logo
#

أحدث الأخبار مع #باديلا

إخراج السيناتور الديمقراطي أليكس باديلا مكبلاً بالأصفاد من مؤتمر صحافي لكريستي نويم حول الهجرة
إخراج السيناتور الديمقراطي أليكس باديلا مكبلاً بالأصفاد من مؤتمر صحافي لكريستي نويم حول الهجرة

الأخبار كندا

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الأخبار كندا

إخراج السيناتور الديمقراطي أليكس باديلا مكبلاً بالأصفاد من مؤتمر صحافي لكريستي نويم حول الهجرة

لوس أنجلوس – تم إخراج السيناتور الأميركي أليكس باديلا (ديمقراطي - كاليفورنيا) بالقوة من مؤتمر صحافي عقدته وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، يوم الخميس، وذلك بعد أن قاطع حديثها خلال المؤتمر المنعقد في لوس أنجلوس بشأن رد إدارة ترامب على الاحتجاجات المتصاعدة ضد حملات الترحيل الجماعي ومداهمات الهجرة. قالت نويم خلال المؤتمر: 'لن نغادر. نحن هنا لتحرير المدينة من الاشتراكيين ومن القيادة المثقلة بالأعباء التي فرضها هذا الحاكم وعمدة المدينة على البلاد، وما حاولوا زرعه فيها'. وعند هذه اللحظة، دخل باديلا القاعة فجأة وحاول توجيه سؤال للوزيرة، قبل أن يُحاط بعدد من عملاء مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) الذين اقتادوه بسرعة بعيداً عن المكان واحتجزوه مؤقتاً. كان باديلا يصرخ أثناء اقتياده: 'أنا السيناتور أليكس باديلا، لديّ أسئلة للوزيرة… أزيلوا أيديكم عني!'، بينما كان يُحاصر من قبل رجال الأمن. واتهم متحدث باسم وزارة الأمن الداخلي السيناتور باديلا بأنه 'اندفع' نحو الوزيرة نويم دون أن يعرّف عن نفسه، رغم أن لقطات الفيديو المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي أظهرت بوضوح أن باديلا ذكر اسمه وصفته الرسمية أكثر من مرة. وقالت مساعدة الوزيرة، تريشيا ماكلوغلين، في تصريح لصحيفة 'ذا إندبندنت': 'اختار السيد باديلا القيام بعرض سياسي مسيء، وقاطع مؤتمراً صحافياً مباشراً دون أن يرتدي شارة مجلس الشيوخ التعريفية أو يعرّف عن نفسه أثناء اندفاعه نحو الوزيرة. وقد طُلب منه مراراً التراجع لكنه رفض الامتثال، وظن عناصر الخدمة السرية أنه مهاجم، وتصرفوا بالشكل المناسب'. فيما بعد، أفادت مكتب نويم أنها عقدت اجتماعاً استمر 15 دقيقة مع السيناتور باديلا بعد الحادث. ولم يصدر بعد تعليق رسمي من مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI). وأظهرت مشاهد مصورة نشرها صحافيون كانوا في الموقع، أن باديلا جُرّ إلى ممر مجاور، وطرح أرضًا وهو مكبل الأيدي من قبل عدد من عملاء الـFBI. وأصدر مكتب السيناتور باديلا بياناً جاء فيه: 'السيناتور باديلا كان في لوس أنجلوس لأداء واجبه الرقابي على أداء الحكومة الفيدرالية في المدينة وولاية كاليفورنيا. وقد كان في المبنى الفيدرالي لحضور إحاطة مع الجنرال غيّو، وكان يستمع لمؤتمر الوزيرة نويم. حاول توجيه سؤال لها، لكن