logo
#

أحدث الأخبار مع #امزUS

إسرائيل ترد على َ«صواريخ لبنان».. ضربات في الجنوب وطيران فوق بيروت
إسرائيل ترد على َ«صواريخ لبنان».. ضربات في الجنوب وطيران فوق بيروت

العين الإخبارية

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

إسرائيل ترد على َ«صواريخ لبنان».. ضربات في الجنوب وطيران فوق بيروت

إسرائيل تشن غارات في جنوب لبنان ضد أهداف لحزب الله فيما يحلق طيرانها الحربي فوق العاصمة بيروت. واليوم الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه يشن هجمات ضد أهداف لحزب الله في جنوب لبنان، وذلك ردا على إطلاق صاروخين صباح اليوم نفسه من المنطقة نحو الأراضي الاسرائيلية، سقط أحدهما داخل حدود لبنان. وقال الجيش في بيان بعد ساعات من إطلاق الصاروخين إن القوات الإسرائيلية "تضرب أهدافا لحزب الله في جنوب لبنان". من جانبها، أفادت وسائل إعلام لبنانية بتحليق الطيران الحربي الإسرائيلي فوق العاصمة بيروت. وفي وقت سابق الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أن "قذيفتين صاروخيتين" أطلقتا من لبنان نحو الأراضي الإسرائيلية، مشيرا إلى اعتراض واحدة وسقوط الثانية في لبنان. وحذر وزير الدفاع يسرائيل كاتس بأنه "إذا لم يعم الهدوء في بلدات الجليل، لن يكون هناك هدوء في بيروت". وأضاف كاتس "لن نسمح بالعودة إلى واقع ما قبل 7 أكتوبر (تشرين الأول الماضي)، في إشارة منه إلى الهجوم الذي شنته حماس عام ٢٠٢٣ على الأراضي الإسرائيلية وأدى إلى اندلاع الحرب المدمرة في قطاع غزة. الحرب تتجدد وسجلت عملية إطلاق الصاروخين بعد أيام من إطلاق ثلاثة صواريخ من جنوب لبنان على إسرائيل، السبت، في أول عملية من نوعها منذ دخول وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي. ووضعت الهدنة حدا لحرب مفتوحة استمرت شهرين بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله الذي فتح جبهة ضد إسرائيل "إسنادا" لحماس منذ اندلاع حرب غزة. وصمد اتفاق وقف إطلاق النار عموما رغم الاتهامات المتبادلة بحصول انتهاكات، فيما أبقى الجيش الإسرائيلي على قواته في خمسة مواقع استراتيجية في جنوب لبنان على طول الحدود في الشمال. aXA6IDE5OC4zNy45Ni4yMzcg جزيرة ام اند امز US

«لا تمثلنا».. شعارات مناهضة لحماس تتجدد في غزة (صور)
«لا تمثلنا».. شعارات مناهضة لحماس تتجدد في غزة (صور)

العين الإخبارية

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

«لا تمثلنا».. شعارات مناهضة لحماس تتجدد في غزة (صور)

