أحدث الأخبار مع #الياسين105


عين ليبيا
منذ 15 ساعات
- سياسة
- عين ليبيا
وزير الدفاع الإسرائيلي يتباهى بتسوية بيت حانون بـ«الأرض».. 800 قتيل بحثاً عن الطعام
نشر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، صورة جوية تُظهر الدمار الشامل الذي طال مدينة بيت حانون شمالي قطاع غزة، مؤكداً في منشور عبر منصة 'إكس' أن المدينة 'سُويت بالأرض'، بعد أن كانت إحدى أولى ساحات الاجتياح البري الإسرائيلي. وقال كاتس في تغريدته: 'بعد رفح وبيت حانون… لا ملجأ للإرهاب'، على حد وصفه. وتظهر الصورة التي التقطتها طائرات الاستطلاع مشهداً واسعاً من الركام، حيث لم يتبقَّ من المدينة الحدودية سوى أنقاض متناثرة وبقايا مبانٍ مدمرة، ما يعكس حجم الكارثة الإنسانية والمعمارية التي لحقت بالمنطقة، والتي كانت تؤوي أكثر من 60 ألف نسمة قبل الحرب، على مساحة تُقارب 17 ألف دونم. אחרי רפיח, בית חאנון – אין מחסה לטרור. — ישראל כ'ץ Israel Katz (@Israel_katz) July 11, 2025 وجاءت هذه التصريحات في وقت تتزايد فيه الانتقادات الدولية للعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، وسط اتهامات متصاعدة بارتكاب جرائم إبادة جماعية وانتهاك القانون الدولي الإنساني، خصوصاً بعد إعلان مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن نحو 800 فلسطيني قتلوا خلال الأسابيع الستة الماضية أثناء محاولتهم الوصول إلى المساعدات، بينهم 10 ضحايا قضوا أمس الجمعة أثناء انتظارهم مساعدات غذائية قرب رفح. وذكرت المفوضية أن 615 شخصاً من الضحايا سقطوا في محيط مواقع توزيع تديرها مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي حلت فعلياً محل منظمات الإغاثة التابعة للأمم المتحدة. ووصفت المفوضية هذا الواقع بأنه 'غير مقبول إطلاقاً'، خاصة أن المدنيين 'يُخيرون بين الموت جوعاً أو الموت بالرصاص'. وفي محاولة لاحتواء الغضب الدولي، قال الجيش الإسرائيلي إنه أصدر 'تعليمات جديدة للقوات في الميدان'، بعد ما وصفه بـ'فحص دقيق' للحوادث، زاعماً أن الفصائل الفلسطينية 'تطلق النار على مراكز التوزيع لإثارة الفوضى'، بينما نفت مؤسسة GHF مسؤوليتها عن المجازر، متهمة الأمم المتحدة بالضلوع فيها، في تبادل للاتهامات يسلط الضوء على فوضى الإغاثة في القطاع المحاصر. في سياق موازٍ، أعلنت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة 'حماس'، مقتل جندي إسرائيلي يدعى أبراهام أزولاي برصاص مقاتليها في كمين بخان يونس، مؤكدة في بيان ساخر أن 'مصير الجندي التالي سيكون أفضل كأسير جديد لدينا'، في إشارة إلى نيتها تنفيذ عمليات أسر جديدة، ونُشر البيان بثلاث لغات: العربية والإنجليزية والعبرية. وكشف تحقيق عسكري إسرائيلي أن مقاتلي حماس فجروا ثلاث عبوات ناسفة قبل أن يشتبكوا مع القوة بالرشاشات، بينما أعلنت القسام أن عناصرها استهدفوا دبابة من طراز 'ميركافا' وناقلة جند بقذائف 'الياسين 105″، وتمكنوا من تصفية الجندي والاستيلاء على سلاحه بعد فشل محاولة أسره. وتأتي هذه التطورات الميدانية في وقت تستمر فيه المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس في قطر، حيث قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أول أمس، إنه يأمل بإبرام اتفاق تهدئة مؤقتة لمدة 60 يوماً، تمهيداً لاتفاق دائم، بينما تصرّ 'حماس' على وقف شامل لإطلاق النار وضمان تدفق المساعدات والانسحاب الكامل من القطاع. لكن ملف المساعدات يشكل أحد أكبر العقبات، إلى جانب الخلاف حول عدد الأسرى الذين ستطلقهم إسرائيل مقابل إطلاق المحتجزين الإسرائيليين، إذ تقول حماس إنها مستعدة لإطلاق 10 محتجزين في المرحلة الأولى، فيما تزعم إسرائيل أن 49 من رعاياها ما زالوا في غزة، بينهم 27 تؤكد أنهم قتلوا. ووفقاً لوزارة الصحة في غزة، ارتفع عدد القتلى الفلسطينيين منذ بدء الحرب إلى 57,823 شهيداً، معظمهم من المدنيين، فيما أعلنت إسرائيل مقتل 1,219 شخصاً في هجوم 7 أكتوبر 2023. يُشار إلى أن بيت حانون كانت قد أُعلنت 'منطقة منكوبة' في 2 يونيو 2025 من قبل