تم إخراجه بالقوة، وطرح أرضاً وتكبيله. هو الآن غير محتجز ونعمل على جمع مزيد من المعلومات'. أما 'التكتل اللاتيني في الكونغرس'، فأصدر بياناً اعتبر فيه ما حصل 'غير مقبول على الإطلاق'، مضيفاً: 'السيناتور باديلا حضر مؤتمراً علنياً مفتوحاً لممارسة دوره الرقابي والتعبير عن رأي ناخبيه. نطالب بتحقيق كامل ومحاسبة جميع المسؤولين عن هذا الاعتداء على عضو في مجلس الشيوخ'. من جانبه، قال زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، في بيان مقتضب غاضب: 'ما شاهدته في التسجيلات المصورة أصابني بالغثيان. نحتاج إلى أجوبة فورية عمّا جرى'. وحذّر حاكم كاليفورنيا، غافين نيوسوم، الذي يخوض حالياً معركة قضائية ضد الإدارة الفيدرالية بسبب نشر الحرس الوطني لمواجهة المتظاهرين، قائلاً: 'أليكس باديلا من أكثر الشخصيات احتراماً في حياتي. ما جرى له عمل ديكتاتوري شائن. ترامب وميليشياته خارج السيطرة. يجب أن يتوقف هذا الآن'. أما عمدة لوس أنجلوس، كارين باس، فقد وصفت الحادث بأنه 'مشين وغير إنساني'، مشددة على أن باديلا 'عضو منتخب في مجلس الشيوخ الأميركي'. وأضافت: 'هجمات هذه الإدارة على مدينتنا يجب أن تتوقف فوراً'. وأعرب السيناتور الديمقراطي الآخر عن كاليفورنيا، آدم شيف، عن دعمه الكامل لزميله، واعتبر أن ما حدث 'سلوك مخزٍ ومهين من قبل عناصر وزارة الأمن الداخلي'، وقال: 'لن يتم إسكات أليكس. سيواصل طرح أسئلته، وأنا معه'. وطالب شيف بفتح تحقيق في الحادثة، وهو مطلب كرره عدد من النواب الديمقراطيين، بينهم النائب ماكسويل فروست (ديمقراطي – فلوريدا)، الذي قال خلال جلسة رقابية في مجلس النواب: 'نحن بحاجة إلى استدعاء كريستي نويم فورًا'. النائب إريك سوالويل (ديمقراطي – كاليفورنيا) علّق على الحادث قائلاً: 'أميركا تحتضر. عناصر ترامب هاجموا جسدياً سيناتوراً أميركياً. هكذا تموت الحرية'. تجدر الإشارة إلى أن هذا الحادث يأتي في خضم موجة احتجاجات عارمة تعم البلاد ضد سياسات الهجرة الصارمة التي تعتمدها إدارة ترامب، والتي تشمل حملات اعتقال جماعية ومداهمات تمزّق شمل العائلات والمجتمعات. وكانت نويم قد ألغت سابقاً الحماية الإنسانية لحوالي مليون شخص يتمتعون بوضع قانوني مؤقت بعد فرارهم من أزمات وكوارث في دول مثل كوبا وهايتي ونيكاراغوا وفنزويلا. كما تم توجيه أوامر إلى قضاة الهجرة بإغلاق مئات القضايا، مما يعرّض ملايين المهاجرين لخطر الترحيل الفوري. وفي تطور مقلق آخر، نشرت نويم عناصر أمنية مقنعة لتنفيذ اعتقالات داخل وحول محاكم الهجرة مباشرة بعد انتهاء الجلسات. وفي إطار الضغط المتواصل، دعا مستشار البيت الأبيض لشؤون السياسات، ستيفن ميلر، وهو مهندس السياسات المناهضة للهجرة، سلطات الهجرة إلى تنفيذ ثلاثة آلاف عملية اعتقال يومياً، قائلاً لمسؤولين مؤخراً: 'اذهبوا واعتقلوا المهاجرين غير الشرعيين'. المصدر: "The Independent"