تم تحديثه الأربعاء 2025/3/26 08:56 م بتوقيت أبوظبي متظاهرون بمواقع عدة في غزة رددوا، لليوم الثاني على التوالي، هتافات تدعو حركة حماس للتنحي عن حكم القطاع. واليوم الأربعاء، أفاد شهود عيان لوكالة فرانس برس، بأن المتظاهرين رفعوا شعارات مناهضة للحركة، بعد أكثر من أسبوع من استئناف الجيش الإسرائيلي ضرباته الجوية على القطاع. وشارك مئات الأشخاص في مظاهرة بمدينة غزة، ومئات آخرون في مظاهرة مماثلة ببلدة بيت لاهيا في شمال القطاع، ورفع بعض المتظاهرين لافتات كتب على إحداها "حماس لا تمثلنا". وساروا في الشوارع وسط الدمار وهم يرددون هتافات مناهضة لحماس، ومنها "الشعب يريد إسقاط حماس" و"حماس برا برا". وقال أحد المتظاهرين إنه يشارك في التظاهرة ببلدة بيت لاهيا "ضد حماس وضد الحرب والتدمير والقتل وضد غلاء الأسعار وضد حرماننا من الطعام والشراب". وأمس الثلاثاء، شهد قطاع غزة مسيرات احتجاجية مماثلة شارك فيها مئات السكان، مطالبين بوقف الحرب ووضع حد للمعاناة الإنسانية المتفاقمة، لأول مرة منذ بدء الحرب. ورفع المتظاهرون في المسيرة التي انطلقت ببلدة بيت لاهيا، لافتات تدعو للسلام وإنهاء القتال، بينما ترددت هتافات تعكس استياء الأهالي من استمرار الحرب، وانتقادات لدور الفصائل المسلحة في تعريض المدنيين للخطر. وشهدت المسيرة تنوعًا في الشعارات والمواقف، حيث رفع متظاهرون من بينهم رجال وأطفال، لافتات كُتب عليها: «بدنا نعيش بسلام وأمان»، و«دماء أطفالنا ليست رخيصة»، و«أوقفوا شلال الدماء»، و«نرفض أن نموت». فيما هتف متظاهرون بهتافات مناهضة لحماس بينها: "أوقفوا الحرب" و"دماء أطفالنا ليست رخيصة"، و«حماس برا (أي إلى الخارج) وغزة حرة»، و«هيِّ هيِّ حماس إرهابية»، و«من بيت لاهيا الآبية بدنا نعيش بحرية»، تعبيرًا عن رفضهم لاستمرار القتال الذي خلّف آلاف القتلى والجرحى. وفي 18 مارس/ آذار الجاري، استأنفت إسرائيل حربها على قطاع غزة وباشرت عمليات برية ما أدى إلى إنهاء قرابة شهرين من الهدوء النسبي واتفاق وقف إطلاق النار. وفي وقت سابق اليوم، أكد الجيش الإسرائيلي رصد صاروخين أطلقا من وسط قطاع غزة فوق الأراضي الإسرائيلية وأنه اعترض أحدهما. وقال الجيش في بيان "تم رصد صاروخين عبرا إلى الأراضي الإسرائيلية من وسط قطاع غزة"، مضيفا أنه "تم اعتراض أحد الصاروخين بنجاح من قبل سلاح الجو الإسرائيلي وتم العثور على صاروخ سقط في منطقة زمرات" في جنوب إسرائيل. وأعلنت وزارة الصحة في حكومة حماس الأربعاء مقتل 830 فلسطينيا منذ استئناف الضربات الإسرائيلية الأسبوع الماضي على قطاع غزة. ويرفع ذلك حصيلة القتلى في القطاع المحاصر إلى 50183 منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تاريخ اندلاع الحرب إثر هجوم غير مسبوق لحماس أودى بـ1218 قتيلا، وفق السلطات الإسرائيلية. وشهدت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي إلى إطلاق سراح 33 رهينة بما في ذلك 8 جثامين. وأفرجت إسرائيل من سجونها عن نحو 1800 معتقل فلسطيني. aXA6IDE3Mi4yNDUuMTAwLjIzMyA= جزيرة ام اند امز US

رسائل غوتيريش «شديدة اللهجة»: العالم يشهد تغييرا مزلزلا
رسائل غوتيريش «شديدة اللهجة»: العالم يشهد تغييرا مزلزلا