لجنة طوارئ بلديات شمال غزة، بعد حصار طويل وغارات مكثفة انتهت بإحكام السيطرة عليها، إلا أن الفصائل ما زالت تنفذ عمليات داخلها، كان آخرها كمين أسفر عن مقتل خمسة جنود من كتيبة 'نتساح يهودا' وإصابة 14 آخرين، بحسب اعترافات الجيش الإسرائيلي. مؤتمر أممي بدعم فرنسي-سعودي لحل الدولتين يُعقد في نيويورك نهاية يوليو أعلن دبلوماسيون في الأمم المتحدة أن المؤتمر الدولي بشأن تسوية القضية الفلسطينية، والذي ترعاه فرنسا والمملكة العربية السعودية، سيُعقد في مقر المنظمة بنيويورك خلال الفترة من 28 إلى 30 يوليو الجاري، بعد تأجيله بسبب التصعيد العسكري في المنطقة خلال يونيو الماضي. وأكد شارون بيرش، ممثل رئيس الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة، أن المؤتمر سيبحث سبل إحياء عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، مع التركيز على آفاق تنفيذ حل الدولتين وسبل الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية. وكان من المقرر عقد المؤتمر في الفترة ما بين 17 و21 يونيو، إلا أن تفجر التوترات الإقليمية، لا سيما الهجمات الإسرائيلية على إيران، دفع المنظمين إلى تأجيله حفاظًا على الزخم السياسي المطلوب لإنجاحه. البعثة الفلسطينية لدى الأمم المتحدة أعلنت في وقت سابق أن المؤتمر سيُعقد على مدار يومي 28 و29 يوليو، بمشاركة دولية واسعة تهدف إلى إعادة وضع القضية الفلسطينية في صدارة الاهتمام الدولي، وسط دعوات متزايدة لإنهاء الجمود السياسي واستئناف المفاوضات على أساس قرارات الشرعية الدولية. إسرائيل تعلن تصفية قادة 'كوماندوز حماس البحري'.. بينهم مخططون لهجوم 7 أكتوبر أعلن الجيش الإسرائيلي القضاء على ستة من أبرز قادة وحدة الكوماندوز البحري التابعة لحركة حماس، في عمليات استخباراتية وعسكرية مشتركة نُفذت خلال الأشهر الأخيرة في قطاع غزة، وذلك ضمن حرب 'السيوف الحديدية'. وقال المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، إن العملية نُفذت بالتعاون بين سلاح البحرية، وجهاز الأمن العام (الشاباك)، وهيئة الاستخبارات العسكرية، وقيادة المنطقة الجنوبية، واستهدفت عناصر متورطين في 'محاولات لتنفيذ هجمات بحرية ضد إسرائيل، وبعضهم شارك في التخطيط لهجوم 7 أكتوبر'. وأشار البيان إلى أن الجيش الإسرائيلي يعمل منذ بدء الحرب على تحييد قدرات القوة البحرية لحماس، واستهداف الزوارق القتالية، ومستودعات الأسلحة، والبنى التحتية المرتبطة بالأنشطة البحرية للحركة. ووفقًا للجيش، فإن أبرز القادة الذين تم استهدافهم هم: راتب أبو صهيبان: قائد القوة البحرية في مدينة غزة أحمد علي: خليفة أبو صهيبان رمزي صالح: قائد القوة البحرية شمال القطاع جميل البابا: قائد القوة البحرية في معسكرات المنطقة الوسطى محمد قشطة: قائد القوة البحرية في رفح عمر أبو جلالة: قائد القوة البحرية في خان يونس ونشر الجيش فيديو وصورًا لعمليات الاستهداف، دون الكشف عن توقيت دقيق لكل ضربة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 17 ساعات
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
بعد تصفية جندي والاستيلاء على سلاحه... "القسام" تهدد بعمليات أسر
وجّهت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، رسالة مباشرة إلى الجيش الإسرائيلي، أمس الجمعة، عقب مقتل أحد جنوده في قطاع غزة، مؤكدة أن مصير الجندي التالي "سيكون مختلفًا". وقالت الكتائب في بيان مقتضب: "حظ أبراهام أزولاي سيئ... ومصير الجندي التالي سيكون أفضل كأسير جديد لدينا"، في إشارة إلى نيتها تنفيذ عمليات أسر في المرحلة المقبلة. وقد نُشرت الرسالة بثلاث لغات: العربية، والإنجليزية، والعبرية، وفق ما أوردته وكالة "سما" الفلسطينية. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، يوم الخميس، مقتل الجندي أبراهام أزولاي خلال كمين نُفّذ شرق خان يونس، بعدما خرج مقاتلون من "القسام" من أحد الأنفاق وحاولوا أسره. وبحسب الرواية الإسرائيلية، فقد قُتل الجندي بعد مقاومة شديدة من عناصر الحركة. وفي بيان سابق، أعلنت "كتائب القسام" تنفيذ عملية هجومية استهدفت تجمعًا لجنود وآليات إسرائيلية في منطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونس، حيث تم استهداف دبابة من طراز "ميركافا" وناقلة جند باستخدام قذائف "الياسين 105". وأوضحت الكتائب أنها حاولت أسر أحد الجنود خلال العملية، لكن الظروف الميدانية حالت دون ذلك، ما أدى إلى تصفيته والاستيلاء على سلاحه. ويأتي هذا التصعيد الميداني وسط استمرار العمليات العسكرية في القطاع، وتصاعد التهديدات المتبادلة بين الطرفين. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


سواليف احمد الزعبي
منذ 17 ساعات
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
هكذا افتخر جندي إسرائيلي بهدم منازل غزة.. فقتلته المقاومة على أنقاضها (شاهد)
#سواليف كشفت مقاطع من مراسم تأبين ودفن #الجندي في #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، أفراهام أزولاي، أنه كان يفتخر بهدم المنازل في #غزة، وذلك كما جاء في كلمة أحد أصدقائه. وقال أحد أصدقاء الجندي الذي أجهزت عليه #المقاومة في قطاع #غزة، بكمين استهداف آليات الاحتلال هناك، إنه كان يفتخر بعمله في #هدم_المنازل، وكان يقول 'لن يعود الآن 200 فلسطيني إلى غزة، واليوم لن يعود 500' في إشارة إلى استمراره في هدم منازلهم. فلسطين تحمي الوطن العربي من هؤلاء الاوغاد. صديق الجندي الصهيوني أبراهام الذي قُتل في غزة يتحدث خلال جنازته ويقول بكل أريحية: في كل مرة كنت تعود فيها من عمليات الهدم في غزة، تقول " ٢٠٠ عربي آخر لن يعودوا إلى غزة، و ٥٠٠ آخرون، و ١٠٠٠ آخرين". كنت فخورا بما… مقالات ذات صلة موعد إنحسار الكتلة الحارة على المملكة July 11, 2025 في وقت سابق، أظهرت مشاهد جديدة بثتها كتائب القسام، تمكن مقاتليها من الإجهاز على جندي إسرائيلي من نقطة صفر، خلال معارك خانيونس، عقب تعذر أسره بسبب صعوبات ميدانية. وفي المشاهد المثيرة التي بثتها 'القسام' ضمن سلسلة عمليات 'حجارة داود' أغار مقاتلون على تجمع لجنود وآليات الاحتلال واستهدفوا آليتين عسكريتين، و'باقرين' عسكريين، كما حاولوا أسر أحد الجنود الإسرائيليين في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع. وظهر مقاتل من القسام يضرب جرافة عسكرية 'باقر' بقذيفة من نوع 'الياسين 105' في عبسان الكبيرة، ثم لاحق الجندي الذي حاول الهرب باتجاه أحد البيوت المدمرة، قبل أن تعاجله طلقات من أحد مقاتلي القسام، لترديه قتيلا من نقطة صفر. ونشرت 'القسام' ثلاث قطع سلاح غنمتها من مسرح الهجوم، وهي مسدس من نوع 'غلوك'، وبندقيتين أمريكيتين من طراز 'أم 4'. وكشفت المشاهد الجديدة التي بثتها 'القسام' عن كذب الرواية الرسمية لجيش الاحتلال بخصوص ما جرى في كمين خانيونس. كتائب القسام: ضمن سلسلة عمليات "حجارة داود" مشاهد من الإغارة على تجمع لجنود وآليات العدو واستهداف آليتين صهيونيتين وباقرين عسكريين ومحاولة أسر أحد الجنود في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع — وكالة سند للأنباء – Snd News Agency (@Snd_pal) July 10, 2025 وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، في بيان رسمي، مساء أمس، إن جنديا قتل في قطاع غزة الأربعاء، بعد خروج مسلحين، من باطن الأرض، وهاجموا القوات وحاولوا خطف جندي يعمل على جرافة. وأضاف: 'الجندي قاومهم فأطلق المسلحون النار عليه وقتلوه، وقوات الحماية التي كانت في المنطقة، أطلقت النار على المسلحين، فأصابت عددا منهم، وأحبطت محاولة الخطف'. لكن المشاهد التي بثتها القسام، تعتبر بمثابة فضيحة لجيش الاحتلال، بحسب مواقع عبرية، والذي ظهر فيه الجندي يفر من المكان فور حدوث الهجوم، وملاحقته من قبل المقاومين. وقال الكاتب الإسرائيلي زئيف روبنشتاين تعقيبا على فيديو القسام: 'حماس تنشر مقطعا قاسيا من حادثة الحفار، في خانيونس، في نهايته، يكون سلاح الجندي بيد العدو، وبأعجوبة لم تقع جثة الجندي في أيديهم، من غير الواضح كيف يتحركون في الميدان بهذه الحرية مع سلاح ومع كاميرات لتوثيق الحدث.. محبط جدا'.