شاهد لحظة إخراج سيناتور أميركي بالقوة من مؤتمر لوزيرة الأمن الداخلي
شاهد لحظة إخراج سيناتور أميركي بالقوة من مؤتمر لوزيرة الأمن الداخلي

المشهد

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • المشهد

شاهد لحظة إخراج سيناتور أميركي بالقوة من مؤتمر لوزيرة الأمن الداخلي

نشر موقع "أكسيوس" خبرًا مفاده بأن السيناتور الأميركي أليكس باديلا، وهو ديمقراطي من كاليفورنيا، أُخرج بالقوة من قاعة مؤتمرات بعد مقاطعته مؤتمرًا صحفيًا لوزيرة الأمن الداخلي كريستي نوم في مبنى ويلشاير الفيدرالي في لوس أنجلوس الخميس 12 يونيو 2025. وفي مقاطع فيديو انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، شوهد باديلا وهو يُدفع خارج صالة المؤتمر الصحفي وهو يقول إن لديه "أسئلة للوزيرة". وقال باديلا في الفيديو: "أنا السيناتور أليكس باديلا". ثم أمسك به عدة رجال ودفعوه خارج الغرفة. كما أظهر مقطع فيديو آخر باديلا وهو مقيد اليدين ومحتجز في الردهة خارج الغرفة. وقال مكتب باديلا في بيان: "إنه ليس محتجزًا حاليًا، ونحن نعمل على الحصول على معلومات إضافية". من جهتها، ردّت وزارة الأمن الداخلي على تقييد السيناتور بالأصفاد خلال المؤتمر الصحفي بالقول: "اختار السيناتور باديا أسلوبًا سياسيًا غير محترم، وقاطع مؤتمرًا صحفيًا مباشرًا من دون الكشف عن هويته أو وضع الشارة الخاصة به من مجلس الشيوخ، ثم اندفع نحو الوزيرة نوم." وانتقد زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر وهو ديمقراطي عن نيويورك بشدة "المعاملة القاسية التي تلقاها سيناتور أميركي"، معربًا عن استيائه من الحادثة، وطالب بإجابات فورية حول ملابساتها. وكتب حاكم كاليفورنيا، غافين نيوسوم: "هذا أمرٌ شائن، ودكتاتوري، ومخزٍ. ترامب والقوات التابعة له خارج نطاق السيطرة". ودعا السيناتور آدم شيف وهو ديمقراطي عن كاليفورنيا نوم إلى الاستقالة، وفتح تحقيق في الحادثة. وقال شيف للصحفيين خارج مبنى الكابيتول: "يجب أن يشعر كل سيناتور يعمل في هذا الكابيتول بالإهانة والغضب الشديدين".

الاعتداء على سيناتور أميركي أثناء حضوره مؤتمراً لوزيرة الأمن
الاعتداء على سيناتور أميركي أثناء حضوره مؤتمراً لوزيرة الأمن