العين الإخبارية

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

رسائل غوتيريش «شديدة اللهجة»: العالم يشهد تغييرا مزلزلا

قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، اليوم الإثنين، إن النظام العالمي يشهد "تغييرا مزلزلا". وتطرق غوتيريش من منبر مجلس حقوق الإنسان في جنيف، إلى الوضع في أوكرانيا، حيث قال إن على الدول العمل لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، داعيا إلى سلام عادل ودائم في الذكرى الثالثة لبداية الحرب. ومضى قائلا: "علينا ألا ندخر أي جهد لإنهاء ذلك الصراع، وتحقيق سلام عادل ودائم بما يتفق مع ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي وقرارات الجمعية العامة". وتحث واشنطن الجمعية العامة للأمم المتحدة على دعم قرار لها تقول إنه يركز على إنهاء الحرب، وذلك مقابل قرار قدمته أوكرانيا وحلفاء أوروبيين. وكان مقعد الولايات المتحدة، في مجلس حقوق الإنسان فارغا اليوم الإثنين بعد انسحابها بقرار من الرئيس دونالد ترامب. من جانب آخر، حذر الأمين العام للأمم المتحدة، الإثنين، من أن حقوق الإنسان "تخنق الواحد تلو الآخر" في العالم. وقال غوتيريش إن "حقوق الإنسان هي أكسجين البشرية، لكنها تخنق الواحد تلو الآخر" ذاكرا "الطغاة" و"دعاة الحروب" و"الأزمة المناخية". كما عبر الأمين العام للأمم المتحدة، عن "القلق البالغ" إزاء دعوات الضم وتصاعد العنف في الضفة الغربية من قبل المستوطنين الإسرائيليين. وتابع أن وقف إطلاق النار في غزة "هش"، و"علينا تجنب تجدد الأعمال القتالية بأي ثمن". ودخل الاتفاق بين إسرائيل وحماس حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بعد 15 شهرًا من الحرب المدمرة التي حولت قطاع غزة إلى ركام، واندلعت إثر الهجوم غير المسبوق الذي شنته حماس في جنوب إسرائيل. aXA6IDEwNy4xNzMuNS4xNjgg جزيرة ام اند امز US

أوكرانيا بعد 3 سنوات من الحرب.. هكذا تغيرت خارطتها ومستقبلها
أوكرانيا بعد 3 سنوات من الحرب.. هكذا تغيرت خارطتها ومستقبلها

العين الإخبارية

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

أوكرانيا بعد 3 سنوات من الحرب.. هكذا تغيرت خارطتها ومستقبلها

كان لمحادثات المسؤولين الأمريكيين والروس في السعودية بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا وقع الصدمة على كييف وحلفائها الأوروبيين. خلال السنوات الثلاث الماضية التي أعقبت شن روسيا عمليتها العسكرية الشاملة، فقدت أوكرانيا مساحات شاسعة من أراضيها، رغم استعادتها بعضًا منها بفضل المساعدات العسكرية من حلفائها الغربيين. فرّ ملايين الأوكرانيين من منازلهم، فيما قُتل أو أُصيب آلاف الأشخاص. تغيرات الميدان العسكري مع بداية الحرب، ركزت أوكرانيا على حماية عاصمتها كييف، وحققت لاحقًا انتصارات في بعض المناطق الشمالية الشرقية مثل خاركيف، والجنوبية مثل خيرسون. رغم ذلك، فقدت أجزاء كبيرة في الشرق، لا سيما في مناطق دونيتسك وباخموت. في عام 2014، ضمّت روسيا شبه جزيرة القرم بعد أحداث ثورة الميدان التي أدت إلى اضطرابات سياسية في كييف. لاحقًا، استولى انفصاليون مدعومون من موسكو على أجزاء من منطقة دونباس، وهي مكاسب لا تزال في أيدي روسيا حتى اليوم. منذ بدء العملية العسكرية الروسية عام 2022، فقدت أوكرانيا نحو 11% من أراضيها، وفقًا لتحليل أجرته شبكة «سي إن إن» استنادًا إلى بيانات معهد دراسة الحرب، وهو مركز أبحاث أمريكي معني بالصراعات. وعند احتساب الأراضي التي فقدتها أوكرانيا لصالح روسيا والانفصاليين الموالين لموسكو منذ عام 2014، يصل إجمالي الأراضي التي خسرتها أوكرانيا إلى 18%. عندما شنّت روسيا غزوها الشامل في 24 فبراير/ شباط 2022، توقّع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن تتم السيطرة على أوكرانيا خلال أيام، وفقًا لمعهد دراسة الحرب. لكن بدلاً من ذلك، استمرت الحرب لثلاث سنوات بفضل الهجمات المضادة الأوكرانية المدعومة بمساعدات غربية ضخمة. تهديد أكبر مصدر للمساعدات لأوكرانيا تُعد الولايات المتحدة أكبر داعم مالي لأوكرانيا منذ بدء الحرب، حيث قدّمت نحو 95 مليار دولار كمساعدات عسكرية وإنسانية ومالية. لكن هذه المساعدات قد تكون مهددة في ظل إدارة ترامب. وخلال حملته الانتخابية عام 2024، انتقد ترامب حجم الأموال المرسلة إلى أوكرانيا، واقترح نهجًا «تبادليًا» للمساعدات، مطالبًا بالحصول على معادن نادرة من أوكرانيا مقابل الدعم، وهو ما رفضه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وفي مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز»، قال ترامب: «أخبرتهم أنني أريد ما يعادل 500 مليار دولار من المعادن النادرة، وقد وافقوا على ذلك أساسًا، حتى لا نشعر بأننا أغبياء. لا يمكننا الاستمرار في دفع هذه الأموال دون مقابل». تأثرت أوكرانيا بالفعل بتعليق المساعدات الأمريكية مؤخرًا، مما أدى إلى إغلاق بعض المنظمات غير الحكومية، وتسريح موظفين، وتعليق خدمات حيوية مثل خطوط المساعدة لمنع الانتحار ومشاريع الكشف عن فيروس نقص المناعة البشرية. تشريد الملايين ومقتل الآلاف ومنذ بدء العملية العسكرية الروسية، اضطر ملايين الأوكرانيين إلى الفرار من منازلهم، إما إلى مناطق أخرى داخل أوكرانيا أو إلى دول أخرى. ووفقًا لبيانات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين حتى نهاية عام 2024، هناك 6.3 مليون لاجئ أوكراني يعيشون في أوروبا، بينهم 1.2 مليون في ألمانيا، وحوالي مليون في بولندا، و390 ألفًا في جمهورية التشيك، بالإضافة إلى 1.2 مليون لاجئ أوكراني في روسيا، وفقًا لتقديرات الأمم المتحدة حتى يونيو/حزيران 2024. وأدى الصراع إلى مقتل أو إصابة أكثر من 40 ألف مدني، وفقًا لمكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، وكان معظم الضحايا نتيجة الأسلحة المتفجرة. ومن بين القتلى 6203 رجال بالغون و669 طفلًا. aXA6IDEwNC4yNTIuMTYuNDEg جزيرة ام اند امز US