صيدا أون لاين
منذ 18 ساعات
- سياسة
- صيدا أون لاين
بعد تصفية جندي والاستيلاء على سلاحه... "القسام" تهدد بعمليات أسر
وجّهت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، رسالة مباشرة إلى الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، عقب مقتل أحد جنوده في قطاع غزة، مؤكدة أن مصير الجندي التالي "سيكون مختلفًا". وقالت الكتائب في بيان مقتضب: "حظ أبراهام أزولاي سيئ... ومصير الجندي التالي سيكون أفضل كأسير جديد لدينا"، في إشارة إلى نيتها تنفيذ عمليات أسر في المرحلة المقبلة. وقد نُشرت الرسالة بثلاث لغات: العربية، والإنجليزية، والعبرية، وفق ما أوردته وكالة "سما" الفلسطينية. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، يوم الخميس، مقتل الجندي أبراهام أزولاي خلال كمين نُفّذ شرق خان يونس، بعدما خرج مقاتلون من "القسام" من أحد الأنفاق وحاولوا أسره. وبحسب الرواية الإسرائيلية، فقد قُتل الجندي بعد مقاومة شديدة من عناصر الحركة. وفي بيان سابق، أعلنت "كتائب القسام" تنفيذ عملية هجومية استهدفت تجمعًا لجنود وآليات إسرائيلية في منطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونس، حيث تم استهداف دبابة من طراز "ميركافا" وناقلة جند باستخدام قذائف "الياسين 105". وأوضحت الكتائب أنها حاولت أسر أحد الجنود خلال العملية، لكن الظروف الميدانية حالت دون ذلك، ما أدى إلى تصفيته والاستيلاء على سلاحه. ويأتي هذا التصعيد الميداني وسط استمرار العمليات العسكرية في القطاع، وتصاعد التهديدات المتبادلة بين الطرفين


ليبانون ديبايت
منذ يوم واحد
- سياسة
- ليبانون ديبايت
بعد تصفية جندي والاستيلاء على سلاحه... "القسام" تهدد بعمليات أسر
وجّهت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، رسالة مباشرة إلى الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، عقب مقتل أحد جنوده في قطاع غزة، مؤكدة أن مصير الجندي التالي "سيكون مختلفًا". وقالت الكتائب في بيان مقتضب: "حظ أبراهام أزولاي سيئ... ومصير الجندي التالي سيكون أفضل كأسير جديد لدينا"، في إشارة إلى نيتها تنفيذ عمليات أسر في المرحلة المقبلة. وقد نُشرت الرسالة بثلاث لغات: العربية، والإنجليزية، والعبرية، وفق ما أوردته وكالة "سما" الفلسطينية. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، يوم الخميس، مقتل الجندي أبراهام أزولاي خلال كمين نُفّذ شرق خان يونس، بعدما خرج مقاتلون من "القسام" من أحد الأنفاق وحاولوا أسره. وبحسب الرواية الإسرائيلية، فقد قُتل الجندي بعد مقاومة شديدة من عناصر الحركة. وفي بيان سابق، أعلنت "كتائب القسام" تنفيذ عملية هجومية استهدفت تجمعًا لجنود وآليات إسرائيلية في منطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونس، حيث تم استهداف دبابة من طراز "ميركافا" وناقلة جند باستخدام قذائف "الياسين 105". وأوضحت الكتائب أنها حاولت أسر أحد الجنود خلال العملية، لكن الظروف الميدانية حالت دون ذلك، ما أدى إلى تصفيته والاستيلاء على سلاحه. ويأتي هذا التصعيد الميداني وسط استمرار العمليات العسكرية في القطاع، وتصاعد التهديدات المتبادلة بين الطرفين.