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • العربي الجديد

الاعتداء على سيناتور أميركي أثناء حضوره مؤتمراً لوزيرة الأمن

تعرّض السيناتور الديمقراطي أليكس باديلا، من ولاية كاليفورنيا ، للاعتداء من قبل عناصر أمنيين خلال محاولته حضور مؤتمر صحافي لوزيرة الأمن الداخلي كريستي نيوم في مدينة لوس أنجليس ، حيث أظهرت مقاطع فيديو متداولة قيام عناصر الأمن بدفعه وطرحه أرضاً وتقييده بالأصفاد، بعدما حاول توجيه سؤال للوزيرة. BREAKING: California Democratic Senator @AlexPadilla4CA just crashed DHS Secretary Noem's press conference in LA and was forcibly removed. — Bill Melugin (@BillMelugin_) June 12, 2025 فيما دافعت وزارة الأمن الداخلي عن تصرف أفراد الخدمة السرية، واعتبرت في منشور على منصة "إكس" أن الضباط اعتقدوا أن السيناتور "يهاجم الوزيرة"، وتصرفوا "بشكل مناسب". وأشار المنشور إلى أنه "منذ اللحظات الأولى لدفعه، ذكر باديلا اسمه وأنه عضو في مجلس الشيوخ". وأضاف أن "الضباط طلبوا منه عدة مرات التراجع، لكنه لم يمتثل لأوامرهم المتكررة"، مشيرًا إلى أن "السيناتور باديلا اختار طريقة سياسية مسرحية غير محترمة، وقاطع مؤتمراً صحافياً مباشراً من دون أن يعرّف بنفسه أو يرتدي شارة تعريف تشير إلى أنه عضو في مجلس الشيوخ، بينما كان يندفع نحو الوزيرة". وأوضح المنشور أن الوزيرة التقت به لاحقاً مدة 15 دقيقة. وذكرت وزيرة الأمن الداخلي في المؤتمر الصحافي أنها تخطط للتحدث إلى السيناتور، وقالت: "عندما أنتهي هنا سأتحدث إليه، ولكن أعتقد أن الجميع يتفق على أن ذلك لم يكن مناسباً"، وأضافت: "سأجده وأزوره وأعرف حقيقة مخاوفه. أعتقد أن الجميع في أميركا يتفق على أن ذلك لم يكن مناسباً، وأنه إذا أردت إجراء نقاش حضاري، خاصة بوصفتك قائداً ومسؤولاً حكومياً، فعليك التواصل ومحاولة إجراء محادثة". وضربت مثالاً بأنها تركت رسائل صوتية لحاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم بأنها ترغب في التحدث معه، لكنه لم يرد. فيما أصدر مكتب السيناتور الديمقراطي بياناً أعلن فيه أنه ليس محتجزاً حالياً، وقال إنه "موجود حالياً في لوس أنجليس لممارسة واجبه الإشرافي عضواً في الكونغرس على عمليات الحكومة الفيدرالية في لوس أنجليس وفي جميع أنحاء الولاية"، مضيفاً أنه حاول سؤال الوزيرة، فأخرجه عناصر فيدراليون بالقوة وأسقطوه على الأرض، ووضعوا يديه خلف ظهره بالقوة وقيدوه بالأصفاد، و"نعمل على الحصول على معلومات إضافية". Here is more footage of Democrat Rep. Alex Padilla's getting slammed to the ground and arrested at DHS Secretary Kristi Noem's press conference. No one is above the law. — Benny Johnson (@bennyjohnson) June 12, 2025 وكان مؤتمر وزيرة الأمن الداخلي يشيد بعمليات المداهمة واسعة النطاق التي ينفذها ضباط إدارة الهجرة والجمارك الأميركية (ICE) في جميع أنحاء ولاية لوس أنجليس، وقالت في مؤتمرها: "يجب أن يعلم الناس أن هناك ملايين الأشخاص موجودون في المدينة بشكل غير قانوني، ولدينا عشرات الآلاف من الأهداف التي سنلاحقها". ودان أعضاء الكونغرس الأميركي الديمقراطيون على وسائل التواصل الاجتماعي الاعتداء على زميلهم، بينما لم يوجه أي عضو جمهوري حتى هذه اللحظة أي انتقاد لسلوك أفراد الأمن مع زميلهم في المجلس. وكتب زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر: "مشاهدة هذا الفيديو أزعجتني. هذا التعامل العنيف مع عضو مجلس الشيوخ السيناتور باديلا. نحتاج إلى إجابات فورية عمّا حدث بحق الجحيم". أخبار التحديثات الحية اعتقالات وحظر تجول ليلي في لوس أنجليس... وتكساس ستنشر الحرس الوطني فيما كتب السيناتور الديمقراطي آدم شيف عن ولاية كاليفورنيا على منصة "إكس" أن زميله من الولاية يمثل "أفضل ما في مجلس الشيوخ"، وأن السلوك المشين وغير المحترم الذي مارسه موظفو وزارة الأمن الداخلي بدفعه وإجباره على المغادرة يستدعي إدانتنا: "لن يجرى إسكاته أو إرهابه"، فيما قال حاكم كاليفورنيا الديمقراطي غافين نيوسوم في منشور على منصة "إكس": "هذا أمر شائن وديكتاتوري ومخزٍ. ترامب وجنوده خارجون عن السيطرة. يجب أن ينتهي هذا الآن".

إخراج السناتور الأميركي أليكس باديلا بالقوة خلال مؤتمر صحافي لوزيرة الأمن الداخلي (فيديو)
إخراج السناتور الأميركي أليكس باديلا بالقوة خلال مؤتمر صحافي لوزيرة الأمن الداخلي (فيديو)

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • النهار

إخراج السناتور الأميركي أليكس باديلا بالقوة خلال مؤتمر صحافي لوزيرة الأمن الداخلي (فيديو)