صاروخ من غزة يسقط فيها.. وإسرائيل ترد نحو «منصة الإطلاق»
صاروخ من غزة يسقط فيها.. وإسرائيل ترد نحو «منصة الإطلاق»

العين الإخبارية

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

صاروخ من غزة يسقط فيها.. وإسرائيل ترد نحو «منصة الإطلاق»

تم تحديثه الخميس 2025/2/13 08:53 م بتوقيت أبوظبي أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الخميس، أنّه قصف قاذفة صواريخ في قطاع غزة بعدما رصد إطلاق صاروخ قال إنّه سقط داخل القطاع الفلسطيني. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إنّه "ضرب قاذفة صواريخ تمّ رصد إطلاق (صاروخ) منها في قطاع غزة"، وذلك بعدما أعلن أنّ صاروخا أُطلق من غزة سقط في القطاع الفلسطيني. وبدا أن اتفاق وقف إطلاق النار الهش في غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، على وشك الانهيار بعد إعلان حركة حماس، الاثنين الماضي، عن تأجيل عملية تبادل الأسرى والرهائن التي كانت مقررة السبت المقبل، إلى أجل غير مسمى. لكن الحركة أكدت في بيان، اليوم الخميس، أنها ملتزمة الإفراج عن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة "وفقا للجدول الزمني المحدد في اتفاق وقف إطلاق النار". قبل ذلك، هددت إسرائيل باستئناف الحرب في غزة التي دمرتها الحرب المستمرة منذ 15 شهرًا، إذا لم يتم تنفيذ عملية الإفراج عن الرهائن كما هو مقرر. وبذل الوسيطان قطر ومصر جهودا لإنقاذ اتفاق وقف إطلاق النار، وأعلنت حركة حماس الأربعاء أن كبير مفاوضيها خليل الحية ترأس الوفد المفاوض في محادثات القاهرة. والسبت الماضي، أجرى الطرفان خامس عملية تبادل رهائن ومعتقلين، وتم الإفراج عن 3 رهائن إسرائيليين و183 معتقلا فلسطينيا. aXA6IDQ2LjIwMi42MC40MiA= جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store