاع الصيدلي الوطني.


حدث كم
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- حدث كم
التوقيع بالرباط على اتفاقية تعاون بين الجامعة الملكية المغربية للغولف والوكالة المغربية لمكافحة المنشطات
تم، اليوم الخميس، بالنادي الملكي للغولف دار السلام بالرباط التوقيع على اتفاقية تعاون بين الجامعة الملكية المغربية للغولف والوكالة المغربية لمكافحة المنشطات. ووقع هذه الاتفاقية كل من السيد مصطفى الزين نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية للغولف، والسيدة فاطمة أبو علي، رئيسة الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات، وذلك على هامش الدورة الـ 49 لجائزة الحسن الثاني والدورة الـ 28 لكأس للا مريم للغولف. وتلتزم الوكالة بموجب هذه الاتفاقية بوضع برنامج سنوي لمكافحة المنشطات لفائدة الجامعة الملكية المغربية للغولف من خلال أنشطة تربوية وتحسيسية ومراقبة المنشطات أثناء وخارج المنافسات فضلا عن تدبير النتائج والرخص لأغراض علاجية. وبحسب الاتفاقية، يجب أن يستجيب برنامج مكافحة المنشطات للقوانين والمعايير الدولية ويلائم في حدود الممكن متطلبات الجامعة الدولية للغولف، مضيفا أن الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات تلتزم أيضا بتنظيم دورات تكوينية لفائدة المؤطرين حول مكافحة المنشطات وتمويل برنامج وطني لمحاربة هذه الآفة لفائدة الجامعة، حسب مخطط توزيع المراقبة الذي وضعته الوكالة. من جانبها، تلتزم الجامعة الملكية المغربية للغولف بإرسال برنامج جميع المسابقات الدولية في أجل لا يتعدى تسعين يوما، ولائحة بأسماء اللاعبين الذين تم انتقاؤهم للمشاركة في جميع المنافسات الدولية في أجل لا يتعدى ثلاثين يوما وكذا برنامج التربصات الإعدادية. كما تلتزم الجامعة بموجب هذه الاتفاقية بوضع رهن إشارة الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات المعلومات الضرورية والأدوات لتنفيذ أنشطة مكافحة المنشطات. وأبرز السيد الزين، بالمناسبة، الأهمية التي تكتسيها هذه الاتفاقية في مجال مكافحة المنشطات في رياضة الغولف، مشيرا إلى أنه بفضل المجهودات التي يبدذلها مختلف المتدخلين، وخاصة الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات، تم تحقيق العديد من المكتسبات في مجال محاربة المنشطات في المغرب. من جانبها، أوضحت السيدة أبو علي أن هذه الاتفاقية جاءت لتعزيز محاور العمل التي انكب عليها الطرفان على امتداد السنة، مضيفة أنه بات من الضروري فتح آفاق جديدة بغية وضع بعض المشاريع إلى جانب البرنامج الوطني للوكالة، الذي يتضمن المراقبة والتحسيس. أما الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية للغولف، السيد عبد اللطيف إد محما، فأكد على أنه بفضل المجهودات التي تبذلها الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات، التي أحدثت منذ أربع سنوات، لم يعد المغرب يتواجد ضمن اللائحة السوداء للهيئات الرياضية الدولية. وأشار، في هذا الصدد، إلى أن مكافحة المنشطات لا تمس فقط الرياضيين ولكن تؤثر أيضا على المناخ العام للرياضة، بمن في ذلك المدربين والمسيرين.