أُخرج سناتور أميركي عن كاليفورنيا بالقوة خلال مؤتمر صحافي كانت تعقده وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم الخميس، في أحدث تصعيد للتوترات على خلفية حملة اعتقالات مثيرة للجدل تقودها سلطات الهجرة. وتعرّض السناتور أليكس باديلا للدفع وأُخرج عنوة من قاعة مبنى فيدرالي في لوس أنجليس لدى محاولته توجيه سؤال لنويم حول عمليات أثارت احتجاجات في ثاني أكبر مدينة أميركية. وقال: "أنا السناتور أليكس باديلا. لدي أسئلة للوزيرة"، بعدما تعرّض له رجلان أمام صحافيي مؤسسات إعلامية عدة، بينها وكالة فرانس برس. وأظهر تسجيل التقطه معاونون لباديلا خارج القاعة السناتور وهو يتعرّض للدفع على أيدي عناصر أمن يرتدون سترات واقية من الرصاص عليها شعار "اف بي اي" (مكتب التحقيقات الفيدرالي)، عمدوا بعد ذلك إلى تكبيل يديه. If that's what they do to a United States Senator with a question, imagine what they do to farm workers, day laborers, cooks, and the other nonviolent immigrants they are targeting in California and across the country. Or any American that dares to speak up. I will not stop… — Alex Padilla (@AlexPadilla4CA) June 12, 2025 ولم يقاوم باديلا، وهو أحد السناتورين اللذين يمثلان كاليفورنيا في مجلس الشيوخ، وكلاهما ديموقراطي. ويمكن في التسجيل سماع أحدهم يقول لأحد معاوني باديلا "التصوير غير مسموح به هنا" ليقف أحدهم أمام الكاميرا قبل توقف التصوير. وقالت وزارة الأمن الداخلي، على الرّغم من الفيديو، إنّ باديلا "اندفع نحو" نويم. وجاء في منشور لمساعدة الوزيرة تريشا مكلافلين على شبكة للتواصل الاجتماعي أن السناتور باديلا "اختار الانخراط في مسرحية سياسية غير محترمة وقطع مؤتمرا صحافيا مباشرا دون أن يُعرّف عن نفسه أو يحمل شارة التصريح الخاصة بمجلس الشيوخ بينما اندفع نحو الوزيرة نويم". وتابعت: "اعتقدت الخدمة السرية أنّه مهاجم وتصرّف العناصر بالشكل المناسب"، وأشارت إلى أن نويم وباديلا التقيا لمدة 15 دقيقة بعد المؤتمر الصحافي. ووصفت نويم تدخّل باديلا بأنّه "غير لائق" وقالت لصحافيين في المؤتمر إنه لم يطلب اجتماعا معها. ووصف حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم واقعة إخراج السناتور بالقوة بأنها "مشينة ودكتاتورية". وكتب في منشور على شبكة للتواصل الاجتماعي: "إن (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب وقوات الصدم التابعة له خارج السيطرة. هذا الأمر يجب أن ينتهي الآن". وقالت رئيسة بلدية لوس أنجليس كارين باس إن الواقعة "مروّعة"، مضيفة: "إنه عضو في مجلس الشيوخ الأميركي. يجب أن تنتهي الهجمات العنيفة التي تشنّها هذه الإدارة على مدينتنا". ودعا زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر إلى إجراء تحقيق في الحادث "المشين"، مضيفا: "تفوح منه رائحة الاستبداد. هذا ليس ما تفعله الديموقراطيات".

رحلة الفلبينية كويني باديلا من أضواء الشهرة إلى الإسلام
رحلة الفلبينية كويني باديلا من أضواء الشهرة إلى الإسلام

جو 24

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • جو 24

رحلة الفلبينية كويني باديلا من أضواء الشهرة إلى الإسلام

جو 24 : ظلت كويني باديلا نجمة عروض ووجها معروفا على الشاشات الفلبينية خمس سنوات قبل أن تعتنق الإسلام، لكن رحلتها الفنية توقفت عند "فراغ داخلي" قادها إلى بحث غيّر مسار حياتها للأبد. وفي حديث مع صحيفة "عكاظ"، قالت باديلا: "شعرت بفراغ كبير بداخلي، كان هناك شيء مفقود في حياتي، ولذلك قمت بالتوقف لفترة عن العمل كممثلة وذهبت لأمي في أستراليا.. كانت مسلمة حديثا آنذاك، وعرفتني بالإسلام". وأضافت "في البداية شعرت بالضيق تجاهها بسبب شكوك وتساؤلات، ولم أكن أفهم الأمر حينها، بعد دعوة أمي وبعد بحثي الروحي بدأت بالدراسة عن كل الأديان، وتركت الإسلام آخر خياراتي". وأوضحت باديلا تفاصيل من حياتها: "بعد دراستي للإسلام وبعد دخولي لمجتمع المسلمين والحلقات الدينية وجدت أنه الحقيقة، وأن هدفنا عبادة الله وحده، وتحررت من كل الفراغ الذي كنت أشعر به. اختفى الفراغ وشعرت بأنني في موطني، وشعرت بالكمال، وأنني وجدت ضالتي في الإسلام". وقالت "حجتي الأولى كانت في 2011، وأنا ممتنة وشاكرة، لأن الله دعاني للحج مرة أخرى، وشاكرة وممتنة للسعودية لإعطائي وكل من في بلادي هذه الفرصة العظيمة لأداء فريضة الحج، والحج فرصة لتنقي فيها روحك وقلبك". المصدر: "عكاظ" تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store